التعاطف، والتورط
الفصل 240 – التعاطف، والتورط
في كل عام مات عدد لا يحصى من الناس العاديين تحت يد الطبيب الإلهي مو، الطبيب الإلهي مو يعالج فقط أولئك الأشخاص الذين يمكنهم دفع تكاليف علاجه الطبي، في بعض الأحيان ، يعالج الناس العاديين ، ولكن فقط لتجربة الدواء الذي اخترعه حديثًا …
أرادت لين تشوجيو استغلال اختفاء شياو تيانياو، ذهبت إلى الخارج للنظر حولها ، ولكن بشكل غير متوقع واجهت حدثًا كبيرًا.
عندما سمع الموظف القضائي هذه الكلمات ، شعر أن رأسه أصبح كبيرًا مثل رأس البقرةـ كان يعلم أيضًا أن هذه القضية لم تكن صغيرة أو غير هامة، كان عليه أن يضمن للشعب أن الحكومة ستتعامل مع هذه القضية بشكل عادل وبنزاهة ، حتى لو كان الطرف الآخر هو الطبيب الإلهي الشهير مو.
قبل 20 عامًا ، التلميذ العبقري الذي فر من خطيئته ظهر فجأة، واتهم الطبيب الإلهي مو بتلفيق تهمة له وقتله وأخذ زوجته.
عندما سمع الموظف القضائي أن شخصًا ما رفع دعوى ضد الطبيب الإلهي مو ، لم يكن يريد أخذ القضية، لكن عندما سمع أن الأمر يتعلق بعميد كلية وين تشانغ ، هرع إلى الخارج راغبًا في قمع الأخبار، إنه لا يريد أن يواصل الناس الحديث عنه.
كان هذا التلميذ العبقري للطبيب الإلهي مو هو الرجل العجوز ذو الشعر الفضي، لم يكتف بالشكوى في المحكمة القضائية فحسب ، بل كتب أيضًا رسالة بالدم على قطعة كبيرة من الورق، يمكن لجميع المتفرجين رؤيتها بوضوح.
جامعة وين تشانغ لها تاريخ طويل وشعبية، تجند التلاميذ في جميع أنحاء البلدان الأربعة ، لكنهم لا ينتمون إلى أي بلد، كانوا مجموعة مستقلة.
كان المقر الرسمي للمحكمة القضائية في وسط المدينة، لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يدخلون ويخرجون خلال هذا الوقت، ومع ذلك اليوم من يدري ما حدث، الكثير من الناس مروا، كان الرجل العجوز ذو الشعر الفضي محاطًا بالناس، كثير من الناس في الجبهة يواصلون توجيه أصابعهم هنا وهناك.
…
كان معظم المتفرجين من الناس العاديين أميين ، لذا سألوا الناس من حولهم عن الرسالة الكبيرة. بعض المتعلمين يساعدونهم على قراءتها ، ولكن …
“أيها القاضي ، متى سيتم الاستماع لهذه القضية؟ هل يمكننا المجيء والاستماع؟”
“هل يمكنك أن تجعل الأمر بسيطًا؟ لا أستطيع فهمك “. أولئك الأميون لا يستطيعون فهم ما يقولونه.
عندما سمع الموظف القضائي هذه الكلمات ، شعر أن رأسه أصبح كبيرًا مثل رأس البقرةـ كان يعلم أيضًا أن هذه القضية لم تكن صغيرة أو غير هامة، كان عليه أن يضمن للشعب أن الحكومة ستتعامل مع هذه القضية بشكل عادل وبنزاهة ، حتى لو كان الطرف الآخر هو الطبيب الإلهي الشهير مو.
“هذا الرجل العجوز يقول إن الشخص الذي قتل عميد كلية وين تشانغ قبل 20 عامًا لم يكن هو، قبل عشرين عامًا كان عميد كلية وين تشانغ يعاني من مرض خطير وسأل الطبيب الإلهي مو للعلاج. ذهب هو والدكتور الإلهي مو إلى عائلة مينغ، بعد تشخيص المرض ، كان لدى الاثنين وجهات نظر مختلفة حول كيفية قيامهما بعلاج العميد مينغ. اقترح هو طريقة بطيئة للعلاج لإعادة حيوية العميد مينغ بطريقة طبيعية. بينما اقترح الطبيب الإلهي مو استخدام عشبة النمر الذئبية لتحفيز حيوية العميد مينغ بسرعة”
في كل عام مات عدد لا يحصى من الناس العاديين تحت يد الطبيب الإلهي مو، الطبيب الإلهي مو يعالج فقط أولئك الأشخاص الذين يمكنهم دفع تكاليف علاجه الطبي، في بعض الأحيان ، يعالج الناس العاديين ، ولكن فقط لتجربة الدواء الذي اخترعه حديثًا …
“النزاع بين السيد والتلميذ لم ينته هناك، من أجل إثبات أن طريقته كانت ممكنة ، طلب الرجل العجوز من الطبيب الإلهي مو انتظاره. لهذا السبب ذهب إلى الإمبراطورية المركزية للبحث عن الأدوية، لكنه وجد عن طريق الخطأ عشبة روح التنين. لم يستطع الانتظار لإعادتها في أقرب وقت ممكن. لكن عندما وصل ، العميد مينغ مات بالفعل ، وكانت شائعات تقول أن العميد مينغ مات بسببه وهرب من أجل هذه الخطية”.
كان المقر الرسمي للمحكمة القضائية في وسط المدينة، لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يدخلون ويخرجون خلال هذا الوقت، ومع ذلك اليوم من يدري ما حدث، الكثير من الناس مروا، كان الرجل العجوز ذو الشعر الفضي محاطًا بالناس، كثير من الناس في الجبهة يواصلون توجيه أصابعهم هنا وهناك.
“لم يكن يعرف ما حدث، لكنه شك بالأمر، لم يجرؤ على الذهاب مباشرة لرؤية الطبيب الإلهي مو، ذهب إلى المنزل ليسأل زوجته إذا كانت تعرف ما حدث بالضبط، لم يكن يعلم أن زوجته والطبيب الإلهي مو قد تأمرا بالفعل، أعطته زوجته سراً الدواء وأبلغت الطبيب الإلهي مو بوصوله.”
كان معظم المتفرجين من الناس العاديين أميين ، لذا سألوا الناس من حولهم عن الرسالة الكبيرة. بعض المتعلمين يساعدونهم على قراءتها ، ولكن …
“لم يخطف الطبيب الإلهي مو عشبة روح التنين الخاصة به فحسب، بل قام أيضًا برميه لقطيع الذئاب، إذا لم يستخدم حبوب إنقاذ الحياة التي اشتراها في الإمبراطورية المركزية ، لكان مات تحت أنياب تلك الذئاب. ولكن في النهاية ، أصيب بالشلل.”
برأيكم شو هيكون موقف الإمبراطور؟
بعد تفسير الباحث ، رفع الرجل العجوز ذو الشعر الفضي سرواله وكشف عن ساقيه مصنوعة من الخشب الصلب.
أرادت لين تشوجيو استغلال اختفاء شياو تيانياو، ذهبت إلى الخارج للنظر حولها ، ولكن بشكل غير متوقع واجهت حدثًا كبيرًا.
في اللحظة التالية ، أدرك المتفرجون أنه تم قطع فخذي الرجل العجوز. لقد استخدم قطعتين من الخشب الصلب ليكون بمثابة ساقيه. عندما أزال الرجل العجوز الأخشاب الصلبة ، بدا وكأنه كتلة خشبية تجلس على الكرسي المتحرك.
“هل يمكنك أن تجعل الأمر بسيطًا؟ لا أستطيع فهمك “. أولئك الأميون لا يستطيعون فهم ما يقولونه.
يتعاطف الناس دائمًا مع الضعفاء، ومع تقدمه في العمر ، أصبحوا أكثر تعاطفاً، صدق الجميع كلمات الرجل العجوز بثلاث نقاط.
“من أجل تحسين سمعته ، اعتبر حياة الناس العاديين كالغبار، كيف لا يزال هذا الشخص حي؟”
بالإضافة إلى رسالته الدموية، أخرج الرجل المسن خطاب أخر مكتوب بالدم، يحتوي خطاب الدم هذا على دم غامق ، ويمكن ملاحظة أنه كتب منذ فترة طويلة.
بعد إعطاء كلمة ، تفرق المتفرجون تدريجياً، لكنهم تجمعوا في مجموعة أو اثنين وما زالوا يناقشون الأمور حول الطبيب الإلهي مو.
خطاب الدماء الآخر لم يتحدث عن براءته ولكنه امتلأ بجرائم الطبيب الإلهي مو طوال هذه السنوات.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في عيونهم عامل الطبيب الإلهي الناس العاديين مثل النمل، لكن هل نسي أن النمل يمكنه قتل فيل؟ كم شخص عادي يعتقد أنه كان هناك تحت الشمس؟ كم من الناس يظن أنه أساء بمثل هذا النوع من السلوك؟
دراسة الجسم البشري لشخص حي، اختبار الأدوية الجديدة على أشخاص أحياء، استخدام دم الإنسان لتعزيز تأثير الدواء ، انتزاع ثمار التلاميذ من العمل الشاق … … كتبت الجريمة بعد جريمة أخرى ، ولكن من الصعب قراءتها.
كان المقر الرسمي للمحكمة القضائية في وسط المدينة، لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يدخلون ويخرجون خلال هذا الوقت، ومع ذلك اليوم من يدري ما حدث، الكثير من الناس مروا، كان الرجل العجوز ذو الشعر الفضي محاطًا بالناس، كثير من الناس في الجبهة يواصلون توجيه أصابعهم هنا وهناك.
في كل عام مات عدد لا يحصى من الناس العاديين تحت يد الطبيب الإلهي مو، الطبيب الإلهي مو يعالج فقط أولئك الأشخاص الذين يمكنهم دفع تكاليف علاجه الطبي، في بعض الأحيان ، يعالج الناس العاديين ، ولكن فقط لتجربة الدواء الذي اخترعه حديثًا …
عندما صدر هذا البيان ، جذبت على الفور العديد من الحجج. “كمعلم ، ليس لديه أخلاق، إنه لا يستحق أن يسمى حتى إنسانًا!”
السبب في أن سمعة الطبيب الإلهي كانت مرتفعة للغاية ، لأنه كان هناك دائمًا وصفات طبية جديدة. ولكن ، تم تبادلها مع حياة أخريين..
عندما حصل الضابط القضائي على الرسائل الدموية ، ذهب على عجل إلى القصر، أبلغ الأمر إلى الإمبراطور، وطلب من الامبراطور أن يقرر …
أثارت رسالة الدم الأولى تعاطف المتفرجين بعد قراءتها، ومع ذلك أثارت رسالة الدم الأخرى غضب الناس بشدة في المنطقة المجاورة.
كلما زاد حديث المشاهدين ، زاد غضبهم. عندما جاء مسؤول المحكمة القضائية ، كان غضب الناس عارماً بالفعل. لم يعد بإمكانهم قمعهم.
في عيونهم عامل الطبيب الإلهي الناس العاديين مثل النمل، لكن هل نسي أن النمل يمكنه قتل فيل؟ كم شخص عادي يعتقد أنه كان هناك تحت الشمس؟ كم من الناس يظن أنه أساء بمثل هذا النوع من السلوك؟
كان معظم المتفرجين من الناس العاديين أميين ، لذا سألوا الناس من حولهم عن الرسالة الكبيرة. بعض المتعلمين يساعدونهم على قراءتها ، ولكن …
“يا له من ألم ! هذا النوع من الأشخاص ، حتى لو كان يتمتع بمهارات طبية جيدة ، فلا يجب أن يبقى في بلادنا.”
في اللحظة التالية ، أدرك المتفرجون أنه تم قطع فخذي الرجل العجوز. لقد استخدم قطعتين من الخشب الصلب ليكون بمثابة ساقيه. عندما أزال الرجل العجوز الأخشاب الصلبة ، بدا وكأنه كتلة خشبية تجلس على الكرسي المتحرك.
“يجب أن نصفع وجهه مليون مرة، إنها مجرد مأساة للحفاظ على مثل هذا الطبيب.”
بعد تفسير الباحث ، رفع الرجل العجوز ذو الشعر الفضي سرواله وكشف عن ساقيه مصنوعة من الخشب الصلب.
“من أجل تحسين سمعته ، اعتبر حياة الناس العاديين كالغبار، كيف لا يزال هذا الشخص حي؟”
بين الحشد ، تحدث أحدهم فجأة: “سمعت أن هناك امرأة واحدة فقط شوهدت بجانب الطبيب الإلهي مو ، والآن لديه ابنة جميلة. أتساءل ما إذا كانت تلك المرأة زوجة تلميذه؟”
في اللحظة التالية ، أدرك المتفرجون أنه تم قطع فخذي الرجل العجوز. لقد استخدم قطعتين من الخشب الصلب ليكون بمثابة ساقيه. عندما أزال الرجل العجوز الأخشاب الصلبة ، بدا وكأنه كتلة خشبية تجلس على الكرسي المتحرك.
عندما صدر هذا البيان ، جذبت على الفور العديد من الحجج. “كمعلم ، ليس لديه أخلاق، إنه لا يستحق أن يسمى حتى إنسانًا!”
أثارت رسالة الدم الأولى تعاطف المتفرجين بعد قراءتها، ومع ذلك أثارت رسالة الدم الأخرى غضب الناس بشدة في المنطقة المجاورة.
“الإبنة مثل أبيها. الطبيب الإلهي مو ليس شخصًا جيدًا ، وابنته ليست أفضل بكثير.”
برأيكم شو هيكون موقف الإمبراطور؟
*
…
كلما زاد حديث المشاهدين ، زاد غضبهم. عندما جاء مسؤول المحكمة القضائية ، كان غضب الناس عارماً بالفعل. لم يعد بإمكانهم قمعهم.
في اللحظة التالية ، أدرك المتفرجون أنه تم قطع فخذي الرجل العجوز. لقد استخدم قطعتين من الخشب الصلب ليكون بمثابة ساقيه. عندما أزال الرجل العجوز الأخشاب الصلبة ، بدا وكأنه كتلة خشبية تجلس على الكرسي المتحرك.
عندما سمع الموظف القضائي أن شخصًا ما رفع دعوى ضد الطبيب الإلهي مو ، لم يكن يريد أخذ القضية، لكن عندما سمع أن الأمر يتعلق بعميد كلية وين تشانغ ، هرع إلى الخارج راغبًا في قمع الأخبار، إنه لا يريد أن يواصل الناس الحديث عنه.
خطاب الدماء الآخر لم يتحدث عن براءته ولكنه امتلأ بجرائم الطبيب الإلهي مو طوال هذه السنوات.
أمر الضابط القضائي بحزم شعبه لجمع الرسائل الدموية ، واحتجاز الرجل العجوز ذي الشعر الفضي ، وطرد المتفرجين.
لكن بطريقة ما ، رفض المتفرجون اليوم المغادرة، حتى أن بعضهم صاح: “أيها القاضي ، يجب أن تحل هذه القضية علنًا. سوف نستمع إليها.”
لكن بطريقة ما ، رفض المتفرجون اليوم المغادرة، حتى أن بعضهم صاح: “أيها القاضي ، يجب أن تحل هذه القضية علنًا. سوف نستمع إليها.”
برأيكم شو هيكون موقف الإمبراطور؟
“أيها القاضي ، متى سيتم الاستماع لهذه القضية؟ هل يمكننا المجيء والاستماع؟”
“لم يخطف الطبيب الإلهي مو عشبة روح التنين الخاصة به فحسب، بل قام أيضًا برميه لقطيع الذئاب، إذا لم يستخدم حبوب إنقاذ الحياة التي اشتراها في الإمبراطورية المركزية ، لكان مات تحت أنياب تلك الذئاب. ولكن في النهاية ، أصيب بالشلل.”
“أيها القاضي، سنقوم بالتأكيد بنقل هذه الأخبار إلى جامعة وين تشانغ وعائلة مينغ. نطلب منك أن تكون منصفاً للأموات.”
“النزاع بين السيد والتلميذ لم ينته هناك، من أجل إثبات أن طريقته كانت ممكنة ، طلب الرجل العجوز من الطبيب الإلهي مو انتظاره. لهذا السبب ذهب إلى الإمبراطورية المركزية للبحث عن الأدوية، لكنه وجد عن طريق الخطأ عشبة روح التنين. لم يستطع الانتظار لإعادتها في أقرب وقت ممكن. لكن عندما وصل ، العميد مينغ مات بالفعل ، وكانت شائعات تقول أن العميد مينغ مات بسببه وهرب من أجل هذه الخطية”.
عندما سمع الموظف القضائي هذه الكلمات ، شعر أن رأسه أصبح كبيرًا مثل رأس البقرةـ كان يعلم أيضًا أن هذه القضية لم تكن صغيرة أو غير هامة، كان عليه أن يضمن للشعب أن الحكومة ستتعامل مع هذه القضية بشكل عادل وبنزاهة ، حتى لو كان الطرف الآخر هو الطبيب الإلهي الشهير مو.
عندما سمع الموظف القضائي أن شخصًا ما رفع دعوى ضد الطبيب الإلهي مو ، لم يكن يريد أخذ القضية، لكن عندما سمع أن الأمر يتعلق بعميد كلية وين تشانغ ، هرع إلى الخارج راغبًا في قمع الأخبار، إنه لا يريد أن يواصل الناس الحديث عنه.
بعد إعطاء كلمة ، تفرق المتفرجون تدريجياً، لكنهم تجمعوا في مجموعة أو اثنين وما زالوا يناقشون الأمور حول الطبيب الإلهي مو.
قبل 20 عامًا ، التلميذ العبقري الذي فر من خطيئته ظهر فجأة، واتهم الطبيب الإلهي مو بتلفيق تهمة له وقتله وأخذ زوجته.
جلست لين تشوجيو في العربة، في لمحة واحدة فقط، كان بإمكانها أن تقول أن نصف الحشود فقط من الناس العاديين، والنصف الآخر مرتبين مسبقاً، كان الغرض هو جعل الأمور كبيرة والتعامل مع الطبيب الإلهي مو.
أثارت رسالة الدم الأولى تعاطف المتفرجين بعد قراءتها، ومع ذلك أثارت رسالة الدم الأخرى غضب الناس بشدة في المنطقة المجاورة.
جامعة وين تشانغ لها تاريخ طويل وشعبية، تجند التلاميذ في جميع أنحاء البلدان الأربعة ، لكنهم لا ينتمون إلى أي بلد، كانوا مجموعة مستقلة.
الفصل 240 – التعاطف، والتورط
لم ينضم طلاب وين تشانغ أجمع إلى نزاع أي بلد أبداً، بل يركزون فقط على دراساتهم، أنتجت جامعة وين تشانغ العديد من علماء الكونفوشيوسية*، العديد من هؤلاء التلاميذ أُخذوا مباشرة من قبل الإمبراطورية المركزية، لذلك لديهم علاقة جيدة جداً معهم.
“يا له من ألم ! هذا النوع من الأشخاص ، حتى لو كان يتمتع بمهارات طبية جيدة ، فلا يجب أن يبقى في بلادنا.”
*الكونفوشيوسية هي نوع من المعتقدات والمبادئ في الفلسفة الصينية ممكن تدورا على جوجل*
عندما حصل الضابط القضائي على الرسائل الدموية ، ذهب على عجل إلى القصر، أبلغ الأمر إلى الإمبراطور، وطلب من الامبراطور أن يقرر …
وبسبب هذا ، كانت البلدان الأربعة مهذبة بشكل خاص تجاه جامعة وين تشانغ، وتلقى تلاميذ جامعة وين تشانغ احتراماً كبيراً في مختلف البلدان، مع تورط الطبيب الإلهي مو في وفاة عميد جامعة وين تشانغ، كان من المستحيل جداً غض البصر عن هذه القضية.
أثارت رسالة الدم الأولى تعاطف المتفرجين بعد قراءتها، ومع ذلك أثارت رسالة الدم الأخرى غضب الناس بشدة في المنطقة المجاورة.
عندما حصل الضابط القضائي على الرسائل الدموية ، ذهب على عجل إلى القصر، أبلغ الأمر إلى الإمبراطور، وطلب من الامبراطور أن يقرر …
…
“أيها القاضي ، متى سيتم الاستماع لهذه القضية؟ هل يمكننا المجيء والاستماع؟”
ترجمة:Meriam
يتعاطف الناس دائمًا مع الضعفاء، ومع تقدمه في العمر ، أصبحوا أكثر تعاطفاً، صدق الجميع كلمات الرجل العجوز بثلاث نقاط.
تدقيق: Bayan Z
كان المقر الرسمي للمحكمة القضائية في وسط المدينة، لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يدخلون ويخرجون خلال هذا الوقت، ومع ذلك اليوم من يدري ما حدث، الكثير من الناس مروا، كان الرجل العجوز ذو الشعر الفضي محاطًا بالناس، كثير من الناس في الجبهة يواصلون توجيه أصابعهم هنا وهناك.
برأيكم شو هيكون موقف الإمبراطور؟
“هذا الرجل العجوز يقول إن الشخص الذي قتل عميد كلية وين تشانغ قبل 20 عامًا لم يكن هو، قبل عشرين عامًا كان عميد كلية وين تشانغ يعاني من مرض خطير وسأل الطبيب الإلهي مو للعلاج. ذهب هو والدكتور الإلهي مو إلى عائلة مينغ، بعد تشخيص المرض ، كان لدى الاثنين وجهات نظر مختلفة حول كيفية قيامهما بعلاج العميد مينغ. اقترح هو طريقة بطيئة للعلاج لإعادة حيوية العميد مينغ بطريقة طبيعية. بينما اقترح الطبيب الإلهي مو استخدام عشبة النمر الذئبية لتحفيز حيوية العميد مينغ بسرعة”
..
“هل يمكنك أن تجعل الأمر بسيطًا؟ لا أستطيع فهمك “. أولئك الأميون لا يستطيعون فهم ما يقولونه.
قبل 20 عامًا ، التلميذ العبقري الذي فر من خطيئته ظهر فجأة، واتهم الطبيب الإلهي مو بتلفيق تهمة له وقتله وأخذ زوجته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
