بعد عشر سنوات
الفصل 164 بعد عشر سنوات <النهاية>
كانت الحالة حرفياً مروعة.
المحقق سيو تاي هيوك ضحك على كيم دونغ سو الغاضب.
“هذا له كل الخيارات. أحوالي 700-800 مليون وون؟”
تاي هيوك أغلق السماعة وضحك. لا يزال هناك عدد قليل من الناس على القائمة السوداء. كان لا يزال لديه الكثير من القضايا بعد ذلك ، لكنها لم تكن مشكلة.
لقد مرت ساعة منذ أن اقتحم المسلحون المصرف. الخطة كانت مثالية.
إيبسلون اخترق خطوط الشرطة ليكسب لهم الوقت بينما ألفا و بيتا و غاما جمعوا المال. الوقت المطلوب للقيام بكل ذلك كان حوالي 300 ثانية. دلتا كانت تنتظر بالخارج مع الشاحنة للهروب.
المحقق سيو تاي هيوك ضحك على كيم دونغ سو الغاضب.
بالطبع ، ألفا لم يكن غبياً كفاية ليهرب بنفس السيارة. في كل مرة يتحركون لمسافة معينة يغيرون السيارة. بهذه الطريقة ، فإنها يمكن أن يهربو دون ترك دليل.
– لا تعتقد أن هذا انتهى. طالما يبقى الشر البشري في العالم ، شخص ما سيصبح إله الجريمة مرة أخرى.
الخطة كانت مثالية من البداية حتى النهاية. إذن لماذا كان الوضع هكذا؟
بينما أوقف سيارته في مكان آخر ، شخص ما اتصل به.
نعم ، حدث ذلك من حين لآخر. لماذا يستمر بسرقة الأشياء عندما يصطدم بشخص آخر؟
ومع ذلك ، فقد فات الأوان على الشعور بالندم ، لأن الماء قد انسكب بالفعل. صرخ ألفا بصوت منزعج،
قال لتاي هيوك.
“ماذا تفعل؟ تأكد من إبقاء الرهائن! هؤلاء الأوغاد هم حبل نجاتنا!”
تاي هيوك صرخ بصمت عندما مرت المرأة بجانبه. لحسن الحظ ، يبدو أنها لم تلاحظ أن شيئاً قد سُرِق.
بينما أوقف سيارته في مكان آخر ، شخص ما اتصل به.
وجه بيتا تشوه بينما كان يوجه مسدساً نحو الرهائن.
“هاها، لا بأس. أرجوك أبذل قصارى جهدك.”
“إفعلها أنت إذا كانت لديك شكوى! ماذا؟ خطة مثالية؟ هذا؟ هاه؟ إذا كان لديك ما تقوله ، فقُلْهُ لي!”
قال لتاي هيوك.
ألفا كان مصدوماً. ألفا كان القائد هذه المرة. بيتا كانت لديه خبرة ومهارات أكثر من ألفا. لا ، كانت ضربة حط كبيرة أن بيتا انضم إلى الفريق في المقام الأول. لقد كان محارب سابق بالمافيا يمكنه التعامل بمهارة.
@
كما فكر في أيام مدرسته الثانوية ، سيو تاي هيوك سمع فجأة ضجة عالية في أذنيه. شخصان بدا أنهما حارسان أمنيان كانا أمام المصرف.
حينئذٍ جاما ، الذي لم يُرَى لفترة من الوقت ، اقترب.
“آه ، أنا آسف.”
“هيونغ. لماذا تتشاجرون فجأة؟ الوضع ربما تغير لكن ألسنا حلفاء؟ ابتسم بدلاً من أن تبدو وكأنك تمضغ القرف.”
“يبدو أنني أنهي القائمة السوداء.”
جاما قال بتعبير ساطع. ألفا غير الصبور إنفجر.
لقد فكَّر في اللحظة التي مضت قبل عشر سنوات عندما قرر أن يصبح محققاً.
“ه-هذا الوغد! ما الذي تقوله؟ ألا تعرف لماذا الوضع هكذا؟”
كان هناك فقط ثلاثة أعضاء هنا ، بما في ذلك ألفا. بطريقة ما ، كان عليهم التغلب على هذه الأزمة بقوتهم الخاصة. ألفا كشر في جاما المبتسم. لقد كان وغداً تماماً.
“أليس لأن قيادتك لم تكن جيدة؟”
ألفا لم يستطع التحمل أكثر من ذلك و قام بضرب قبضتهِ على جاما.
@
قال لتاي هيوك.
ظهرت ابتسامة على وجه تاي هيوك.
“هيا ، ألفا. نحن حلفاء حتى نهاية العملية.”
“غاما أيضاً عضو في الفريق. انسَ الأمر. أولاً ، دعونا نفكر في الخروج من هنا.”
إيبسلون اخترق خطوط الشرطة ليكسب لهم الوقت بينما ألفا و بيتا و غاما جمعوا المال. الوقت المطلوب للقيام بكل ذلك كان حوالي 300 ثانية. دلتا كانت تنتظر بالخارج مع الشاحنة للهروب.
“فقط…! تباً! هذا حدث بسبب ذلك اللقيط الشبيه بالقرد!”
ظهرت ابتسامة على وجه تاي هيوك.
“غاما أيضاً عضو في الفريق. انسَ الأمر. أولاً ، دعونا نفكر في الخروج من هنا.”
“هذا له كل الخيارات. أحوالي 700-800 مليون وون؟”
“حسناً ، فهمت. اللعنة…”
لقد تذكر آخر مهارة جريمة حصل عليها.
قال لتاي هيوك.
“واه! سنباي! هذه السيارة هي لامبورجيني أفينتادور!”
كان هناك فقط ثلاثة أعضاء هنا ، بما في ذلك ألفا. بطريقة ما ، كان عليهم التغلب على هذه الأزمة بقوتهم الخاصة. ألفا كشر في جاما المبتسم. لقد كان وغداً تماماً.
جاما إرتكب خطأ. لقد تسبب عن طريق الخطأ في دق جرس الإنذار. حاول ترك المصرف ، تاركاً حقيبة المال في الخزينة . لقد كان عدو داخلي حرفياً. وفي النهاية ، فشلت خطتهم لسرقة البنك والهروب منه. الآن هم كانوا يحتجزون الزبائن الرهائن ويطالبون مروحية للهروب.
– إذن دعني أقابلها! شيه. على أي حال ، يمكنك المغادرة الآن فقط تأكد من تقديم التقرير غداً.
تاى هيوك انحنى وأخذ المفتاح من جيبه ودخل سيارته.
لقد وُضِعَ في الفريق كخبير في الاختراق. كان ممتازاً في فتح الأقفال وتعطيل الأمن لكن تلك لم تكن المشكلة.
“ذلك الوغد على مستوى الشيطان…”
تاي هيوك صرخ بصمت عندما مرت المرأة بجانبه. لحسن الحظ ، يبدو أنها لم تلاحظ أن شيئاً قد سُرِق.
حتى الآن ، كان جاما يتحرك دائماً مثل الكسلان ، ولكن الآن يتحرك بخطى سريعة. جاما تسبب في تعثر ألفا بعد ذلك سقط على ظهر بيتا. ثم لوى ذراع بيتا وأجبره على الأرض.
‘انتظر لحظة ، لا تقُل لي…’
جاما إرتكب خطأ. لقد تسبب عن طريق الخطأ في دق جرس الإنذار. حاول ترك المصرف ، تاركاً حقيبة المال في الخزينة . لقد كان عدو داخلي حرفياً. وفي النهاية ، فشلت خطتهم لسرقة البنك والهروب منه. الآن هم كانوا يحتجزون الزبائن الرهائن ويطالبون مروحية للهروب.
المحقق سيو تاي هيوك ضحك على كيم دونغ سو الغاضب.
جاما دلَّك كفيه معاً وقال،
“بيتا هيونغ ، رجاء إسترح! أنا سأتولى الرهائن!”
“اللعنة! عندما ينتهي هذا ، سأقتل السمسار الذي عرفني على ذلك الوغد!”
بيتا أشار إلى ألفا الغاضب وذهب إلى زاوية ليبدأ بالتحدث مع الرهائن. أخبر جاما أن يراقب الرهائن.
تاي هيوك اصطدم بإمرأة ترتدي بدلة.
“أولاً وقبل كل شيء ، اهدؤوا واستمعوا لي. أنا لا أحب ذلك لكن لكي نغادر من هنا ، يجب أن نظهر بمظهر قوي. إذا لم تستمع الشرطة لمطالبنا فواحداً تلو الآخر ، الرهائن…”
تاى هيوك انحنى وأخذ المفتاح من جيبه ودخل سيارته.
– آه، تاي هيوك! ماذا حدث للقضية؟
بما أن ألفا و بيتا كانا يتحدثان سراً ، فقد سمع صوت مألوف.
– لا تعتقد أن هذا انتهى. طالما يبقى الشر البشري في العالم ، شخص ما سيصبح إله الجريمة مرة أخرى.
“آه، هل ستقتل الرهائن الآن؟ إذا ليس لدي وقت للعب في الأرجاء.”
– آه صحيح، أليس لديك موعد اليوم؟ دعني أقابلها في المرة القادمة. أتساءل من هي. كم هي جميلة لدرجة أنك تخفيها عني؟
“أليس لأن قيادتك لم تكن جيدة؟”
أداروا رؤوسهم ورأوا جاما المبتسم.
“يا، يجب أن تراقب الرهائن… ااااكك!”
وضع يديه في جيوبهِ للتحقق من أنها تحتوي على شيء. لقد لمس قطعة قماش ناعمة. ربما كانت…
حتى الآن ، كان جاما يتحرك دائماً مثل الكسلان ، ولكن الآن يتحرك بخطى سريعة. جاما تسبب في تعثر ألفا بعد ذلك سقط على ظهر بيتا. ثم لوى ذراع بيتا وأجبره على الأرض.
“اااااااكك!”
“أيها المحقق! اعتقلتُ دلتا ، الذي كان يخترق شبكة الأمن ، و إيبسلون ، الذي كان في السيارة. هم حقاً كانوا حيث المحقق قال أنهم موجودين.”
“مـ-ماذا؟ هذا الوغد!”
“هيونغ ، شكراً لك على أدائك هذا الشهر. أنا المحقق سيو تاي هيوك من مركز شرطة جانغدونغ. كيم دونغ سو و باي سونغ جون ، أنا أقبض عليكما بتهمة السرقة الخاصة والاتجار غير المشروع بالأسلحة. لديك الحق في التزام الصمت…”
صرختَ بيتا. كانت ذراعيه مغطاة بالأصفاد الفضية. تعبير ألفا كان مصدوماً.
– آه، تاي هيوك! ماذا حدث للقضية؟
مستحيل ، ذلك الوغد…!
جاما قال بإبتسامة.
“ه-هذا الوغد! ما الذي تقوله؟ ألا تعرف لماذا الوضع هكذا؟”
“أيها المحقق! اعتقلتُ دلتا ، الذي كان يخترق شبكة الأمن ، و إيبسلون ، الذي كان في السيارة. هم حقاً كانوا حيث المحقق قال أنهم موجودين.”
“هيونغ ، شكراً لك على أدائك هذا الشهر. أنا المحقق سيو تاي هيوك من مركز شرطة جانغدونغ. كيم دونغ سو و باي سونغ جون ، أنا أقبض عليكما بتهمة السرقة الخاصة والاتجار غير المشروع بالأسلحة. لديك الحق في التزام الصمت…”
“ااااااااكك! ابن العاهرة! كيف تجرؤ على خداعنا؟ هذا المخادع! هل تعرف من أنا؟”
كما فكر في أيام مدرسته الثانوية ، سيو تاي هيوك سمع فجأة ضجة عالية في أذنيه. شخصان بدا أنهما حارسان أمنيان كانا أمام المصرف.
المحقق سيو تاي هيوك ضحك على كيم دونغ سو الغاضب.
“هاه؟ لا يهمني من أنت. بالأحرى ، ألا يجب أن تتسائل عن أين ستذهب؟ أنت لن تكون قادر على المغادرة لمدة ثلاث سنوات على الأقل.”
“هيونغ ، شكراً لك على أدائك هذا الشهر. أنا المحقق سيو تاي هيوك من مركز شرطة جانغدونغ. كيم دونغ سو و باي سونغ جون ، أنا أقبض عليكما بتهمة السرقة الخاصة والاتجار غير المشروع بالأسلحة. لديك الحق في التزام الصمت…”
بالطبع ، ألفا لم يكن غبياً كفاية ليهرب بنفس السيارة. في كل مرة يتحركون لمسافة معينة يغيرون السيارة. بهذه الطريقة ، فإنها يمكن أن يهربو دون ترك دليل.
“اااااااكك!”
– آه، تاي هيوك! ماذا حدث للقضية؟
@
بينما أوقف سيارته في مكان آخر ، شخص ما اتصل به.
“أيها المحقق! اعتقلتُ دلتا ، الذي كان يخترق شبكة الأمن ، و إيبسلون ، الذي كان في السيارة. هم حقاً كانوا حيث المحقق قال أنهم موجودين.”
جاما قال بتعبير ساطع. ألفا غير الصبور إنفجر.
“واه… هذا على مستوى منزل أنا بحاجة إلى أن أتجسد ثلاث مرات من أجل شرائها ، من بحق الجحيم سيركب هذا النوع من السيارة؟”
“حقاً؟ لقد مررت بالكثير من المشاكل.”
“على أية حال ، لقد كان فقط فترة قصيرة منذ دخول المحقق. لقد حللت العديد من القضايا الكبيرة… ما هو سرك؟”
ومع ذلك ، فقد فات الأوان على الشعور بالندم ، لأن الماء قد انسكب بالفعل. صرخ ألفا بصوت منزعج،
“حسناً ، إحساس محترق للعدالة؟”
“واه… أليس ذلك إساءة استخدام السلطة؟”
“ااااااااكك! ابن العاهرة! كيف تجرؤ على خداعنا؟ هذا المخادع! هل تعرف من أنا؟”
الشرطة ضحكت على نكتة سيو تاي هيوك. تاي هيوك خلع المعطف الذي كان يرتديه ثم تمتم بصوت صغير بحيث لا يمكن لأحد آخر أن يسمع.
“بيتا هيونغ ، رجاء إسترح! أنا سأتولى الرهائن!”
“يا إلهي. إعتقدتُ بأنه كان جانح بدلاً من محقق في باديء الأمر. لكن التفكير بأنه سيقود سيارة غالية الثمن…”
“يبدو أنني أنهي القائمة السوداء.”
سبب تمكنه من القبض على العديد من المجرمين خلال فترة قصيرة من الزمن بعد أن أصبح محققاً كان بسيطاً. كان ذلك لأنه كان يعرف. كان سراً لم يستطع سيو تاي هيوك إخباره لأحد.
“واه… أليس ذلك إساءة استخدام السلطة؟”
مستحيل ، ذلك الوغد…!
عرف المستقبل للسنوات الأربع القادمة. معظمه كان حول المجرمين ، لكن كان هناك العديد من التغييرات بسبب تأثير الفراشة. لكنها كانت ذكريات ذهبية لمحقق.
“على أية حال ، لقد كان فقط فترة قصيرة منذ دخول المحقق. لقد حللت العديد من القضايا الكبيرة… ما هو سرك؟”
لقد فكَّر في اللحظة التي مضت قبل عشر سنوات عندما قرر أن يصبح محققاً.
‘مهارات الجريمة… الآن بعد أن فكرتُ في ذلك ، كان ذلك حقاً عاماً يشبه الحلم.’
“آه، هل ستقتل الرهائن الآن؟ إذا ليس لدي وقت للعب في الأرجاء.”
لقد تذكر آخر مهارة جريمة حصل عليها.
لقد وُضِعَ في الفريق كخبير في الاختراق. كان ممتازاً في فتح الأقفال وتعطيل الأمن لكن تلك لم تكن المشكلة.
‘ألم تكن مهارة الحضور المزيف؟’
“يا إلهي. إعتقدتُ بأنه كان جانح بدلاً من محقق في باديء الأمر. لكن التفكير بأنه سيقود سيارة غالية الثمن…”
ظنَّ أنها كانت مهارة عديمة الفائدة عندما حصل عليها لأول مرة. قبل 10 سنوات ، تُرِكَ تاي هيوك وحيداً في معهد وول سانغ لإيقاف محرك المهرج النووي.
قال لتاي هيوك.
“فقط…! تباً! هذا حدث بسبب ذلك اللقيط الشبيه بالقرد!”
تم تذكيره بمهارة الجريمة التي تعلمها حديثاً بينما كان يتحدث. ثم قرر معرفة ما نوع القوة التي كانت عليه. كانت مهارة لخلق ‘أداة’ لفعل شيء نيابة عن الحامل.
‘لكي أُستعمَل كوسيط ، كان لابد أن أعرض شيء ذو قيمة متساوية . وأنا…’
لقد عرض مهارات الجريمة كتضحية. خُلِق شخص آخر لتدمير المحرك النووي. الشيء الذي ظهر كان وجه غول. كانت هناك مساحة فارغة حيث كانت العيون، والفم كان ممزقاً من الأذن إلى الأذن.
قال لتاي هيوك.
بما أن ألفا و بيتا كانا يتحدثان سراً ، فقد سمع صوت مألوف.
– لا تعتقد أن هذا انتهى. طالما يبقى الشر البشري في العالم ، شخص ما سيصبح إله الجريمة مرة أخرى.
أصبح تشو كانغ سوك عم ذو بطن و أصبح الآن في وضع أعلى بكثير من ذي قبل. لكنه ما زال نفس الشخص.
“هذا له كل الخيارات. أحوالي 700-800 مليون وون؟”
آه، هل كان هذا صحيحاً؟ بعد ذلك استيقظ على السرير في منزله الخاص.
وجه بيتا تشوه بينما كان يوجه مسدساً نحو الرهائن.
“بالطبع! إنه أغلى نموذج من بين الـ لامبورجيني ، رومانسية الرجل!”
كما فكر في أيام مدرسته الثانوية ، سيو تاي هيوك سمع فجأة ضجة عالية في أذنيه. شخصان بدا أنهما حارسان أمنيان كانا أمام المصرف.
“ذلك الوغد على مستوى الشيطان…”
جاما إرتكب خطأ. لقد تسبب عن طريق الخطأ في دق جرس الإنذار. حاول ترك المصرف ، تاركاً حقيبة المال في الخزينة . لقد كان عدو داخلي حرفياً. وفي النهاية ، فشلت خطتهم لسرقة البنك والهروب منه. الآن هم كانوا يحتجزون الزبائن الرهائن ويطالبون مروحية للهروب.
“هيا ، ألفا. نحن حلفاء حتى نهاية العملية.”
“يا، يجب أن تراقب الرهائن… ااااكك!”
“أوه ، الرئيس قادم ، ولكن من سد المدخل بهذه السيارة؟ تبدو غالية لذا لا أستطيع تحريكها.”
“يا، يجب أن تراقب الرهائن… ااااكك!”
– آه صحيح، أليس لديك موعد اليوم؟ دعني أقابلها في المرة القادمة. أتساءل من هي. كم هي جميلة لدرجة أنك تخفيها عني؟
“واه! سنباي! هذه السيارة هي لامبورجيني أفينتادور!”
ألفا لم يستطع التحمل أكثر من ذلك و قام بضرب قبضتهِ على جاما.
“هل تعرف السيارة؟”
كان هناك فقط ثلاثة أعضاء هنا ، بما في ذلك ألفا. بطريقة ما ، كان عليهم التغلب على هذه الأزمة بقوتهم الخاصة. ألفا كشر في جاما المبتسم. لقد كان وغداً تماماً.
“بالطبع! إنه أغلى نموذج من بين الـ لامبورجيني ، رومانسية الرجل!”
“واو ، إنها له حقاً.”
“… كـ-كم ثمنها؟”
آه، هل كان هذا صحيحاً؟ بعد ذلك استيقظ على السرير في منزله الخاص.
_النهاية_
“هذا له كل الخيارات. أحوالي 700-800 مليون وون؟”
ومع ذلك ، فقد فات الأوان على الشعور بالندم ، لأن الماء قد انسكب بالفعل. صرخ ألفا بصوت منزعج،
“حقاً؟ لقد مررت بالكثير من المشاكل.”
“واه… هذا على مستوى منزل أنا بحاجة إلى أن أتجسد ثلاث مرات من أجل شرائها ، من بحق الجحيم سيركب هذا النوع من السيارة؟”
“لربما هو تشيبول أو مشهور؟ على أية حال ، إنها ليست لأشخاص مثلنا…”
تاي هيوك خدش رأسه واقترب من الحراس.
لقد فكَّر في اللحظة التي مضت قبل عشر سنوات عندما قرر أن يصبح محققاً.
“يا! أخبرتك ألا تقيم الناس بناءً على المظهر.”
“أوه ، تلك ملكي. كان لدي عمل ، لذا ركنتُها أمام المصرف للحظة… سآخذها الآن.”
“آه ، أنا آسف.”
حدق الحراس في وجه تاي هيوك وبدأوا في تبادل النظرات. يبدو أن هناك سوء فهم غريب، لذا تاي هيوك سعل عدة مرات وسحب هويته.
عرف المستقبل للسنوات الأربع القادمة. معظمه كان حول المجرمين ، لكن كان هناك العديد من التغييرات بسبب تأثير الفراشة. لكنها كانت ذكريات ذهبية لمحقق.
آه، هل كان هذا صحيحاً؟ بعد ذلك استيقظ على السرير في منزله الخاص.
– إذن دعني أقابلها! شيه. على أي حال ، يمكنك المغادرة الآن فقط تأكد من تقديم التقرير غداً.
“أنا سيو تاي هيوك من مركز شرطة جانغدونغ.”
ثم قال كبير الحراس بعيون واسعة!
“الـ-المحقق! آه ، أنا آسف حقاً. كان لدي سوء فهم غريب…”
ألفا لم يستطع التحمل أكثر من ذلك و قام بضرب قبضتهِ على جاما.
“هاها، لا بأس. أرجوك أبذل قصارى جهدك.”
جاما قال بإبتسامة.
“فهمت ، أيها المدير تشو كانغ سوك.”
بما أن ألفا و بيتا كانا يتحدثان سراً ، فقد سمع صوت مألوف.
تاى هيوك انحنى وأخذ المفتاح من جيبه ودخل سيارته.
“أنا سيو تاي هيوك من مركز شرطة جانغدونغ.”
“حسناً ، فهمت. اللعنة…”
“واو ، إنها له حقاً.”
“يا إلهي. إعتقدتُ بأنه كان جانح بدلاً من محقق في باديء الأمر. لكن التفكير بأنه سيقود سيارة غالية الثمن…”
“يا! أخبرتك ألا تقيم الناس بناءً على المظهر.”
حدق الحراس في وجه تاي هيوك وبدأوا في تبادل النظرات. يبدو أن هناك سوء فهم غريب، لذا تاي هيوك سعل عدة مرات وسحب هويته.
“سـ-سأبقي هذا في بالي.”
ألفا كان مصدوماً. ألفا كان القائد هذه المرة. بيتا كانت لديه خبرة ومهارات أكثر من ألفا. لا ، كانت ضربة حط كبيرة أن بيتا انضم إلى الفريق في المقام الأول. لقد كان محارب سابق بالمافيا يمكنه التعامل بمهارة.
بينما أوقف سيارته في مكان آخر ، شخص ما اتصل به.
– آه، تاي هيوك! ماذا حدث للقضية؟
بيتا أشار إلى ألفا الغاضب وذهب إلى زاوية ليبدأ بالتحدث مع الرهائن. أخبر جاما أن يراقب الرهائن.
“آه؟ كانغ سوك هيونغ. بالطبع ، لم يتأذى أي مدني. قُبِض على الجناة.”
– واو! هذا الشقي. أنت تعمل بجد كل يوم. لماذا تترك العمل عندما يحتاج الرئيس للبقاء والعمل لوقت إضافي؟ أليس هذا مركز شرطة متطور بالكامل؟
ألفا لم يستطع التحمل أكثر من ذلك و قام بضرب قبضتهِ على جاما.
لقد مرت ساعة منذ أن اقتحم المسلحون المصرف. الخطة كانت مثالية.
ظهرت ابتسامة على وجه تاي هيوك.
“أيها المحقق! اعتقلتُ دلتا ، الذي كان يخترق شبكة الأمن ، و إيبسلون ، الذي كان في السيارة. هم حقاً كانوا حيث المحقق قال أنهم موجودين.”
أصبح تشو كانغ سوك عم ذو بطن و أصبح الآن في وضع أعلى بكثير من ذي قبل. لكنه ما زال نفس الشخص.
– آه صحيح، أليس لديك موعد اليوم؟ دعني أقابلها في المرة القادمة. أتساءل من هي. كم هي جميلة لدرجة أنك تخفيها عني؟
تاي هيوك اصطدم بإمرأة ترتدي بدلة.
“امم… إنها شخص يعرفه هيونغ.”
“سـ-سأبقي هذا في بالي.”
– حـ-حقاً؟ الآن أنا أكثر فضولاً! سأطلب من أحد ما التحقيق في هذا!
تاي هيوك أومأ برأسه و فجأة أصبح لديه شعور مشؤوم.
“واه! سنباي! هذه السيارة هي لامبورجيني أفينتادور!”
“واه… أليس ذلك إساءة استخدام السلطة؟”
لقد عرض مهارات الجريمة كتضحية. خُلِق شخص آخر لتدمير المحرك النووي. الشيء الذي ظهر كان وجه غول. كانت هناك مساحة فارغة حيث كانت العيون، والفم كان ممزقاً من الأذن إلى الأذن.
تاي هيوك صرخ بصمت عندما مرت المرأة بجانبه. لحسن الحظ ، يبدو أنها لم تلاحظ أن شيئاً قد سُرِق.
“آه؟ كانغ سوك هيونغ. بالطبع ، لم يتأذى أي مدني. قُبِض على الجناة.”
“هاه؟ لا يهمني من أنت. بالأحرى ، ألا يجب أن تتسائل عن أين ستذهب؟ أنت لن تكون قادر على المغادرة لمدة ثلاث سنوات على الأقل.”
– إذن دعني أقابلها! شيه. على أي حال ، يمكنك المغادرة الآن فقط تأكد من تقديم التقرير غداً.
“فهمت ، أيها المدير تشو كانغ سوك.”
-… أنت تصيبني بالقشعريرة.
“أيها المحقق! اعتقلتُ دلتا ، الذي كان يخترق شبكة الأمن ، و إيبسلون ، الذي كان في السيارة. هم حقاً كانوا حيث المحقق قال أنهم موجودين.”
تاي هيوك أغلق السماعة وضحك. لا يزال هناك عدد قليل من الناس على القائمة السوداء. كان لا يزال لديه الكثير من القضايا بعد ذلك ، لكنها لم تكن مشكلة.
كانت لديه خبرة كإله الجريمة ، يشابك نفسه مع العديد من المجرمين. كل يوم كان معركة ضد إله الجريمة الجديد الذي سيظهر يوماً ما… إذا كانت هناك فقط مشكلة صغيرة—.
“آه، هل ستقتل الرهائن الآن؟ إذا ليس لدي وقت للعب في الأرجاء.”
سبب تمكنه من القبض على العديد من المجرمين خلال فترة قصيرة من الزمن بعد أن أصبح محققاً كان بسيطاً. كان ذلك لأنه كان يعرف. كان سراً لم يستطع سيو تاي هيوك إخباره لأحد.
كما فكر في أيام مدرسته الثانوية ، سيو تاي هيوك سمع فجأة ضجة عالية في أذنيه. شخصان بدا أنهما حارسان أمنيان كانا أمام المصرف.
تاي هيوك اصطدم بإمرأة ترتدي بدلة.
ثم قال كبير الحراس بعيون واسعة!
“آه؟ كانغ سوك هيونغ. بالطبع ، لم يتأذى أي مدني. قُبِض على الجناة.”
“حسناً ، إحساس محترق للعدالة؟”
“آه ، أنا آسف.”
“فهمت ، أيها المدير تشو كانغ سوك.”
“إنه لا شيء ، ربما لأنني لم أكن أنظر.”
-… أنت تصيبني بالقشعريرة.
تاي هيوك أومأ برأسه و فجأة أصبح لديه شعور مشؤوم.
‘انتظر لحظة ، لا تقُل لي…’
وضع يديه في جيوبهِ للتحقق من أنها تحتوي على شيء. لقد لمس قطعة قماش ناعمة. ربما كانت…
“هاها، لا بأس. أرجوك أبذل قصارى جهدك.”
“ه-هذا الوغد! ما الذي تقوله؟ ألا تعرف لماذا الوضع هكذا؟”
‘… اللعنة ، لقد سرقتُها مرة أخرى! سيُعتقل المحقق!’
———–
تاي هيوك صرخ بصمت عندما مرت المرأة بجانبه. لحسن الحظ ، يبدو أنها لم تلاحظ أن شيئاً قد سُرِق.
نعم ، حدث ذلك من حين لآخر. لماذا يستمر بسرقة الأشياء عندما يصطدم بشخص آخر؟
“يا! أخبرتك ألا تقيم الناس بناءً على المظهر.”
_النهاية_
الشرطة ضحكت على نكتة سيو تاي هيوك. تاي هيوك خلع المعطف الذي كان يرتديه ثم تمتم بصوت صغير بحيث لا يمكن لأحد آخر أن يسمع.
———–
لقد فكَّر في اللحظة التي مضت قبل عشر سنوات عندما قرر أن يصبح محققاً.
ترجمة: nilla
“اااااااكك!”
روايتي القادمة: ملحمة فالهالا
سبب تمكنه من القبض على العديد من المجرمين خلال فترة قصيرة من الزمن بعد أن أصبح محققاً كان بسيطاً. كان ذلك لأنه كان يعرف. كان سراً لم يستطع سيو تاي هيوك إخباره لأحد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
