الفصل 779
قتل الخالد!
“هل تخطط للتسلل والاغتيال بنفسك؟”
المؤتمر الصحفي الذي عقده جريد بسبب ضغينة شخصية احتوى على قضايا أخلاقية خطيرة. لم يعلن جريد فقط أنه سيدمر قوة تسببت له في الضرر ، بل طلب أيضًا تعاون الناس. كان من الواضح أنه انتقام. كان جريد مثل طاغية مطلق حيث كان يمارس سلطة منصبه. أعطى هذا رفضًا فسيولوجيًا للجمهور.
أعطى جريد أوامر ذات مغزى. أدرك لاويل نوايا جريد وأومأ برأسه على الفور.
كان مؤتمرا صحفيا يجب أن يحظى بالنقد وليس الموافقة العامة. لكن مؤتمر جريد الصحفي تلقى دعمًا كبيرًا من الجماهير. كان بفضل السيناريو المكتوب بالمال.
***
“أنا أفهم أن مملكة مدجج بالعتاد تعرضت لأضرار جسيمة. لكن في النهاية ، أليست هذه مجرد شجار بين قوتين؟ ما هي علاقتها بالعالم؟ لماذا يجب أن ينضم الناس الآخرون إلى الانتقام لمملكة مدجج بالعتاد؟”
اطمأن جريد بالإجابة وابتسم للاويل. لاحظ جريد في وقت متأخر أن لاويل كان يحاول أن يرسم ابتسامة مشرقة.
“إنه من أجل مستقبل المنافسة الوطنية. إذا لم تدان الخالد ، التي غزت قوة أخرى خلال المنافسة الوطنية ، فمن المحتمل أن يكون هناك الخالد ثاني وثالث في المستقبل. اعتبارًا من العام المقبل ، القوات التي ستتضرر خلال المسابقة الوطنية ستخرج عن نطاق السيطرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أمم… إذن ستنخفض نسبة مشاركة المصنفين في المسابقة الوطنية؟”
خفق قلب لاويل في صدره. لاحظ أن ذكاء جريد كان في طور التطوير حيث تعلم استخدام كل شيء في البيئة بالإضافة إلى القوات المسلحة للفرد.
أصبحت المسابقة الوطنية مهرجانًا عالميًا. كانت هناك مزحة أن الناس انتظروا سنة واحدة للمسابقة الوطنية. لم يرغب الجمهور في مسابقة وطنية تضم مستخدمين من الدرجة الثانية والثالثة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو بخير؟” بعد المؤتمر الصحفي. نظر تون إلى جريد في المقعد الخلفي وسأل بقلق.
“هذا صحيح. إذا كنت تستمتع بمشاهدة المسابقة الوطنية ، فلا ينبغي أن تدع الخالد تقوم بهذا الأمر. أعتقد أنه يجب علينا معاقبة الخالدة تمامًا حتى لا تظهر مرة أخرى القوة التي تسيء إلى مسابقتنا الوطنية”.
“هل هي مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم والموجودة بشكل شائع في مملكة مدجج بالعتاد؟”
“هل تقول أن مملكة مدجج بالعتاد تعاقب الخالدة من أجل الجمهور ، وليس ضغينة خاصة؟”
“هل هي مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم والموجودة بشكل شائع في مملكة مدجج بالعتاد؟”
“نعم هذا صحيح.”
“خلال الهدنة. سأنتهز هذه الفرصة لمقابلة الإمبراطور”.
قد يكون هناك أكثر من 200 مراسل تجمعوا في المؤتمر الصحفي ، لكن جريد لم يتلق سوى أسئلة 20 شخصًا. كانوا مراسلين رشوا من قبل لاويل. طرح المراسلون العشرون أسئلة مواتية لجريد. لقد تجاهلوا عنف الانتقام ، وهو أمر يجب أن يؤخذ على محمل الجد. بفضل الأسئلة التي طرحها المراسلون ، تمت تغطية رغبة مملكة مدجج بالعتاد في الانتقام بعبوة جيدة.
“نعم. ربما لن يخرجوا في الوقت الحالي”.
“المعذرة ، انتظر لحظة. في قضية الخالدة ، قاموا بغزو المملكة المتعجزة لوقف توسع القوة. أليست هذه استراتيجية مقبولة؟ ألا تعتقد أنه من المبالغة الرغبة في تدمير الخالد تمامًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أردت أن أخبرك أن تزور الإمبراطورية مرة واحدة بعد الهدنة. لكنني لم أستطع قول ذلك لأنني اعتقدت أنك لن تكون سعيدًا”.
“في عملية قمع الخالد ، تسببت في ضرر كبير للاعبين مستحضري الأرواح العاديين. كيف ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأساعد. وايت ، اصنع عددًا كبيرًا من الإبر بحديد التنين المجنون.”
“ارفع يدك إذا أردت طرح سؤال. المراسل في هذا الجانب ، من فضلك اسأل”.
“هل تنوي أن تذهب علانية؟”
طنين طنين.
طمس القضية وركز على العدالة. كانت هذه هي النصيحة التي قدمها له لاويل وقام بها جريد بجدية. ساعد المراسلون الذين اشتراهم لاويل كثيرًا.
تجاهل جريد المراسلين الذين طرحوا أسئلة منطقية. بغض النظر عن مقدار رفع أيديهم ، تلقى جريد فقط أسئلة من المراسلين تم شراؤهم مسبقًا.
“سأكون في الحدادة أعمل على حديد التنين المجنون. اجمع كل العمال والنحاتين في مملكة مدجج بالعتاد معًا. آه ، هناك أيضًا العامل التاجر المسمى موتو. أخبره أنني أريد عقد صفقة.”
“كم هو فاحش!”
أعطى جريد أوامر ذات مغزى. أدرك لاويل نوايا جريد وأومأ برأسه على الفور.
مع تقدم المؤتمر الصحفي في اتجاه جريد الجيد ، نمت شكوك المراسلين وتم تأكيدها قريبًا. لقد أدركوا أن مؤتمر جريد الصحفي كان عرضًا وأنهم كانوا مجرد وصيفات الشرف. غضب بعض المراسلين وحاولوا إحداث اضطراب. رش جريد الطعم كما لو كان ينتظر. كان خداع المراسلين الغاضبين والجمهور في الحال طعمًا.
“نعم. لكنني أعتقد أنه سيكون من الصعب للغاية صنعها”.
“سأصنع عناصر لأولئك الذين يساهمون في حماية مستقبل المسابقة الوطنية من خلال الانضمام إلى صيد الخالد.”
“إنه من أجل مستقبل المنافسة الوطنية. إذا لم تدان الخالد ، التي غزت قوة أخرى خلال المنافسة الوطنية ، فمن المحتمل أن يكون هناك الخالد ثاني وثالث في المستقبل. اعتبارًا من العام المقبل ، القوات التي ستتضرر خلال المسابقة الوطنية ستخرج عن نطاق السيطرة”.
“هل هي مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم والموجودة بشكل شائع في مملكة مدجج بالعتاد؟”
“لا. إنه أكثر خصوصية. سأضمن أن العناصر سيحصل على تصنيف ملحمي على الأقل. كعربون تقديري ، سأدفع مقابل المواد”.
“انتهى هذا المؤتمر الصحفي. أشكركم على مشاركتكم.”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأساعد. وايت ، اصنع عددًا كبيرًا من الإبر بحديد التنين المجنون.”
فرصة للحصول على عنصر مجاني من صنع جريد! لا يمكن للصحفيين تفويت هذا السبق الصحفي. لقد أسقطوا شكوكهم للحظة وبدأوا في التركيز على مقالات المكافأة. تركز انتباه الجمهور على التعويضات.
ابتسم جريد بمرارة. “أنا جيد. ألا تعلم؟ أنا في الأصل رجل سيء”.
“انتهى هذا المؤتمر الصحفي. أشكركم على مشاركتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو بخير؟” بعد المؤتمر الصحفي. نظر تون إلى جريد في المقعد الخلفي وسأل بقلق.
بحلول نهاية المؤتمر الصحفي الذي استمر لمدة ساعة ، تم تقديم جريد كـ ‘رسول العدالة’ الذي أدان الخالد من أجل حماية حقوق الجمهور والحدث الشعبي. وسائل الإعلام الفاسدة ورأس المال الحلو أجتمعا لشرب كولا حلوة.
“خلال الهدنة. سأنتهز هذه الفرصة لمقابلة الإمبراطور”.
“هل هو بخير؟” بعد المؤتمر الصحفي. نظر تون إلى جريد في المقعد الخلفي وسأل بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا تخبرني؟”
بدا جريد غير مرتاح. بدا وكأنه يشعر بالندم على شراء وسائل الإعلام وخداع الجمهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ابتسم جريد بمرارة. “أنا جيد. ألا تعلم؟ أنا في الأصل رجل سيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم… إذن ستنخفض نسبة مشاركة المصنفين في المسابقة الوطنية؟”
حتى لو كان رجلاً صالحًا ، فسوف يفسد بسبب انتقام خان. اهتزت قبضة جريد.
***
“إنه من أجل مستقبل المنافسة الوطنية. إذا لم تدان الخالد ، التي غزت قوة أخرى خلال المنافسة الوطنية ، فمن المحتمل أن يكون هناك الخالد ثاني وثالث في المستقبل. اعتبارًا من العام المقبل ، القوات التي ستتضرر خلال المسابقة الوطنية ستخرج عن نطاق السيطرة”.
“لقد شاهدت المؤتمر الصحفي. لقد أبليت بلاء حسنا.”
“انتهى هذا المؤتمر الصحفي. أشكركم على مشاركتكم.”
طمس القضية وركز على العدالة. كانت هذه هي النصيحة التي قدمها له لاويل وقام بها جريد بجدية. ساعد المراسلون الذين اشتراهم لاويل كثيرًا.
“وجهي متصلب للغاية.”
“لماذا تمدحني؟ لقد قرأت للتو من النص الذي كتبه هوروي في الفيلم الذي أخرجته.”
ترجمة : Don Kol
“ألا يعتمد إكمال الفيلم على أداء الممثل؟”
“الخالد يختبئ في الإمبراطورية كما توقعت؟”
“…”
حافظ جريد على رباطة جأشه بعد وفاة خان. أظهر ظهور رائع وممتاز في المؤتمر الصحفي. لهذا السبب كان لاويل قد أخذ على حين غرة. لقد نسي أن جريد الحالي لم يكن عاقل.
أغلق جريد فمه. شعر بعدم الارتياح لأن وجهه أصبح أكثر سمكًا. كان يخشى أن يصبح شخصًا فاسدًا مثل السياسيين الذين يراهم في الأخبار والأفلام. ابتسم لاويل لجريد القلق.
اندهش لاويل لأنه كان يظهر رد فعل سلبي. كان ذلك لأنه رأى أطراف فم جريد تتقوس.
“السياسيون أذكياء للغاية. لا تقلق. من غير المحتمل أن تكون مثلهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم… إذن ستنخفض نسبة مشاركة المصنفين في المسابقة الوطنية؟”
“… ذلك جيد.”
“لا تقلق. ما زلت متمسكًا بروحي بشدة”.
اطمأن جريد بالإجابة وابتسم للاويل. لاحظ جريد في وقت متأخر أن لاويل كان يحاول أن يرسم ابتسامة مشرقة.
“هل تخطط للتسلل والاغتيال بنفسك؟”
“وجهي متصلب للغاية.”
“في عملية قمع الخالد ، تسببت في ضرر كبير للاعبين مستحضري الأرواح العاديين. كيف ذلك.”
حاول الاسترخاء. كان الأصدقاء جيدين حقًا. تمامًا مثل خان.
“خلال الهدنة. سأنتهز هذه الفرصة لمقابلة الإمبراطور”.
“لا تقلق كثيرًا. لا أشعر بالسوء.”
“هل تقول أن مملكة مدجج بالعتاد تعاقب الخالدة من أجل الجمهور ، وليس ضغينة خاصة؟”
جلس جريد على كرسي وسحب النقطة الرئيسية.
بدا جريد غير مرتاح. بدا وكأنه يشعر بالندم على شراء وسائل الإعلام وخداع الجمهور.
“الخالد يختبئ في الإمبراطورية كما توقعت؟”
“خلال الهدنة. سأنتهز هذه الفرصة لمقابلة الإمبراطور”.
“نعم. ربما لن يخرجوا في الوقت الحالي”.
حافظ جريد على رباطة جأشه بعد وفاة خان. أظهر ظهور رائع وممتاز في المؤتمر الصحفي. لهذا السبب كان لاويل قد أخذ على حين غرة. لقد نسي أن جريد الحالي لم يكن عاقل.
كانت البنية التحتية للإمبراطورية هي الأفضل في القارة. من أراضي الصيد والمهام إلى المرافق ، كان كل شيء مثاليًا. كانت هناك بعض المضايقات من عدد كبير من السكان. ومع ذلك ، لا حرج في البقاء في الإمبراطورية مدى الحياة.
حتى لو كان رجلاً صالحًا ، فسوف يفسد بسبب انتقام خان. اهتزت قبضة جريد.
“علاوة على ذلك ، فإن الخالد تنتمي إلى الإمبراطورية. سيتم معاملتهم بسخاء في الإمبراطورية.”
“نعم هذا صحيح.”
“سوف يمتعون أنفسهم؟”
“هل هو ممكن؟”
“نعم. لكنهم سيعانون من تهديد مستمر. ذلك لأن اللاعبين في الإمبراطورية سيشاهدون الخالد. في اللحظة التي يخطوون فيها إلى مكان ما عن طريق الخطأ ، سوف يتلقون هجومًا مفاجئًا من قاتل!”
“هل تخطط للتسلل والاغتيال بنفسك؟”
سيستمر هذا التهديد. كان الأمر فظيعًا من وجهة نظر الخالد. ومع ذلك ، لم يكن جريد مرتاحًا. أراد جريد الخراب المطلق لـ الخالد. على وجه الخصوص ، لم يستطع جريد تحمل فيرادين ، الذي تعامل مباشرة مع خان ، وكذلك آجنوس خلفه.
“فيوه.”
“لا بد لي من زيارة الإمبراطورية.”
استعاد مجمع الحدادة في وسط راينهاردت حيويته للمرة الأولى منذ وفاة خان. تجمع عدد كبير من العمال وشاهدهم جريد وهم يحترقون بالدافع.
“هل تخطط للتسلل والاغتيال بنفسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو بخير؟” بعد المؤتمر الصحفي. نظر تون إلى جريد في المقعد الخلفي وسأل بقلق.
“هل هو ممكن؟”
خفق قلب لاويل في صدره. لاحظ أن ذكاء جريد كان في طور التطوير حيث تعلم استخدام كل شيء في البيئة بالإضافة إلى القوات المسلحة للفرد.
“هذا مستحيل. بعد أن اختطف جلالتك السير أسموفيل ، تم تطوير منشآت الدفاع للإمبراطورية. سيجدك سحر البحث حتى لو كنت ترتدي عباءة الاختفاء”.
إذا زار جريد الإمبراطورية وأعطى انطباعًا جيدًا ، فقد تزداد مدة الهدنة.
بالطبع ، يمكن عبور المناطق النائية من الإمبراطورية بحرية. ومع ذلك ، كان من المحتمل أن يكون مقر الخالد في القصر الإمبراطوري. سيكون من المستحيل على جد فاكر التسلل بأمان إلى القصر الإمبراطوري. ثم ماذا عن جريد؟ لم يكن هناك طريقة.
أصبحت المسابقة الوطنية مهرجانًا عالميًا. كانت هناك مزحة أن الناس انتظروا سنة واحدة للمسابقة الوطنية. لم يرغب الجمهور في مسابقة وطنية تضم مستخدمين من الدرجة الثانية والثالثة فقط.
“… لا تخبرني؟”
استعاد مجمع الحدادة في وسط راينهاردت حيويته للمرة الأولى منذ وفاة خان. تجمع عدد كبير من العمال وشاهدهم جريد وهم يحترقون بالدافع.
اندهش لاويل لأنه كان يظهر رد فعل سلبي. كان ذلك لأنه رأى أطراف فم جريد تتقوس.
“هل تخطط للتسلل والاغتيال بنفسك؟”
“هل تنوي أن تذهب علانية؟”
“نعم هذا صحيح.”
حافظ جريد على رباطة جأشه بعد وفاة خان. أظهر ظهور رائع وممتاز في المؤتمر الصحفي. لهذا السبب كان لاويل قد أخذ على حين غرة. لقد نسي أن جريد الحالي لم يكن عاقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأساعد. وايت ، اصنع عددًا كبيرًا من الإبر بحديد التنين المجنون.”
“لا تقلق. ما زلت متمسكًا بروحي بشدة”.
“أنا أتفهم.”
طمأن جريد لاويل القلق وأصدر أمرًا.
“مرحلة النضج…” (tl: النضج يمكن أيضًا أن يكون بيضة مسلوقة)
“أرسل رسالة إلى الإمبراطورية. سيقوم الملك المدجج بالعتاد جريد بزيارتهم رسميًا.”
“مرحلة النضج…” (tl: النضج يمكن أيضًا أن يكون بيضة مسلوقة)
كان سيد القارة الغربية هو الإمبراطورية الصحراوية. كان من المفترض أن يزور جريد الإمبراطور ويلقي التحيات بمجرد قيامه ببناء مملكة. لكنه رفض و اضطهدته الإمبراطورية.
“أنا لست أحمقا. هل يجب أن أسجد فقط لأتلقى الرفض؟”
“خلال الهدنة. سأنتهز هذه الفرصة لمقابلة الإمبراطور”.
بحلول نهاية المؤتمر الصحفي الذي استمر لمدة ساعة ، تم تقديم جريد كـ ‘رسول العدالة’ الذي أدان الخالد من أجل حماية حقوق الجمهور والحدث الشعبي. وسائل الإعلام الفاسدة ورأس المال الحلو أجتمعا لشرب كولا حلوة.
أثبتت حقيقة أن الإمبراطورية اقترحت اتفاقية هدنة مع مملكة مدجج بالعتاد أنه لا يمكن تجاهل مملكة مدجج بالعتاد. اعتقد جريد أنه لن يتعرض للإهانة إذا زار الإمبراطورية في هذا الوقت. ورأى أن هذا هو الوقت المناسب لمعرفة نوع الشخص الذي كان الإمبراطور. قرأ لاويل أفكار جريد وكان سعيدًا.
***
“أردت أن أخبرك أن تزور الإمبراطورية مرة واحدة بعد الهدنة. لكنني لم أستطع قول ذلك لأنني اعتقدت أنك لن تكون سعيدًا”.
حتى لو كان رجلاً صالحًا ، فسوف يفسد بسبب انتقام خان. اهتزت قبضة جريد.
إذا زار جريد الإمبراطورية وأعطى انطباعًا جيدًا ، فقد تزداد مدة الهدنة.
“لماذا تمدحني؟ لقد قرأت للتو من النص الذي كتبه هوروي في الفيلم الذي أخرجته.”
“لكن.” فجأة شك لاويل. “ماذا ستقول للإمبراطور؟ هل ستطلب منه تسليم الخالد؟”
“هل تخطط للتسلل والاغتيال بنفسك؟”
“أنا لست أحمقا. هل يجب أن أسجد فقط لأتلقى الرفض؟”
مع تقدم المؤتمر الصحفي في اتجاه جريد الجيد ، نمت شكوك المراسلين وتم تأكيدها قريبًا. لقد أدركوا أن مؤتمر جريد الصحفي كان عرضًا وأنهم كانوا مجرد وصيفات الشرف. غضب بعض المراسلين وحاولوا إحداث اضطراب. رش جريد الطعم كما لو كان ينتظر. كان خداع المراسلين الغاضبين والجمهور في الحال طعمًا.
“فيوه.”
بدا لاويل ، الذي كان يتمتم بوجه سعيد ، وكأنه يستيقظ.
كان من حسن الحظ أنه لم يعد ‘أحمق’ بعد الآن. شعر لاويل بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل جريد المراسلين الذين طرحوا أسئلة منطقية. بغض النظر عن مقدار رفع أيديهم ، تلقى جريد فقط أسئلة من المراسلين تم شراؤهم مسبقًا.
“سأكون في الحدادة أعمل على حديد التنين المجنون. اجمع كل العمال والنحاتين في مملكة مدجج بالعتاد معًا. آه ، هناك أيضًا العامل التاجر المسمى موتو. أخبره أنني أريد عقد صفقة.”
إذا زار جريد الإمبراطورية وأعطى انطباعًا جيدًا ، فقد تزداد مدة الهدنة.
أعطى جريد أوامر ذات مغزى. أدرك لاويل نوايا جريد وأومأ برأسه على الفور.
“وجهي متصلب للغاية.”
“أنا أتفهم.”
بحلول نهاية المؤتمر الصحفي الذي استمر لمدة ساعة ، تم تقديم جريد كـ ‘رسول العدالة’ الذي أدان الخالد من أجل حماية حقوق الجمهور والحدث الشعبي. وسائل الإعلام الفاسدة ورأس المال الحلو أجتمعا لشرب كولا حلوة.
خفق قلب لاويل في صدره. لاحظ أن ذكاء جريد كان في طور التطوير حيث تعلم استخدام كل شيء في البيئة بالإضافة إلى القوات المسلحة للفرد.
“إنه من أجل مستقبل المنافسة الوطنية. إذا لم تدان الخالد ، التي غزت قوة أخرى خلال المنافسة الوطنية ، فمن المحتمل أن يكون هناك الخالد ثاني وثالث في المستقبل. اعتبارًا من العام المقبل ، القوات التي ستتضرر خلال المسابقة الوطنية ستخرج عن نطاق السيطرة”.
“إنه مثل النظر إلى شمبانزي.”
“الخالد يختبئ في الإمبراطورية كما توقعت؟”
كانت ** الرئيسيات مثل الشمبانزي غير سهلة نسبيًا. لكن الذكاء الفطري وحده لا يمكن أن يجعلهم أذكياء. كان عليهم تعلم كيفية استخدام الأدوات والبيئة ليصبحوا أكثر ذكاءً. تمامًا مثل جريد الماضي. هذا يمكن أن يلخص جريد الحالي.
“فيوه.”
** الرئيسيات : أو الرئيسات أو المقدمات رتبة من طائفة الثدييات، تضم السعالي البدائية والسعالي. تطورت الرئيسيات من أسلاف شجريّة كانت تعيش في الغابات الاستوائية؛ وبرزت خصائص العديد منها نتيجة التأقلم مع الحياة في هذه البيئة الصعبة
مع تقدم المؤتمر الصحفي في اتجاه جريد الجيد ، نمت شكوك المراسلين وتم تأكيدها قريبًا. لقد أدركوا أن مؤتمر جريد الصحفي كان عرضًا وأنهم كانوا مجرد وصيفات الشرف. غضب بعض المراسلين وحاولوا إحداث اضطراب. رش جريد الطعم كما لو كان ينتظر. كان خداع المراسلين الغاضبين والجمهور في الحال طعمًا.
“مرحلة النضج…” (tl: النضج يمكن أيضًا أن يكون بيضة مسلوقة)
أعطى جريد أوامر ذات مغزى. أدرك لاويل نوايا جريد وأومأ برأسه على الفور.
“ماذا؟ لماذا تتحدث فجأة عن بيضة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأساعد. وايت ، اصنع عددًا كبيرًا من الإبر بحديد التنين المجنون.”
“…”
بحلول نهاية المؤتمر الصحفي الذي استمر لمدة ساعة ، تم تقديم جريد كـ ‘رسول العدالة’ الذي أدان الخالد من أجل حماية حقوق الجمهور والحدث الشعبي. وسائل الإعلام الفاسدة ورأس المال الحلو أجتمعا لشرب كولا حلوة.
بدا لاويل ، الذي كان يتمتم بوجه سعيد ، وكأنه يستيقظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طمأن جريد لاويل القلق وأصدر أمرًا.
***
كان سيد القارة الغربية هو الإمبراطورية الصحراوية. كان من المفترض أن يزور جريد الإمبراطور ويلقي التحيات بمجرد قيامه ببناء مملكة. لكنه رفض و اضطهدته الإمبراطورية.
“من الآن فصاعدًا ، اصنع الحلي من حديد التنين المجنون. كلما كان لديك المزيد ، كان ذلك أفضل. ومع ذلك ، لا تفكر في صنعها تقريبًا. لا يمكنني تقديمها كهدية إذا لم تكن البراعة الفنية عالية.”
كان مؤتمرا صحفيا يجب أن يحظى بالنقد وليس الموافقة العامة. لكن مؤتمر جريد الصحفي تلقى دعمًا كبيرًا من الجماهير. كان بفضل السيناريو المكتوب بالمال.
“نعم. لكنني أعتقد أنه سيكون من الصعب للغاية صنعها”.
“أنا أتفهم.”
“سأساعد. وايت ، اصنع عددًا كبيرًا من الإبر بحديد التنين المجنون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طمأن جريد لاويل القلق وأصدر أمرًا.
“إبر؟”
استعاد مجمع الحدادة في وسط راينهاردت حيويته للمرة الأولى منذ وفاة خان. تجمع عدد كبير من العمال وشاهدهم جريد وهم يحترقون بالدافع.
“نعم. بغض النظر عن مدى صلابة الجدار ، ألا ينكسر إذا تم إدخال الإبر فيه؟ علمه الحداد الذي يسمى بانمير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم… إذن ستنخفض نسبة مشاركة المصنفين في المسابقة الوطنية؟”
“نعم أفهم.”
“…!”
استعاد مجمع الحدادة في وسط راينهاردت حيويته للمرة الأولى منذ وفاة خان. تجمع عدد كبير من العمال وشاهدهم جريد وهم يحترقون بالدافع.
“لا تقلق كثيرًا. لا أشعر بالسوء.”
‘فقط انتظر. سأذهب و أقتلك عدة مرات.’
ترجمة : Don Kol
كان من حسن الحظ أن الخالد كانت اختبئ في الإمبراطورية. سمحت له هذه الفرصة بتوجيه ضربة قاسية لعدو في المستقبل. كانت طريقة تفكير جريد أكثر برودة أكثر من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون هناك أكثر من 200 مراسل تجمعوا في المؤتمر الصحفي ، لكن جريد لم يتلق سوى أسئلة 20 شخصًا. كانوا مراسلين رشوا من قبل لاويل. طرح المراسلون العشرون أسئلة مواتية لجريد. لقد تجاهلوا عنف الانتقام ، وهو أمر يجب أن يؤخذ على محمل الجد. بفضل الأسئلة التي طرحها المراسلون ، تمت تغطية رغبة مملكة مدجج بالعتاد في الانتقام بعبوة جيدة.
“لا تقلق كثيرًا. لا أشعر بالسوء.”
ترجمة : Don Kol
“نعم. لكنهم سيعانون من تهديد مستمر. ذلك لأن اللاعبين في الإمبراطورية سيشاهدون الخالد. في اللحظة التي يخطوون فيها إلى مكان ما عن طريق الخطأ ، سوف يتلقون هجومًا مفاجئًا من قاتل!”
أعطى جريد أوامر ذات مغزى. أدرك لاويل نوايا جريد وأومأ برأسه على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات