نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 106

قطع الأحجية #3

قطع الأحجية #3

الفصل 106 قطع الأحجية #3

“بالطبع.”

 

 

 

 

 

 

 

“هاه… هذا رائع. تشول سو. ألا يمكنك أن تعطيني واحدة أخرى؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يستغرق الأمر أكثر من ثلاثة أيام لكي يصبح تاي هيوك مشهوراً بين السجناء الكوريين. اليوم ، كان يشرب القهوة مع سجين كان نحيفاً كالأنشوفة بينما كان يستمع إلى قصة خفية عن التنين الأزرق.

 

 

‘جراحة غير قانونية…!’

 

تاي هيوك شدّ أسنانه و انزلق القلم على الجانب الآخر من بطنه بعد ذلك الزنبرك في النهاية دخل البطن جانباً.

 

 

 

هذه الكلمات أنهت التردد. بدأ أنشوفي يحكي قصة أكثر سرية.

 

 

 

 

 

هذه الكلمات أنهت التردد. بدأ أنشوفي يحكي قصة أكثر سرية.

 

 

 

 

 

الجواب كان أن تحكي قصة سرية لا يمكن أن تُحكَى للغرباء. حتى لو شعروا بالتردد في البداية، لم يستطيعوا تحمل الإغراء الحلو للسجائر الأجنبية.

“السبت هو اليوم الذي يجب أن تكون فيه أكثر حذراً. أعصاب الحراس ضيقة بما أنهم في الخدمة في عطلة نهاية الأسبوع.”

“اوه، أليس هذا تبغ أجنبي؟”

 

 

 

 

 

 

 

“لكن الشخص الذي أُخذ كان زعيم الكوريين ، شين تشانغ هو. في النهاية ، هو لم يستطِع أن يتحمل الأمر ويستعد للحرب مع أولئك الأوغاد اليابانيين.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة. لا أريد تجربة ذلك مجدداً…”

 

 

“فهمت. أرجوك أخبرني المزيد عن طبيعة الحراس.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“فهمت. الحارس كيم تشانغ سو… آه، إنه المبتسم الذي دائماً ما يلمع شعره الأصلع.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أعرف من هو.”

 

 

“أحتاج المزيد من السجائر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنه حساس بشكل خاص بشأن النظافة داخل الزنزانة ، لذا من الجيد توخي الحذر بشأن النظافة عندما يكون في الخدمة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد العشاء ، كان دفتر الرسم وقلم الرصاص تحت سريره. وضع قلم رصاص في مبراة و براه بلفهِ. يو تشول هو ، الذي كان مستلقياً على السرير العلوي ، مدد رأسه وقال.

 

 

 

 

 

 

“هوه. حقاً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يستغرق الأمر أكثر من ثلاثة أيام لكي يصبح تاي هيوك مشهوراً بين السجناء الكوريين. اليوم ، كان يشرب القهوة مع سجين كان نحيفاً كالأنشوفة بينما كان يستمع إلى قصة خفية عن التنين الأزرق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لا معلومة كانت تافهة جداً. كما أظهر تاي هيوك إهتمامه ، أصبح أنشوفي أكثر حماساً وبدأ يحكي المزيد من القصص. سمع حارس متزوج يتحدث على الهاتف ، الخ. أخبر تاي هيوك بكل الأمور التافهة المتعلقة بحراس السجن.

 

 

 

 

 

 

ترجمة: nilla

 

 

 

 

 

تاي هيوك ابتسم.

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد سماع كل قصص أنشوفي ، قام تاي هيوك بتقييم بسيط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاه… هذا رائع. تشول سو. ألا يمكنك أن تعطيني واحدة أخرى؟”

 

 

 

 

 

 

“أفضل المزيد من التفاصيل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ألا يعجبك؟ هل يمكنني الحصول على تسوية؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أولاً ، قرر أن يكون راضياً بهذا القدر.

 

سجين ياباني كان يأكل في غرفة الطعام ضُرِب بطبق كوري بالخطأ. ونتيجة لذلك ، غطى حساء الكيمتشي ملابس السجين.

 

تاي هيوك تظاهر عمداً بعدم معرفة أن يو تشول هو كان يحفر نفقاً كل ليلة وتصرف وكأنه كان نائماً بعمق. حتى أن يو تشول هو أكد حالة بؤبؤ عين تاي هيوك مستخدماً الضوء الذي حصل عليه في مكان ما. عادة ، الشخص لن يكون قادراً على التحكم في حركة بؤبؤه عندما يتظاهر بالنوم. مع ذلك ، تاي هيوك كان لديه مهارة التقليد وكان من السهل جداً إنتاج وجه نائم.

 

 

 

 

 

 

ابتسم أنشوفي وفرك كفيه معاً. تاي هيوك سحب علبة سجائر من جيبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اوه، أليس هذا تبغ أجنبي؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت معظم السجائر التي توزع في سجن التنين الأزرق عبارة عن سجائر ورقية صُنِعت بورق رقيق وتبغ محلي. لم يكن هناك طعم و السيجارة كانت مضغوطة جداً لدرجة أنها تُشعِرُك أنك تمتص السم. ومع ذلك ، كان الحجم صغيراً بحيث لا يمكن تهريب الكثير. أصبح من الصعب الحصول عليه ، لذلك استخدمت طرق أخرى لزيادة الكمية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘أولاً ، شحذ قلم الرصاص بقدر الإمكان.’

 

 

 

بعد سماع كل قصص أنشوفي ، قام تاي هيوك بتقييم بسيط.

 

 

 

 

السجائر ستُخلط مع أوراق الشاي في الأكشاك. في بداية التهريب ، كانت النسبة 1: 1. ومع ذلك ، ومع تزايد صعوبة التهريب ، انخفضت نسبة التبغ. ومؤخراً ، تمكنوا من إنتاج 10 سجائر من واحدة. بالطبع ، لم يكن له أي طعم ، لكنه كان أفضل من لا شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وتعمقت أيضاً علاقته بالعامل. لم يحاول تخفيض سعر السجائر.

 

 

 

 

 

 

بعد وقت طويل ، كان من الممكن تدخين سيجارة.

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت في حمية. إذا لم تريده فلا تأكله.”

 

لم يكن سلاحاً مثل سكين أو شيء حاد ، لذا تنهد العامل مع الإغاثة. الزنبرك كان أقل خطورة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل تدخن تلك السيجارة المزيفة؟ إنه كوضع شريحة لحم في خلاط وتحويلها إلى عصيدة. كطعام الكلاب.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من كلماته ، أنشوفي مد يده نحو سيجارة تاي هيوك. تاي هيوك ضرب مؤخرة يد أنشوفي.

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا آسف لكن العمل سينتهي هنا اليوم. إذا كان أي شخص آخر لديه قصة فليقُل لي في العشاء.”

 

 

 

كان هناك صوت مخيف ودماء متناثرة في كل مكان. كان هناك أيضاً ألم هائل. السماء كانت تدور وكاد يفقد وعيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا أستطيع أن أعطيك حزمة واحدة فقط على قصصك السابقة.”

“لكن الشخص الذي أُخذ كان زعيم الكوريين ، شين تشانغ هو. في النهاية ، هو لم يستطِع أن يتحمل الأمر ويستعد للحرب مع أولئك الأوغاد اليابانيين.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“شييه…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سحب ببطء سيجارة من العلبة ووضعها في يد أنشوفي. المتعة ملأت عيني أنشوفي بينما كانت السجائر تتراكم على كفه. وفي النهاية ، أُعطِيت سبع سجائر لـ أنشوفي. جلب سيجارة إلى أنفه وشم.

 

 

تاي هيوك سلم علبة سجائر كاملة إلى أنشوفي.

 

“هممم؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد سحب بطارية من جيبه. في السجن ، أعواد الثقاب والولاعات كانت ممنوعة. كان عليهم استخدام بطارية لإشعال النار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“من الضروري استخدام الحيل لإشعال النار.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة: nilla

 

 

 

 

 

 

 

 

مد أنشوفي نابض قلم برأس كروي وربطه بصمام البطارية. بدأ في توليد الحرارة. جلب بعناية نهاية السيجارة إلى النابض وامتص عدة مرات. تورد الدخان والسيجارة اشتعلت فيها النار.

 

 

 

 

“بالطبع ، أنا أبيع. أوهوهو عشرون علبة مجدداً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاه… هذا رائع. تشول سو. ألا يمكنك أن تعطيني واحدة أخرى؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“واه! شكراً لك!”

 

 

 

“آه ، إنه ليس كذلك. هذا جيد.”

 

 

 

 

 

 

“إذا أخبرتني بقصة ممتعة سأعطيك الكثير.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة ، أنا لست عنزة! لماذا لا يوجد سوى العشب!”

 

أنشوفي تأوه لأنه نفذ منه.

 

 

 

 

 

 

“……”

تاي هيوك وضع المرآة جانباً و نظر إلى الأشياء في علبة السيليكون التي أخرجها للتو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك صوت غريب عندما بدأ الزنبرك داخل بطن تاي هيوك بالخروج تدريجياً. في نفس الوقت ، تمزقت بطن تاي هيوك.

 

 

 

 

 

 

أنشوفي تأوه لأنه نفذ منه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أدرك أن السمك بدأ يعض الطعم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘إن-إنه نجاح…’

 

 

‘في البداية ، كنت أعطي حزمة من الأشياء البسيطة. ومع ذلك ، لقد خفضت تدريجياً من المبلغ إلى 10 السجائر لمعظم القصص. بعد ذلك ماذا سيحدث؟’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أليس هذا تنافسي جداً؟”

 

 

 

 

 

 

الجواب كان أن تحكي قصة سرية لا يمكن أن تُحكَى للغرباء. حتى لو شعروا بالتردد في البداية، لم يستطيعوا تحمل الإغراء الحلو للسجائر الأجنبية.

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك سلم علبة سجائر كاملة إلى أنشوفي.

 

 

 

“أحتاج شيء آخر غير السجائر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا تقلق. لن أخبر أحداً آخر بما أخبرتني به.”

 

 

 

 

“بالطبع.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هذه الكلمات أنهت التردد. بدأ أنشوفي يحكي قصة أكثر سرية.

 

 

أولئك المحاصرين في أماكن محصورة مثل السجون لا يمكن تخفيف إجهادهم أو التغلب على مشاعرهم المظلمة. لم يكن من غير المألوف بالنسبة لهم أن تحدث المعارك بين السجناء أو للشغب ضد الحراس ، خاصة في سجن التنين الأزرق ، تذكر تاي هيوك أن الثورات الكبيرة والصغيرة تحدث كل عام في السنوات العشر التي كان فيها هنا.

 

“واه! شكراً لك!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… هذه الأيام ، سلوك أولئك الأوغاد اليابانيين يبدو غريباً. يبدو أنهم يخفون شيئاً. هم دائما واثقون لأن لديهم صلات مع الياكوزا الياباني ويدخنون كثيراً. لذا ، هناك الكثير من الناس الذين ينظرون إليهم بشكل سيئ… إنفجروا قبل بضعة أيام ووقع حادث.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الزناد كان مبتذل.( تعبيراً أن السبب كان بلا معنى )

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سجين ياباني كان يأكل في غرفة الطعام ضُرِب بطبق كوري بالخطأ. ونتيجة لذلك ، غطى حساء الكيمتشي ملابس السجين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… بدلاً من الإعتذار، قام بإستفزاز الوغد الياباني بقوله أن ملابسه كانت مصبوغة بشكل جميل باللون الأحمر كالدم. في النهاية ، ناس آخرون تجمعوا للقتال. ومع ذلك ، كان جميع الكوريين هم الذين انتهى بهم المطاف في الحبس الانفرادي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“فهمت. أرجوك أخبرني المزيد عن طبيعة الحراس.”

 

 

 

 

لقد أشرقت عيني تاي هيوك. شعر أنه وجد قطعة من الأحجية. المجرمين اليابانيين كانوا مرتبطين بـ الياكوزا و الحراس منحوهم امتيازات.

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أدرك أن السمك بدأ يعض الطعم.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك صوت مخيف ودماء متناثرة في كل مكان. كان هناك أيضاً ألم هائل. السماء كانت تدور وكاد يفقد وعيه.

 

 

 

 

 

 

‘إذا وجدت قطعة أخرى، أعتقد أنني سأكمل شيئاً كبيراً.’

تاي هيوك ، الذي كان ينتظر دوره ، اقترب من العامل وقال,

 

 

 

 

 

 

 

سُمِعَت التنهدات من بعض الأماكن.

 

 

 

“أحتاج شيء آخر غير السجائر.”

 

“شيئاً فشيئاً ، ستقع القطع.”

 

 

 

 

 

 

أولاً ، قرر أن يكون راضياً بهذا القدر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

صرخات مكتومة ظهرت من فمه. لولا القماش الذي يسد فمه لما كان من الغريب أن يأتي الحراس مسرعين. ومع ذلك ، كان قادراً على استعادة ما كان يبحث عنه بآمان.

 

 

 

 

“لكن الشخص الذي أُخذ كان زعيم الكوريين ، شين تشانغ هو. في النهاية ، هو لم يستطِع أن يتحمل الأمر ويستعد للحرب مع أولئك الأوغاد اليابانيين.”

 

 

 

 

 

 

لقد نجح حتى بدون تخدير. لقد فعلها بقلم رصاص و بزنبرك. ومع ذلك ، فإن أهم شيء لا يزال باقياً. تاي هيوك وضع يده في معدته ووجد علبة السيليكون بالقرب من هناك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الحرب…!

سحب ببطء سيجارة من العلبة ووضعها في يد أنشوفي. المتعة ملأت عيني أنشوفي بينما كانت السجائر تتراكم على كفه. وفي النهاية ، أُعطِيت سبع سجائر لـ أنشوفي. جلب سيجارة إلى أنفه وشم.

 

 

 

بعد ذلك يعبرون المبنى بتعبير وكأن العالم كله بين أيديهم. بمجرد أن تحقق تاي هيوك من الوقت ، انتهى وقت التمرين تقريباً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أولئك المحاصرين في أماكن محصورة مثل السجون لا يمكن تخفيف إجهادهم أو التغلب على مشاعرهم المظلمة. لم يكن من غير المألوف بالنسبة لهم أن تحدث المعارك بين السجناء أو للشغب ضد الحراس ، خاصة في سجن التنين الأزرق ، تذكر تاي هيوك أن الثورات الكبيرة والصغيرة تحدث كل عام في السنوات العشر التي كان فيها هنا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘إنه تقريباً كحدث سنوي.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“شين تشانغ هو. لقد كانت قصة مرضية جداً.”

“هل ترغب في شراء السجائر مرة أخرى؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك سلم علبة سجائر كاملة إلى أنشوفي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“تشول سو ، شكراً لك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك يعبرون المبنى بتعبير وكأن العالم كله بين أيديهم. بمجرد أن تحقق تاي هيوك من الوقت ، انتهى وقت التمرين تقريباً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“تعال مرة أخرى إذا كان لديك قصص أكثر إثارة للاهتمام.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك سحب البطانية التي تحجب فمه. كان هناك دم وألم من حيث عض شفتيه.

 

 

 

تاي هيوك تظاهر عمداً بعدم معرفة أن يو تشول هو كان يحفر نفقاً كل ليلة وتصرف وكأنه كان نائماً بعمق. حتى أن يو تشول هو أكد حالة بؤبؤ عين تاي هيوك مستخدماً الضوء الذي حصل عليه في مكان ما. عادة ، الشخص لن يكون قادراً على التحكم في حركة بؤبؤه عندما يتظاهر بالنوم. مع ذلك ، تاي هيوك كان لديه مهارة التقليد وكان من السهل جداً إنتاج وجه نائم.

 

 

 

 

 

 

“نعم!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك سببان لشراء تاي هيوك للسجائر. السجائر كانت طعم للحصول على المعلومات من السجناء. الآن ، كانت مجرد قصص متنوعة. في النهاية ، سيحصل على قصص سرية ، كما حدث مع أنشوفي.

 

 

 

 

اختفى أنشوفي مع السجائر مثل عامل منجم الذي ضرب الذهب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فيها…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“شيئاً فشيئاً ، ستقع القطع.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بهذه السرعة؟ ما مدى سوء عادتك في المرور بعشرين علبة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في وقت قصير ، علب سجائره الـ20 كادت أن تنفد. لقد حان الوقت لإعادة التخزين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… هذه الأيام ، سلوك أولئك الأوغاد اليابانيين يبدو غريباً. يبدو أنهم يخفون شيئاً. هم دائما واثقون لأن لديهم صلات مع الياكوزا الياباني ويدخنون كثيراً. لذا ، هناك الكثير من الناس الذين ينظرون إليهم بشكل سيئ… إنفجروا قبل بضعة أيام ووقع حادث.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة ، أنا لست عنزة! لماذا لا يوجد سوى العشب!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت في حمية. إذا لم تريده فلا تأكله.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بهذه السرعة؟ ما مدى سوء عادتك في المرور بعشرين علبة؟”

“آه ، إنه ليس كذلك. هذا جيد.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك لف بطانيته ووضعها في فمه. الآن صرخاته لن تخرج.

 

 

العامل المسؤول عن الطعام كان يتجادل مع شخص كبير. الشخص الكبير كان يتذمر بشأن توزيع الطعام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة. لا أريد تجربة ذلك مجدداً…”

 

 

 

 

“شييييه ، كان يمكنه ترك ساق الدجاج.”

 

 

 

 

 

 

“بالطبع.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك ، الذي كان ينتظر دوره ، اقترب من العامل وقال,

 

 

 

 

لقد سحب بطارية من جيبه. في السجن ، أعواد الثقاب والولاعات كانت ممنوعة. كان عليهم استخدام بطارية لإشعال النار.

 

تاي هيوك تلاعب بشاشة المرآة الكاشفة للشيطان بيد ترتجف واستخدم ‘إلغاء’.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أحتاج المزيد من السجائر.”

“هممم؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بهذه السرعة؟ ما مدى سوء عادتك في المرور بعشرين علبة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل تبيع؟ أو لا تبيع؟”

 

 

 

 

 

 

“أفضل المزيد من التفاصيل.”

 

“أنا لا أعرف لماذا أنت في حاجة إليها ، ولكن إذا كنت تعطيني المال ، فسوف أبيعه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بالطبع ، أنا أبيع. أوهوهو عشرون علبة مجدداً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذه المرة أريد 40 علبة.”

 

 

 

 

 

 

‘الآن حان الوقت لإنهاء هذا!’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“……!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا تفكر حتى في رفع السعر فقط لأنني أشتري الكثير.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان طبيعي. كانت 100,000 وون لعلبة واحدة ، والتي كانت سرقة ضخمة. صوت العامل ارتجف.

لقد نجح حتى بدون تخدير. لقد فعلها بقلم رصاص و بزنبرك. ومع ذلك ، فإن أهم شيء لا يزال باقياً. تاي هيوك وضع يده في معدته ووجد علبة السيليكون بالقرب من هناك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘اللعنة ، هذا يؤلم حقاً.’

 

 

“إذن سيكون المجموع 4 ملايين وون. هل لديك ذلك المال؟”

 

 

غروروك!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بالطبع.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

صرخات مكتومة ظهرت من فمه. لولا القماش الذي يسد فمه لما كان من الغريب أن يأتي الحراس مسرعين. ومع ذلك ، كان قادراً على استعادة ما كان يبحث عنه بآمان.

 

 

 

 

 

السجائر يمكن أن تحرك السجناء العاديين. كان شيئاً يمكن أن ينفق عليه المال. في الوقت الحالي ، دفتر تاي هيوك المصرفي يحتوي على مبلغ ضخم قدره 200 مليون. هو لم يمانع إستثمار كل هذا المال للحصول على سبائك ذهبية تساوي المليارات من الـ وون.

 

 

تاي هيوك سلم مغلف سميك تحت الصينية. ومرة أخرى ، دفع مقدماً. عيون العامل تغيرت. لقد كانت كمية هائلة من المال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لكن من الواضح أن الحد هو مليوني وون. كيف حصلت على مبلغ كبير كهذا؟ هل لديك مصرفي عظيم؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وتعمقت أيضاً علاقته بالعامل. لم يحاول تخفيض سعر السجائر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا مبلغ كبير لذا تأكد من أن كل شيء جاهز.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه ، حسناً. قل لي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“فهمت. أرجوك أخبرني المزيد عن طبيعة الحراس.”

 

 

تاي هيوك ابتسم.

 

 

 

 

تاي هيوك وقف وقال,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هذه الكلمات أنهت التردد. بدأ أنشوفي يحكي قصة أكثر سرية.

 

 

 

 

 

 

السجائر يمكن أن تحرك السجناء العاديين. كان شيئاً يمكن أن ينفق عليه المال. في الوقت الحالي ، دفتر تاي هيوك المصرفي يحتوي على مبلغ ضخم قدره 200 مليون. هو لم يمانع إستثمار كل هذا المال للحصول على سبائك ذهبية تساوي المليارات من الـ وون.

 

 

 

 

 

 

“سأعطيك 200 ألف وون.”

 

 

 

 

 

 

 

في وقت قصير ، علب سجائره الـ20 كادت أن تنفد. لقد حان الوقت لإعادة التخزين.

 

 

 

 

 

 

كان هناك سببان لشراء تاي هيوك للسجائر. السجائر كانت طعم للحصول على المعلومات من السجناء. الآن ، كانت مجرد قصص متنوعة. في النهاية ، سيحصل على قصص سرية ، كما حدث مع أنشوفي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وتعمقت أيضاً علاقته بالعامل. لم يحاول تخفيض سعر السجائر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما عاد إلى غرفته بعد الانتهاء من وجبة الطعام ، 40 علبة كانت على سريره. في اليوم التالي ، اشترى تاي هيوك 40 علبة مجدداً.

“……!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“واه! شكراً لك!”

تاي هيوك أعطى المال للعامل الذي قال,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بالطبع ، أنا أبيع. أوهوهو عشرون علبة مجدداً؟”

في غضون خمسة أيام من دخول السجن ، أصبح تاي هيوك أكبر زبون للعامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

@

 

 

“شييييه ، كان يمكنه ترك ساق الدجاج.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“شين تشانغ هو يجمع أدوات حديد لمحاربة حثالة اليابانيين. آه صحيح. هل سيبقى هذا سراً حقاً؟”

 

 

 

 

‘إن-إنه نجاح…’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بالطبع.”

 

 

@

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مرة أخرى ، سقط فاقداً للوعي.

 

 

 

 

“شكراً لك!”

 

 

 

 

 

 

“… بدلاً من الإعتذار، قام بإستفزاز الوغد الياباني بقوله أن ملابسه كانت مصبوغة بشكل جميل باللون الأحمر كالدم. في النهاية ، ناس آخرون تجمعوا للقتال. ومع ذلك ، كان جميع الكوريين هم الذين انتهى بهم المطاف في الحبس الانفرادي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أعطى علبتين من السجائر للشخص الآخر. في هذه الأثناء ، كان هناك سجناء ينتظرون دورهم. الاتفاق الضمني كان أن يقفوا على مسافة حيث لا يستطيعون أن يسمعوا ما كان يقوله تاي هيوك والشخص الآخر. بهذه الطريقة ، السجناء الآخرين لم يستطيعوا سماع القصة التي كان يحكيها الشخص.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الذين استلموا السجائر يقولون دائماً,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“شين تشانغ هو يجمع أدوات حديد لمحاربة حثالة اليابانيين. آه صحيح. هل سيبقى هذا سراً حقاً؟”

 

 

 

 

“هل حقا سيبقى سراً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يستغرق الأمر أكثر من ثلاثة أيام لكي يصبح تاي هيوك مشهوراً بين السجناء الكوريين. اليوم ، كان يشرب القهوة مع سجين كان نحيفاً كالأنشوفة بينما كان يستمع إلى قصة خفية عن التنين الأزرق.

“بالطبع.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك يعبرون المبنى بتعبير وكأن العالم كله بين أيديهم. بمجرد أن تحقق تاي هيوك من الوقت ، انتهى وقت التمرين تقريباً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘جراحة غير قانونية…!’

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك وقف وقال,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا آسف لكن العمل سينتهي هنا اليوم. إذا كان أي شخص آخر لديه قصة فليقُل لي في العشاء.”

 

 

 

 

 

 

 

 

ابتسم أنشوفي وفرك كفيه معاً. تاي هيوك سحب علبة سجائر من جيبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من كلماته ، أنشوفي مد يده نحو سيجارة تاي هيوك. تاي هيوك ضرب مؤخرة يد أنشوفي.

سُمِعَت التنهدات من بعض الأماكن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أعرف من هو.”

 

 

 

 

 

 

“شيييه…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بالطبع ، أنا أبيع. أوهوهو عشرون علبة مجدداً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

“أليس هذا تنافسي جداً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“شييييه ، كان يمكنه ترك ساق الدجاج.”

 

 

“اللعنة. لقد مرت بضعة أيام بالفعل وأشعر أنني سأنهار!”

 

 

العامل المسؤول عن الطعام كان يتجادل مع شخص كبير. الشخص الكبير كان يتذمر بشأن توزيع الطعام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك تجاهلهم واقترب من العامل وهو ينظف زاوية الساحة. لقد كان شخصاً مألوفاً له ، بفضل رؤيته على ثلاث وجبات في اليوم. وكان مسؤولاً أيضاً عن المتاجرة أكثر من مجرد السجائر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما اقترب تاي هيوك ابتسم العامل وقال,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل ترغب في شراء السجائر مرة أخرى؟”

 

 

تاي هيوك تجاهلهم واقترب من العامل وهو ينظف زاوية الساحة. لقد كان شخصاً مألوفاً له ، بفضل رؤيته على ثلاث وجبات في اليوم. وكان مسؤولاً أيضاً عن المتاجرة أكثر من مجرد السجائر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أحتاج شيء آخر غير السجائر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هممم؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“دفتر رسم و قلم رصاص. هوايتي هي الرسم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“تسك تسك. إذا سأبدأ.”

 

السجائر ستُخلط مع أوراق الشاي في الأكشاك. في بداية التهريب ، كانت النسبة 1: 1. ومع ذلك ، ومع تزايد صعوبة التهريب ، انخفضت نسبة التبغ. ومؤخراً ، تمكنوا من إنتاج 10 سجائر من واحدة. بالطبع ، لم يكن له أي طعم ، لكنه كان أفضل من لا شيء.

 

 

 

 

 

 

“هاه. بهذا الوجه؟ على أي حال ، يمكنك شراءه من المتجر”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا ، أنا بحاجة إلى واحد مع زنبرك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا مبلغ كبير لذا تأكد من أن كل شيء جاهز.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك صوت مخيف ودماء متناثرة في كل مكان. كان هناك أيضاً ألم هائل. السماء كانت تدور وكاد يفقد وعيه.

المتجر داخل السجن لم يبيع أي شيء يمكن أن يكون سلاحاً. الزنبركات على لوحة الرسم مصنوعة من الحديد ويمكن استخدامها كسلاح لخنق شخص ما. بسبب ذلك ، فقط الصفحات تباع في المخزن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا لا أعرف لماذا أنت في حاجة إليها ، ولكن إذا كنت تعطيني المال ، فسوف أبيعه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الزناد كان مبتذل.( تعبيراً أن السبب كان بلا معنى )

 

 

 

 

 

 

 

 

“سأعطيك 200 ألف وون.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل نحن عشاق؟ ما الذي يهم ما أخفيه؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“جيد بما فيه الكفاية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ألا يعجبك؟ هل يمكنني الحصول على تسوية؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن سلاحاً مثل سكين أو شيء حاد ، لذا تنهد العامل مع الإغاثة. الزنبرك كان أقل خطورة.

“ألا يعجبك؟ هل يمكنني الحصول على تسوية؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘معدتي عند حدها الأقصى. يجب أن أخرج هذا بأسرع ما يمكن.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك يعبرون المبنى بتعبير وكأن العالم كله بين أيديهم. بمجرد أن تحقق تاي هيوك من الوقت ، انتهى وقت التمرين تقريباً.

 

 

 

 

إنه يفضل أن يكون لديه سكاكين أو زجاج ، الأمر الذي سيجعل من السهل إخراج الأشياء في بطنه. ومع ذلك ، كان هناك حاجة لمزيد من الوقت للحصول على أشياء من هذا القبيل. بالرغم من أنه كان أقذر ، قرر أن يخرجه من معدته بقلم رصاص.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

صرخات مكتومة ظهرت من فمه. لولا القماش الذي يسد فمه لما كان من الغريب أن يأتي الحراس مسرعين. ومع ذلك ، كان قادراً على استعادة ما كان يبحث عنه بآمان.

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أعطى المال للعامل الذي قال,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“شيييه…”

 

 

 

 

“… عندما تذهب إلى السرير هذا المساء ، سيكون هناك.”

“سأعطيك 200 ألف وون.”

 

“جيد بما فيه الكفاية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فيها…

 

 

 

 

 

 

“إذن سأتواصل معك مرة أخرى.”

 

 

 

 

 

 

 

 

انهيها بأسرع ما يمكن!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بالطبع.”

 

 

‘أولاً ، شحذ قلم الرصاص بقدر الإمكان.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد العشاء ، كان دفتر الرسم وقلم الرصاص تحت سريره. وضع قلم رصاص في مبراة و براه بلفهِ. يو تشول هو ، الذي كان مستلقياً على السرير العلوي ، مدد رأسه وقال.

 

 

 

 

 

 

 

 

“أفضل المزيد من التفاصيل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“مستجد. هذه الأيام ، غالباً ما توصل الأشياء إلى هذه الغرفة. ما الذي تخفيه؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل نحن عشاق؟ ما الذي يهم ما أخفيه؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“فهمت. أرجوك أخبرني المزيد عن طبيعة الحراس.”

 

 

 

 

“سعال. على أية حال ، أنا معجب بك لأنك تنام جيداً أثناء الليل. أوهو.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك تظاهر عمداً بعدم معرفة أن يو تشول هو كان يحفر نفقاً كل ليلة وتصرف وكأنه كان نائماً بعمق. حتى أن يو تشول هو أكد حالة بؤبؤ عين تاي هيوك مستخدماً الضوء الذي حصل عليه في مكان ما. عادة ، الشخص لن يكون قادراً على التحكم في حركة بؤبؤه عندما يتظاهر بالنوم. مع ذلك ، تاي هيوك كان لديه مهارة التقليد وكان من السهل جداً إنتاج وجه نائم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“حقا ؟ آخر مرة نمتَ جيداً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك قام بضرب الأنبوب الحديدي المخفي على رأس يو تشول هو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘جراحة غير قانونية…!’

 

 

“كواه!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مرة أخرى ، سقط فاقداً للوعي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“تسك تسك. إذا سأبدأ.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك لف بطانيته ووضعها في فمه. الآن صرخاته لن تخرج.

 

 

 

 

 

 

 

 

في غضون خمسة أيام من دخول السجن ، أصبح تاي هيوك أكبر زبون للعامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘أولاً ، شحذ قلم الرصاص بقدر الإمكان.’

 

 

‘في البداية ، كنت أعطي حزمة من الأشياء البسيطة. ومع ذلك ، لقد خفضت تدريجياً من المبلغ إلى 10 السجائر لمعظم القصص. بعد ذلك ماذا سيحدث؟’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد صنع مثقاب حاد بإستعمال مبراة قلم الرصاص. ثم سحب الزنبرك من دفتر الرسم وربطه بنهاية القلم. كل التحضيرات انتهت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘جراحة غير قانونية…!’

 

 

 

 

 

 

رنت أذنيه. شعر وكأن أحدهم كان يحفر في رأسه. الأمعاء التي ظهرت بدأت تمتص إلى جسده. أُستعِيدت بطنه المقطعة ، واختفى الجرح. في غمضة عين ، عادت بطن تاي هيوك إلى حالتها الأصلية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك استخدم مهارة الجريمة. ثم تحركت ذراع تاي هيوك اليمنى بسرعة هائلة وخرق قلم الرصاص بطنه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بووك!

“أحتاج المزيد من السجائر.”

 

 

 

 

 

“هاه… هذا رائع. تشول سو. ألا يمكنك أن تعطيني واحدة أخرى؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اختفى أنشوفي مع السجائر مثل عامل منجم الذي ضرب الذهب.

 

“هذا مبلغ كبير لذا تأكد من أن كل شيء جاهز.”

 

“سعال. على أية حال ، أنا معجب بك لأنك تنام جيداً أثناء الليل. أوهو.”

“كووه…!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك صوت مخيف ودماء متناثرة في كل مكان. كان هناك أيضاً ألم هائل. السماء كانت تدور وكاد يفقد وعيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة: nilla

‘اللعنة ، هذا يؤلم حقاً.’

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك تلاعب بشاشة المرآة الكاشفة للشيطان بيد ترتجف واستخدم ‘إلغاء’.

 

 

 

 

 

 

 

لقد نجح حتى بدون تخدير. لقد فعلها بقلم رصاص و بزنبرك. ومع ذلك ، فإن أهم شيء لا يزال باقياً. تاي هيوك وضع يده في معدته ووجد علبة السيليكون بالقرب من هناك.

 

 

 

 

إذا كان لديه سكين فإنه يمكن أن يفعل ذلك بحيث الأجزاء الهامة لن تُصَب بأذى. ومع ذلك لم يستطع فعل مثل هذه العملية الدقيقة لأنه كان يركز على عدم كسر قلم الرصاص. الدم تدفق باستمرار من بطن تاي هيوك. سيكون من الخطر لو أخرج هذا لفترة طويلة.

 

 

“واه! شكراً لك!”

 

 

 

“السبت هو اليوم الذي يجب أن تكون فيه أكثر حذراً. أعصاب الحراس ضيقة بما أنهم في الخدمة في عطلة نهاية الأسبوع.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة. لقد مرت بضعة أيام بالفعل وأشعر أنني سأنهار!”

 

 

 

 

انهيها بأسرع ما يمكن!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إنه يفضل أن يكون لديه سكاكين أو زجاج ، الأمر الذي سيجعل من السهل إخراج الأشياء في بطنه. ومع ذلك ، كان هناك حاجة لمزيد من الوقت للحصول على أشياء من هذا القبيل. بالرغم من أنه كان أقذر ، قرر أن يخرجه من معدته بقلم رصاص.

 

 

 

 

“كووه…!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك شدّ أسنانه و انزلق القلم على الجانب الآخر من بطنه بعد ذلك الزنبرك في النهاية دخل البطن جانباً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘الآن حان الوقت لإنهاء هذا!’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أمسك نهاية الزنبرم بقوة وحرك يديه.

 

 

 

 

تاي هيوك سلم علبة سجائر كاملة إلى أنشوفي.

 

غرووووك!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

غروك!

 

 

 

 

“حقا ؟ آخر مرة نمتَ جيداً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

غروروك!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

غرووووك!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك صوت غريب عندما بدأ الزنبرك داخل بطن تاي هيوك بالخروج تدريجياً. في نفس الوقت ، تمزقت بطن تاي هيوك.

تاي هيوك وقف وقال,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كرانش!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خرجت أمعاؤه من المعدة المقطوعة تماماً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هوه… كوهوه… هوه!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘إن-إنه نجاح…’

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة. لقد مرت بضعة أيام بالفعل وأشعر أنني سأنهار!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك سببان لشراء تاي هيوك للسجائر. السجائر كانت طعم للحصول على المعلومات من السجناء. الآن ، كانت مجرد قصص متنوعة. في النهاية ، سيحصل على قصص سرية ، كما حدث مع أنشوفي.

لقد نجح حتى بدون تخدير. لقد فعلها بقلم رصاص و بزنبرك. ومع ذلك ، فإن أهم شيء لا يزال باقياً. تاي هيوك وضع يده في معدته ووجد علبة السيليكون بالقرب من هناك.

 

 

 

 

 

 

“بالطبع.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كرانش!

 

 

“كووو، كييي، كوواك!”

 

 

“هذه المرة أريد 40 علبة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

صرخات مكتومة ظهرت من فمه. لولا القماش الذي يسد فمه لما كان من الغريب أن يأتي الحراس مسرعين. ومع ذلك ، كان قادراً على استعادة ما كان يبحث عنه بآمان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

معدة تاي هيوك احتوت على المرآة الكاشفة للشيطان وحقيبة السيليكون. كانت الطريقة الوحيدة لجلب مرآة من الخارج.

تاي هيوك تجاهلهم واقترب من العامل وهو ينظف زاوية الساحة. لقد كان شخصاً مألوفاً له ، بفضل رؤيته على ثلاث وجبات في اليوم. وكان مسؤولاً أيضاً عن المتاجرة أكثر من مجرد السجائر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘لا أستطيع أن أخسر عقلي هنا.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أنشوفي تأوه لأنه نفذ منه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك تلاعب بشاشة المرآة الكاشفة للشيطان بيد ترتجف واستخدم ‘إلغاء’.

 

 

 

 

تاي هيوك سحب البطانية التي تحجب فمه. كان هناك دم وألم من حيث عض شفتيه.

 

 

 

 

 

‘الآن حان الوقت لإنهاء هذا!’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كوووونغ!

“أحتاج المزيد من السجائر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة. لقد مرت بضعة أيام بالفعل وأشعر أنني سأنهار!”

 

 

 

 

رنت أذنيه. شعر وكأن أحدهم كان يحفر في رأسه. الأمعاء التي ظهرت بدأت تمتص إلى جسده. أُستعِيدت بطنه المقطعة ، واختفى الجرح. في غمضة عين ، عادت بطن تاي هيوك إلى حالتها الأصلية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كواه!”

 

 

 

 

تاي هيوك سحب البطانية التي تحجب فمه. كان هناك دم وألم من حيث عض شفتيه.

كرانش!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة. لا أريد تجربة ذلك مجدداً…”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاه… هذا رائع. تشول سو. ألا يمكنك أن تعطيني واحدة أخرى؟”

 

رنت أذنيه. شعر وكأن أحدهم كان يحفر في رأسه. الأمعاء التي ظهرت بدأت تمتص إلى جسده. أُستعِيدت بطنه المقطعة ، واختفى الجرح. في غمضة عين ، عادت بطن تاي هيوك إلى حالتها الأصلية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك وقف وقال,

لحسن الحظ ، كان المخدر جاهزاً لوضعه ، لذا لم يكن مؤلماً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل تدخن تلك السيجارة المزيفة؟ إنه كوضع شريحة لحم في خلاط وتحويلها إلى عصيدة. كطعام الكلاب.”

 

 

“… رغم ذلك، إنه نجاح.”

 

 

لقد سحب بطارية من جيبه. في السجن ، أعواد الثقاب والولاعات كانت ممنوعة. كان عليهم استخدام بطارية لإشعال النار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك وضع المرآة جانباً و نظر إلى الأشياء في علبة السيليكون التي أخرجها للتو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سعال. على أية حال ، أنا معجب بك لأنك تنام جيداً أثناء الليل. أوهو.”

 

 

 

 

 

 

 

 

فيها…

 

 

 

 

 

 

“تسك تسك. إذا سأبدأ.”

 

 

————–

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة: nilla

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط