حرب السجن #4
الفصل 112 حرب السجن #4
كيم تاي سونغ نظر إلى تاي هيوك للحظة قبل أن يرش صلصة الصويا على عصيدته. لقد حركها عدة مرات قبل أن يأكل ببطء.
فم كيم تاي سونغ ارتعش. ظهرت العاطفة لأول مرة على وجه الرجل في منتصف العمر. ومع ذلك ، كيم تاي سونغ لم يكن من النوع الذي يأتي على قيد الحياة على مثل هذا الشيء.
كيم تاي سونغ وضع الخوخ على طبق تاي هيوك بدون أي تعبير. تاي هيوك قطعها إلى نصفين بملعقة وقال,
“هاه؟”
“أليست هذه أول مرة نلتقي فيها؟ لكن لماذا؟ أشعر بغرابة أنني قابلتك في مكان ما.”
“نعم. البيانات التي خاطرت بحياتك للحصول عليها ، اختفت بسبب إهمال مدير.”
تاي هيوك هو من وضعه هنا. بالطبع ، تاي هيوك لم يكن ينوي إخبار المفجر بذلك.
“… مستحيل.”
“هذا العالم صغير جداً. ربما تقابلنا في مكان ما؟”
@
“امم… بالفعل.”
تاي هيوك خدش ذقنه.
“مجموعة تايسونغ كانت تطور فيروساً جديداً. ستكون أكثر دراية بهذه الحقيقة من أي شخص آخر.”
“سآكله شاكراً.”
كان التلفزيون متاحاً أيضاً في السجن. ومع ذلك ، فإنه لا يعني أنهم يمكنهم أن يرو أحدث برامج الترفيه. فقط قناة “الثقافة” تم بثها. كان معظمهم من الأفلام الوثائقية والبرامج الثقافية التي اختارها برنامج الإصلاحيات التابع لوزارة العدل. ويمكنهم أيضاً مشاهدته لفترة معينة من الوقت قبل الذهاب إلى السرير.
“هاه؟”
في النهاية ، الأخبار الوحيدة من العالم الخارجي كانت في بعض الأحيان تُحرَر الأخبار على قناة الثقافة. الرجل الذي فجر مجموعة تايسونغ للانتقام لم يعرف نهاية قصتهِ. هذا ما كان يصوب إليه تاي هيوك.
@
“أنت شخص مثير للاهتمام حقاً. أنت الوحيد المجنون بما فيه الكفاية للقيام بمثل هذا الشيء السخيف للإنتقام من شركة كبيرة.”
فم كيم تاي سونغ ارتعش. ظهرت العاطفة لأول مرة على وجه الرجل في منتصف العمر. ومع ذلك ، كيم تاي سونغ لم يكن من النوع الذي يأتي على قيد الحياة على مثل هذا الشيء.
رقم 974 صفع على أحد عصي الحرس. أصابت وجه السجين الجالس بجانبه. في النهاية ، انضم السجناء القريبون في القتال.
“… لقد انتهيت من الأكل. سأنهض أولاً.”
“هذا هو العالم. هذا ليس عدلاً أبداً. لقد أذنبت وعلقت هنا. ومع ذلك ، لا يذهب كل المجرمين إلى السجن.”
“لقد وصلت للتو إلى هذا المكان ، لذا أعرف بعض المعلومات عن العالم الخارجي. سوف تصبح متحفزاً إذا استمعت لي.”
حتى الحراس الذين جاءوا لإيقافهم تورطوا في الصراع. وفي النهاية ، بدأت الحرب بين السجناء والحراس بسجق واحد.
مجموعة تايسونغ أدركت خيانة كيم تاي سونغ وحاولت إيقافه بأخذ عائلته كرهائن.
كيم تاي سونغ ، الذي كان على وشك النهوض من مقعده ، نظر إلى تاي هيوك مع تعبير بارد. ما الذي يمكن أن يغير قلبه؟ وضع الصينية مرة أخرى على الطاولة وسحب الخوخ المعلب من جيبه.
لقد حان وقت العشاء ، والقائمة كانت مرة أخرى نفس العصيدة القديمة. الآن كان مرهق جداً للتذمر حتى.
“أكلت الأرز والآن أشعر برغبة في تناول الفاكهة. هل تريد واحدة؟”
“اااااااااكك!”
“أيها المفجر. أنت مخطئ.”
“سآكله شاكراً.”
كيم تاي سونغ وضع الخوخ على طبق تاي هيوك بدون أي تعبير. تاي هيوك قطعها إلى نصفين بملعقة وقال,
@
‘ستكون الليلة حافلة.’
“مجموعة تايسونغ كانت تطور فيروساً جديداً. ستكون أكثر دراية بهذه الحقيقة من أي شخص آخر.”
“ولكن كان هناك حدث غير متوقع في مجموعة تايسونغ. الفيروس الذي اُستخدِم لإحتجاز الرهائن قد تحور. في النهاية ، اللقاح المعد لم ينجح وعائلتك ماتت.”
“……”
مجموعة متنوعة من التعبيرات عبرت وجه كيم تاي سونغ.
كان الحراس مسلحين بأسلحة صاعقة وبنادق غازية. إذا شين تشانغ هو ارتكب خطأ هنا ، فهو سيعاقب بالحبس الانفرادي. لكن مهما كان السجناء غاضبين لن ينفجروا بدون الزناد.
رقم 974 صفع على أحد عصي الحرس. أصابت وجه السجين الجالس بجانبه. في النهاية ، انضم السجناء القريبون في القتال.
“أنت لم تقصد فضحه في المقام الأول. كان عليك أن تتخلى عن كل شيء بنيته كباحث كبير. ومع ذلك ، كان الفيروس النهائي أكثر توحشاً مما كنت تعتقد.”
تاي هيوك قال الحقيقة بشأن قضية تايسونغ.
“أنت شخص مثير للاهتمام حقاً. أنت الوحيد المجنون بما فيه الكفاية للقيام بمثل هذا الشيء السخيف للإنتقام من شركة كبيرة.”
“الناس يصبحون مجانين بعد بقائهم هنا لفترة. اتركه وشأنه.”
“بعد ذلك غيرت رأيك. خاطرت بحياتك لكشف حقيقة ما فعلته مجموعة تايسونغ لوسائل الإعلام. أنا آسف ولكن لا أعرف ما حدث في هذه العملية ، أنا فقط أعرف النتائج.”
” — كما هو مخطط.”
“آه؟ الحبس الإنفرادي؟ لا يهمني ذلك بعد الآن! فقط دعني أقتل هذا الوغد!”
مجموعة تايسونغ أدركت خيانة كيم تاي سونغ وحاولت إيقافه بأخذ عائلته كرهائن.
عادة ، الغضب تجاه الحراس قد هدأ بالفعل. لكن منذ أمس ، سلوك الحراس أصبح سيئ جداً. آمر السجن أصدر أمراً قبل بضعة أيام بعدم إثارة أعصاب السجناء ، ومع ذلك بعض الحراس المجانين مازالوا يواصلون طغيانهم.
“ولكن كان هناك حدث غير متوقع في مجموعة تايسونغ. الفيروس الذي اُستخدِم لإحتجاز الرهائن قد تحور. في النهاية ، اللقاح المعد لم ينجح وعائلتك ماتت.”
“… سأطرد هؤلاء الأوغاد حالما أخرج من هنا.”
ارتعست يد كيم تاي سونغ. بغض النظر عن عدد السنوات التي مرت ، ظل الغضب في قلبه.
“… مستحيل.”
“نعم. صحيح. وهكذا ، وُلِد المفجر ، وقتلتُ أناساً أبرياء للانتقام لعائلتي. في النهاية ، حدث هذا. أنا لا أعرف لماذا أي شخص سيكون مهتماً في القصة حيث أصيب الجميع ودمر.”
@
“أيها المفجر. أنت مخطئ.”
شين تشانغ هو تمتم بتأنيب. بدا الأمر أشبه بحرب مع حراس السجن بدلاً من اليابانيين.
“هاه؟”
الفصل 112 حرب السجن #4
“لا يزال الوقت مبكراً جداً في القصة. ظننت أنك نجحت في إنتقامك لكنك دخلت السجن…”
“الناس يصبحون مجانين بعد بقائهم هنا لفترة. اتركه وشأنه.”
تاي هيوك توقف للحظة ونظر في عيني كيم تاي سونغ. ثم اختفت النظرة عندما بدأ يتحدث مجدداً,
“ألا تريد أن تنتقم من أفعالهم؟ هذه المرة ، لا تعتمد على وسائل الإعلام والشرطة واحكم عليهم مباشرة.”
“أعرف ما حدث لمجموعة تايسونغ بعد ذلك.”
كيم تاي سونغ أومأ برأسه.
“إذا كنت تعرف فأود أن أسمع ذلك.”
تاي هيوك خدش ذقنه.
للمرة الأولى ، شوق ظهر في صوته. تاي هيوك قال بتعبير راضي,
تاي هيوك خدش ذقنه.
“هذا هو العالم. هذا ليس عدلاً أبداً. لقد أذنبت وعلقت هنا. ومع ذلك ، لا يذهب كل المجرمين إلى السجن.”
مرت أربعة أيام منذ أن تغيرت الوجبات. الشكاوى من السجناء أصبحت حادة بما فيه الكفاية للظهور.
“… مستحيل.”
شين تشانغ هو تمتم بتأنيب. بدا الأمر أشبه بحرب مع حراس السجن بدلاً من اليابانيين.
شين تشانغ هو نظر إلى السجناء الهائجين بعيون جادة من زاوية الملعب. قال حارسه الشخصي,
“نعم. البيانات التي خاطرت بحياتك للحصول عليها ، اختفت بسبب إهمال مدير.”
حتى الآن ، تاي هيوك يمكنه تقليد وجوه خمسة حراس. كان من المستحيل التنكر تماماً مثلهم. الحراس يتجولون عندما لا يعملون ، لذا يمكن أن يحدث شيء خاطئ إذا صادفهم بالصدفة.
“ه-هذا…”
تاي هيوك نظر إلى الملاحظة التي أعطاها له كيم تاي سونغ. تحتوي على المكونات اللازمة لصنع قنبلة. كيم تاي سونغ وعد بأن بإمكانه إحداث إنفجار كبير في السجن بهذه الأشياء.
كيم تاي سونغ صنع قنبلة لتحطيم مجموعة تايسونغ. ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافياً لجعل التكتل الكوري ينهار.
“و رئيس مجموعة تايسونغ، سونغ وون جين أطلق سراحه منذ فترة قصيرة. قام باحث كبير بالإنتحار. ترك رسالة إنتحار ذكر فيها أنه فعل كل شيء بنفسه. وفي النهاية ، اضطر مسؤولو مجموعة تايسونغ المعتقلون إلى دفع غرامة فقط. كم سيكون هذا المبلغ؟”
“……”
“200 مليون. هذه هي قيمة حياة عائلتك والباحثين.”
“… آآآآآه!”
“آه؟ الحبس الإنفرادي؟ لا يهمني ذلك بعد الآن! فقط دعني أقتل هذا الوغد!”
كيم تاي سونغ صرخ فجأة ، مما جعل السجناء يقفزون.
عادة ، الغضب تجاه الحراس قد هدأ بالفعل. لكن منذ أمس ، سلوك الحراس أصبح سيئ جداً. آمر السجن أصدر أمراً قبل بضعة أيام بعدم إثارة أعصاب السجناء ، ومع ذلك بعض الحراس المجانين مازالوا يواصلون طغيانهم.
“سآكله شاكراً.”
“لماذا يفعل ذلك؟”
“الناس يصبحون مجانين بعد بقائهم هنا لفترة. اتركه وشأنه.”
“… لقد انتهيت من الأكل. سأنهض أولاً.”
تاي هيوك همس لـ كيم تاي سونغ.
“… أنا، ماذا…؟”
“إذن ماذا يجب أن تفعل؟ لا يمكنك الخروج من هنا حتى تموت. المدراء التنفيذيون لمجموعة تايسونغ قد عادوا بالفعل إلى الشركة وكأن شيئا لم يحدث ، ووسائط الإعلام لم تبلغ عن ذلك. إنهم فقط يتذكرون أنه كان هناك مفجر مجنون. هل من الممكن أن ينتهي الأمر هكذا؟”
“الناس يصبحون مجانين بعد بقائهم هنا لفترة. اتركه وشأنه.”
“… أنا، ماذا…؟”
بام!
“هاه؟ نحن في الزنزانات في الليل…”
“لقد فشل إنتقامك لأنك ظننت أن هذا العالم عادل. ظننت أن الخصم سيُحكَم عليه قبل أن تكشف خطاياهم؟ لكن هذه كوريا الجنوبية.”
974 صرخ بينما يدهس السجق على يده في نفس الوقت.
كان الحراس مسلحين بأسلحة صاعقة وبنادق غازية. إذا شين تشانغ هو ارتكب خطأ هنا ، فهو سيعاقب بالحبس الانفرادي. لكن مهما كان السجناء غاضبين لن ينفجروا بدون الزناد.
“كوهووووه…”
“إذن ماذا يجب أن تفعل؟ لا يمكنك الخروج من هنا حتى تموت. المدراء التنفيذيون لمجموعة تايسونغ قد عادوا بالفعل إلى الشركة وكأن شيئا لم يحدث ، ووسائط الإعلام لم تبلغ عن ذلك. إنهم فقط يتذكرون أنه كان هناك مفجر مجنون. هل من الممكن أن ينتهي الأمر هكذا؟”
“هذا العالم صغير جداً. ربما تقابلنا في مكان ما؟”
“ألا تريد أن تنتقم من أفعالهم؟ هذه المرة ، لا تعتمد على وسائل الإعلام والشرطة واحكم عليهم مباشرة.”
“هيونغ. تشول سو كان محقاً. الحراس يتصرفون بسخافة والشكاوى من السجناء ترتفع إلى عنان السماء.”
عادة ، الغضب تجاه الحراس قد هدأ بالفعل. لكن منذ أمس ، سلوك الحراس أصبح سيئ جداً. آمر السجن أصدر أمراً قبل بضعة أيام بعدم إثارة أعصاب السجناء ، ومع ذلك بعض الحراس المجانين مازالوا يواصلون طغيانهم.
كيم تاي سونغ عض شفتيه. لو استطاع ، لكان ضحك ومات على الفور بدلاً من الذهاب للسجن. بالرغم من ذلك ، كيم تاي سونغ لم يكن غبياً كفاية ليصدق الشخص الآخر.
“أيها الوغد اللعين!”
“إذاً انتظرني هناك.”
“هل هذا ممكن؟”
مجموعة تايسونغ أدركت خيانة كيم تاي سونغ وحاولت إيقافه بأخذ عائلته كرهائن.
“نعم. لعقد صفقة ، سأظهر يدي أولاً. سأخبرك بالمزيد الليلة.”
“واو ، أولئك الأوباش الأوغاد. أليس هذا كثير؟”
“هاه؟ نحن في الزنزانات في الليل…”
مرت أربعة أيام منذ أن تغيرت الوجبات. الشكاوى من السجناء أصبحت حادة بما فيه الكفاية للظهور.
“هل هذا منطقي؟ نحن الوحيدون الذين نتضور جوعاً.”
“إذاً انتظرني هناك.”
تاي هيوك عض النصف الآخر من الخوخ. لسانه استمتع بالطعم الحلو للسكر.
في تلك الليلة ، كيم تاي سونغ فتح فمه ونظر إلى الشخص الآخر. كيم شول سو دخل الزنزانة مرتدياً ملابس حارس.
ترجمة: nilla
@
‘هذا إستعمال طويل المدى.’
تاي هيوك عض النصف الآخر من الخوخ. لسانه استمتع بالطعم الحلو للسكر.
كيم تاي سونغ وعد بالتعاون مع تاي هيوك مقابل إخراجه ومساعدته في الانتقام من مجموعة تايسونغ.
الفصل 112 حرب السجن #4
“اقتلهم!”
‘يمكنه صنع قنبلة كبيرة تفجر المباني.’
تاي هيوك توقف للحظة ونظر في عيني كيم تاي سونغ. ثم اختفت النظرة عندما بدأ يتحدث مجدداً,
“هل هذا منطقي؟ نحن الوحيدون الذين نتضور جوعاً.”
القنابل الأربعة التي تركها كانت مفيدة جداً في الأشهر القليلة الماضية. لكن هل يمكنه تكميلها؟ كان يكفي مع مهارات الجريمة.
تاي هيوك نظر إلى الملاحظة التي أعطاها له كيم تاي سونغ. تحتوي على المكونات اللازمة لصنع قنبلة. كيم تاي سونغ وعد بأن بإمكانه إحداث إنفجار كبير في السجن بهذه الأشياء.
شين تشانغ هو تمتم بتأنيب. بدا الأمر أشبه بحرب مع حراس السجن بدلاً من اليابانيين.
“الناس يصبحون مجانين بعد بقائهم هنا لفترة. اتركه وشأنه.”
تاي هيوك كان مدركاً لمهاراته أكثر من أي شخص آخر.
كيم تاي سونغ نظر إلى تاي هيوك للحظة قبل أن يرش صلصة الصويا على عصيدته. لقد حركها عدة مرات قبل أن يأكل ببطء.
‘ستكون الليلة حافلة.’
كان التلفزيون متاحاً أيضاً في السجن. ومع ذلك ، فإنه لا يعني أنهم يمكنهم أن يرو أحدث برامج الترفيه. فقط قناة “الثقافة” تم بثها. كان معظمهم من الأفلام الوثائقية والبرامج الثقافية التي اختارها برنامج الإصلاحيات التابع لوزارة العدل. ويمكنهم أيضاً مشاهدته لفترة معينة من الوقت قبل الذهاب إلى السرير.
“سآكله شاكراً.”
تاي هيوك تحقق من حالة يو تشول هو ، الذي كان نائماً تماماً ، ودخل النفق. لم ينسى أخذ المفاتيح المخفية عند المدخل. لقد إنتزعه من حارس جديد قبل بضعة أيام. الحارس سيعاني بعد أن يعرف أنه فقده.
عادة ، الغضب تجاه الحراس قد هدأ بالفعل. لكن منذ أمس ، سلوك الحراس أصبح سيئ جداً. آمر السجن أصدر أمراً قبل بضعة أيام بعدم إثارة أعصاب السجناء ، ومع ذلك بعض الحراس المجانين مازالوا يواصلون طغيانهم.
بعد مغادرة الزنزانة ، تاي هيوك أدرك موقع الحراس بالتجسس. كان لديه الكثير ليفعله الليلة. أولاً ، كان عليه جمع المواد المتفجرة ثم سرقة وجوه الحراس المتبقين لحرب شاملة.
‘يمكنه صنع قنبلة كبيرة تفجر المباني.’
حتى الآن ، تاي هيوك يمكنه تقليد وجوه خمسة حراس. كان من المستحيل التنكر تماماً مثلهم. الحراس يتجولون عندما لا يعملون ، لذا يمكن أن يحدث شيء خاطئ إذا صادفهم بالصدفة.
“هذا العالم صغير جداً. ربما تقابلنا في مكان ما؟”
وهناك حاجة إلى قدر أكبر من أشكال التمويه لضمان سلامته. سيضاعف الرقم الليلة.
تاي هيوك قال الحقيقة بشأن قضية تايسونغ.
لقد حان وقت العشاء ، والقائمة كانت مرة أخرى نفس العصيدة القديمة. الآن كان مرهق جداً للتذمر حتى.
“200 مليون. هذه هي قيمة حياة عائلتك والباحثين.”
تاي هيوك غير ملابسه بأخرى مزيفة واختفى في الظلام.
@
مرت أربعة أيام منذ أن تغيرت الوجبات. الشكاوى من السجناء أصبحت حادة بما فيه الكفاية للظهور.
“هذا هو العالم. هذا ليس عدلاً أبداً. لقد أذنبت وعلقت هنا. ومع ذلك ، لا يذهب كل المجرمين إلى السجن.”
مرت أربعة أيام منذ أن تغيرت الوجبات. الشكاوى من السجناء أصبحت حادة بما فيه الكفاية للظهور.
بام!
الآن وقت التمرين الممتع. وكان وقت التمرين لمدة 60 دقيقة فقط في اليوم ، وكان وقتاً ثميناً جداً للسجناء. كانت الفرصة الوحيدة لهم لتجربة الهواء البارد وتحريك أجسادهم بحرية.
“أيها المفجر. أنت مخطئ.”
كالمعتاد ، ناس بعقول مماثلة إجتمعوا سوية للعب تنس الريشة أو كرة السلة. ومع ذلك ، فإنها لم تكن قادرة على تناول وجبة مناسبة لعدة أيام. السجناء الوحيدون الذين يقفزون هم الأجانب.
كيم تاي سونغ نظر إلى تاي هيوك للحظة قبل أن يرش صلصة الصويا على عصيدته. لقد حركها عدة مرات قبل أن يأكل ببطء.
السجناء الكوريون الجنوبيون تجمعوا في زاوية وشتموا على الحراس.
“أيها المفجر. أنت مخطئ.”
“هل هذا منطقي؟ نحن الوحيدون الذين نتضور جوعاً.”
“ولكن كان هناك حدث غير متوقع في مجموعة تايسونغ. الفيروس الذي اُستخدِم لإحتجاز الرهائن قد تحور. في النهاية ، اللقاح المعد لم ينجح وعائلتك ماتت.”
“ذلك الحارس هناك على وشك رمي طعامه بعيداً. ألا يستطيع رش بعض البقايا على أرزي؟”
مرت أربعة أيام منذ أن تغيرت الوجبات. الشكاوى من السجناء أصبحت حادة بما فيه الكفاية للظهور.
كيم تاي سونغ عض شفتيه. لو استطاع ، لكان ضحك ومات على الفور بدلاً من الذهاب للسجن. بالرغم من ذلك ، كيم تاي سونغ لم يكن غبياً كفاية ليصدق الشخص الآخر.
“أليست هذه أول مرة نلتقي فيها؟ لكن لماذا؟ أشعر بغرابة أنني قابلتك في مكان ما.”
“واو ، أولئك الأوباش الأوغاد. أليس هذا كثير؟”
“إذا كنت تعرف فأود أن أسمع ذلك.”
“كنت أشم حول المطبخ واكتشفت حارس يأكل. تباً… ظننت أن كل الذرة قد اختفت.”
“… سأطرد هؤلاء الأوغاد حالما أخرج من هنا.”
“أليست هذه أول مرة نلتقي فيها؟ لكن لماذا؟ أشعر بغرابة أنني قابلتك في مكان ما.”
مجموعة تايسونغ أدركت خيانة كيم تاي سونغ وحاولت إيقافه بأخذ عائلته كرهائن.
“متى ستنتهي؟ خذني أنا أيضاً. أنا فقط مددت…”
“ولكن كان هناك حدث غير متوقع في مجموعة تايسونغ. الفيروس الذي اُستخدِم لإحتجاز الرهائن قد تحور. في النهاية ، اللقاح المعد لم ينجح وعائلتك ماتت.”
المحادثة الدامية كانت قد إنتهت.
“آه ، أنا آسف. النقانق الثمينة اختفت.”
“ه-هذا…”
عادة ، الغضب تجاه الحراس قد هدأ بالفعل. لكن منذ أمس ، سلوك الحراس أصبح سيئ جداً. آمر السجن أصدر أمراً قبل بضعة أيام بعدم إثارة أعصاب السجناء ، ومع ذلك بعض الحراس المجانين مازالوا يواصلون طغيانهم.
شين تشانغ هو نظر إلى السجناء الهائجين بعيون جادة من زاوية الملعب. قال حارسه الشخصي,
“هيونغ. تشول سو كان محقاً. الحراس يتصرفون بسخافة والشكاوى من السجناء ترتفع إلى عنان السماء.”
الفصل 112 حرب السجن #4
“ولكن كان هناك حدث غير متوقع في مجموعة تايسونغ. الفيروس الذي اُستخدِم لإحتجاز الرهائن قد تحور. في النهاية ، اللقاح المعد لم ينجح وعائلتك ماتت.”
شين تشانغ هو تمتم بتأنيب. بدا الأمر أشبه بحرب مع حراس السجن بدلاً من اليابانيين.
“قد تكون هناك حرب حقاً ، لكنها لا تزال تفتقر إلى النار. ثلاثة أيام… نحن فقط بحاجة إلى الانتظار ثلاثة أيام.”
“هل هذا منطقي؟ نحن الوحيدون الذين نتضور جوعاً.”
كان الحراس مسلحين بأسلحة صاعقة وبنادق غازية. إذا شين تشانغ هو ارتكب خطأ هنا ، فهو سيعاقب بالحبس الانفرادي. لكن مهما كان السجناء غاضبين لن ينفجروا بدون الزناد.
أرجوك التزم الصمت…
شين تشانغ هو أغلق عينيه وتوسل. ومع ذلك ، اندلعت نيران الحرب من مكان صغير جداً.
@
“إذن ماذا يجب أن تفعل؟ لا يمكنك الخروج من هنا حتى تموت. المدراء التنفيذيون لمجموعة تايسونغ قد عادوا بالفعل إلى الشركة وكأن شيئا لم يحدث ، ووسائط الإعلام لم تبلغ عن ذلك. إنهم فقط يتذكرون أنه كان هناك مفجر مجنون. هل من الممكن أن ينتهي الأمر هكذا؟”
لقد حان وقت العشاء ، والقائمة كانت مرة أخرى نفس العصيدة القديمة. الآن كان مرهق جداً للتذمر حتى.
“اللعنة ، مرة أخرى؟ إذاً علي أن آكل الذي كنت أحتفظ به.”
“هيونغ. تشول سو كان محقاً. الحراس يتصرفون بسخافة والشكاوى من السجناء ترتفع إلى عنان السماء.”
السجين 974 سحب النقانق التي كان يخفيها. لقد كان طعام الطوارئ الثمين الذي حصل عليه من المتجر. بدأ يقشرها لكي يأكلها.
لكن مع توقيت مثالي ، أحد الحراس ضرب ذراعه. السجق سقط وتدحرج على الأرض. عين رقم 947 اتسعت.
“إذا كنت تعرف فأود أن أسمع ذلك.”
“س-سجقي!”
لحسن الحظ ، كانت منطقة الجلد تلامس الأرض لذا لا يزال بإمكانه أكلها إذا قطعها قليلاً.
“آه ، أنا آسف. النقانق الثمينة اختفت.”
ضحك الحارس و داس على يد 974 التي كانت تمتد لالتقاط السجق.
“كاااا!”
974 صرخ بينما يدهس السجق على يده في نفس الوقت.
“آه، آسف… لم أكن أتوقع منك أن تلتقطها لتأكلها. حسناً. أعتقد أنه يمكنك أكله إذا نظفته جيداً. هاها!”
في النهاية ، 974 لا يمكنه التحمل بعد الآن وانفجر.
“… أنا، ماذا…؟”
@
“أيها الوغد اللعين!”
عادة ، الغضب تجاه الحراس قد هدأ بالفعل. لكن منذ أمس ، سلوك الحراس أصبح سيئ جداً. آمر السجن أصدر أمراً قبل بضعة أيام بعدم إثارة أعصاب السجناء ، ومع ذلك بعض الحراس المجانين مازالوا يواصلون طغيانهم.
بام!
“اااااااااكك!”
لقد لكم الحارس الذي داس على أصابعه. بعد ذلك حراس المراقبة ركضوا مع عصيهم.
“هيونغ. تشول سو كان محقاً. الحراس يتصرفون بسخافة والشكاوى من السجناء ترتفع إلى عنان السماء.”
“أنت هناك! ماذا تفعل الآن؟ ضعه في الانفرادي!”
“آه؟ الحبس الإنفرادي؟ لا يهمني ذلك بعد الآن! فقط دعني أقتل هذا الوغد!”
رقم 974 صفع على أحد عصي الحرس. أصابت وجه السجين الجالس بجانبه. في النهاية ، انضم السجناء القريبون في القتال.
“آه ، أنا آسف. النقانق الثمينة اختفت.”
“هاه؟”
“إذاً انتظرني هناك.”
“اقتلهم!”
“اااااااااكك!”
كيم تاي سونغ عض شفتيه. لو استطاع ، لكان ضحك ومات على الفور بدلاً من الذهاب للسجن. بالرغم من ذلك ، كيم تاي سونغ لم يكن غبياً كفاية ليصدق الشخص الآخر.
“نعم. البيانات التي خاطرت بحياتك للحصول عليها ، اختفت بسبب إهمال مدير.”
“ملاااااااااعين!”
حتى الحراس الذين جاءوا لإيقافهم تورطوا في الصراع. وفي النهاية ، بدأت الحرب بين السجناء والحراس بسجق واحد.
“أنت هناك! ماذا تفعل الآن؟ ضعه في الانفرادي!”
الحارس الذي داس على النقانق كان لديه نزيف في الأنف. ومع ذلك ، ابتسم ولعق شفتيه. الحارس تمتم بصوت صغير,
“هيونغ. تشول سو كان محقاً. الحراس يتصرفون بسخافة والشكاوى من السجناء ترتفع إلى عنان السماء.”
” — كما هو مخطط.”
————
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
