حرب السجن #5
الفصل 113 حرب السجن #5
كانت هناك بعض الحالات حيث كانت الحرب سببها أشياء صغيرة حقاً. على أية حال ، سجق واحد فقط سبب حرب في السجن.
“……”
آمر السجن جلس في مكتبه وأمسك بالشعيرات القليلة المتبقية لديه.
“… في غضون يومين فقط ، المكونات ستصل ، و ستتناولون وجبة طبيعية مرة أخرى. لكنكم لا تستطيعون أن تتحملو فقط هذا القدر…”
“هل هذا منطقي؟”
في تلك اللحظة ، شخص ما مشى بهدوء إلى شين تشانغ هو.
ومع ذلك ، كان آمر السجن مخطئاً. فقط الآمر وحراس السجن الذين عرفوا هذه الحقيقة ، في حين أن السجناء لم يعرفوا متى سيُسمح لهم بتناول الطعام المناسب مرة أخرى. كم من الناس سوف تكون قادرة على تحمل ذلك والانتظار؟
آمر السجن جلس في مكتبه وأمسك بالشعيرات القليلة المتبقية لديه.
هذا المكان كان سجناً. قُسِّمَ بين السجناء والحراس الذين أداروهم. يمكن للحراس المغادرة أسبوعيًا للراحة وإعادة الطاقة. ومع ذلك ، لن يتمكن أولئك المعتقلون هنا من المغادرة حتى انتهاء العقوبة ، أو حتى إطلاق سراحهم المشروط.
“يا- يا إلهي! ه-هذا مفتاح مستودع الأسلحة!”
“إيه؟ بائع السجائر؟”
بالنسبة لهم ، وقت التمرين ووقت الوجبات كانت اللحظات الوحيدة التي يمكن أن تخفف من إجهادهم. كل هذا فُقِدَ في نفس الوقت.
عيون شين تشانغ هو اتسعت.
آمر السجن لم يأخذ في نظر الإعتبار مشاعر السجناء على الإطلاق. إذا فعل ، حادثة التسمم الغذائي ونقص الطعام لمدة أسبوع قد تنتهي بشكل مختلف. ومع ذلك ، فإن آمر السجن اعتبر السجناء أشخاصاً ينبغي السيطرة عليهم وتثقيفهم. احتمال انحناءهِ بأي طريقة أخرى كانت صفر بالمئة.
شين تشانغ هو ابتلع لعابه ونظر إلى تاي هيوك.
“الآن ، الوضع عاجل.”
“همفف…!”
ثم فتح النائب، الذي كان يراقب آمر السجن بعناية، فمه وقال.
“هيونغ! هناك الكثير من العصي وعبوات الغاز المسيل للدموع هنا!”
“أولاً ، غرفة الطعام والصالة مشغولان تماماً.”
“إذن أعتقد أنهم مسلحين بأدوات الطبخ.”
“نعم. لكن معظمهم لم يصب بأذى لأنه لا يوجد الكثير من الأدوات.”
“سعال!”
“لحسن الحظ ، لا يمكنهم دخول المستودع لأنه مغلق.”
لكن بارك جون شيك حاول نسيان ألمه بالتفكير في هدف غضبه.
لقد كان من حسن حظ موقف آمر السجن. يحتوي المستودع على أسلحة للتحضير لأي وضع. الغاز المسيل للدموع ، أقنعة الغاز ، صادمات كهربائية ، بنادق الغاز ، إلخ…
“نعم. أريدك أيضاً أن تعطيني بارك سونغ يول في هذه الصفقة.”
“ولهذا السبب أنا أصرح باستخدام الأسلحة النارية في السجن. أليست هذه هي الطريقة الوحيدة لإنهاء هذا؟”
شين تشانغ هو تنهد بينما كان ينظر إلى بارك جون شيك. أحد أتباعه تسبب في مثل هذا الحادث الكبير…
“هذا صحيح. على الرغم من أن مجموعات حقوق الإنسان لن تعترض؟”
تاي هيوك ضحك وقال,
شين تشانغ هو قال في نبرة ثقيلة,
“ليس وكأنهم يستمتعون بأي حرية من زنزانتهم. إستعد لقمعهم. سيتم وضع كل منهم في الحبس الانفرادي.”
“أيها الآمر… هناك الكثير من المساجين المتورطين لنتيكون هناك مساحة كافية في الحبس الانفرادي.”
حدق آمر السجن في النائب وصرخ,
“إدن زِدّهُ أكثر! على أي حال ، لديك ساعة ونصف لإيقافهم. سأتولى القيادة.”
“… ك-كيف حصلت على هذا؟”
“مفهوم!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
@
“نعم. لكن معظمهم لم يصب بأذى لأنه لا يوجد الكثير من الأدوات.”
في نفس الوقت ، رقم 974 كان يتم تصطيف أصابعه في غرفة الطعام.
“كووووووه!”
المهمة تم القيام بها دون تخدير ، لذلك كان مؤلماً للغاية. وإذا ذهب إلى المستوصف ، يمكن أن يتلقى العلاج المناسب ، ولكن سينتهي به الأمر بضربه من قبل الحراس.
“رقم 974 … آه ، أنا آسف. لقد أصبحت هذه عادة. بارك جون شيك، أرجوك تحمل الألم.”
بائع السجائر كان يلف إنبوبه الحديدي حول الأرجاء.
“… كلمات الأدميرال يي سون سين.”
لكن بارك جون شيك حاول نسيان ألمه بالتفكير في هدف غضبه.
“أي-أين ذلك الحارس اللقيط!”
“أنا آسف لكني لا أعرف…”
“م-مدهش!”
“اللعنة!”
“شكراً على المديح. على أي حال ، هذه الحرب يمكن الفوز بها بالتأكيد إذا كنا نسحب الوقت. بناء قلعة داخل السجن. لكنني مللت قليلاً لذا أعددت بعض الألعاب الممتعة خلال هذا الوقت.”
علاج بارك جون شيك انتهى ، رغم أنه كان قاسياً بعض الشيء. بارك جون شيك نظر حوله بملابس ممزقة ويد ملفوفة في ضمادة.
“لا أعرف إذا كنت تتذكر ، لكن قلت أنني سأتعاون مع الحرب. هو نفس الشيء مرة أخرى هذه المرة.”
“الموارد؟”
“… اختفى كالشبح. من الواضح أنه كان هنا…”
المهمة تم القيام بها دون تخدير ، لذلك كان مؤلماً للغاية. وإذا ذهب إلى المستوصف ، يمكن أن يتلقى العلاج المناسب ، ولكن سينتهي به الأمر بضربه من قبل الحراس.
@
“هل هذا منطقي؟”
“أنا آسف لكني لا أعرف…”
“نعم. لكن معظمهم لم يصب بأذى لأنه لا يوجد الكثير من الأدوات.”
بارك جون شيك حملق في الحراس المربوطين في إحدى زوايا المطعم. كانوا أولئك الذين رأوا حارس السجن يتعرض للاعتداء وجاءوا للمساعدة. ولكن على الرغم من تسليحهم بأسلحة الغاز وعصي ، فإنه ليس باليد حيلة سوى أن يُطغى عليهم من قبل الفرق الهائل في الأرقام.
عيون شين تشانغ هو اتسعت.
“حصلت على هذا عن طريق الصدفة. هناك بعض الأشياء المثيرة للاهتمام للغاية مختلطة.”
“لا بأس. بغض النظر عن أي شيء ، الذهاب ضد الحراس هو أكثر من اللازم.”
“همفف…!”
“عليك أن تجعل الحرب أكبر من أجل البقاء على قيد الحياة. أعلم أن هناك خطب ما بسفن السجن. ولهذا لم يتم توزيع الطعام بشكل صحيح.”
الحراس الملزمون لا يستطيعون أن يفعلو أي شئ سوى الصراخ. بارك جون شيك اقترب منهم وصفع خدود أحد الحراس.
“من الواضح أنه هرب كالفأر. اللعنة ، لقد قُبِض علي من قبل عفريت حقيقي.”
كانت هناك بعض الحالات حيث كانت الحرب سببها أشياء صغيرة حقاً. على أية حال ، سجق واحد فقط سبب حرب في السجن.
“أين الوغد الذي جعل أصابعي هكذا!”
“هذا يكفي لتسليحنا جميعاً!”
الحارس المربوط هز رأسه بيأس.
الحارس المربوط هز رأسه بيأس.
“شييييه…”
كانت هناك بعض الحالات حيث كانت الحرب سببها أشياء صغيرة حقاً. على أية حال ، سجق واحد فقط سبب حرب في السجن.
بارك جون شيك بصق وتمتم,
“……”
“شييييه…”
“من الواضح أنه هرب كالفأر. اللعنة ، لقد قُبِض علي من قبل عفريت حقيقي.”
“شكراً على المديح. على أي حال ، هذه الحرب يمكن الفوز بها بالتأكيد إذا كنا نسحب الوقت. بناء قلعة داخل السجن. لكنني مللت قليلاً لذا أعددت بعض الألعاب الممتعة خلال هذا الوقت.”
“أخبرتك. سأتعاون في هذه الحرب. سأوفر الموارد.”
بارك جون شيك تذكر وجه ذلك الحارس ذو الإبتسامة الشريرة.
“م-مدهش!”
“نعم. لكن معظمهم لم يصب بأذى لأنه لا يوجد الكثير من الأدوات.”
“هل تحتاج أي أسلحة من هنا؟”
لقد لكم الحارس بقبضته. تلك كانت بداية كل شيء.
بائع السجائر كان يلف إنبوبه الحديدي حول الأرجاء.
بارك جون شيك اقترب من شين تشانغ هو وسأل,
“هيونغ. ماذا سنفعل الآن؟”
راقب شين تشانغ هو بهدوء بينما التقط رجاله الأشياء المخزنة في مستودع الأسلحة. أصيب الحارس عند المدخل بأنبوب حديدي وجده بائع السجائر في مكان ما. وأظهر لهم خدعة سحرية حيث فتح الباب الذي كان مغلقاً مع التعرف على القزحية.
“هوو…”
“في وقت سابق ، يمكن كسب المعركة بسبب الاختلاف الساحق في قوة النيران ؛ ومع ذلك ، بمجرد مغادرتنا من هنا ، العشرات من الحراس المسلحين سيكونون بالإنتطار. لن تنجح الخطة إلا إذا تمكنا من محاربتهم على قدم المساواة. هذا مستحيل…”
“يبدو أن لديك الكثير من المخاوف.”
شين تشانغ هو تنهد بينما كان ينظر إلى بارك جون شيك. أحد أتباعه تسبب في مثل هذا الحادث الكبير…
“تريد إنهاء هذه الحادثة بطريقة لا تزيد من فترة سجنك ، لكن ذلك ليس سهلاً.”
بعد ذلك الحارس الشخصي بجانب شين تشانغ هو عبس و قاطع,
“هل تقول ذلك الآن؟ إمسك سكيناً وعالج الأمر بنفسك. لا تعتمد على هيونغ طوال الوقت!”
“أولاً ، سأوجز بإيجاز الحالة. هناك شيئان يجعلانك مضطرباً الآن.”
“لقد رُمِيَ النرد بالفعل. على أقل تقدير ، نحن بحاجة إلى الاستعداد لأولئك الذين هنا لزيادة عقوباتهم.”
“… أنا خجلان. ومع ذلك ، لم أستطع تحمل ذلك.”
“هل تعتقد أنه سيكون الأمر بخير إذا كنت الإجابة من هذا القبيل؟!”
الحراس الملزمون لا يستطيعون أن يفعلو أي شئ سوى الصراخ. بارك جون شيك اقترب منهم وصفع خدود أحد الحراس.
بدا الأمر وكأن معركة ستندلع بين رجاله. شين تشانغ هو فتح فمه وتحدث,
“تريد إنهاء هذه الحادثة بطريقة لا تزيد من فترة سجنك ، لكن ذلك ليس سهلاً.”
“تريد إنهاء هذه الحادثة بطريقة لا تزيد من فترة سجنك ، لكن ذلك ليس سهلاً.”
“لقد رُمِيَ النرد بالفعل. على أقل تقدير ، نحن بحاجة إلى الاستعداد لأولئك الذين هنا لزيادة عقوباتهم.”
“… ألعاب؟”
بارك جون شيك اقترب من شين تشانغ هو وسأل,
“نعم. أريدك أيضاً أن تعطيني بارك سونغ يول في هذه الصفقة.”
“لا بأس. بغض النظر عن أي شيء ، الذهاب ضد الحراس هو أكثر من اللازم.”
“إذا أخبرني هيونغ فسأذهب للجحيم من أجلك. إنه قرار هيونغ.”
“لا بأس. بغض النظر عن أي شيء ، الذهاب ضد الحراس هو أكثر من اللازم.”
بائع السجائر كان يلف إنبوبه الحديدي حول الأرجاء.
“في وقت سابق ، يمكن كسب المعركة بسبب الاختلاف الساحق في قوة النيران ؛ ومع ذلك ، بمجرد مغادرتنا من هنا ، العشرات من الحراس المسلحين سيكونون بالإنتطار. لن تنجح الخطة إلا إذا تمكنا من محاربتهم على قدم المساواة. هذا مستحيل…”
العشرات من العيون ركزت على شين تشانغ هو. في الخارج ، كان جزءاً من عصابة كبيرة لكنه كان مجرد سجين هنا. كان محدوداً في ما يمكن أن يفعله.
“الآن ، الوضع عاجل.”
شين تشانغ هو ابتلع لعابه ونظر إلى تاي هيوك.
في تلك اللحظة ، شخص ما مشى بهدوء إلى شين تشانغ هو.
“الآن ، الوضع عاجل.”
“… كيم تشول سو؟”
“… كلمات الأدميرال يي سون سين.”
“إيه؟ بائع السجائر؟”
“كووووووه!”
عينا شين تشانغ هو ضاقت عندما نظر إلى الشخص الآخر. حدث الشجار في المنطقة التي كانت تجلس فيها عصابة شين تشانغ هو. معظمهم أصبح متورطاً في القتال. لكن لماذا كان هذا الشخص هنا؟ لا ، منذ متى كان هنا؟
“هذا يكفي لتسليحنا جميعاً!”
“أرى ما تعنيه. أريد أن أظهر طعم مرير لليابانيين.”
تاي هيوك كان متنكراً كعضو في مجموعة شين تشانغ هو أولاً. ثم أصبح حارساَ لإضطهاد السجناء. والآن ، هو كان هنا مع وجه كيم تشول سو. المجموعتان هنا كانتا ترقصان على راحة يديه. كل هذا كان ممكناً بمساعدة مهاراته في الجريمة.
“يبدو أن لديك الكثير من المخاوف.”
“يبدو أن لديك الكثير من المخاوف.”
شين تشانغ هو عض شفتيه. بعد سنوات قليلة ، سيصبح مسؤولاً رفيع المستوى في المنظمة بعد مغادرته هذا المكان. ومع ذلك ، إذا زاد مدة العقوبة عن غير قصد ، فهل سينتظره الرئيس؟
بدا الأمر وكأن معركة ستندلع بين رجاله. شين تشانغ هو فتح فمه وتحدث,
ومع ذلك ، لم يكن من الممكن التخلص من أولئك الذين تبعوا شين تشانغ هو. مهما كان القرار الذي اتخذه لن تعجبه النتائج. بالرغم من ذلك ، شين تشانغ هو لم يكشف بأنه كان متوتر.
“كوه. بائع السجائر يبدو أنك مشغول جداً بعملك. هل جئت إلى هذه الحرب لبيع السجائر؟”
في نفس الوقت ، رقم 974 كان يتم تصطيف أصابعه في غرفة الطعام.
تاي هيوك ضحك وقال,
المهمة تم القيام بها دون تخدير ، لذلك كان مؤلماً للغاية. وإذا ذهب إلى المستوصف ، يمكن أن يتلقى العلاج المناسب ، ولكن سينتهي به الأمر بضربه من قبل الحراس.
“لا أعرف إذا كنت تتذكر ، لكن قلت أنني سأتعاون مع الحرب. هو نفس الشيء مرة أخرى هذه المرة.”
“ليس وكأنهم يستمتعون بأي حرية من زنزانتهم. إستعد لقمعهم. سيتم وضع كل منهم في الحبس الانفرادي.”
“هذا ليس صعباً.”
“ها؟ أنت ضميري للغاية. أنا آسف ، لكن ما نتعامل معه الآن هو الحراس ، وليس اليابانيون. ما الذي يمكنك القيام به للمساعدة؟”
“أولاً ، سأوجز بإيجاز الحالة. هناك شيئان يجعلانك مضطرباً الآن.”
“هممم. تكلم.”
“أولاً وقبل كل شيء ، غرفة الطعام التي احتلناها مغلقة لمنع السجناء من الهرب. المفتاح محفوظ بين الحراس.”
“أعرف ذلك هذا القدر. أليس هذا سبب تجمعنا هنا هكذا؟”
بارك جون شيك بصق وتمتم,
“تريد إنهاء هذه الحادثة بطريقة لا تزيد من فترة سجنك ، لكن ذلك ليس سهلاً.”
“… كلمات الأدميرال يي سون سين.”
———–
“……”
كانت الإجابة الصحيحة. لقد هرب أنين صغير من فم شين تشانغ هو. مع علم الأخير بهذا ، يعني أن حالة شين تشانغ هو النفسية قد أُدرِكَت تماماً.
“من الآن فصاعداً ، أنا سأخبرك ما العمل.”
———–
“هوو…”
شين تشانغ هو ابتلع لعابه ونظر إلى تاي هيوك.
شين تشانغ هو ابتلع لعابه ونظر إلى تاي هيوك.
“أولئك الذين يسعون للموت سيعيشون. أولئك الذين يبحثون عن الحياة سيموتون.”
“……”
“اللعنة!”
“… كلمات الأدميرال يي سون سين.”
كلمة ‘نحن’ تدفقت بشكل طبيعي من فم شين تشانغ هو. تاي هيوك ضحك بإرتياح.
“… إنه حقاً ليس مجرماً عادياً.”
“عليك أن تجعل الحرب أكبر من أجل البقاء على قيد الحياة. أعلم أن هناك خطب ما بسفن السجن. ولهذا لم يتم توزيع الطعام بشكل صحيح.”
“أنا أرى. ظننت ذلك أيضاً. يبدو أن آمر السجن يفعل شيئاً ما.”
“……”
“هذه هي طريقة الحياة. يقوم الآمر والحراس بالكثير من الأعمال التي لم تُنشَر ، لذلك سيختار الآمر أحد الخيارين التاليين: إما أنه سيتفاوض للتغطية على مشاكله أو يطلب دعم خارجي.”
“همم! سأرحب بالخيار الأول بذراعين مفتوحتين ، لكن ألن ندمر لو كان الأخير؟”
المهمة تم القيام بها دون تخدير ، لذلك كان مؤلماً للغاية. وإذا ذهب إلى المستوصف ، يمكن أن يتلقى العلاج المناسب ، ولكن سينتهي به الأمر بضربه من قبل الحراس.
“هيونغ. ماذا سنفعل الآن؟”
كلمة ‘نحن’ تدفقت بشكل طبيعي من فم شين تشانغ هو. تاي هيوك ضحك بإرتياح.
@
“إذن سنستخدم وسائل الإعلام لفضح هذا الحادث إلى العالم الخارجي. كوريا الجنوبية بلد جيد حقاً ، لذا فهم يهتمون بحقوق الإنسان للسجناء. ولم يُعطى السجناء سوى العصيدة لمدة أسبوع ، وقام الحراس بأعمال عنف ضد السجناء. سينتهي بهم المطاف مسحوقين مثل كعك الأرز.”
“لا أعرف إذا كنت تتذكر ، لكن قلت أنني سأتعاون مع الحرب. هو نفس الشيء مرة أخرى هذه المرة.”
“……”
“المهارة التي تتعامل بها مع ذلك غير عادية.”
الخيار السابق للتفاوض سيُفيدهم. الخيار الأخير سيثير التعاطف من الجمهور. بالطبع ، كان هناك احتمال أن النتيجة لن تكون جيدة. ومع ذلك ، كان من الممكن تقليل الخسائر الناجمة عن الحرب. كان عرضاً جميلاً كان من الصعب رفضه.
كلمة ‘نحن’ تدفقت بشكل طبيعي من فم شين تشانغ هو. تاي هيوك ضحك بإرتياح.
“اللعنة!”
شين تشانغ هو قال في نبرة ثقيلة,
“……”
“لكن هناك فجوة كبيرة في اقتراحك. انظر حولك..”
ترجمة: nilla
“إذن أعتقد أنهم مسلحين بأدوات الطبخ.”
رفاقه كانوا مسلحين في أحسن الأحوال مع السكاكين الخام وسكاكين الطبخ.
“أولئك الذين يسعون للموت سيعيشون. أولئك الذين يبحثون عن الحياة سيموتون.”
“في وقت سابق ، يمكن كسب المعركة بسبب الاختلاف الساحق في قوة النيران ؛ ومع ذلك ، بمجرد مغادرتنا من هنا ، العشرات من الحراس المسلحين سيكونون بالإنتطار. لن تنجح الخطة إلا إذا تمكنا من محاربتهم على قدم المساواة. هذا مستحيل…”
“شييييه…”
“في وقت سابق ، يمكن كسب المعركة بسبب الاختلاف الساحق في قوة النيران ؛ ومع ذلك ، بمجرد مغادرتنا من هنا ، العشرات من الحراس المسلحين سيكونون بالإنتطار. لن تنجح الخطة إلا إذا تمكنا من محاربتهم على قدم المساواة. هذا مستحيل…”
تاي هيوك سحب المفاتيح بهدوء. يمكنهم مغادرة غرفة الطعام بها.
بارك جون شيك حملق في الحراس المربوطين في إحدى زوايا المطعم. كانوا أولئك الذين رأوا حارس السجن يتعرض للاعتداء وجاءوا للمساعدة. ولكن على الرغم من تسليحهم بأسلحة الغاز وعصي ، فإنه ليس باليد حيلة سوى أن يُطغى عليهم من قبل الفرق الهائل في الأرقام.
العشرات من أعضاء عصابة شين تشانغ هو ابتلعوا لعابهم. كان من الممكن أن يُصبحوا مثل الحراس المسلحين مع هذا. ثم…
“… ك-كيف حصلت على هذا؟”
“أخبرتك. سأتعاون في هذه الحرب. سأوفر الموارد.”
“… أنا خجلان. ومع ذلك ، لم أستطع تحمل ذلك.”
“الموارد؟”
“حصلت على هذا عن طريق الصدفة. هناك بعض الأشياء المثيرة للاهتمام للغاية مختلطة.”
تاي هيوك وجد مفتاحاً واحداً وأراه لـ شين تشانغ هو.
عيون شين تشانغ هو اتسعت.
“يا- يا إلهي! ه-هذا مفتاح مستودع الأسلحة!”
“هل تعتقد أنه سيكون الأمر بخير إذا كنت الإجابة من هذا القبيل؟!”
ترجمة: nilla
العشرات من أعضاء عصابة شين تشانغ هو ابتلعوا لعابهم. كان من الممكن أن يُصبحوا مثل الحراس المسلحين مع هذا. ثم…
“ولهذا السبب أنا أصرح باستخدام الأسلحة النارية في السجن. أليست هذه هي الطريقة الوحيدة لإنهاء هذا؟”
شين تشانغ هو عض شفتيه. بعد سنوات قليلة ، سيصبح مسؤولاً رفيع المستوى في المنظمة بعد مغادرته هذا المكان. ومع ذلك ، إذا زاد مدة العقوبة عن غير قصد ، فهل سينتظره الرئيس؟
“الآن أنت تعرف ما أعنيه بالتعاون.”
شين تشانغ هو أومأ برأسه بهدوء.
@
“أنا أرى. ظننت ذلك أيضاً. يبدو أن آمر السجن يفعل شيئاً ما.”
“إدن زِدّهُ أكثر! على أي حال ، لديك ساعة ونصف لإيقافهم. سأتولى القيادة.”
“… اختفى كالشبح. من الواضح أنه كان هنا…”
“… ك-كيف حصلت على هذا؟”
“م-مدهش!”
“… إذا لم يكن هناك أي شيء آخر فإذهب.”
“هيونغ! هناك الكثير من العصي وعبوات الغاز المسيل للدموع هنا!”
“هيونغ! هناك الكثير من العصي وعبوات الغاز المسيل للدموع هنا!”
“أسلحة الصاعق وأسلحة الغاز!”
“الموارد؟”
“هذا يكفي لتسليحنا جميعاً!”
“الآن أنت تعرف ما أعنيه بالتعاون.”
راقب شين تشانغ هو بهدوء بينما التقط رجاله الأشياء المخزنة في مستودع الأسلحة. أصيب الحارس عند المدخل بأنبوب حديدي وجده بائع السجائر في مكان ما. وأظهر لهم خدعة سحرية حيث فتح الباب الذي كان مغلقاً مع التعرف على القزحية.
“… إنه حقاً ليس مجرماً عادياً.”
“أنا أرى. ظننت ذلك أيضاً. يبدو أن آمر السجن يفعل شيئاً ما.”
بائع السجائر كان يلف إنبوبه الحديدي حول الأرجاء.
“……”
“هل تحتاج أي أسلحة من هنا؟”
“……”
“هل تعتقد أنه سيكون الأمر بخير إذا كنت الإجابة من هذا القبيل؟!”
الحراس الملزمون لا يستطيعون أن يفعلو أي شئ سوى الصراخ. بارك جون شيك اقترب منهم وصفع خدود أحد الحراس.
بعد ذلك الحارس الشخصي بجانب شين تشانغ هو عبس و قاطع,
“أنا أكثر راحة مع هذا.”
“شكراً على المديح. على أي حال ، هذه الحرب يمكن الفوز بها بالتأكيد إذا كنا نسحب الوقت. بناء قلعة داخل السجن. لكنني مللت قليلاً لذا أعددت بعض الألعاب الممتعة خلال هذا الوقت.”
“المهارة التي تتعامل بها مع ذلك غير عادية.”
علاج بارك جون شيك انتهى ، رغم أنه كان قاسياً بعض الشيء. بارك جون شيك نظر حوله بملابس ممزقة ويد ملفوفة في ضمادة.
“شكراً على المديح. على أي حال ، هذه الحرب يمكن الفوز بها بالتأكيد إذا كنا نسحب الوقت. بناء قلعة داخل السجن. لكنني مللت قليلاً لذا أعددت بعض الألعاب الممتعة خلال هذا الوقت.”
“… ألعاب؟”
“إذن سنستخدم وسائل الإعلام لفضح هذا الحادث إلى العالم الخارجي. كوريا الجنوبية بلد جيد حقاً ، لذا فهم يهتمون بحقوق الإنسان للسجناء. ولم يُعطى السجناء سوى العصيدة لمدة أسبوع ، وقام الحراس بأعمال عنف ضد السجناء. سينتهي بهم المطاف مسحوقين مثل كعك الأرز.”
“أولاً ، سندعم بعضنا البعض لنحصل على ما يريده كلانا. هذا لن ينتهي فقط مع الرجال المسلحين.”
“أرى ما تعنيه. أريد أن أظهر طعم مرير لليابانيين.”
“نعم. أريدك أيضاً أن تعطيني بارك سونغ يول في هذه الصفقة.”
“هذا ليس صعباً.”
الخيار السابق للتفاوض سيُفيدهم. الخيار الأخير سيثير التعاطف من الجمهور. بالطبع ، كان هناك احتمال أن النتيجة لن تكون جيدة. ومع ذلك ، كان من الممكن تقليل الخسائر الناجمة عن الحرب. كان عرضاً جميلاً كان من الصعب رفضه.
“وبعد الحرب، سأعلمك بمكان أختك.”
أي ضحك على وجه شين تشانغ هو اختفى في كلماته. لقد تذكر ما نساه للحظة. هل بائع السجائر يعرف على وجه اليقين أين كانت؟
“همفف…!”
“… إنه حقاً ليس مجرماً عادياً.”
“إذا وجدتُ أختي بمساعدتك ، عندها سأفعل أي شيء من أجلك. هناك العديد من الأشياء التي يجب القيام بها.”
“… إذا لم يكن هناك أي شيء آخر فإذهب.”
في تلك اللحظة ، شخص ما مشى بهدوء إلى شين تشانغ هو.
تاي هيوك ابتسم وكأنه يعرف نهاية القصة. انتهى رجاله من تسليح أنفسهم.
شين تشانغ هو أخذ نفساً عميقاً و مشى ببطء إلى الأمام.
“يا- يا إلهي! ه-هذا مفتاح مستودع الأسلحة!”
“من الآن فصاعداً، سنكون في حرب مع الحراس. لا تبالغ، بما أن الوقت في صفنا. لنصرنا!”
لقد كانت إشارة بداية حرب السجن.
“الآن أنت تعرف ما أعنيه بالتعاون.”
السجناء المسلحون هتفوا.
لقد كانت إشارة بداية حرب السجن.
———–
ترجمة: nilla
“ولهذا السبب أنا أصرح باستخدام الأسلحة النارية في السجن. أليست هذه هي الطريقة الوحيدة لإنهاء هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
