السلحفاة يسيطر على عش العقعق
318: السلحفاة يسيطر على عش العقعق
ثم سخر جون مو تشي و قال بازدراء ، “أنا أخبرك … بطاعة. لقد انتهينا من هذا الموضوع. وإلا ، فلا تلوماني إذا أحزنتكم و أرسلتكم مرة أخرى! و لا تعتقدا أبدا أنني لا أستطيع فعل ذلك! ولكنكما ستفقدان وجهكما إذا حدث ذلك! “
* الفصل برعاية nosferatu zoddo *
[تمثيل هذه الفتاة الصغيرة ممتاز. ولكن ، كيف يمكن لهذا السيد الشاب أن يقتنع به؟ ستخضع لعملية تحول كاملة في اللحظة التالية ، وبعد ذلك ستصبح متسلطًة واستبدادية للغاية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الخطوة هي الأكثر عملية …
[كيف يمكن لشخص ما أن يرى شيطانًا و يبقى يخشى من أي شيء شرير؟] اضطر جون مو تشي إلى سؤال هذا لنفسه حيث أنه قد شهد تحولاتها من قبل. [سيكون من غير المعقول جدًا أن يتم خداعي مرة أخرى!]
“قل لي ، هل ما زلت ترغب في إعادة الأخت الكبرى وأنا إلى العاصمة؟” فتحت دوغو شياو يي عينيها المستديرتين واسعتين. كانت جميلة. كانت تلك العيون المستديرة تتحرك للغاية أيضًا. ومع ذلك ، فقد بدأوا في التهديد ، وبدأت سرعة التغيير نحو العداء تزداد.
لا يمكن للمرء حقا إلقاء اللوم عليهم. تصرفات تلك الفتاة كانت مسلية حقا . في الواقع ، حتى الشخص الذي يلعب دور “المهرج” لم يكن مسليًا مثلها . هددت غوان تشينغ هان بقتل نفسها. لكن تهديدها كان يمكن تصديقه. ثم قامت دوغو شياو يي بتقليدها. علاوة على ذلك ، فعلت ذلك بعد ذلك مباشرة. ولكن ، لم يكن مثل ما قاله السابق. علاوة على ذلك ، كان عذرها للانتحار مفرطًا بعض الشيء. هل ستقتل نفسها إذا لم يُسمح لها بالركوب في العربة؟
“أنتما الإثنين … وجودكم سيسبب المزيد من المشاكل فقط. أخبراني ، ماذا يمكنكم أن تفعلوا هنا؟ ما الذي يمكنكم فعله هنا؟ هل تتجرآن أنتما الإثنان على قتل شخص ما إن كان مطلوبا ؟”
لا يمكن للمرء حقا إلقاء اللوم عليهم. تصرفات تلك الفتاة كانت مسلية حقا . في الواقع ، حتى الشخص الذي يلعب دور “المهرج” لم يكن مسليًا مثلها . هددت غوان تشينغ هان بقتل نفسها. لكن تهديدها كان يمكن تصديقه. ثم قامت دوغو شياو يي بتقليدها. علاوة على ذلك ، فعلت ذلك بعد ذلك مباشرة. ولكن ، لم يكن مثل ما قاله السابق. علاوة على ذلك ، كان عذرها للانتحار مفرطًا بعض الشيء. هل ستقتل نفسها إذا لم يُسمح لها بالركوب في العربة؟
ثم سخر جون مو تشي و قال بازدراء ، “أنا أخبرك … بطاعة. لقد انتهينا من هذا الموضوع. وإلا ، فلا تلوماني إذا أحزنتكم و أرسلتكم مرة أخرى! و لا تعتقدا أبدا أنني لا أستطيع فعل ذلك! ولكنكما ستفقدان وجهكما إذا حدث ذلك! “
“أنت … أنت بغيض جدًا!” دوغو شياو يي ضربت الأرض بقدميها. ثم قامت بالإتجاه نحو العربة دون أن تتفوه بكلمة ، ورفعت الستائر ودخلتها. ولم تخرج. ثم صرخت من داخل العربة ، “الأخت الأكبر تشينغ هان ، أسرعي وتعالي إلى هنا! إنها جميلة للغاية من الداخل! وهناك سرير مريح أيضًا … هو …”
“كيف تجرؤ؟!” وبخت الفتاة الصغيرة و أظهرت أسنانها البيضاء. كانت بارزة جدا.
تحدثت غوان تشينغ هان بلا حماس حيث ظلت واقفة في مكانها “فليكن…. شياو يي ؛ ليست هناك حاجة للتحدث معه . هذا الرجل ليس لديه أي تعاطف في قلبه.” نظرت دون تعبير إلى جون مو تشي على الرغم من أنها كانت تخاطب دوغو شياو يي ، “سنذهب بدونه. ألم نقطع مئات الكيلومترات حتى هنا بأنفسنا؟ أليس لدينا أرجل خاصة بنا؟ ألا يمكننا أن نصل إلى غابة تيان فا بمفردنا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الخطوة هي الأكثر عملية …
“بالضبط! ما الذي يجبرنا على الذهاب معه ؟ سنذهب بمفردنا!” رفعت دوغو شياو يي ذقنها الصغير ، “ألست أنت مجرد نائب جنرال ؟ عائلتي أفضل! همف! لقد صادفت العديد من الجنرالات العظماء. ولكن ، حتى أنهم ليسوا متغطرسين مثلك!”
[لا استطيع المقامرة على هذا. لا يمكنني حتى أن أجرؤ على المقامرة بهذا!]
التفتت المرأتان وبدأتا في المغادرة بعد أن سخرتا منه. كان جون مو تشي متلهفًا حقًا لرؤية هذا يحدث. لكن [لن أتمكن من تجنب تلقي الإهانات و الشتائم و التوبيخ القاسي إذا سمحت لهما بالذهاب إلى تيان فا بمفردها … حتى لو وصلوا هناك بأمان. جدي ، العم الثالث ، الجد دوغو و دوغو وو دي … من غير المحتمل أن يتركني أحد منهم.] جون مو تشي يمكن أن يخمن كلماتهم ، “لقد تركت هؤلاء النساء اللطيفات يغادرن؟ لقد كنت مرتاحًا مع فكر أن هؤلاء الفتيات اللطيفات يسافرن إلى منطقة تيان فا النائية وحدهن ؟ ماذا كنت ستفعل لو حدث شيء سيئ؟ لم يحدث شيء ، لكن هذه ليست النقطة! “
“جون مو تشي ، أصر على الذهاب إلى تيان فا. لكن ، إذا استخدمت القوة لإجباري على البقاء في الخلف … أعدك بأنني سأقتل نفسي هنا! أنا – غوان تشينغ هان – سأقتل نفسي أمامك! هل تعتقد أنني لن أجرؤ على فعل ذلك؟ ” كان تعبير غوان تشينغ هان معقدًا. ولكن ، سرعان ما سحبت خنجر لامع ، وأحضرته إلى حلقها.
“أوقفوهما ! لا تدعوهما يتقدمان أكثر !” طحن جون مو تشي أسنانه و أصدر الأمر. بدأ سبعة إلى ثمانية من أعضاء فريق آكلوا الأرواح العمل بسرعة. اندفعوا بلا رحمة إلى الأمام ، وسدوا طريق المرأتين مثل الأبراج الحديدية. ثم ، تحدث جون مو تشي بينما يتألم ، “من الأفضل أن تكونا مطيعتين تجاه أوامري! ستسير الأمور بشكل جيد بالنسبة لكم فقط طالما كنتما مطيعتين ! همف! وإلا …”
قال جون مو تشي بغضب ، “ماذا؟ أنا أتشاجر على عربة؟ ماذا تقولين ؟ من الواضح أنكما تتشاجران معي على عربتي! هل تعتقدين أن هذا السيد الصغير سيعاني في صمت؟ أنتما الاثنان تستخدمان الكلمات لتلويا المنطق ! أليس هذا غير معقول للغاية؟ “
توقف جون مو تشي بعد أن قال ذلك. [ألا يشبه هذا لصًا قويًا وشريرًا يهدد امرأة عادية ؟]
“مستحيل! أنا أسمح لك بالقدوم معنا ، وهذا يجب أن يكون جيدًا بما يكفي لكما. ومع ذلك ، هل ترغبان بشكل غير متوقع في السفر داخل العربة؟” استنشق جون مو تشي بازدراء. “سأحب ذلك إذا كنت لا تحبين السفر بهذه الطريقة … يمكنني ترتيب رجالى لإعادتك لتيان شيانغ إذا كنت لا ترغبين في السفر بهذه الطريقة. هيا يا رجال! احصلوا على الخيول!”
“جون مو تشي ، أصر على الذهاب إلى تيان فا. لكن ، إذا استخدمت القوة لإجباري على البقاء في الخلف … أعدك بأنني سأقتل نفسي هنا! أنا – غوان تشينغ هان – سأقتل نفسي أمامك! هل تعتقد أنني لن أجرؤ على فعل ذلك؟ ” كان تعبير غوان تشينغ هان معقدًا. ولكن ، سرعان ما سحبت خنجر لامع ، وأحضرته إلى حلقها.
لم تلتف دوغو شياو يي لإلقاء نظرة على رفيقتها. ومع ذلك ، فقد اكتشفت أن حركة غوان تشينغ هان كانت مفيدة على ما يبدو. لذا ، أصبحت متغطرسة ، وتحدثت بجو من الرضا عن النفس ، “صحيح! سننتحر إذا لم تسمح لنا بالذهاب إلى تيان فا! هل تعتقد أننا لن نفعل ذلك؟ همف … هو … “
[جون مو تشي ، السبب الوحيد الذي أصر على الذهاب إلى تيان فا … هو لأجل مصلحت و لصالح العم الثالث. لا أقلق بشأنكما كثيرًا. لكن ، أخشى أن قصر شيويه هون سيجعل الأمور صعبة بالنسبة لك. لماذا سأسافر حتى إلى تلك الغابات النائية المسماة تيان فا معك عدى هذا ؟ هل تعتقد أنني من نوع الفتاة التي لا تفهم خطورة هذه المسألة؟]
“أنت ، أنت … حسنًا!” كانت دوغو شياو يي مرتبكة عندما أشارت إليه. تحولت عينيها ، وسرعان ما أخرجت خنجرها. وضعتها عبر رقبتها. “أنت ، أنت … سأقتل نفسي أمامك إذا لم تدعني أسافر داخل العربة! هل تعتقد أنني لن أجرؤ على ذلك ؟!” ( * كاوااايي * كما يقول باكوغو : شينييي * )
[أنت تتجاهل الحياة والموت من أجلي. وأنت ترغب في حماية برائتي على الرغم من كل شيء. هل تعتقد أنني ، غوان تشينغ هان ، أنا امرأة تنسى الحسنات ولا تفعل شيئًا عندما ترى أنك تمشي نحو عرين النمر؟]
* ملك الشر *
[هل تعتقد أن الرجال فقط هم الذين يمكن أن ينتحروا و أننا نحن النساء لا يمكننا إلا أن ننجرف ونعيش بدون هدف؟ لا بأس إذا سارت الأمور بسلاسة في تيان فا. ولكن ، إذا لم … فماذا ستفعل هذه غوان تشينغ هان بحياتها البائسة؟]
لم تلتف دوغو شياو يي لإلقاء نظرة على رفيقتها. ومع ذلك ، فقد اكتشفت أن حركة غوان تشينغ هان كانت مفيدة على ما يبدو. لذا ، أصبحت متغطرسة ، وتحدثت بجو من الرضا عن النفس ، “صحيح! سننتحر إذا لم تسمح لنا بالذهاب إلى تيان فا! هل تعتقد أننا لن نفعل ذلك؟ همف … هو … “
[هل تعتقد أن الرجال فقط هم الذين يمكن أن ينتحروا و أننا نحن النساء لا يمكننا إلا أن ننجرف ونعيش بدون هدف؟ لا بأس إذا سارت الأمور بسلاسة في تيان فا. ولكن ، إذا لم … فماذا ستفعل هذه غوان تشينغ هان بحياتها البائسة؟]
لم ير جون مو تشي قط أي أشخاص على وشك قتل أنفسهم يتصرفون بمثل هذا الفخر من قبل . كانت كلمات غوان تشينغ هان متحمسة للغاية. ومع ذلك ، ضحكت الطفلة فقط لأنها لم تفهم عزمها في البداية. ثم استدارت للنظر إلى رفيقتها ، وتركت عاجزة عن الكلام بعد أن أدركت عزمها …
[كيف يمكن لشخص ما أن يرى شيطانًا و يبقى يخشى من أي شيء شرير؟] اضطر جون مو تشي إلى سؤال هذا لنفسه حيث أنه قد شهد تحولاتها من قبل. [سيكون من غير المعقول جدًا أن يتم خداعي مرة أخرى!]
شعر جون مو تشي بصداع شديد. بدا الأمر كما لو كان هناك صراع داخل رأسه.
“كيف تجرؤ؟!” وبخت الفتاة الصغيرة و أظهرت أسنانها البيضاء. كانت بارزة جدا.
ربما رغبت دوغو شياو يي في مشاهدة العالم يحترق في حالة من الفوضى. ومع ذلك ، كان تعبير غوان تشينغ هان هادئًا للغاية. يمكنه أن يقول إنها ستواصل بالفعل تهديدها! أدرك أنه سيتعين عليه التعامل مع جثتها إذا لم يسمح لها بإتباعه إلى تيان فا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط! ما الذي يجبرنا على الذهاب معه ؟ سنذهب بمفردنا!” رفعت دوغو شياو يي ذقنها الصغير ، “ألست أنت مجرد نائب جنرال ؟ عائلتي أفضل! همف! لقد صادفت العديد من الجنرالات العظماء. ولكن ، حتى أنهم ليسوا متغطرسين مثلك!”
[لا استطيع المقامرة على هذا. لا يمكنني حتى أن أجرؤ على المقامرة بهذا!]
“لقد فزتي !” قام جون مو تشي بتثبيت نظرته التي لا تتزعزع في يونغ الآنسة غوان. ثم تنهد بأسف. كان السيد الشاب جون واثقًا من أنه كان بإمكانه فعل شيء ما لإنقاذ هذا الموقف إذا كانت الفتاة الصغيرة فقط. [ومع ذلك ، فإن أختي في القانون لديها الكثير من الإصرار . لا استطيع تحمل استفزازها!] شعر السيد الشاب جون بالغموض في قلبه. يبدو أنه لم يشعر قط بهذا الكآبة في أي من حياته. ثم تحدث مع الأسف والكراهية ، “أعطهم حصانين. سيسافران على الخيول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط! ما الذي يجبرنا على الذهاب معه ؟ سنذهب بمفردنا!” رفعت دوغو شياو يي ذقنها الصغير ، “ألست أنت مجرد نائب جنرال ؟ عائلتي أفضل! همف! لقد صادفت العديد من الجنرالات العظماء. ولكن ، حتى أنهم ليسوا متغطرسين مثلك!”
“هذا كل شيء بالنسبة لي …” ضيقت غوان تشينغ هان عينيها الرائعة و نظرت إلى أسفل ثم ابتسمت أخيراً. طلبت فقط السفر إلى تيان فا. كانت غير مبالية بالمعاملة التي تلقتها. علاوة على ذلك ، كان من الواضح تمامًا أن جون مو تشي قد تحمل خطر كبير من خلال السماح لهم بمرافقته. الغوانين العسكرية تمنع الجنود من السفر مع امرأة إلى المعركة. لقد كان من المحرمات في الجيش لأنه ستكون هناك تهديدات لحياتهم في كل منعطف.
لم تلتف دوغو شياو يي لإلقاء نظرة على رفيقتها. ومع ذلك ، فقد اكتشفت أن حركة غوان تشينغ هان كانت مفيدة على ما يبدو. لذا ، أصبحت متغطرسة ، وتحدثت بجو من الرضا عن النفس ، “صحيح! سننتحر إذا لم تسمح لنا بالذهاب إلى تيان فا! هل تعتقد أننا لن نفعل ذلك؟ همف … هو … “
“يجب أن نسافر بالعربة!” كانت الفتاة الصغيرة شابة و عديمة الخبرة. لذا ، لم تدرك أيًا من هذا. كانت سعيدة عندما سمعت أن السيد الشاب الصغير جون قد خفف أخيرًا إصراره و سمح لهم بالسفر معه. ومع ذلك ، نظرت إليه و هي تلهث بالغضب عندما سمعت أن السيد الشاب لم يدعوهم إلى الدخول في عربته ، وبدلاً من ذلك اقترح جلب حصانين لهم. نظرت إلى عربته الجميلة مرة أخرى ، حينها بدأت تشعر بالتعب. عمودها الفقري ، وركها … لم يكن هناك جزء واحد من جسدها لم يتألم عند رؤية العربة الفاخرة.
* ملك الشر *
“مستحيل! أنا أسمح لك بالقدوم معنا ، وهذا يجب أن يكون جيدًا بما يكفي لكما. ومع ذلك ، هل ترغبان بشكل غير متوقع في السفر داخل العربة؟” استنشق جون مو تشي بازدراء. “سأحب ذلك إذا كنت لا تحبين السفر بهذه الطريقة … يمكنني ترتيب رجالى لإعادتك لتيان شيانغ إذا كنت لا ترغبين في السفر بهذه الطريقة. هيا يا رجال! احصلوا على الخيول!”
لم تعد غوان تشينغ هان تتحدث مع جون و تشي . وصلت إلى ستائر العربة وسحبتهم إلى أسفل. ثم كان هناك صوت “سوووف “. يبدو أن المرأتين استلقيتا على السرير. يبدو أنهم قاموا بتغيير ملابسهم ، وكانوا على وشك النوم. يمكن للمرء أن يسمع صوت دوغو شياو يي ، “هذا مريح للغاية! يمكننا أخيرًا أن ننام في راحة …”
“أنت ، أنت … حسنًا!” كانت دوغو شياو يي مرتبكة عندما أشارت إليه. تحولت عينيها ، وسرعان ما أخرجت خنجرها. وضعتها عبر رقبتها. “أنت ، أنت … سأقتل نفسي أمامك إذا لم تدعني أسافر داخل العربة! هل تعتقد أنني لن أجرؤ على ذلك ؟!” ( * كاوااايي * كما يقول باكوغو : شينييي * )
“مستحيل! أنا أسمح لك بالقدوم معنا ، وهذا يجب أن يكون جيدًا بما يكفي لكما. ومع ذلك ، هل ترغبان بشكل غير متوقع في السفر داخل العربة؟” استنشق جون مو تشي بازدراء. “سأحب ذلك إذا كنت لا تحبين السفر بهذه الطريقة … يمكنني ترتيب رجالى لإعادتك لتيان شيانغ إذا كنت لا ترغبين في السفر بهذه الطريقة. هيا يا رجال! احصلوا على الخيول!”
وقد رأت الفتاة الصغيرة أن غوان تشينغ هان إبتزت الطرف الآخر بالتهديد بقتل نفسها . لذا ، تصرفت بحسم وتقليد الشيء نفسه. وقد أضافت الفتاة الصغيرة إلى زخم هذا الفعل لجعل النتيجة أكثر فعالية. كانت هذه حيلة فعالة للغاية. لذا ، كيف لم تستطع استخدامها؟ ( * باكا * )
“… لن أنزل! لن أنزل! سوف أسافر في هذه العربة!” استخدمت دوغو شياو يي يدها الأخرى لتثبيتها على الجدران الداخلية للعربة. لقد قررت أن تكافح بغضب. أصبح وجهها أحمر. ومع ذلك ، فقد قررت أنها لن تتخلى عن حياتها.
[لن أخشى استخدام خدعة جيدة ومفيدة مرة أخرى. انها مفيدة للغاية!]
“لقد فزتي !” قام جون مو تشي بتثبيت نظرته التي لا تتزعزع في يونغ الآنسة غوان. ثم تنهد بأسف. كان السيد الشاب جون واثقًا من أنه كان بإمكانه فعل شيء ما لإنقاذ هذا الموقف إذا كانت الفتاة الصغيرة فقط. [ومع ذلك ، فإن أختي في القانون لديها الكثير من الإصرار . لا استطيع تحمل استفزازها!] شعر السيد الشاب جون بالغموض في قلبه. يبدو أنه لم يشعر قط بهذا الكآبة في أي من حياته. ثم تحدث مع الأسف والكراهية ، “أعطهم حصانين. سيسافران على الخيول!”
من كان يظن أن هذه الفتاة الصغيرة ستقول ، “هل تعتقد أنني لن أجرؤ؟” لذلك ، كان هناك انفجار من الضحكات بمجرد أن تركت هذه الكلمات فمها لأن الجنود المحيطين كانوا يحاولون جاهدين لكبح رغبتهم في الضحك. اهتزت أكتاف هؤلاء المحاربين الكئيبين والعاديين بقوة. كان ذلك مؤشرا واضحا على أنهم كانوا يواجهون حقا صعوبة في كبح ضحكهم.
[هل تعتقد أن الرجال فقط هم الذين يمكن أن ينتحروا و أننا نحن النساء لا يمكننا إلا أن ننجرف ونعيش بدون هدف؟ لا بأس إذا سارت الأمور بسلاسة في تيان فا. ولكن ، إذا لم … فماذا ستفعل هذه غوان تشينغ هان بحياتها البائسة؟]
لا يمكن للمرء حقا إلقاء اللوم عليهم. تصرفات تلك الفتاة كانت مسلية حقا . في الواقع ، حتى الشخص الذي يلعب دور “المهرج” لم يكن مسليًا مثلها . هددت غوان تشينغ هان بقتل نفسها. لكن تهديدها كان يمكن تصديقه. ثم قامت دوغو شياو يي بتقليدها. علاوة على ذلك ، فعلت ذلك بعد ذلك مباشرة. ولكن ، لم يكن مثل ما قاله السابق. علاوة على ذلك ، كان عذرها للانتحار مفرطًا بعض الشيء. هل ستقتل نفسها إذا لم يُسمح لها بالركوب في العربة؟
ربما رغبت دوغو شياو يي في مشاهدة العالم يحترق في حالة من الفوضى. ومع ذلك ، كان تعبير غوان تشينغ هان هادئًا للغاية. يمكنه أن يقول إنها ستواصل بالفعل تهديدها! أدرك أنه سيتعين عليه التعامل مع جثتها إذا لم يسمح لها بإتباعه إلى تيان فا.
لف جون مو تشي عينيه “افعلي ما يحلو لك. لكني أطلب منك بصدق أن تبتعدي قليلاً و تموتي . من فضلك لا تزعجي أعيننا وقلوبنا. أطلب منك بصدق. هذا الطلب ليس مفرطًا ، صحيح “؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جون مو تشي بصداع شديد. بدا الأمر كما لو كان هناك صراع داخل رأسه.
أختي ، إذا كنت ستهددين الناس بقتل نفسك … على الأقل اختاري سببًا مناسبًا للموت من أجله … وإلا ، فألن يصبح الأمر غير مواتٍ للغاية إذا بدأنا جميعًا في تهديد بعضنا البعض لأسباب غير مجدية؟ سأموت إذا لم تدعني أدخل. سأموت إذا لم تدعني آكل. سأموت إذا لم تدعني أضربك … ما كل هذا؟
“أنت … أنت بغيض جدًا!” دوغو شياو يي ضربت الأرض بقدميها. ثم قامت بالإتجاه نحو العربة دون أن تتفوه بكلمة ، ورفعت الستائر ودخلتها. ولم تخرج. ثم صرخت من داخل العربة ، “الأخت الأكبر تشينغ هان ، أسرعي وتعالي إلى هنا! إنها جميلة للغاية من الداخل! وهناك سرير مريح أيضًا … هو …”
كانت هذه الخطوة هي الأكثر عملية …
“… لن أنزل! لن أنزل! سوف أسافر في هذه العربة!” استخدمت دوغو شياو يي يدها الأخرى لتثبيتها على الجدران الداخلية للعربة. لقد قررت أن تكافح بغضب. أصبح وجهها أحمر. ومع ذلك ، فقد قررت أنها لن تتخلى عن حياتها.
أصبح السيد الشاب جون غاضبًا.
* ملك الشر *
[هذا لا يطاق! أين سأذهب إذا كنت هناك؟ كان هذا السيد الشاب قد إستغل هذا المسؤول الفاسد بمثل هذه الشدة … عندها فقط تمكنت من نيل العربة منه! الكثير من التفكير قد تم إنفاقه ! هل تبدو الأمور بهذه السهولة لك؟ هل ستسرقين حقًا نتائج جهودي؟ همف!]
اتخذ جون مو تشي خطوة كبيرة إلى الأمام وأمسك ذراع دوغو شياو يي ، “أنت ، انزلي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جون مو تشي بصداع شديد. بدا الأمر كما لو كان هناك صراع داخل رأسه.
“… لن أنزل! لن أنزل! سوف أسافر في هذه العربة!” استخدمت دوغو شياو يي يدها الأخرى لتثبيتها على الجدران الداخلية للعربة. لقد قررت أن تكافح بغضب. أصبح وجهها أحمر. ومع ذلك ، فقد قررت أنها لن تتخلى عن حياتها.
[كيف يمكن لشخص ما أن يرى شيطانًا و يبقى يخشى من أي شيء شرير؟] اضطر جون مو تشي إلى سؤال هذا لنفسه حيث أنه قد شهد تحولاتها من قبل. [سيكون من غير المعقول جدًا أن يتم خداعي مرة أخرى!]
ومض ظل أبيض. ثم ، طار عطر أنيق لأنف جون مو تشي . كما تمكنت غوان تشينغ من دخول العربة. ثم ضربت على يد جون مو تشي وردت قائلة: “القتال مع امرأة على عربة! هل هذا ما يفعله السيد الشاب من عائلة جيدة؟”
تحدثت غوان تشينغ هان بلا حماس حيث ظلت واقفة في مكانها “فليكن…. شياو يي ؛ ليست هناك حاجة للتحدث معه . هذا الرجل ليس لديه أي تعاطف في قلبه.” نظرت دون تعبير إلى جون مو تشي على الرغم من أنها كانت تخاطب دوغو شياو يي ، “سنذهب بدونه. ألم نقطع مئات الكيلومترات حتى هنا بأنفسنا؟ أليس لدينا أرجل خاصة بنا؟ ألا يمكننا أن نصل إلى غابة تيان فا بمفردنا؟ “
قال جون مو تشي بغضب ، “ماذا؟ أنا أتشاجر على عربة؟ ماذا تقولين ؟ من الواضح أنكما تتشاجران معي على عربتي! هل تعتقدين أن هذا السيد الصغير سيعاني في صمت؟ أنتما الاثنان تستخدمان الكلمات لتلويا المنطق ! أليس هذا غير معقول للغاية؟ “
“أنت … أنت بغيض جدًا!” دوغو شياو يي ضربت الأرض بقدميها. ثم قامت بالإتجاه نحو العربة دون أن تتفوه بكلمة ، ورفعت الستائر ودخلتها. ولم تخرج. ثم صرخت من داخل العربة ، “الأخت الأكبر تشينغ هان ، أسرعي وتعالي إلى هنا! إنها جميلة للغاية من الداخل! وهناك سرير مريح أيضًا … هو …”
لم تعد غوان تشينغ هان تتحدث مع جون و تشي . وصلت إلى ستائر العربة وسحبتهم إلى أسفل. ثم كان هناك صوت “سوووف “. يبدو أن المرأتين استلقيتا على السرير. يبدو أنهم قاموا بتغيير ملابسهم ، وكانوا على وشك النوم. يمكن للمرء أن يسمع صوت دوغو شياو يي ، “هذا مريح للغاية! يمكننا أخيرًا أن ننام في راحة …”
* الفصل برعاية nosferatu zoddo *
انتفخ صدر جون مو تشي ، وحير بسبب غباءه. [كنت أحاول أن أضع النقاش بالمنطق أمام النساء … كنت أحاول أن أفهم بمنطق النساء … أليس هذا غباءً تمامًا؟ ولكن ، لا يمكنني إخراجهم لأن أختي في القانون قد دخلت أيضًا في العربة … بغض النظر عن مدى رغبتي . سأضطر للبقاء هنا بغض النظر عن مدى ترددي في هذه الفكرة …]
“لقد فزتي !” قام جون مو تشي بتثبيت نظرته التي لا تتزعزع في يونغ الآنسة غوان. ثم تنهد بأسف. كان السيد الشاب جون واثقًا من أنه كان بإمكانه فعل شيء ما لإنقاذ هذا الموقف إذا كانت الفتاة الصغيرة فقط. [ومع ذلك ، فإن أختي في القانون لديها الكثير من الإصرار . لا استطيع تحمل استفزازها!] شعر السيد الشاب جون بالغموض في قلبه. يبدو أنه لم يشعر قط بهذا الكآبة في أي من حياته. ثم تحدث مع الأسف والكراهية ، “أعطهم حصانين. سيسافران على الخيول!”
واصلت القوات المضي قدما. لقد كانوا يتحركون لمدة نصف يوم عندما بدأ جون مو تشي يرتعد فجأة. كان حصانه كبيرًا وقويًا للغاية ، لكنه لم يكن مريحًا مثل عربة النقل. ثم أدار رأسه بكراهية لينظر الى عربته . ثم عبس وبدأ في التخطيط لشيء مؤذ.
انزعج الجنود في البداية. ولكنهم لم يكونوا حمقى. فهموا بوضوح ما كان يحدث. لذا ، تظاهروا معه ، “ليس جيدًا! السيد الصغير أغمي عليه! إصابته ليست في حالة جيدة … هذا يبدو!” دعوا بصوت مأساوي.
أطلق جون مو تشي صرخة في اللحظة التالية. مال على حصانه و نزل. سقط على الأرض بصوت “سبلاف “. كانت عيناه مغلقتين ، ويبدو أنه فقد وعيه.
تحدثت غوان تشينغ هان بلا حماس حيث ظلت واقفة في مكانها “فليكن…. شياو يي ؛ ليست هناك حاجة للتحدث معه . هذا الرجل ليس لديه أي تعاطف في قلبه.” نظرت دون تعبير إلى جون مو تشي على الرغم من أنها كانت تخاطب دوغو شياو يي ، “سنذهب بدونه. ألم نقطع مئات الكيلومترات حتى هنا بأنفسنا؟ أليس لدينا أرجل خاصة بنا؟ ألا يمكننا أن نصل إلى غابة تيان فا بمفردنا؟ “
انزعج الجنود في البداية. ولكنهم لم يكونوا حمقى. فهموا بوضوح ما كان يحدث. لذا ، تظاهروا معه ، “ليس جيدًا! السيد الصغير أغمي عليه! إصابته ليست في حالة جيدة … هذا يبدو!” دعوا بصوت مأساوي.
“كيف تجرؤ؟!” وبخت الفتاة الصغيرة و أظهرت أسنانها البيضاء. كانت بارزة جدا.
[الإصابة ليست في حالة جيدة؟]
ربما رغبت دوغو شياو يي في مشاهدة العالم يحترق في حالة من الفوضى. ومع ذلك ، كان تعبير غوان تشينغ هان هادئًا للغاية. يمكنه أن يقول إنها ستواصل بالفعل تهديدها! أدرك أنه سيتعين عليه التعامل مع جثتها إذا لم يسمح لها بإتباعه إلى تيان فا.
دهش جون مو تشي بينما يدعي “الإغماء”. [متى أصبت؟ ههممم … ولكن هذا أمر معقول … يجب أن أثني على هؤلاء الأشخاص وأكافئهم في أول فرصة أحصل عليها …] ثم غمز لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نسافر بالعربة!” كانت الفتاة الصغيرة شابة و عديمة الخبرة. لذا ، لم تدرك أيًا من هذا. كانت سعيدة عندما سمعت أن السيد الشاب الصغير جون قد خفف أخيرًا إصراره و سمح لهم بالسفر معه. ومع ذلك ، نظرت إليه و هي تلهث بالغضب عندما سمعت أن السيد الشاب لم يدعوهم إلى الدخول في عربته ، وبدلاً من ذلك اقترح جلب حصانين لهم. نظرت إلى عربته الجميلة مرة أخرى ، حينها بدأت تشعر بالتعب. عمودها الفقري ، وركها … لم يكن هناك جزء واحد من جسدها لم يتألم عند رؤية العربة الفاخرة.
“ما هو الأمر؟” رفعت دوغو شياو يي ستائر العربة و سألت . بدت قلقة للغاية ، بينما نظرت غوان تشينغ هان فقط إلى جون مو تشي “ الخافت ” بطريقة متأنية.
* ملك الشر *
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، وما إلى ذلك ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
“كيف تجرؤ؟!” وبخت الفتاة الصغيرة و أظهرت أسنانها البيضاء. كانت بارزة جدا.
أختي ، إذا كنت ستهددين الناس بقتل نفسك … على الأقل اختاري سببًا مناسبًا للموت من أجله … وإلا ، فألن يصبح الأمر غير مواتٍ للغاية إذا بدأنا جميعًا في تهديد بعضنا البعض لأسباب غير مجدية؟ سأموت إذا لم تدعني أدخل. سأموت إذا لم تدعني آكل. سأموت إذا لم تدعني أضربك … ما كل هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تمثيل هذه الفتاة الصغيرة ممتاز. ولكن ، كيف يمكن لهذا السيد الشاب أن يقتنع به؟ ستخضع لعملية تحول كاملة في اللحظة التالية ، وبعد ذلك ستصبح متسلطًة واستبدادية للغاية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق جون مو تشي صرخة في اللحظة التالية. مال على حصانه و نزل. سقط على الأرض بصوت “سبلاف “. كانت عيناه مغلقتين ، ويبدو أنه فقد وعيه.
* ملك الشر *
انتفخ صدر جون مو تشي ، وحير بسبب غباءه. [كنت أحاول أن أضع النقاش بالمنطق أمام النساء … كنت أحاول أن أفهم بمنطق النساء … أليس هذا غباءً تمامًا؟ ولكن ، لا يمكنني إخراجهم لأن أختي في القانون قد دخلت أيضًا في العربة … بغض النظر عن مدى رغبتي . سأضطر للبقاء هنا بغض النظر عن مدى ترددي في هذه الفكرة …]
“ما هو الأمر؟” رفعت دوغو شياو يي ستائر العربة و سألت . بدت قلقة للغاية ، بينما نظرت غوان تشينغ هان فقط إلى جون مو تشي “ الخافت ” بطريقة متأنية.
قال جون مو تشي بغضب ، “ماذا؟ أنا أتشاجر على عربة؟ ماذا تقولين ؟ من الواضح أنكما تتشاجران معي على عربتي! هل تعتقدين أن هذا السيد الصغير سيعاني في صمت؟ أنتما الاثنان تستخدمان الكلمات لتلويا المنطق ! أليس هذا غير معقول للغاية؟ “
“أوقفوهما ! لا تدعوهما يتقدمان أكثر !” طحن جون مو تشي أسنانه و أصدر الأمر. بدأ سبعة إلى ثمانية من أعضاء فريق آكلوا الأرواح العمل بسرعة. اندفعوا بلا رحمة إلى الأمام ، وسدوا طريق المرأتين مثل الأبراج الحديدية. ثم ، تحدث جون مو تشي بينما يتألم ، “من الأفضل أن تكونا مطيعتين تجاه أوامري! ستسير الأمور بشكل جيد بالنسبة لكم فقط طالما كنتما مطيعتين ! همف! وإلا …”
[هذا لا يطاق! أين سأذهب إذا كنت هناك؟ كان هذا السيد الشاب قد إستغل هذا المسؤول الفاسد بمثل هذه الشدة … عندها فقط تمكنت من نيل العربة منه! الكثير من التفكير قد تم إنفاقه ! هل تبدو الأمور بهذه السهولة لك؟ هل ستسرقين حقًا نتائج جهودي؟ همف!]
وقد رأت الفتاة الصغيرة أن غوان تشينغ هان إبتزت الطرف الآخر بالتهديد بقتل نفسها . لذا ، تصرفت بحسم وتقليد الشيء نفسه. وقد أضافت الفتاة الصغيرة إلى زخم هذا الفعل لجعل النتيجة أكثر فعالية. كانت هذه حيلة فعالة للغاية. لذا ، كيف لم تستطع استخدامها؟ ( * باكا * )
[تمثيل هذه الفتاة الصغيرة ممتاز. ولكن ، كيف يمكن لهذا السيد الشاب أن يقتنع به؟ ستخضع لعملية تحول كاملة في اللحظة التالية ، وبعد ذلك ستصبح متسلطًة واستبدادية للغاية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط! ما الذي يجبرنا على الذهاب معه ؟ سنذهب بمفردنا!” رفعت دوغو شياو يي ذقنها الصغير ، “ألست أنت مجرد نائب جنرال ؟ عائلتي أفضل! همف! لقد صادفت العديد من الجنرالات العظماء. ولكن ، حتى أنهم ليسوا متغطرسين مثلك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات