حان وقت التنظيف #4
الفصل 153 حان وقت التنظيف #4
ه-هذا الشخص…!
سونغ وون جين سأل بصوت مرتجف.
سونغ وون جين فتح فمه بتعبير مضطرب. لم يكن ليقول هذا لو لم يكن المسدس مصوباً على رأسه.
“أ-أنت… مـ-من أنت؟”
“حسناً ، هذا ليس مهماً جداً.”
“إيه؟ أنت لا تعرف؟ حقاً؟”
شيء ما نظر إلى تاي هيوك وضحك،
“لا-لا-لا أعرف!”
أوه، انظر لهذا. تاي هيوك ابتسم.
“إيه؟ أنت لا تعرف؟ حقاً؟”
كلمات سونغ وون جين بدت حقيقية. كان رئيس شركة تايسونغ للكيماويات. أخذ حياة عائلة كيم تاي سونغ وقاده ليصبح المفجر ، ومع ذلك لم يكن يعرف وجه كيم تاي سونغ حتى.
“كم هذا مضحك. مضحك جداً.”
تاي هيوك نظر إلى معهد الأبحاث أمامه. كان كبيراً إلى حد كبير منذ انضمامه إلى جامعة. في الشارع ، كان الباحثون يرتدون قفازات بيضاء يتحدثون معاً بسعادة.
تاي هيوك قرّب فمه إلى أذن سونغ وون جين وهمس,
“أنا أُدعى المفجر.”
تاتانغ!
“……!”
سونغ وون جين فتح فمه بتعبير مضطرب. لم يكن ليقول هذا لو لم يكن المسدس مصوباً على رأسه.
الآن سونغ وون جين أدرك من كان أمامه.
“في الحقيقة ، فقط نصف الطريق.”
“الآن هل تفهم لماذا جئت إلى هنا؟”
“… ه-هذا سخيف. لا يمكنك فعل أي شيء سوى صنع القنابل… كـ-كيف فعلت…؟”
“تاي هيوك ، هذا معهد وول سانغ. بدءاً من العام القادم ، قررت نونا الالتحاق بالجامعة الملحقة بها.”
تاتانغ!
“ه-هذا بلا معنى…”
الرئيس سونغ وون جين بدا مشوشاً جداً. ومع ذلك ، بدأ ينظر إلى زاوية واحدة من الغرفة.
“هممم. لابد من وجود حراس في الغرفة المجاورة. ربما تتوقع منهم أن يأتوا وينقذونك عندما تعطي إشارة.”
“كـ-كوه! لابد أنك أتيت إلى هنا لتفجير انتحاري. لابد أنك عرفت أنني كنت هنا. لكن هذه هي النهاية. بالتأكيد لم تعتقد أنني سوف آتي هنا دون أي تحضيرات!”
‘الجو ليس سيئاً. الآن ، هذا المكان…’
سونغ وون جين ضغط جهاز النداء المخفي في وسادته. ثم فتح الباب الموصل وحراس الأمن المنتظرين في الغرفة المجاورة هرعوا للخارج. في الأصل ، كانوا يجب أن يبقو في نفس الغرفة مع سونغ وون جين لحمايته.
ومع ذلك ، أرسلهم بعيداً لفترة من الوقت وهذا ما حدث ، والآن تم عكس الوضع. حتى لو كان لدى المفجر قنبلة ، لكان الأمر سينتهي لو تم إخراجه قبل الضغط على الزر.
“ه-هذا بلا معنى…”
“يا-يا رئيس! هل أنت بخير؟”
سونغ وون جين قال،
“ألا يجب أن تعرف بما أنك تقوم ببحث عنه؟”
“ه-هذا صحيح. وبطبيعة الحال, فإنه لا يزال في مرحلة البحث ، ولكن بمجرد الانتهاء من ذلك ، يمكن أن نبيع نحن مجموعة تايسونغ منتجات أكثر كفاءة من أي شخص آخر. عندما يحدث ذلك ، سنكون أكبر مجموعة في البلاد… لا ، أعظم مجموعة في العالم…”
الآن سونغ وون جين أدرك من كان أمامه.
هذا هو السبب في أنهم كانوا يدرسون شيئاً مثل البخور المهلوسة على العقل. بدا وكأنه لا يعرف مدى خطورة البخور المهلوسة.
“ا-اقتل هذا اللقيط!”
“ه-هذا صحيح. وبطبيعة الحال, فإنه لا يزال في مرحلة البحث ، ولكن بمجرد الانتهاء من ذلك ، يمكن أن نبيع نحن مجموعة تايسونغ منتجات أكثر كفاءة من أي شخص آخر. عندما يحدث ذلك ، سنكون أكبر مجموعة في البلاد… لا ، أعظم مجموعة في العالم…”
لأول مرة ، دخل الخوف عيون سونغ وون جين.
الحراس النخبة تحركوا بسرعة. كانوا يحملون شيئاً يشبه الحقيبة. في الحقيقة ، الحراس ضغطوا المقبض وأخرجوا مسدس خاص. سونغ وون جين ابتسم بإرتياح عندما ظهر المسلحون فجأة. المفجر سيكون مليئا بالثقوب بسبب الحراس الشخصيين…
عندما خرج تاي هيوك من سيارة الأجرة ، تبعه شخص ما. أخذت يده وقالت,
في النهاية ، سونغ وون جين أُجبِر على قول كل شيء يعرفه. قد يموت على يد الياكوزا ، لكنه كان بحاجة للهروب من التهديد الذي أمامه أولاً.
تاي هيوك إستخدم وقت الرصاص. لقد صوب مسدسه وقتل أربعة حراس في لحظة
تاي هيوك خلع قناع الجمجمة للحظة و تم كشف وجه السيد بارك.
“ه-هوه! ما هذا؟”
في الأصل ، كان يخطط للذهاب إلى معهد أبحاث آخر. فجأة ، قالت ها ران أن مدير معهد وول سانغ يريد التحدث معه. كان يخطط للرفض ومهاجمة معهد تايسونغ لبحوث الفيزياء والكيمياء ، ولكن شيء غريب بقي في عقله.
“أليست الحالة تسير بشكل مختلف عما كنتَ تعتقد؟”
تاي هيوك نظر إلى منشعب وون جين الذي يرش الدماء.
“……”
سونغ وون جين ضغط جهاز النداء المخفي في وسادته. ثم فتح الباب الموصل وحراس الأمن المنتظرين في الغرفة المجاورة هرعوا للخارج. في الأصل ، كانوا يجب أن يبقو في نفس الغرفة مع سونغ وون جين لحمايته.
لأول مرة ، دخل الخوف عيون سونغ وون جين.
“ه-هذا…”
“الآن يبدو أننا على استعداد للحديث بجدية.”
تاي هيوك أدرك من هو.
“… من أنت؟ المفجر من الواضح أنه إنسان عادي… اااااااكك! الـ-الـ-الشبح!”
سونغ وون جين أدرك من كان أمامه. سمع أن الشبح قد أخرج المفجر من السجن. ولذلك ، فقد عزز أمنه عدة مرات. كانوا دائماً يفحصون إذا كانت هناك قنابل مثبتة ، في كل مكان ذهب إليه.
“……”
سونغ وون جين ظن أن الشبح قام بإخراج المفجر لأنه كان بحاجة للقنابل.
“كوااااااك!”
تاي هيوك قال بإبتسامة،
“هذا يذكرني ، ألم يتم الدفع لي عندما كشفت القضية المتعلقة بـ تايسونغ؟ كنتُ فقط أحاول كسب المال. لا تلُمني كثيراً.”
ظهر اسم السيد بارك من فم سونغ وون جين المصدوم.
“ه-هذا بلا معنى…”
“هل تعرف المادة الخام التي هي مصنوعة منها؟”
“أنا آسف. أنا مشغول قليلاً. لندخل في صلب الموضوع مباشرة. آه، لا تحاول الهرب.”
تاي هيوك أطلق النار على قدم سونغ وون جين بينما كان يحاول الهرب.
“كوااااااك!”
“تاي هيوك ، هذا معهد وول سانغ. بدءاً من العام القادم ، قررت نونا الالتحاق بالجامعة الملحقة بها.”
إيه؟ ماذا كان ذلك؟
الحراس النخبة تحركوا بسرعة. كانوا يحملون شيئاً يشبه الحقيبة. في الحقيقة ، الحراس ضغطوا المقبض وأخرجوا مسدس خاص. سونغ وون جين ابتسم بإرتياح عندما ظهر المسلحون فجأة. المفجر سيكون مليئا بالثقوب بسبب الحراس الشخصيين…
“يمكنك الاستمرار في محاولة الهرب. لكن في المرة القادمة ، سأطلق النار على الشيء الذي بين ساقيك ، لذا كن حذراً.”
“……”
‘عندما كنتُ في سيرك الموت ، فإنه غيّم فقط حكم الناس. لكنه يتطور تدريجياً من خلال البحث.’
“… نعم. نحن نعملُ بحثاً للياكوزا.”
سونغ وون جين أومأ بيأس بوجه أبيض.
خطواتها كانت خفيفة جداً على فكرة أن هذه هي حياتها الجامعية من العام القادم. تاي هيوك ضحك وهو يلمس شيئاً في جيبه. كان قد نسي لفترة من الوقت ، ولكن تلك الابتسامة…
“إذن دعنا نبدأ وقت الأسئلة الممتعة. أولاً ، من اخترع القنبلة؟”
في النهاية ، سونغ وون جين أُجبِر على قول كل شيء يعرفه. قد يموت على يد الياكوزا ، لكنه كان بحاجة للهروب من التهديد الذي أمامه أولاً.
تاي هيوك خلع قناع الجمجمة للحظة و تم كشف وجه السيد بارك.
“كـ-كواااااك! وااه…! كوااااااك!”
لأول مرة ، دخل الخوف عيون سونغ وون جين.
“……”
سونغ وون جين ضغط جهاز النداء المخفي في وسادته. ثم فتح الباب الموصل وحراس الأمن المنتظرين في الغرفة المجاورة هرعوا للخارج. في الأصل ، كانوا يجب أن يبقو في نفس الغرفة مع سونغ وون جين لحمايته.
“حسناً ، هذا ليس مهماً جداً.”
شيء ما نظر إلى تاي هيوك وضحك،
“كـ-كوهو ، اغه… أ-أنا فهمت! سأجيب. كنت رئيس معهد البحوث. لم أعطي الأمر أبداً…”
“تسك. كنتُ سأخبركَ أن تنتبه لألفاظكَ.”
“تاي هيوك ، هذا معهد وول سانغ. بدءاً من العام القادم ، قررت نونا الالتحاق بالجامعة الملحقة بها.”
“هذا ليس سؤالي.”
سونغ وون جين ابتلع لعابه بسبب الكلمات الغير متوقعة.
تاي هيوك وجه مسدساً إلى رأس سونغ وون جين. في النهاية ، سونغ وون جين لم يستطع تحمل ذلك بعد الآن وصرخ.
ترجمة: nilla
“أليست لديك صداقة مع الياكوزا التي جاءت عبر الماء؟”
المكان الذي كان من المفترض أن تكون فيه مقلة العين كان مكاناً مجوفاً. كان الفم ممزقاً من الأذن إلى الأذن وشيء أحمر يقطر كلما ضحك.
“أليست الحالة تسير بشكل مختلف عما كنتَ تعتقد؟”
“واه. انتظر لحظة. إذن يمكنكَ استعباد البلاد بأكملها باستخدام البخور المهلوسة؟”
“……”
سونغ وون جين قال،
سونغ وون جين صُدِمَ.
“من الصعب جداً صنع البخور. ومع ذلك ، فمن الممكن زيادة البخور المؤثرة على العقل إذا كان هناك فيروس T-1 ، ويمكن حتى نشرهُ في الهواء.”
بعد رؤية تعابير وجهه ، أدرك تاي هيوك أن هذه كانت آخر قطعة من اللغز. لكن أولاً ، كان بحاجة للحصول على إجابة واضحة من فم سونغ وون جين.
“هو، هوهوهوهو… وداعاً سونغ وون جين. لا تقلق ، سيتبعك أصدقائك قريباً. ”
“ماذا تفعل معهم؟”
“ه-هذا…”
عيون الصقر سمحت له برؤية نافذة حالة الخصم ، وعرضت بإيجاز حالة الشخص النفسية الحالية. حالما ذكر تاي هيوك المعهد ، سونغ وون جين تذكر الموقع. بطبيعة الحال ، موقع معهد البحوث كان مُعَلَّماً على المرآة الكاشفة للشيطان.
تاتانغ!
سونغ وون جين قال،
“كـ-كواااااك! وااه…! كوااااااك!”
تاي هيوك نظر إلى منشعب وون جين الذي يرش الدماء.
تاي هيوك أراد أن يعرف من حوّله إلى كبش فداء. الشخص الذي يعطي كلا الأمرين كان من المحتمل أن يكون نفسه.
“أنا أُدعى المفجر.”
“إذن دعنا نبدأ وقت الأسئلة الممتعة. أولاً ، من اخترع القنبلة؟”
“أخبرتُك. إذا لم تُجِبني بشكل صحيح ، سأطلق النار. هناك فرصة واحدة فقط في المرة القادمة…”
عندما خرج تاي هيوك من سيارة الأجرة ، تبعه شخص ما. أخذت يده وقالت,
“… اووه، اه…”
“كم هذا مضحك. مضحك جداً.”
سونغ وون جين نظر إلى فخذيه بمرارة. لقد فقد أهم جزء بالنسبة للرجل.
كلمات سونغ وون جين بدت حقيقية. كان رئيس شركة تايسونغ للكيماويات. أخذ حياة عائلة كيم تاي سونغ وقاده ليصبح المفجر ، ومع ذلك لم يكن يعرف وجه كيم تاي سونغ حتى.
ها ران سحبت يد تاي هيوك وصرخت,
“ليس هناك المزيد من الوقت للقيام بذلك.”
“……”
“من الصعب جداً صنع البخور. ومع ذلك ، فمن الممكن زيادة البخور المؤثرة على العقل إذا كان هناك فيروس T-1 ، ويمكن حتى نشرهُ في الهواء.”
تاي هيوك وجه مسدساً إلى رأس سونغ وون جين. في النهاية ، سونغ وون جين لم يستطع تحمل ذلك بعد الآن وصرخ.
“… حـ-حسناً! عصابة الياكوزا خلف مجموعة تايسونغ!”
“كـ-كوهو ، اغه… أ-أنا فهمت! سأجيب. كنت رئيس معهد البحوث. لم أعطي الأمر أبداً…”
“كان سيكون من الجيد لو قلت هذا مبكراً. ماذا تفعل مع الياكوزا؟”
“كـ-كوهو ، اغه… أ-أنا فهمت! سأجيب. كنت رئيس معهد البحوث. لم أعطي الأمر أبداً…”
“ه-هذا… لا أستطيع قول ذلك أبداً…”
“ربما هدد هذا الشخص بقتلك إذا سربت مثل هذه الأسرار؟”
“ه-هذا صحيح. وبطبيعة الحال, فإنه لا يزال في مرحلة البحث ، ولكن بمجرد الانتهاء من ذلك ، يمكن أن نبيع نحن مجموعة تايسونغ منتجات أكثر كفاءة من أي شخص آخر. عندما يحدث ذلك ، سنكون أكبر مجموعة في البلاد… لا ، أعظم مجموعة في العالم…”
تاي هيوك خلع قناع الجمجمة للحظة و تم كشف وجه السيد بارك.
“الـ-الـ-السيد بارك!”
هز رأسه عدة مرات والانعكاس في المرآة أصبح صورة تاي هيوك الأصلية. لابد أنه متعب.
@
“كـ-كوه! لابد أنك أتيت إلى هنا لتفجير انتحاري. لابد أنك عرفت أنني كنت هنا. لكن هذه هي النهاية. بالتأكيد لم تعتقد أنني سوف آتي هنا دون أي تحضيرات!”
ظهر اسم السيد بارك من فم سونغ وون جين المصدوم.
“تسك. كنتُ سأخبركَ أن تنتبه لألفاظكَ.”
تاي هيوك قرّب فمه إلى أذن سونغ وون جين وهمس,
“… الشبح يعرف كل شيء بالفعل.”
في النهاية ، سونغ وون جين أُجبِر على قول كل شيء يعرفه. قد يموت على يد الياكوزا ، لكنه كان بحاجة للهروب من التهديد الذي أمامه أولاً.
“في الحقيقة ، فقط نصف الطريق.”
“أليست لديك صداقة مع الياكوزا التي جاءت عبر الماء؟”
“أنا آسف لكن أنا أعرف بالفعل موقع المعهد.”
“هذا ، اللعنة…”
سونغ وون جين قال،
في النهاية ، سونغ وون جين أُجبِر على قول كل شيء يعرفه. قد يموت على يد الياكوزا ، لكنه كان بحاجة للهروب من التهديد الذي أمامه أولاً.
“… نعم. نحن نعملُ بحثاً للياكوزا.”
“أي بحث؟”
“الياكوزا يسمونه البخور المهلوسة. إنه عطر خاص مع تأثير غسيل الدماغ.”
“الياكوزا يسمونه البخور المهلوسة. إنه عطر خاص مع تأثير غسيل الدماغ.”
“هل تعرف المادة الخام التي هي مصنوعة منها؟”
“أعلم أنها ليست مادة عادية.”
“يا-يا رئيس! هل أنت بخير؟”
أوه، انظر لهذا. تاي هيوك ابتسم.
“ألا يجب أن تعرف بما أنك تقوم ببحث عنه؟”
سونغ وون جين لم يقُل شيئاً لفترة. كان يعرف ما تفعله مجموعة تايسونغ لكسب المال. في اللحظة التي عبر فيها عن هذا، حياته ستكون كالنار أمام الرياح. حتى لو هرب من الشبح، سيموت على يد الياكوزا.
“……”
“……”
سونغ وون جين لم يقُل شيئاً لفترة. كان يعرف ما تفعله مجموعة تايسونغ لكسب المال. في اللحظة التي عبر فيها عن هذا، حياته ستكون كالنار أمام الرياح. حتى لو هرب من الشبح، سيموت على يد الياكوزا.
تاي هيوك نظر إلى معهد الأبحاث أمامه. كان كبيراً إلى حد كبير منذ انضمامه إلى جامعة. في الشارع ، كان الباحثون يرتدون قفازات بيضاء يتحدثون معاً بسعادة.
“إذن ما هي العلاقة بين البخور المهلوسة وحدث قتل الفيروس؟”
“شييييه. لم أسمع أهم شيء. حسناً ، لا يهم حقاً.”
سونغ وون جين فتح فمه بتعبير مضطرب. لم يكن ليقول هذا لو لم يكن المسدس مصوباً على رأسه.
تاتانغ!
“من الصعب جداً صنع البخور. ومع ذلك ، فمن الممكن زيادة البخور المؤثرة على العقل إذا كان هناك فيروس T-1 ، ويمكن حتى نشرهُ في الهواء.”
“أليست الحالة تسير بشكل مختلف عما كنتَ تعتقد؟”
“واه. انتظر لحظة. إذن يمكنكَ استعباد البلاد بأكملها باستخدام البخور المهلوسة؟”
“ه-هذا صحيح. وبطبيعة الحال, فإنه لا يزال في مرحلة البحث ، ولكن بمجرد الانتهاء من ذلك ، يمكن أن نبيع نحن مجموعة تايسونغ منتجات أكثر كفاءة من أي شخص آخر. عندما يحدث ذلك ، سنكون أكبر مجموعة في البلاد… لا ، أعظم مجموعة في العالم…”
في الأصل ، كان يخطط للذهاب إلى معهد أبحاث آخر. فجأة ، قالت ها ران أن مدير معهد وول سانغ يريد التحدث معه. كان يخطط للرفض ومهاجمة معهد تايسونغ لبحوث الفيزياء والكيمياء ، ولكن شيء غريب بقي في عقله.
تاي هيوك ابتسم.
ربما استخدم مهارات الجريمة كثيراً، لكنه لم يستطع أن يرتاح بعد.
هذا هو السبب في أنهم كانوا يدرسون شيئاً مثل البخور المهلوسة على العقل. بدا وكأنه لا يعرف مدى خطورة البخور المهلوسة.
‘عندما كنتُ في سيرك الموت ، فإنه غيّم فقط حكم الناس. لكنه يتطور تدريجياً من خلال البحث.’
ثم سيستعير السيد بارك اسم شقيقه التوأم لدخول العالم السياسي. لو حدث خطأ ما فسيقتلُ حارس شاب في العشرينات تورط دون أن يعرف أي شيء. ذلك الشاب سيذهب ظلماً إلى السجن لمدة 10 سنوات ، فقط للحصول على عقوبة الإعدام.
الأمر كله لم يبدأ بعد ، لكن تاي هيوك علم بما سيحدث.
“حقاً؟ إذن من أمر باستخدام عائلة المفجر كتجربة؟”
“ماذا ، إنه أنا.”
تاي هيوك أراد أن يعرف من حوّله إلى كبش فداء. الشخص الذي يعطي كلا الأمرين كان من المحتمل أن يكون نفسه.
أحد الحراس كان لا يزال على قيد الحياة. يديه المرتجفتين حملتا الحقيبة بينما سكب الدم من فمه. رائحة الموت العميقة ملأت الغرفة.
“كوااااااك!”
“ذلك ، أنا حقاً لا أعرف! الياكوزا هي المسؤولة عن معهد البحوث…”
“حسناً ، هذا ليس مهماً جداً.”
أحد الحراس كان لا يزال على قيد الحياة. يديه المرتجفتين حملتا الحقيبة بينما سكب الدم من فمه. رائحة الموت العميقة ملأت الغرفة.
بعد رؤية تعابير وجهه ، أدرك تاي هيوك أن هذه كانت آخر قطعة من اللغز. لكن أولاً ، كان بحاجة للحصول على إجابة واضحة من فم سونغ وون جين.
سونغ وون جين أومأ بيأس بوجه أبيض.
تاي هيوك ابتسم. نعم ، تلك كانت الحالة.
“ا-اقتل هذا اللقيط!”
“لكن ألم تكن أنت من أمر بإبقاء الأمر سراً قدر الإمكان؟ إذن ألست أنت المسؤول؟”
سونغ وون جين ضغط جهاز النداء المخفي في وسادته. ثم فتح الباب الموصل وحراس الأمن المنتظرين في الغرفة المجاورة هرعوا للخارج. في الأصل ، كانوا يجب أن يبقو في نفس الغرفة مع سونغ وون جين لحمايته.
“ربما هدد هذا الشخص بقتلك إذا سربت مثل هذه الأسرار؟”
“ذلك ، أنا حقاً لا أعرف! الياكوزا هي المسؤولة عن معهد البحوث…”
سونغ وون جين اهتزت عيناه لكن فجأة كان هناك طلق ناري من مكان ما.
“……”
كلمات سونغ وون جين بدت حقيقية. كان رئيس شركة تايسونغ للكيماويات. أخذ حياة عائلة كيم تاي سونغ وقاده ليصبح المفجر ، ومع ذلك لم يكن يعرف وجه كيم تاي سونغ حتى.
سونغ وون جين اهتزت عيناه لكن فجأة كان هناك طلق ناري من مكان ما.
في الأصل ، كان يخطط للذهاب إلى معهد أبحاث آخر. فجأة ، قالت ها ران أن مدير معهد وول سانغ يريد التحدث معه. كان يخطط للرفض ومهاجمة معهد تايسونغ لبحوث الفيزياء والكيمياء ، ولكن شيء غريب بقي في عقله.
“من الصعب جداً صنع البخور. ومع ذلك ، فمن الممكن زيادة البخور المؤثرة على العقل إذا كان هناك فيروس T-1 ، ويمكن حتى نشرهُ في الهواء.”
“حسناً ، لقد أجبتَ على أسئلتي ، لذا سأنهي الأمر هنا.”
“هذه هي النهاية؟ حقاً؟”
“آه. لدي شيء أخير لأسأله. إلى أين انتقل المعهد؟”
“… نعم. نحن نعملُ بحثاً للياكوزا.”
“حسنا ، ليس سيء.”
“ه-هذا…”
ثم سيستعير السيد بارك اسم شقيقه التوأم لدخول العالم السياسي. لو حدث خطأ ما فسيقتلُ حارس شاب في العشرينات تورط دون أن يعرف أي شيء. ذلك الشاب سيذهب ظلماً إلى السجن لمدة 10 سنوات ، فقط للحصول على عقوبة الإعدام.
سونغ وون جين اهتزت عيناه لكن فجأة كان هناك طلق ناري من مكان ما.
تاتانغ!
“ربما هدد هذا الشخص بقتلك إذا سربت مثل هذه الأسرار؟”
“كـ-كوه…”
“كـ-كيف تجرؤ على خيانة اويابون! مرحى ياماغوتشي!”
أحد الحراس كان لا يزال على قيد الحياة. يديه المرتجفتين حملتا الحقيبة بينما سكب الدم من فمه. رائحة الموت العميقة ملأت الغرفة.
تاي هيوك لعق شفتيه.
“… اووه، اه…”
سونغ وون جين لم يقُل شيئاً لفترة. كان يعرف ما تفعله مجموعة تايسونغ لكسب المال. في اللحظة التي عبر فيها عن هذا، حياته ستكون كالنار أمام الرياح. حتى لو هرب من الشبح، سيموت على يد الياكوزا.
الفصل 153 حان وقت التنظيف #4
“شييييه. لم أسمع أهم شيء. حسناً ، لا يهم حقاً.”
“ه-هذا…”
دون النظر للخلف ، أطلق النار على الحارس الشخصي بالمسدس.
“تاي هيوك ، هذا معهد وول سانغ. بدءاً من العام القادم ، قررت نونا الالتحاق بالجامعة الملحقة بها.”
“أنا آسف لكن أنا أعرف بالفعل موقع المعهد.”
بعد رؤية تعابير وجهه ، أدرك تاي هيوك أن هذه كانت آخر قطعة من اللغز. لكن أولاً ، كان بحاجة للحصول على إجابة واضحة من فم سونغ وون جين.
الفصل 153 حان وقت التنظيف #4
عيون الصقر سمحت له برؤية نافذة حالة الخصم ، وعرضت بإيجاز حالة الشخص النفسية الحالية. حالما ذكر تاي هيوك المعهد ، سونغ وون جين تذكر الموقع. بطبيعة الحال ، موقع معهد البحوث كان مُعَلَّماً على المرآة الكاشفة للشيطان.
“… من أنت؟ المفجر من الواضح أنه إنسان عادي… اااااااكك! الـ-الـ-الشبح!”
‘نونا قالت فجأة أنها تريد الذهاب إلى هذه الجامعة.’
“كـ-كيف تجرؤ على خيانة اويابون! مرحى ياماغوتشي!”
“هو، هوهوهوهو… وداعاً سونغ وون جين. لا تقلق ، سيتبعك أصدقائك قريباً. ”
“……”
تاي هيوك قال ذلك بضحكة.
عندما نهض من مقعده ، رأى شيئاً في المرآة يغطي جدار كامل من غرفة الفندق.
“……؟”
“أي بحث؟”
المكان الذي كان من المفترض أن تكون فيه مقلة العين كان مكاناً مجوفاً. كان الفم ممزقاً من الأذن إلى الأذن وشيء أحمر يقطر كلما ضحك.
“واه. انتظر لحظة. إذن يمكنكَ استعباد البلاد بأكملها باستخدام البخور المهلوسة؟”
شيء ما نظر إلى تاي هيوك وضحك،
تاي هيوك أدرك من هو.
“كوااااااك!”
“آه. لدي شيء أخير لأسأله. إلى أين انتقل المعهد؟”
“ماذا ، إنه أنا.”
“الآن هل تفهم لماذا جئت إلى هنا؟”
“… حـ-حسناً! عصابة الياكوزا خلف مجموعة تايسونغ!”
هز رأسه عدة مرات والانعكاس في المرآة أصبح صورة تاي هيوك الأصلية. لابد أنه متعب.
ربما استخدم مهارات الجريمة كثيراً، لكنه لم يستطع أن يرتاح بعد.
@
“أي بحث؟”
تاي هيوك نظر إلى معهد الأبحاث أمامه. كان كبيراً إلى حد كبير منذ انضمامه إلى جامعة. في الشارع ، كان الباحثون يرتدون قفازات بيضاء يتحدثون معاً بسعادة.
‘الجو ليس سيئاً. الآن ، هذا المكان…’
“الآن هل تفهم لماذا جئت إلى هنا؟”
‘الجو ليس سيئاً. الآن ، هذا المكان…’
عندما خرج تاي هيوك من سيارة الأجرة ، تبعه شخص ما. أخذت يده وقالت,
ومع ذلك ، فقد شهيته فجأة.
تاي هيوك ابتسم لـ ها ران.
“تاي هيوك ، هذا معهد وول سانغ. بدءاً من العام القادم ، قررت نونا الالتحاق بالجامعة الملحقة بها.”
“أليست الحالة تسير بشكل مختلف عما كنتَ تعتقد؟”
“حسنا ، ليس سيء.”
شيء ما نظر إلى تاي هيوك وضحك،
تاي هيوك ابتسم لـ ها ران.
ومع ذلك ، فقد شهيته فجأة.
‘نونا قالت فجأة أنها تريد الذهاب إلى هذه الجامعة.’
“إذن ما هي العلاقة بين البخور المهلوسة وحدث قتل الفيروس؟”
“إذن ما هي العلاقة بين البخور المهلوسة وحدث قتل الفيروس؟”
في الأصل ، كان يخطط للذهاب إلى معهد أبحاث آخر. فجأة ، قالت ها ران أن مدير معهد وول سانغ يريد التحدث معه. كان يخطط للرفض ومهاجمة معهد تايسونغ لبحوث الفيزياء والكيمياء ، ولكن شيء غريب بقي في عقله.
‘الجو ليس سيئاً. الآن ، هذا المكان…’
كان مثل الهاجس. من أجل معرفة ما كان عليه ، قرر لقاء مدير معهد وول سانغ.
“آه. لدي شيء أخير لأسأله. إلى أين انتقل المعهد؟”
‘لحسن الحظ ، أزلتُ كل الشهود ، لذا معهد تايسونغ للأبحاث لن يُنقَل ثانية في أي وقت قريب.’
تاي هيوك وجه مسدساً إلى رأس سونغ وون جين. في النهاية ، سونغ وون جين لم يستطع تحمل ذلك بعد الآن وصرخ.
تاي هيوك ابتسم. نعم ، تلك كانت الحالة.
ها ران سحبت يد تاي هيوك وصرخت,
“الآن ، دعنا نذهب!”
أوه، انظر لهذا. تاي هيوك ابتسم.
خطواتها كانت خفيفة جداً على فكرة أن هذه هي حياتها الجامعية من العام القادم. تاي هيوك ضحك وهو يلمس شيئاً في جيبه. كان قد نسي لفترة من الوقت ، ولكن تلك الابتسامة…
“……”
“……”
إيه؟ ماذا كان ذلك؟
“ه-هذا بلا معنى…”
———–
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
