إله الجريمة #1
الفصل 159 إله الجريمة #1
كان المكان الذي شوهدت فيه ها ران آخر مرة. غادرت المنزل قائلة أنها يجب أن تذهب إلى الجامعة ثم لم تعد.
مرت ثلاثة أيام منذ إختفاء سيو ها ران.
تشو كانغ سوك ، الذي أراد أن يجدها أكثر من أي شخص آخر ، كان يسير في أرجاء الغرفة بعصبية. شعاره كمحقق كان أنه يجب أن يقفز مباشرة لحل القضية. غير أنه أجبر على أن يكون متفرجاً في هذه الحالة. التحقيق كان بطيئاً ومحبط.
“اللعنة! هذا كثير جداً لاستبعادي من التحقيق!”
كانغ سوك وقف ، وفتح الباب وغادر. محقق يكتب تقريراً في الخارج سأل على حين غرة،
ومع ذلك ، لم يكن لديه السلطة لإلغاء القرار. وأعرب عن سروره لإجراء تحقيق واسع النطاق بشأن الاختفاء.
“هوه… هوه… هوه…!”
“هوو… على الرغم من أن العديد من الناس يُفقَدون في هذه البلاد…”
لم يعتقد أبداً أن عائلته ستقع ضحية لذلك. لحسن الحظ ، كانغ سوك كانت لديه شبكة من الناس الذين يمكن أن يثق بهم في التحقيق.
مرت ثلاثة أيام منذ إختفاء سيو ها ران.
– آه، سنباي.
كانغ سوك أخذ هاتفه الذكي واتصل بشخص ما ثم سمع صوت.
– آه، سنباي.
“التزوير!”
“… لقد عملت بجد. هل وجدت شيئاً؟”
– أنا آسف. بحثنا في المكان الذي شوهدت فيه آخر مرة…
“جامعة وول سانغ؟”
“هيهيهيهيهيهي!”
كان المكان الذي شوهدت فيه ها ران آخر مرة. غادرت المنزل قائلة أنها يجب أن تذهب إلى الجامعة ثم لم تعد.
“هوه… هوه… هوه…!”
– ذلك… بحثنا بدقة بحيث لا يمكن حتى للنملة الاختباء. لكن لم يكن هناك شيء.
“أنا أرى…”
جو هيون هو كان يبدو رجلاً غير جدير بالثقة. ومع ذلك ، كان المحقق الأكثر كفاءة في هذا البلد. كان أحد الزملاء القليلين الذين كانغ سوك يمكن أن يثق بهم. لكن الشخص المفقود كان عروسه قبل أيام قليلة من زواجهم. كان تعذيباً لعدم قدرتِه على فعل أي شيء.
كانغ سوك جلس و تنهد. هيون هو أخبر كانغ سوك بنبرة قلق.
– لقد عبأت كل معارفي للبحث عنها. لذا لا تقلق كثيراً و…
“فقط ركز على الشبح؟”
أراد التوقف عن إستخدام مهاراته في الجريمة لكنه أراد أن يجد أخته بأسرع ما يمكن. أخذ دفتر صغير وقلم ، ثم نشط مهارة جريمة.
“نعم ، إذا كان الشبح…”
-… حسناً ، هذا صحيح.
تاي هيوك كان يعرف من هو ذلك الشخص.
– مفهوم. لا تقلق. كبار عملاء البلاد يبحثون عنها لذا سنجدها قريباً.
الشبح لم يعد يتصل بهم. ومع ذلك ، فإن ذلك جعل أصحاب المناصب العليا أكثر توتراً. في النهاية ، هم لم يريدو كانغ سوك بعيداً لفترة طويلة جداً في حالة إن إتصل به الشبح. لفترة من الوقت ، استطاع فقط دعم الفرق الأخرى.
“…نعم ، يجب أن أكون قادر على تحمل هذا القدر.”
“حسناً ، إذا حدث شيء خاطئ عندها يمكنني أن أكتب إعتذاراً.”
“على أي حال ، اسمح لي أن أعرف إذا كانت هناك أي أدلة إضافية.”
– مفهوم. لا تقلق. كبار عملاء البلاد يبحثون عنها لذا سنجدها قريباً.
كان الأمر بسيطاً. كان ذلك لأنه غير التاريخ ، لا ، القدر ، بيديه.
“أتمنى ذلك. حقاً.”
———-
“أنا أعرف كيفية صنعه. يهيهيهيهيهيهي!”
كانغ سوك أغلق السماعة و انحنى على مقعده. أراد أن يطلب من الشبح المساعدة.
“الشبح… ألن تكون قادراً على حل هذه القضية بسهولة؟”
“المهرج… لماذا خرج بالفعل…؟”
“إيه! المحقق تشو! أليس من المفترض أن تنتظر هنا؟”
عدد القضايا التي تم حلها بواسطة الشبح ظهرت في عقل كانغ سوك.
كَره الإعتراف بذلك، لكن كل شيء كان رائعاً. الرجل المقنع الغامض ، الشبح. ماذا لو كان في موقف كهذا؟ ربما سيحل كل شيء بفكرة غريبة.
كانغ سوك غرق في التفكير.
“كـ-كييك! مـ-ماذا؟ لـ-لقد مات الجميع. كيكيكيكي…”
كَره الإعتراف بذلك، لكن كل شيء كان رائعاً. الرجل المقنع الغامض ، الشبح. ماذا لو كان في موقف كهذا؟ ربما سيحل كل شيء بفكرة غريبة.
“نعم ، إذا كان الشبح…”
“……!”
ومع ذلك ، لم يكن لديه السلطة لإلغاء القرار. وأعرب عن سروره لإجراء تحقيق واسع النطاق بشأن الاختفاء.
كان لديه أمر من رؤسائه بالبقاء حيث كان.
كانغ سوك أخذ هاتفه الذكي واتصل بشخص ما ثم سمع صوت.
“فقط ركز على الشبح؟”
“أتمنى ذلك. حقاً.”
“… يجب أن أفعل هذا.”
تاي هيوك سحب قناع الأوبرا ووضعه على وجهه. يمكنه أن يكتشف حركات كانغ سوك بدون مهارات الجريمة.
كانغ سوك وقف ، وفتح الباب وغادر. محقق يكتب تقريراً في الخارج سأل على حين غرة،
لم يتمكن من رؤية سوى الصورة الحادة المنقوشة على هذه البقعة. لا يستطيع أن يؤثر عليه. على الرغم من أنه يعرف هذا لم يستطع التوقف عن المشاهدة.
“ه-ه-هذا النذل!”
“إيه! المحقق تشو! أليس من المفترض أن تنتظر هنا؟”
كان في تلك اللحظة. جَوّ سيو ها ران و الرجل تغير. لقد خلع الرجل قبعته فجأة و بدت سيو ها ران مندهشة. ثم هرع الرجل نحو سيو ها ران.
كانغ سوك جلس و تنهد. هيون هو أخبر كانغ سوك بنبرة قلق.
“يا! يجب أن آكل للنجاة! سأذهب لأتمشَ وآكل وعاء من حساء الضلع القصير. إذا بقيتُ عالقاً في الزاوية أكثر من ذلك ، فشبكات العنكبوت سوف تغطي أنفي.”
———-
“نعم ، فهمت. سأخبر المفتش أنك ذهبت لتناول الطعام.”
كانغ سوك غادر مركز الشرطة وارتدى نظارات شمسية. بالطبع ، لم تكن كذبة. كان ذاهباً لتناول شيء ما. كانت مجرد مصادفة أن الإتجاه الذي كان يتجه إليه هو المكان الذي شوهدت فيه سيو ها ران لآخر مرة.
ومع ذلك ، لم يكن لديه السلطة لإلغاء القرار. وأعرب عن سروره لإجراء تحقيق واسع النطاق بشأن الاختفاء.
نعم ، صدفة.
“حسناً ، إذا حدث شيء خاطئ عندها يمكنني أن أكتب إعتذاراً.”
ابتسم كانغ سوك و شغل سيارته. قبل أن يعرف ذلك ، كان لديه جو مشابه للشبح.
@
“……”
كانغ سوك أخذ هاتفه الذكي واتصل بشخص ما ثم سمع صوت.
تاي هيوك حملق في المرآة الكاشفة للشيطان.
كان قد بدأ التحقيق بمجرد أن أدرك أنه كان ممسوساً بها. أولاً ، إحصائياته ، مثل الذكاء والقدرة على التحمل ، ظلت كما هي. وبعبارة أخرى ، قدراته الجسدية قد زادت بالفعل.
“هيهيهيهيهيهي!”
كان من خلال جهوده الخاصة ، بدلاً من المرآة الكاشفة للشيطان. تاى هيوك أكد الإخطار و خرج من مكانه.
“تمنيتُ لو لم أضطر لاستخدام مهارات الجريمة… هو، اللعنة. الآن، يجب أن أتجنب محاولة إستعمالها بقدر الإمكان…”
موقع كانغ سوك الحالي كان على شاشة هاتفه الذكي. حقيقة أنه كان يتحرك تعني أن الشرطة لم تجد أي أدلة على إختفاء سيو ها ران.
“كنت آمل أن تجدها الشرطة.”
تاي هيوك سحب قناع الأوبرا ووضعه على وجهه. يمكنه أن يكتشف حركات كانغ سوك بدون مهارات الجريمة.
تاي هيوك لم يستطع قول أي شيء.
معهد وول سانغ ، الذي أداره ، كان في عجز مزمن. لم يكن لديه خيار سوى التعاون مع معهد آخر لإكمال ‘القيادة الأساسية’ التي أسماها بنفسه. كان معهد تايسونغ للفيزياء والكيمياء الذي كان لديه أعظم ثروة في البلاد.
أولاً وقبل كل شيء ، نشط التجسس للتحقق من حالة شقيقته. لقد قللت من قدرته على التحمل، لذا كان منهكاً. على أية حال ، هي كانت حية.
كان في تلك اللحظة. جَوّ سيو ها ران و الرجل تغير. لقد خلع الرجل قبعته فجأة و بدت سيو ها ران مندهشة. ثم هرع الرجل نحو سيو ها ران.
“اغه…”
أنين خرج من فم تاي هيوك. لقد استخدم مهارة الجريمة لثانية واحدة فقط، مع ذلك حاجته اليائسة لقتل شخص ما زادت. إذا استمر هذا ، فإنه سيصبح القاتل المضطرب عقلياً مرة أخرى.
سلاب!
بعد صفع خديه ، شعر بعقله يعود.
وجه تاي هيوك امتلأ بالغضب. سحب الرجل شيئاً من جيبه وضربه على فم سيو ها ران. جسد سيو ها ران ارتعش بيأس عندما حاولت الهرب.
“…نعم ، يجب أن أكون قادر على تحمل هذا القدر.”
كان من خلال جهوده الخاصة ، بدلاً من المرآة الكاشفة للشيطان. تاى هيوك أكد الإخطار و خرج من مكانه.
كانت هناك بعض الأقفال، لكنه كان يستطيع حلها بسهولة. القرص الصلب يحتوي على معلومات عن البخور المهلوسة ومؤامرة السيد بارك لاستخدامها لتحويل البشر إلى دمى. لم يستطع مقاومة الضحك.
كانت نظريته أن المهارات التي تعلمها في الأيام الأولى ، مثل التجسس والسرقة ، كانت بطيئة في تلويث عقله.
“المكان الذي شوهدت فيه أختي آخر مرة…”
“حسناً ، إذا حدث شيء خاطئ عندها يمكنني أن أكتب إعتذاراً.”
شغل تطبيق الخريطة وتوجه إلى الموقع الذي حمّله مقدماً. كان هناك موقف حافلات ليس بعيداً عن معهد وول سانغ. كان الوقت متأخراً بعد الظهر لذا لم يمر أحد.
– لقد عبأت كل معارفي للبحث عنها. لذا لا تقلق كثيراً و…
تاي هيوك تنهد ببطء.
على أية حال ، لا يستطيع أن يعمل أي شئ حول الحروق التي شوهت وجهه. كان قبيحاً جداً لتركها هكذا. تذكر أنه لا يزال لديه الأدوات المستخدمة لارتداء زي مهرج لحفلة عيد القديسين العام الماضي في المستودع. استخدم المكياج لتغطية وجهه إلى حد ما.
أراد التوقف عن إستخدام مهاراته في الجريمة لكنه أراد أن يجد أخته بأسرع ما يمكن. أخذ دفتر صغير وقلم ، ثم نشط مهارة جريمة.
‘هناك بالتأكيد آثار جريمة هنا … كان هناك شيء هنا.’
“التزوير!”
[مهارة التزوير وجدت صورة مكثفة.]
“……!”
على أية حال ، لا يستطيع أن يعمل أي شئ حول الحروق التي شوهت وجهه. كان قبيحاً جداً لتركها هكذا. تذكر أنه لا يزال لديه الأدوات المستخدمة لارتداء زي مهرج لحفلة عيد القديسين العام الماضي في المستودع. استخدم المكياج لتغطية وجهه إلى حد ما.
جو آه تاي شعر أن وجهه كان يُخبز على طبق ساخن. كان سيموت لو استمر هذا! أجبر نفسه على العيش.
ظهرت صور ضبابية أمام تاي هيوك مثل جهاز عرض مكسور.
‘هناك بالتأكيد آثار جريمة هنا … كان هناك شيء هنا.’
جو آه تاي ضحك بوجهه المشوه.
لقد ابتلع لعابه ونظر إلى فيديو الاختطاف. كان الوقت ظهراً بالحكم على الشمس العائمة مباشرة فوق. لم يستطع رؤية التاريخ المحدد لأنه كان يشاهد فيديو. الحافلة وصلت إلى المحطة، إمرأة خرجت من السيارة.
[مهارة التزوير وجدت صورة مكثفة.]
كانت ها ران مرتديةً فستاناً أبيض. رجل يجلس في موقف الحافلات نهض. هل قطعوا وعداً مقدماً للقاء؟
تاي هيوك حرك نظرتهِ ليحاول رؤية وجه الرجل. رغم ذلك، الرؤية كانت ثابتة ، لذا تاي هيوك يمكن أن يرى ظهره فقط.
جو آه تاي شعر أن وجهه كان يُخبز على طبق ساخن. كان سيموت لو استمر هذا! أجبر نفسه على العيش.
‘هناك بالتأكيد آثار جريمة هنا … كان هناك شيء هنا.’
“المهرج… لماذا خرج بالفعل…؟”
“… يجب أن أفعل هذا.”
‘لا أستطيع رؤية وجهه لأن قبعته تغطي وجهه بعمق!’
ها ران انحنن بأدب إلى الرجل. يبدو أنها تعرفه جيداً.
بعد فترة قصيرة من هذا ، فُقِدت سيو ها ران. كان من المحتمل جداً أن هذا الرجل هو الجاني
موقع كانغ سوك الحالي كان على شاشة هاتفه الذكي. حقيقة أنه كان يتحرك تعني أن الشرطة لم تجد أي أدلة على إختفاء سيو ها ران.
‘الآن ، فقط استدِر قليلاً واظهر لي وجهك. نعم؟ فقط قليلاً… آه ، لماذا هو فجأة على الجانب الآخر؟”
لم يتمكن من رؤية سوى الصورة الحادة المنقوشة على هذه البقعة. لا يستطيع أن يؤثر عليه. على الرغم من أنه يعرف هذا لم يستطع التوقف عن المشاهدة.
“… لقد عملت بجد. هل وجدت شيئاً؟”
إذا فشل هذا ، فإنه سيموت. لكن الضحك لم يتوقف.
كان في تلك اللحظة. جَوّ سيو ها ران و الرجل تغير. لقد خلع الرجل قبعته فجأة و بدت سيو ها ران مندهشة. ثم هرع الرجل نحو سيو ها ران.
“ه-ه-هذا النذل!”
“……”
على أية حال ، لا يستطيع أن يعمل أي شئ حول الحروق التي شوهت وجهه. كان قبيحاً جداً لتركها هكذا. تذكر أنه لا يزال لديه الأدوات المستخدمة لارتداء زي مهرج لحفلة عيد القديسين العام الماضي في المستودع. استخدم المكياج لتغطية وجهه إلى حد ما.
وجه تاي هيوك امتلأ بالغضب. سحب الرجل شيئاً من جيبه وضربه على فم سيو ها ران. جسد سيو ها ران ارتعش بيأس عندما حاولت الهرب.
“……!”
جسد تاي هيوك ارتجف.
مرت ثلاثة أيام منذ إختفاء سيو ها ران.
كان هذا مجرد فيديو مسجل. لقد هدأت يديهِ المرتعشة وركز على رؤية وجه الخصم.
لم يعتقد أبداً أن عائلته ستقع ضحية لذلك. لحسن الحظ ، كانغ سوك كانت لديه شبكة من الناس الذين يمكن أن يثق بهم في التحقيق.
“إنه المجرم. نعم ، من أنت؟ انظر من هنا.”
@
تاي هيوك عض شفتيه وانتظر الرجل ليتحرك. الرجل وضع ها ران في حقيبة واستدار بخطوات خفيفة.
“……!”
“ه-ه-هذا النذل!”
تاي هيوك لم يستطع قول أي شيء.
كان يحترق في كل مكان. تساءل لماذا كان في مثل هذا المكان.
الوجه كان مشوه ، مثل الوحش. لقد رُسِمَ بطلاء أبيض. فقط الشفاه كانت حمراء لامعة بدت مثل الدم…
عدد القضايا التي تم حلها بواسطة الشبح ظهرت في عقل كانغ سوك.
“……!”
تاي هيوك كان يعرف من هو ذلك الشخص.
“كيكيكيكيكي! هؤلاء الناس كانوا يعملون شيء مثير جداً! كان سيكون أكثر متعة لو أخبروني قبل ذلك!”
“المهرج… لماذا خرج بالفعل…؟”
– آه، سنباي.
أخطر مجرم على القائمة السوداء. إختطاف ها ران كان بسبب العالِم المجنون ، المهرج. وفقاً لذكريات تاي هيوك عن المستقبل ، المهرج لم يظهر إلا بعد ثلاث سنوات.
إذن لماذا؟ لماذا؟
هوااااااااك!
جسد تاي هيوك ارتجف.
لقد ضرب الفأس على رأس الشخص الآخر.
كان الأمر بسيطاً. كان ذلك لأنه غير التاريخ ، لا ، القدر ، بيديه.
@
“هوه… هوه… هوه…!”
كانغ سوك غرق في التفكير.
جو آه تاي شعر أن وجهه كان يُخبز على طبق ساخن. كان سيموت لو استمر هذا! أجبر نفسه على العيش.
تشيييك!
شعر ذراعيه كأنهما مقليان.
“كوه… كوه…”
كان من خلال جهوده الخاصة ، بدلاً من المرآة الكاشفة للشيطان. تاى هيوك أكد الإخطار و خرج من مكانه.
في كل مرة يتنفس ، شعر وكأنه كان على النار. جو آه تاي نظر حوله ببطء.
لقد ضرب الفأس على رأس الشخص الآخر.
في كل مرة يتنفس ، شعر وكأنه كان على النار. جو آه تاي نظر حوله ببطء.
كانت هناك بعض الأقفال، لكنه كان يستطيع حلها بسهولة. القرص الصلب يحتوي على معلومات عن البخور المهلوسة ومؤامرة السيد بارك لاستخدامها لتحويل البشر إلى دمى. لم يستطع مقاومة الضحك.
الفصل 159 إله الجريمة #1
كان يحترق في كل مكان. تساءل لماذا كان في مثل هذا المكان.
هذا سيجعل الباحثين عبيده المخلصين الذين سيقطعون رقابهم إذا طلب.
كان يحترق في كل مكان. تساءل لماذا كان في مثل هذا المكان.
معهد وول سانغ ، الذي أداره ، كان في عجز مزمن. لم يكن لديه خيار سوى التعاون مع معهد آخر لإكمال ‘القيادة الأساسية’ التي أسماها بنفسه. كان معهد تايسونغ للفيزياء والكيمياء الذي كان لديه أعظم ثروة في البلاد.
المدير جانغ إيك سام رحب بـ جو آه تاي وقال أنه سيساعدهُ في بحثه. كلاهما كانا متنافسين من نفس الجامعة. تخصصت إحداهما في الكيمياء بينما تخصصت الأخرى في الفيزياء. مجال تخصصهم كان مختلفاً لكن حماسهم للأبحاث كان لا مثيل له من قبل أي شخص آخر
موقع كانغ سوك الحالي كان على شاشة هاتفه الذكي. حقيقة أنه كان يتحرك تعني أن الشرطة لم تجد أي أدلة على إختفاء سيو ها ران.
وهكذا ، انضم المعهدان معاً للمضي قدماً في مشروع البحث. اليوم ، جاء لدعم المشروع في معهد تايسونغ ، ولكن الجو كان غريباً. جانغ إيك سام أخذ جو آه تاي إلى القبو حيث كانت هناك رائحة غريبة. عندما إستعادَ روحه ، هو كان هنا.
تاي هيوك سحب قناع الأوبرا ووضعه على وجهه. يمكنه أن يكتشف حركات كانغ سوك بدون مهارات الجريمة.
“هناك حاسوب…”
“التزوير!”
جو آه تاي أخذ قرص الكمبيوتر الصلب من جانغ إيك سام النصف محروق وغادر المعهد. كان قادراً على البقاء على قيد الحياة لأنه أغمي عليه في مساحة سرية في زاوية من الغرفة.
ها ران انحنن بأدب إلى الرجل. يبدو أنها تعرفه جيداً.
“كـ-كييك! مـ-ماذا؟ لـ-لقد مات الجميع. كيكيكيكي…”
“كوه… كوه…”
لماذا يستمر الضحك بالإنفجار؟ هل كسر شيء بسبب تأثير الحادث؟ أو ربما لأن جانغ إيك سام جعله يبتلع البخور عن طريق الخطأ.
جو آه تاي كان محطماً بشكل واضح. لقد عاد إلى مختبر أبحاثه.
كانغ سوك أغلق السماعة و انحنى على مقعده. أراد أن يطلب من الشبح المساعدة.
“هيهيهيهي! أولاً ، أنا بحاجة للتحقق ما هو على القرص الصلب!”
جو آه تاي أدرك أن حالة جسده كانت غير عادية وأنه كان على وشك الموت. لقد دخل جهاز تجديد الخلايا الذي كان يُدرَس في المبنى المجاور. لم يكن يعرف الآثار الجانبية لكنه كان بحاجة للنجاة أولاً.
كانت هناك بعض الأقفال، لكنه كان يستطيع حلها بسهولة. القرص الصلب يحتوي على معلومات عن البخور المهلوسة ومؤامرة السيد بارك لاستخدامها لتحويل البشر إلى دمى. لم يستطع مقاومة الضحك.
“كيكيكيكيكي! هؤلاء الناس كانوا يعملون شيء مثير جداً! كان سيكون أكثر متعة لو أخبروني قبل ذلك!”
“هيهي! يهيهيهي!”
جو آه تاي أدرك أن حالة جسده كانت غير عادية وأنه كان على وشك الموت. لقد دخل جهاز تجديد الخلايا الذي كان يُدرَس في المبنى المجاور. لم يكن يعرف الآثار الجانبية لكنه كان بحاجة للنجاة أولاً.
هذا سيجعل الباحثين عبيده المخلصين الذين سيقطعون رقابهم إذا طلب.
“هيهي! يهيهيهي!”
إذا فشل هذا ، فإنه سيموت. لكن الضحك لم يتوقف.
الفصل 159 إله الجريمة #1
جو آه تاي أدرك أن حالة جسده كانت غير عادية وأنه كان على وشك الموت. لقد دخل جهاز تجديد الخلايا الذي كان يُدرَس في المبنى المجاور. لم يكن يعرف الآثار الجانبية لكنه كان بحاجة للنجاة أولاً.
“هيهيهيهيهيهي!”
تاي هيوك عض شفتيه وانتظر الرجل ليتحرك. الرجل وضع ها ران في حقيبة واستدار بخطوات خفيفة.
“إنه المجرم. نعم ، من أنت؟ انظر من هنا.”
“إنه المجرم. نعم ، من أنت؟ انظر من هنا.”
دخل جهاز تجديد الخلايا الذي بدا كحوض سمك كبير. ثم ضغط الزر.
مر يوم واحد. جلدهِ المحترق المتفحم تجدد إلى حد ما.
“كيكيكيكيكي! لحسن الحظ عِشتُ.”
الفصل 159 إله الجريمة #1
على أية حال ، لا يستطيع أن يعمل أي شئ حول الحروق التي شوهت وجهه. كان قبيحاً جداً لتركها هكذا. تذكر أنه لا يزال لديه الأدوات المستخدمة لارتداء زي مهرج لحفلة عيد القديسين العام الماضي في المستودع. استخدم المكياج لتغطية وجهه إلى حد ما.
[مهارة التزوير وجدت صورة مكثفة.]
“ربما شخص فجر معهد تايسونغ للتخلص من البخور المهلوية ، ولكن أنا آسف.”
جو آه تاي ضحك بوجهه المشوه.
إذا فشل هذا ، فإنه سيموت. لكن الضحك لم يتوقف.
“أنا أعرف كيفية صنعه. يهيهيهيهيهيهي!”
“……!”
عندما ذهب إلى المعهد ، رأى رجالهِ يعملون بجد.
ثم تمتم بصوت منخفض،
“كيااااااااك!”
“الـ-المدير؟”
“هذا المظهر…”
جو آه تاي رش بضعة زجاجات من البخور الذي أخذه من معهد تايسونغ هنا.
لقد ابتلع لعابه ونظر إلى فيديو الاختطاف. كان الوقت ظهراً بالحكم على الشمس العائمة مباشرة فوق. لم يستطع رؤية التاريخ المحدد لأنه كان يشاهد فيديو. الحافلة وصلت إلى المحطة، إمرأة خرجت من السيارة.
“نعم ، فهمت. سأخبر المفتش أنك ذهبت لتناول الطعام.”
تشييييك!
“الـ-المهرج…؟”
“أتمنى ذلك. حقاً.”
هذا سيجعل الباحثين عبيده المخلصين الذين سيقطعون رقابهم إذا طلب.
عندما ذهب إلى المعهد ، رأى رجالهِ يعملون بجد.
كان قد بدأ التحقيق بمجرد أن أدرك أنه كان ممسوساً بها. أولاً ، إحصائياته ، مثل الذكاء والقدرة على التحمل ، ظلت كما هي. وبعبارة أخرى ، قدراته الجسدية قد زادت بالفعل.
عندما ذهب إلى المعهد ، رأى رجالهِ يعملون بجد.
“الـ-المدير جـ-جو آه تاي… ماذا أنت…؟”
كانت ها ران مرتديةً فستاناً أبيض. رجل يجلس في موقف الحافلات نهض. هل قطعوا وعداً مقدماً للقاء؟
كانغ سوك غادر مركز الشرطة وارتدى نظارات شمسية. بالطبع ، لم تكن كذبة. كان ذاهباً لتناول شيء ما. كانت مجرد مصادفة أن الإتجاه الذي كان يتجه إليه هو المكان الذي شوهدت فيه سيو ها ران لآخر مرة.
ما خطب هذا الشخص؟ البخور المهلوس لم يعمل عليه؟ ربما كانت لديه بنية غير عادية. كان هناك باحث واحد لم يسقط عبداً للبخور المهلوسة.
أخطر مجرم على القائمة السوداء. إختطاف ها ران كان بسبب العالِم المجنون ، المهرج. وفقاً لذكريات تاي هيوك عن المستقبل ، المهرج لم يظهر إلا بعد ثلاث سنوات.
“يجب أن أتخلص من المنتجات المعيبة. يهيهيهيهي!”
كانغ سوك أخذ هاتفه الذكي واتصل بشخص ما ثم سمع صوت.
مشى جو آه تاي إلى الباحث بفأس وجده من مكان ما. بعد ذلك ابتسم بإشراق.
تاي هيوك تنهد ببطء.
“جو آه تاي. أنا المهرج.”
“الـ-المهرج…؟”
دخل جهاز تجديد الخلايا الذي بدا كحوض سمك كبير. ثم ضغط الزر.
لقد ضرب الفأس على رأس الشخص الآخر.
تشو كانغ سوك ، الذي أراد أن يجدها أكثر من أي شخص آخر ، كان يسير في أرجاء الغرفة بعصبية. شعاره كمحقق كان أنه يجب أن يقفز مباشرة لحل القضية. غير أنه أجبر على أن يكون متفرجاً في هذه الحالة. التحقيق كان بطيئاً ومحبط.
هوااااااااك!
ظهرت صور ضبابية أمام تاي هيوك مثل جهاز عرض مكسور.
الدم تناثر على المعطف الأبيض الذي كان يرتديه.
شغل تطبيق الخريطة وتوجه إلى الموقع الذي حمّله مقدماً. كان هناك موقف حافلات ليس بعيداً عن معهد وول سانغ. كان الوقت متأخراً بعد الظهر لذا لم يمر أحد.
“تمنيتُ لو لم أضطر لاستخدام مهارات الجريمة… هو، اللعنة. الآن، يجب أن أتجنب محاولة إستعمالها بقدر الإمكان…”
“يهيهيهي!”
الفصل 159 إله الجريمة #1
جو آه تاي… لا ، المهرج ضحك.
كانت ها ران مرتديةً فستاناً أبيض. رجل يجلس في موقف الحافلات نهض. هل قطعوا وعداً مقدماً للقاء؟
هذا سيجعل الباحثين عبيده المخلصين الذين سيقطعون رقابهم إذا طلب.
ثم تمتم بصوت منخفض،
لم يتمكن من رؤية سوى الصورة الحادة المنقوشة على هذه البقعة. لا يستطيع أن يؤثر عليه. على الرغم من أنه يعرف هذا لم يستطع التوقف عن المشاهدة.
“ماذا علي أن أفعل الآن؟”
“جامعة وول سانغ؟”
———-
جو آه تاي أدرك أن حالة جسده كانت غير عادية وأنه كان على وشك الموت. لقد دخل جهاز تجديد الخلايا الذي كان يُدرَس في المبنى المجاور. لم يكن يعرف الآثار الجانبية لكنه كان بحاجة للنجاة أولاً.
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
