حرب السجن #1
الفصل 109 حرب السجن #1
شيء ما كان غريباً. مع ذلك ، بارك سونغ يول كان لوحده وكان هناك العديد من الناس أمامه. لم يستطع الرفض بأدب.
هذا المبتدئ ، ماذا بحق الجحيم أراد؟
شين تشانغ هو أعطى بعض التعليمات إلى الناسخ البشري.
عينا شين تشانغ هو ضُيِقت عندما نظر إلى الشخص الذي أمامه. حتى الآن ، شين تشانغ هو رأى كيم تشول سو كمبتدئ غريب. رغم ذلك ، أصبح حضوراً لا يمكن تجاهله حالما ظهر اسم شين سو يون من فمه.
كانت العائلة الوحيدة التي كانت لدى شين تشانغ هو ، يتيمة. عندما غادر شين تشانغ هو دار الأيتام ، لم يحصل على عمل و تجول في الأزقة الخلفية ليلعب. ثم جُنِّدَ من قبل كبار أعضاء كاليري الذين رأوا قوته الفريدة وقدرة التحمل ، وبالتالي أصبح عضواً. وبعد 10 سنوات ، أصبح الشخص من الأزقة الخلفية رئيساً في المنظمة الضخمة.
لكن الأمور أصبحت غريبة. أراد أن يعيش كإنسان لكن إنتهى به الأمر إلى السجن بدلاً من الرئيس. قبل دخول السجن ، قال شين تشانغ هو لأخته,
“فقط انتظري سبع سنوات.”
“شكراً على العرض، لكني لا أستطيع ، لقد حددت موعداً مع مكان آخر.”
بعد تأكيد البضاعة ، شين تشانغ هو أومأ برأسه ببطء.
ثم أجابت بإبتسامة,
“أثبت أنك لست جاسوساً زرعه شرطي ، وسأستمع إلى اقتراحك.”
هذا المبتدئ ، ماذا بحق الجحيم أراد؟
“لقد انتظرت بالفعل 10 سنوات ، سبعة أكثر ليست طويلة جداً.”
“بمجرد عودتي ، سأكون مسؤولاً رفيع المستوى في المنظمة. بعد ذلك لنتزوج.”
“شكراً لك أيها الدب البني. هناك أناس ينتظرون هذا.”
“……”
تاي هيوك وعد بالذهاب إلى الجامعة مع آن إيون يونغ.
تاي هيوك هز كتفيه.
شين تشانغ هو اعترف بشوقه لـ20 عاماً. انتظرت للحظة قبل أن تومئ برأسها بعيون دامعة. كان قد فات الأوان قليلاً ، لكنه كان لديه الثقة لجعلها سعيدة. لكن في اليوم التالي لم تتصل به بعد عودتها للمنزل.
في بادئ الأمر ، إعتقد إنها كانت فقط تُهَدأ عقلها. على أية حال ، هي لم تتصل به لمدة إسبوع. شين تشانغ هو شعر بالغضب وأراد بشدة إيجادها. مع ذلك ، الشيء الوحيد الذي هو يمكن أن يفعله كان أن يأمر رجاله في الخارج للبحث عنها. كل شيء سينتهي إذا هرب الآن.
الوقت يمر باستمرار. شهر واحد… نصف سنة… ثم ثلاث سنوات.
تاي هيوك وعد بالذهاب إلى الجامعة مع آن إيون يونغ.
لم يتمكن من العثور عليها على الرغم من البحث في جميع أنحاء البلاد. كانت تنتظر شين تشانغ هو طوال حياتها ، لكن الآن شين تشانغ هو هو من كان في وضع الإنتظار. كانت هناك مقولة أن الشخص لن يدرك مدى أهمية شيء ما حتى يفقده. شين تشانغ هو أدرك أن هذا صحيح.
في موقف حيث استسلم في منتصف الطريق ، ظهر اسمها من فم وافد جديد. بدأت أطراف أصابع شين تشانغ هو تهتز وهمس بصوت صغير حتى لا يستطيع حراسه السماع.
“…إذا وجدتها فأنا يمكنني أن أعطيك حياتي.”
في بادئ الأمر ، إعتقد إنها كانت فقط تُهَدأ عقلها. على أية حال ، هي لم تتصل به لمدة إسبوع. شين تشانغ هو شعر بالغضب وأراد بشدة إيجادها. مع ذلك ، الشيء الوحيد الذي هو يمكن أن يفعله كان أن يأمر رجاله في الخارج للبحث عنها. كل شيء سينتهي إذا هرب الآن.
تاي هيوك ضحك وقال,
“دب كاليري البني لديه قصة حب نقية.”
ترجمة: nilla
“… هل هناك شيء على ملابسي؟”
“إذا كانت كذبة سيكون من الصعب عليك البقاء هنا.”
المفكرة تحتوي على معلومات تم جمعها داخل وخارج الزنزانة. لكنه كان يعطي شيئاً بهذه الأهمية لـ شين تشانغ هو؟ فقط لمساعدته في مطاردة بارك سونغ يول؟
تاي هيوك هز كتفيه.
تاي هيوك هز كتفيه.
شين تشانغ هو لعق شفتيه. اسم رجل يعرفه ظهر من فم المبتدئ.
“لا تقلق. أنا بالتأكيد أعرف مكانها.”
“بمجرد عودتي ، سأكون مسؤولاً رفيع المستوى في المنظمة. بعد ذلك لنتزوج.”
شين تشانغ هو قام بإيماءات لحراسه الشخصيين لينسحبوا. بالطبع ، هو لم يثق كلياً بالشخص الآخر. على أية حال ، هو كان مستميت بما فيه الكفاية لمسك رأس الخيط.
“إذن دعنا نسمع القصة بالتفصيل.”
تاي هيوك فتح فمه بعد وقفة طويلة بما يكفي لطبخ الأرز.
“… أنت تخفي شيئاً. ومع ذلك ، فمن الصعب رفض اقتراحك. إذا أكدت شيء واحد ، فأنا سأقبله.”
“عاجلا أم آجلاً، ستندلع حرب هنا. أريد أن أتعاون معك.”
“ماذا تعني؟ هل ستخبرني أين أختي إذا عملنا معاً؟”
“هذا صحيح. بالطبع ، هذا لا يعني أنك ستكون تابعي. ستعامل كشريك متساوٍ.
‘تعلمت كل شيء منك. أيها الدب البني.’
ثم ارتعشت شفاه شين تشانغ هو.
شين تشانغ هو كان يحدق في الشخص الآخر كما لو كان متحمساً. شيء ضخم كُتِب في دفتر الملاحظات.
“… لذا ما الفائدة التي ستحصل عليها من هذا؟”
“نعم.”
“أتباهى بأفضل العلاقات في السجن ، لذا هذا يجب أن يكون كافي.”
“أنا فقط أريدك أن تفعل لي بعض الأشياء البسيطة. هناك شخص لدي ضغينة شخصية ضده. هناك معلومات لن أتمكن من الحصول عليها بنفسي.”
“… لذا ما الفائدة التي ستحصل عليها من هذا؟”
“ضغينة شخصية؟ من هو؟”
“… بارك سونغ يول.”
“… لماذا يريد الوافد الجديد هذه الأشياء؟”
“أعرف الكثير من الأشياء التي ستساعد بالحرب.”
شين تشانغ هو لعق شفتيه. اسم رجل يعرفه ظهر من فم المبتدئ.
“ذلك الرجل الكئيب. ماذا تريد منه؟”
“بمجرد عودتي ، سأكون مسؤولاً رفيع المستوى في المنظمة. بعد ذلك لنتزوج.”
“سأخبرك بمجرد أن نصبح أقرب أكثر.”
“…إذا وجدتها فأنا يمكنني أن أعطيك حياتي.”
“هممم…”
على أي حال ، كانت هناك العديد من الفرص في المستقبل.
شين تشانغ هو همهم عندما بدأ بالتفكير، وعيناه ضيقت الشبهات.
“… أنت تخفي شيئاً. ومع ذلك ، فمن الصعب رفض اقتراحك. إذا أكدت شيء واحد ، فأنا سأقبله.”
“شكراً لك أيها الدب البني. هناك أناس ينتظرون هذا.”
شين تشانغ هو كانت لديه هالة لا تصدق بعد أن علق في السجن لمدة ثلاث سنوات. اقترب ببطء من الشخص الآخر وهمس في أذنه.
الفصل 109 حرب السجن #1
“أثبت أنك لست جاسوساً زرعه شرطي ، وسأستمع إلى اقتراحك.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“تعرف بأنني أجمع المعلومات هنا. بالطبع ، أنا لم أبدأ فقط قبل أسبوعين.”
تاي هيوك ابتسم ، وسحب دفتر الملاحظات وسلمه إلى شين تشانغ هو.
بعد أن غادر الناسخ البشري ، بدأ شين تشانغ هو بالنظر بمزيد من التفصيل.
“… لماذا يريد الوافد الجديد هذه الأشياء؟”
شين تشانغ هو كانت لديه هالة لا تصدق بعد أن علق في السجن لمدة ثلاث سنوات. اقترب ببطء من الشخص الآخر وهمس في أذنه.
“ضغينة شخصية؟ من هو؟”
تاي هيوك هز كتفيه.
“ماذا؟”
“دب كاليري البني لديه قصة حب نقية.”
شين تشانغ هو أعطى بعض التعليمات إلى الناسخ البشري.
“إقرأه.”
“أنا فقط أريدك أن تفعل لي بعض الأشياء البسيطة. هناك شخص لدي ضغينة شخصية ضده. هناك معلومات لن أتمكن من الحصول عليها بنفسي.”
شين تشانغ هو قبل دفتر ملاحظات تاي هيوك وبدأ بقراءة المحتويات دون أن يقول أي شيء. لم يكن هناك حاجة لذلك.
“سأتولى الأمر. رجاءً إترك الأمر لي.”
شين تشانغ هو كان يحدق في الشخص الآخر كما لو كان متحمساً. شيء ضخم كُتِب في دفتر الملاحظات.
شين تشانغ هو قام بإيماءات لحراسه الشخصيين لينسحبوا. بالطبع ، هو لم يثق كلياً بالشخص الآخر. على أية حال ، هو كان مستميت بما فيه الكفاية لمسك رأس الخيط.
“أعرف الكثير من الأشياء التي ستساعد بالحرب.”
“إذن في الوقت الراهن ، قل لي كيف يمكنني مساعدتك.”
“… ه-هل الكلمات المكتوبة هنا صحيحة؟”
“… هل هناك شيء على ملابسي؟”
لكن الأمور أصبحت غريبة. أراد أن يعيش كإنسان لكن إنتهى به الأمر إلى السجن بدلاً من الرئيس. قبل دخول السجن ، قال شين تشانغ هو لأخته,
شين تشانغ هو لم يصدق عينيه. صوته كان يهتز مع الإثارة. كان من الطبيعي أن يكون رد فعله بهذه الطريقة. محتويات دفتر الملاحظات كانت ضخمة.
كانت هناك معلومات عن الشركات التي تدخل وتغادر سجن التنين الأزرق، جدول المناوبة بساعات عمل الحراس، والطريق الذي سلكوه للوصول إلى هنا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك العديد من الوثائق السرية حول سجن التنين الأزرق ملأت دفتر الملاحظات الصغير. إذا كان من المعروف أن هذا في أيدي المجرمين ، بعض من رؤوس الناس المسؤولين سوف تطير بعيداً.
كان شخص لم يكن لديه أي صداقات وثيقة وبقي لوحده يقرأ الكتب أو يكتب الأشياء في دفتر ملاحظاته.
“تعرف بأنني أجمع المعلومات هنا. بالطبع ، أنا لم أبدأ فقط قبل أسبوعين.”
المفكرة تحتوي على معلومات تم جمعها داخل وخارج الزنزانة. لكنه كان يعطي شيئاً بهذه الأهمية لـ شين تشانغ هو؟ فقط لمساعدته في مطاردة بارك سونغ يول؟
شين تشانغ هو ابتلع لعابه.
شين تشانغ هو اعترف بشوقه لـ20 عاماً. انتظرت للحظة قبل أن تومئ برأسها بعيون دامعة. كان قد فات الأوان قليلاً ، لكنه كان لديه الثقة لجعلها سعيدة. لكن في اليوم التالي لم تتصل به بعد عودتها للمنزل.
في موقف حيث استسلم في منتصف الطريق ، ظهر اسمها من فم وافد جديد. بدأت أطراف أصابع شين تشانغ هو تهتز وهمس بصوت صغير حتى لا يستطيع حراسه السماع.
“…فهمت. لا أعتقد أنك جاسوس. لكن أريد أن أسألك ماذا ستفعل بهذا؟ هل تخطط للهروب؟”
“إجلس.”
“إجلس.”
“أخبرتك. لا يزال سراً.”
شين تشانغ هو قبل دفتر ملاحظات تاي هيوك وبدأ بقراءة المحتويات دون أن يقول أي شيء. لم يكن هناك حاجة لذلك.
شين تشانغ هو أومأ برأسه ببطء.
في موقف حيث استسلم في منتصف الطريق ، ظهر اسمها من فم وافد جديد. بدأت أطراف أصابع شين تشانغ هو تهتز وهمس بصوت صغير حتى لا يستطيع حراسه السماع.
“إذن سأبدأ هذا المساء.”
الشخص الآخر كان أكبر مما كان يعتقد. قبل قليل، شين تشانغ هو إعتقد أنه كان جاسوساً زرعته الشرطة ، لكن فرص ذلك أن يكون حقيقي منخفضة، الآن لدرجة أن هذه المعلومات أعطيت له. شين تشانغ هو يمكن أن يفعل أي شئ في سجن التنين الأزرق. كانت لديه المعلومات في دفتر الملاحظات. ستكون مساعدة هائلة في الحرب ضد السجناء اليابانيين.
“لقد مررت بالكثير من المشاكل.”
“… بارك سونغ يول.”
“هذه المعلومات الكثيرة ، لماذا تعطيها لي؟”
“أعطيتك فقط 30٪.”
“……”
كانت هناك معلومات عن الشركات التي تدخل وتغادر سجن التنين الأزرق، جدول المناوبة بساعات عمل الحراس، والطريق الذي سلكوه للوصول إلى هنا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك العديد من الوثائق السرية حول سجن التنين الأزرق ملأت دفتر الملاحظات الصغير. إذا كان من المعروف أن هذا في أيدي المجرمين ، بعض من رؤوس الناس المسؤولين سوف تطير بعيداً.
“على أقل تقدير ، كان يجب أن تكون هناك علاقة بيننا في البداية.”
شين تشانغ هو لم يصدق عينيه. صوته كان يهتز مع الإثارة. كان من الطبيعي أن يكون رد فعله بهذه الطريقة. محتويات دفتر الملاحظات كانت ضخمة.
“إذا كانت كذبة سيكون من الصعب عليك البقاء هنا.”
تاي هيوك ابتسم فقط بدلاً من الإجابة. بناء على ذكرياته ، كان سيُسجن هنا لأربع سنوات أخرى. الرجل الذي أمامه كان يجب أن يُطلق سراحه بعد أربع سنوات. ومع ذلك ، تاي هيوك عرف شين تشانغ هو لأنه تسبب في حادثة وأضيفت بضع سنوات إلى عقوبته.
“إذن في الوقت الراهن ، قل لي كيف يمكنني مساعدتك.”
شين تشانغ هو كان معلم تاي هيوك. تاي هيوك لم يكن لينجو من 10 سنوات في هذا المكان لولاه. تاي هيوك نظر إلى شين تشانغ هو كما لو كان يقابل صديقاً بعد وقت طويل.
“فهمت هيونغ. أنا فقط بحاجة للذهاب إلى غرفة بارك سونغ يول ورسم كل ما أراه؟”
“… لذا ما الفائدة التي ستحصل عليها من هذا؟”
@
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“ك-كم هذا رائع. هل فكرت في كل هذا بنفسك؟”
“أعطيتك فقط 30٪.”
“… هل هناك شيء على ملابسي؟”
شين تشانغ هو صرخ بعينين واسعتين. كيم شول سو لم يكن لديه معلومات فحسب ، قدرته على التخطيط وإرهاب العدو كانت هائلة أيضاً.
“إنه لا شيء. من فضلك اتصل بي مرة أخرى إذا كنت بحاجة إلى أي شيء.”
“إجلس.”
تاي هيوك ابتسم.
‘تعلمت كل شيء منك. أيها الدب البني.’
“أتباهى بأفضل العلاقات في السجن ، لذا هذا يجب أن يكون كافي.”
شين تشانغ هو قال بصوت مرتجف. لقد كان شخص ما جُنِّد من قبل مدير تنفيذي رفيع المستوى في كاليري.
“لكن أيها المبتدئ ، إذا خرجت تعال للعمل معي. إذا انضممت إلى ‘كاليري’ فلن يكون لديك عمل في كل مكان.”
شين تشانغ هو قال بتعابير غير راضية. إذا دخل المبتدئ العصابة ، فإن كاليري سيحصل على شخص ضخم. ومع ذلك, شين تشانغ هو لم يكن مثل بطل رواية الممالك الثلاث ، ليو باي ، الذي زار منزل شخص ما ثلاث مرات فقط لتجنيدهم.
تاي هيوك هز كتفيه.
“شكراً على العرض، لكني لا أستطيع ، لقد حددت موعداً مع مكان آخر.”
تاي هيوك ابتسم فقط بدلاً من الإجابة. بناء على ذكرياته ، كان سيُسجن هنا لأربع سنوات أخرى. الرجل الذي أمامه كان يجب أن يُطلق سراحه بعد أربع سنوات. ومع ذلك ، تاي هيوك عرف شين تشانغ هو لأنه تسبب في حادثة وأضيفت بضع سنوات إلى عقوبته.
تاي هيوك وعد بالذهاب إلى الجامعة مع آن إيون يونغ.
لكن الأمور أصبحت غريبة. أراد أن يعيش كإنسان لكن إنتهى به الأمر إلى السجن بدلاً من الرئيس. قبل دخول السجن ، قال شين تشانغ هو لأخته,
تاي هيوك ابتسم فقط بدلاً من الإجابة. بناء على ذكرياته ، كان سيُسجن هنا لأربع سنوات أخرى. الرجل الذي أمامه كان يجب أن يُطلق سراحه بعد أربع سنوات. ومع ذلك ، تاي هيوك عرف شين تشانغ هو لأنه تسبب في حادثة وأضيفت بضع سنوات إلى عقوبته.
“هاها ، أنا أرى.”
شين تشانغ هو قال بتعابير غير راضية. إذا دخل المبتدئ العصابة ، فإن كاليري سيحصل على شخص ضخم. ومع ذلك, شين تشانغ هو لم يكن مثل بطل رواية الممالك الثلاث ، ليو باي ، الذي زار منزل شخص ما ثلاث مرات فقط لتجنيدهم.
على أي حال ، كانت هناك العديد من الفرص في المستقبل.
“ذلك الرجل الكئيب. ماذا تريد منه؟”
“إجلس.”
“إذن سأبدأ هذا المساء.”
“من فضلك افعل ذلك.”
في ذلك المساء ، كتب الوافد الجديد رسالة إلى شخص ما.
بعد رحيل تاي هيوك ، دعا شين تشانغ هو رجاله المخلصين وأعطاهم بعض الأوامر البسيطة. أحد رجال شين تشانغ هو كان يدعى ناسخ بشري. كان يصنع أعمال فنية مزورة في المجتمع.
شين تشانغ هو أعطى بعض التعليمات إلى الناسخ البشري.
“فهمت هيونغ. أنا فقط بحاجة للذهاب إلى غرفة بارك سونغ يول ورسم كل ما أراه؟”
“… هل هناك شيء على ملابسي؟”
“نعم. في المساء ، بعض الأطفال سيبقون أعينهم على بارك سونغ يول. خلال ذلك الوقت ، سوف تنظر حول غرفة بارك سونغ يول.”
“فهمت هيونغ. أنا فقط بحاجة للذهاب إلى غرفة بارك سونغ يول ورسم كل ما أراه؟”
“سأتولى الأمر. رجاءً إترك الأمر لي.”
الناسخ البشري أومأ برأسه عندما تلقى أمر شين تشانغ هو.
شين تشانغ هو كانت لديه هالة لا تصدق بعد أن علق في السجن لمدة ثلاث سنوات. اقترب ببطء من الشخص الآخر وهمس في أذنه.
@
في وقت العشاء ، فُتِحت أبواب الزنزانة وتوجه السجناء إلى غرفة الطعام لتناول الطعام. بارك سونغ يول يمكن أن يشعر عيون شخص ما عليه.
المفكرة تحتوي على معلومات تم جمعها داخل وخارج الزنزانة. لكنه كان يعطي شيئاً بهذه الأهمية لـ شين تشانغ هو؟ فقط لمساعدته في مطاردة بارك سونغ يول؟
ثم أجابت بإبتسامة,
“لماذا يحدق الناس بي اليوم؟”
في موقف حيث استسلم في منتصف الطريق ، ظهر اسمها من فم وافد جديد. بدأت أطراف أصابع شين تشانغ هو تهتز وهمس بصوت صغير حتى لا يستطيع حراسه السماع.
شين تشانغ هو كان يحدق في الشخص الآخر كما لو كان متحمساً. شيء ضخم كُتِب في دفتر الملاحظات.
كان شخص لم يكن لديه أي صداقات وثيقة وبقي لوحده يقرأ الكتب أو يكتب الأشياء في دفتر ملاحظاته.
شين تشانغ هو قال بصوت مرتجف. لقد كان شخص ما جُنِّد من قبل مدير تنفيذي رفيع المستوى في كاليري.
الناسخ البشري أومأ برأسه عندما تلقى أمر شين تشانغ هو.
تاي هيوك ضحك وقال,
تاي هيوك ضحك وقال,
“… هل هناك شيء على ملابسي؟”
شين تشانغ هو كان يحدق في الشخص الآخر كما لو كان متحمساً. شيء ضخم كُتِب في دفتر الملاحظات.
“أثبت أنك لست جاسوساً زرعه شرطي ، وسأستمع إلى اقتراحك.”
“فهمت هيونغ. أنا فقط بحاجة للذهاب إلى غرفة بارك سونغ يول ورسم كل ما أراه؟”
بارك سونغ يول لم يتخيل أبداً أنه سيكون هدف الدب البني وبدأ يأكل في المكان الذي يجلس فيه عادة. ثم جاء إليه عدد قليل من الناس المتضخمين بأطباقهم.
“هل لا بأس في الجلوس هنا؟”
كان شخص لم يكن لديه أي صداقات وثيقة وبقي لوحده يقرأ الكتب أو يكتب الأشياء في دفتر ملاحظاته.
“من فضلك افعل ذلك.”
الناس الكبار كانوا رجال عصابات.
بارك سونغ يول نظر إلى الناس أمامه بتعبير حائر. على الرغم من أن غرفة الطعام لم تفرقهم كانت هناك منطقة معينة للعصابات. بطبيعة الحال ، احتلت العصابات أفضل مكان ، ولكن لماذا كانوا يجلسون بجانب قاتل متسلسل مثله؟
“ك-كم هذا رائع. هل فكرت في كل هذا بنفسك؟”
شين تشانغ هو كان معلم تاي هيوك. تاي هيوك لم يكن لينجو من 10 سنوات في هذا المكان لولاه. تاي هيوك نظر إلى شين تشانغ هو كما لو كان يقابل صديقاً بعد وقت طويل.
شين تشانغ هو صرخ بعينين واسعتين. كيم شول سو لم يكن لديه معلومات فحسب ، قدرته على التخطيط وإرهاب العدو كانت هائلة أيضاً.
شيء ما كان غريباً. مع ذلك ، بارك سونغ يول كان لوحده وكان هناك العديد من الناس أمامه. لم يستطع الرفض بأدب.
“إجلس.”
ثم جلس ثلاثة أو أربعة أشخاص ضخمين حول بارك سونغ يول. بدا وكأنهم يهددونه بعدم الهرب. وضع الأرز بهدوء في فمه. بينما كان بارك سونغ يول يستمتع بوجبته الناسخ البشري دخل غرفته بهدوء كما أمر شين تشانغ هو.
“… بارك سونغ يول.”
“إقرأه.”
شين تشانغ هو قام بإيماءات لحراسه الشخصيين لينسحبوا. بالطبع ، هو لم يثق كلياً بالشخص الآخر. على أية حال ، هو كان مستميت بما فيه الكفاية لمسك رأس الخيط.
شين تشانغ هو لعق شفتيه. اسم رجل يعرفه ظهر من فم المبتدئ.
“الآن ، سأبدأ العمل.”
“… لذا ما الفائدة التي ستحصل عليها من هذا؟”
الناسخ البشري فتش غرفة بارك سونغ يول ووجد بعض كتب الرسم. كانت هناك العديد من الصور والقصائد التي لا يمكن التعرف عليها. لم يكن لديه الكثير من الوقت ، لكنه يمكن أن ينسخ أكثر من نصف البنود الحالية.
في موقف حيث استسلم في منتصف الطريق ، ظهر اسمها من فم وافد جديد. بدأت أطراف أصابع شين تشانغ هو تهتز وهمس بصوت صغير حتى لا يستطيع حراسه السماع.
الناسخ البشري وضع كل أغراض بارك سونغ يول في مكانها الأصلي بتعبير مقتنع وتوجه إلى غرفة شين تشانغ هو.
“هي هي هي، هيونغ. ها هو ذا.”
بعد تأكيد البضاعة ، شين تشانغ هو أومأ برأسه ببطء.
بعد تأكيد البضاعة ، شين تشانغ هو أومأ برأسه ببطء.
تاي هيوك ضحك وقال,
كانت هناك معلومات عن الشركات التي تدخل وتغادر سجن التنين الأزرق، جدول المناوبة بساعات عمل الحراس، والطريق الذي سلكوه للوصول إلى هنا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك العديد من الوثائق السرية حول سجن التنين الأزرق ملأت دفتر الملاحظات الصغير. إذا كان من المعروف أن هذا في أيدي المجرمين ، بعض من رؤوس الناس المسؤولين سوف تطير بعيداً.
“لقد مررت بالكثير من المشاكل.”
“هي هي هي، هيونغ. ها هو ذا.”
الناسخ البشري تصرف بأدب تجاهه. بعد بضعة سنوات ، شين تشانغ هو سيكون مسؤول رفيع المستوى في كاليري. تصرف وكأن هذه لم تكن خسارة له.
الفصل 109 حرب السجن #1
بعد تأكيد البضاعة ، شين تشانغ هو أومأ برأسه ببطء.
“إنه لا شيء. من فضلك اتصل بي مرة أخرى إذا كنت بحاجة إلى أي شيء.”
“فقط انتظري سبع سنوات.”
ثم ارتعشت شفاه شين تشانغ هو.
“نعم.”
بارك سونغ يول لم يتخيل أبداً أنه سيكون هدف الدب البني وبدأ يأكل في المكان الذي يجلس فيه عادة. ثم جاء إليه عدد قليل من الناس المتضخمين بأطباقهم.
بعد أن غادر الناسخ البشري ، بدأ شين تشانغ هو بالنظر بمزيد من التفصيل.
كانت هناك بعض اللوحات التي تبدو مثل الخربشات لطلاب المدارس الابتدائية ، فضلاً عن بعض التمتمات.
كانت هناك بعض اللوحات التي تبدو مثل الخربشات لطلاب المدارس الابتدائية ، فضلاً عن بعض التمتمات.
“… لماذا يريد الوافد الجديد هذه الأشياء؟”
شين تشانغ هو لم يحلم أبداً بأنها ستكون رموز تشير إلى الأماكن التي خبأ فيها بارك سونغ يول جثث ضحاياه. غير أنه تلقى هذا المبلغ مقدماً. بارك سونغ يول سلم الألغاز كما وعد بها للوافد الجديد.
“شكراً لك أيها الدب البني. هناك أناس ينتظرون هذا.”
“…إذا وجدتها فأنا يمكنني أن أعطيك حياتي.”
“لقد انتظرت بالفعل 10 سنوات ، سبعة أكثر ليست طويلة جداً.”
في ذلك المساء ، كتب الوافد الجديد رسالة إلى شخص ما.
————
شين تشانغ هو قبل دفتر ملاحظات تاي هيوك وبدأ بقراءة المحتويات دون أن يقول أي شيء. لم يكن هناك حاجة لذلك.
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
