الفصل 870
خلال الوقت الذي كان ينتظر فيه العصي لاستعادة المانا ، عندما لم يستطع الانتقال الفوري إلى الفاتيكان ، عندما واجه الحاجز المحيط بالفاتيكان ، وعندما تم القبض على كاحليه من قبل أعداء متعاقبين. اعتقد أنه لا داعي للقلق.
كان يعتقد أن إيرين ولورد بخير. بعد كل شيء ، كان داميان وإيزابيل في الفاتيكان. عرف جريد أنهم سيراقبون زوجته وابنه ، لذا هدأ قلبه. نعم ، كان داميان و إيزابيل مساعدة كبيرة لـ جريد فقط من خلال التواجد. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لهم ، فلن يكون جريد هادئًا أبدًا. ربما استغرق الأمر وقتًا أطول للوصول إلى الفاتيكان بسبب التوتر وعدم وضوح الحكم.
كان يعتقد أن إيرين ولورد بخير. بعد كل شيء ، كان داميان وإيزابيل في الفاتيكان. عرف جريد أنهم سيراقبون زوجته وابنه ، لذا هدأ قلبه. نعم ، كان داميان و إيزابيل مساعدة كبيرة لـ جريد فقط من خلال التواجد. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لهم ، فلن يكون جريد هادئًا أبدًا. ربما استغرق الأمر وقتًا أطول للوصول إلى الفاتيكان بسبب التوتر وعدم وضوح الحكم.
“لحسن الحظ ، لقد نجحت في ذلك في الوقت المحدد.” هبط جريد على الأرض بعد تبادل الهجمات مع هيل خادم ياتان السابع ، ثم رأى إيرين ولورد. على الرغم من أنهم كانوا مرهقين عقليًا وجسديًا ، إلا أنهم لم يصابوا بأذى. ولم تقع إصابات في أجسادهم.
“… لا ، هذه أفضل فرصة!” ظهرت ابتسامة على وجه أليبرن عندما توقف عن الانكماش. هيل كان خليفة دارك باس ومعلم خدام ياتان السابقين. على عكس الخدم السابقين الذين قُتلوا بسبب ضعفهم في قتال متلاحم ، كان هيل شخصًا متخصصًا في القوة القتالية الفردية. كان من المستحيل هزيمته في مباراة فردية.
“إنه الحظ. إنه الحظ حقًا.” بارتياح ، ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه جريد. كانت ابتسامة ممتازة. كان أول من رأوا جريد نقيًا لدرجة أنهم أساءوا تفسيره على أنه ملاك.
“انه قوي. لديه قوة دفاعية وهجومية عالية”.
“جلالتك!”
[لقد قتلت خادم ياتان السابع ، هيل.]
“الآب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هذا…؟!!’ أليبرن ، الخادم الثالث في ياتان ، اندهش من الرجل الذي دخل فجأة ساحة المعركة. كان ذلك لأنه كان يعرف هوية الرجل الذي لديه هالة حمراء أرجوانية.
تحولت عيون إيرين و لورد إلى اللون الأحمر عندما رحبوا بجريد. بدا الزوج والأب الذي ظهر للتو في أزمة يائسة وكأنه أعظم بطل في العالم بالنسبة لهما. لم يكونوا مخطئين. كان جريد الذي أمامهم بالفعل بطلاً للأبطال.
أصدر جريد حكما. إذا قام بتنشيط أشياء مثل انبعاث اللهب ، والأوهام ، والصاعقة الحمراء ، واللهب الأسود ، وما إلى ذلك ، فسيتم احتسابه على أنه استخدام السحر. هذا يعني أنه سيتم إنشاء درع يمتص 5،000 صحة. كان الجمع بين السيف والعصا هو الوسيلة الوحيدة لمقاومة القوة الهجومية الساحقة لـ هيل.
[لقد اكتشفت شخصًا قويًا في هذا العصر!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت توقعات أليبرن للسماء. لقد رأى في ذلك فرصة عبقرية خلقها الإله ياتان. كانت فرصة للقضاء على كنيسة ريبيكا والملك البطل في نفس الوقت!
[لقد اكتشفت شخصًا قويًا في هذا العصر!]
فقد جريد 800 صحة في كل مرة أصيب فيها بقبضة هيل. إذا أصابته جميع اللكمات الـ 12 ، فسيخسر 9،600 صحة. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن يطلق هيل العنان لـ 12 لكمات كل ثانية. كانت قوة هجوم هيل تهدد حتى عند الأخذ في الاعتبار قوة الشفاء من حلقة دوران ، وقدرة امتصاص الدم من خاتم إلفين ستون ، و قوة تيراميت ، واستعادة الصحة وإنشاء الدرع من عنوان الملك الأول.
[لقد اكتشفت شخصًا قويا…]
أكد داميان حالتهم الصحية وصرخ ، “جريد ، حتى أنك ستجد صعوبة في مواجهته!”
تكاثفت الهالة الأرجوانية الحمراء حول جريد بسرعة. أثار كلا من بنات ريبيكا ، وخدم ياتان ، والأمير الإمبراطوري الثاني دولاندال ، والفرسان المنفردين ، الطاقة القتالية للملك البطل.
على الرغم من ذلك ، استمر ارتباك هيل للحظة. سخر بسرعة من الداخل ، “لا بد أنه يحاول تعظيم قوته لأنه من الصعب توجيه ضربة كبيرة لي بغض النظر عن مدى صعوبة أرجحة السيف.”
“الجميع.” نظرت جريد إلى الفرسان الصغار بينما أحاطت به طاقة القتال. أصيب الفرسان لدرجة أنه كان من الصعب العثور على أي جزء منهم سالمًا. ومع ذلك كانوا لا يزالون محاصرين حول إيرين ولورد ، كما ارتجفت السيوف في أيديهم. لاحظ جريد كيف أنهم تلقوا جميع أنواع الإصابات وتعرضوا للعديد من اللعنات في معركتهم الشرسة لحماية أسيادهم.
“ما أنت~؟ لماذا تهتم بالآخرين عندما تموت؟ لماذا تحمي العدو في المقام الأول؟ هل أنت مجنون؟”
“شكرا جزيلا.” قال لقاسم و تشوكسلي والفرسان الصغار “أشكركم حقًا”. كانت إيرين و لورد بأمان لأنهما قاتلا بكل قوتهما. شكرهم جريد قبل أن ينظر إلى هيل الذي كان يستيقظ. انخفض مقياس الصحة الخاص بهيل إلى 9/10 بعد تعرضه لمهارة فن المبارزة لباجما ، ربط. من ناحية أخرى ، فقد جريد 9،600 صحته ، وكان مقياس صحته أقل من 9/10.
“كيك…! كيكيك!”
أكد داميان حالتهم الصحية وصرخ ، “جريد ، حتى أنك ستجد صعوبة في مواجهته!”
أكد داميان حالتهم الصحية وصرخ ، “جريد ، حتى أنك ستجد صعوبة في مواجهته!”
أثناء التعامل مع هيل ، قدر داميان أن صحة هيل تقارب 50 مليون. علاوة على ذلك ، كانت قوته الهجومية أعلى بـ 1.6 مرة على الأقل من قوة داميان بينما كان دفاعه أقل قليلاً من دفاع داميان. قد تكون قوة هجوم جريد ودفاعه أعلى بمرتين من قوة داميان ، لكنها لن تحدث فرقًا كبيرًا بالنسبة إلى هيل. في الأساس ، كان جريد في وضع غير مؤات في مواجهة هيل.
“ما هذا؟”
“إنه وحش يمكنه استخدام مهارته دون أي قيود! يجب أن تتجنب القتال الأمامي!”
كان يعتقد أن إيرين ولورد بخير. بعد كل شيء ، كان داميان وإيزابيل في الفاتيكان. عرف جريد أنهم سيراقبون زوجته وابنه ، لذا هدأ قلبه. نعم ، كان داميان و إيزابيل مساعدة كبيرة لـ جريد فقط من خلال التواجد. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لهم ، فلن يكون جريد هادئًا أبدًا. ربما استغرق الأمر وقتًا أطول للوصول إلى الفاتيكان بسبب التوتر وعدم وضوح الحكم.
يمكن استخدام مهارة هيل التي تبلغ 12 لكمة في الثانية بشكل مستمر بينما كانت مهارة فن المبارزة لباجما تستغرق وقتًا طويلاً في التباطؤ. ومن ثم ، رأى داميان أنه لا يمكن لأي لاعب الفوز في مباراة فردية ضد هيل ، بما في ذلك جريد. استمع جريد عن كثب إلى كلمات داميان.
“انه قوي. لديه قوة دفاعية وهجومية عالية”.
“انه قوي. لديه قوة دفاعية وهجومية عالية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هذا…؟!!’ أليبرن ، الخادم الثالث في ياتان ، اندهش من الرجل الذي دخل فجأة ساحة المعركة. كان ذلك لأنه كان يعرف هوية الرجل الذي لديه هالة حمراء أرجوانية.
فقد جريد 800 صحة في كل مرة أصيب فيها بقبضة هيل. إذا أصابته جميع اللكمات الـ 12 ، فسيخسر 9،600 صحة. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن يطلق هيل العنان لـ 12 لكمات كل ثانية. كانت قوة هجوم هيل تهدد حتى عند الأخذ في الاعتبار قوة الشفاء من حلقة دوران ، وقدرة امتصاص الدم من خاتم إلفين ستون ، و قوة تيراميت ، واستعادة الصحة وإنشاء الدرع من عنوان الملك الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيتم الجمع بين عصا بيليال وسيف البرق المولود من التنوير والرغبات القوية!]
‘هذا الرجل في مستوى مختلف عن دارك باس.’
خلال الوقت الذي كان ينتظر فيه العصي لاستعادة المانا ، عندما لم يستطع الانتقال الفوري إلى الفاتيكان ، عندما واجه الحاجز المحيط بالفاتيكان ، وعندما تم القبض على كاحليه من قبل أعداء متعاقبين. اعتقد أنه لا داعي للقلق.
كان جريد لديه خبرة في تحطيم خدام ياتان عدة مرات في السنوات القليلة الماضية ، لذلك يمكنه مقارنة خدام ياتان الحاليين بالسابقين بطريقة أكثر موضوعية من أي شخص آخر. هذا يعني أنه اضطر إلى تقييم هيل بدرجة عالية.
***
‘كنت سأهزم إذا التقينا في وقت المسابقة الوطنية.’
“إنه الحظ. إنه الحظ حقًا.” بارتياح ، ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه جريد. كانت ابتسامة ممتازة. كان أول من رأوا جريد نقيًا لدرجة أنهم أساءوا تفسيره على أنه ملاك.
نعم ، كان هيل قويًا حقًا. لم يكن من غير المعتاد أن لاعبًا ماهرًا مثل داميان تم دفعه إلى الدفاع.
“انه قوي. لديه قوة دفاعية وهجومية عالية”.
“مزج العناصر”.
خلال الوقت الذي كان ينتظر فيه العصي لاستعادة المانا ، عندما لم يستطع الانتقال الفوري إلى الفاتيكان ، عندما واجه الحاجز المحيط بالفاتيكان ، وعندما تم القبض على كاحليه من قبل أعداء متعاقبين. اعتقد أنه لا داعي للقلق.
هذا هو السبب في أن جريد كشف قوته في البداية.
استطاعت اللاموتى الليتش ذات المستوى الأعلى أن ‘تفكر’. كان لديهم عواطف وإرادة. ومع ذلك ، كان الواجب أكثر أهمية من المشاعر الشخصية والإرادة. من اليوم الذي سيطر فيه آجنوس عليه حتى اليوم ، أكمل الليتش مومود العديد من المهام غير المرغوب فيها. لقد أساء لعددًا لا يحصى من الأشخاص تحت أوامر سيده ، مما جعل مومود يشعر وكأنه في الجحيم. هذه المرة كانت استثناء. وصادف أمر سيده إرادته.
[سيتم الجمع بين عصا بيليال وسيف البرق المولود من التنوير والرغبات القوية!]
“جلالتك!”
أصدر جريد حكما. إذا قام بتنشيط أشياء مثل انبعاث اللهب ، والأوهام ، والصاعقة الحمراء ، واللهب الأسود ، وما إلى ذلك ، فسيتم احتسابه على أنه استخدام السحر. هذا يعني أنه سيتم إنشاء درع يمتص 5،000 صحة. كان الجمع بين السيف والعصا هو الوسيلة الوحيدة لمقاومة القوة الهجومية الساحقة لـ هيل.
“رمح؟” من وجهة نظر هيل ، ظهر فجأة عدو مجهول الهوية. تراجع هيل قليلا إلى الوراء عند رؤية الرجل ذو الشعر الأسود مع تاج جميل على رأسه. المبارز الذي يمكن أن يأرجح سيفاً أسرع من قبضة هيل ، تخلى عن السيف وسلح نفسه برمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز هيل إلى الأمام بقوة. بدا وجهه وصدره وبطنه المستديران سخيفان في البداية ، لكن لم يستطع أحد أن يضحك عليه. تراجع الجميع في حضور الرجل القوي الذي سيطر بالفعل على البابا داميان.
على الرغم من ذلك ، استمر ارتباك هيل للحظة. سخر بسرعة من الداخل ، “لا بد أنه يحاول تعظيم قوته لأنه من الصعب توجيه ضربة كبيرة لي بغض النظر عن مدى صعوبة أرجحة السيف.”
نعم ، كان هيل قويًا حقًا. لم يكن من غير المعتاد أن لاعبًا ماهرًا مثل داميان تم دفعه إلى الدفاع.
كان من الغباء ذلك. ألم يعلم العدو أنه غير مجدي بغض النظر عما إذا كانت ضربة كبيرة أم عدة ضربات؟ من بين خدام ياتان ، كان هيل الأقوى جسديًا. بينما كان يأرجح بقبضته ، صرخ ، “لا يمكنك أن تكون سريعًا أو قويًا! من أجل الفوز ضدي ، أنت بحاجة إلى هجوم قوي يمكنه اختراق دفاعي أسرع مما أتحرك! كوهاهاهات!”
اعترف آجنوس نفسه أنه مجنون. لقد أصيب بالجنون في الليلة التي عانت فيها عشيقته من هذا الألم الرهيب.
قفز هيل إلى الأمام بقوة. بدا وجهه وصدره وبطنه المستديران سخيفان في البداية ، لكن لم يستطع أحد أن يضحك عليه. تراجع الجميع في حضور الرجل القوي الذي سيطر بالفعل على البابا داميان.
“ما أنت~؟ لماذا تهتم بالآخرين عندما تموت؟ لماذا تحمي العدو في المقام الأول؟ هل أنت مجنون؟”
“خطر!” تردد صدى صوت لورد القلق في قاعة المأدبة عندما رأى والده في أزمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هذا…؟!!’ أليبرن ، الخادم الثالث في ياتان ، اندهش من الرجل الذي دخل فجأة ساحة المعركة. كان ذلك لأنه كان يعرف هوية الرجل الذي لديه هالة حمراء أرجوانية.
“…!” عند سماع صراخ صبي بعيد ، نهض أجنوس من حيث كان يقاتل خارج قاعة الولائم مع الليتش مومود. كان عليه هزيمة العدو أمامه لحماية المرأة والطفل! ضربت قبضة سيلفيناس فكي اجنوس المهتز. بصق آجنوس الدم ، وانكشف صدره دون أي دفاعات. قطع سيف سيلفيناس في صدره.
“…؟” تردد الليتش مومود. لقد كان رد فعل أظهر أنه لم يتوقع أن يصدر سيده أمرًا لحماية الآخرين.
“كوك…!”
“كوك…!”
“ما أنت~؟ لماذا تهتم بالآخرين عندما تموت؟ لماذا تحمي العدو في المقام الأول؟ هل أنت مجنون؟”
“ما هذا؟”
كان عباد ياتان أناس أشرار. الأشخاص الذين كانوا يهدفون إلى تدمير العالم وسقوط البشرية لا يمكن أن يكونوا جيدين في نهاية المطاف. من وجهة نظر عامة ، كان خدام ياتان مجانين. حتى أنهم اعتقدوا أن أجنوس كان مجنونًا. وهو يمسك الجرح في صدره ، ضاحكًا ، “هل من الممكن أن أحافظ على ذهني في عالم به أناس مجانين مثلك؟ هاه ~؟ كيك…! كيلك!
[ارتفع مستواك.]
اعترف آجنوس نفسه أنه مجنون. لقد أصيب بالجنون في الليلة التي عانت فيها عشيقته من هذا الألم الرهيب.
“إلى أين تذهبِ؟” منع أجنوس طريق سيلفيناس. وجهت سيلفيناس سيفها على الرجل الذي سيموت قريبًا ولم يعد لديه مانا.
“مومود!” صرخ آجنوس إلى الليتش مومود ، الذي كان ينفد من المانا. “انقذ الملكة والأمير!”
‘هذا الرجل في مستوى مختلف عن دارك باس.’
“…؟” تردد الليتش مومود. لقد كان رد فعل أظهر أنه لم يتوقع أن يصدر سيده أمرًا لحماية الآخرين.
يمكن استخدام مهارة هيل التي تبلغ 12 لكمة في الثانية بشكل مستمر بينما كانت مهارة فن المبارزة لباجما تستغرق وقتًا طويلاً في التباطؤ. ومن ثم ، رأى داميان أنه لا يمكن لأي لاعب الفوز في مباراة فردية ضد هيل ، بما في ذلك جريد. استمع جريد عن كثب إلى كلمات داميان.
حثه أجنوس بعيون دامية ، “اخرج من هنا بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
[لقد اكتشفت شخصًا قويًا في هذا العصر!]
استطاعت اللاموتى الليتش ذات المستوى الأعلى أن ‘تفكر’. كان لديهم عواطف وإرادة. ومع ذلك ، كان الواجب أكثر أهمية من المشاعر الشخصية والإرادة. من اليوم الذي سيطر فيه آجنوس عليه حتى اليوم ، أكمل الليتش مومود العديد من المهام غير المرغوب فيها. لقد أساء لعددًا لا يحصى من الأشخاص تحت أوامر سيده ، مما جعل مومود يشعر وكأنه في الجحيم. هذه المرة كانت استثناء. وصادف أمر سيده إرادته.
تحولت عيون إيرين و لورد إلى اللون الأحمر عندما رحبوا بجريد. بدا الزوج والأب الذي ظهر للتو في أزمة يائسة وكأنه أعظم بطل في العالم بالنسبة لهما. لم يكونوا مخطئين. كان جريد الذي أمامهم بالفعل بطلاً للأبطال.
كلاك. كلاك كلاك. صعد الليتش مومود نحو قاعة المأدبة ، مستخدمًا قوته السحرية. حاول سيلفيناس منعه.
خرافية ، خرافية ، وخرافية.
“إلى أين تذهبِ؟” منع أجنوس طريق سيلفيناس. وجهت سيلفيناس سيفها على الرجل الذي سيموت قريبًا ولم يعد لديه مانا.
خلال الوقت الذي كان ينتظر فيه العصي لاستعادة المانا ، عندما لم يستطع الانتقال الفوري إلى الفاتيكان ، عندما واجه الحاجز المحيط بالفاتيكان ، وعندما تم القبض على كاحليه من قبل أعداء متعاقبين. اعتقد أنه لا داعي للقلق.
“أنت مجنون!” اخترق سيف سيلفيناس بطن أجنوس. ظنت أن آجنوس سيموت هكذا لأنه فقد خلوده بالفعل.
ألم يكن هذا فوق الأسطوري مولر؟ شحب وجه ألبورن.
“كيك…! كيكيك!” الغريب أن آجنوس لم يمت ، لكن البطن الذي اخترقها سيف سيلفيناس لم يشف. كان جسد أجنوس في حالة يرثى لها. لا يمكن أن يشعر بوجود أي صحة فيه. فكيف كان لا يزال على قيد الحياة؟ تراجعت سيلفيناس خطوة إلى الوراء من الارتباك وأدركت في وقت متأخر أن آجنوس كان على الحد الفاصل بين الحياة والموت في الوقت الحالي.
استطاعت اللاموتى الليتش ذات المستوى الأعلى أن ‘تفكر’. كان لديهم عواطف وإرادة. ومع ذلك ، كان الواجب أكثر أهمية من المشاعر الشخصية والإرادة. من اليوم الذي سيطر فيه آجنوس عليه حتى اليوم ، أكمل الليتش مومود العديد من المهام غير المرغوب فيها. لقد أساء لعددًا لا يحصى من الأشخاص تحت أوامر سيده ، مما جعل مومود يشعر وكأنه في الجحيم. هذه المرة كانت استثناء. وصادف أمر سيده إرادته.
”تحويل الليتش؟ حتى أنك استهلكت روحك من أجل حماية الآخرين؟!”
كان يعتقد أن إيرين ولورد بخير. بعد كل شيء ، كان داميان وإيزابيل في الفاتيكان. عرف جريد أنهم سيراقبون زوجته وابنه ، لذا هدأ قلبه. نعم ، كان داميان و إيزابيل مساعدة كبيرة لـ جريد فقط من خلال التواجد. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لهم ، فلن يكون جريد هادئًا أبدًا. ربما استغرق الأمر وقتًا أطول للوصول إلى الفاتيكان بسبب التوتر وعدم وضوح الحكم.
“كيك…! كيكيك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه وحش يمكنه استخدام مهارته دون أي قيود! يجب أن تتجنب القتال الأمامي!”
ظهر فرسان الموت والشياطين حول آجنوس ، الذي استعاد بعض قوته السحرية بعد أن أصبح ليتش. شعرت سيلفيناس بتهديد حياتها.
“ما أنت~؟ لماذا تهتم بالآخرين عندما تموت؟ لماذا تحمي العدو في المقام الأول؟ هل أنت مجنون؟”
***
أصدر جريد حكما. إذا قام بتنشيط أشياء مثل انبعاث اللهب ، والأوهام ، والصاعقة الحمراء ، واللهب الأسود ، وما إلى ذلك ، فسيتم احتسابه على أنه استخدام السحر. هذا يعني أنه سيتم إنشاء درع يمتص 5،000 صحة. كان الجمع بين السيف والعصا هو الوسيلة الوحيدة لمقاومة القوة الهجومية الساحقة لـ هيل.
‘ما هذا…؟!!’ أليبرن ، الخادم الثالث في ياتان ، اندهش من الرجل الذي دخل فجأة ساحة المعركة. كان ذلك لأنه كان يعرف هوية الرجل الذي لديه هالة حمراء أرجوانية.
“إنه الحظ. إنه الحظ حقًا.” بارتياح ، ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه جريد. كانت ابتسامة ممتازة. كان أول من رأوا جريد نقيًا لدرجة أنهم أساءوا تفسيره على أنه ملاك.
“الملك البطل!”
‘هذا الرجل في مستوى مختلف عن دارك باس.’
اشتهرت أسطورة قديس السيف و الملك البطل مولر الذي ختم العديد من الشياطين العظيمة. كان الملك البطل ، وقاتل الشياطين ، وبنات ريبيكا أكبر أعداء لكنيسة ياتان والشياطين العظماء. كان الملك البطل يظهر الآن في هذا التوقيت…؟ هل تدخلت ريبيكا؟
عصا بيليال وسيف التنوير ذوي التصنيف الخرافي ، اللذان تم دمجهما باستخدام نعمة من الإله ، وقد تجاوزا فئة الخرافة. كانت هذه هي اللحظة التي حُكم فيها على هيل من كنيسة ياتان بالإعدام.
“… لا ، هذه أفضل فرصة!” ظهرت ابتسامة على وجه أليبرن عندما توقف عن الانكماش. هيل كان خليفة دارك باس ومعلم خدام ياتان السابقين. على عكس الخدم السابقين الذين قُتلوا بسبب ضعفهم في قتال متلاحم ، كان هيل شخصًا متخصصًا في القوة القتالية الفردية. كان من المستحيل هزيمته في مباراة فردية.
خلال الوقت الذي كان ينتظر فيه العصي لاستعادة المانا ، عندما لم يستطع الانتقال الفوري إلى الفاتيكان ، عندما واجه الحاجز المحيط بالفاتيكان ، وعندما تم القبض على كاحليه من قبل أعداء متعاقبين. اعتقد أنه لا داعي للقلق.
تم اختيار هيل على وجه التحديد من قبل أموراكت. لديه سلاح سري يمكنه تدمير الملك البطل.
يمكن استخدام مهارة هيل التي تبلغ 12 لكمة في الثانية بشكل مستمر بينما كانت مهارة فن المبارزة لباجما تستغرق وقتًا طويلاً في التباطؤ. ومن ثم ، رأى داميان أنه لا يمكن لأي لاعب الفوز في مباراة فردية ضد هيل ، بما في ذلك جريد. استمع جريد عن كثب إلى كلمات داميان.
ارتفعت توقعات أليبرن للسماء. لقد رأى في ذلك فرصة عبقرية خلقها الإله ياتان. كانت فرصة للقضاء على كنيسة ريبيكا والملك البطل في نفس الوقت!
فقد جريد 800 صحة في كل مرة أصيب فيها بقبضة هيل. إذا أصابته جميع اللكمات الـ 12 ، فسيخسر 9،600 صحة. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن يطلق هيل العنان لـ 12 لكمات كل ثانية. كانت قوة هجوم هيل تهدد حتى عند الأخذ في الاعتبار قوة الشفاء من حلقة دوران ، وقدرة امتصاص الدم من خاتم إلفين ستون ، و قوة تيراميت ، واستعادة الصحة وإنشاء الدرع من عنوان الملك الأول.
“خذ هذه اللكمة!” وجه هيل الساطع 12 لكمة نحو الملك البطل. أعطى الشيطان العظيم الخامس والعشرون ، دانتاليان ، ‘معرفة القتال’ إلى هيل. عندما تطورت ، اكتسب هيل القدرة على كسر السماء. تمامًا مثل البابا ، حكم أليبرن أن الملك البطل سيضطر قريبًا إلى الدفاع ويجبر على ركبتيه. ومع ذلك ، كانت النتيجة مختلفة عن توقعات أليبرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد لديه خبرة في تحطيم خدام ياتان عدة مرات في السنوات القليلة الماضية ، لذلك يمكنه مقارنة خدام ياتان الحاليين بالسابقين بطريقة أكثر موضوعية من أي شخص آخر. هذا يعني أنه اضطر إلى تقييم هيل بدرجة عالية.
“ماذا؟” اهتزت عيون أليبرن وهو يشاهد المعركة. في كل مرة كان الملك البطل يهز رمحه ، يضرب البرق والنيران. تم تحويل هيل إلى خرق بينما كان الملك البطل محاطًا بالدروع من جميع الجوانب. تبادل الاثنان الهجمات ، لكن هيل كان الوحيد المتضرر بينما كانت جثة الملك البطل ما زالت سليمة.
“ماذا؟” اهتزت عيون أليبرن وهو يشاهد المعركة. في كل مرة كان الملك البطل يهز رمحه ، يضرب البرق والنيران. تم تحويل هيل إلى خرق بينما كان الملك البطل محاطًا بالدروع من جميع الجوانب. تبادل الاثنان الهجمات ، لكن هيل كان الوحيد المتضرر بينما كانت جثة الملك البطل ما زالت سليمة.
“ما هذا؟”
أصدر جريد حكما. إذا قام بتنشيط أشياء مثل انبعاث اللهب ، والأوهام ، والصاعقة الحمراء ، واللهب الأسود ، وما إلى ذلك ، فسيتم احتسابه على أنه استخدام السحر. هذا يعني أنه سيتم إنشاء درع يمتص 5،000 صحة. كان الجمع بين السيف والعصا هو الوسيلة الوحيدة لمقاومة القوة الهجومية الساحقة لـ هيل.
ألم يكن هذا فوق الأسطوري مولر؟ شحب وجه ألبورن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآب!”
“قمة موجة القتل المترابط!”
حثه أجنوس بعيون دامية ، “اخرج من هنا بسرعة!”
خرافية ، خرافية ، وخرافية.
استطاعت اللاموتى الليتش ذات المستوى الأعلى أن ‘تفكر’. كان لديهم عواطف وإرادة. ومع ذلك ، كان الواجب أكثر أهمية من المشاعر الشخصية والإرادة. من اليوم الذي سيطر فيه آجنوس عليه حتى اليوم ، أكمل الليتش مومود العديد من المهام غير المرغوب فيها. لقد أساء لعددًا لا يحصى من الأشخاص تحت أوامر سيده ، مما جعل مومود يشعر وكأنه في الجحيم. هذه المرة كانت استثناء. وصادف أمر سيده إرادته.
عصا بيليال وسيف التنوير ذوي التصنيف الخرافي ، اللذان تم دمجهما باستخدام نعمة من الإله ، وقد تجاوزا فئة الخرافة. كانت هذه هي اللحظة التي حُكم فيها على هيل من كنيسة ياتان بالإعدام.
استطاعت اللاموتى الليتش ذات المستوى الأعلى أن ‘تفكر’. كان لديهم عواطف وإرادة. ومع ذلك ، كان الواجب أكثر أهمية من المشاعر الشخصية والإرادة. من اليوم الذي سيطر فيه آجنوس عليه حتى اليوم ، أكمل الليتش مومود العديد من المهام غير المرغوب فيها. لقد أساء لعددًا لا يحصى من الأشخاص تحت أوامر سيده ، مما جعل مومود يشعر وكأنه في الجحيم. هذه المرة كانت استثناء. وصادف أمر سيده إرادته.
[لقد قتلت خادم ياتان السابع ، هيل.]
***
[تم الحصول على جزء معرفة دانتاليان.]
‘هذا الرجل في مستوى مختلف عن دارك باس.’
[ارتفع مستواك.]
أصدر جريد حكما. إذا قام بتنشيط أشياء مثل انبعاث اللهب ، والأوهام ، والصاعقة الحمراء ، واللهب الأسود ، وما إلى ذلك ، فسيتم احتسابه على أنه استخدام السحر. هذا يعني أنه سيتم إنشاء درع يمتص 5،000 صحة. كان الجمع بين السيف والعصا هو الوسيلة الوحيدة لمقاومة القوة الهجومية الساحقة لـ هيل.
[ارتفع مستواك.]
كان من الغباء ذلك. ألم يعلم العدو أنه غير مجدي بغض النظر عما إذا كانت ضربة كبيرة أم عدة ضربات؟ من بين خدام ياتان ، كان هيل الأقوى جسديًا. بينما كان يأرجح بقبضته ، صرخ ، “لا يمكنك أن تكون سريعًا أو قويًا! من أجل الفوز ضدي ، أنت بحاجة إلى هجوم قوي يمكنه اختراق دفاعي أسرع مما أتحرك! كوهاهاهات!”
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد لديه خبرة في تحطيم خدام ياتان عدة مرات في السنوات القليلة الماضية ، لذلك يمكنه مقارنة خدام ياتان الحاليين بالسابقين بطريقة أكثر موضوعية من أي شخص آخر. هذا يعني أنه اضطر إلى تقييم هيل بدرجة عالية.
“كيك…! كيكيك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
