حان وقت التنظيف #3
الفصل 152 حان وقت التنظيف #3
رجل الجمجمة المقنع صرخ بشيء ما و أطلق النار.
بينما فتح باب غرفة الأمن ، رجال يرتدون بدلات سوداء نظروا إليه. شخص غير مدعو دخل فجأة لذا شخص واحد صرخ بتوتر.
“كواااااك!”
لم يكن واحد فقط. تاي هيوك سحب مسدس كولت M1911 و بيريتا 92. كان من الشائع في الأفلام حمل الأسلحة في كلتا اليدين. ومع ذلك ، أولئك الذين استخدموا البنادق يعرفون مدى صعوبة سحبهما. إذا لم يطلق الشخص النار بشكل صحيح عندها ستنحرف الدقة والمعصم سيتضرر. لم تكن لعبة مثل الأسلحة الصغيرة…
“من؟ كيف أتيتَ إلى هنا؟”
الحراس ، الذين كانوا يستسلمون ، رفعوا أسلحتهم وبدأوا رحلتهم الأخيرة. ومع ذلك ، النتيجة كانت كما هي. تاي هيوك نظر إلى العشرات من الحراس المنهارين حوله وثبّت قنبلة في زاوية من الغرفة. كان هناك شخص ما زال يتنفس لكنه لم يهتم.
“هاه؟ مـ-ماذا؟”
سبب ذعرُهم كان بسيطاً.
تاي هيوك أطلق النار نحو صدر القائد. لم يستطع حتى التذمر ومات على الفور.
بينما فتح باب غرفة الأمن ، رجال يرتدون بدلات سوداء نظروا إليه. شخص غير مدعو دخل فجأة لذا شخص واحد صرخ بتوتر.
كان هذا المكان لا يمكن دخوله بدون إذن ، ومع ذلك شخص يرتدي قناع جمجمة وسترة جلدية دخل هذا المكان دون عائق. كان الأمر مريباً ، لكن لم يبدو خطيراً.
لم يبدو نادماً عندما دخل الفندق. امرأة بلون شعر غريب اقتربت منه.
كان هذا المكان لا يمكن دخوله بدون إذن ، ومع ذلك شخص يرتدي قناع جمجمة وسترة جلدية دخل هذا المكان دون عائق. كان الأمر مريباً ، لكن لم يبدو خطيراً.
تاي هيوك خدش رأسه وقال,
“شخص غريب؟”
القائد كان يتذمر بتعبير مرير. رجاله الغاليون قُتِلوا أو جُرِحوا. تاي هيوك إقترب ببطء وسأل,
“آه ، لديّ طلبية جاجانغميون لتوصيلها.”
القائد نظر إلى تاي هيوك بعيون حادة.
لقد تحدث وكأنها لعبة.
“ما-ماذا ، جاجانغميون؟ هذا لن يحدث أبداً ، لذا أخرج من هنا!”
لقد كان الرئيس كيم هو من قام برد الفعل. شخصان بنفس الوجه نظرا لبعضهما البعض. بطبيعة الحال ، وقف شخص واحد مع تعبير ساخر بينما كان الشخص الآخر مستلقياً على السرير.
كان من الطبيعي أن يفزع الحراس. الخصم كان يقاتل بجسده مكشوف لكن رصاصاتهم لم تضربه على الإطلاق. كان وكأنه يعرف من أين تأتي كل الهجمات.
“يا إلهي. كما هو متوقع ، لم ينجح.”
“همم… لقد كان هناك.”
ترجمة: nilla
“هل ستخبرني؟ نحن أصدقاء مقربون.”
تاي هيوك نظر إلى الموقع بالداخل بينما كان يتحدث. كان هناك حوالي 30 حارس في الغرفة. كانوا هم المسؤولين عن كبار الشخصيات في الشركات الكبيرة. لماذا كان هناك الكثير من حراس الأمن؟
عندما إستعمل التجسس ، عين الصقر نُشِّطَت آلياً. يمكنه أن يرى نافذة وضع الخصم بها منذ أن أصبح ملكاً ، تمكن من التعرف على الأسلحة التي كان يحملها المعارضون.
بينما فتح الباب ، الهواء الساخن والشكوى الغريبة يمكن أن يسمع.
‘هيو~لديهم أسلحة أيضاً.’
تفاخر الحراس بمهارات إطلاق نار لا يمكن مقارنتها بالمافيا. ومع ذلك ، كان قادراً على التعامل معها بسهولة بفضل مهاراته في الجريمة المتطورة.
كانت هناك أسلحة حقيقية محملة بالرصاص. معظم الحراس هذه الأيام كانوا مسلحين بالألعاب ، مثل الصاعق أو أسلحة الغاز ، ومع ذلك كان الحراس هنا يحملون المسدسات. وعلاوة على ذلك ، كانت محملة برصاصات حقيقية ، بدلا من رصاصات فارغة. ونضح الحراس بنفس الهالة المهنية التي كانت تتسم بها الوحدة التي دربَّتها القوات الخاصة.
“ما-ماذا ، جاجانغميون؟ هذا لن يحدث أبداً ، لذا أخرج من هنا!”
الضجة عند المدخل كانت صاخبة جداً لدرجة أن الشخص الذي يبدو أنه كان القائد قد خرج.
“إيه؟”
ظهرت رسالة جديدة على المرآة الكاشفة للشيطان. القائد قال إن الرئيس سونغ وون جين كان يختبئ في فندق مع مكان ترفيهي. ثم وجهتهُ القادمة تقررت. كان عليه أن يغادر من هنا قبل أن يأتي الناس الذين سمعوا الانفجار هاربين.
“ماذا؟ لماذا المكان صاخب للغاية؟”
“بوهاها! أحمق! هل تعتقد أنه يمكنك إيقاف رصاصة بذراعك؟!”
في غضون ذلك ، كان الخصم يطلق النار من خلال الفجوات كما لو كانوا أهدافاً في ميدان الرماية.
“آه ، هنا… جاء شخص غريب هنا.”
“يجب أن أستعمل التحول لكي أستطيع أن أدخل بسلام. في الحقيقة ، كان يجب أن أقابل الحراس كـ سونغ وون جين. أنا آسف.”
“لا تطلق النار! نحن سنعطيك أي شئ تريده! فقط أنقذ حياتنا!”
“شخص غريب؟”
“قال هراء حول توصيل جاجانغميون .”
مقاتل فنون الدفاع عن النفس المختلطة أمسك بذراع تاي هيوك ليخرجه. لكن كان هناك شيء غريب.
بينما فتح الباب ، الهواء الساخن والشكوى الغريبة يمكن أن يسمع.
القائد نظر إلى تاي هيوك بعيون حادة.
“يا إلهي. كما هو متوقع ، لم ينجح.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
عامل توصيل؟ إذا كان يريد أن يتظاهر فيجب عليه على الأقل إحضار صندوق حديدي. لم يبدو حتى كقاتل مستأجر.
“حسناً. مَكناي أخرج الضيف.”
لسوء الحظ ، هو لم يعرف ذلك. خلال هذا الوقت ، هاتف سونغ وون جين قد يرن.
{مَكناي=الشخص الأصغر}
“نعم!”
“إيه؟”
“اكك! ما هذا؟”
القائد لم يعرف ما هو هدف هذا الشخص لكنه لم يرد أن يجعل الأمور أكبر.
“اغه! آه ، ليس باليد حيلة. ها أنا ذا!”
“أيها الضيف. أنا لا أعرف لماذا أنت هنا لكن الأمر إنتهى. دعنا نذهب الآن.”
تاي هيوك خرج للشوارع حيث كانت الشمس الساخنة تشرق. كان مقلقاً بعض الشيء أنه لم يظهر أي مشاعر بعد قتل العشرات من الناس.
مقاتل فنون الدفاع عن النفس المختلطة أمسك بذراع تاي هيوك ليخرجه. لكن كان هناك شيء غريب.
“شيييه. أردتُ أن أقتل أكثر قليلاً.”
“إيه؟”
لقد لمس شيئاً معدنياً تحت السترة الجلدية. لكنه كان مألوف بشكل غريب…
“لـ-لديه مسدس حقيقي! ليختبئ الجميع! هناك خصم واحد فقط! إذا بقينا هادئين يمكننا هزيمته!”
أدرك الحارس ما كان عليه وصرخ.
كان من الطبيعي أن يفزع الحراس. الخصم كان يقاتل بجسده مكشوف لكن رصاصاتهم لم تضربه على الإطلاق. كان وكأنه يعرف من أين تأتي كل الهجمات.
لقد صوب مسدس بيريتا 92 على رأس رجل كان يئن حالياً على الأرض.
“اكك! ما هذا؟”
الضجة عند المدخل كانت صاخبة جداً لدرجة أن الشخص الذي يبدو أنه كان القائد قد خرج.
“ه-هذا الوغد لديه مسدس!”
لم يكن واحد فقط. تاي هيوك سحب مسدس كولت M1911 و بيريتا 92. كان من الشائع في الأفلام حمل الأسلحة في كلتا اليدين. ومع ذلك ، أولئك الذين استخدموا البنادق يعرفون مدى صعوبة سحبهما. إذا لم يطلق الشخص النار بشكل صحيح عندها ستنحرف الدقة والمعصم سيتضرر. لم تكن لعبة مثل الأسلحة الصغيرة…
“محجوز؟ لقد قمت بالحجز.”
“سأخبرك مقدماً أن هذا ليس سلاح نموذجي.”
[عدد الحراس المتبقين: 14/31]
تاي هيوك أطلق النار على رأس حارس آخر. لم تكن طلقة تهديد. لقد تأكد من أخذ حياة الشخص الآخر.
“ها؟ إذن؟”
“إيه؟”
“لماذا لا يمكننا قتل شخص لا يختبئ حتى؟”
من الواضح أن الشخص الآخر لم يعرف كيف يطلق النار بشكل صحيح. القائد أشار والرجال ذوي البدلات سحبوا الأسلحة.
“حسناً. مثير للإهتمام. هكذا تجري الأمور.”
تشيلكوك!
“ه-هذا احتيال! قلت أنكَ سترحمُنا!”
القائد قال بإبتسامة.
تاي هيوك تحول إلى سونغ وون جين قبل أن يمر من الباب الأمامي. على حارس الأمن أن يظهر تصريحاً ، لكن الزبائن كانوا مختلفين. مع هذا الوجه ، كان لديه حرية المرور.
صراخ الحراس يمكن سماعه من حول الغرفة. قائد الحراس كان في حيرة من الكلمات. إطلاق نار كان يحدث في مبنى في وسط المدينة.
“هذا ليس نموذجي.”
القائد لم يعرف ما هو هدف هذا الشخص لكنه لم يرد أن يجعل الأمور أكبر.
“نعم ، حسناً! الوضع لا يمكن أن يُحل بالتحدث مع بعضنا البعض ، صحيح؟ حسناً ، حسناً . وقت الرصاصة.”
القائد قال بإبتسامة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
رجل الجمجمة المقنع صرخ بشيء ما و أطلق النار.
‘لو كنت أعرف هذا لكنت أتيت مع مدفع رشاش وليس مسدسات. شعور جيد أن تطلق النار عليهم واحداً تلو الآخر.’
“كواااااك!”
تاتانغ! تانغ! تاتانغ!
“كواااااك!”
“ماذا، ما هذا؟”
من الواضح أن الشخص الآخر لم يعرف كيف يطلق النار بشكل صحيح. القائد أشار والرجال ذوي البدلات سحبوا الأسلحة.
“لماذا لا يمكننا قتل شخص لا يختبئ حتى؟”
وردت الموظفة بإبتسامة.
بعض الحراس انهاروا في لحظة من ثقوب في رؤوسهم. أدرك قائد الحراس الوضع الخطير وصرخ,
“لا تطلق النار! نحن سنعطيك أي شئ تريده! فقط أنقذ حياتنا!”
القائد مشى للأمام بكلتا يديه للأعلى. تاي هيوك نقر لسانه وتمتم,
قلعة كمبنى كانت تقع ليست بعيدة عن مركز المدينة. لقد كان فندق J هو المكان الوحيد الذي يستطيع العالم السياسي والاقتصادي الدخول إليه.
“لـ-لديه مسدس حقيقي! ليختبئ الجميع! هناك خصم واحد فقط! إذا بقينا هادئين يمكننا هزيمته!”
الفصل 152 حان وقت التنظيف #3
“آه ، لديّ طلبية جاجانغميون لتوصيلها.”
كانوا النخب في صناعة الأمن التي دُرِبَّت على مستوى القوات الخاصة. ومع ذلك ، كافحوا للتعامل مع دخيل واحد. في المقام الأول ، لم تكن هذه غرفة مناسبة للقتال فيها. لم يكن هناك مكان لإخفاء أجسادهم بشكل صحيح.
في غضون ذلك ، كان الخصم يطلق النار من خلال الفجوات كما لو كانوا أهدافاً في ميدان الرماية.
“هل ستبقى صامتاً؟ عندئذٍ…”
لقد تحدث وكأنها لعبة.
“لماذا لا يمكننا قتل شخص لا يختبئ حتى؟”
ثم صرخ حارس خلف الأريكة,
“من؟ كيف أتيتَ إلى هنا؟”
“ش-شيء غريب! كيف حدث هذا…؟”
“امم.”
كان من الطبيعي أن يفزع الحراس. الخصم كان يقاتل بجسده مكشوف لكن رصاصاتهم لم تضربه على الإطلاق. كان وكأنه يعرف من أين تأتي كل الهجمات.
بعض الحراس انهاروا في لحظة من ثقوب في رؤوسهم. أدرك قائد الحراس الوضع الخطير وصرخ,
“اغه! آه ، ليس باليد حيلة. ها أنا ذا!”
“……”
في كل مرة يطلق فيها النار ، ينهار حارس. الرصاصات التي أطلقت من الخصوم كان من السهل تجنبها. عندما وصل عدد الحراس إلى 10 ، استسلم الخصوم.
في النهاية ، أطلق القائد النار من مسدسه. لقد صوب على صدر الخصم ثم رفع الشخص ذو قناع الجمجمة يده لمنع الرصاصة.
“بوهاها! أحمق! هل تعتقد أنه يمكنك إيقاف رصاصة بذراعك؟!”
“أنا آسفة ، هل يمكن أن تخبرني رقم عضويتك؟”
“أوه ، أنا فقط ذهبت إلى متجر الوجبات السريعة لفترة من الوقت. لا أتذكر رقم غرفتي.”
[اعثر على الرئيس سونغ وون جين واحصل على معلومات!]
تينغ!
الشخص ذو قناع الجمجمة ابتسم.
ثم فتح فمه عندما رأى الرصاصة ترتد من ذراع الشخص ذو قناع الجمجمة.
” كـ-كيف…؟”
تاي هيوك أطلق النار على رأس حارس آخر. لم تكن طلقة تهديد. لقد تأكد من أخذ حياة الشخص الآخر.
صراخ الحراس يمكن سماعه من حول الغرفة. قائد الحراس كان في حيرة من الكلمات. إطلاق نار كان يحدث في مبنى في وسط المدينة.
في غضون ذلك ، كان الخصم يطلق النار من خلال الفجوات كما لو كانوا أهدافاً في ميدان الرماية.
“يجب أن أستعمل التحول لكي أستطيع أن أدخل بسلام. في الحقيقة ، كان يجب أن أقابل الحراس كـ سونغ وون جين. أنا آسف.”
“حسناً. مَكناي أخرج الضيف.”
الشخص ذو قناع الجمجمة ابتسم.
‘لكن الضرر الذي لحق بـ ماشينا كبير. يجب أن أحاول تجنب الرصاص إذا كان ذلك ممكناً.’
“أوه ، جئت هنا لبيع ذراع جديدة. إنها مضادة للرصاص.”
“ا-اكك! ما-ماذا؟”
“أين الرئيس سونغ وون جين الآن؟”
تاي هيوك أطلق النار على رأس حارس آخر. لم تكن طلقة تهديد. لقد تأكد من أخذ حياة الشخص الآخر.
@
كان سحقاً حرفياً.
“لماذا لا يمكننا قتل شخص لا يختبئ حتى؟”
تفاخر الحراس بمهارات إطلاق نار لا يمكن مقارنتها بالمافيا. ومع ذلك ، كان قادراً على التعامل معها بسهولة بفضل مهاراته في الجريمة المتطورة.
‘من الجيد أنني عدلت جسم الإنسان.’
بالطبع ، الفندق كان فاخراً وكان لديه أفضل ترفيه. بينما حاول تاي هيوك الدخول ، قام حارس أمن بإيقافه.
حالياً ، تاي هيوك لديه جسد إنسان. الجراحة غير القانونية تطورت إلى تغيير الجسم. يستطيع أن يستعمل ماشينا بحرية ، ذراع آلية، بدلاً من ذراعه الأصلية. بالطبع ، لقد صُنِعَت لتبدو وكأنها ذراع بشرية ، لكنها في الواقع كانت ماشينا ، مصنوعة من سبيكة خارقة. كان إلى الحد الذي يمكنه أن يحجب الرصاص.
تاي هيوك تظاهر بسحب شيء من جيبه وضرب رأس الحارس بأنبوبه الحديدي. كان هناك الكثير من الناس داخل المبنى. طلق ناري سيُلحَظ بالتأكيد.
‘لكن الضرر الذي لحق بـ ماشينا كبير. يجب أن أحاول تجنب الرصاص إذا كان ذلك ممكناً.’
“ه-هذا الوغد لديه مسدس!”
بينما كان ينظر إلى الحراس ، أرسلت المرآة الكاشفة للشيطان له إشعار.
[عدد الحراس المتبقين: 14/31]
‘من الجيد أنني عدلت جسم الإنسان.’
[عدد الحراس المتبقين: 14/31]
بعد ذلك ظهرت النقاط الحمراء على الخريطة ، تظهر أين يوجد الحراس حالياً. إستخدم وقت الرصاصة لتسريع عقله وخطوط الرصاصة ليرى أين كان المعارضون يطلقون النار بأسلحتهم. بغض النظر عن الفرق في الأرقام ، سيكون من الغريب إذا خسر تاي هيوك.
“هذا ليس نموذجي.”
‘لو كنت أعرف هذا لكنت أتيت مع مدفع رشاش وليس مسدسات. شعور جيد أن تطلق النار عليهم واحداً تلو الآخر.’
الحراس ، الذين كانوا يستسلمون ، رفعوا أسلحتهم وبدأوا رحلتهم الأخيرة. ومع ذلك ، النتيجة كانت كما هي. تاي هيوك نظر إلى العشرات من الحراس المنهارين حوله وثبّت قنبلة في زاوية من الغرفة. كان هناك شخص ما زال يتنفس لكنه لم يهتم.
فكّر تاي هيوك بينما كان يطلق النار على الحارس الذي أخرج رأسه من الطاولة التي كان يختبئُ خلفها.
“يا إلهي. كما هو متوقع ، لم ينجح.”
تاتانغ! تاتانغ!
[اعثر على الرئيس سونغ وون جين واحصل على معلومات!]
تاي هيوك أطلق النار على رأس حارس آخر. لم تكن طلقة تهديد. لقد تأكد من أخذ حياة الشخص الآخر.
@
في كل مرة يطلق فيها النار ، ينهار حارس. الرصاصات التي أطلقت من الخصوم كان من السهل تجنبها. عندما وصل عدد الحراس إلى 10 ، استسلم الخصوم.
“لا تطلق النار! نحن سنعطيك أي شئ تريده! فقط أنقذ حياتنا!”
صراخ الحراس يمكن سماعه من حول الغرفة. قائد الحراس كان في حيرة من الكلمات. إطلاق نار كان يحدث في مبنى في وسط المدينة.
“همم. يبدو أنك الأعلى رتبة هنا.”
“ه-هذا صحيح!”
القائد مشى للأمام بكلتا يديه للأعلى. تاي هيوك نقر لسانه وتمتم,
الشخص ذو قناع الجمجمة ابتسم.
“شيييه. أردتُ أن أقتل أكثر قليلاً.”
أدرك القائد أنه سيُترَك حتى النهاية وبدأ في كشف ما يعرفه.
لقد صوب مسدس بيريتا 92 على رأس رجل كان يئن حالياً على الأرض.
لقد تحدث وكأنها لعبة.
“كـ-كووهو!”
القائد كان يتذمر بتعبير مرير. رجاله الغاليون قُتِلوا أو جُرِحوا. تاي هيوك إقترب ببطء وسأل,
“أين الرئيس سونغ وون جين الآن؟”
لقد تحدث وكأنها لعبة.
{مَكناي=الشخص الأصغر}
“أ-أنت خلف الرئيس…!”
وردت الموظفة بإبتسامة.
“آه ، لديّ طلبية جاجانغميون لتوصيلها.”
“لقد سألت فقط عن مكان الرئيس سونغ وون جين.”
لقد صوب مسدس بيريتا 92 على رأس رجل كان يئن حالياً على الأرض.
“……”
“قال هراء حول توصيل جاجانغميون .”
بالطبع ، الفندق كان فاخراً وكان لديه أفضل ترفيه. بينما حاول تاي هيوك الدخول ، قام حارس أمن بإيقافه.
قلعة كمبنى كانت تقع ليست بعيدة عن مركز المدينة. لقد كان فندق J هو المكان الوحيد الذي يستطيع العالم السياسي والاقتصادي الدخول إليه.
تاي هيوك ابتسم عندما لم يُجِب القائد.
“هل ستبقى صامتاً؟ عندئذٍ…”
لقد صوب مسدس بيريتا 92 على رأس رجل كان يئن حالياً على الأرض.
“ه-هذا الوغد لديه مسدس!”
“……!”
“سأسألك مرة أخرى. أين الرئيس سونغ وون جين؟”
“ماذا؟ لماذا المكان صاخب للغاية؟”
“مـ-ما هي هويتك بحق الجحيم…!”
تينغ!
[عدد الحراس المتبقين: 14/31]
“ه-هذا احتيال! قلت أنكَ سترحمُنا!”
“لا تطلق النار! نحن سنعطيك أي شئ تريده! فقط أنقذ حياتنا!”
“كان يجب أن تجيبُني بشكل جيد. لماذا لا تفهم؟”
تاي هيوك أطلق النار على رأس حارس آخر. لم تكن طلقة تهديد. لقد تأكد من أخذ حياة الشخص الآخر.
“إنها صغيرة لكنها كافية لتفجير الغرفة. هذا سيتخلص من الجثث والأدلة دفعة واحدة.”
تاي هيوك تظاهر بسحب شيء من جيبه وضرب رأس الحارس بأنبوبه الحديدي. كان هناك الكثير من الناس داخل المبنى. طلق ناري سيُلحَظ بالتأكيد.
“فـ-فهمت! سـ-سأجيب!”
“إيه؟”
أدرك القائد أنه سيُترَك حتى النهاية وبدأ في كشف ما يعرفه.
تاي هيوك خرج للشوارع حيث كانت الشمس الساخنة تشرق. كان مقلقاً بعض الشيء أنه لم يظهر أي مشاعر بعد قتل العشرات من الناس.
“همم… لقد كان هناك.”
“فـ-فهمت! سـ-سأجيب!”
“آه ، أيها الضيف! مرحباً بك! رجاءً أعلمني برقم حجزك وسأرشدكَ إلى هناك.”
لسوء الحظ ، هو لم يعرف ذلك. خلال هذا الوقت ، هاتف سونغ وون جين قد يرن.
“هذا كل ما أعرفه. لذا بقية الناس…”
ترجمة: nilla
“هاه؟ هل قطعتُ وعداً بأن أنقذ حياتكم؟”
“اغه! آه ، ليس باليد حيلة. ها أنا ذا!”
“……!”
تاتانغ!
بينما كان ينظر إلى الحراس ، أرسلت المرآة الكاشفة للشيطان له إشعار.
تاي هيوك أطلق النار نحو صدر القائد. لم يستطع حتى التذمر ومات على الفور.
“……!”
“ه-هذا احتيال! قلت أنكَ سترحمُنا!”
“كيا ، ااااااااكك!”
“لدي بعض الأشياء لأسألك عنها.”
الحراس ، الذين كانوا يستسلمون ، رفعوا أسلحتهم وبدأوا رحلتهم الأخيرة. ومع ذلك ، النتيجة كانت كما هي. تاي هيوك نظر إلى العشرات من الحراس المنهارين حوله وثبّت قنبلة في زاوية من الغرفة. كان هناك شخص ما زال يتنفس لكنه لم يهتم.
“إنها صغيرة لكنها كافية لتفجير الغرفة. هذا سيتخلص من الجثث والأدلة دفعة واحدة.”
غادر تاي هيوك غرفة الأمن بسرعة وضغط المفجر، مسبباً انفجار القنبلة بـ بانغ عالي. تاي هيوك لم يعد مهتماً بينما كان ينظر إلى المرآة الكاشفة للشيطان.
“حسناً. مثير للإهتمام. هكذا تجري الأمور.”
“سأخبرك مقدماً أن هذا ليس سلاح نموذجي.”
[اعثر على الرئيس سونغ وون جين واحصل على معلومات!]
“حسناً. مثير للإهتمام. هكذا تجري الأمور.”
ظهرت رسالة جديدة على المرآة الكاشفة للشيطان. القائد قال إن الرئيس سونغ وون جين كان يختبئ في فندق مع مكان ترفيهي. ثم وجهتهُ القادمة تقررت. كان عليه أن يغادر من هنا قبل أن يأتي الناس الذين سمعوا الانفجار هاربين.
“لهاث…! لهاث لهاث! م-ماذا؟ لم أطلب خدمة الغرف.”
تاي هيوك خرج للشوارع حيث كانت الشمس الساخنة تشرق. كان مقلقاً بعض الشيء أنه لم يظهر أي مشاعر بعد قتل العشرات من الناس.
“ا-اكك! ما-ماذا؟”
لقد أصبح مجرماً تماماً.
@
قلعة كمبنى كانت تقع ليست بعيدة عن مركز المدينة. لقد كان فندق J هو المكان الوحيد الذي يستطيع العالم السياسي والاقتصادي الدخول إليه.
لقد خلع القناع ليكشف وجه كيم تاي سونغ ، المفجر.
“لقد سألت فقط عن مكان الرئيس سونغ وون جين.”
بالطبع ، الفندق كان فاخراً وكان لديه أفضل ترفيه. بينما حاول تاي هيوك الدخول ، قام حارس أمن بإيقافه.
“آه ، الرئيس كيم. شكراً لك.”
“هذا المكان للضيوف الذين حجزوا فقط.”
لقد أصبح مجرماً تماماً.
“محجوز؟ لقد قمت بالحجز.”
“ماذا، ما هذا؟”
“هاه؟ مـ-ماذا؟”
القائد لم يعرف ما هو هدف هذا الشخص لكنه لم يرد أن يجعل الأمور أكبر.
تاي هيوك تظاهر بسحب شيء من جيبه وضرب رأس الحارس بأنبوبه الحديدي. كان هناك الكثير من الناس داخل المبنى. طلق ناري سيُلحَظ بالتأكيد.
تاتانغ! تانغ! تاتانغ!
“يجب أن أستعمل التحول لكي أستطيع أن أدخل بسلام. في الحقيقة ، كان يجب أن أقابل الحراس كـ سونغ وون جين. أنا آسف.”
لم يبدو نادماً عندما دخل الفندق. امرأة بلون شعر غريب اقتربت منه.
[عدد الحراس المتبقين: 14/31]
“آه ، أيها الضيف! مرحباً بك! رجاءً أعلمني برقم حجزك وسأرشدكَ إلى هناك.”
‘من الجيد أنني عدلت جسم الإنسان.’
ظنَّت أنه كان ضيفاً عادياً لأنه عبر المدخل.
ترجمة: nilla
“أوه ، أنا فقط ذهبت إلى متجر الوجبات السريعة لفترة من الوقت. لا أتذكر رقم غرفتي.”
تينغ!
تفاخر الحراس بمهارات إطلاق نار لا يمكن مقارنتها بالمافيا. ومع ذلك ، كان قادراً على التعامل معها بسهولة بفضل مهاراته في الجريمة المتطورة.
تاي هيوك تحول إلى سونغ وون جين قبل أن يمر من الباب الأمامي. على حارس الأمن أن يظهر تصريحاً ، لكن الزبائن كانوا مختلفين. مع هذا الوجه ، كان لديه حرية المرور.
“فـ-فهمت! سـ-سأجيب!”
القائد مشى للأمام بكلتا يديه للأعلى. تاي هيوك نقر لسانه وتمتم,
وردت الموظفة بإبتسامة.
“لقد سألت فقط عن مكان الرئيس سونغ وون جين.”
تاي هيوك خدش رأسه وقال,
{مَكناي=الشخص الأصغر}
“أنا آسفة ، هل يمكن أن تخبرني رقم عضويتك؟”
“بوهاها! أحمق! هل تعتقد أنه يمكنك إيقاف رصاصة بذراعك؟!”
“امم.”
تاي هيوك أطلق النار على رأس حارس آخر. لم تكن طلقة تهديد. لقد تأكد من أخذ حياة الشخص الآخر.
@
لسوء الحظ ، هو لم يعرف ذلك. خلال هذا الوقت ، هاتف سونغ وون جين قد يرن.
“هاه؟ هل قطعتُ وعداً بأن أنقذ حياتكم؟”
هل يجب أن يهددها بمسدس؟ إذا أطلق النار على بعض المناطق دون قتلها ، فمن المحتمل أنها ستتكلم. بينما كان يفكر ، رجل مر من جانبه.
“أنا آسفة ، هل يمكن أن تخبرني رقم عضويتك؟”
“آه ، ر-رئيس! متى غادرت؟ سأرشدكَ إلى غرفتكَ.”
الضجة عند المدخل كانت صاخبة جداً لدرجة أن الشخص الذي يبدو أنه كان القائد قد خرج.
“ماذا؟ لماذا المكان صاخب للغاية؟”
“كواااااك!”
“اكك! ما هذا؟”
تاي هيوك نظر إلى اسم الشخص الآخر وقال.
“إنها صغيرة لكنها كافية لتفجير الغرفة. هذا سيتخلص من الجثث والأدلة دفعة واحدة.”
“ها؟ إذن؟”
“آه ، الرئيس كيم. شكراً لك.”
“لا تطلق النار! نحن سنعطيك أي شئ تريده! فقط أنقذ حياتنا!”
“هاها! لا ، لا. نحن نعمل دائماً حتى يستطيع الرئيس أن يرتاح.”
تاي هيوك نظر إلى الموقع بالداخل بينما كان يتحدث. كان هناك حوالي 30 حارس في الغرفة. كانوا هم المسؤولين عن كبار الشخصيات في الشركات الكبيرة. لماذا كان هناك الكثير من حراس الأمن؟
لحسن الحظ ، لقد كان شخص عرف سونغ وون جين. بفضل ذلك ، تاي هيوك تمكن بسهولة من إيجاد الغرفة التي كان يقيم فيها سونغ وون جين.
“حسناً. مَكناي أخرج الضيف.”
الضجة عند المدخل كانت صاخبة جداً لدرجة أن الشخص الذي يبدو أنه كان القائد قد خرج.
بينما فتح الباب ، الهواء الساخن والشكوى الغريبة يمكن أن يسمع.
القائد نظر إلى تاي هيوك بعيون حادة.
“لهاث…! لهاث لهاث! م-ماذا؟ لم أطلب خدمة الغرف.”
“اكك! ما هذا؟”
سونغ وون جين ، الذي كان يلهث من أجل التنفس فوق امرأة ، استدار ونظر إلى المدخل.
تاي هيوك أطلق النار على رأس حارس آخر. لم تكن طلقة تهديد. لقد تأكد من أخذ حياة الشخص الآخر.
“ا-اكك! ما-ماذا؟”
لقد كان الرئيس كيم هو من قام برد الفعل. شخصان بنفس الوجه نظرا لبعضهما البعض. بطبيعة الحال ، وقف شخص واحد مع تعبير ساخر بينما كان الشخص الآخر مستلقياً على السرير.
“أوه ، أنا فقط ذهبت إلى متجر الوجبات السريعة لفترة من الوقت. لا أتذكر رقم غرفتي.”
تشيلكوك!
“آه، الرئيس كيم مر بالكثير من المشاكل. استرح من فضلك.”
لقد لوح الأنبوب الحديدي على رأس الرئيس كيم. ثم دخل الغرفة وقال,
“الرئيس سونغ ، لقد مر وقت طويل. آه، لا يجب أن أتحدث وأنا أبدو هكذا.”
تاي هيوك ضحك ووضع قناع الجمجمة على وجهه.
“آه ، لديّ طلبية جاجانغميون لتوصيلها.”
“لدي بعض الأشياء لأسألك عنها.”
“قال هراء حول توصيل جاجانغميون .”
“فـ-فهمت! سـ-سأجيب!”
“لا تطلق النار! نحن سنعطيك أي شئ تريده! فقط أنقذ حياتنا!”
“كيا ، ااااااااكك!”
“حسناً. مثير للإهتمام. هكذا تجري الأمور.”
الأنثى التي كانت مع سونغ وون جين صرخت. تاي هيوك أيضاً ضربها بالأنبوب الحديدي وجلس بجانب سونغ وون جين.
“آه ، الرئيس كيم. شكراً لك.”
“هل ستخبرني؟ نحن أصدقاء مقربون.”
لقد خلع القناع ليكشف وجه كيم تاي سونغ ، المفجر.
تاي هيوك ضحك ووضع قناع الجمجمة على وجهه.
———
ترجمة: nilla
لقد لمس شيئاً معدنياً تحت السترة الجلدية. لكنه كان مألوف بشكل غريب…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
