حرب بين المجرمين #4
الفصل 145 حرب بين المجرمين #4
“أيها العميل ، أنا آسف ولكن هل جئت لحضور المباراة؟”
في النهاية ، كل الرؤساء وصلوا إلى نفس النتيجة. سيحضرون مباراة المافيا.
كان هناك جو متوتر في مطار إنتشون الدولي ، حيث قام العشرات من الرجال الغامضين ، الذين كانوا يرتدون بدلات سوداء ونظارات شمسية سوداء ، بإثارة الهالة الثقيلة. كلما تغيرت الحروف الموجودة على السبورة ، أدار رؤوسهم واحداً بعد الآخر ، مثل الغوغاء من صغير النمس ، للنظر فيها.
الرجل خلع نظارته الشمسية ببطء ووضع قناع الأوبرا على وجهه. الشبح وقف في المكان حيث كان الرجل ذو اللباس الأسود.
“أنت تدعوني إلى لعبة المافيا؟”
“… هؤلاء الناس؟”
“ر-رجال عصابة؟”
“لما ينظرون بهذه الطريقة؟”
“ر-رئيس! لا يمكنك الدخول إلى هناك! هذا المكان خطر. من الواضح أن الشبح نصب فخاً!”
“ليس هناك مبرر لهذا. حتى لو كان الشبح ، لا توجد طريقة بالنسبة له لمعرفة هويتي.”
“ما الذي تفعله الشرطة؟”
– مرحباً. زعماء الثالوث ، الياكوزا و المافيا الحمراء.
– بالطبع ، بعض الناس سيكون لديهم ضغينة ضدي. سأعطيهم رأسي. إذا كنتَ تُريدني كقوة فهذا أمر جيد. بالطبع ، يمكنني أن أتزوج أيضاً. وبعبارة أخرى ، الشبح نفسه هو الجائزة. الآن ، ماذا عن ذلك؟ هل أنتم مهتمون؟
لي تشنغ ضحك. كان من المستحيل على الشبح أن يعرف أنه كان رئيس عصابة الثالوث.
ابتسم السيد بارك. كان هذا المسرح بالنسبة له. الحصول على الشبح يعني أنه يمكن أن يحكم كوريا الجنوبية. لا ، يمكنه أن يحصل على أشياء أكثر إذا قدرات الشبح أضيفت له.
يمكن للشرطة إصدار أمر بالإخلاء إذا أعطت مجموعة من الشعور الاضطهاد ، ولكن ذوي البدلات السوداء كانوا يقفون بعيداً عن بعضهم البعض ، ولا يمكن اتهامهم بالقيام بأي شيء. ركاب المطار نظروا إلى الرجال الخطرين في البدلات السوداء بدلاً من الاقتراب منهم.
هذا هو السبب في أن القراصنة الذين حاولوا معرفة هوية الرئيس لم يتمكنوا من العثور عليه. حتى لو كان لدى الشبح قدرات رائعة ، فلن يتمكن من حل مشكلة لا إجابة لها.
في تلك اللحظة ، وصلت طائرة إلى البوابة 12. أصبح الجو بين الرجال ذوي اللباس الأسود متوتراً عندما فُتِح الباب وبدأ الركاب في الخروج. رجل واحد كان مرئياً بينهم. كان رجل حاد العينين يرتدي ملابس صينية. بدأ الناس يتحدثون عندما رأوه.
“نعم!”
“من هو؟ وسيم بشكل لا يصدق!”
“هل أكلت شيئاً سيئاً بالأمس؟ بدوتَ بخير…”
“أجل. ممثل من الصين؟ انظر لهذه الملابس.”
“هممم… من أعطاك هذه؟”
“… أ-أعتقد أنه يجب أن تصمت. الرجال في البدلات السوداء يتجمعون…”
ترجمة: nilla
لي تشنغ كان لديه شيء يريد أن يسأله. لفعل ذلك ، كان عليه أن يفوز بلعبة المافيا. بالطبع ، سيقطع رأس الشبح بعد معرفة الجواب. بعد كل شيء ، كان قد قتل الكثير من مرؤوسيه.
“مـ-مهلاً! ما الذي تفعله؟ ابتعد عن الرئيس!”
تحرك المسافرون بعيداً بينما تحرك الرجال في البدلات السوداء واصطفوا. الرجال ذوي اللباس الأسود انحنوا نحو الشخص في انسجام.
“مرحبا ، يا رئيس!”
“أنت تدعوني إلى لعبة المافيا؟”
لي تشنغ نقر لسانه بينما قام الرجال السود بتحيته بصوت عال بما يكفي ليدق أذنيه. كان مثل إعلان أن رئيس الثالوث قد جاء. كان مسروراً لأن الناس ذوي العقول العضلية أطلقوا عليه “الرئيس” بدلاً من “الرئيس”.
{لا يوجد فرق في اللغة العربية بين معاني boss, president}
“لا يبدو خطيراً.”
لي تشنغ ابتلع لعابه.
لي تشنغ كان يعرف باسم رئيس مصنع النسيج. لقد استخدم تلك الهوية كلما سافر للخارج.
لا ، في المقام الأول ، لي تشنغ لم يكن له وجود في هذا العالم. كان واحداً من الخلفاء الذين تجمعوا من جميع أنحاء الصين و في نهاية المطاف أصبح زعيم هواكينغ. وقد تمكن من أن يصبح الرئيس بعد أن ضرب العديد من الخلفاء المنافسين منذ طفولته. كان لي تشنغ اسم مستعار تعلق به لأنه استخدمه في الأساس في نادٍ أزرق خلال أيام التدريب.
“قلت بوضوح أن قلة من الناس يجب أن يأتوا ويأخذوني.”
“ذ-ذلك ، الشب… أليس هو حالياً نشط للغاية؟ إذا حصل شيء للرئيس…”
“لما ينظرون بهذه الطريقة؟”
“ليس هناك مبرر لهذا. حتى لو كان الشبح ، لا توجد طريقة بالنسبة له لمعرفة هويتي.”
لي تشنغ ضحك. كان من المستحيل على الشبح أن يعرف أنه كان رئيس عصابة الثالوث.
الشيء الوحيد الذي ذُكِر كان اسم صالة فندق. كان لي تشنغ واحداً من 13 رئيساً ورمزاً للثالوث ، ومع ذلك كان ذاهباً مباشرة إلى مكان مشبوه كهذا. كان على رجاله إيقافه حتى لو كلفهم ذلك حياتهم.
لا ، في المقام الأول ، لي تشنغ لم يكن له وجود في هذا العالم. كان واحداً من الخلفاء الذين تجمعوا من جميع أنحاء الصين و في نهاية المطاف أصبح زعيم هواكينغ. وقد تمكن من أن يصبح الرئيس بعد أن ضرب العديد من الخلفاء المنافسين منذ طفولته. كان لي تشنغ اسم مستعار تعلق به لأنه استخدمه في الأساس في نادٍ أزرق خلال أيام التدريب.
هذا هو السبب في أن القراصنة الذين حاولوا معرفة هوية الرئيس لم يتمكنوا من العثور عليه. حتى لو كان لدى الشبح قدرات رائعة ، فلن يتمكن من حل مشكلة لا إجابة لها.
“ر-رئيس! لا يمكنك الدخول إلى هناك! هذا المكان خطر. من الواضح أن الشبح نصب فخاً!”
لي تشنغ أشار لرجاله.
“دعونا نذهب.”
“نعم!”
عيون كل شخص ومضت بسبب المحتويات. لعب لعبة المافيا التي صنعها الشبح؟ إذا فازوا فالشبح نفسه هو الجائزة. لم يكن فقط على مستوى الإمساك بالأيدي منذ أن قال أنه سيعطيهم حياته.
“نعم!”
“ا-ابتعد عن الرئيس!”
العشرات من الرجال ذوي اللباس الأسود بدأوا يتبعونه. الشبح صنع رمزاً لنفسه وأنشأ الأشباح.
@
لي تشنغ كان أيضاً رمزاً لـ هواكينغ. لذا هويته لن تُعرَف أبداً…
لي تشنغ غادر المطار ليقابل سيارته الليموزين. ومع ذلك ، أحد الرجال ذوي اللباس الأسود تبعه بسرعة. لقد اقترب كثيراً حتى أن لي تشنغ قد يشعر بأنفاسه. الرجل ذو البدلة السوداء أحضر فمه إلى أذني لي تشنغ وهمس،
– بالطبع ، بعض الناس سيكون لديهم ضغينة ضدي. سأعطيهم رأسي. إذا كنتَ تُريدني كقوة فهذا أمر جيد. بالطبع ، يمكنني أن أتزوج أيضاً. وبعبارة أخرى ، الشبح نفسه هو الجائزة. الآن ، ماذا عن ذلك؟ هل أنتم مهتمون؟
العشرات من الرجال ذوي اللباس الأسود بدأوا يتبعونه. الشبح صنع رمزاً لنفسه وأنشأ الأشباح.
“لا أعتقد أن هذا هو الحال.”
“لـ-لعبة؟”
“……!”
بقية المجموعة صرخوا بإرتباك.
“مـ-مهلاً! ما الذي تفعله؟ ابتعد عن الرئيس!”
“هل أكلت شيئاً سيئاً بالأمس؟ بدوتَ بخير…”
“ر-رئيس… أ-أنا آسف جداً. ربما بسبب الطقس الحار…”
وجه كاترينا تحول للون الأحمر. إذا ربحت اللعبة ، فهل سيتزوجها؟ للقيام بذلك ، كان عليها أن تتنافس مع الرؤساء الآخرين. حياتها نفسها كانت صراع. كان من الطبيعي أن تقاتل لتحصل على ما تريد.
“……!”
المشي بدون تفكير و الاصطدام بالرئيس. مثل هذه الوقاحة لا يمكن مسامحتها في المنظمة. رغم ذلك ، الشخص المعني فقط واجه لي تشنغ بتعبير ثابت. هذا السلوك لا يمكن أن يُغفر إلا لرؤساء الأقسام الأخرى. كان هناك أولئك الذين وضعوا أيديهم في جيوبهم كما لو أرادوا تفجير رأسه على الفور.
هكذا ، زعماء المافيا إتخذوا قراراتهم وأرواحهم القتالية اشتعلت
تاي هيوك اقترب من لي تشنغ. الرجال ذوي البدلات السوداء الآخرين لم يتمكنوا من الاقتراب وصرخوا فقط,
الرجل المجنون في البدلة السوداء قال,
“……!”
ثم نظر إلى دعوة الشبح. كلمات “لعبة المافيا” مكتوبٌ عليها.
“أريد أن أتحدث إليك قليلاً. ألم ترغب أيضاً في مقابلتي؟”
————–
الرجل خلع نظارته الشمسية ببطء ووضع قناع الأوبرا على وجهه. الشبح وقف في المكان حيث كان الرجل ذو اللباس الأسود.
الشبح قال,
لكن كيف عرفَ هوية لي تشنغ؟ لقد كان مستحيلاً تماماً. لي تشنغ كان مصدوماً جداً حتى ظن أنه سيُغمى عليه. كانت المرة الأولى التي يشعر بها هكذا منذ ولادته.
“مرحباً ، رئيس هوا تشينغ ، ‘لي تشنغ’. لا ، أنا يجب أن أقول ‘بلا اسم’.”
في النهاية ، كل الرؤساء وصلوا إلى نفس النتيجة. سيحضرون مباراة المافيا.
————–
“……!!!”
جثة لي تشنغ تجمدت. استطاع أن يفهم أن الشبح يقف أمامه.
لكن كيف عرفَ هوية لي تشنغ؟ لقد كان مستحيلاً تماماً. لي تشنغ كان مصدوماً جداً حتى ظن أنه سيُغمى عليه. كانت المرة الأولى التي يشعر بها هكذا منذ ولادته.
“لابد أنه من الغريب أن أعرف اسمك.”
@
“كـ-كـ-كيف ، هذا…”
“لا-لا يزال الأمر خطيراً! على أقل تقدير ، حراس…”
تاي هيوك قال بإبتسامة,
“أليس مكتوباً على وجهك؟”
“……”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“……!”
لم يكن يقول نكتة. لقد قرأ حرفياً اسم الخصم الذي كان يطفو في الهواء. بالطبع ، هذا بسبب امتلاكه لـ عيون الصقر.
قبل ثلاثة أيام ، رأى الشبح جو غريب بينما كان يراقب الثالوث. بعد أن أدرك هذا ، تاي هيوك تنكر كعضو. ويبدو أن أعضاء المنظمة مشغولون للغاية. لقد نظفوا وجلبوا أثاث فاخر كما لو أن شخص مهم قادم.
“… على أي حال ، إنه فيديو مسجل. إنه فقط يريد تقليد قارئ الأفكار.”
“……!!!”
تاي هيوك رأى شيئاً مماثلاً في الجيش.
لي تشنغ كان محتاراً. كان يتساءل إن كان الشبح متنكراً كساقي الحانة. لكن لم يبدو الأمر كذلك.
‘عندما زار القائد وحدتي… إستغرقتْ التحضيرات خمسة أسابيع لإجتماع دام خمس دقائق فقط.’
“لابد أنه من الغريب أن أعرف اسمك.”
“……”
هذا يعني أن شخصاً رفيع المستوى من الصين كان قادماً. لذلك، انضم تاي هيوك إلى لجنة الترحيب. من المدهش أن الرئيس هو من كانوا يجتمعون به.
لي تشنغ غادر المطار ليقابل سيارته الليموزين. ومع ذلك ، أحد الرجال ذوي اللباس الأسود تبعه بسرعة. لقد اقترب كثيراً حتى أن لي تشنغ قد يشعر بأنفاسه. الرجل ذو البدلة السوداء أحضر فمه إلى أذني لي تشنغ وهمس،
‘بلا اسم ، غير معروف. الآن أفهم لماذا زعماء الثالوث محجوبون بسرية.’
لدى الصين سياسة الطفل الواحد لمدة 35 عاماً. الطفل الثاني المولود من عائلة منخفضة الدخل لن يكون على سجل الأسرة ويعيش حياة تشبه الماشية. وكانوا يُترَكون للتجول في الشوارع الخلفية وكثيراً ما تلتقطهم المنظمات الإجرامية. من بين العديد من الأشخاص المجهولين الذين دخلوا ، دخل لي تشنغ ليكون رئيساً.
@
“……!!!”
تاي هيوك اقترب من لي تشنغ. الرجال ذوي البدلات السوداء الآخرين لم يتمكنوا من الاقتراب وصرخوا فقط,
“أنا أفهم لماذا أنتم قلقون. ومع ذلك ، فإن المكان المذكور على الدعوة هو صالة فندق حيث يجتمع الكثير من الناس. إذا كان لا يريد أن يكون سيء السمعة ، فالشبح لا يمكنه قصف ذلك المكان أو يطلق النار.”
“ا-ابتعد عن الرئيس!”
“أتعلمون ماذا؟ لو أردت ذلك لكان قد مات 150 مرة بالفعل.”
“أليس مكتوباً على وجهك؟”
“أريد أن أتحدث إليك قليلاً. ألم ترغب أيضاً في مقابلتي؟”
“اغه!”
“كان يرتدي بدلة سوداء ونظارات شمسية سوداء.”
تاي هيوك سحب دعوة ووضعها في جيب لي تشنغ مع ابتسامة.
“هذه دعوة حفلة. تعال إذا كنت تستطيع. سألعب لعبة ممتعة جداً.”
– مرحباً. زعماء الثالوث ، الياكوزا و المافيا الحمراء.
“لـ-لعبة؟”
عيون كل شخص ومضت بسبب المحتويات. لعب لعبة المافيا التي صنعها الشبح؟ إذا فازوا فالشبح نفسه هو الجائزة. لم يكن فقط على مستوى الإمساك بالأيدي منذ أن قال أنه سيعطيهم حياته.
لي تشنغ أشار لرجاله.
“إذا جِئتَ سأخبرك كيف عرفتُ اسمكَ.”
لي تشنغ كان يعرف باسم رئيس مصنع النسيج. لقد استخدم تلك الهوية كلما سافر للخارج.
“……!”
– مرحباً. زعماء الثالوث ، الياكوزا و المافيا الحمراء.
الرجل المجنون في البدلة السوداء قال,
“أليس مكتوباً على وجهك؟”
“… أ-أعتقد أنه يجب أن تصمت. الرجال في البدلات السوداء يتجمعون…”
بقية المجموعة صرخوا بإرتباك.
لي تشنغ غادر المطار ليقابل سيارته الليموزين. ومع ذلك ، أحد الرجال ذوي اللباس الأسود تبعه بسرعة. لقد اقترب كثيراً حتى أن لي تشنغ قد يشعر بأنفاسه. الرجل ذو البدلة السوداء أحضر فمه إلى أذني لي تشنغ وهمس،
عيون لي تشنغ ارتجفت.
ثم نظر إلى دعوة الشبح. كلمات “لعبة المافيا” مكتوبٌ عليها.
“ليس هناك مبرر لهذا. حتى لو كان الشبح ، لا توجد طريقة بالنسبة له لمعرفة هويتي.”
“ر-رجال عصابة؟”
“أنت تدعوني إلى لعبة المافيا؟”
“دعونا نذهب.”
لم يكن هناك جواب. لي تشنغ نظر حوله وكأنه رأى شبحاً.
تجاهل لي تشنغ طلب مرؤوسيه المخلصين.
الشبح قد اختفى بالفعل.
@
رجاله سقطوا أمام لي تشنغ، الذي كان يرتدي ملابسه لحضور حفلة، وتوسلوا.
الشبح كان يتعامل مع المافيا لوحده. ماذا سيحدث لو أنه ضم يديه مع أحدهم؟ عندها سيسيطرون.
“ر-رئيس! لا يمكنك الدخول إلى هناك! هذا المكان خطر. من الواضح أن الشبح نصب فخاً!”
تجاهل لي تشنغ طلب مرؤوسيه المخلصين.
“هل أكلت شيئاً سيئاً بالأمس؟ بدوتَ بخير…”
“لو كان سيقتلني، لكنت عبرت النهر الآن. من الواضح أن هذه الدعوة تعني شيئاً.”
لي تشنغ ضحك. كان من المستحيل على الشبح أن يعرف أنه كان رئيس عصابة الثالوث.
الشيء الوحيد الذي ذُكِر كان اسم صالة فندق. كان لي تشنغ واحداً من 13 رئيساً ورمزاً للثالوث ، ومع ذلك كان ذاهباً مباشرة إلى مكان مشبوه كهذا. كان على رجاله إيقافه حتى لو كلفهم ذلك حياتهم.
عيون كل شخص ومضت بسبب المحتويات. لعب لعبة المافيا التي صنعها الشبح؟ إذا فازوا فالشبح نفسه هو الجائزة. لم يكن فقط على مستوى الإمساك بالأيدي منذ أن قال أنه سيعطيهم حياته.
الرجل المجنون في البدلة السوداء قال,
“أنا أفهم لماذا أنتم قلقون. ومع ذلك ، فإن المكان المذكور على الدعوة هو صالة فندق حيث يجتمع الكثير من الناس. إذا كان لا يريد أن يكون سيء السمعة ، فالشبح لا يمكنه قصف ذلك المكان أو يطلق النار.”
“لا-لا يزال الأمر خطيراً! على أقل تقدير ، حراس…”
{لا يوجد فرق في اللغة العربية بين معاني boss, president}
“بالطبع سأفعل. الشبح لم يقُلْ أن آتي لوحدي.”
الشبح قال,
هذا يعني أن شخصاً رفيع المستوى من الصين كان قادماً. لذلك، انضم تاي هيوك إلى لجنة الترحيب. من المدهش أن الرئيس هو من كانوا يجتمعون به.
“هيو… إذن سأختار بعناية بين النخبة لدينا.”
“كان يرتدي بدلة سوداء ونظارات شمسية سوداء.”
“نعم.”
لي تشنغ كان أيضاً رمزاً لـ هواكينغ. لذا هويته لن تُعرَف أبداً…
مر الوقت بسرعة وكان الوقت المحدد على الدعوة. ذهب لي تشنغ إلى صالة الفندق مع تسعة حراس من أجل مقابلة الشبح. الفندق كان رائع بما فيه الكفاية لكي يُصنَّف خمسة نجوم. لكن بالنسبة لـ لي تشنغ ، الذي عاش محاطاً بكل أنواع الترف ، بدا أمراً عادياً. على الرغم من حقيقة أنه كان مساء عطلة الأسبوع ، كان هناك الكثير من الناس في الصالة.
عيون كل شخص ومضت بسبب المحتويات. لعب لعبة المافيا التي صنعها الشبح؟ إذا فازوا فالشبح نفسه هو الجائزة. لم يكن فقط على مستوى الإمساك بالأيدي منذ أن قال أنه سيعطيهم حياته.
لم يكن يقول نكتة. لقد قرأ حرفياً اسم الخصم الذي كان يطفو في الهواء. بالطبع ، هذا بسبب امتلاكه لـ عيون الصقر.
تاي هيوك رأى شيئاً مماثلاً في الجيش.
ذهب لي تشنغ إلى الحانة وطلب مارتيني. بقي حراسهُ على بعد 10 أمتار منه. لو كانوا معه حينها سيتمكن من الهرب مهما حدث. الحراس سيحمون لي تشنغ حتى لو ماتوا وهم يفعلون ذلك.
ثم تحدث إليه الساقي,
“””يجب أن أحصل على الشبح…!”””
“أيها العميل ، أنا آسف ولكن هل جئت لحضور المباراة؟”
– هناك العديد من التعبيرات المتفاجئة. أوه، لا تتحمس كثيراً. لستَ الوحيد الذي أحضر رجالك. هم فعلوا كذلك.
لي تشنغ كان محتاراً. كان يتساءل إن كان الشبح متنكراً كساقي الحانة. لكن لم يبدو الأمر كذلك.
ترجمة: nilla
“هذا صحيح.”
“… على أي حال ، إنه فيديو مسجل. إنه فقط يريد تقليد قارئ الأفكار.”
“أوه، كدت أنسى تقريباً. طُلِبَ مني تسليم هذا إذا دخل شخصٌ مثلك.”
لدى الصين سياسة الطفل الواحد لمدة 35 عاماً. الطفل الثاني المولود من عائلة منخفضة الدخل لن يكون على سجل الأسرة ويعيش حياة تشبه الماشية. وكانوا يُترَكون للتجول في الشوارع الخلفية وكثيراً ما تلتقطهم المنظمات الإجرامية. من بين العديد من الأشخاص المجهولين الذين دخلوا ، دخل لي تشنغ ليكون رئيساً.
لي تشنغ كاد يصرخ بينما صوت الشبح تدفق إلى أذنيه. ألم يكن وحيداً في هذا المكان؟ كما قال الشبح ، رؤساء الياكوزا والمافيا الحمراء كانوا يشاهدون هذا الفيديو في مكان ما في الصالة.
لم يكن يقول نكتة. لقد قرأ حرفياً اسم الخصم الذي كان يطفو في الهواء. بالطبع ، هذا بسبب امتلاكه لـ عيون الصقر.
“مرحبا ، يا رئيس!”
النادل سحب آلة VR من درج. كانت هناك نظارات أمان وآلة سمحت للشخص أن يرى أشرطة الفيديو ثلاثية الأبعاد ، كما لو كان المرء يختبر الأمر بنفسه.
“هممم… من أعطاك هذه؟”
كان هناك جو متوتر في مطار إنتشون الدولي ، حيث قام العشرات من الرجال الغامضين ، الذين كانوا يرتدون بدلات سوداء ونظارات شمسية سوداء ، بإثارة الهالة الثقيلة. كلما تغيرت الحروف الموجودة على السبورة ، أدار رؤوسهم واحداً بعد الآخر ، مثل الغوغاء من صغير النمس ، للنظر فيها.
“……!”
“كان يرتدي بدلة سوداء ونظارات شمسية سوداء.”
“من هو؟ وسيم بشكل لا يصدق!”
لي تشنغ ابتلع أنينهُ.
من الواضح أنه كان الشبح. لقد بحث عن طريق كاشف محمول لكنه لم يرى أي آثار للمتفجرات.
“هل أكلت شيئاً سيئاً بالأمس؟ بدوتَ بخير…”
“لا يبدو خطيراً.”
لي تشنغ لعق شفتيه.
لا ، في المقام الأول ، لي تشنغ لم يكن له وجود في هذا العالم. كان واحداً من الخلفاء الذين تجمعوا من جميع أنحاء الصين و في نهاية المطاف أصبح زعيم هواكينغ. وقد تمكن من أن يصبح الرئيس بعد أن ضرب العديد من الخلفاء المنافسين منذ طفولته. كان لي تشنغ اسم مستعار تعلق به لأنه استخدمه في الأساس في نادٍ أزرق خلال أيام التدريب.
في النهاية ، ابتلع لعابه ووضع آلة تصوير الفيديو على وجهه. المفتاح ضُغِطَ والفيديو المسجل كان يعمل.
“إذا جِئتَ سأخبرك كيف عرفتُ اسمكَ.”
“ر-رجال عصابة؟”
– مرحباً. زعماء الثالوث ، الياكوزا و المافيا الحمراء.
“ما الذي تفعله الشرطة؟”
“……!”
لي تشنغ كاد يصرخ بينما صوت الشبح تدفق إلى أذنيه. ألم يكن وحيداً في هذا المكان؟ كما قال الشبح ، رؤساء الياكوزا والمافيا الحمراء كانوا يشاهدون هذا الفيديو في مكان ما في الصالة.
لي تشنغ ابتلع أنينهُ.
هكذا ، زعماء المافيا إتخذوا قراراتهم وأرواحهم القتالية اشتعلت
– هناك العديد من التعبيرات المتفاجئة. أوه، لا تتحمس كثيراً. لستَ الوحيد الذي أحضر رجالك. هم فعلوا كذلك.
إذا كان زعماء الياكوزا والمافيا الحمراء هنا فـ لي تشنغ يمكنه استخدام حراسهِ لربطهم.
لي تشنغ ابتلع لعابه.
“… على أي حال ، إنه فيديو مسجل. إنه فقط يريد تقليد قارئ الأفكار.”
لي تشنغ لعق شفتيه.
هذا يعني أن شخصاً رفيع المستوى من الصين كان قادماً. لذلك، انضم تاي هيوك إلى لجنة الترحيب. من المدهش أن الرئيس هو من كانوا يجتمعون به.
كان نفس الشيء مع السيد بارك وسيمون. في الواقع ، معظم الناس في الصالة كانوا من المافيا. خطوة واحدة خاطئة ستحول هذا إلى ساحة معركة. كان الأمر يشبه تصويب مسدس على رؤوس بعضهم البعض.
لي تشنغ غادر المطار ليقابل سيارته الليموزين. ومع ذلك ، أحد الرجال ذوي اللباس الأسود تبعه بسرعة. لقد اقترب كثيراً حتى أن لي تشنغ قد يشعر بأنفاسه. الرجل ذو البدلة السوداء أحضر فمه إلى أذني لي تشنغ وهمس،
الزعماء أُجبِروا على التركيز على فيديو الشبح. كانوا سيستمعون لرسالة الشبح أولاً ويقررون ما يجب القيام به بعد ذلك. كان هذا أفضل ما يمكنهم فعله الآن.
وجه كاترينا تحول للون الأحمر. إذا ربحت اللعبة ، فهل سيتزوجها؟ للقيام بذلك ، كان عليها أن تتنافس مع الرؤساء الآخرين. حياتها نفسها كانت صراع. كان من الطبيعي أن تقاتل لتحصل على ما تريد.
– أعتقد أن لديكم بعض الأفكار. إذن سأخبركم لماذا دعوت الرؤساء إلى هنا. حتى الآن ، لقد ذهبت ضد كل المافيا في كوريا الجنوبية. لكنني أشعر بالضعف قليلاً. أعتقد أنني يجب أن أشبك يديَّ مع جانب واحد.
لي تشنغ ابتلع لعابه.
الشبح كان يتعامل مع المافيا لوحده. ماذا سيحدث لو أنه ضم يديه مع أحدهم؟ عندها سيسيطرون.
– الآن ، الآن. هذا تذكير بأن هذه فقط حفلة مبهجة. بعد أسبوع من الآن. سأُهيئ المسرح حيث يمكننا جميعاً أن نلعب الألعاب بسعادة. بعد ذلك سأمسكُ يديّ المنتصر. ما رأيكم؟ الأمر بسيط، أليس كذلك؟
– بالطبع ، بعض الناس سيكون لديهم ضغينة ضدي. سأعطيهم رأسي. إذا كنتَ تُريدني كقوة فهذا أمر جيد. بالطبع ، يمكنني أن أتزوج أيضاً. وبعبارة أخرى ، الشبح نفسه هو الجائزة. الآن ، ماذا عن ذلك؟ هل أنتم مهتمون؟
“……!”
لا ، في المقام الأول ، لي تشنغ لم يكن له وجود في هذا العالم. كان واحداً من الخلفاء الذين تجمعوا من جميع أنحاء الصين و في نهاية المطاف أصبح زعيم هواكينغ. وقد تمكن من أن يصبح الرئيس بعد أن ضرب العديد من الخلفاء المنافسين منذ طفولته. كان لي تشنغ اسم مستعار تعلق به لأنه استخدمه في الأساس في نادٍ أزرق خلال أيام التدريب.
“هذا صحيح.”
“مرحباً ، رئيس هوا تشينغ ، ‘لي تشنغ’. لا ، أنا يجب أن أقول ‘بلا اسم’.”
عيون كل شخص ومضت بسبب المحتويات. لعب لعبة المافيا التي صنعها الشبح؟ إذا فازوا فالشبح نفسه هو الجائزة. لم يكن فقط على مستوى الإمساك بالأيدي منذ أن قال أنه سيعطيهم حياته.
“هل أكلت شيئاً سيئاً بالأمس؟ بدوتَ بخير…”
“لابد أنه من الغريب أن أعرف اسمك.”
لي تشنغ كان لديه شيء يريد أن يسأله. لفعل ذلك ، كان عليه أن يفوز بلعبة المافيا. بالطبع ، سيقطع رأس الشبح بعد معرفة الجواب. بعد كل شيء ، كان قد قتل الكثير من مرؤوسيه.
‘عندما زار القائد وحدتي… إستغرقتْ التحضيرات خمسة أسابيع لإجتماع دام خمس دقائق فقط.’
“… على أي حال ، إنه فيديو مسجل. إنه فقط يريد تقليد قارئ الأفكار.”
ابتسم السيد بارك. كان هذا المسرح بالنسبة له. الحصول على الشبح يعني أنه يمكن أن يحكم كوريا الجنوبية. لا ، يمكنه أن يحصل على أشياء أكثر إذا قدرات الشبح أضيفت له.
وجه كاترينا تحول للون الأحمر. إذا ربحت اللعبة ، فهل سيتزوجها؟ للقيام بذلك ، كان عليها أن تتنافس مع الرؤساء الآخرين. حياتها نفسها كانت صراع. كان من الطبيعي أن تقاتل لتحصل على ما تريد.
“لـ-لعبة؟”
في النهاية ، كل الرؤساء وصلوا إلى نفس النتيجة. سيحضرون مباراة المافيا.
و…
ذهب لي تشنغ إلى الحانة وطلب مارتيني. بقي حراسهُ على بعد 10 أمتار منه. لو كانوا معه حينها سيتمكن من الهرب مهما حدث. الحراس سيحمون لي تشنغ حتى لو ماتوا وهم يفعلون ذلك.
“””يجب أن أحصل على الشبح…!”””
هكذا ، زعماء المافيا إتخذوا قراراتهم وأرواحهم القتالية اشتعلت
– مرحباً. زعماء الثالوث ، الياكوزا و المافيا الحمراء.
المشي بدون تفكير و الاصطدام بالرئيس. مثل هذه الوقاحة لا يمكن مسامحتها في المنظمة. رغم ذلك ، الشخص المعني فقط واجه لي تشنغ بتعبير ثابت. هذا السلوك لا يمكن أن يُغفر إلا لرؤساء الأقسام الأخرى. كان هناك أولئك الذين وضعوا أيديهم في جيوبهم كما لو أرادوا تفجير رأسه على الفور.
تحرك المسافرون بعيداً بينما تحرك الرجال في البدلات السوداء واصطفوا. الرجال ذوي اللباس الأسود انحنوا نحو الشخص في انسجام.
لي تشنغ كان يعرف باسم رئيس مصنع النسيج. لقد استخدم تلك الهوية كلما سافر للخارج.
“لا يبدو خطيراً.”
“””يجب أن أحصل على الشبح…!”””
@
تحرك المسافرون بعيداً بينما تحرك الرجال في البدلات السوداء واصطفوا. الرجال ذوي اللباس الأسود انحنوا نحو الشخص في انسجام.
بقية المجموعة صرخوا بإرتباك.
“—بالطبع، النصر لي.”
“……!”
في النهاية ، ابتلع لعابه ووضع آلة تصوير الفيديو على وجهه. المفتاح ضُغِطَ والفيديو المسجل كان يعمل.
“هيو… إذن سأختار بعناية بين النخبة لدينا.”
تاي هيوك ابتسم وأدرج الشروط للمشاركة في لعبة المافيا.
“أنا أفهم لماذا أنتم قلقون. ومع ذلك ، فإن المكان المذكور على الدعوة هو صالة فندق حيث يجتمع الكثير من الناس. إذا كان لا يريد أن يكون سيء السمعة ، فالشبح لا يمكنه قصف ذلك المكان أو يطلق النار.”
————–
ترجمة: nilla
@
“… على أي حال ، إنه فيديو مسجل. إنه فقط يريد تقليد قارئ الأفكار.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
