نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 101

شريك #2

شريك #2

الفصل 101 شريك #2

 

 

 

 

 

 

“آه صحيح ، رجادً أعطي هذا إلى المعلم. إنه تشخيصي.”

 

 

 

 

 

“الآن. جرِّبه.”

 

 

 

 

 

“أولاً وقبل كل شيء ، أود أن أتفاوض معه. يبدو أنه يعرف شيئاً عن قضية بارك سونغ يول.”

 

“لحسن الحظ ، إن العطلة الربيعية قريبة. أعتقد أنني يمكن أن أصبح بصحة أفضل قبل بدء المدرسة مرة أخرى. بعد ذلك سأكون في السنة الثالثة…”

كانغ سوك أبلغ عن تقدمه إلى رئيس الشرطة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم. من أجل الحصول على بعض قوات الدعم ، لابد لي من القبض على الشبح.”

 

 

 

 

في الأصل ، كان عليه أن يتصل بـ كيم دو شيك أولاً ، لكن المشرف أمر بأن أي شيء له علاقة بـ الشبح سيُبلِغ عنه مباشرة. هل يمكن أن يكون بسبب الوضع غير السار الذي حدث لمفوض الشرطة السابق بسبب الشبح والمفجر؟ مفوض الشرطة المعيَّن حديثاً كان يائساً للقبض على الشبح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك كان مدركاً لهذه الحقيقة وقال بلطف قدر الإمكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إرهابي مع القنابل والأسلحة النارية كان يختبئ هنا. كانت واحدة من الحالات القليلة التي يمكن فيها لمحقق من كوريا الجنوبية أن يطلق النار من مسدسه.

 

قام جو هيون هو بتوسيع أرضية الإكسل على شاشته ، التي لخصت الحالة المسلحة الحالية لـ الشبح. لا يزال لديه قنبلتين يمكن أن تفجر المباني ، وهذا لم يكن كل شيء. ألم يحصل على أسلحة الحرب الباردة من قاتل الثالوث؟

 

 

 

 

“أولاً وقبل كل شيء ، أود أن أتفاوض معه. يبدو أنه يعرف شيئاً عن قضية بارك سونغ يول.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم سمع صوتاً غاضباً عبر الهاتف,

قائد المغوار ابتسم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

– أيها المحقق تشو. ماذا يعني هذا؟ ماذا؟ منذ متى تعمل الشرطة مع المجرمين؟ و قضية بارك سونغ يول؟ أكان هناك شيء من هذا القبيل؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك كان محتاراً لكنه أنهى ذلك بهدوء قدر الإمكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… لقد رفعت التقرير قبل أسبوع. لدي أيضاً معلومات جديدة سيتم رفعها مجدداً اليوم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

– همم. حقاً؟ هل تعتقد أنني شخص مترف يمكنه أن يقلق بشأن كل تلك الأشياء الصغير ؟ في نهاية الأسبوع الماضي ، كنت أتجول مع المسؤولين الحكوميين وكنت متعباً. على أي حال ، لن تكون هناك مفاوضات. سأحضر لك ما أستطيع من قوات الدعم. سأتأكد من سماع أوامر المحقق تشو. سآخذك أيضاً إلى الأوبرا هذا العام. إذا كان هناك أي شيء آخر ، أبلغ عنه على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم ، فهمت.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تعابير كانغ سوك أظلمت في لحظة. أراد المشرف إعطاء الأولوية للقبض على الشبح بدلاً من العثور على ضحايا بارك سونغ يول. شعر أن عينيه ستتحول إلى اللون الأحمر من صيد الشبح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في النهاية ، جبين كانغ سوك تجعد بينما هو عابس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المبنى xx كان يبعد حوالي 20 دقيقة بالسيارة. كانغ سوك شق طريقه إلى الوجهة في شاحنة عسكرية. رئيس المغوار المسؤول عن السيارة ابتسم وقال,

 

 

هيون هو ، الذي كان ينتظر انتهاء المحادثة مع مشرف شرطة جانغ دونغ ، قال لـ كانغ سوك,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أعتقد أن المفاوضات لم تسر على ما يرام؟”

كانغ سوك تمتم بسخرية,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم. من أجل الحصول على بعض قوات الدعم ، لابد لي من القبض على الشبح.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الحارس الخائف تراجع.

 

 

“واه. القبض على هذا الوحش؟ الآن بعد أن حصل على الأسلحة…”

 

 

 

 

رئيس المغوار أصبح على علم بأن كانغ سوك كان لوحده في الغرفة.

 

 

 

حتى المحقق العبقري لم يستطع أن يأتي بإجابة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قام جو هيون هو بتوسيع أرضية الإكسل على شاشته ، التي لخصت الحالة المسلحة الحالية لـ الشبح. لا يزال لديه قنبلتين يمكن أن تفجر المباني ، وهذا لم يكن كل شيء. ألم يحصل على أسلحة الحرب الباردة من قاتل الثالوث؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان عليه أن يسرع قدر الإمكان. كانغ سوك ركض كالريح نحو وجهته. النساء ذوات البشرة البيضاء صرخنَّ بوجوه مشوشة ، لكنهن لا يستطيعْنَ أن يُوقِفْنَ كانغ سوك. في النهاية ، وصل كانغ سوك إلى الباب في القبو حيث كان الشبح ينتظر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أدخل خلال خمس دقائق. جهز قواتك.”

“بالإضافة إلى أن لديه قدرات غريبة لا يمكن التعرف عليها. حتى القوات الخاصة المدربة تدريباً عالياً لن تكون قادرة على القبض عليه دون أي إصابات.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم سمع صوتاً غاضباً عبر الهاتف,

 

 

 

 

 

 

 

 

“قد يكون صعباً وربما لن ينتهي الأمر ببساطة. هل تتذكر كيف أخذ المال أثناء حادثة المفجر؟ وكأن الشرطة لعبة بين يديه.”

 

 

“كواك!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تنهد كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… هذا يبدو للأفضل.”

 

 

 

 

 

 

“يبدو عظيماً لأنك تقول ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“على أية حال ، ماذا ستفعل؟”

 

 

“ماذا أيضاً؟ اتبع الأوامر من الرتب العليا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… ربما علم بالعملية”

 

 

 

 

“ماذا أيضاً؟ اتبع الأوامر من الرتب العليا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا تكن مكتئب للغاية. إذا قُبِض على الشبح ، يمكنك محاولة الحصول على ما يعرفه عن بارك سونغ يول في عملية الإستجواب.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“من هو المكتئب!”

 

 

 

 

 

 

“هل أنت بخير؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هيون هو ضحك.

 

 

“هذه ملكية خاصة. لا يمكنك الدخول إلى هنا.”

 

تنهد كانغ سوك.

 

كانغ سوك سحب المسدس الذي كان معلقاً من خصره.

 

تاي هيوك وصل إلى الدُرج وسحب الوثائق التي أعدها مسبقاً. بالطبع ، كانت مزيفة بإتقان. لم يكن من الصعب صنع ذلك. بعد نسخ الأصلية ، كان بحاجة فقط لتعديل فترة المرض والعلاج في القاع. تقنية يمكنها تزوير شهادة طبية أو لوحة…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ليس من السهل رمي الكرة في دلو إذا كنت لا تعرف أين ترميها. أولاً ، دعونا نركز على القبض على الشبح.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… هذا يبدو للأفضل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“… ربما علم بالعملية”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع التوقف عن التنهد كلما فكر في الأمر.

 

 

كانت هناك حاجة إلى الكثير من التحضيرات لكي تتحرك القوات وكان الخصم مسلحاً بأسلحة نارية وقنابل قوية. كانت هناك الكثير من التحضيرات للتعامل معها. بعد ذلك تحدث كانغ سوك وكأنه كان يتذكر,

 

 

 

 

كانغ سوك أغلق فمه وأومأ برأسه. قرر أن يعود حياً مهما حدث. وبعد هذه الحادثة ، ها ران…

 

لقد وعد بالذهاب إلى الجامعة معاً ، لكن يبدو أنها أسأت فهم الأمر على أنهما ذاهبان إلى نفس الجامعة. رغم ذلك ، هذا لم يكن موقف حيث يستطيع أن يصححه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… لقد رفعت التقرير قبل أسبوع. لدي أيضاً معلومات جديدة سيتم رفعها مجدداً اليوم.”

 

 

“ولكن… هل يمكننا حقاً القبض على الشبح؟ لستُ متأكداً إن كان هذا ممكناً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“……”

 

 

 

 

“… بفف. إنها من نوع الكوميديا التهريجية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حتى المحقق العبقري لم يستطع أن يأتي بإجابة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قد عهد مفوض الشرطة إلى المشرف بكامل السلطة. هكذا ، رقبته كانت متصلبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الشبح ، المجرم الذي كانت الشرطة تبحث عنه ، كان في وضع صعب في الوقت الراهن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما اختفى ظل كانغ سوك في المبنى ، أعطى القائد أمراً على الراديو.

 

 

 

 

 

 

“الآن. جرِّبه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“……”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك نظر إلى إيون يونغ ، التي كانت تحاول إطعامه شطيرة ، بتعبير سخيف. لقد تعافى بما فيه الكفاية ليكافح ، لكن كان عليه أن يبقي هذا سراً عن إيون يونغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك وصل إلى الدُرج وسحب الوثائق التي أعدها مسبقاً. بالطبع ، كانت مزيفة بإتقان. لم يكن من الصعب صنع ذلك. بعد نسخ الأصلية ، كان بحاجة فقط لتعديل فترة المرض والعلاج في القاع. تقنية يمكنها تزوير شهادة طبية أو لوحة…

 

 

 

 

 

 

‘قد لا أكون قادراً على الذهاب إلى المدرسة لفترة من الوقت لذلك أنا بحاجة للحصول على مساعدة من رئيسة الصف . لنفعل ما تريد.’

 

 

“من هو المكتئب!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“امم. لذيذ. هل كل شيء مُعد منزلياً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك المرتبك لم يستطع قول أي شيء للحظة. المسافة بينهما كانت قريبة بما فيه الكفاية لعناق. كان يشعر بأنفاس آن إيون يونغ عليه ولم يستطع النظر للأمام مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

آن إيون يونغ أشرقت بينما كانت تأكل شطيرتها.

“ماذا؟ هل كانت خدعة للقدوم إلى هنا؟ هل وقعنا في فخ؟ اللعععننننة!”

 

 

 

تاي هيوك المرتبك لم يستطع قول أي شيء للحظة. المسافة بينهما كانت قريبة بما فيه الكفاية لعناق. كان يشعر بأنفاس آن إيون يونغ عليه ولم يستطع النظر للأمام مباشرة.

 

تاي هيوك كان فاقداً للكلمات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إرهابي مع القنابل والأسلحة النارية كان يختبئ هنا. كانت واحدة من الحالات القليلة التي يمكن فيها لمحقق من كوريا الجنوبية أن يطلق النار من مسدسه.

 

 

 

 

“ن-نعم!”

 

 

“على أية حال ، ماذا ستفعل؟”

 

 

 

 

 

 

 

خلف جو هيون هو كانت الوحدة الخاصة تنتظر مشرف الشرطة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه صحيح ، رجادً أعطي هذا إلى المعلم. إنه تشخيصي.”

 

 

 

 

 

 

“من هو المكتئب!”

 

 

 

“هذه ملكية خاصة. لا يمكنك الدخول إلى هنا.”

 

تعابير كانغ سوك أظلمت في لحظة. أراد المشرف إعطاء الأولوية للقبض على الشبح بدلاً من العثور على ضحايا بارك سونغ يول. شعر أن عينيه ستتحول إلى اللون الأحمر من صيد الشبح.

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك وصل إلى الدُرج وسحب الوثائق التي أعدها مسبقاً. بالطبع ، كانت مزيفة بإتقان. لم يكن من الصعب صنع ذلك. بعد نسخ الأصلية ، كان بحاجة فقط لتعديل فترة المرض والعلاج في القاع. تقنية يمكنها تزوير شهادة طبية أو لوحة…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أعتقد أن المفاوضات لم تسر على ما يرام؟”

 

 

 

 

 

 

 

“أيها المحقق ، لا تقلق. دُرِّبَ أعضائنا على التنافس مع قوات الولايات المتحدة لمكافحة الإرهاب.”

لم يستطع التوقف عن التنهد كلما فكر في الأمر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عينا آن إيون يونغ ضُيقَت عندما تلقت الشهادة الطبية وبدأت بالنظر إليها بعناية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ثمانية أسابيع؟”

 

 

 

 

 

 

عندما اختفى ظل كانغ سوك في المبنى ، أعطى القائد أمراً على الراديو.

 

كانغ سوك ضغط على لسانه عندما نظر إلى اللوح. بمجرد أن اختفى القناع الذي يحجب الضوء ، بدأ الفيديو المسجل مسبقاً في العمل.

 

 

 

 

 

آن إيون يونغ بدأت بسحب الكتب والمطبوعات من حقيبتها بوجه متحمس. ثم ابتسمت وهي تضعهم على السرير.

 

 

 

 

 

“ربما يجب عليك الإتصال بسيارة إسعاف.”

“لحسن الحظ ، إن العطلة الربيعية قريبة. أعتقد أنني يمكن أن أصبح بصحة أفضل قبل بدء المدرسة مرة أخرى. بعد ذلك سأكون في السنة الثالثة…”

كانغ سوك ضغط على لسانه عندما نظر إلى اللوح. بمجرد أن اختفى القناع الذي يحجب الضوء ، بدأ الفيديو المسجل مسبقاً في العمل.

 

“نعم ، فهمت.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في النهاية ، إنفجرت آن إيون يونغ. أمسكت بذراع تاي هيوك وجذبته نحو صدرها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… ربما علم بالعملية”

 

 

 

 

 

 

“ت-تاي هيوك!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إيه؟ إيه؟”

 

 

“ربما. إنه حذر جداً وذكي. سوف يهرب إذا كان هناك حتى أدنى علامة على أي شيء يحدث.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ربما يجب عليك الإتصال بسيارة إسعاف.”

 

 

 

 

تاي هيوك المرتبك لم يستطع قول أي شيء للحظة. المسافة بينهما كانت قريبة بما فيه الكفاية لعناق. كان يشعر بأنفاس آن إيون يونغ عليه ولم يستطع النظر للأمام مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مشرف الشرطة الذي كان أكثر اهتماماً في الإنجاز من القبض على المجرمين. مفوض الشرطة كان نفسه أيضاً. لقد شعر بالغثيان ولكن لم يكن باليد حيلة. كان الوحيد الذي يمكن أن يتصرف كطعم الآن.

“هذه الغرفة. إنها غرفة شخص واحد لن يكون هناك أي شخص يمكنه التدخل.”

 

 

 

 

 

 

– نعم؟ إذن المحقق تشو كانغ سوك…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الآن. جرِّبه.”

 

 

“ه-هل هذا صحيح؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

————–

 

 

 

 

 

 

“في الواقع جئت هنا للقيام بذلك.”

 

 

 

 

“لم يأتي؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك كان فاقداً للكلمات.

 

وبمجرد وصوله إلى مدخل المبنى xx ، أوقفه حارس أمن.

“ما الذي تقصدي…؟”

“ولكن… هل يمكننا حقاً القبض على الشبح؟ لستُ متأكداً إن كان هذا ممكناً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سوف تكون في المستشفى لفترة من الوقت ، لذلك لابد لي من القيام بذلك.”

 

 

“لو كانت تلك قنبلة لكنا جميعاً موتى.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنتظري لحظة ، دعينا فقط نهدأ. أعتقد أنك متحمسة جداً قليلاً الآن.”

تاي هيوك المرتبك لم يستطع قول أي شيء للحظة. المسافة بينهما كانت قريبة بما فيه الكفاية لعناق. كان يشعر بأنفاس آن إيون يونغ عليه ولم يستطع النظر للأمام مباشرة.

 

كانغ سوك ضغط على لسانه عندما نظر إلى اللوح. بمجرد أن اختفى القناع الذي يحجب الضوء ، بدأ الفيديو المسجل مسبقاً في العمل.

 

الحارس الخائف تراجع.

 

قد عهد مفوض الشرطة إلى المشرف بكامل السلطة. هكذا ، رقبته كانت متصلبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أوه ، لقد كنت أفكر في هذا لفترة طويلة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا تفعلين؟”

 

 

 

 

كان سيواجه الشبح ، الذي كان مسلحاً بالقنابل والأسلحة ، وحده. إذا أراد الخصم ، فإنه يستطيع أن يضع رصاصة في رأس كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

آن إيون يونغ كانت قريبة من تاي هيوك قبل أن تمسك بالحقيبة التي ألقتها على السرير و تعود لموقعها الأصلي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الآن ، القبض على الشبح كان أكثر أهمية من حياة محقق واحد. كان يحدق في الظلام بعيون جشعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

“جئت معبأة مع كل شيء ضروري… لا تكُن متوتر جداً ، أنا قد أعدتُ هذا كل يوم.”

تاي هيوك كان فاقداً للكلمات.

 

 

 

 

 

“ماذا أيضاً؟ اتبع الأوامر من الرتب العليا.”

 

كانغ سوك أشار بهدوء إلى الطاولة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ارغه…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… ربما علم بالعملية”

 

 

تاي هيوك تأوه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حالة آن إيون يونغ كانت غريبة. ثم اكتشف شيئاً في كلماتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كل يوم؟ لا-لا تخبريني…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أدخل خلال خمس دقائق. جهز قواتك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم. عليك أن تدرس.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان لا يزال يشتم الشبح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

آن إيون يونغ بدأت بسحب الكتب والمطبوعات من حقيبتها بوجه متحمس. ثم ابتسمت وهي تضعهم على السرير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ه-هل هذا صحيح؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

” كم ستتخلف عن الصف؟ عليك أن تعمل بجد كي لا تتأخر حتى تستطيع الذهاب إلى الجامعة. علينا أن نعمل بجد لكي نجعلك تدخل الجامعة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك كان فاقداً للكلمات.

” كم ستتخلف عن الصف؟ عليك أن تعمل بجد كي لا تتأخر حتى تستطيع الذهاب إلى الجامعة. علينا أن نعمل بجد لكي نجعلك تدخل الجامعة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد وعد بالذهاب إلى الجامعة معاً ، لكن يبدو أنها أسأت فهم الأمر على أنهما ذاهبان إلى نفس الجامعة. رغم ذلك ، هذا لم يكن موقف حيث يستطيع أن يصححه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك ابتلع لعابه.

 

 

الحارس الخائف تراجع.

 

آن إيون يونغ بدأت بسحب الكتب والمطبوعات من حقيبتها بوجه متحمس. ثم ابتسمت وهي تضعهم على السرير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘لا-لا تخبرني. هل هذه أعراض الإنسحاب؟'(من الإجتهاد في الدراسة)

 

 

 

 

كانغ سوك لم يتردد في ركل الباب الحديدي وكسر القفل قبل الدخول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لم يأتي؟”

 

 

 

 

آن إيون يونغ كانت طالبة نموذجية بمهارة الدراسة. لقد درست معظم اليوم. بفضل مهاراتها ، كانت جيدة جداً في تعليم الآخرين كيفية الدراسة. ومع ذلك ، بعد قبولها في الجامعة لم تكن في حاجة إلى الدراسة مثلما كانت من قبل. بالإضافة إلى أن تاي هيوك الذي كانت تدرس معه كل يوم قد دخل المستشفى. لهذا السبب ، لم يبدو أنها تقضي الكثير من الوقت في الدراسة كما كانت في السابق.

 

 

 

 

 

 

 

 

تنهد كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ذلك الإرتداد جاء دفعة واحدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك إبتلع لعابه. لم يكن يعلم إن كانت أعراض الإنسحاب ناتجة عن مهارتها، أو ببساطة بسبب شخصيتها. كان اليقين الوحيد أنه عليه أن يدرس معها طوال اليوم. كان حرفياً ‘فقط’ دراسة.

 

 

كانغ سوك أغلق فمه وأومأ برأسه. قرر أن يعود حياً مهما حدث. وبعد هذه الحادثة ، ها ران…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

لم يستطع منع نفسه من الصراخ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنق-أنقذوني…”

في النهاية ، جبين كانغ سوك تجعد بينما هو عابس.

 

“أين الشبح؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك أنهى محادثته مع الشبح وقام بصنع تعبير حازم. جو هيون هو ، الذي جاء معه كشريك ، وقف مع تعبير جدي. عادة ما تكون هذه الجدية قد ذهبت بالفعل ولكن هذه كانت حالة طارئة.

“……”

 

 

 

 

 

“لو كانت تلك قنبلة لكنا جميعاً موتى.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خلف جو هيون هو كانت الوحدة الخاصة تنتظر مشرف الشرطة.

 

 

 

 

الفصل 101 شريك #2

 

 

 

 

 

كانغ سوك لم يستطع رفض الأمر غير المعقول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هيون هو تمتم بصوت منخفض لا يمكن سماعه إلا من قبل كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل أنت بخير؟”

 

 

 

 

“إنه رجل رائع بشكل لا يصدق.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وجه كانغ سوك تشوه.

 

“هذه ملكية خاصة. لا يمكنك الدخول إلى هنا.”

 

 

 

 

كانغ سوك تجاهل الشخص الغريب في معطف الخندق و أخبر مشرف الشرطة.

 

 

 

 

“ما الذي تقصدي…؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان لا يزال يشتم الشبح.

 

 

“أيها المشرف. ثلاثون دقيقة. الاجتماع في المبنى xx. يبدو أنه قبل المفاوضات لأن هناك شيء يريده من الشرطة.”

 

 

“أحسنت. هل سيكون مسلحاً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“على أية حال ، ماذا ستفعل؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

مشرف الشرطة أومأ برأسه بتعبير راضي.

 

 

 

 

“هذه ملكية خاصة. لا يمكنك الدخول إلى هنا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أحسنت. هل سيكون مسلحاً؟”

 

 

قائد المغوار ابتسم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم. أولاً ، أريدك أن تدخل وتتحدث معه بأطول وقت قدر الإمكان. في هذه الأثناء ، ستدخل القوات الخاصة لقمع الخصم.”

 

 

 

 

“ربما. إنه حذر جداً وذكي. سوف يهرب إذا كان هناك حتى أدنى علامة على أي شيء يحدث.”

“هذه الغرفة. إنها غرفة شخص واحد لن يكون هناك أي شخص يمكنه التدخل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ه-هل هذا صحيح؟”

 

تنهد كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم. أولاً ، أريدك أن تدخل وتتحدث معه بأطول وقت قدر الإمكان. في هذه الأثناء ، ستدخل القوات الخاصة لقمع الخصم.”

 

 

 

 

 

 

وبينما كان ينظر حوله ، كان من الممكن سماع صراخ هائل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قائد المغوار ابتسم.

 

 

 

 

 

 

تعابير كانغ سوك عتمت. حتى لو كان يرتدي سترة واقية من الرصاص ، كان الخصم إرهابياً مسلحاً بالقنابل والأسلحة النارية. كان يُستخدَم كطعم للقبض على هذا الشخص.

 

 

 

 

“قلت أنها حالة طارئة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك لم يستطع رفض الأمر غير المعقول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذه الغرفة. إنها غرفة شخص واحد لن يكون هناك أي شخص يمكنه التدخل.”

 

 

مشرف الشرطة الذي كان أكثر اهتماماً في الإنجاز من القبض على المجرمين. مفوض الشرطة كان نفسه أيضاً. لقد شعر بالغثيان ولكن لم يكن باليد حيلة. كان الوحيد الذي يمكن أن يتصرف كطعم الآن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك أغلق فمه وأومأ برأسه. قرر أن يعود حياً مهما حدث. وبعد هذه الحادثة ، ها ران…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن أيها المحقق تشو كانغ سوك ، يرجى التوجه إلى المكان المحدد. الطاقم بأكمله سيكون مسلحاً وينتظر الإشارة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قد عهد مفوض الشرطة إلى المشرف بكامل السلطة. هكذا ، رقبته كانت متصلبة.

 

 

 

 

 

 

خلف جو هيون هو كانت الوحدة الخاصة تنتظر مشرف الشرطة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المشرف صاح بصوت لا يبدو محترماً على الإطلاق

 

 

“ن-نعم!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك تجاهل الشخص الغريب في معطف الخندق و أخبر مشرف الشرطة.

 

 

 

 

 

 

“لقد حان الوقت لنزع قناع الشبح!”

هيون هو تمتم بصوت منخفض لا يمكن سماعه إلا من قبل كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذه ملكية خاصة. لا يمكنك الدخول إلى هنا.”

المبنى xx كان يبعد حوالي 20 دقيقة بالسيارة. كانغ سوك شق طريقه إلى الوجهة في شاحنة عسكرية. رئيس المغوار المسؤول عن السيارة ابتسم وقال,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أيها المحقق ، لا تقلق. دُرِّبَ أعضائنا على التنافس مع قوات الولايات المتحدة لمكافحة الإرهاب.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك سحب المسدس الذي كان معلقاً من خصره.

 

 

 

تاي هيوك نظر إلى إيون يونغ ، التي كانت تحاول إطعامه شطيرة ، بتعبير سخيف. لقد تعافى بما فيه الكفاية ليكافح ، لكن كان عليه أن يبقي هذا سراً عن إيون يونغ.

فم كانغ سوك ارتعش.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان سيواجه الشبح ، الذي كان مسلحاً بالقنابل والأسلحة ، وحده. إذا أراد الخصم ، فإنه يستطيع أن يضع رصاصة في رأس كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك تمتم بسخرية,

 

 

كانغ سوك لم يحلم أبداً أن شخصاً كان يتحدث معه قد يطعنه في ظهره.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أوه ، لقد كنت أفكر في هذا لفترة طويلة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“طاقم مدرب جيداً لن يكون قادراً على إيقاف قنبلة من الإنفجار.”

 

 

“أنق-أنقذوني…”

 

 

 

 

 

“أوه ، لقد كنت أفكر في هذا لفترة طويلة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاه؟ ماذا قلت للتو؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا شيء. أوه، يبدو أن هذا هو المبنى.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خلف جو هيون هو كانت الوحدة الخاصة تنتظر مشرف الشرطة.

 

هيون هو ، الذي كان ينتظر انتهاء المحادثة مع مشرف شرطة جانغ دونغ ، قال لـ كانغ سوك,

 

 

كان مبنى من ثلاثة طوابق في وسط المدينة. تم الإبلاغ عنه كمصنع. الأضواء كانت مضاءة حتى في هذه الساعة المتأخرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأمن تلعثم بهلع بكلمات كانغ سوك.

 

“ماذا قلتَ؟ قلتُ لك أن تكون مستعداً في خمس دقائق.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل أخذ أي رهائن؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك تساءل بينما كان متجهاً إلى المبنى xx. انتظر الجنود والشرطة في الظلام حتى لا يشم الشبح رائحتهم. بمجرد أن يرسل قائد المغوار إشارة ، كانوا سيدخلون إلى المبنى بسرعة البرق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما اختفى ظل كانغ سوك في المبنى ، أعطى القائد أمراً على الراديو.

 

 

 

 

“واه. القبض على هذا الوحش؟ الآن بعد أن حصل على الأسلحة…”

 

 

 

كانت هناك حاجة إلى الكثير من التحضيرات لكي تتحرك القوات وكان الخصم مسلحاً بأسلحة نارية وقنابل قوية. كانت هناك الكثير من التحضيرات للتعامل معها. بعد ذلك تحدث كانغ سوك وكأنه كان يتذكر,

 

 

 

 

 

 

 

‘قد لا أكون قادراً على الذهاب إلى المدرسة لفترة من الوقت لذلك أنا بحاجة للحصول على مساعدة من رئيسة الصف . لنفعل ما تريد.’

 

 

 

 

“أدخل خلال خمس دقائق. جهز قواتك.”

“إيه؟ إيه؟”

 

 

 

 

 

“أين الشبح؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عينا آن إيون يونغ ضُيقَت عندما تلقت الشهادة الطبية وبدأت بالنظر إليها بعناية.

 

 

– نعم؟ إذن المحقق تشو كانغ سوك…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الشبح ، المجرم الذي كانت الشرطة تبحث عنه ، كان في وضع صعب في الوقت الراهن.

 

“ما الذي تقصدي…؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا قلتَ؟ قلتُ لك أن تكون مستعداً في خمس دقائق.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كل يوم؟ لا-لا تخبريني…”

 

 

 

 

قائد المغوار ابتسم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الآن ، القبض على الشبح كان أكثر أهمية من حياة محقق واحد. كان يحدق في الظلام بعيون جشعة.

 

 

الحارس الخائف تراجع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

آن إيون يونغ أشرقت بينما كانت تأكل شطيرتها.

 

 

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك لم يحلم أبداً أن شخصاً كان يتحدث معه قد يطعنه في ظهره.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عينا آن إيون يونغ ضُيقَت عندما تلقت الشهادة الطبية وبدأت بالنظر إليها بعناية.

 

 

 

 

 

 

وبمجرد وصوله إلى مدخل المبنى xx ، أوقفه حارس أمن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وجه الشبح ومضَ على الشاشة.

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذه ملكية خاصة. لا يمكنك الدخول إلى هنا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“… لقد رفعت التقرير قبل أسبوع. لدي أيضاً معلومات جديدة سيتم رفعها مجدداً اليوم.”

 

تعابير كانغ سوك أظلمت في لحظة. أراد المشرف إعطاء الأولوية للقبض على الشبح بدلاً من العثور على ضحايا بارك سونغ يول. شعر أن عينيه ستتحول إلى اللون الأحمر من صيد الشبح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك أظهر شارته للشرطة بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنها حالة طارئة. لقد تلقيت تقريراً بأن مجرماً يختبئ هنا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 101 شريك #2

 

“……”

 

 

الأمن تلعثم بهلع بكلمات كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

“امم. لذيذ. هل كل شيء مُعد منزلياً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ه-هذا، لكي تدخل هنا، مذكرة…”

 

 

 

 

 

 

 

 

– نعم؟ إذن المحقق تشو كانغ سوك…

 

وبمجرد وصوله إلى مدخل المبنى xx ، أوقفه حارس أمن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك سحب المسدس الذي كان معلقاً من خصره.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“قلت أنها حالة طارئة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إرهابي مع القنابل والأسلحة النارية كان يختبئ هنا. كانت واحدة من الحالات القليلة التي يمكن فيها لمحقق من كوريا الجنوبية أن يطلق النار من مسدسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“س-سلا… ”

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك أدرك أنه لا يوجد أحد في الغرفة. كانت هناك فقط طاولة صغيرة في الزاوية. قناع الشبح وُضِع فوقها.

 

 

 

ثم صرخ قبضته تحطمت على شيء في الداخل والدم رش في كل مكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

الحارس الخائف تراجع.

 

 

 

 

“بالإضافة إلى أن لديه قدرات غريبة لا يمكن التعرف عليها. حتى القوات الخاصة المدربة تدريباً عالياً لن تكون قادرة على القبض عليه دون أي إصابات.”

 

 

 

 

 

 

 

الشبح ، المجرم الذي كانت الشرطة تبحث عنه ، كان في وضع صعب في الوقت الراهن.

 

 

 

قائد المغوار رمى بندقيته و لعن,

 

 

 

 

كانغ سوك لم يتردد في ركل الباب الحديدي وكسر القفل قبل الدخول.

 

 

 

 

كانغ سوك لم يستطع رفض الأمر غير المعقول.

 

 

 

“جئت معبأة مع كل شيء ضروري… لا تكُن متوتر جداً ، أنا قد أعدتُ هذا كل يوم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك لم يتردد في ركل الباب الحديدي وكسر القفل قبل الدخول.

“… الشبح تحت الأرض.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان عليه أن يسرع قدر الإمكان. كانغ سوك ركض كالريح نحو وجهته. النساء ذوات البشرة البيضاء صرخنَّ بوجوه مشوشة ، لكنهن لا يستطيعْنَ أن يُوقِفْنَ كانغ سوك. في النهاية ، وصل كانغ سوك إلى الباب في القبو حيث كان الشبح ينتظر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أولاً، يجب أن أجعل المسدس يختفي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

آن إيون يونغ بدأت بسحب الكتب والمطبوعات من حقيبتها بوجه متحمس. ثم ابتسمت وهي تضعهم على السرير.

 

 

وضع المسدس في جيبه و فتح الباب ببطء. لقد تحدث بصوت هادئ تجاه الخصم المنتظر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أيها الشبح… كما وعدتُ ، لقد جئتُ.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

القوات الخاصة ستصل هنا بعد دقيقة واحدة. سيصبون كل أسلحتهم نحو الشبح بدون القلق حول موت كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أيها الشبح…؟”

ثم صرخ قبضته تحطمت على شيء في الداخل والدم رش في كل مكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك أدرك أنه لا يوجد أحد في الغرفة. كانت هناك فقط طاولة صغيرة في الزاوية. قناع الشبح وُضِع فوقها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

– همم. حقاً؟ هل تعتقد أنني شخص مترف يمكنه أن يقلق بشأن كل تلك الأشياء الصغير ؟ في نهاية الأسبوع الماضي ، كنت أتجول مع المسؤولين الحكوميين وكنت متعباً. على أي حال ، لن تكون هناك مفاوضات. سأحضر لك ما أستطيع من قوات الدعم. سأتأكد من سماع أوامر المحقق تشو. سآخذك أيضاً إلى الأوبرا هذا العام. إذا كان هناك أي شيء آخر ، أبلغ عنه على الفور.

وبينما كان ينظر حوله ، كان من الممكن سماع صراخ هائل.

وضع المسدس في جيبه و فتح الباب ببطء. لقد تحدث بصوت هادئ تجاه الخصم المنتظر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

القوات الخاصة ستصل هنا بعد دقيقة واحدة. سيصبون كل أسلحتهم نحو الشبح بدون القلق حول موت كانغ سوك.

 

 

“دخول القوات!”

 

 

آن إيون يونغ كانت قريبة من تاي هيوك قبل أن تمسك بالحقيبة التي ألقتها على السرير و تعود لموقعها الأصلي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

العشرات من الناس دخلوا الغرفة مع فوهات أسلحتهم للأمام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وجه كانغ سوك تشوه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك المرتبك لم يستطع قول أي شيء للحظة. المسافة بينهما كانت قريبة بما فيه الكفاية لعناق. كان يشعر بأنفاس آن إيون يونغ عليه ولم يستطع النظر للأمام مباشرة.

 

 

 

 

“ألم يكن من المفترض أن تأتي عند الإشارة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأمن تلعثم بهلع بكلمات كانغ سوك.

 

 

 

 

رئيس المغوار أصبح على علم بأن كانغ سوك كان لوحده في الغرفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أين الشبح؟”

 

 

 

 

 

 

“لم يأتي؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك أشار بهدوء إلى الطاولة.

كانغ سوك بصق بعض الغبار. لو كان الشبح هنا لكان كانغ سوك قد قُتِل. هؤلاء الأوغاد.

 

 

 

“ت-تاي هيوك!”

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك تساءل بينما كان متجهاً إلى المبنى xx. انتظر الجنود والشرطة في الظلام حتى لا يشم الشبح رائحتهم. بمجرد أن يرسل قائد المغوار إشارة ، كانوا سيدخلون إلى المبنى بسرعة البرق.

 

 

 

 

 

 

 

 

“لم يأتي؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… ربما علم بالعملية”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قائد المغوار رمى بندقيته و لعن,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الحارس الخائف تراجع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟ هل كانت خدعة للقدوم إلى هنا؟ هل وقعنا في فخ؟ اللعععننننة!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘قد لا أكون قادراً على الذهاب إلى المدرسة لفترة من الوقت لذلك أنا بحاجة للحصول على مساعدة من رئيسة الصف . لنفعل ما تريد.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك بصق بعض الغبار. لو كان الشبح هنا لكان كانغ سوك قد قُتِل. هؤلاء الأوغاد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك حاجة إلى الكثير من التحضيرات لكي تتحرك القوات وكان الخصم مسلحاً بأسلحة نارية وقنابل قوية. كانت هناك الكثير من التحضيرات للتعامل معها. بعد ذلك تحدث كانغ سوك وكأنه كان يتذكر,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اقترب قائد المغوار من الطاولة وضرب قبضته بقناع الشبح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك لم يتردد في ركل الباب الحديدي وكسر القفل قبل الدخول.

 

 

“كواك!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حالة آن إيون يونغ كانت غريبة. ثم اكتشف شيئاً في كلماتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم صرخ قبضته تحطمت على شيء في الداخل والدم رش في كل مكان.

“ولكن… هل يمكننا حقاً القبض على الشبح؟ لستُ متأكداً إن كان هذا ممكناً.”

 

“لو كانت تلك قنبلة لكنا جميعاً موتى.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… بفف. إنها من نوع الكوميديا التهريجية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك لم يفكر إلا في ذلك. هز كانغ سوك رأسه واقترب من القائد ممسكاً بقبضته.

 

 

 

 

 

 

كان عليه أن يسرع قدر الإمكان. كانغ سوك ركض كالريح نحو وجهته. النساء ذوات البشرة البيضاء صرخنَّ بوجوه مشوشة ، لكنهن لا يستطيعْنَ أن يُوقِفْنَ كانغ سوك. في النهاية ، وصل كانغ سوك إلى الباب في القبو حيث كان الشبح ينتظر.

 

 

 

 

 

 

 

“قد يكون صعباً وربما لن ينتهي الأمر ببساطة. هل تتذكر كيف أخذ المال أثناء حادثة المفجر؟ وكأن الشرطة لعبة بين يديه.”

 

 

 

“من هو المكتئب!”

 

 

كان لا يزال يشتم الشبح.

“هل أنت بخير؟”

 

الأمن تلعثم بهلع بكلمات كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل أنت بخير؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل أبدو بخير؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ربما يجب عليك الإتصال بسيارة إسعاف.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن لتتصل!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قائد المغوار صرخ على كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل أخذ أي رهائن؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك مسح القطع المتناثرة من قناع الأوبرا. كان هناك لوح بحواف حادة. كان فخ صمم لإيذاء الأيدي إذا حاولوا تدمير القناع دون التحقق من المحتوى تحته.

 

 

لم يستطع التوقف عن التنهد كلما فكر في الأمر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لو كانت تلك قنبلة لكنا جميعاً موتى.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك ضغط على لسانه عندما نظر إلى اللوح. بمجرد أن اختفى القناع الذي يحجب الضوء ، بدأ الفيديو المسجل مسبقاً في العمل.

 

 

كان سيواجه الشبح ، الذي كان مسلحاً بالقنابل والأسلحة ، وحده. إذا أراد الخصم ، فإنه يستطيع أن يضع رصاصة في رأس كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وجه الشبح ومضَ على الشاشة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

————–

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة: nilla

“… لقد رفعت التقرير قبل أسبوع. لدي أيضاً معلومات جديدة سيتم رفعها مجدداً اليوم.”

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط