الفصل 902
كان يعرف معنى كلمة ‘قلق’ ، لكنه لم يقلق على نفسه أبدًا. بعد كل شيء ، كان الغرض من ولادته واضحًا. أمامه بوابة ذات أبعاد تدور بقوة سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد…”
خطوة خطوة.
‘ما هذا؟’
لم يتردد في خطى الاستنساخ عندما اقترب منه. رن صوت بعل ، “المسكين ، العالم وراء الباب هو الجحيم الحقيقي. لن يرحب بك أحد. فقط الألم والعزلة في انتظارك. ومع ذلك ، هل ما زلت تريد عبور البوابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد…”
“الرد. هل ترحب بي الشياطين العظيمة هنا؟”
كان جريد مضطرب بعد أن أسقطت يورا بضربة واحدة. كان يشعر بالقلق من أنها تعرضت لصدمة كبيرة. كان موقفًا حذرًا لم يكن ليظهره أبدًا إذا اعترف بـ يورا على أنها على قدم المساواة. هل كان جريد يريح كراغول هكذا بعد أن ضربه؟ هل أظهر الشفقة؟ لا. حاليًا ، كان جريد يعامل يورا مثل حمل ضعيف ، وليس منافسًا. من وجهة نظر يورا ، كان موقفًا فظيعًا ، حيث كانت تحلم بأن تصبح منافسة له.
أراد الاستنساخ أن يضيف: ‘في المقام الأول ، لا أعرف كيف أشعر بأي شيء آخر غير الألم والعزلة’. ولم يقلها لسبب ما.
“…”
– على أقل تقدير ، الشياطين العظماء لا يكرهونك. إنهم خائفون فقط.
“…”
“لا معنى لذلك. لا يوجد جريد هنا”.
حددت يورا هدف الهروب من حدود عائلتها من خلال أن تصبح ناجحة ومعترف بها في ساتسفاي. ثم فعلت ذلك. أصبحت واحدة من أفضل المصنفين ونجمًا يفوق التوقعات. ألقى العالم كله المال عليها بحماسة ، وهربت من صورة فتاة غنية تصادف أن يكون لها أبوين جيدان. ثم أصبحت يورا شركة متنقلة وتحررت من العبودية المعروفة بوالديها. لقد اكتسبت إحساسًا حقيقيًا بالحرية وشعرت بإحساس كامل بالفخر.
– كوك… كو كو كوك! نعم اذهب. أرني ما ينتظرك في نهاية حياتك العابرة التي كان لها هدف واحد فقط. سوف أستمتع بالألم والوحدة واليأس الذي ستشعر به في المستقبل.
“كيك… كيكيك… أنا مشغول…” غادر آجنوس هذا المكان أثناء ارتباكه.
“…”
– ما الذي تفعله هنا؟ جلالتك ، لماذا أنت في جودين؟ أرسلت همس ، لكن لم يكن هناك جواب.
كان الاستنساخ يدخل بالفعل بوابة الأبعاد. نسج جسده ورؤيته مع انتشار الكون اللامتناهي أمامه. ثم خرج في البحر – البحر الأحمر. أزال الاستنساخ الذي وصل إلى وسط العالم الإسوداد.
كان يعرف معنى كلمة ‘قلق’ ، لكنه لم يقلق على نفسه أبدًا. بعد كل شيء ، كان الغرض من ولادته واضحًا. أمامه بوابة ذات أبعاد تدور بقوة سحرية.
“جريد…”
جلالتك لماذا أنت في جودين؟
كانت عيناه الحادتان اللتان تشبهان جريد تواجهان السماء الغربية.
“…”
***
“آه ، هذا. صحيح.”
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
“الرد. هل ترحب بي الشياطين العظيمة هنا؟”
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
هذا جريد لديه معدات قديمة وأيدي الإله؟ تعمق ارتباك يوفيمينا ، بينما كان هاستر مفتونًا بعد رؤية أسموفيل يهاجم جريد. “من المحتمل جدًا أن يكون هذا مزيفًا… لكن ألا يمكنني استخدامه لقياس قوة جريد؟”
عندما تم إصدار أول لعبة واقع افتراضي في العالم – ساتسفاي – قبل بضع سنوات ، صُدمت يورا لإيجاد حرية غير محدودة ورؤية عالمية واسعة. لم يكن لديها أدنى شك في أن ساتسفاي سترسي جذورًا عميقة في حياة الناس على مستوى استبدال الألعاب عبر الإنترنت والشبكات الاجتماعية ، وتوقعت أن نجاح ساتسفاي سيكون له تأثير كبير على مستوى العالم. كانت هذه هي الطريقة التي بدأت بها لعب ساتسفاي.
كانت عيناه الحادتان اللتان تشبهان جريد تواجهان السماء الغربية.
حددت يورا هدف الهروب من حدود عائلتها من خلال أن تصبح ناجحة ومعترف بها في ساتسفاي. ثم فعلت ذلك. أصبحت واحدة من أفضل المصنفين ونجمًا يفوق التوقعات. ألقى العالم كله المال عليها بحماسة ، وهربت من صورة فتاة غنية تصادف أن يكون لها أبوين جيدان. ثم أصبحت يورا شركة متنقلة وتحررت من العبودية المعروفة بوالديها. لقد اكتسبت إحساسًا حقيقيًا بالحرية وشعرت بإحساس كامل بالفخر.
لم يكن الجو بين الشخصين سيئًا ، مما تسبب في ارتعاش جيشوكا من المكان الذي كانت تشاهده. “… هذه الثعلبة.”
كان هناك ملياري لاعب في ساتسفاي. كانت يورا قادرة على إدراك مدى تفوق موهبة تمتلكها عندما توجت بالمراكز الخمسة الأولى في لعبة لعبها ربع البشرية. كانت واثقة من أنها يمكن أن تصبح لاعبة بمكانة فريدة ، وليس فقط الخمسة الأوائل. ومع ذلك ، لم يكن الأمر بهذه السهولة في الواقع.
كان جريد مضطرب بعد أن أسقطت يورا بضربة واحدة. كان يشعر بالقلق من أنها تعرضت لصدمة كبيرة. كان موقفًا حذرًا لم يكن ليظهره أبدًا إذا اعترف بـ يورا على أنها على قدم المساواة. هل كان جريد يريح كراغول هكذا بعد أن ضربه؟ هل أظهر الشفقة؟ لا. حاليًا ، كان جريد يعامل يورا مثل حمل ضعيف ، وليس منافسًا. من وجهة نظر يورا ، كان موقفًا فظيعًا ، حيث كانت تحلم بأن تصبح منافسة له.
كانت يورا عبقريًا حقيقيًا. ومع ذلك ، أدركت أنه أمام شخص آخر ، كانت موهبتها التي أشاد بها الجميع تافهة وأن مقدار المعرفة والخبرة التي اكتسبتها كان مخزيًا. كان هذا الشخص الآخر هو كراغول. عندها شعرت يورا بحدودها. أدركت أنه بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته ، فإنها لا تستطيع تجاوز سجلات العبقري الحقيقي المسمى كراغول.
“…”
ومع ذلك ، لم تشعر بالإحباط. كانت ساتسفاي لعبة وليس حقيقة. كان لا يزال أمامها فرص لا حصر لها. بعد ذلك ، سعت يورا لتطوير فئتها للقفز فوق كراغول. كانت الخطوة الأولى هي اختيار أن تصبح خادمًا لـ ياتان. حاولت تضييق الفارق في المواهب من خلال إنشاء بيئة أفضل. كان الشخص الذي التقت به في العملية هو جريد. في ذلك الوقت ، كان جريد مجرد شخص غير معروف ، لكنه أظهر ليورا إحساسًا بخيبة الأمل والإحباط. لقد حطم كبرياء يورا وأحلامها وآمالها بضربة واحدة.
“آه…!” كان جريد يشعر بالارتباك من كلمات يوفيمينا عندما صرخ فجأة لـ لاويل ، “أين جودين؟”
‘لقد مرت سنوات عديدة منذ ذلك الحين’.
بدأت يوفيمينا تشعر بالريبة بينما كان جريد يسير بمفرده دون أن يتحدث. كانت الدروع والأحذية والأسلحة التي كان جريد يتسلح بها غير مألوفة وغريبة.
شاركت يورا في جميع أنواع الحوادث وشعرت بمشاعر معقدة ، مما أدى إلى تغيير مسارها عدة مرات. كانت النتيجة أن الفئة الأسطورية ، ذابح الشيطان ، هبطت في قبضتها ، وأصبحت واثقة من أنها كانت تضيق المسافة تدريجياً مع جريد و كراغول. ومع ذلك ، كانت مخطئة.
حددت يورا هدف الهروب من حدود عائلتها من خلال أن تصبح ناجحة ومعترف بها في ساتسفاي. ثم فعلت ذلك. أصبحت واحدة من أفضل المصنفين ونجمًا يفوق التوقعات. ألقى العالم كله المال عليها بحماسة ، وهربت من صورة فتاة غنية تصادف أن يكون لها أبوين جيدان. ثم أصبحت يورا شركة متنقلة وتحررت من العبودية المعروفة بوالديها. لقد اكتسبت إحساسًا حقيقيًا بالحرية وشعرت بإحساس كامل بالفخر.
“إنـ~إنها قوة العناصر. أنا آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جريد لم يكن جريد…؟ اتسعت عيون يوفيمينا فجأة. كان ذلك لأن أسموفيل قد نهض فجأة وطعن جريد في ظهره.
“…”
“…”
خلق موقف جريد من التسرع والاعتذار لها صدعًا جديدًا في فخر يورا.
“لا معنى لذلك. لا يوجد جريد هنا”.
“أنتِ لستِ ضعيفة ، أنا فقط مدجج بالعتاد. هـ~هل أنتِ بخير؟”
لم يكن الجو بين الشخصين سيئًا ، مما تسبب في ارتعاش جيشوكا من المكان الذي كانت تشاهده. “… هذه الثعلبة.”
“…”
“لا معنى لذلك. لا يوجد جريد هنا”.
كان جريد مضطرب بعد أن أسقطت يورا بضربة واحدة. كان يشعر بالقلق من أنها تعرضت لصدمة كبيرة. كان موقفًا حذرًا لم يكن ليظهره أبدًا إذا اعترف بـ يورا على أنها على قدم المساواة. هل كان جريد يريح كراغول هكذا بعد أن ضربه؟ هل أظهر الشفقة؟ لا. حاليًا ، كان جريد يعامل يورا مثل حمل ضعيف ، وليس منافسًا. من وجهة نظر يورا ، كان موقفًا فظيعًا ، حيث كانت تحلم بأن تصبح منافسة له.
“…”
“أنا أعلم. أنا لست ضعيفة”. انتفخ خدي يورا وهي تتجاهل يد جريد ونهضت. من الواضح أنه كان مظهراً متعباً. كان هذا بعيدًا عن مظهرها الفكري والثقافي المعتاد. “أنا لست مضطربة. ألم تكن مجرد تجربة؟ إذا لم تكن تجربة ، كنت سأستخدم مهاراتي الدفاعية ولم أكن لأتعرض لضربة واحدة. ألا تعلم؟ لم أكن لأكون مهزومة في ظل الظروف العادية!”
كان من الصعب رؤية جريد يعمل مع أسموفيل عندما كان مشغولاً بصفته صاحب رتبة عالية وملك. كان من المحتمل أن يكون ظهور جريد منفصلاً عن مهمة أسموفيل. في الواقع ، أصيب أسموفيل بالصدمة أيضًا. “جـ~جلالتك؟ لماذا أنت هنا؟”
“آه ، هذا. صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجواب الذي حصل عليه بالمقابل كان: – السيد أسموفيل بالفعل…
هل كانت هذه المرأة تظهر مشاعرها؟ لقد كان مشهدًا غير مألوف ومثيرًا لـ جريد ، الذي اعتقد أن يورا زهرة جرف تعيش بمفردها.
– يوفيمينا؟ يوفيمينا!
‘إنها تبدو أصغر سنا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد…”
كانت يورا أصغر من جريد بثلاث سنوات ، لكنه غالبًا ما كان يتوهم أنها أكبر سنًا بسبب نضجها في التصرف. اعتقد جريد مرة أخرى أن يورا تبدو جذابة. هدأ قلبه الذي كان دائمًا متوترًا عند مواجهة أجمل امرأة في العالم لأول مرة. نظر إلى يورا التي نادراً ما تعبر عن مشاعرها واعتقد أنها كانت رائعة.
جلالتك لماذا أنت في جودين؟
لم يكن الجو بين الشخصين سيئًا ، مما تسبب في ارتعاش جيشوكا من المكان الذي كانت تشاهده. “… هذه الثعلبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
– ما الذي تفعله هنا؟
كانت يورا عبقريًا حقيقيًا. ومع ذلك ، أدركت أنه أمام شخص آخر ، كانت موهبتها التي أشاد بها الجميع تافهة وأن مقدار المعرفة والخبرة التي اكتسبتها كان مخزيًا. كان هذا الشخص الآخر هو كراغول. عندها شعرت يورا بحدودها. أدركت أنه بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته ، فإنها لا تستطيع تجاوز سجلات العبقري الحقيقي المسمى كراغول.
“هاه؟”
لم يتردد في خطى الاستنساخ عندما اقترب منه. رن صوت بعل ، “المسكين ، العالم وراء الباب هو الجحيم الحقيقي. لن يرحب بك أحد. فقط الألم والعزلة في انتظارك. ومع ذلك ، هل ما زلت تريد عبور البوابة؟”
تلقى جريد فجأة همس محير. كان همسًا من يوفيمينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟”
جلالتك لماذا أنت في جودين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد مرت سنوات عديدة منذ ذلك الحين’.
لا ، ما هذا؟ أين كانت جودين؟
خلق موقف جريد من التسرع والاعتذار لها صدعًا جديدًا في فخر يورا.
“آه…!” كان جريد يشعر بالارتباك من كلمات يوفيمينا عندما صرخ فجأة لـ لاويل ، “أين جودين؟”
خلق موقف جريد من التسرع والاعتذار لها صدعًا جديدًا في فخر يورا.
“إنها عاصمة مملكة موراي. مملكة موراي مملكة بحرية متصلة ببداية البحر الأحمر”.
“أعتقد أن الاستنساخ ظهر هناك.”
“أعتقد أن الاستنساخ ظهر هناك.”
“إنـ~إنها قوة العناصر. أنا آسف.”
“… هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد مرت سنوات عديدة منذ ذلك الحين’.
فجأة هكذا…؟ شعر الجميع بالدهشة من التطور المفاجئ. استعادت يورا هدوئها وشرحت لها: “إنها أحد الممرات بين الأرض والجحيم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – على أقل تقدير ، الشياطين العظماء لا يكرهونك. إنهم خائفون فقط.
كان جريد يرسل بالفعل همسًا إلى يوفيمينا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرجِ من هناك الآن!
لا ، ما هذا؟ أين كانت جودين؟
الجواب الذي حصل عليه بالمقابل كان: – السيد أسموفيل بالفعل…
‘إنها تبدو أصغر سنا’.
– يوفيمينا؟ يوفيمينا!
أراد الاستنساخ أن يضيف: ‘في المقام الأول ، لا أعرف كيف أشعر بأي شيء آخر غير الألم والعزلة’. ولم يقلها لسبب ما.
***
خطوة خطوة.
“… جريد؟”
فجأة هكذا…؟ شعر الجميع بالدهشة من التطور المفاجئ. استعادت يورا هدوئها وشرحت لها: “إنها أحد الممرات بين الأرض والجحيم”.
كانت سلسلة من المظاهر غير المتوقعة. كان أسموفيل قد ظهر وتسبب لها في تفويت توقيت الصفقة مع آجنوس ، والآن هناك هذا. لم تستطع فهم سبب قدوم جريد شخصيًا إلى هذا البلد البعيد.
“إنـ~إنها قوة العناصر. أنا آسف.”
“السيد أسموفيل في مهمة للعثور على أعضاء الفرسان الحمر القدامى وإقناعهم.”
لم يرد جريد على أسموفيل المرتبك. لم ينظر حتى إلى أسموفيل. في الواقع ، تجاهل جريد كل الاهتمام الذي يركز على نفسه.
كان من الصعب رؤية جريد يعمل مع أسموفيل عندما كان مشغولاً بصفته صاحب رتبة عالية وملك. كان من المحتمل أن يكون ظهور جريد منفصلاً عن مهمة أسموفيل. في الواقع ، أصيب أسموفيل بالصدمة أيضًا. “جـ~جلالتك؟ لماذا أنت هنا؟”
“من أنت؟” صحيح. اكتشفه أسموفيل. كان يعلم أن جريد هذا لم يكن جريد الحقيقي. “شيطان عظيم شرير يجرؤ على تقليد مظهر جلالته… آه!” أسموفيل – الذي كان يطعن الاستنساخ في ظهره – انفجر بعيدًا ، وانهار على جانب الشارع. القبضة التي طارت على وجهه جاءت من أيدي ذهبية ، أيدي الإله.
“…”
“…”
لم يرد جريد على أسموفيل المرتبك. لم ينظر حتى إلى أسموفيل. في الواقع ، تجاهل جريد كل الاهتمام الذي يركز على نفسه.
كانت عيناه الحادتان اللتان تشبهان جريد تواجهان السماء الغربية.
– ما الذي تفعله هنا؟ جلالتك ، لماذا أنت في جودين؟ أرسلت همس ، لكن لم يكن هناك جواب.
خطوة خطوة.
‘ماذا؟’
لا ، ما هذا؟ أين كانت جودين؟
بدأت يوفيمينا تشعر بالريبة بينما كان جريد يسير بمفرده دون أن يتحدث. كانت الدروع والأحذية والأسلحة التي كان جريد يتسلح بها غير مألوفة وغريبة.
“… جريد؟”
‘أليست هذه الأشياء التي استخدمها في الأيام الخوالي؟’
“آه…!” كان جريد يشعر بالارتباك من كلمات يوفيمينا عندما صرخ فجأة لـ لاويل ، “أين جودين؟”
كانت حتى صدئة كما مرت سنوات من التجوية. كان من الغريب أن يرتدي الحداد جريد هذه الأشياء المتهالكة ولا تصلحها. ثم تلقت همسًا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرج من هناك الآن!
“…”
“هاه؟”
“آه ، هذا. صحيح.”
هذا جريد لم يكن جريد…؟ اتسعت عيون يوفيمينا فجأة. كان ذلك لأن أسموفيل قد نهض فجأة وطعن جريد في ظهره.
كان هناك ملياري لاعب في ساتسفاي. كانت يورا قادرة على إدراك مدى تفوق موهبة تمتلكها عندما توجت بالمراكز الخمسة الأولى في لعبة لعبها ربع البشرية. كانت واثقة من أنها يمكن أن تصبح لاعبة بمكانة فريدة ، وليس فقط الخمسة الأوائل. ومع ذلك ، لم يكن الأمر بهذه السهولة في الواقع.
“من أنت؟” صحيح. اكتشفه أسموفيل. كان يعلم أن جريد هذا لم يكن جريد الحقيقي. “شيطان عظيم شرير يجرؤ على تقليد مظهر جلالته… آه!” أسموفيل – الذي كان يطعن الاستنساخ في ظهره – انفجر بعيدًا ، وانهار على جانب الشارع. القبضة التي طارت على وجهه جاءت من أيدي ذهبية ، أيدي الإله.
كانت حتى صدئة كما مرت سنوات من التجوية. كان من الغريب أن يرتدي الحداد جريد هذه الأشياء المتهالكة ولا تصلحها. ثم تلقت همسًا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرج من هناك الآن!
‘ما هذا؟’
“آه…!” كان جريد يشعر بالارتباك من كلمات يوفيمينا عندما صرخ فجأة لـ لاويل ، “أين جودين؟”
هذا جريد لديه معدات قديمة وأيدي الإله؟ تعمق ارتباك يوفيمينا ، بينما كان هاستر مفتونًا بعد رؤية أسموفيل يهاجم جريد. “من المحتمل جدًا أن يكون هذا مزيفًا… لكن ألا يمكنني استخدامه لقياس قوة جريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد…”
“كيك… كيكيك… أنا مشغول…” غادر آجنوس هذا المكان أثناء ارتباكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها عاصمة مملكة موراي. مملكة موراي مملكة بحرية متصلة ببداية البحر الأحمر”.
“من أنت؟”
“لا معنى لذلك. لا يوجد جريد هنا”.
“أسقط سلاحك الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد أسموفيل في مهمة للعثور على أعضاء الفرسان الحمر القدامى وإقناعهم.”
كان فرسان وجنود موراي يتنقلون ، غير قادرين على تحمل شخص مجهول يتسبب في اضطرابات في مملكتهم. اصطفوا في مكان سينجوليد المنهك بالفعل و وجهوا رماحهم وسيوفهم إلى جريد.
“آه…!” كان جريد يشعر بالارتباك من كلمات يوفيمينا عندما صرخ فجأة لـ لاويل ، “أين جودين؟”
“فن المبارزة لباجما ، الموجة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم إصدار أول لعبة واقع افتراضي في العالم – ساتسفاي – قبل بضع سنوات ، صُدمت يورا لإيجاد حرية غير محدودة ورؤية عالمية واسعة. لم يكن لديها أدنى شك في أن ساتسفاي سترسي جذورًا عميقة في حياة الناس على مستوى استبدال الألعاب عبر الإنترنت والشبكات الاجتماعية ، وتوقعت أن نجاح ساتسفاي سيكون له تأثير كبير على مستوى العالم. كانت هذه هي الطريقة التي بدأت بها لعب ساتسفاي.
“…!؟”
“…!؟”
استخدم الاستنساخ رقصة السيف التي كانت ترمز إلى الملك المدجج بالعتاد وذبح الجنود. لا ، لقد حاول قتلهم. تم حظر طاقة السيف التي تدفقت في جميع الاتجاهات بواسطة عشرات الدروع الذهبية. كانت هوية هذه الدروع تعويذة ، وكان الشخص الذي ألقى التعويذة فتاة صغيرة تقف على السطح.
جلالتك لماذا أنت في جودين؟
“لا تتصرف. لا يمكنني السماح لك بالإضرار بسمعة جريد”.
كانت حتى صدئة كما مرت سنوات من التجوية. كان من الغريب أن يرتدي الحداد جريد هذه الأشياء المتهالكة ولا تصلحها. ثم تلقت همسًا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرج من هناك الآن!
“… الحكم. خطير.”
لم يتردد في خطى الاستنساخ عندما اقترب منه. رن صوت بعل ، “المسكين ، العالم وراء الباب هو الجحيم الحقيقي. لن يرحب بك أحد. فقط الألم والعزلة في انتظارك. ومع ذلك ، هل ما زلت تريد عبور البوابة؟”
جذبت يوفيمينا انتباه الاستنساخ. قفز ووجه سيفه نحوها ، بينما منعته بالمهارات التي نسختها. بدأت مواجهة مذهلة وراء المعركة بين سينجوليد و أسموفيل تتكشف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
ترجمة : Don Kol
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
كانت عيناه الحادتان اللتان تشبهان جريد تواجهان السماء الغربية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
