إله الجريمة #4
الفصل 162 إله الجريمة #4
“ضربة أخرى!”
باجيجيجيك!
باجيجيك، باجيجيك!
كان من المستحيل أن يصبح نفسه القديمة بعد أن هرب من تأثير المرآة الكاشفة للشيطان. ومع ذلك ، قضى أكثر من نصف سنة كشبح. يمكنه أن يعمل هذا النوع من التمثيل ببساطة تامة.
ومضت الكهرباء في كل مرة حرّك جسده. إذا لم يكن يرتدي ملابس مطاطية ، فإنها ستُنقَل بعيداً عنه.
@
“د-دخيل ، د-دخيل!”
تاي هيوك لوى جسده و هاجم المهرجين.
“الـ-المدير… المحرك النووي حقاً خطير. فعل شيء خاطئ… حادث كبير حقاً…”
“كيك! كيييييك! كيلكيل!”
المهرجون الذين حملوا الهراوات أو السكاكين اندفعوا مباشرة.
تاي هيوك لوى جسده و هاجم المهرجين.
“… رائحة؟”
‘بعد وقت طويل، الحاسة السادسة.’
“أووه! لا! أنا أعرف من أنت! غير معقول! كيك ، كيكيكيك!”
بعد ذلك شعر أن لديه عينان في مؤخرة رأسهِ. تاي هيوك استدار وأطلق مسدس الصاعق. لم يكن سلاح مع الرصاص ، لذلك لم يُنشِط إنغماس الرصاص. ومع ذلك ، كان المهرجون أسوأ حتى من أعضاء نيوكلير بوم في القتال. كانوا مجانين أيضاً ، مما جعل من السهل التعامل معهم.
لم يكن بحاجة لدخول دائرة مدى هجوم الخصم. كان قد حقق الاستقرار والمعارضين لم يتمكنوا من ضرب جسد تاي هيوك.
“… هذه نهاية المهرجين المملين.”
‘إنها مثل نسخة صغيرة من خطوط الرصاص.’
“هيييييك!”
‘إنها مثل نسخة صغيرة من خطوط الرصاص.’
كان من المستحيل أن يصبح نفسه القديمة بعد أن هرب من تأثير المرآة الكاشفة للشيطان. ومع ذلك ، قضى أكثر من نصف سنة كشبح. يمكنه أن يعمل هذا النوع من التمثيل ببساطة تامة.
خسر المهرج توازنه وسقط.
تاي هيوك لوى جسده و هاجم المهرجين.
“هيو~هل كان هناك شخص يستطيع التحدث؟ هل تأثير البخور المهلوسة يختلف اعتماداً على البنية الخاص بك؟”
كيكيكيكي!
“أين ، أين ، أين أنت؟ سيجارة أخرى… كهيهي! كهيهيهيهيهي!”
كما لو أنها تلقت إشارة ، ذراع ماشينا ظهرت من الحقيبة التي على ظهره وضربت بطن مهرج.
لم يكن بحاجة لدخول دائرة مدى هجوم الخصم. كان قد حقق الاستقرار والمعارضين لم يتمكنوا من ضرب جسد تاي هيوك.
“كوهوه!”
كان الشخص نصف زومبي بسبب البخور المهلوسة ، لكنها كانت صرخة بشرية عادية.
“لا أستطيع السيطرة على القوة لأنها على ظهري. حسناً ، هذا القدر يبدو جيداً؟ يجب أن أتحرك بدون قتل قدر الإمكان…”
ثم صوب مهرج هراوة على ظهره. تاي هيوك تجنب الخصم و صوب مسدس الصاعق نحوه.
تاي هيوك عض شفتيه و نظر إلى المهرج المتبقي في الرواق. عينا المهرج المحتقنة بالدماء ومضت. كان هذا عرضاً نموذجياً من إدمان البخور المهلوسة. في كلتا الحالتين ، هذا المهرج الواحد المتبقي لن يكون قادراً على منعه من دخول المختبر تحت الأرض.
باجيجيك، باجيجيك!
“كوهوه!”
“هاكاكاكاكاكا!”
شعر تاي هيوك أنه كان ينظر إلى نفسه من حياته السابقة. كان عاملاً مؤقتاً في شركة أمنية وأُرسِلَ إلى شركة كبيرة. إختارها لأنه يستطيع كسب المال منها ، ليس لأن تحمسَ من أجلها. الراتب كان كافياً لنفقات المعيشة. كان عليه أن يصدق أنه سيعيش حياة أفضل إذا عمل بجد. والنتيجة…
لقد انهار المهرج بينما كان التيار اعالي الفولطية يمر عبر جسده. خمس مهرجين سقطوا وواحد فقط بقي واقف.
“بقي مهرج واحد فقط! هل ستصرخ؟”
عيون الخصم كانت لا تزال مشتعلة. عادة في هذه الحالة ، يتراجع الشخص للحفاظ على موقفه. ومع ذلك ، كان المهرج عازماً على القتال على الرغم من كونه آخر شخص. كان هذا من أجل أن يفي بأمره للدفاع عن هذا المكان.
ثم جثى فجأة على الأرض. قال إلى المهرج اللاواعي،
تاي هيوك نقر لسانه.
تاي هيوك إنحنَى وضرب الأنبوب الحديدي في ساق الخصم.
“بالرغم من أن عندك أسلحة فقط من العصر الحديدي…”
المهرج كان هناك.
لقد عدل إنبوبهِ الحديدي. إلتقط المهرج إنبوب حديدي يتدحرج على الأرض. لقد تم إضافته إلى سلاحه الأصلي والآن هو يحمل إنبوبين.
الشيء الأكثر إخافة كان أن قوتهم يمكن أن تزداد بلا حدود من خلال البخور المهلوسة. كان أمراً غريباً أن هذا لم يحدث في حياته السابقة.
أراد أن يسرع ويمسك يدها للخروج من هنا ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. المهرجين القريبين كانوا يحملون أسلحة. ها ران قد تكون في خطر إذا فعل أي شيء خاطئ.
“أووه! لا! أنا أعرف من أنت! غير معقول! كيك ، كيكيكيك!”
السبب هو أن الشبح ساعد في انتقام المفجر.
كما لو أنها تلقت إشارة ، ذراع ماشينا ظهرت من الحقيبة التي على ظهره وضربت بطن مهرج.
كان واضحاً. لُفِقَت تاي هيوك تهمة قتل السيد بارك وأُرسِلَ للسجن. والبخور الذي صنعته الياكوزا كان خطيراً للغاية. كان شيئاً لم يستطع السماح له بالإفراج عنهِ في كوريا الجنوبية.
المهرج داس قدميه. كان في تلك اللحظة. يبدو أن أحد المهرجين استعاد عقله وتكلم،
لكن نتيجة لذلك ، وُلِدَ وحش أكثر خطورة ، و سيو ها ران كانت قربانه. لذا…
“… يجب أن أوقفه بما أن لدي ذكريات حياتي السابقة ، فأنا الوحيد القادر على منعه.”
تاي هيوك حملق في وجه الخصم.
تاي هيوك عض شفتيه و نظر إلى المهرج المتبقي في الرواق. عينا المهرج المحتقنة بالدماء ومضت. كان هذا عرضاً نموذجياً من إدمان البخور المهلوسة. في كلتا الحالتين ، هذا المهرج الواحد المتبقي لن يكون قادراً على منعه من دخول المختبر تحت الأرض.
لقد أمسك الأنبوب الحديدي بأمان
“هاه؟ بحثي لن يفشل! بحثي مثالي! إنه مثالي!”
“—لقد حولّتك البخور إلى كلب مجنون.”
حلم ها ران سوف يتحقق.
إستعمالهِ الماشينا والسلاح الصاعق كان عند الحد الأدنى. كان لا يزال هناك مهرج متبقي. كان بحاجة لترك بعض القوة للتعامل مع المهرج. سأل المهرج بتردد وبتعبير ضعيف.
“أنت ، هوية ، ماذا؟”
وجه المهرج تشوّه بالغضب. دفع سيخ حاد في المهرج. الدم واللحم رُش كما انهار الشخص.
“أين ، أين ، أين أنت؟ سيجارة أخرى… كهيهي! كهيهيهيهيهي!”
“هيو~هل كان هناك شخص يستطيع التحدث؟ هل تأثير البخور المهلوسة يختلف اعتماداً على البنية الخاص بك؟”
تاي هيوك نهض. نظر إلى الباب المغلق بشدة أمامه.
المهرج كان غاضباً. هرع نحو تاي هيوك مع السيخ الحديدي الذي استخدمه للتو لقتل مرؤوسهِ.
“… أنت ، لا تستطيع ، الذهاب.”
أمسك المهرج أنبوب حديدي في كلتا يديه وتحرك أمام تاي هيوك. لكن تاي هيوك لم يشعر بالإرادة لحماية شيء ما. المهرج كان مثل دمية متحركة تتلقى الأوامر.
شعر تاي هيوك أنه كان ينظر إلى نفسه من حياته السابقة. كان عاملاً مؤقتاً في شركة أمنية وأُرسِلَ إلى شركة كبيرة. إختارها لأنه يستطيع كسب المال منها ، ليس لأن تحمسَ من أجلها. الراتب كان كافياً لنفقات المعيشة. كان عليه أن يصدق أنه سيعيش حياة أفضل إذا عمل بجد. والنتيجة…
باجيجيك، باجيجيك!
“شييييه. تذكرتُ شيئاً سيئاً.”
تاي هيوك نقر لسانه.
“هاه؟ بحثي لن يفشل! بحثي مثالي! إنه مثالي!”
تاي هيوك قال قبل أن يبتسم. لقد حطم ذلك المستقبل بيديه. الآن هو فقط يحتاج للإطاحة بالمهرج وإنقاذ أخته ، وسينتهي كل شيء. حياته السابقة لا يمكن الوصول إليها بعد الآن…
كان ينتظر في زاوية من المختبر ، كما لو كان نائماً. المهرجون كانوا يقفون حول كرسي و سيو ها ران كانت مستلقية عليه. وبصرف النظر عن كونها فاقدة للوعي ، بدا جسدها على ما يرام.
حلم ها ران سوف يتحقق.
لم يكن بحاجة لدخول دائرة مدى هجوم الخصم. كان قد حقق الاستقرار والمعارضين لم يتمكنوا من ضرب جسد تاي هيوك.
لقد عدل إنبوبهِ الحديدي. إلتقط المهرج إنبوب حديدي يتدحرج على الأرض. لقد تم إضافته إلى سلاحه الأصلي والآن هو يحمل إنبوبين.
“آه؟ حقاً؟”
وجه المهرج تشوّه بالغضب. دفع سيخ حاد في المهرج. الدم واللحم رُش كما انهار الشخص.
“أنا، إثنان. أنت ، واحد. لقد، فزتُ… بكل شيء.”
“آه؟ حقاً؟”
لقد أمسك الأنبوب الحديدي بأمان
تاي هيوك إنحنَى وضرب الأنبوب الحديدي في ساق الخصم.
“كـ-كواا!”
“ماذا؟”
خسر المهرج توازنه وسقط.
تاي هيوك حملق في وجه الخصم.
“ضربة أخرى!”
إستعمل الفجوة لضرب الرأس ، جاعلاً المهرج فاقداً للوعي. تاي هيوك غطى يديه وتمتم،
وجه المهرج تشوّه بالغضب. دفع سيخ حاد في المهرج. الدم واللحم رُش كما انهار الشخص.
“… هذه نهاية المهرجين المملين.”
ومضت الكهرباء في كل مرة حرّك جسده. إذا لم يكن يرتدي ملابس مطاطية ، فإنها ستُنقَل بعيداً عنه.
ثم جثى فجأة على الأرض. قال إلى المهرج اللاواعي،
“… أليس هذا صحيحاً؟ قال جونغ تشو غيو أن بحثي كان فاشلاً! مثل هذا الشخص لا يمكن أن يبقى على قيد الحياة!”
بدا كما لو أنه كان يبحث عن اتفاق.
كان ينتظر في زاوية من المختبر ، كما لو كان نائماً. المهرجون كانوا يقفون حول كرسي و سيو ها ران كانت مستلقية عليه. وبصرف النظر عن كونها فاقدة للوعي ، بدا جسدها على ما يرام.
“سألت من أنا؟ أنا شقيق سيو ها ران، سيو تاي هيوك. حسناً. هذه هي النهاية.”
لقد انهار المهرج بينما كان التيار اعالي الفولطية يمر عبر جسده. خمس مهرجين سقطوا وواحد فقط بقي واقف.
تاي هيوك نهض. نظر إلى الباب المغلق بشدة أمامه.
كان من المستحيل أن يصبح نفسه القديمة بعد أن هرب من تأثير المرآة الكاشفة للشيطان. ومع ذلك ، قضى أكثر من نصف سنة كشبح. يمكنه أن يعمل هذا النوع من التمثيل ببساطة تامة.
المهرج كان هناك.
وجه المهرج تشوّه بالغضب. دفع سيخ حاد في المهرج. الدم واللحم رُش كما انهار الشخص.
“أووه! لا! أنا أعرف من أنت! غير معقول! كيك ، كيكيكيك!”
كان ينتظر في زاوية من المختبر ، كما لو كان نائماً. المهرجون كانوا يقفون حول كرسي و سيو ها ران كانت مستلقية عليه. وبصرف النظر عن كونها فاقدة للوعي ، بدا جسدها على ما يرام.
@
لم يكن بحاجة لدخول دائرة مدى هجوم الخصم. كان قد حقق الاستقرار والمعارضين لم يتمكنوا من ضرب جسد تاي هيوك.
المختبر تحت الأرض كان له غلاف جوي كئيب.
كانت هناك قارورة ضخمة ذات غرض غير معروف تم تثبيتها في منتصف الغرفة. بلازما حمراء ساطعة كانت تلمع بداخلها.
تاي هيوك تذكر شيئاً مشابهاً له. لقد كانت بالتأكيد تقنية جديدة في متحف علوم الأطفال. لقد أخذه والداه ليراه مع ها ران و تاي مين. كانت واحدة من الذكريات القليلة من أيام طفولته.
كان هناك شخص ينظر إلى القارورة. كان يرتدي معطفاً أبيض وكان هناك مكياج مهرج مضحك على وجهه. طوله كان أطول قليلاً من المحقق تشو كانغ سوك ، لكن جسده بدا وكأنه مصنوع فقط من العظام. كان هناك شعر أبيض متفحم فوق شعره. الجلد حول فمه تشوّه بشدة بسبب الحروق.
لقد كانت نظرة مريعة. من الواضح أن الأماكن الأخرى على جسده لن تكون مختلفة كثيراً.
كان هناك وحش أمامه. قبل أسبوع فقط ، كان باحثاً أراد أن يحرز تقدماً في العلوم ، ولكن الوحش القبيح وُلِدَ بسبب حادث.
المهرج بدأ بمداعبة القارورة كما لو كانت طفلته المحبوبة.
بعد ذلك شعر أن لديه عينان في مؤخرة رأسهِ. تاي هيوك استدار وأطلق مسدس الصاعق. لم يكن سلاح مع الرصاص ، لذلك لم يُنشِط إنغماس الرصاص. ومع ذلك ، كان المهرجون أسوأ حتى من أعضاء نيوكلير بوم في القتال. كانوا مجانين أيضاً ، مما جعل من السهل التعامل معهم.
“……!”
‘أنا آسف لرميك بعيداً ، ولكن سوف أستخدمكَ آخر مرة أيها الشبح.’
“كيك! كيييييك! كيلكيل!”
كان هناك وحش أمامه. قبل أسبوع فقط ، كان باحثاً أراد أن يحرز تقدماً في العلوم ، ولكن الوحش القبيح وُلِدَ بسبب حادث.
شيء ما أشرق في الفجوة بين شفاههِ الحمراء الساطعة. تاي هيوك تجاهل المهرج ونظر حول المختبر.
أراد أن يسرع ويمسك يدها للخروج من هنا ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. المهرجين القريبين كانوا يحملون أسلحة. ها ران قد تكون في خطر إذا فعل أي شيء خاطئ.
وجه المهرج تشوّه بالغضب. دفع سيخ حاد في المهرج. الدم واللحم رُش كما انهار الشخص.
‘هناك مهرج.’
كان ينظر من خلال الباب بكاميرا مخفية. كيف لاحظ المهرج؟ كلماته أظهرت أنها لم تكن مجرد مقامرة.
كان ينتظر في زاوية من المختبر ، كما لو كان نائماً. المهرجون كانوا يقفون حول كرسي و سيو ها ران كانت مستلقية عليه. وبصرف النظر عن كونها فاقدة للوعي ، بدا جسدها على ما يرام.
“كوهوه!”
“بحثي العظيم! ليس هناك فرصة أنه سيفشل. سوف أنجح!”
‘نـ-نونا!’
لقد انهار المهرج بينما كان التيار اعالي الفولطية يمر عبر جسده. خمس مهرجين سقطوا وواحد فقط بقي واقف.
مجنون.
أراد أن يسرع ويمسك يدها للخروج من هنا ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. المهرجين القريبين كانوا يحملون أسلحة. ها ران قد تكون في خطر إذا فعل أي شيء خاطئ.
“……!؟”
تاي هيوك أخذ وقتاً للبحث داخل المختبر.
تاي هيوك ابتلع لعابه بينما كان ينظر إلى تصرفات المهرج.
إستعمالهِ الماشينا والسلاح الصاعق كان عند الحد الأدنى. كان لا يزال هناك مهرج متبقي. كان بحاجة لترك بعض القوة للتعامل مع المهرج. سأل المهرج بتردد وبتعبير ضعيف.
لقد شعر بشيء. أدار المهرج رأسه ونظر إلى المدخل. من الواضح أنه لم يكن هناك شيء ، لكنه انحنى واستقبل الهواء.
“اهاها… لقد كنت منغمس في بحثي لدرجة أنني لم أدرك أن ضيفاً قد أتى. إنه مكان رث ، لكن تفضل بالدخول.”
“بالرغم من أن عندك أسلحة فقط من العصر الحديدي…”
“……!”
ثم صوب مهرج هراوة على ظهره. تاي هيوك تجنب الخصم و صوب مسدس الصاعق نحوه.
كان ينظر من خلال الباب بكاميرا مخفية. كيف لاحظ المهرج؟ كلماته أظهرت أنها لم تكن مجرد مقامرة.
تاي هيوك وضع قناع الأوبرا على وجهه ودخل. لم يستطع أن يجعله يعرف أن هدفه كان ها ران. كان عليه أن يعاملها وكأنها مجرد زينة في المختبر.
‘أنا آسف لرميك بعيداً ، ولكن سوف أستخدمكَ آخر مرة أيها الشبح.’
بعد ذلك شعر أن لديه عينان في مؤخرة رأسهِ. تاي هيوك استدار وأطلق مسدس الصاعق. لم يكن سلاح مع الرصاص ، لذلك لم يُنشِط إنغماس الرصاص. ومع ذلك ، كان المهرجون أسوأ حتى من أعضاء نيوكلير بوم في القتال. كانوا مجانين أيضاً ، مما جعل من السهل التعامل معهم.
باجيجيجيك!
كان من المستحيل أن يصبح نفسه القديمة بعد أن هرب من تأثير المرآة الكاشفة للشيطان. ومع ذلك ، قضى أكثر من نصف سنة كشبح. يمكنه أن يعمل هذا النوع من التمثيل ببساطة تامة.
@
كان الشخص نصف زومبي بسبب البخور المهلوسة ، لكنها كانت صرخة بشرية عادية.
تاي هيوك دخل المختبر بشكل طبيعي كما لو كان منزله.
‘نـ-نونا!’
“المدير جو آه تاي… لا ، هل يجب أن أناديك بالمهرج الآن؟ يبدو أنك تفعل شيئاً مثيراً للإهتمام.”
تاي هيوك قال قبل أن يبتسم. لقد حطم ذلك المستقبل بيديه. الآن هو فقط يحتاج للإطاحة بالمهرج وإنقاذ أخته ، وسينتهي كل شيء. حياته السابقة لا يمكن الوصول إليها بعد الآن…
تاي هيوك نقر لسانه.
كما لو أنها تلقت إشارة ، ذراع ماشينا ظهرت من الحقيبة التي على ظهره وضربت بطن مهرج.
“… هذا صحيح. هل ترتدي قناع غريب؟”
في تلك اللحظة ، المرآة الكاشفة للشيطان أرسلت له رسالة لإغرائه.
في أي ظروف أخرى ، سيتجاهل الرسالة ؛ غير أنه يستطيع أن يفعل ذلك بسهولة هذه المرة. بينما كان تاي هيوك مضطرباً ، فتح المهرج فمه بتعبير غير مبالي.
“إنه مثل علامتي التجارية. ذلك البخور أيضاً لن يكون قادر على إجتياز هذا القناع.”
“أووه! لا! أنا أعرف من أنت! غير معقول! كيك ، كيكيكيك!”
“المدير جو آه تاي… لا ، هل يجب أن أناديك بالمهرج الآن؟ يبدو أنك تفعل شيئاً مثيراً للإهتمام.”
“ماذا؟”
المهرج فجأة بدأ يضحك. ثم بدأ يخدش وجهه. الأظافر حفرت في الجلد المحترق وأصبح دموياً في لحظة.
“أنت! سيو تاي هيوك! أليس كذلك؟”
المهرج استمر بالضحك بينما يؤذي نفسه. ثم قال بإبتسامة،
“أين ، أين ، أين أنت؟ سيجارة أخرى… كهيهي! كهيهيهيهيهي!”
“اهاها… لقد كنت منغمس في بحثي لدرجة أنني لم أدرك أن ضيفاً قد أتى. إنه مكان رث ، لكن تفضل بالدخول.”
“حسناً ، حسناً ، حسناً! جاء ضيف ثمين! ليس لدي أي شاي لأقدمه! ماذا علي أن أفعل ، جونغ تشو غيو؟”
“ماذا؟”
“أنت! سيو تاي هيوك! أليس كذلك؟”
ذلك الشخص كان مجنوناً تماماً.
“……!؟”
“بحثي العظيم! ليس هناك فرصة أنه سيفشل. سوف أنجح!”
تاي هيوك لوى جسده و هاجم المهرجين.
تاي هيوك قال قبل أن يبتسم. لقد حطم ذلك المستقبل بيديه. الآن هو فقط يحتاج للإطاحة بالمهرج وإنقاذ أخته ، وسينتهي كل شيء. حياته السابقة لا يمكن الوصول إليها بعد الآن…
في هذه اللحظة ، تجمد قلب تاي هيوك. كيف يعرف هذا المجنون هويته؟ كان من المستحيل حتى للمافيا.
“لا-لا-لا تخبرني! هل أنا مخطئ؟ من الواضح أن لديك نفس رائحة مساعدي!”
تاي هيوك ارتكب خطأ. حتى لو إستعمل القناع ، هو عادة نشط مهارة التمويه أو التحول أيضاً. لكنه كان يستعمل فقط الحد الأدنى مهاراته في الجريمة الآن ، لذا كان يلبس قناع الأوبرا فحسب. على الرغم من كل هذا، لم يعتقد أنه سيُكتشَف من خلال الرائحة.
تاي هيوك عض شفتيه.
“… رائحة؟”
“……!”
جنون مخيف.
تاي هيوك ارتكب خطأ. حتى لو إستعمل القناع ، هو عادة نشط مهارة التمويه أو التحول أيضاً. لكنه كان يستعمل فقط الحد الأدنى مهاراته في الجريمة الآن ، لذا كان يلبس قناع الأوبرا فحسب. على الرغم من كل هذا، لم يعتقد أنه سيُكتشَف من خلال الرائحة.
كان من المستحيل أن يصبح نفسه القديمة بعد أن هرب من تأثير المرآة الكاشفة للشيطان. ومع ذلك ، قضى أكثر من نصف سنة كشبح. يمكنه أن يعمل هذا النوع من التمثيل ببساطة تامة.
تاي هيوك عض شفتيه.
“المدير جو آه تاي… لا ، هل يجب أن أناديك بالمهرج الآن؟ يبدو أنك تفعل شيئاً مثيراً للإهتمام.”
تاي هيوك حملق في وجه الخصم.
في تلك اللحظة ، المرآة الكاشفة للشيطان أرسلت له رسالة لإغرائه.
“أنت! سيو تاي هيوك! أليس كذلك؟”
[أُكتشِفَت هويتك. اقتل الخصم لمنعها من التسرب!]
في أي ظروف أخرى ، سيتجاهل الرسالة ؛ غير أنه يستطيع أن يفعل ذلك بسهولة هذه المرة. بينما كان تاي هيوك مضطرباً ، فتح المهرج فمه بتعبير غير مبالي.
كيكيكيكي!
“حسناً ، حسناً ، حسناً! جاء ضيف ثمين! ليس لدي أي شاي لأقدمه! ماذا علي أن أفعل ، جونغ تشو غيو؟”
يبدو أن المهرج سأل شخص ما لكن لم يكن هناك رد. بدأ ينظر حول الغرفة مع يد على جبهته. لكنه لم يجد الشخص الذي كان يبحث عنه.
“أين ، أين ، أين أنت؟ سيجارة أخرى… كهيهي! كهيهيهيهيهي!”
شعر تاي هيوك أنه كان ينظر إلى نفسه من حياته السابقة. كان عاملاً مؤقتاً في شركة أمنية وأُرسِلَ إلى شركة كبيرة. إختارها لأنه يستطيع كسب المال منها ، ليس لأن تحمسَ من أجلها. الراتب كان كافياً لنفقات المعيشة. كان عليه أن يصدق أنه سيعيش حياة أفضل إذا عمل بجد. والنتيجة…
وجه المهرج تشوّه ببهجة غريبة.
تاي هيوك نقر لسانه.
“أووه! لا! أنا أعرف من أنت! غير معقول! كيك ، كيكيكيك!”
في هذه اللحظة ، تجمد قلب تاي هيوك. كيف يعرف هذا المجنون هويته؟ كان من المستحيل حتى للمافيا.
“كيكيكيكيكي! أنا أتحدث إليك! جونغ تشو غيو ، جونغ تشو جيوووووووو! لقد قتلتُكَ! كيهيهيهيهيهيهي!”
“سألت من أنا؟ أنا شقيق سيو ها ران، سيو تاي هيوك. حسناً. هذه هي النهاية.”
المهرج داس قدميه. كان في تلك اللحظة. يبدو أن أحد المهرجين استعاد عقله وتكلم،
“د-دخيل ، د-دخيل!”
تاي هيوك ابتلع لعابه بينما كان ينظر إلى تصرفات المهرج.
كان هناك شخص ينظر إلى القارورة. كان يرتدي معطفاً أبيض وكان هناك مكياج مهرج مضحك على وجهه. طوله كان أطول قليلاً من المحقق تشو كانغ سوك ، لكن جسده بدا وكأنه مصنوع فقط من العظام. كان هناك شعر أبيض متفحم فوق شعره. الجلد حول فمه تشوّه بشدة بسبب الحروق.
مجنون.
تاي هيوك قال قبل أن يبتسم. لقد حطم ذلك المستقبل بيديه. الآن هو فقط يحتاج للإطاحة بالمهرج وإنقاذ أخته ، وسينتهي كل شيء. حياته السابقة لا يمكن الوصول إليها بعد الآن…
ذلك الشخص كان مجنوناً تماماً.
“لا أستطيع السيطرة على القوة لأنها على ظهري. حسناً ، هذا القدر يبدو جيداً؟ يجب أن أتحرك بدون قتل قدر الإمكان…”
“… أليس هذا صحيحاً؟ قال جونغ تشو غيو أن بحثي كان فاشلاً! مثل هذا الشخص لا يمكن أن يبقى على قيد الحياة!”
“كـ-كوه! كااااااك!”
بدا كما لو أنه كان يبحث عن اتفاق.
“بحثي العظيم! ليس هناك فرصة أنه سيفشل. سوف أنجح!”
كان الشخص نصف زومبي بسبب البخور المهلوسة ، لكنها كانت صرخة بشرية عادية.
“أنا، إثنان. أنت ، واحد. لقد، فزتُ… بكل شيء.”
المهرج داس قدميه. كان في تلك اللحظة. يبدو أن أحد المهرجين استعاد عقله وتكلم،
المهرج فجأة بدأ يضحك. ثم بدأ يخدش وجهه. الأظافر حفرت في الجلد المحترق وأصبح دموياً في لحظة.
“الـ-المدير… المحرك النووي حقاً خطير. فعل شيء خاطئ… حادث كبير حقاً…”
في تلك اللحظة ، المرآة الكاشفة للشيطان أرسلت له رسالة لإغرائه.
“هاااه؟ هااااااااااااه؟ هل قلتَ للتو أنني فشلتُ؟”
وجه المهرج تشوّه بالغضب. دفع سيخ حاد في المهرج. الدم واللحم رُش كما انهار الشخص.
“كـ-كوه! كااااااك!”
المهرج تجاهل الصرخات بينما كان يطوق الجسم وكرر الأفعال. وبعد أقل من 10 ثوان ، توفي الشخص.
“هاه؟ بحثي لن يفشل! بحثي مثالي! إنه مثالي!”
تاي هيوك دخل المختبر بشكل طبيعي كما لو كان منزله.
جنون مخيف.
تاي هيوك عض شفتيه.
كان هناك وحش أمامه. قبل أسبوع فقط ، كان باحثاً أراد أن يحرز تقدماً في العلوم ، ولكن الوحش القبيح وُلِدَ بسبب حادث.
في تلك اللحظة ، المرآة الكاشفة للشيطان أرسلت له رسالة لإغرائه.
تاي هيوك اقترب ببطء من المهرج.
“… أليس هذا صحيحاً؟ قال جونغ تشو غيو أن بحثي كان فاشلاً! مثل هذا الشخص لا يمكن أن يبقى على قيد الحياة!”
“مهرج. أعرف كيف ستسير أبحاثك.”
“—لقد حولّتك البخور إلى كلب مجنون.”
“ماذا؟”
“بقي مهرج واحد فقط! هل ستصرخ؟”
“ستفشل.”
كيكيكيكي!
المهرج كان غاضباً. هرع نحو تاي هيوك مع السيخ الحديدي الذي استخدمه للتو لقتل مرؤوسهِ.
———-
ترجمة: nilla
المختبر تحت الأرض كان له غلاف جوي كئيب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
