128 - لياو ونيوان
أولا ، كان سيسرق عذرية المرأة التي أحبها لين مينغ ويستخدمها لتعزيز زراعته الخاصة. ثم على المسرح أمام أعين الجميع ، سوف يهزم لين مينغ من الرجل الذي سرق امرأته ، وأيضاً يعاني من جرح شديد سيستغرق نصف عام للشفاء منه. هذا من شأنه أن يسبب له أن يفشل في اختبار التلميذ الأساسي للبيت القتالى.
مع العديد من الهجمات مركزة معا ، ماذا سيفعل لين مينغ؟
أومأت وقالت: “نعم ، أنا كذلك. ما الذي يهمكما معي؟ ”
هل سيكون قادراً على تهدئة روحه؟ هل سيكون قادرًا على الحفاظ على قلبه المثالي في فنون القتال؟
تشانغ قوانيو إذا تم وضعه في هذا الوضع ، فسيكون غاضباً للغاية ، وستتعطل “روحه”.
“هل أنت الآنسة لان؟” سأل تشانغ قوانيو مباشرة إلى هذه النقطة.
اندلعت عقلية لان يونوي مع كل هذه الأفكار ، وأصبحت في قلبها في حالة تأهب سراً.
إذا لم تستطع “روحه” أن تتدفق جيدًا ، فستعطل زراعة المرء.
“السيد لياو! ….قال تشانغ قوانيو وهو يمسك يديه في التحية: “يا له من لقاء محظوظ!”
منذ العصور القديمة ، كان العباقرة المحبطين في كل مكان ، الذين لم يتعافوا من أي انتكاسة ، سمة واحدة مشتركة. كان هذا قبل أن يحدث ، كان كل شيء يسير على نحو سلس ، وبعد ذلك سيعاني فجأة من هزيمة كارثية.
اصبحت لان يون يي بالفعل غارقة في العرق البارد. نظرت عينيها في الداخل ، ولم تر أي أثر للمقص الذي اعتادت على قطع النسيج به …
“أنت تعتقد أن آفاقك المستقبلية لا حدود لها ، ولكن هذه كلها أشياء تعطى لك من خلال نيتك القتاليه. إذا تدمرت نيتك القتاليه ، فلن تكون شيئاً! انتظرني لنهب عذرية المرأة التي أحببتها ذات يوم ، وتحطيم نيتك القتاليه ، وجرحك بشكل خطير ، وإهدار مستقبلك! ”
ألم يكن خائفاً من انتقام لين مينغ؟
بالتفكير في مصير لين مينغ المحتوم ، أراد تشانغ قوانيو حقا أن يخرج ضحكة. نظر مرة أخرى نحو لان يون يي في متجر النسيج الصغيرة ، وزوايا فمه تومض مع ابتسامة بشعة شرسة. رفع قدمه وسار إلى الأمام لها.
أصبح لان يونوي على الفور مرتبكه ، وبدأ وجهها الجميل باهتًا. “أنت … ماذا تريد أن تفعل؟”
بدأ قلب لان يون يي في الاضطراب. هذا الشاب أمامها ، كلماته كانت مناسبة ، ابتسامته كانت لطيفة ، وبكل المظاهر كان رجلاً معتدلاً وأنيقاً لم يعط أي مشاعر سيئة. ومع ذلك ، شعرت لان يون يي فجأة أنه كان هناك شيء خطأ حوله .
“مرحباً بالعملاء ، هل تبحثون عن شيء ما؟” استقبلت لان يون يي بابتسامة عجيبة عندما رأت الرجلان اللذان يلبسا الحرير يسيران في المتجر. على الرغم من أنها وتشانغ قوانيو كانوا في البيت فى نفس الوقت ، إلا أن تشانغ قوانيو نادرا ما ظهر أمام الآخرين ، لذلك لم تتعرف عليه لان يون يي.
لياو ونيوان!
“أوه ، هل هذا صحيح …” سقطت بهدوء صورة تشانغ قوانيو بهدوء ، وبدأت هالة مهيبة من جسده تنمو ببطء. صعد الرجل في منتصف العمر إلى الأمام ، امسك الباب الخلفي.
لكن عندما اقتربوا من لان يون يي ، شحذت عينيها تدريجيًا. الرجل الذي كان يلبس الحرير والذي كان يلوح بمروحة لم يكن شخصًا عاديًا أو تافهًا. لم يذكر حتى الأقمشة الحريرية الغنية التي كان يرتديها ، لكن قلادة اليشم التي كان يرتديها في خصره كانت تساوي ما لا يقل عن 5000 عمله ذهبية. كان قلادة اليشم شفافة بيضاء عالية الجودة. ليس ذلك فحسب ، بل كانت لها عروق حمراء دقيقة داخلها ؛ كان من اليشم الدم جميل جدا. تذكرت أنه حتى تشو يان لم يكن لديه مثل هذا اليشم عالية الجودة. لارتداء قلادة من اليشم كانت تعادل 1 أو 2 من الكنوز على جسده ، كانت خلفية عائلة الشاب مرعبة للغاية.
لم تستطع لان يون يي رؤية زراعة هذا الشاب ، ولكنها استطاعت بسهولة أن ترى أن الرجل في منتصف العمر الذي يرافقه كان في مرحلة تدريب الاحشاء. أن يكون لديك تابع في مرحلة تدريب الاحشاء، فقط من كان هذا الرجل؟
لم تستطع لان يون يي رؤية زراعة هذا الشاب ، ولكنها استطاعت بسهولة أن ترى أن الرجل في منتصف العمر الذي يرافقه كان في مرحلة تدريب الاحشاء. أن يكون لديك تابع في مرحلة تدريب الاحشاء، فقط من كان هذا الرجل؟
لكن المفتاح كان ، لماذا يأتي هذا الشخص الغني إلى مثل هذا المتجر الصغير في الجدار لشراء النسيج؟ على الرغم من أن نسيجها كان لائقًا ، إلا أنه لم يكن شيئًا يستحقه هذا الشاب حتى ينظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه ، هل هذا صحيح …” سقطت بهدوء صورة تشانغ قوانيو بهدوء ، وبدأت هالة مهيبة من جسده تنمو ببطء. صعد الرجل في منتصف العمر إلى الأمام ، امسك الباب الخلفي.
أيضا ، أولئك الذين اشتروا الأقمشة كانت النساء عادة. ما الذي يمكن أن يفعله رجلان من أجل النسيج؟
في مملكة ثروة السماء ، وفقا للقوانين ، لن يكون هناك علاقة جنسية بين الرجل والمرأة قبل الزواج. ومن المؤكد أن هذا المنطق لا ينطبق على محظيات وخادمات لأن المرء لا يحتاج إلى الزواج منها.
اندلعت عقلية لان يونوي مع كل هذه الأفكار ، وأصبحت في قلبها في حالة تأهب سراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر تشانغ قوانيو إلى لان يون يى وكشف عن ابتسامة باهتة. ضحك بسعادة وفكر ، “يا له من جمال ساحر. على الرغم من أنها ترتدي ملابس منزلية خشنة ، إلا أنها لا تخفي ما لديها من مكياج رائع. لا عجب أن ينغمس لين مينغ وتشو يان مع هذه الفتاة ، وعلاوة على ذلك ، أستطيع أن أقول أن هذه الفتاة لديها حقا جسد عذراء.
مع العديد من الهجمات مركزة معا ، ماذا سيفعل لين مينغ؟
على الرغم من أن لان يون يي عرفت أن لين منغ لم يعد لديه أي علاقة معها ، فإن هؤلاء النبلاء لن يفكروا في شيء من هذا القبيل. هذا شيء لم يجرؤوا على فعله أبداً ؛ في رأيهم ، كان هذا هو نفس إهانة لين مينغ.
هذا مثالي ، سأجلبها الى قصرى وأزرع معها “قوة أكاسيا الإلهية”. سأستمتع بالتأكيد بهذا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلب لان يون يي برد. من المؤكد أنهم كانوا يبحثون عنها. منذ أن وصلوا إلى بابها ، فقد تحققوا من هويتها بالفعل.
في مملكة ثروة السماء ، وفقا للقوانين ، لن يكون هناك علاقة جنسية بين الرجل والمرأة قبل الزواج. ومن المؤكد أن هذا المنطق لا ينطبق على محظيات وخادمات لأن المرء لا يحتاج إلى الزواج منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما اقتربوا من لان يون يي ، شحذت عينيها تدريجيًا. الرجل الذي كان يلبس الحرير والذي كان يلوح بمروحة لم يكن شخصًا عاديًا أو تافهًا. لم يذكر حتى الأقمشة الحريرية الغنية التي كان يرتديها ، لكن قلادة اليشم التي كان يرتديها في خصره كانت تساوي ما لا يقل عن 5000 عمله ذهبية. كان قلادة اليشم شفافة بيضاء عالية الجودة. ليس ذلك فحسب ، بل كانت لها عروق حمراء دقيقة داخلها ؛ كان من اليشم الدم جميل جدا. تذكرت أنه حتى تشو يان لم يكن لديه مثل هذا اليشم عالية الجودة. لارتداء قلادة من اليشم كانت تعادل 1 أو 2 من الكنوز على جسده ، كانت خلفية عائلة الشاب مرعبة للغاية.
“هل أنت الآنسة لان؟” سأل تشانغ قوانيو مباشرة إلى هذه النقطة.
قلب لان يون يي برد. من المؤكد أنهم كانوا يبحثون عنها. منذ أن وصلوا إلى بابها ، فقد تحققوا من هويتها بالفعل.
أومأت وقالت: “نعم ، أنا كذلك. ما الذي يهمكما معي؟ ”
أومأت وقالت: “نعم ، أنا كذلك. ما الذي يهمكما معي؟ ”
أولا ، كان سيسرق عذرية المرأة التي أحبها لين مينغ ويستخدمها لتعزيز زراعته الخاصة. ثم على المسرح أمام أعين الجميع ، سوف يهزم لين مينغ من الرجل الذي سرق امرأته ، وأيضاً يعاني من جرح شديد سيستغرق نصف عام للشفاء منه. هذا من شأنه أن يسبب له أن يفشل في اختبار التلميذ الأساسي للبيت القتالى.
لا ، هذا ليس صحيحًا. ينبغي أن يكون هناك شخص ما يتبعها ، وبمجرد أن رأى هذا الغامض أنه قد جاء ، قد استخدمت تعويذة الصوت لنقل إخطار فورا الى لياو ونيوان . مع سرعة مزارع في فترة تكثيف النبض ، لم يكن اللحاق بسرعة مشكلة!
“هاها ، لقد رأيت الآنسة لان من قبل. والحقيقة هي ، في المرة الأولى التي رأيت فيها ملكة الجمال لان ، كنت قد جذبت بالفعل إلى ملكة الجمال لان. سواء كان مظهرًا أو مزاجًا ، فإن السيدة لان ساحره حقًا! ”
تراجعت لان يون يي غير مدركة نصف خطوة ، وفتحت مسافة بينها وبين تشانغ قوانيو . الحزن في قلبها أصبح أثقل.
أدركت لان يون يي مدى حساسية وضعها. كانت صديقة لين مينغ السابقة. فقط على هذه النقطة وحدها ، حتى لو كان هناك ابن عائلة ثرية كان قد أعجب بها ، فلن يكونوا مجانين حتى يأتون إلى هنا ويحاولون الاستفادة منها.
أريد فقط أن أقول إنني معجب جداً بآنسة لان ، ولكن من قبل ، كانت الآنسة لان مخطوبه بالفعل. أسفي الوحيد هو أنني لم أقابل ملكة جمال لان في وقت أقرب. سمعت مؤخرًا أن الآنسة “لان” قد كسرت خطوبتها ، لذا أخذت الحرية للزيارة. أتمنى أن لا تشعر ملكة جمال لان بالإهانة”.
“هاها ، لقد رأيت الآنسة لان من قبل. والحقيقة هي ، في المرة الأولى التي رأيت فيها ملكة الجمال لان ، كنت قد جذبت بالفعل إلى ملكة الجمال لان. سواء كان مظهرًا أو مزاجًا ، فإن السيدة لان ساحره حقًا! ”
ورأت لان يون يي احترام تشانغ قوانيو وشعر قليلا بالراحه. فردت بهدوء ، “لم يتم كسر خطوبتى ، بل طلقت”.
بالتفكير في مصير لين مينغ المحتوم ، أراد تشانغ قوانيو حقا أن يخرج ضحكة. نظر مرة أخرى نحو لان يون يي في متجر النسيج الصغيرة ، وزوايا فمه تومض مع ابتسامة بشعة شرسة. رفع قدمه وسار إلى الأمام لها.
“هاها ، ملكة جمال لان جديه للغاية. لقد عرفت بالفعل بالفعل أن تشو يان قد طُرد من عائلة تشو ، فكيف يمكن أن يكون جديًا بآنسة لان؟ أنا لا أعرف لماذا قررت الآنسة لان فتح متجر نسيج صغير في هذه المنطقة النائية. إذا لم تفكر الآنسة (لان) ، ماذا عن القدوم إلى منزلي في زيارة؟ لدي بعض الهدايا التي يجب عليّ تقديمها إلى الآنسة لان. ”
“آه ، إنها بداية فصل الشتاء. ترغب عائلتي في شراء مجموعة من الملابس الشتوية “.
بدأ قلب لان يون يي في الاضطراب. هذا الشاب أمامها ، كلماته كانت مناسبة ، ابتسامته كانت لطيفة ، وبكل المظاهر كان رجلاً معتدلاً وأنيقاً لم يعط أي مشاعر سيئة. ومع ذلك ، شعرت لان يون يي فجأة أنه كان هناك شيء خطأ حوله .
أدركت لان يون يي مدى حساسية وضعها. كانت صديقة لين مينغ السابقة. فقط على هذه النقطة وحدها ، حتى لو كان هناك ابن عائلة ثرية كان قد أعجب بها ، فلن يكونوا مجانين حتى يأتون إلى هنا ويحاولون الاستفادة منها.
“هل أنت الآنسة لان؟” سأل تشانغ قوانيو مباشرة إلى هذه النقطة.
على الرغم من أن لان يون يي عرفت أن لين منغ لم يعد لديه أي علاقة معها ، فإن هؤلاء النبلاء لن يفكروا في شيء من هذا القبيل. هذا شيء لم يجرؤوا على فعله أبداً ؛ في رأيهم ، كان هذا هو نفس إهانة لين مينغ.
اصبحت لان يون يي بالفعل غارقة في العرق البارد. نظرت عينيها في الداخل ، ولم تر أي أثر للمقص الذي اعتادت على قطع النسيج به …
ألم يكن خائفاً من انتقام لين مينغ؟
لكن هذا الشاب تجرأ في الواقع على أن يكون صريحاً بشكل صارخ في دعوتها. لم يكن هناك سوى رأيين محتملين لهذا ؛ كان مجنونا تماما أو كان معارضا تماما للين مينغ ، أو حتى كان لديه ضغينة معه!
“السيد لياو! ….قال تشانغ قوانيو وهو يمسك يديه في التحية: “يا له من لقاء محظوظ!”
أصبح لان يونوي على الفور مرتبكه ، وبدأ وجهها الجميل باهتًا. “أنت … ماذا تريد أن تفعل؟”
بالتفكير في هذا ، كان لدى لان يونوي شعورًا سيئًا للغاية ، مثل هاجس غير محظوظ كان يتسلل ببطء خلفها ، لدرجة أن شخصًا ما كان يحاول خطفها واستخدامها لتهديد لين مينغ …
وعلى الرغم من أنها لم تستطع أن ترى من خلال زراعة هذا الشاب ، فقد أدركت بدون أدنى شك أنها لم تكن ندا له. بالإضافة إلى ذلك الخادم القديم الذي وقف وراءه ، لم يكن لديها فرصة للهروب!
تشانغ قوانيو سعل بخفة ، والرجل في منتصف العمر سلمت له على الفور صندوق. فتحها. كان هناك زجاجتان من الحبوب في الداخل. امسك تشانغ قوانيو عرضا زجاجة وفتحه. ظهرت رائحة الأدوية عالية الجودة الغنية والعطرية على الفور. كانت هذه بوضوح أدوية عالية الجودة.
“أنت تعتقد أن آفاقك المستقبلية لا حدود لها ، ولكن هذه كلها أشياء تعطى لك من خلال نيتك القتاليه. إذا تدمرت نيتك القتاليه ، فلن تكون شيئاً! انتظرني لنهب عذرية المرأة التي أحببتها ذات يوم ، وتحطيم نيتك القتاليه ، وجرحك بشكل خطير ، وإهدار مستقبلك! ”
ورأى تشانغ قوانيو لان يون يي متوترة وتذهب في حالة تأهب قصوى ، وابتسم ، وقال: “سمعت أن ملكة جمال لان قد انسحبت بالفعل من البيت القتالى . ذلك حقا سيئ للغاية. مع موهبة ملكة جمال لان ، مع دعم حبوب جيدة ، سيكون من الممكن اختراق فترة تكاثف النبض. وبمجرد أن ينتقل شخص ما إلى فترة تكاثف النبض ، سيتم إطالة عمر شبابهم بعقود. أليس هذا ما تريده الآنسة لان؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها ، ملكة جمال لان جديه للغاية. لقد عرفت بالفعل بالفعل أن تشو يان قد طُرد من عائلة تشو ، فكيف يمكن أن يكون جديًا بآنسة لان؟ أنا لا أعرف لماذا قررت الآنسة لان فتح متجر نسيج صغير في هذه المنطقة النائية. إذا لم تفكر الآنسة (لان) ، ماذا عن القدوم إلى منزلي في زيارة؟ لدي بعض الهدايا التي يجب عليّ تقديمها إلى الآنسة لان. ”
“أوه ، هل هذا صحيح …” سقطت بهدوء صورة تشانغ قوانيو بهدوء ، وبدأت هالة مهيبة من جسده تنمو ببطء. صعد الرجل في منتصف العمر إلى الأمام ، امسك الباب الخلفي.
تشانغ قوانيو سعل بخفة ، والرجل في منتصف العمر سلمت له على الفور صندوق. فتحها. كان هناك زجاجتان من الحبوب في الداخل. امسك تشانغ قوانيو عرضا زجاجة وفتحه. ظهرت رائحة الأدوية عالية الجودة الغنية والعطرية على الفور. كانت هذه بوضوح أدوية عالية الجودة.
ابتسم تشانغ قوانيو وسلم الحبوب إلى لان يون يي. قال: “هذه حبوب جمع روح عالية الجودة ، مجرد هدية صغيرة تافهة لا تستحق الذكر. ملكة الجمال لان ، من فضلك لا ترفضيها. هذه ليست سوى هدية صغيرة أعددتها لاجتماعنا الأول. في المستقبل ، يمكنني أن أقدم لك أي شيء تريدينه. مع وضعي ، أنا لن اجلب العار لك. ماذا عن ذلك؟ “عرف تشانغ قوانيو ماضي لان يون يوي. كان يعرف ما تريد لان يون يي دائما. لقد انفصلت الآن كان من المستحيل عليها أن تتزوج مرة أخرى في أي عائلة محترمة. لم يكن يعتقد أنه إذا ظهر أمامها عندما كانت في مثل هذه الحالة الرهيبة وقدم العديد من الفرص ، وعرضت حتى مساعدتها على اختراق فترة تكاثف النبض ، فإن لان يون يي لن يغريها ذلك حقا .
ورأت لان يون يي احترام تشانغ قوانيو وشعر قليلا بالراحه. فردت بهدوء ، “لم يتم كسر خطوبتى ، بل طلقت”.
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن لان يون يي ببساطة لن تأخذ زجاجة الحبوب. رفضت ، وقالت مباشرة ، “هذه السيدة الشابة تتفهم وتشكر السيد الجيد على نواياه الطيبة ، ولكن يجب أن تتراجع. لم أعد أرغب في زراعة طريق الفنون القتالية ، وأرغب في أن أعيش بقية أيام حياتي كشخص عادي. أشكر السيد على تحياته الكريمة ، وأطلب منكم يا سيدي السعيد ألا تعود أبداً.
“لقاء محظوظة ، لقاء محظوظا”. شبك لياو ونيوان يديه معا واعاد المجاملة. سأل بهدوء ، “هل السيد تشانغ هنا أيضا لشراء النسيج؟”
أرسل ولي العهد في الواقع لياو ونيوان لحماية لان يون يي؟
“أوه ، هل هذا صحيح …” سقطت بهدوء صورة تشانغ قوانيو بهدوء ، وبدأت هالة مهيبة من جسده تنمو ببطء. صعد الرجل في منتصف العمر إلى الأمام ، امسك الباب الخلفي.
وعلى الرغم من أنها لم تستطع أن ترى من خلال زراعة هذا الشاب ، فقد أدركت بدون أدنى شك أنها لم تكن ندا له. بالإضافة إلى ذلك الخادم القديم الذي وقف وراءه ، لم يكن لديها فرصة للهروب!
أصبح لان يونوي على الفور مرتبكه ، وبدأ وجهها الجميل باهتًا. “أنت … ماذا تريد أن تفعل؟”
“هل أنت الآنسة لان؟” سأل تشانغ قوانيو مباشرة إلى هذه النقطة.
أولا ، كان سيسرق عذرية المرأة التي أحبها لين مينغ ويستخدمها لتعزيز زراعته الخاصة. ثم على المسرح أمام أعين الجميع ، سوف يهزم لين مينغ من الرجل الذي سرق امرأته ، وأيضاً يعاني من جرح شديد سيستغرق نصف عام للشفاء منه. هذا من شأنه أن يسبب له أن يفشل في اختبار التلميذ الأساسي للبيت القتالى.
وقال تشانغ قوانيو: “من المؤسف أن لا تبدو السيدة لان مهتمة للغاية بالعودة إلى منزلي ، لكنني أعتقد أنه طالما أتيت بك إلى هناك ، يمكنني أن أجعلك تغير رأيك من خلال تحقيق اهتمامك بـ” الجنس “. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدركت لان يون يي مدى حساسية وضعها. كانت صديقة لين مينغ السابقة. فقط على هذه النقطة وحدها ، حتى لو كان هناك ابن عائلة ثرية كان قد أعجب بها ، فلن يكونوا مجانين حتى يأتون إلى هنا ويحاولون الاستفادة منها.
عندما سمع لان يون يى من تشانغ قوانيو هذه الكلمة “جنس” ، تحولت على الفور الى الجليد الباردة. هذا الشخص … هو … يتجرأ على اغتصابها !؟ كان مجنون! هل كان يتجاهل تماما تهديد لين مينغ واختطافها إلى منزله !؟
ألم يكن خائفاً من انتقام لين مينغ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت لان يون يوي أنه حتى لو لم يعد لديها أي علاقة مع لين مينغ ، إذا كان هناك شخص ما اغتصابها ، فإن لين مينغ لن يترك هذا الشخص أبدا.
أدركت لان يون يوي أنه حتى لو لم يعد لديها أي علاقة مع لين مينغ ، إذا كان هناك شخص ما اغتصابها ، فإن لين مينغ لن يترك هذا الشخص أبدا.
“هاها ، فتاة شابة وجميلة جدًا أيضًا. لا تأخذ الأمور في غاية الصعوبة ؛ انظروا إلى الجانب المشرق. “أصبح وجه تشانغ قوانيو المبتسم أكثر كثافة.
اصبحت لان يون يي بالفعل غارقة في العرق البارد. نظرت عينيها في الداخل ، ولم تر أي أثر للمقص الذي اعتادت على قطع النسيج به …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها ، ملكة جمال لان جديه للغاية. لقد عرفت بالفعل بالفعل أن تشو يان قد طُرد من عائلة تشو ، فكيف يمكن أن يكون جديًا بآنسة لان؟ أنا لا أعرف لماذا قررت الآنسة لان فتح متجر نسيج صغير في هذه المنطقة النائية. إذا لم تفكر الآنسة (لان) ، ماذا عن القدوم إلى منزلي في زيارة؟ لدي بعض الهدايا التي يجب عليّ تقديمها إلى الآنسة لان. ”
لكن هذا الشاب تجرأ في الواقع على أن يكون صريحاً بشكل صارخ في دعوتها. لم يكن هناك سوى رأيين محتملين لهذا ؛ كان مجنونا تماما أو كان معارضا تماما للين مينغ ، أو حتى كان لديه ضغينة معه!
“هاها ، فتاة شابة وجميلة جدًا أيضًا. لا تأخذ الأمور في غاية الصعوبة ؛ انظروا إلى الجانب المشرق. “أصبح وجه تشانغ قوانيو المبتسم أكثر كثافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشانغ قوانيو اعترف بهذا الشخص. كان فى فترة تكثيف النبض و كان تابع لولي العهد. ليس ذلك فحسب ، لكنه كان بالفعل في منتصف فترة تكثيف نبض. حتى لو كان هناك أربعة او خمسة ضده ، فإنه لا يزال لن يكون في مأزق حتى !
اتخذ تشانغ قوانيو خطوة إلى الأمام. كان يدور قليلاً من جوهره الحقيقي ، وكان على وشك القيام بخطوة ، حينما جاء فجأة ضحكة دسمة من المدخل. “هاها ، أليس ذلك السيد تشانغ؟ مدينه ثروه السماء مكان صغير حقا لا أستطيع أن أصدق أنني سألتقى بك هنا! ”
تشانغ قوانيو عبس و استدار. لقد فوجئ برؤية رجل ذو حواجب سميكة يبتسم له وهو يسير. مع كل خطوة اتخذها هذا الرجل ، كان ينبعث منها هالة قوية قمعته.
عندما سمع لان يون يى من تشانغ قوانيو هذه الكلمة “جنس” ، تحولت على الفور الى الجليد الباردة. هذا الشخص … هو … يتجرأ على اغتصابها !؟ كان مجنون! هل كان يتجاهل تماما تهديد لين مينغ واختطافها إلى منزله !؟
لياو ونيوان!
“هل أنت الآنسة لان؟” سأل تشانغ قوانيو مباشرة إلى هذه النقطة.
أومأت وقالت: “نعم ، أنا كذلك. ما الذي يهمكما معي؟ ”
تشانغ قوانيو اعترف بهذا الشخص. كان فى فترة تكثيف النبض و كان تابع لولي العهد. ليس ذلك فحسب ، لكنه كان بالفعل في منتصف فترة تكثيف نبض. حتى لو كان هناك أربعة او خمسة ضده ، فإنه لا يزال لن يكون في مأزق حتى !
بدأ قلب لان يون يي في الاضطراب. هذا الشاب أمامها ، كلماته كانت مناسبة ، ابتسامته كانت لطيفة ، وبكل المظاهر كان رجلاً معتدلاً وأنيقاً لم يعط أي مشاعر سيئة. ومع ذلك ، شعرت لان يون يي فجأة أنه كان هناك شيء خطأ حوله .
أرسل ولي العهد في الواقع لياو ونيوان لحماية لان يون يي؟
لا ، هذا ليس صحيحًا. ينبغي أن يكون هناك شخص ما يتبعها ، وبمجرد أن رأى هذا الغامض أنه قد جاء ، قد استخدمت تعويذة الصوت لنقل إخطار فورا الى لياو ونيوان . مع سرعة مزارع في فترة تكثيف النبض ، لم يكن اللحاق بسرعة مشكلة!
اللعنة !
“السيد لياو! ….قال تشانغ قوانيو وهو يمسك يديه في التحية: “يا له من لقاء محظوظ!”
“لقاء محظوظة ، لقاء محظوظا”. شبك لياو ونيوان يديه معا واعاد المجاملة. سأل بهدوء ، “هل السيد تشانغ هنا أيضا لشراء النسيج؟”
لكن هذا الشاب تجرأ في الواقع على أن يكون صريحاً بشكل صارخ في دعوتها. لم يكن هناك سوى رأيين محتملين لهذا ؛ كان مجنونا تماما أو كان معارضا تماما للين مينغ ، أو حتى كان لديه ضغينة معه!
لكن هذا الشاب تجرأ في الواقع على أن يكون صريحاً بشكل صارخ في دعوتها. لم يكن هناك سوى رأيين محتملين لهذا ؛ كان مجنونا تماما أو كان معارضا تماما للين مينغ ، أو حتى كان لديه ضغينة معه!
“آه ، إنها بداية فصل الشتاء. ترغب عائلتي في شراء مجموعة من الملابس الشتوية “.
“هاها ، فتاة شابة وجميلة جدًا أيضًا. لا تأخذ الأمور في غاية الصعوبة ؛ انظروا إلى الجانب المشرق. “أصبح وجه تشانغ قوانيو المبتسم أكثر كثافة.
“هاها ، لدي هذه الخطة أيضا لفصل الشتاء القادم. جئت مبكرا ، لكني لم أكن أعتقد أنني سألتقي بالسيد تشانغ أيضا باختيار النسيج. هذه صدفة محظوظة ، ماذا ان اراد السيد تشانغ ان يختار القماش معي؟ ”
“هل أنت الآنسة لان؟” سأل تشانغ قوانيو مباشرة إلى هذه النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال تشانغ قوانيو: “من المؤسف أن لا تبدو السيدة لان مهتمة للغاية بالعودة إلى منزلي ، لكنني أعتقد أنه طالما أتيت بك إلى هناك ، يمكنني أن أجعلك تغير رأيك من خلال تحقيق اهتمامك بـ” الجنس “. ”
“هه…” ابتسم تشانغ قوانيو فجأة ، ولكن وجهه المبتسم يحتوي على أثر خافت لنية قتل. وقال ببرود ، “لا تزعج نفسك سيد لياو. يجب أن يشعر السيد لياو بحرية اختيار القماش الخاص به. عندما يأتي الشتاء هذا العام ، سيكون من الأفضل إذا لم تتجمد حتى الموت. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها ، لدي هذه الخطة أيضا لفصل الشتاء القادم. جئت مبكرا ، لكني لم أكن أعتقد أنني سألتقي بالسيد تشانغ أيضا باختيار النسيج. هذه صدفة محظوظة ، ماذا ان اراد السيد تشانغ ان يختار القماش معي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن قال تشانغ قوانيو هذا ، لوح يديه ، وترك المحل.
بدا لياو ونيوان يبتسم لتهديد تشانغ قوانيو الظاهر قبل مغادرته ، وابتلع. كان سيد في فترة تكاثف النبض ، ولم يخف من رابطة الحلفاء التجار. كما كان تابعا لولي العهد. ماذا يمكن أن يفعله تشانغ قوانيو له؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت لان يون يوي أنه حتى لو لم يعد لديها أي علاقة مع لين مينغ ، إذا كان هناك شخص ما اغتصابها ، فإن لين مينغ لن يترك هذا الشخص أبدا.
ترجمه PEKA
نظر تشانغ قوانيو إلى لان يون يى وكشف عن ابتسامة باهتة. ضحك بسعادة وفكر ، “يا له من جمال ساحر. على الرغم من أنها ترتدي ملابس منزلية خشنة ، إلا أنها لا تخفي ما لديها من مكياج رائع. لا عجب أن ينغمس لين مينغ وتشو يان مع هذه الفتاة ، وعلاوة على ذلك ، أستطيع أن أقول أن هذه الفتاة لديها حقا جسد عذراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات