الفصل الرابع: مكافأة مفاجأة
الفصل الرابع: مكافأة مفاجأة
الدمية كانت تميل نحوى المرآة و كأنها كانت تحاول ان توقف شيئا في داخلها من الخروج.
“”مدقق.””
ناظرا الى الرسائل على الشاشة، فكر تشن غي لنفسه ‘لدى نجاح منزل مسكون صلة كبيرة مع فنان التجميل. لكل من الممثلين او الدمى، كلهم يحتاجون فنان تجميل ليجعلهم يعودون الى الحية، فنان تجميل جيد يستطيع بسهولة ان يصنع إنطباع حقيقي ليزيد معامل الخوف.
لقد بد و كأن نافذة المرحاض لم تكن مغلقة لان تشن غي استطاع ان يشعر بتيار هوائي بارد يدخل الغرفة. لقد كان كاليد الخفية التي تلامس وجهه.
لسبب ما، لقد بدى و كأن اعين الدمية الأزرار قد كانت تتبعه، إرتعشت شفتي تشن غي لا اراديا وهو ينظر الى هذه الدمية خاصته. لقد تجاوز الدمية بمسافة كافية لكي يأخذ الهاتف بجانبها “لحسن الحظ، لقد كنت ذكيا كفاية لأحضر لهذا.”
أبواب مقصورات الحمام صرّت بين حركت من قبل الريح، الماء الذي تجمع في زاوية السقف سقط على الارض. مسببا تفرق الحشرات، الصوت جعل تشن غي يشعر وكأنهم كانوا يزحفون على جلده.
‘1،798ثانية، 1،799ثانية، 1،800ثانية.’ نصف الساعة قد انتهت،؛ إختفى كل الضجيج تماما، وعاد الصمت مجددا.
كل انواع الاصوات ضُخمت بسبب الصمت العام، الذي كان ليُكبر حس القلق عند كل الناس، و لكن ليس تشن غي، الذي درب لكي يملك قلبا قويا منذ صغره و حس إدراك ابطء من العادي بقليل.
لكي يمنع إمكانية اي خطئ، لم يفتح تشن غي عينيه فورا. لقد حسب الى ثلاث مائة اخرى قبل ان يأخذ خطوة للوراء. يضع كلى يديه امام صدره، ويفتح عينيه.
لقد قام بتصفيت عقله من الافكار و ركز على عد الوقت.
في لحظة الخمس و عشرين دقيقة، الجزء العلوي من جسمه كان بزاوية السبعين درجة، وقمة انفه كادت ان تلامس سطح المرآة.
لقد مضت حوالي العشرين دقيقة. ولسبب ما، إستطاع تشن غي ان يشعر ان درجة حرارة الغرفة قد بدأت بالتناقص و كأن شخصا ما قد وضع العديد من قطع الجليد الصلب حوله، ما تسبب في جعله يرتجف لا اراديا.
بسبب زاوية الكاميرا، الفيديو لم يظهر اي مشهد له علاقة بالدمية، وتشن غي بذاته لم يكن لديه اي فكرة عما قد حدث حقا في اخر خمس دقائق.
‘هدئ نفسك لا تفكر بالامر أكثر مما يجب وتخيف نفسك، هناك عشرة دقائق متبقية فقط، تشن غي، يمكنك القيام بهذا’ كان هناك تيار هوائي غريب يمر بجانب اظنه و كأن شيئا ما كان يلف حوله. لقد امسك قبضتيه بقوة كبيرة لدرجة ان العروق في خلفهما ظهرت، و لكنه بدى وكأنه تصلب الى حجر غير متحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العيون التي كانت مصنوعة من الازرار كانت تشع والجسد المرقع كان مملوء بالقطن.
“تشن غيؤ تشن غي، تشن غي…”
عدت ثوان بعد ذلك، بدون اي تحذير، بدأت شقوق عنكبوتية بالتشكل على المرآة. لقد جعلت حتى قلب تشن غي يتجاوزو ضربة. وعندها أكثر شيء غير معقول حدث. تعبير الـ’تشن غي’ في المرآة تغير. لقد إبتسم بخبث و بدء بالضرب على المرآة بقوة. في هذه الثانية تماما، إنطفئت الشمعة وإنتهى الفيديو.
لقد واصل التمتمة لنفسه. عندما لم يبقى الا خمس دقائق، كان بإمكان تشن غي ان يميز ان وميض ضوء الشمعة قد توقف، ولقد بدا و كأنه قد كان هناك وجود اخر في الظلام ينادي اسمه.
“تشن غي…” الصوت بدا و كأنه يدعوه، و لقد بدى عاجلا و كأنه كان لديه شيء مهم ليخبره به.
‘صدى، مستحيل.’
لقد مضت حوالي العشرين دقيقة. ولسبب ما، إستطاع تشن غي ان يشعر ان درجة حرارة الغرفة قد بدأت بالتناقص و كأن شخصا ما قد وضع العديد من قطع الجليد الصلب حوله، ما تسبب في جعله يرتجف لا اراديا.
“تشن غي…” الصوت بدا و كأنه يدعوه، و لقد بدى عاجلا و كأنه كان لديه شيء مهم ليخبره به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهاتف قد انهى التسجيل، صنع تشن غي صنع نسخة اخرى قبل ان يبدء بالنظر عبر الفيديو.
‘الصوت يبدو و كأنه قادم من خارج الباب، هل علي ان اذهب و القي نظرة؟’ و لكن في وقت قصير رفض تشن غي تلك الفكرة من عقله. القوانين كانت واضحت، كان عليه ان يقف امام المرآة و الا يفعل اي شيئ اخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العيون التي كانت مصنوعة من الازرار كانت تشع والجسد المرقع كان مملوء بالقطن.
لقد واصل العد في قلبه، وبدأ الصوت بجانب أذنه يلتوي، لقد كان الأن متأكدا أن شخصا ما قد كان ينادي إسمه، وأن ذلك الشخص قد كان يقف خارج باب المرحاض.
‘الشخص يبدو مستعجلا للغاية، لكنني الشخص الذي يلعب هذه اللعبة، اذن لماذا يبدوا مستعجلا لهذه الدرجة؟ ان هذا فخ بالتأكيد، يا له من غشاش.’ لف تشن غي لا اداريا شفتيه للاسفل بالرفض. ‘الجو و المكان ليسا بالسيئين و لكن يالا الأسف، تكتيكات الاخافة بسيطة ومباشرة.’
‘الشخص يبدو مستعجلا للغاية، لكنني الشخص الذي يلعب هذه اللعبة، اذن لماذا يبدوا مستعجلا لهذه الدرجة؟ ان هذا فخ بالتأكيد، يا له من غشاش.’ لف تشن غي لا اداريا شفتيه للاسفل بالرفض. ‘الجو و المكان ليسا بالسيئين و لكن يالا الأسف، تكتيكات الاخافة بسيطة ومباشرة.’
كل انواع الاصوات ضُخمت بسبب الصمت العام، الذي كان ليُكبر حس القلق عند كل الناس، و لكن ليس تشن غي، الذي درب لكي يملك قلبا قويا منذ صغره و حس إدراك ابطء من العادي بقليل.
عند الدقائق الثلاث الاخيرة، أتى ضجيج حاد من باب المرحاض، وكأن شخصا ما كان يخدش اظافره عليه او يعضه بأسنانه. صرّ الباب بلطف، وكأنه سيفتح في اي ثانية.
“اول مهمة كابوسية أنهيت، فتح اللقب: الوافد الجديد في بلدة الكوابيس. تم الحصول على مكافأة اخرى: فتح مهمة سيناريو النجمة 1 التجريبية. جريمة قتل في منتصف الليل. انهاء هذه المهمة التجريبية سيضيف هذا السيناريو الى منزلك المسكون.”
‘1،798ثانية، 1،799ثانية، 1،800ثانية.’ نصف الساعة قد انتهت،؛ إختفى كل الضجيج تماما، وعاد الصمت مجددا.
“اول مهمة كابوسية أنهيت، فتح اللقب: الوافد الجديد في بلدة الكوابيس. تم الحصول على مكافأة اخرى: فتح مهمة سيناريو النجمة 1 التجريبية. جريمة قتل في منتصف الليل. انهاء هذه المهمة التجريبية سيضيف هذا السيناريو الى منزلك المسكون.”
لكي يمنع إمكانية اي خطئ، لم يفتح تشن غي عينيه فورا. لقد حسب الى ثلاث مائة اخرى قبل ان يأخذ خطوة للوراء. يضع كلى يديه امام صدره، ويفتح عينيه.
بسبب زاوية الكاميرا، الفيديو لم يظهر اي مشهد له علاقة بالدمية، وتشن غي بذاته لم يكن لديه اي فكرة عما قد حدث حقا في اخر خمس دقائق.
الشمعة في الحمام كانت قد اطفئت والمكان كان في عتمة. لسبب ما شعر تشن غي وكأن شيئا ما قد تغير. لقد اشعل المصباح اليدوي، و عندما ظهرى الضوء مجددا في المكان الضيق، لقد فوجئ.
لكي يمنع إمكانية اي خطئ، لم يفتح تشن غي عينيه فورا. لقد حسب الى ثلاث مائة اخرى قبل ان يأخذ خطوة للوراء. يضع كلى يديه امام صدره، ويفتح عينيه.
المرآة امامه كانت مملؤة بالشقوق، و عدة صور لنفسه نظرت اليه، لقد بدت مهلوسة للغاية، و لكن الامر الذي جعله خائفا اكثر من أي شيئ هو ظهور دمية أمام المرآة.
لكي يمنع إمكانية اي خطئ، لم يفتح تشن غي عينيه فورا. لقد حسب الى ثلاث مائة اخرى قبل ان يأخذ خطوة للوراء. يضع كلى يديه امام صدره، ويفتح عينيه.
العيون التي كانت مصنوعة من الازرار كانت تشع والجسد المرقع كان مملوء بالقطن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمر الفيديو باللعب، أصبح وجه تشن غي شاحبا للغابة. لقد تذكرى انه لم يتحرك على الاطلاق عندما كانت عيناه مغلقتان و لكن في الفيديو، لقد رأى جسده يميل الى الأمام ببطء، و كأنه كان يحاول الميل الى المرآة.
لم تكن الدمية جديدة على الإطلاق، ولكنها حملة معنى خاصا لدي تشن غي، لقد كانت اولى شيء صنعه و شيء تركى في المكان الذي اختفى به والداه.
اول عشر ذقائق كانت عادية، و لكن الأشياء أخذت منحنا غريبا في الدقيقة الحادية عشر.
الدمية كانت تميل نحوى المرآة و كأنها كانت تحاول ان توقف شيئا في داخلها من الخروج.
اول عشر ذقائق كانت عادية، و لكن الأشياء أخذت منحنا غريبا في الدقيقة الحادية عشر.
“انتظر و لكن الباب كان مغلق، كيف دخلتي؟ عبر النافذة؟ لا إنتظر، أكبر مشكلة هي كيف تحركتِ بمفردك.” شعر تشن غي و كأن عالمه كان ينهار، لقد كان بحاجة لبعض الوقت حتى يعالج الحالة. الرجل و الدمية بقي في تلك الحالة ينظران الى بعظهما البعض لمدة ثلاث دقائق الى ان شعر تشن غي انه قد عاد الى طبيعته، لقد حرك اصابعه الباردة و تقدم نحوى الدمية ببطء.
“تشن غيؤ تشن غي، تشن غي…”
لسبب ما، لقد بدى و كأن اعين الدمية الأزرار قد كانت تتبعه، إرتعشت شفتي تشن غي لا اراديا وهو ينظر الى هذه الدمية خاصته. لقد تجاوز الدمية بمسافة كافية لكي يأخذ الهاتف بجانبها “لحسن الحظ، لقد كنت ذكيا كفاية لأحضر لهذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حمل الدمية بين ذراعيه وإلتفت لينظرى الى باب المرحاض. خائفا من ان يخرج، لقد إنكمش تحت واحدة من النوافذ وأخرج هاتفه. كانت رسالة نجاح المهمة تنتظره.
كان الهاتف قد انهى التسجيل، صنع تشن غي صنع نسخة اخرى قبل ان يبدء بالنظر عبر الفيديو.
“كما يبدو، فإن الشيء في المرآة اراد ان يخرج، و لكنه اوقف من طرف هذه الدمية؟ في هذه الحالة، هذه الدمية انقذتني؟” حمل تشن غي الدمية من مكانها و قال بنبرة جادة “هل تفهمينني؟ هل تعلمين ما حدث لوالدي؟” بطبيعة الحال الدمية لم تجبه. و لكن اعين الازرار الخاصة بها بدت و كأنها تشع في الظلام.
جودة الفيديو لم تكن رائعة. رقص ضوء الشمعة الوحيد في الظلام، و رغم ان الـ’تشن غي’ امام المرآة بدى حذرا، الـ’تشن’ غي في المرآة بدى هادءا بطرقة غريبة.
كل انواع الاصوات ضُخمت بسبب الصمت العام، الذي كان ليُكبر حس القلق عند كل الناس، و لكن ليس تشن غي، الذي درب لكي يملك قلبا قويا منذ صغره و حس إدراك ابطء من العادي بقليل.
اول عشر ذقائق كانت عادية، و لكن الأشياء أخذت منحنا غريبا في الدقيقة الحادية عشر.
لقد بد و كأن نافذة المرحاض لم تكن مغلقة لان تشن غي استطاع ان يشعر بتيار هوائي بارد يدخل الغرفة. لقد كان كاليد الخفية التي تلامس وجهه.
صوت الريح لم يسمع في الفيديو و لكن كان بإمكان المرء رؤيت باب المقصورة يتحرك في الفيديو.
الدمية كانت تميل نحوى المرآة و كأنها كانت تحاول ان توقف شيئا في داخلها من الخروج.
وعندها قوطع الفيديو بالضوضاء البيضاء. لقد كان فيديو غريب على الأكثر، ولكن لسبب ما، لقد كان مخيفا بغرابة. لربما كان هذا خوف البشرية الفطري من الظلام واللامعروف فقط.
‘هدئ نفسك لا تفكر بالامر أكثر مما يجب وتخيف نفسك، هناك عشرة دقائق متبقية فقط، تشن غي، يمكنك القيام بهذا’ كان هناك تيار هوائي غريب يمر بجانب اظنه و كأن شيئا ما كان يلف حوله. لقد امسك قبضتيه بقوة كبيرة لدرجة ان العروق في خلفهما ظهرت، و لكنه بدى وكأنه تصلب الى حجر غير متحرك.
بينما استمر الفيديو باللعب، أصبح وجه تشن غي شاحبا للغابة. لقد تذكرى انه لم يتحرك على الاطلاق عندما كانت عيناه مغلقتان و لكن في الفيديو، لقد رأى جسده يميل الى الأمام ببطء، و كأنه كان يحاول الميل الى المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهاتف قد انهى التسجيل، صنع تشن غي صنع نسخة اخرى قبل ان يبدء بالنظر عبر الفيديو.
في لحظة الخمس و عشرين دقيقة، الجزء العلوي من جسمه كان بزاوية السبعين درجة، وقمة انفه كادت ان تلامس سطح المرآة.
لكي يمنع إمكانية اي خطئ، لم يفتح تشن غي عينيه فورا. لقد حسب الى ثلاث مائة اخرى قبل ان يأخذ خطوة للوراء. يضع كلى يديه امام صدره، ويفتح عينيه.
عدت ثوان بعد ذلك، بدون اي تحذير، بدأت شقوق عنكبوتية بالتشكل على المرآة. لقد جعلت حتى قلب تشن غي يتجاوزو ضربة. وعندها أكثر شيء غير معقول حدث. تعبير الـ’تشن غي’ في المرآة تغير. لقد إبتسم بخبث و بدء بالضرب على المرآة بقوة. في هذه الثانية تماما، إنطفئت الشمعة وإنتهى الفيديو.
“تشن غيؤ تشن غي، تشن غي…”
بسبب زاوية الكاميرا، الفيديو لم يظهر اي مشهد له علاقة بالدمية، وتشن غي بذاته لم يكن لديه اي فكرة عما قد حدث حقا في اخر خمس دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الدقائق الثلاث الاخيرة، أتى ضجيج حاد من باب المرحاض، وكأن شخصا ما كان يخدش اظافره عليه او يعضه بأسنانه. صرّ الباب بلطف، وكأنه سيفتح في اي ثانية.
“كما يبدو، فإن الشيء في المرآة اراد ان يخرج، و لكنه اوقف من طرف هذه الدمية؟ في هذه الحالة، هذه الدمية انقذتني؟” حمل تشن غي الدمية من مكانها و قال بنبرة جادة “هل تفهمينني؟ هل تعلمين ما حدث لوالدي؟” بطبيعة الحال الدمية لم تجبه. و لكن اعين الازرار الخاصة بها بدت و كأنها تشع في الظلام.
“اول مهمة كابوسية أنهيت، فتح اللقب: الوافد الجديد في بلدة الكوابيس. تم الحصول على مكافأة اخرى: فتح مهمة سيناريو النجمة 1 التجريبية. جريمة قتل في منتصف الليل. انهاء هذه المهمة التجريبية سيضيف هذا السيناريو الى منزلك المسكون.”
لقد حمل الدمية بين ذراعيه وإلتفت لينظرى الى باب المرحاض. خائفا من ان يخرج، لقد إنكمش تحت واحدة من النوافذ وأخرج هاتفه. كانت رسالة نجاح المهمة تنتظره.
كل انواع الاصوات ضُخمت بسبب الصمت العام، الذي كان ليُكبر حس القلق عند كل الناس، و لكن ليس تشن غي، الذي درب لكي يملك قلبا قويا منذ صغره و حس إدراك ابطء من العادي بقليل.
“لابد ان يُقول انك محظوظ جدا، مبروك عليك انهاء المهمة الكابوسية. حصلت على مكافأة المهمة: مهارة ابتدائية: مكياج الحانوتي.”
بسبب زاوية الكاميرا، الفيديو لم يظهر اي مشهد له علاقة بالدمية، وتشن غي بذاته لم يكن لديه اي فكرة عما قد حدث حقا في اخر خمس دقائق.
“مكياج الحانوتي: امل ان تستعمل هذه الموهبة بالاحترام الذي تستحقه، على خلاف مكياج الجمال، الحانوتي لا يتعامل إلآ مع مكياج الموتى. يديك تعطي الحياة لوجوه الأموات، تعطيهم جمالا باقيا.”
“اول مهمة كابوسية أنهيت، فتح اللقب: الوافد الجديد في بلدة الكوابيس. تم الحصول على مكافأة اخرى: فتح مهمة سيناريو النجمة 1 التجريبية. جريمة قتل في منتصف الليل. انهاء هذه المهمة التجريبية سيضيف هذا السيناريو الى منزلك المسكون.”
“اول مهمة كابوسية أنهيت، فتح اللقب: الوافد الجديد في بلدة الكوابيس. تم الحصول على مكافأة اخرى: فتح مهمة سيناريو النجمة 1 التجريبية. جريمة قتل في منتصف الليل. انهاء هذه المهمة التجريبية سيضيف هذا السيناريو الى منزلك المسكون.”
جودة الفيديو لم تكن رائعة. رقص ضوء الشمعة الوحيد في الظلام، و رغم ان الـ’تشن غي’ امام المرآة بدى حذرا، الـ’تشن’ غي في المرآة بدى هادءا بطرقة غريبة.
ناظرا الى الرسائل على الشاشة، فكر تشن غي لنفسه ‘لدى نجاح منزل مسكون صلة كبيرة مع فنان التجميل. لكل من الممثلين او الدمى، كلهم يحتاجون فنان تجميل ليجعلهم يعودون الى الحية، فنان تجميل جيد يستطيع بسهولة ان يصنع إنطباع حقيقي ليزيد معامل الخوف.
“تشن غيؤ تشن غي، تشن غي…”
“لابد ان يُقول انك محظوظ جدا، مبروك عليك انهاء المهمة الكابوسية. حصلت على مكافأة المهمة: مهارة ابتدائية: مكياج الحانوتي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات