الفصل 787
قبل 12 عامًا ، أسموفيل أدان بيارو وأنصاره بوصفهم خونة. البطل الساقط. نعم ، بعد خيانة بيارو ، لم يعد أسموفيل بطلاً. بعد تدمير أغلى صديق له بيارو ورفاقه من الرجال وعائلاتهم بيديه ، عزل نفسه في قصر لسنوات عديدة ، وغرق في المخدرات و الكحول. بدا الأمر وكأنه طقوس. طقوس استدعاء الموت.
قبل 12 عامًا ، أسموفيل أدان بيارو وأنصاره بوصفهم خونة. البطل الساقط. نعم ، بعد خيانة بيارو ، لم يعد أسموفيل بطلاً. بعد تدمير أغلى صديق له بيارو ورفاقه من الرجال وعائلاتهم بيديه ، عزل نفسه في قصر لسنوات عديدة ، وغرق في المخدرات و الكحول. بدا الأمر وكأنه طقوس. طقوس استدعاء الموت.
“… ذات يوم ، اختفى فجأة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد متحمسًا عندما رأى عيون مرسيدس. الآن بعد أن اكتشفت الحقيقة ، كان عليها التزام. كان من المفترض أن تجعل الفرسان الحمر الآخرين يصدقون كلمات أسموفيل. في سبيل عمل ذلك.
ربما يكون قد دمر ، لكن المبارز الرائع لا يزال يختطف. هل فعل هذا؟ كانت مرسيدس على دراية بقدرة أسموفيل على الرغم من تقاعسه ولم تكن مقتنعة. لذلك ، كان لديها تخمين واحد فقط.
كانت خطيئة رهيبة تُرتكب تحت اسم العقاب. ارتجف جسد أسموفيل من الألم والحزن والغضب تجاه نفسه. لكن أسموفيل لم يتوقف عن الكلام. كان من أجل الكشف عن الحقيقة المخفية للعالم. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أسموفيل يعيش حاليًا.
“اعتقدت أنه كان عملاً من صنع شخص ما”.
‘كوكوكوك… إنها جائزة كبرى’.
“…”
“…؟”
ظهر البطل العجوز أسموفيل في عمود من الضوء. مثل الأيام الخوالي ، ابتسم لمرسيدس بمظهر نبيل وجميل.
كانت قصة لا تصدق. كانت المشكلة أنه ادعى أن الشخص الأقرب إلى الإمبراطورة كان خادمًا من ياتان. ألم يعني هذا أن الإمبراطورة ماري كانت مرتبطة بكنيسة ياتان الشريرة؟ لم تصدق مرسيدس والفرسان الحمر أسموفيل.
“اعتقدت أنكِ تريدِ الابتعاد عن الحياة الجهنمية وترك الإمبراطورية للهروب من حماية الفرسان الحمر.”
“هذا صحيح. أنا من خان الإمبراطور ، وليس بيارو والفرسان الحمر.”
كانت حزينة. الفارس الذي مات من أجل نفسه ، وليس من أجل سيده ، لم يعد فارساً. شعرت مرسيدس بالحزن لأن البطل الذي كان صنمًا مثل بيارو قد تحول إلى رمز للعار والفساد.
لم تكن ساتسفاي عالماً مصغرًا ، بل عالمًا بحد ذاته. كانت السياسة والخيانة منتشرة وكان هناك أكثر من قلة من الأشرار. كان من المستحيل على شخص واحد فقط البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الضخم حيث كانت هناك أهداف متضاربة بين ملياري لاعب. فكر سكاي هكذا وكان على حق.
“نعم ، اعتقدت أنك ميت بالفعل.”
كانت حزينة. الفارس الذي مات من أجل نفسه ، وليس من أجل سيده ، لم يعد فارساً. شعرت مرسيدس بالحزن لأن البطل الذي كان صنمًا مثل بيارو قد تحول إلى رمز للعار والفساد.
ومع ذلك.
“الفارس الرابع ، وهو موقع مصمم لحماية الفرسان الحمر ، أصبح فاسدًا. وأعتقد أن الفارس الرابع وثيق الصلة بكنيسة ياتان. كان ساقط ، الأقرب إلى ماري ، ساحرًا أسودًا. في الواقع ، لقد كان الخادم السابع لـ ياتان و مرؤوسًا للفارس الرابع. وكان الفرسان الحمر الذين راقبوا بحجة الحماية رجال الفارس الرابع”.
“أنت حي. وأنت بجانب الخائن بيارو”. استحوذت مرسيدس على سيفيها بقوة كبيرة. كان الدم يسيل على يديها عندما بدأت ترتجف. “لقد كنت بطلاً ذات يوم ، لكنك خنت بلدك و إمبراطورك لتكون مع صديقك؟”
“اعتقدت أنه كان عملاً من صنع شخص ما”.
“…”
كانت حزينة. الفارس الذي مات من أجل نفسه ، وليس من أجل سيده ، لم يعد فارساً. شعرت مرسيدس بالحزن لأن البطل الذي كان صنمًا مثل بيارو قد تحول إلى رمز للعار والفساد.
مفتاح حل سوء التفاهم جعل الأمور أسوأ. لكن جريد لم يكن قلق. كان يعلم أن أسموفيل سيطلق المفاهيم الخاطئة بمجرد أن يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإمبراطورة لا يمكن أن تكون مجرد أي شخص. العائلة الإمبراطورية حققت بدقة في أصولهم واستقبلت فقط أنظف النساء. كيف يمكن للإمبراطورة أن تكون مرتبطة بكنيسة ياتان؟”
“مرسيدس ، هناك بعض الأشياء التي يجب وضعها في الاعتبار.”
كان من واجب الإمبراطورية والإمبراطور تجاه البطلين.
بعد الاستجابة لنداء جريد ، فتح أسموفيل الصامت فمه أخيرًا.
توقفت مرسيدس و وجهت نظرها نحو الفرسان الحمر. أومأ الفرسان الحمر المرتبكون بعيون حازمة. كلهم آمنوا بمرسيدس.
“الأول. لم يحميني الفرسان الحمر ، لقد راقبوني. أنتِ تعرفِ الفارس الرابع ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولا ، أنا بحاجة إلى التحقيق مع القائد ليميت.
كان الفارس الرابع مختلفًا عن الفرسان الحمر الآخرين. لم يكن منصبًا معينًا من قبل الإمبراطور ولكن تم تسليمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء على ما يرام. أنا أتتطلع إلي ذلك.”
“الفارس الرابع ، وهو موقع مصمم لحماية الفرسان الحمر ، أصبح فاسدًا. وأعتقد أن الفارس الرابع وثيق الصلة بكنيسة ياتان. كان ساقط ، الأقرب إلى ماري ، ساحرًا أسودًا. في الواقع ، لقد كان الخادم السابع لـ ياتان و مرؤوسًا للفارس الرابع. وكان الفرسان الحمر الذين راقبوا بحجة الحماية رجال الفارس الرابع”.
لم تكن ساتسفاي عالماً مصغرًا ، بل عالمًا بحد ذاته. كانت السياسة والخيانة منتشرة وكان هناك أكثر من قلة من الأشرار. كان من المستحيل على شخص واحد فقط البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الضخم حيث كانت هناك أهداف متضاربة بين ملياري لاعب. فكر سكاي هكذا وكان على حق.
“…؟”
‘كوكوكوك… إنها جائزة كبرى’.
كانت قصة لا تصدق. كانت المشكلة أنه ادعى أن الشخص الأقرب إلى الإمبراطورة كان خادمًا من ياتان. ألم يعني هذا أن الإمبراطورة ماري كانت مرتبطة بكنيسة ياتان الشريرة؟ لم تصدق مرسيدس والفرسان الحمر أسموفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أصل إلى الإمبراطورة في الوقت المناسب. جريد ، شكرا لك. كوكوكوك!’
“الإمبراطورة لا يمكن أن تكون مجرد أي شخص. العائلة الإمبراطورية حققت بدقة في أصولهم واستقبلت فقط أنظف النساء. كيف يمكن للإمبراطورة أن تكون مرتبطة بكنيسة ياتان؟”
كانت حزينة. الفارس الذي مات من أجل نفسه ، وليس من أجل سيده ، لم يعد فارساً. شعرت مرسيدس بالحزن لأن البطل الذي كان صنمًا مثل بيارو قد تحول إلى رمز للعار والفساد.
“في البداية كانت فتاة نظيفة. لكن الإمبراطورة لم تعد نظيفة في اللحظة التي امتلأت فيها بالطموح لوضع ابنها على العرش. لقد تمسكت بالقوى الشريرة التي تخدم الشياطين العظماء. البشر مخلوقات ضعيفة للإغراء”. كان تعبير أسموفيل منهكًا ، “أنا أيضًا مخلوق ضعيف أمام الإغراء.”
كانت حزينة. الفارس الذي مات من أجل نفسه ، وليس من أجل سيده ، لم يعد فارساً. شعرت مرسيدس بالحزن لأن البطل الذي كان صنمًا مثل بيارو قد تحول إلى رمز للعار والفساد.
“…؟”
‘كوكوكوك… إنها جائزة كبرى’.
“لقد وقعت في حب جمال ماري. كانت لدي علاقة معها…”
ما الذي كان يقوله هذا الشخص الآن؟ لم يستطع الفرسان الحمر متابعة الحقيقة. ومع ذلك ، أدركت مرسيدس ذلك على الفور. كان أسموفيل يقول الحقيقة. في النهاية ، سالت الدموع على خدود مرسيدس البيضاء. كانت تدرك أن أسموفيل ما زال يخفي عنها الحقيقة. إذا كان أسموفيل شريرًا حقًا ، فلن يغفر له بيارو.
“مـ~ماذا…؟”
“…”
لم يستخدم أسموفيل حجة أن حالته العقلية قد أضعفت بسبب جوهر ياتان وأنه تعرض لغسيل دماغ. بسبب مشاعر الدونية تجاه بيارو ، كانت هناك فجوة في ذهنه لكي يؤثر عليه جوهر ياتان. لقد كان خطأه في المقام الأول.
“توقف عن ذلك.”
“هذا صحيح. لقد فقدت الأهلية لأكون فارسًا منذ البداية. لقد خنت بلدي والإمبراطور. كان بيارو ضحية بحتة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما ستقع مرسيدس في أزمة في هذه العملية. كان الخصم إمبراطورة الإمبراطورية. كانت هناك فرصة كبيرة أن تتعرض مرسيدس لهجمة مرتدة من الخصم وأن يتم وصفها بالخائن مثل بيارو. لقد كان جيدًا من منظور جريد. قد تكون فرصة لأخذ مرسيدس بعيدًا عن الإمبراطورية.
تحطم قلب أسموفيل وامتلأت روحه بالخزي في كل مرة يذكر فيها نفسه بخطيئته. كان ذنبه تجاه بيارو وبلده عميقًا إلى ما لا نهاية ، مثل أعماق الجحيم.
“هذا صحيح. أنا من خان الإمبراطور ، وليس بيارو والفرسان الحمر.”
“هذا صحيح. أنا من خان الإمبراطور ، وليس بيارو والفرسان الحمر.”
يجب أن تكون هذه المرأة تؤمن بـ بيارو وأسموفيل. ستكون مساهمة عظيمة عندما يتم الكشف عن الحقيقة لاحقًا.
لم يكن يستحق حتى البكاء. كانت عيون أسموفيل محتقنة بالدم عندما فكر في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإمبراطورة لا يمكن أن تكون مجرد أي شخص. العائلة الإمبراطورية حققت بدقة في أصولهم واستقبلت فقط أنظف النساء. كيف يمكن للإمبراطورة أن تكون مرتبطة بكنيسة ياتان؟”
“أردت فقط التستر على خطيئتي. من أجل مصلحي ، قمت بتأطير أصدقائي ورفاقي وقتل عائلاتهم و أحبائهم.”
“نعم ، اعتقدت أنك ميت بالفعل.”
كانت خطيئة رهيبة تُرتكب تحت اسم العقاب. ارتجف جسد أسموفيل من الألم والحزن والغضب تجاه نفسه. لكن أسموفيل لم يتوقف عن الكلام. كان من أجل الكشف عن الحقيقة المخفية للعالم. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أسموفيل يعيش حاليًا.
توقفت مرسيدس و وجهت نظرها نحو الفرسان الحمر. أومأ الفرسان الحمر المرتبكون بعيون حازمة. كلهم آمنوا بمرسيدس.
“توقف عن ذلك.”
“لقد وقعت في حب جمال ماري. كانت لدي علاقة معها…”
حاول بيارو ، الذي سبق أن سامح أسموفيل ، منعه. ومع ذلك ، كان عديم الفائدة. لم يتوقف أسموفيل. ملأ صوته المرتعش آذان مرسيدس والفرسان الحمر.
[زاد التقارب مع الفارس الأول من الفرسان الحمر مرسيدس بمقدار 20.]
“فارس الإمبراطورية ، البطل الذي أعجبت به وأحبته مرة واحدة ما زال على قيد الحياة. يرجى التخلص من كل المفاهيم الخاطئة عنه وإلقاء اللوم والكراهية علي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستخدم أسموفيل حجة أن حالته العقلية قد أضعفت بسبب جوهر ياتان وأنه تعرض لغسيل دماغ. بسبب مشاعر الدونية تجاه بيارو ، كانت هناك فجوة في ذهنه لكي يؤثر عليه جوهر ياتان. لقد كان خطأه في المقام الأول.
“…”
– أنا أتفهم.
ما الذي كان يقوله هذا الشخص الآن؟ لم يستطع الفرسان الحمر متابعة الحقيقة. ومع ذلك ، أدركت مرسيدس ذلك على الفور. كان أسموفيل يقول الحقيقة. في النهاية ، سالت الدموع على خدود مرسيدس البيضاء. كانت تدرك أن أسموفيل ما زال يخفي عنها الحقيقة. إذا كان أسموفيل شريرًا حقًا ، فلن يغفر له بيارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حي. وأنت بجانب الخائن بيارو”. استحوذت مرسيدس على سيفيها بقوة كبيرة. كان الدم يسيل على يديها عندما بدأت ترتجف. “لقد كنت بطلاً ذات يوم ، لكنك خنت بلدك و إمبراطورك لتكون مع صديقك؟”
“أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد متحمسًا عندما رأى عيون مرسيدس. الآن بعد أن اكتشفت الحقيقة ، كان عليها التزام. كان من المفترض أن تجعل الفرسان الحمر الآخرين يصدقون كلمات أسموفيل. في سبيل عمل ذلك.
على مدى السنوات الـ 12 الماضية ، عاش أحد الأبطال في حالة من اليأس ويعاني من اتهام كاذب بينما كان بطل آخر محكومًا بالذنب. في النهاية ، كان المصدر هو الإمبراطورة ماري وكنيسة ياتان. في اللحظة التي أدركت فيها ذلك.
كانت قصة لا تصدق. كانت المشكلة أنه ادعى أن الشخص الأقرب إلى الإمبراطورة كان خادمًا من ياتان. ألم يعني هذا أن الإمبراطورة ماري كانت مرتبطة بكنيسة ياتان الشريرة؟ لم تصدق مرسيدس والفرسان الحمر أسموفيل.
‘… أنا بطل أبطالك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان جريد متحمسًا عندما رأى عيون مرسيدس. الآن بعد أن اكتشفت الحقيقة ، كان عليها التزام. كان من المفترض أن تجعل الفرسان الحمر الآخرين يصدقون كلمات أسموفيل. في سبيل عمل ذلك.
كانت خطيئة رهيبة تُرتكب تحت اسم العقاب. ارتجف جسد أسموفيل من الألم والحزن والغضب تجاه نفسه. لكن أسموفيل لم يتوقف عن الكلام. كان من أجل الكشف عن الحقيقة المخفية للعالم. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أسموفيل يعيش حاليًا.
“أنا بحاجة إلى معلومات قوية لأقتنع. سنعود إلى الإمبراطورية ونراجع الأحداث منذ 12 عامًا لتحديد ما إذا كانت كلماتك صحيحة أم خاطئة. بمجرد أن أتأكد من أن كلماتك صحيحة…”
“اليوم لم أرك. في وقت لاحق عندما يتم لم شملنا ، آمل ألا يتحول سيفي نحوك.”
توقفت مرسيدس و وجهت نظرها نحو الفرسان الحمر. أومأ الفرسان الحمر المرتبكون بعيون حازمة. كلهم آمنوا بمرسيدس.
يجب أن تكون هذه المرأة تؤمن بـ بيارو وأسموفيل. ستكون مساهمة عظيمة عندما يتم الكشف عن الحقيقة لاحقًا.
“سنساعدكم في متابعة التهم الموجهة ضد الإمبراطورة ماري ومعاقبتها”.
‘كوكوكوك… إنها جائزة كبرى’.
كان من واجب الإمبراطورية والإمبراطور تجاه البطلين.
هل كان أيضًا إلى جانب الإمبراطورة؟ أم تأثر بالفارس الرابع؟ كان هناك الكثير لفعله. كانت مرسيدس في عجلة من أمرها وقالت لبيارو و أسموفيل.
“أولا ، أنا بحاجة إلى التحقيق مع القائد ليميت.
تحطم قلب أسموفيل وامتلأت روحه بالخزي في كل مرة يذكر فيها نفسه بخطيئته. كان ذنبه تجاه بيارو وبلده عميقًا إلى ما لا نهاية ، مثل أعماق الجحيم.
هل كان أيضًا إلى جانب الإمبراطورة؟ أم تأثر بالفارس الرابع؟ كان هناك الكثير لفعله. كانت مرسيدس في عجلة من أمرها وقالت لبيارو و أسموفيل.
“لا يهم. ستفهم مرسيدس. في أسوأ الأحوال ، قد توقف الاغتيال ، لكنها ستفصل المساعد أيضًا. في المستقبل ، عليها أيضًا توخي الحذر.”
“اليوم لم أرك. في وقت لاحق عندما يتم لم شملنا ، آمل ألا يتحول سيفي نحوك.”
يجب أن تكون هذه المرأة تؤمن بـ بيارو وأسموفيل. ستكون مساهمة عظيمة عندما يتم الكشف عن الحقيقة لاحقًا.
في قلبها ، أرادت الركوع. أرادت الصراخ عليهم لجعلها تشعر بالاستياء تجاههم على مر السنين. لكن ذلك لم يكن ممكنًا. لم تستطع تغيير موقفها حتى يفهم الفرسان الحمر الآخرون الحقيقة. انحنت بعمق لجريد.
“في البداية كانت فتاة نظيفة. لكن الإمبراطورة لم تعد نظيفة في اللحظة التي امتلأت فيها بالطموح لوضع ابنها على العرش. لقد تمسكت بالقوى الشريرة التي تخدم الشياطين العظماء. البشر مخلوقات ضعيفة للإغراء”. كان تعبير أسموفيل منهكًا ، “أنا أيضًا مخلوق ضعيف أمام الإغراء.”
“الملك المدجج بالعتاد جريد ، أريد أن أعتذر عن وقاحتنا و أن أطلب التفهم. ثمن اليوم سيدفع لاحقًا ، حتى لو اضطررت للتخلي عن كل شيء.”
“هذا صحيح. أنا من خان الإمبراطور ، وليس بيارو والفرسان الحمر.”
“كل شيء على ما يرام. أنا أتتطلع إلي ذلك.”
“نعم ، اعتقدت أنك ميت بالفعل.”
ابتسم جريد بينما خفق قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أصل إلى الإمبراطورة في الوقت المناسب. جريد ، شكرا لك. كوكوكوك!’
[زاد التقارب مع الفارس الأول من الفرسان الحمر مرسيدس بمقدار 20.]
كان سكاي متحمس بشأن قدرته على إلقاء نظرة خفية على حلقة خفية من الفرسان الحمر بفضل جريد. كان على بعد خطوة واحدة من طموحه الكبير في جعل مرسيدس عبدته.
كان بسبب نافذة الإشعار هذه. عرف جريد أنه كان من الصعب جدًا زيادة التقارب مع NPC بعنوان.
“نعم ، اعتقدت أنك ميت بالفعل.”
يجب أن تكون هذه المرأة تؤمن بـ بيارو وأسموفيل. ستكون مساهمة عظيمة عندما يتم الكشف عن الحقيقة لاحقًا.
“هذا صحيح. أنا من خان الإمبراطور ، وليس بيارو والفرسان الحمر.”
ربما ستقع مرسيدس في أزمة في هذه العملية. كان الخصم إمبراطورة الإمبراطورية. كانت هناك فرصة كبيرة أن تتعرض مرسيدس لهجمة مرتدة من الخصم وأن يتم وصفها بالخائن مثل بيارو. لقد كان جيدًا من منظور جريد. قد تكون فرصة لأخذ مرسيدس بعيدًا عن الإمبراطورية.
‘… أنا بطل أبطالك.’
“لنذهب.”
“…”
قادت مرسيدس الفرسان الحمر واقتربت من المساعد الذي يحرس حصانها بعيدًا. كان اسمه سكاي. لاعب. كان يرتدي خوذة ، لذلك لم يكن جريد يعلم أنه لاعب.
“في البداية كانت فتاة نظيفة. لكن الإمبراطورة لم تعد نظيفة في اللحظة التي امتلأت فيها بالطموح لوضع ابنها على العرش. لقد تمسكت بالقوى الشريرة التي تخدم الشياطين العظماء. البشر مخلوقات ضعيفة للإغراء”. كان تعبير أسموفيل منهكًا ، “أنا أيضًا مخلوق ضعيف أمام الإغراء.”
‘كوكوكوك… إنها جائزة كبرى’.
كان سكاي متحمس بشأن قدرته على إلقاء نظرة خفية على حلقة خفية من الفرسان الحمر بفضل جريد. كان على بعد خطوة واحدة من طموحه الكبير في جعل مرسيدس عبدته.
كان سكاي متحمس بشأن قدرته على إلقاء نظرة خفية على حلقة خفية من الفرسان الحمر بفضل جريد. كان على بعد خطوة واحدة من طموحه الكبير في جعل مرسيدس عبدته.
“مـ~ماذا…؟”
‘يجب أن أصل إلى الإمبراطورة في الوقت المناسب. جريد ، شكرا لك. كوكوكوك!’
“…؟”
لم تكن ساتسفاي عالماً مصغرًا ، بل عالمًا بحد ذاته. كانت السياسة والخيانة منتشرة وكان هناك أكثر من قلة من الأشرار. كان من المستحيل على شخص واحد فقط البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الضخم حيث كانت هناك أهداف متضاربة بين ملياري لاعب. فكر سكاي هكذا وكان على حق.
“الملك المدجج بالعتاد جريد ، أريد أن أعتذر عن وقاحتنا و أن أطلب التفهم. ثمن اليوم سيدفع لاحقًا ، حتى لو اضطررت للتخلي عن كل شيء.”
“قاسم”.
تحطم قلب أسموفيل وامتلأت روحه بالخزي في كل مرة يذكر فيها نفسه بخطيئته. كان ذنبه تجاه بيارو وبلده عميقًا إلى ما لا نهاية ، مثل أعماق الجحيم.
– نعم.
“فارس الإمبراطورية ، البطل الذي أعجبت به وأحبته مرة واحدة ما زال على قيد الحياة. يرجى التخلص من كل المفاهيم الخاطئة عنه وإلقاء اللوم والكراهية علي”.
“تعقب الشاهد الذي سمع المحادثة بين مرسيدس وأسموفيل.”
“فارس الإمبراطورية ، البطل الذي أعجبت به وأحبته مرة واحدة ما زال على قيد الحياة. يرجى التخلص من كل المفاهيم الخاطئة عنه وإلقاء اللوم والكراهية علي”.
– هل تتحدث عن مساعد الفارس الاول…؟ ماذا لو اكتشفت من قبل الفارس الأول؟
هل كان أيضًا إلى جانب الإمبراطورة؟ أم تأثر بالفارس الرابع؟ كان هناك الكثير لفعله. كانت مرسيدس في عجلة من أمرها وقالت لبيارو و أسموفيل.
“لا يهم. ستفهم مرسيدس. في أسوأ الأحوال ، قد توقف الاغتيال ، لكنها ستفصل المساعد أيضًا. في المستقبل ، عليها أيضًا توخي الحذر.”
‘… أنا بطل أبطالك.’
– أنا أتفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أردت فقط التستر على خطيئتي. من أجل مصلحي ، قمت بتأطير أصدقائي ورفاقي وقتل عائلاتهم و أحبائهم.”
تمتع جريد الحالي بالقدرة على تجاوز العقل. رحلته لتجاوز فئة الأسطورة لم تنته بعد.
[زاد التقارب مع الفارس الأول من الفرسان الحمر مرسيدس بمقدار 20.]
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أصل إلى الإمبراطورة في الوقت المناسب. جريد ، شكرا لك. كوكوكوك!’
– أنا أتفهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات