هذا هو التالي
الفصل 290: هذا هو التالي
“من يجرؤ على القول أنني مخطئ؟ لقد وازنت بين غير المتوازن! ” أجرى جون مو تشي حديث مثير . ثم أمسك بسلطعون ، و أكل اللحوم بكفاءة ، ووضعها في فمه ، وبدأ في المضغ.
* الفصل برعاية الأخ malakalrouh*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، وما إلى ذلك ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
مر الوقت تدريجيا. استمر دخان البخور في الارتفاع في لوالب حتى تحول بالكامل إلى رماد.
“انها صفقة!” لم يفكر كونغ لينغ يانج كثيراً في جون مو تشي. [ليس لديه مهارة ابتكار بيت شعري مضاد لقصيدة هان تشى دونغ. وحتى لو تمكن من التوصل إلى شيء … كيف يمكن أن تتطابق هذه القصيدة الضحلة مع معيار معهدهم ؟ هذه مزحة!] [1]
وأخيرًا تبعت دوغو شياو يي بعدهم بفمها ممسك. لقد نظرت لجون مو تشي بنظرة سريعة مع الكراهية قبل أن تهرب …
ربت جون مو تشي فخذه ، وصدى صوت بوب هش. ثم رفع زجاجة نبيذ من على الطاولة ، ووضع إحدى قدميه على الكرسي. رفع رأسه لأعلى ، وشرب جرعة من النبيذ وفكر لبعض الوقت. ثم ، نظر إلى الأعلى مرة أخرى ، وشرب كأسًا من النبيذ ، واستمر في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم وضع نظرة الجميع على جون مو تشي. حتى الإمبراطور لم يكن استثناء. كان هناك نظرة اهتمام وأثر خافت من البرودة في عيون الإمبراطور. كان عليه أن يعيد تقييم عائلة جون إذا تمكن جون مو تشي من التوصل إلى قصيدة مناسبة …
“هذا رائع! حقا مدهش! لاستخدام “نتن” لمواجهة “العطر” ، و “براز ” لمواجهة “الزهور” … غلوه ، غلوه … “تانغ يوان تحدث بسرعة في المديح. ومع ذلك ، لم يكن قد أنهى جملته عندما بدأ فمه في الغثيان و أطلق صوت ” غلوه “. ثم أصبح عاجزًا عن الكلام حيث أعرب بطنه عن رغبة قوية في التقيؤ …
حدّقت دوغو شياو يي والأميرة لينغ منغ به في قلق . [كيف سيفوز؟ سيضطر إلى مواجهة الكثير من الإحراج إذا كانت قصيدته لا تصل إلى المستوى …] ومع ذلك ، لم يتحدثوا لأنهم لم يرغبوا في إزعاج أفكاره.
استمع الجميع بفارغ الصبر بينما كان جون مو تشي يقرأ شعوره المعاكس ، “الشوارع تفوح منها رائحة. رجل نتن رديء. رائحة كلب كريهة. رائحة خنزير نتنة. براز نتن و براز ينتن ، وبراز براز نتن. لكي يسجل اسم المرء في التاريخ – يجب على العالم أن يتخلص من أشد رائحة كريهة! “
ومع ذلك ، أصبح دوغو يينغ منزعجا لأنه رأى جون مو تشي يلتهم أكثر من نصف زجاجة النبيذ ، “هاي…! أنت لا تستغل هذه الفرصة لشرب المزيد من النبيذ ، أليس كذلك؟ “
أطلقت دوغو شياو يي نظرة شرسة على شقيقها الأكبر ، “لا يبدو أن هناك شخصًا آخر قلقًا بشأن ذلك. فلماذا أنت؟ ” خدش دوغو يينغ رأسه في حيرة من أمره. بقي جالسًا حيث بقيت عيناه العاجزتين ملتصقتين بزجاجة النبيذ في يد جون مو تشي …
فجأة!
هؤلاء السادة كانوا بالتأكيد أعظم رجال جيلهم. لقد نقلوا قاعدة واسعة من المعرفة إلى تلاميذهم. كان تلاميذهم على دراية جيدة بالشعر. كانوا على دراية جيدة بالحيل الاستراتيجية. كانوا مدربين تدريبا جيدا للتعامل مع المناصب السياسية الهامة. كانوا على يقين من النجاح في حياتهم المهنية إذا كانوا قادرين على استخدام هذا التدريب. و النجاح بسرعة فوق ذلك. ومع ذلك ، فقد تجاهل السيدان أن تلاميذهما سيتصرفون بأنانية إذا لم يكونوا رجالًا صالحين في القلب. إن أفعالهم ستدور فقط حول مجدهم وثروتهم وأرباحهم … على هذا النحو ، فإنهم سيصنعون مستقبلا رهيبًا لشعب الإمبراطورية.
رفع جون مو تشي يده اليمنى وقطع أصابعه. ‘انقر!’ ردد صوت واضح ونقي كما قال ، “لقد حصلت عليه!”
“لا! لقد خسرت ، لكنك لست ملومًا على ذلك. حسنًا ، لا يقتصر اللوم عليك! ” أمال جون مو تشي كرسيه للخلف و هو يمد إصبعه برفق. “أنت لست المسؤول عن هذا الرهان ضدي! يمكنك في أحسن الأحوال أن تعتبر قطعة شطرنج في هذه اللعبة ؛ وواحد عادي جدا فوق ذلك. أنت غير مؤهل للرهان معي! بغض النظر عن الطريقة التي تراها بها … فأنت لست مؤهلاً حتى للرهان ضدي! أنت تحت مستواي للغاية “.
استمع الجميع بفارغ الصبر بينما كان جون مو تشي يقرأ شعوره المعاكس ، “الشوارع تفوح منها رائحة. رجل نتن رديء. رائحة كلب كريهة. رائحة خنزير نتنة. براز نتن و براز ينتن ، وبراز براز نتن. لكي يسجل اسم المرء في التاريخ – يجب على العالم أن يتخلص من أشد رائحة كريهة! “
تنهد جون مو تشي. لقد أكتسبت شخصية هذين الرجلين الكثير من الاحترام في قلبه. لم يكن يرغب في أن يتعرضوا لهذه المحنة. قام هذان الرجلان بتأسيس معهد وينشينغ للأدب السماوي على أساس جدارتهما. كانوا يختارون تلاميذهم يدويًا ، وسيغذون مجموعة مواهب الإمبراطورية بجهودهم التي لا تنضب. لم يتجاهلوا الفقراء و المتواضعين. كانت معايير الاختيار الوحيدة لديهم هي قدرة التلميذ على التعلم والقدرة على الفهم . لقد تجاهلوا رسميًا ثروات الحياة ، وابتعدوا عن التأثير السياسي للوزراء الإمبراطوريين. لقد كانوا جديرين حقًا بإعجاب القاتل في هذا الصدد.
بدا الأمر كما لو كان الجميع قد صُعق!
كان سيدا المعهد يكافحان أيضًا!
“هذا رائع! حقا مدهش! لاستخدام “نتن” لمواجهة “العطر” ، و “براز ” لمواجهة “الزهور” … غلوه ، غلوه … “تانغ يوان تحدث بسرعة في المديح. ومع ذلك ، لم يكن قد أنهى جملته عندما بدأ فمه في الغثيان و أطلق صوت ” غلوه “. ثم أصبح عاجزًا عن الكلام حيث أعرب بطنه عن رغبة قوية في التقيؤ …
* الفصل برعاية الأخ malakalrouh*
مثل هذا الرد المضاد … كان مثيرا للغثيان. يمكن أن يجعل هذا الرد أي شخص يشعر بالغثيان. لذلك ، لن يكون من الغريب أن يتقيأ الناس … خاصة بعد تناول وجبة ثقيلة …
هؤلاء السادة كانوا بالتأكيد أعظم رجال جيلهم. لقد نقلوا قاعدة واسعة من المعرفة إلى تلاميذهم. كان تلاميذهم على دراية جيدة بالشعر. كانوا على دراية جيدة بالحيل الاستراتيجية. كانوا مدربين تدريبا جيدا للتعامل مع المناصب السياسية الهامة. كانوا على يقين من النجاح في حياتهم المهنية إذا كانوا قادرين على استخدام هذا التدريب. و النجاح بسرعة فوق ذلك. ومع ذلك ، فقد تجاهل السيدان أن تلاميذهما سيتصرفون بأنانية إذا لم يكونوا رجالًا صالحين في القلب. إن أفعالهم ستدور فقط حول مجدهم وثروتهم وأرباحهم … على هذا النحو ، فإنهم سيصنعون مستقبلا رهيبًا لشعب الإمبراطورية.
كان لكل شخص نظرة غريبة على وجوههم. نظروا إلى جون مو تشي بالحزن والسخط. فجأة سمع صوت “غلوه”. أمسكت الأميرة الصغيرة لمدينة العاصفة الثلجية هان يان مينج بفمها وهربت. تبع بعدها عدة فتيات صغيرات بعد أن تمسكت أفواههن …
ارتجفت شفاه كونغ لينغ يانغ عندما تحدث بصوت رقيق ، “هذا الرجل العجوز يجب أن يفي بوعده. لن يتحدث المعهد عن الشعر أمام جون مو تشي “.
وأخيرًا تبعت دوغو شياو يي بعدهم بفمها ممسك. لقد نظرت لجون مو تشي بنظرة سريعة مع الكراهية قبل أن تهرب …
عادت دوغو شياو يي والنساء الأخريات إلى القاعة. كانت وجوههم الشاحبة وعيونهم البغيضة تتألق بمرارة في جون مو تشي. في الواقع ، بدا الأمر وكأنهم يتلهفون لعضه .
“من يجرؤ على القول أنني مخطئ؟ لقد وازنت بين غير المتوازن! ” أجرى جون مو تشي حديث مثير . ثم أمسك بسلطعون ، و أكل اللحوم بكفاءة ، ووضعها في فمه ، وبدأ في المضغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وضع جون مو تشي هذه القصيدة على الرغم من أنه لم يكن يعرف المضاد . لا يمكن عكس حقيقة أنه طرح هذا اللغز. سيجد نفسه في مشكلة إذا لم تتمكن المعارضة من التوصل إلى رد مناسب. هذا لأنه كان عليه أن يجيب اللغز إذا لم يتمكنوا من ذلك. وكل شخص من المعهد كان من المحتمل أن يتجمع ضده إذا لم يتمكن من الإجابة على اللغز الخاص به …
شاهده الجميع وهو يبدأ بمضغ لحم السلطعون ذو اللون الأصفر. فجأة ، أصبحت بشرة الجميع شاحبة عندما تذكروا قصيدة الرد التي تحدث عنها للتو …
تبا للشعراء الصينيين
كان الجميع مذهولين. كانت هذه القطعة المعادية مطابقة تمامًا. علاوة على ذلك ، جاءت المقابلة كإساءة لا ترحم كانت تستهدف هؤلاء العلماء الموهوبين. إن عبارة “يجب على العالم أن يتخلص من أكثر رائحة كريهة” قد تركت المعلمين يرتجفان في الغضب. لم يدلي كل من كونغ لينغ يانغ ومي مي جاو بأي تعليقات فيما يتعلق بالقصيدة المضادة … ومع ذلك …
وجد كل باحث من معهد وينشينغ للأدب السماوي نفسه في لغز من الصعوبة غير المسبوقة. قاموا بشد حواجبهم وهم يلفون أدمغتهم لإيجاد حل.
[توصلت إلى هذه القصيدة بينما كان الجميع يأكلون وجبتهم. ألا تحاول عمدا أن تجعلنا نبدو سيئين؟ قد تكون قصيدتك تصل إلى المستوى ، ولكنك بالتأكيد قتلت شهية الجميع …]
الشعر مترجم بشكل مختلف قليلا عن ما يجب أن يكون عليه
“حان الوقت لعكس العجلة. الآن حان دوري للبدأ! ” لوح جون مو تشي بنصف نصف السلطعون الباقي في يده ، “أذكر أنني كنت في منزلي منذ أسبوعين تقريبًا … كنت أقرأ الشعر … فجأة … ظهر صديق قديم لجدي. ترك لي انطباعا عميقا بسبب اسمه الغريب ولقبه. كان لقبه “هو” … واسمه “شانغ” … وهب جدي صورة رسمها بيديه. كانت لوحة لوتس. استشار جدي بقصيدة شعرية قبل مغادرته. سأل جدي عدة أشخاص ، ولكن لم يتمكن أحد من الإجابة عليه … “
عادت دوغو شياو يي والنساء الأخريات إلى القاعة. كانت وجوههم الشاحبة وعيونهم البغيضة تتألق بمرارة في جون مو تشي. في الواقع ، بدا الأمر وكأنهم يتلهفون لعضه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، وما إلى ذلك ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
سأل أحدهم بدافع الفضول قبل أن يحظى جون مو تشي بفرصة للمتابعة ، “ما هي القصيدة أيها السيد الشاب الثالث جون ؟”
لقد تمنى لو مات …
كانت هذه القصيدة بسيطة للغاية. كان فيه 7 كلمات فقط – صورة لوتس فوق صورة راهب. (7 كلمات صينية )” تألم جون مو تشي عندما طرح هذه العبارة. لقد استخدم جده كأداة لاستحضار هذه الخدعة. كان يعلم أن جده لن يخونه. كان هناك الكثير من الناس الذين لم يثق بهم أبداً. ومع ذلك ، كان جده من بين الأشخاص الذين اعتبرهم الأكثر جدارة بثقته. [2]
ارتجفت شفاه كونغ لينغ يانغ عندما تحدث بصوت رقيق ، “هذا الرجل العجوز يجب أن يفي بوعده. لن يتحدث المعهد عن الشعر أمام جون مو تشي “.
جدي جون لم يمسح أردافه بوجه حفيده. لذلك ، يمكن لـ جون مو تشي أن يقول مثل هذه الأكاذيب بوجه مستقيم في الرأي العام.
كان هذان الرجلان مثيرين للإعجاب بالتأكيد. ومع ذلك ، كان لديهم بعض العيوب القصيرة. من المؤكد أن معرفتهم وتعاليمهم تستحق الاحترام ، لكن أيديولوجيتهم وأساليبهم كانت خاطئة. سوف يلاحظون ذكاء التلميذ وقدرته على التعلم ، لكنهم يهملون صفاته الشخصية الأخرى.
“صور اللوتس فوق صورة الراهب … صور اللوتس فوق صورة الراهب …” الجميع عبس كما كرروا هذا البيت الشعري. بدت هذه القصيدة بسيطة للغاية ، لكنها كانت معقدة للغاية. تركت الجميع يضخ الهواء البارد …
ارتجفت شفاه كونغ لينغ يانغ عندما تحدث بصوت رقيق ، “هذا الرجل العجوز يجب أن يفي بوعده. لن يتحدث المعهد عن الشعر أمام جون مو تشي “.
لا يهم أي جانب نظر المرء إلى القصيدة الشعرية … لن يرى سوى اسم الرجل و موهبته في الشعر. علاوة على ذلك ، كانت نهاية وبداية القصيدة هي نفسها تمامًا. ومع ذلك ، تم عكسها فيما يتعلق ببعضها البعض. (مثل جملة ” حوت فمه مفتوح ” يمكن قرائتها من الجانبين )
كل شاعر خبير في الغرفة عبس. لم يتصوروا أبداً أن هذا الفاسق غير الكفؤ سيكون قادر على التوصل إلى مثل هذا اللغز الصعب.
شاهده الجميع وهو يبدأ بمضغ لحم السلطعون ذو اللون الأصفر. فجأة ، أصبحت بشرة الجميع شاحبة عندما تذكروا قصيدة الرد التي تحدث عنها للتو …
وجد كل باحث من معهد وينشينغ للأدب السماوي نفسه في لغز من الصعوبة غير المسبوقة. قاموا بشد حواجبهم وهم يلفون أدمغتهم لإيجاد حل.
شاهده الجميع وهو يبدأ بمضغ لحم السلطعون ذو اللون الأصفر. فجأة ، أصبحت بشرة الجميع شاحبة عندما تذكروا قصيدة الرد التي تحدث عنها للتو …
لقد وضع جون مو تشي هذه القصيدة على الرغم من أنه لم يكن يعرف المضاد . لا يمكن عكس حقيقة أنه طرح هذا اللغز. سيجد نفسه في مشكلة إذا لم تتمكن المعارضة من التوصل إلى رد مناسب. هذا لأنه كان عليه أن يجيب اللغز إذا لم يتمكنوا من ذلك. وكل شخص من المعهد كان من المحتمل أن يتجمع ضده إذا لم يتمكن من الإجابة على اللغز الخاص به …
كان جون مو تشي يعتقد دائمًا أن – المعلمون هم مهندسو الروح البشرية.
حل هذا اللغز سيأتي كمعجزة لهم. وكانوا بحاجة إلى حدوث هذه المعجزة!
“انها صفقة!” لم يفكر كونغ لينغ يانج كثيراً في جون مو تشي. [ليس لديه مهارة ابتكار بيت شعري مضاد لقصيدة هان تشى دونغ. وحتى لو تمكن من التوصل إلى شيء … كيف يمكن أن تتطابق هذه القصيدة الضحلة مع معيار معهدهم ؟ هذه مزحة!] [1]
ألن يكون الأمر عارًا إذا لم يكن عباقرة الكلية للمعهد قادرين على حل لغز رجل غير كفؤ …؟ لذلك ، قام الجميع بدحرجة عقولهم ، وتوصلوا إلى حلول متعددة بعد تطبيق أنواع مختلفة من المفاهيم الإبداعية. ومع ذلك ، لا يبدو أن أيًا من البيوت الشعرية المضادة لها جودة كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لكل شخص نظرة غريبة على وجوههم. نظروا إلى جون مو تشي بالحزن والسخط. فجأة سمع صوت “غلوه”. أمسكت الأميرة الصغيرة لمدينة العاصفة الثلجية هان يان مينج بفمها وهربت. تبع بعدها عدة فتيات صغيرات بعد أن تمسكت أفواههن …
كان على هؤلاء الموهوبين أن يتوصلوا إلى رد قبل أن تحترق عصا البخور. هذا جعلهم يقلقون أكثر وأكثر مع مرور الوقت.
ملاحظات:
كان سيدا المعهد يكافحان أيضًا!
كان على هؤلاء الموهوبين أن يتوصلوا إلى رد قبل أن تحترق عصا البخور. هذا جعلهم يقلقون أكثر وأكثر مع مرور الوقت.
تم تجعيد حواجب مي غاو جي بينما كان يسير ذهابًا وإيابًا. كان يهز رأسه من وقت لآخر ثم تمتم ، “لا. هذا لن ينفع. ” بعد ذلك ، سيحاول تجربة زاوية مختلفة.
كان المعلم العجوز كونغ لينغ يانغ بلا حراك. كانت عيناه مغلقتين. كان وجهه يميل نحو السماء. كان منغمساً في التفكير العميق. ومع ذلك ، إذا نظرنا من بعيد … سيرون ظلام تجاعيد وجهه القاتمة … شعره الرمادي الفضي والثلجي يتساقط على وجهه. لا يسع المرء إلا أن يشعر بالحزن الغريب عندما ينظرون إلى وجهه.
كانت هذه القصيدة لغزاً لتلاميذ المعهد. لذلك ، تعتبر مشاركة اثنين من كبار السن من المعهد غير قانوني. ومع ذلك ، يتعلق هذا الأمر بسمعة هذا المعهد. وبالتالي ، لم يتمكن السيدان العجوزان من مساعدة أنفسهما …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معجزتهم لم تحدث!
لم يهتم جون مو تشي بذلك كثيرًا. لم يكن ليهتم إذا شارك عشرة وعشرون من أساتذة المعهد … ناهيك عن هذين …
“لا! لقد خسرت ، لكنك لست ملومًا على ذلك. حسنًا ، لا يقتصر اللوم عليك! ” أمال جون مو تشي كرسيه للخلف و هو يمد إصبعه برفق. “أنت لست المسؤول عن هذا الرهان ضدي! يمكنك في أحسن الأحوال أن تعتبر قطعة شطرنج في هذه اللعبة ؛ وواحد عادي جدا فوق ذلك. أنت غير مؤهل للرهان معي! بغض النظر عن الطريقة التي تراها بها … فأنت لست مؤهلاً حتى للرهان ضدي! أنت تحت مستواي للغاية “.
مر الوقت تدريجيا. استمر دخان البخور في الارتفاع في لوالب حتى تحول بالكامل إلى رماد.
لا يهم أي جانب نظر المرء إلى القصيدة الشعرية … لن يرى سوى اسم الرجل و موهبته في الشعر. علاوة على ذلك ، كانت نهاية وبداية القصيدة هي نفسها تمامًا. ومع ذلك ، تم عكسها فيما يتعلق ببعضها البعض. (مثل جملة ” حوت فمه مفتوح ” يمكن قرائتها من الجانبين )
معجزتهم لم تحدث!
“ليس لدي أي شيء! أعترف بهزيمتي! ” تم خفض رأس هان تشى دونغ بخيبة أمل. لم يستطع إلا أن يشعر بالإحباط في قلبه. كيف يمكن لخبير من معهد ونشينغ للأدب السماوي أن يخسر أمام هذا الشقي …؟!
بدا الأمر كما لو كان الجميع قد صُعق!
لقد تمنى لو مات …
“من يجرؤ على القول أنني مخطئ؟ لقد وازنت بين غير المتوازن! ” أجرى جون مو تشي حديث مثير . ثم أمسك بسلطعون ، و أكل اللحوم بكفاءة ، ووضعها في فمه ، وبدأ في المضغ.
“لا! لقد خسرت ، لكنك لست ملومًا على ذلك. حسنًا ، لا يقتصر اللوم عليك! ” أمال جون مو تشي كرسيه للخلف و هو يمد إصبعه برفق. “أنت لست المسؤول عن هذا الرهان ضدي! يمكنك في أحسن الأحوال أن تعتبر قطعة شطرنج في هذه اللعبة ؛ وواحد عادي جدا فوق ذلك. أنت غير مؤهل للرهان معي! بغض النظر عن الطريقة التي تراها بها … فأنت لست مؤهلاً حتى للرهان ضدي! أنت تحت مستواي للغاية “.
“هذا رائع! حقا مدهش! لاستخدام “نتن” لمواجهة “العطر” ، و “براز ” لمواجهة “الزهور” … غلوه ، غلوه … “تانغ يوان تحدث بسرعة في المديح. ومع ذلك ، لم يكن قد أنهى جملته عندما بدأ فمه في الغثيان و أطلق صوت ” غلوه “. ثم أصبح عاجزًا عن الكلام حيث أعرب بطنه عن رغبة قوية في التقيؤ …
ثم قام جون مو تشي بإدارة رأسه للنظر للمعلمين بينما يبتسم بينما قال ” المعلمين ؟ ماذا لديكم لتقولوه؟”
“من يجرؤ على القول أنني مخطئ؟ لقد وازنت بين غير المتوازن! ” أجرى جون مو تشي حديث مثير . ثم أمسك بسلطعون ، و أكل اللحوم بكفاءة ، ووضعها في فمه ، وبدأ في المضغ.
“لقد خسرنا.” بدا وجه الرجلان العجوزان مذهل. لقد وصلوا إلى هنا في حالة معنوية عالية كممثلين رئيسيين لمعهد وينشينغ للأدب السماوي – وهي مؤسسة تم قبولها علنًا لتكون أكبر مركز للمواهب في الإمبراطورية. ومع ذلك ، فقد عانوا بشكل غير متوقع من هزيمة ساحقة على يد جون مو تشي. شعر السيدان العجوزان بأن حياتهما تحولت إلى موت حي.
ارتجفت شفاه كونغ لينغ يانغ عندما تحدث بصوت رقيق ، “هذا الرجل العجوز يجب أن يفي بوعده. لن يتحدث المعهد عن الشعر أمام جون مو تشي “.
كان هناك صمت مطلق في القاعة لبعض الوقت.
تنهد جون مو تشي. لقد أكتسبت شخصية هذين الرجلين الكثير من الاحترام في قلبه. لم يكن يرغب في أن يتعرضوا لهذه المحنة. قام هذان الرجلان بتأسيس معهد وينشينغ للأدب السماوي على أساس جدارتهما. كانوا يختارون تلاميذهم يدويًا ، وسيغذون مجموعة مواهب الإمبراطورية بجهودهم التي لا تنضب. لم يتجاهلوا الفقراء و المتواضعين. كانت معايير الاختيار الوحيدة لديهم هي قدرة التلميذ على التعلم والقدرة على الفهم . لقد تجاهلوا رسميًا ثروات الحياة ، وابتعدوا عن التأثير السياسي للوزراء الإمبراطوريين. لقد كانوا جديرين حقًا بإعجاب القاتل في هذا الصدد.
ومع ذلك ، أصبح دوغو يينغ منزعجا لأنه رأى جون مو تشي يلتهم أكثر من نصف زجاجة النبيذ ، “هاي…! أنت لا تستغل هذه الفرصة لشرب المزيد من النبيذ ، أليس كذلك؟ “
كان هذان الرجلان مثيرين للإعجاب بالتأكيد. ومع ذلك ، كان لديهم بعض العيوب القصيرة. من المؤكد أن معرفتهم وتعاليمهم تستحق الاحترام ، لكن أيديولوجيتهم وأساليبهم كانت خاطئة. سوف يلاحظون ذكاء التلميذ وقدرته على التعلم ، لكنهم يهملون صفاته الشخصية الأخرى.
تبا للشعراء الصينيين
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
“من يجرؤ على القول أنني مخطئ؟ لقد وازنت بين غير المتوازن! ” أجرى جون مو تشي حديث مثير . ثم أمسك بسلطعون ، و أكل اللحوم بكفاءة ، ووضعها في فمه ، وبدأ في المضغ.
يجب ألا يقتصر المعلم على نقل المعرفة وحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع جون مو تشي يده اليمنى وقطع أصابعه. ‘انقر!’ ردد صوت واضح ونقي كما قال ، “لقد حصلت عليه!”
كان جون مو تشي يعتقد دائمًا أن – المعلمون هم مهندسو الروح البشرية.
كان سيدا المعهد يكافحان أيضًا!
هؤلاء السادة كانوا بالتأكيد أعظم رجال جيلهم. لقد نقلوا قاعدة واسعة من المعرفة إلى تلاميذهم. كان تلاميذهم على دراية جيدة بالشعر. كانوا على دراية جيدة بالحيل الاستراتيجية. كانوا مدربين تدريبا جيدا للتعامل مع المناصب السياسية الهامة. كانوا على يقين من النجاح في حياتهم المهنية إذا كانوا قادرين على استخدام هذا التدريب. و النجاح بسرعة فوق ذلك. ومع ذلك ، فقد تجاهل السيدان أن تلاميذهما سيتصرفون بأنانية إذا لم يكونوا رجالًا صالحين في القلب. إن أفعالهم ستدور فقط حول مجدهم وثروتهم وأرباحهم … على هذا النحو ، فإنهم سيصنعون مستقبلا رهيبًا لشعب الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لكل شخص نظرة غريبة على وجوههم. نظروا إلى جون مو تشي بالحزن والسخط. فجأة سمع صوت “غلوه”. أمسكت الأميرة الصغيرة لمدينة العاصفة الثلجية هان يان مينج بفمها وهربت. تبع بعدها عدة فتيات صغيرات بعد أن تمسكت أفواههن …
لم يكن هناك داع للقول إن هذين السيدين قد رعيا آلاف التلاميذ تحت اسمهما واسم معهد وينشينغ للأدب السماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معجزتهم لم تحدث!
سيكون هؤلاء الأفراد ملزمين بالعمل من أجل مصالحهم الأنانية بمجرد مغادرتهم المعهد والشروع في رحلتهم البيروقراطية … بغض النظر عن ثرواتهم الاجتماعية أو وضعهم الاجتماعي المتأصل. علاوة على ذلك ، تم تعليم هؤلاء التلاميذ في معهد ونشينغ للأدب السماوي ، ومن المرجح أن يكتسبوا مناصب عليا في الفصائل والأسر القوية. في الواقع ، حتى أسوأهم سيتم تعيينهم مسؤولين على مستوى منخفض … مثل الكتبة أو أمناء السجلات …
كان الجميع مذهولين. كانت هذه القطعة المعادية مطابقة تمامًا. علاوة على ذلك ، جاءت المقابلة كإساءة لا ترحم كانت تستهدف هؤلاء العلماء الموهوبين. إن عبارة “يجب على العالم أن يتخلص من أكثر رائحة كريهة” قد تركت المعلمين يرتجفان في الغضب. لم يدلي كل من كونغ لينغ يانغ ومي مي جاو بأي تعليقات فيما يتعلق بالقصيدة المضادة … ومع ذلك …
ما مدى الضرر الذي يمكن أن يلحقوه بالمجتمع إذا لم يتم تشكيل شخصياتهم بالتربية الأخلاقية المناسبة؟ كان الضرر الذي يمكن أن يسببوه لا يمكن تصوره.
“صور اللوتس فوق صورة الراهب … صور اللوتس فوق صورة الراهب …” الجميع عبس كما كرروا هذا البيت الشعري. بدت هذه القصيدة بسيطة للغاية ، لكنها كانت معقدة للغاية. تركت الجميع يضخ الهواء البارد …
كان هذا هو سبب رفض جون مو تشي لهم. في الواقع ، لم يرفضهم فقط … لقد احتقرهم.
كان السيدان القديمان غاضبين للغاية. ومع ذلك ، لم يعتقد جون مو تشي أنهم تعرضوا للظلم. بدلا من ذلك ، يعتقد أنه قد تم معاملتهم بشكل جيد.
كان على هؤلاء الموهوبين أن يتوصلوا إلى رد قبل أن تحترق عصا البخور. هذا جعلهم يقلقون أكثر وأكثر مع مرور الوقت.
[أنا لست شخصًا جيدًا. ولا أهتم بمعاناة الناس على هذه الأرض. ومع ذلك ، إذا كنت تتنمر علي هكذا – فلن أتردد في الوقوف لجلب عقاب السماء!]
“حان الوقت لعكس العجلة. الآن حان دوري للبدأ! ” لوح جون مو تشي بنصف نصف السلطعون الباقي في يده ، “أذكر أنني كنت في منزلي منذ أسبوعين تقريبًا … كنت أقرأ الشعر … فجأة … ظهر صديق قديم لجدي. ترك لي انطباعا عميقا بسبب اسمه الغريب ولقبه. كان لقبه “هو” … واسمه “شانغ” … وهب جدي صورة رسمها بيديه. كانت لوحة لوتس. استشار جدي بقصيدة شعرية قبل مغادرته. سأل جدي عدة أشخاص ، ولكن لم يتمكن أحد من الإجابة عليه … “
[هذه الأمور الدنيوية ، آه!] تنهد جون مو تشي. ثم ، تحول القاتل جون فجأة إلى بطل لقضية. بدأ يفكر في نفسه بنبل – [سأعفي الناس من آلامهم ومعاناتهم بغض النظر عن العالم الذي أعيش فيه. سأخرج عندما يكون الناس في أمس الحاجة …] حسنًا ، هذا الوضع لم يكن قد نشأ بعد …
فجأة!
ملاحظات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع جون مو تشي يده اليمنى وقطع أصابعه. ‘انقر!’ ردد صوت واضح ونقي كما قال ، “لقد حصلت عليه!”
تبا للشعراء الصينيين
كان المعلم العجوز كونغ لينغ يانغ بلا حراك. كانت عيناه مغلقتين. كان وجهه يميل نحو السماء. كان منغمساً في التفكير العميق. ومع ذلك ، إذا نظرنا من بعيد … سيرون ظلام تجاعيد وجهه القاتمة … شعره الرمادي الفضي والثلجي يتساقط على وجهه. لا يسع المرء إلا أن يشعر بالحزن الغريب عندما ينظرون إلى وجهه.
الشعر مترجم بشكل مختلف قليلا عن ما يجب أن يكون عليه
ملاحظات:
تبا لهم مجددا
أطلقت دوغو شياو يي نظرة شرسة على شقيقها الأكبر ، “لا يبدو أن هناك شخصًا آخر قلقًا بشأن ذلك. فلماذا أنت؟ ” خدش دوغو يينغ رأسه في حيرة من أمره. بقي جالسًا حيث بقيت عيناه العاجزتين ملتصقتين بزجاجة النبيذ في يد جون مو تشي …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، وما إلى ذلك ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
كان هذا هو سبب رفض جون مو تشي لهم. في الواقع ، لم يرفضهم فقط … لقد احتقرهم.
ومع ذلك ، أصبح دوغو يينغ منزعجا لأنه رأى جون مو تشي يلتهم أكثر من نصف زجاجة النبيذ ، “هاي…! أنت لا تستغل هذه الفرصة لشرب المزيد من النبيذ ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لكل شخص نظرة غريبة على وجوههم. نظروا إلى جون مو تشي بالحزن والسخط. فجأة سمع صوت “غلوه”. أمسكت الأميرة الصغيرة لمدينة العاصفة الثلجية هان يان مينج بفمها وهربت. تبع بعدها عدة فتيات صغيرات بعد أن تمسكت أفواههن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذه الأمور الدنيوية ، آه!] تنهد جون مو تشي. ثم ، تحول القاتل جون فجأة إلى بطل لقضية. بدأ يفكر في نفسه بنبل – [سأعفي الناس من آلامهم ومعاناتهم بغض النظر عن العالم الذي أعيش فيه. سأخرج عندما يكون الناس في أمس الحاجة …] حسنًا ، هذا الوضع لم يكن قد نشأ بعد …
كان جون مو تشي يعتقد دائمًا أن – المعلمون هم مهندسو الروح البشرية.
شاهده الجميع وهو يبدأ بمضغ لحم السلطعون ذو اللون الأصفر. فجأة ، أصبحت بشرة الجميع شاحبة عندما تذكروا قصيدة الرد التي تحدث عنها للتو …
كل شاعر خبير في الغرفة عبس. لم يتصوروا أبداً أن هذا الفاسق غير الكفؤ سيكون قادر على التوصل إلى مثل هذا اللغز الصعب.
وجد كل باحث من معهد وينشينغ للأدب السماوي نفسه في لغز من الصعوبة غير المسبوقة. قاموا بشد حواجبهم وهم يلفون أدمغتهم لإيجاد حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وضع جون مو تشي هذه القصيدة على الرغم من أنه لم يكن يعرف المضاد . لا يمكن عكس حقيقة أنه طرح هذا اللغز. سيجد نفسه في مشكلة إذا لم تتمكن المعارضة من التوصل إلى رد مناسب. هذا لأنه كان عليه أن يجيب اللغز إذا لم يتمكنوا من ذلك. وكل شخص من المعهد كان من المحتمل أن يتجمع ضده إذا لم يتمكن من الإجابة على اللغز الخاص به …
سيرفر ديسكورد الموقع – غرفة مخصصة لكل رواية
أتمني أن ينال إعجابكم
https://discord.gg/vpDyW5e
مثل هذا الرد المضاد … كان مثيرا للغثيان. يمكن أن يجعل هذا الرد أي شخص يشعر بالغثيان. لذلك ، لن يكون من الغريب أن يتقيأ الناس … خاصة بعد تناول وجبة ثقيلة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لكل شخص نظرة غريبة على وجوههم. نظروا إلى جون مو تشي بالحزن والسخط. فجأة سمع صوت “غلوه”. أمسكت الأميرة الصغيرة لمدينة العاصفة الثلجية هان يان مينج بفمها وهربت. تبع بعدها عدة فتيات صغيرات بعد أن تمسكت أفواههن …
وأخيرًا تبعت دوغو شياو يي بعدهم بفمها ممسك. لقد نظرت لجون مو تشي بنظرة سريعة مع الكراهية قبل أن تهرب …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات