الفصل السابع: مينغ هون
لفصل السابع: مينغ هون.
الزوا الذكور بدؤ بالتجمع أمام المرأة. متعاملا كحارس لها، إبتسم هي سان م قال “لا أظن أنكم تفهون مالذي تضعون أنفسكم فيه. في الصباح الماضي، زميلتي قطعت بعض الضفادع و القوارض، و لكن بعد أن غسلت يديها، لقد ذهبت الى الكافيتيريا بسعادة لكي تتناول بعض اللحم المطهو ببطء غير متأثرة تماما، و عندما مرت بالمختبر في وقت متأخر الليلة الماضية و رأت الأجساد المحفوضة في الفورمالدهيد، لقد تثاءبت و حيَتهم. إستمعوا الى نصيحتي و قيسوا أنفسكم. عدد الأشخاص التي عملت عليهم أكثر من عدد الفتيات اللواتي أمسكتم أيديهن.”
“”مدقق.””
“الأمر الجيد الوحيد بشأن هذا المكان هو أنهم قد وظفوا فتاة جميلة لكي تلعب دور الشبح.”
“حارب السم بالسم؟ أتظن أنه بإمكانك خداعنا بهذه السهولة”
“السيناريو الذي ستختبرونه هذه المرة يدعى بمينغ هون. المكان مفتوح تماما. يمكنكم الذهاب أينما أردتم، و لكن عليكم إيجاد المخرج قبل خمسة عشر دقيقة. إذا ما أردتم الإستسلام قفوا تحت أي من كاميرات المراقبة و أصرخوا طلبا للمساعدة، سأتي لأخذكم.” توقف تشن غي عند مدخل الطابق الثاني و إنحنى “إستمتعوا.”
“يا أخي فقط أعطني بعض المال لأصلح شاشة هاتفي و سأذهب.”
“يا أخي فقط أعطني بعض المال لأصلح شاشة هاتفي و سأذهب.”
“أتظن أنه بإمكانك جعل كل هذا يذهب بخصم على التذاكر؟ محال.”
“إن هذا يبدوا مثيرا، و لكن إذ ما ظننت أن ذلك كافٍ لإخافتي فأنت مخطئ للغاية.” تكلم هي سان بدون خجل و هو يختبئ خلف زميلته. شفتاه قالتا انه لم يكن خائفا و لكن قدميه بقيتا ملتصقتين بالأرض. غير راغبة بالحركة.
بعد عدت دقائق من النقاش، لم يظهر اي من الزوار أي رغبة في الدخول الى المنزل المسكون. لقد بقو راصخين في أماكنهم و كأن المدخل كان حقل ألغام لقد كانوا مذعورين الى درجة أن تشن غي لم يستطع ايقاف نفسه من التنهد “ألا يجرء اي منكم على الدخول، إن منزلي المسكون ليسا مخيفا حتى، إذا لم تصدقوني لما لا تتحققون من التقييمات على الأنترنات.”
“سعر التذاكر الأصلي هو عشرين، إذن ألأن بخصم خمسين بالمئة، سيكون عشرة. قبل أن ندخل، أريد أن أزودكم بخلفية للمنزل المسكون و تحذير.” تذكر تشن غي واحدة من نصائح الهاتف الأسود، واحد من الأشياء الثلاث المهمة بالنسبة لمنزل مسكون هي قصته. ستساعد الزوار بالدخول في الجو.
عندما قال ذلك بعض من في الجمع فعلوا ذلك حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك أشار تشن غي الى إشارة التحذير بجانب المدخل الرئيسي “ممنوع دخول الزوار بأمراض القلب أو الأوعية الدموية. الزوار ما فوق الثانية عشر والأقل من السادسة عشر لابد من أن يكونوا مع ولي طوال الوقت. إذ لم يكن هناك أي أسئلة إتبعوني رجاءا.”
“نعم، كل النتقادات تقول أن هذا المكان ليس مخيفا حتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في النهاية، لكي تحمي أبويها وافقت الفتاة على الزواج من رجل ميت.”
“الأمر الجيد الوحيد بشأن هذا المكان هو أنهم قد وظفوا فتاة جميلة لكي تلعب دور الشبح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك أشار تشن غي الى إشارة التحذير بجانب المدخل الرئيسي “ممنوع دخول الزوار بأمراض القلب أو الأوعية الدموية. الزوار ما فوق الثانية عشر والأقل من السادسة عشر لابد من أن يكونوا مع ولي طوال الوقت. إذ لم يكن هناك أي أسئلة إتبعوني رجاءا.”
“إذن هل علينا أن نعطي المكان فرصة.”
“بما أنهما لم يشاركا نفس الغرفة في هذه الحياة، سيشاركان نفس القبر في الممات. إن هذه أسطورة حضارية قديمة خاصة بهذه المنطقة ممررة عبر العديد من الأجيال.”
بعد وقت طويل أخر من الأنتظار، تقدم شخص ما أخيرا “مجموعة من الجبناء، ما هذا إلا منزل مسكون، كم مخيف قد يكون؟ لقد رأيت العديد من الجثث، أتظنون أنني قد أكون خائفا من هذا؟ “
“فقط كم عمرك؟ و تريد منا أن نصدق أنك قد رأيت جثثا بشرية حقيقية.”
الشخص الذي تقدم كان شابا بحواجب كثيفة وقصة شعر حديثة. لقد بدى عديا في الحقيقية.
“يا أخي فقط أعطني بعض المال لأصلح شاشة هاتفي و سأذهب.”
“يأخي توقف عن المزاح معنا، حتى الكذب عنده حدود.”
“لم أظن أنني سأستعمل هذه الأغنية بهذه السرعة و لكن بما أنهما ليسا بالزائرين العاديين، ليس لدي خيار.” شغل تشن غي نظام الصوت ووضع الجمعة السوداء في الإعادة.
“فقط كم عمرك؟ و تريد منا أن نصدق أنك قد رأيت جثثا بشرية حقيقية.”
“هل يمكن أن ندخل ألأن؟” تقدمت المرأة بدون صبر لكي تقف أمام تشن غي. لقد كانت طويلة بالفعل و لكن في كعبيها، لقد كانت بنفس طول تشن غي.
“كلنا قطط خائفة هنا، لماذا تحاول الكذب علينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقت طويل أخر من الأنتظار، تقدم شخص ما أخيرا “مجموعة من الجبناء، ما هذا إلا منزل مسكون، كم مخيف قد يكون؟ لقد رأيت العديد من الجثث، أتظنون أنني قد أكون خائفا من هذا؟ “
عندما تجمعت أصوات السخرية، تجاوز صوت رقيق ولكن حازم عبر الضوضاء.
“إن هذا يبدوا مثيرا، و لكن إذ ما ظننت أن ذلك كافٍ لإخافتي فأنت مخطئ للغاية.” تكلم هي سان بدون خجل و هو يختبئ خلف زميلته. شفتاه قالتا انه لم يكن خائفا و لكن قدميه بقيتا ملتصقتين بالأرض. غير راغبة بالحركة.
“إنه لا يكذب. مواجهت الجثث البشرية ما هو إلا عمل يومي بالنسبة للأشخاص مثلنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا التعريف الفريد قد أتى بالنتيجة التي أرادها، في الحال، تفرغت دائرة بقطر مترين من حول المرآة.
أدار الحشد أوجههم الى مصدر الصوت، ورؤا إمرأة طويلة و نحيلة في قبعة شمس و رداء ابيض تسير نحو مدخل المنتزه. ملامح وجهها كانت باردة، و قد بدا و كأنها كانت تحمل مكيف هواء معها لأن درجة الحرارة حولها بدت منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في النهاية، لكي تحمي أبويها وافقت الفتاة على الزواج من رجل ميت.”
“زميلتي الكبرى.” ركض الشاب كالأرنب نحوى الفتاة. محاولا أن يساعدها مع حقابتها، و لكنه أوقف من طرف نظرة مجمدة من طرف المرأة. ووقف هناك في مكانه بإظطراب و إبتسامة غريبة و مؤدبة في نفس الوقت.
“نعم، كل النتقادات تقول أن هذا المكان ليس مخيفا حتى.”
“إنتظر هل دعوتها زميلتي الكبرى؟ أنتما طلاب؟” إنتباه تشن غي أيضا جذب الى أولئك الأثنين.
“أتظن أنه بإمكانك جعل كل هذا يذهب بخصم على التذاكر؟ محال.”
“نحن طلاب في علم الطب الشرعي من جامعة جيوجيانغ الطبية. إسمي هو هي سان، و هذه زميلتي الكبرى غاو رو شيويه” إبتسم الشاب لتشن غي “الفيديو الذي قد حملته الليلة الماضية قد شورك في منتدى المدرسة، و زميلتي قد قررت أن تزور هذا المكان بعد ان شاهدته.”
“زميلتي إنتظريني.”
“تلك الجميلة التي يصعب ألإقتراب منها تعمل في طب التشريح الشرعي.”
“كلنا قطط خائفة هنا، لماذا تحاول الكذب علينا.”
“و لكن إن حضورها يطابق عملها جيدا.”
الزوا الذكور بدؤ بالتجمع أمام المرأة. متعاملا كحارس لها، إبتسم هي سان م قال “لا أظن أنكم تفهون مالذي تضعون أنفسكم فيه. في الصباح الماضي، زميلتي قطعت بعض الضفادع و القوارض، و لكن بعد أن غسلت يديها، لقد ذهبت الى الكافيتيريا بسعادة لكي تتناول بعض اللحم المطهو ببطء غير متأثرة تماما، و عندما مرت بالمختبر في وقت متأخر الليلة الماضية و رأت الأجساد المحفوضة في الفورمالدهيد، لقد تثاءبت و حيَتهم. إستمعوا الى نصيحتي و قيسوا أنفسكم. عدد الأشخاص التي عملت عليهم أكثر من عدد الفتيات اللواتي أمسكتم أيديهن.”
“أنسة هل يمكن ان نصبح أصدقاء…”
“يا أخي فقط أعطني بعض المال لأصلح شاشة هاتفي و سأذهب.”
الزوا الذكور بدؤ بالتجمع أمام المرأة. متعاملا كحارس لها، إبتسم هي سان م قال “لا أظن أنكم تفهون مالذي تضعون أنفسكم فيه. في الصباح الماضي، زميلتي قطعت بعض الضفادع و القوارض، و لكن بعد أن غسلت يديها، لقد ذهبت الى الكافيتيريا بسعادة لكي تتناول بعض اللحم المطهو ببطء غير متأثرة تماما، و عندما مرت بالمختبر في وقت متأخر الليلة الماضية و رأت الأجساد المحفوضة في الفورمالدهيد، لقد تثاءبت و حيَتهم. إستمعوا الى نصيحتي و قيسوا أنفسكم. عدد الأشخاص التي عملت عليهم أكثر من عدد الفتيات اللواتي أمسكتم أيديهن.”
الزوا الذكور بدؤ بالتجمع أمام المرأة. متعاملا كحارس لها، إبتسم هي سان م قال “لا أظن أنكم تفهون مالذي تضعون أنفسكم فيه. في الصباح الماضي، زميلتي قطعت بعض الضفادع و القوارض، و لكن بعد أن غسلت يديها، لقد ذهبت الى الكافيتيريا بسعادة لكي تتناول بعض اللحم المطهو ببطء غير متأثرة تماما، و عندما مرت بالمختبر في وقت متأخر الليلة الماضية و رأت الأجساد المحفوضة في الفورمالدهيد، لقد تثاءبت و حيَتهم. إستمعوا الى نصيحتي و قيسوا أنفسكم. عدد الأشخاص التي عملت عليهم أكثر من عدد الفتيات اللواتي أمسكتم أيديهن.”
هذا التعريف الفريد قد أتى بالنتيجة التي أرادها، في الحال، تفرغت دائرة بقطر مترين من حول المرآة.
شعر تشن غي بصداع متزايد بعد سماع تقديم الشاب. لم يكن من السهل عليه أن ينهي المهمة الكابوسية و يأخذ المكافأة أخيرا. و لكن أول تحدي كان سيواجهه منزله المسكون المحدث هو زوج من طلاب علم الطب الشرعي. بما أن تخصصهما كان في علم الطب الشرعي فبطبيعة الحال ستكون عتبة الخوف لديهما أكثر من أغلب الناس.
شعر تشن غي بصداع متزايد بعد سماع تقديم الشاب. لم يكن من السهل عليه أن ينهي المهمة الكابوسية و يأخذ المكافأة أخيرا. و لكن أول تحدي كان سيواجهه منزله المسكون المحدث هو زوج من طلاب علم الطب الشرعي. بما أن تخصصهما كان في علم الطب الشرعي فبطبيعة الحال ستكون عتبة الخوف لديهما أكثر من أغلب الناس.
“زميلتي الكبرى.” ركض الشاب كالأرنب نحوى الفتاة. محاولا أن يساعدها مع حقابتها، و لكنه أوقف من طرف نظرة مجمدة من طرف المرأة. ووقف هناك في مكانه بإظطراب و إبتسامة غريبة و مؤدبة في نفس الوقت.
“هل يمكن أن ندخل ألأن؟” تقدمت المرأة بدون صبر لكي تقف أمام تشن غي. لقد كانت طويلة بالفعل و لكن في كعبيها، لقد كانت بنفس طول تشن غي.
“بما أنهما لم يشاركا نفس الغرفة في هذه الحياة، سيشاركان نفس القبر في الممات. إن هذه أسطورة حضارية قديمة خاصة بهذه المنطقة ممررة عبر العديد من الأجيال.”
“سعر التذاكر الأصلي هو عشرين، إذن ألأن بخصم خمسين بالمئة، سيكون عشرة. قبل أن ندخل، أريد أن أزودكم بخلفية للمنزل المسكون و تحذير.” تذكر تشن غي واحدة من نصائح الهاتف الأسود، واحد من الأشياء الثلاث المهمة بالنسبة لمنزل مسكون هي قصته. ستساعد الزوار بالدخول في الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل شيء في مكانه، لقد جلس أمام الشاشة يشاهد هي سان و غاو رو شيويه بقرب. إذا ما حدث أي شيء غريب لهما، سيركض لإنقاذهما بأسرع ما يمكن.
“أولا تعريف، بالرغم من أن العديد من التقييمات على الأنترنات تقول أن منزلي المسكون ليس بالمخيف، كمالك مسؤول، أريد أن أخبركما بعض الحقائق. الأرض التي نحن عليها الأن كانت أكبر مقبرة جماعية في تاريخ مدينة جيوجيانغ قبل خمسين سنة مضت. قبل ثلاثين سنة، بسبب مخطط المدينة، لقد سطحو القبور و بنو مستشفى مدينة جيوجيانغ في الموقع، ما حدث بعد ذلك يمكن إيجاده بسهولة على الأنترنات. المستشفى أغلق بسبب العديد من الحوادث الغير قابلة للتفسير، ومنزلي المسكون هو مبنى مستشفى قد اعيدى تشكيله. إنه لا يزال يخفي العديد من الأسرار التي لها صلة بالمستشفى المشؤوم.”
“و لكن إن حضورها يطابق عملها جيدا.”
بعد ذلك أشار تشن غي الى إشارة التحذير بجانب المدخل الرئيسي “ممنوع دخول الزوار بأمراض القلب أو الأوعية الدموية. الزوار ما فوق الثانية عشر والأقل من السادسة عشر لابد من أن يكونوا مع ولي طوال الوقت. إذ لم يكن هناك أي أسئلة إتبعوني رجاءا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك أشار تشن غي الى إشارة التحذير بجانب المدخل الرئيسي “ممنوع دخول الزوار بأمراض القلب أو الأوعية الدموية. الزوار ما فوق الثانية عشر والأقل من السادسة عشر لابد من أن يكونوا مع ولي طوال الوقت. إذ لم يكن هناك أي أسئلة إتبعوني رجاءا.”
تشن غي فتح الستائر السوداء الثقيلة، أغلق البوابة السدئة، وقاد هي سان و غاو رو شيويه عبر الممر المظلم.
الشخص الذي تقدم كان شابا بحواجب كثيفة وقصة شعر حديثة. لقد بدى عديا في الحقيقية.
“بما أنهما لم يشاركا نفس الغرفة في هذه الحياة، سيشاركان نفس القبر في الممات. إن هذه أسطورة حضارية قديمة خاصة بهذه المنطقة ممررة عبر العديد من الأجيال.”
“كلنا قطط خائفة هنا، لماذا تحاول الكذب علينا.”
“بينغ جيانغهو أرادت أن تقوم بمينغ هون لإبنها الذي، لسوء الحظ قد مات مبكرا جدا، لذلك لقد قامت بدعوة عرافة لكي تلقي نظرة على حياة و حظ إبنها قبل أن تختار فتاة كالمرشح المثالي لكي ترافق إبنها في الموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على خلافه، كانت غاو رو شيويه أكثر جرأة لقد دخلت السيناريو بدون أية كلمة.
“ولكن كان للفتاة شخص في قلبها بالفعل. لجعلها تخضع، قتلت بينغ جيانغهو حبيبها برميه في بحيرة و هددت حياة أباء الفتاة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تجمعت أصوات السخرية، تجاوز صوت رقيق ولكن حازم عبر الضوضاء.
“في النهاية، لكي تحمي أبويها وافقت الفتاة على الزواج من رجل ميت.”
“إن هذا يبدوا مثيرا، و لكن إذ ما ظننت أن ذلك كافٍ لإخافتي فأنت مخطئ للغاية.” تكلم هي سان بدون خجل و هو يختبئ خلف زميلته. شفتاه قالتا انه لم يكن خائفا و لكن قدميه بقيتا ملتصقتين بالأرض. غير راغبة بالحركة.
“شموع بيضاء و حمراء واقفة جنبا لجنب، زواج مقترن بالموت. بعد أن أغلق على الفتاة في النعش و ردمت حية. العديد من ألأشياء الغريبة بدأت بالحدوث لأهل منزل بينغ.”
“أولا تعريف، بالرغم من أن العديد من التقييمات على الأنترنات تقول أن منزلي المسكون ليس بالمخيف، كمالك مسؤول، أريد أن أخبركما بعض الحقائق. الأرض التي نحن عليها الأن كانت أكبر مقبرة جماعية في تاريخ مدينة جيوجيانغ قبل خمسين سنة مضت. قبل ثلاثين سنة، بسبب مخطط المدينة، لقد سطحو القبور و بنو مستشفى مدينة جيوجيانغ في الموقع، ما حدث بعد ذلك يمكن إيجاده بسهولة على الأنترنات. المستشفى أغلق بسبب العديد من الحوادث الغير قابلة للتفسير، ومنزلي المسكون هو مبنى مستشفى قد اعيدى تشكيله. إنه لا يزال يخفي العديد من الأسرار التي لها صلة بالمستشفى المشؤوم.”
“تماثيل الصيصان البرونزية بدأت بالنزيف، و الدمى الورقية المحروقة لأجل الموتى وجدت تغمز. و في كل ليلة، سترى إمرأة تهوم في الأروقة.”
“لم أظن أنني سأستعمل هذه الأغنية بهذه السرعة و لكن بما أنهما ليسا بالزائرين العاديين، ليس لدي خيار.” شغل تشن غي نظام الصوت ووضع الجمعة السوداء في الإعادة.
“السيناريو الذي ستختبرونه هذه المرة يدعى بمينغ هون. المكان مفتوح تماما. يمكنكم الذهاب أينما أردتم، و لكن عليكم إيجاد المخرج قبل خمسة عشر دقيقة. إذا ما أردتم الإستسلام قفوا تحت أي من كاميرات المراقبة و أصرخوا طلبا للمساعدة، سأتي لأخذكم.” توقف تشن غي عند مدخل الطابق الثاني و إنحنى “إستمتعوا.”
لفصل السابع: مينغ هون.
“إن هذا يبدوا مثيرا، و لكن إذ ما ظننت أن ذلك كافٍ لإخافتي فأنت مخطئ للغاية.” تكلم هي سان بدون خجل و هو يختبئ خلف زميلته. شفتاه قالتا انه لم يكن خائفا و لكن قدميه بقيتا ملتصقتين بالأرض. غير راغبة بالحركة.
“أتظن أنه بإمكانك جعل كل هذا يذهب بخصم على التذاكر؟ محال.”
على خلافه، كانت غاو رو شيويه أكثر جرأة لقد دخلت السيناريو بدون أية كلمة.
“يأخي توقف عن المزاح معنا، حتى الكذب عنده حدود.”
“زميلتي إنتظريني.”
“سعر التذاكر الأصلي هو عشرين، إذن ألأن بخصم خمسين بالمئة، سيكون عشرة. قبل أن ندخل، أريد أن أزودكم بخلفية للمنزل المسكون و تحذير.” تذكر تشن غي واحدة من نصائح الهاتف الأسود، واحد من الأشياء الثلاث المهمة بالنسبة لمنزل مسكون هي قصته. ستساعد الزوار بالدخول في الجو.
بد أن دخل كلا الزائرين، أغلق تشن غي الباب الأمامي وإتصلي بتشو وان، “تشاو وان، لقد دخل زائرانا، كوني مستعدة، و ايضا، لا تنسي أن تضعي سماعاتك.”
“تماثيل الصيصان البرونزية بدأت بالنزيف، و الدمى الورقية المحروقة لأجل الموتى وجدت تغمز. و في كل ليلة، سترى إمرأة تهوم في الأروقة.”
بعد أن اعطى كل الأوامر المطلوبة عاد تشن غي الى غرفة التحكم. هذه الغرفة الصغيرة كانت المكان الذي يمكنه أن يرى منه كل الكاميرات المختلفة و أين يمكنه أن يتحكم بكل المعدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدت دقائق من النقاش، لم يظهر اي من الزوار أي رغبة في الدخول الى المنزل المسكون. لقد بقو راصخين في أماكنهم و كأن المدخل كان حقل ألغام لقد كانوا مذعورين الى درجة أن تشن غي لم يستطع ايقاف نفسه من التنهد “ألا يجرء اي منكم على الدخول، إن منزلي المسكون ليسا مخيفا حتى، إذا لم تصدقوني لما لا تتحققون من التقييمات على الأنترنات.”
“لم أظن أنني سأستعمل هذه الأغنية بهذه السرعة و لكن بما أنهما ليسا بالزائرين العاديين، ليس لدي خيار.” شغل تشن غي نظام الصوت ووضع الجمعة السوداء في الإعادة.
“”مدقق.””
بكل شيء في مكانه، لقد جلس أمام الشاشة يشاهد هي سان و غاو رو شيويه بقرب. إذا ما حدث أي شيء غريب لهما، سيركض لإنقاذهما بأسرع ما يمكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن طلاب في علم الطب الشرعي من جامعة جيوجيانغ الطبية. إسمي هو هي سان، و هذه زميلتي الكبرى غاو رو شيويه” إبتسم الشاب لتشن غي “الفيديو الذي قد حملته الليلة الماضية قد شورك في منتدى المدرسة، و زميلتي قد قررت أن تزور هذا المكان بعد ان شاهدته.”
“”مدقق.””
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات