نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 243

تعالي هنا، هدية الأمير شياو

تعالي هنا، هدية الأمير شياو

الفصل 243 – تعالي هنا، هدية الأمير شياو

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

“في القصر؟” لا تعلم لين تشوجيو لم يسألها شياو تيانياو عن شيء كهذا فجأة، لذا هي هزت رأسها فقط وقالت: “لا شيء، أعطت الإمبراطورة تحذيراً شفوياً فقط”.

 

نظر شياو تيانياو في عيني لين تشوجيو، برؤية أنها لا ترغب بقول المزيد، لم يسأل أكثر: “في المستقبل، لست بحاجة للذهاب حتى لو تم استعاءك”

حالما ظهر حصان الحرب الأسود والقامة المتخثرة الحمراء، أفسح الناس في العاصمة الطريق بعفوية، جميع الأشخاص الذين استطاعوا رؤية القامة لم يستطيعوا سوا أن يتنهدوا بذعر.

المدبر ساو رجل ذكي، لذا شغل دماغه بسرعة وقال: “اليوم قبل البارحة، دعت الأميرة إلى القصر، عندما عادت كان مزاجها غريباً لم تقل شيئاً، لذا لم يجرؤ هذا العبد على السؤال، البارحة خرجت الأميرة، لم يكن لوقت طويل، شاهدت تلميذ الطبيب العظيم مو يقاضي سيده، هذا اليوم لم تخرج الأميرة إلى أي مكان، بقيت تنتظر عودة الأمير” الجملة الأخيرة كانت من اختراع المدبر ساو.

 

 

بعد نصف سنة رأوا أخيراً الأمير شياو يمتطي حصاناً في الشارع مجدداً، وجد الناس أنفسهم مغرمين بهذا المشهد.

 

 

اتجه الامير شياو نحو قصر شياو مباشرة، لم يتوقف حتى لنصف دقيقة، وصلت أخباره إلى أتباعه في قصر شياو مبكراً، لذا تركوا بوابة المدخل الرئيس مفتوحة، دخل شياو تيانياو المنزل مع الحصان …

“لا يزال الأمير شياو متعجرف وجامح” في بيت الشاي رجل يرتدي ملابس خضراء كلون أوراق الخيزران يتكئ علىعتبة النافذة ينظر نحو الشكل الوامض.

 

 

 

يجلس خلفه رجل بملابس رمادية لكن الشكل لم يكن ظاهراً له.

 

 

بعد نصف سنة رأوا أخيراً الأمير شياو يمتطي حصاناً في الشارع مجدداً، وجد الناس أنفسهم مغرمين بهذا المشهد.

إذا نظر المرء عن قرب سيجد أن ذلك الرجل الذي يتكئ على عتبة النافذة يبدو أكثر تعمقاً ومثقفاً من علماء الشرق، لسوء الحظ الليل حل فلم يستطع أحد ملاحظة ذلك.

حالما ظهر حصان الحرب الأسود والقامة المتخثرة الحمراء، أفسح الناس في العاصمة الطريق بعفوية، جميع الأشخاص الذين استطاعوا رؤية القامة لم يستطيعوا سوا أن يتنهدوا بذعر.

 

اتجه الامير شياو نحو قصر شياو مباشرة، لم يتوقف حتى لنصف دقيقة، وصلت أخباره إلى أتباعه في قصر شياو مبكراً، لذا تركوا بوابة المدخل الرئيس مفتوحة، دخل شياو تيانياو المنزل مع الحصان …

 

 

 

عندما دخل الشكل المخثر الأحمر البوابة، أغلقت على مصرعيها فوراً، خرج صوت انفجار من المشهد.

 

 

لكنها لم تتجرأ على قول ذلك بصوت مرتفع تحت تحديق لين تشوجيو، أحنت رأسها فقط ببطئ ولم تفتح فمها مجدداً.

لم تكن مهارات شياو تيانياو الرائعة في ركوب الخيل مقيدة في المنزل أو على أرض قصر شياو، لم تنخفض سرعته حتى إلى النصف، قاد الحصان حتى الإسطبلات.

 

 

هي ليست شياو تيانياو، لا يمكنها تجاهل القوة الإمبراطورية.

“اعتني به” ربت شياو تيانياو على الحصان وقفز بينما يمسك صرة مغطاة بقطعة قماش في يده.

 

 

 

لم تكن صرة القماش كبيرة، في يد شياو تيانياو لا يمكن ملاحظتها على الإطلاق.

 

 

 

خطى شياو تيانياو نحوة غرفة الدراسة، المدبر ساو الذي يتبع شياو تيانياو يتعرق في جميع أنحاء جسده، لكنه لم يجرؤ على التوقف: “سمو الأمير، أخيراً عدت، سألت سمو الأميرة عنك لعدة مرات”.

 

 

 

“أحقاً ذلك؟” استمر شياو تيانياو بالمشي قدماً، كشفت شفتاه عن ابتسامة خافتة، ولكنه تابع السير كما لو أنه لم يسمع شيئاً: “ما الذي حدث في المنزل بينما كان هذا الأمير غائباً؟”

 

 

برأيكم ما هو هذا الشيء الي جمد لين تشوجيو؟

هاه؟

 

لم يتوقع المدبر ساو أن يسأل شياو تيانياو مثل هذا السؤال، هو خرج لثلاثة أيام فقط، حتى عندما كان يغادر لشهر لم يسأل هذا السؤال عندما يعود، إذاً ماذا يعني ذلك؟

“حسناً” موافقة أخرى خرجت، الأمور تسير بروية، لذا لا يستطيع المرء الجدال، فقد شياو تيانياو أعصابه فجأة، لوح بيده وقال: “تعالي هنا”

 

 

“تكلم …” لم تتوقف خطوات شياو تيانياو وصوته كان بارداً.

 

 

“لا يزال الأمير شياو متعجرف وجامح” في بيت الشاي رجل يرتدي ملابس خضراء كلون أوراق الخيزران يتكئ علىعتبة النافذة ينظر نحو الشكل الوامض.

المدبر ساو رجل ذكي، لذا شغل دماغه بسرعة وقال: “اليوم قبل البارحة، دعت الأميرة إلى القصر، عندما عادت كان مزاجها غريباً لم تقل شيئاً، لذا لم يجرؤ هذا العبد على السؤال، البارحة خرجت الأميرة، لم يكن لوقت طويل، شاهدت تلميذ الطبيب العظيم مو يقاضي سيده، هذا اليوم لم تخرج الأميرة إلى أي مكان، بقيت تنتظر عودة الأمير” الجملة الأخيرة كانت من اختراع المدبر ساو.

 

 

 

“جيد” حرارة جسد شياو تيانياو أصبحت دافئة على الفور، شعر المدبر ساو بالفخر بنفسه سراً: أجل، قلتها بشكل جيد.

 

 

 

عند مدخل غرفة الدراسة، وقف شياو تيانياو وواجه المدبر ساو: “اذهب وادعوا الأميرة، يريد هذا الأمير أن يسألها”.

 

 

سألت لين تشوجيو نفسها، لكن هل تملك خياراً آخر؟

“أجل” يكره المدبر ساو الركض مجدداً، لذا أرسل مهمته في يد شخص آخر.

“هاه؟” نظرت لين تشوجيو نحوه وظهرت على عينيها مسحة من الغضب.

 

 

لم تخرج لين تشوجيو اليوم، طلبت من شيو شي أن تحضر لها كتاباً طبياً وجلست عند النافذة، إلا أن حارساً أتى وقال أن شياو تيانياو يسأل عنها، ولمفاجأتها، نظرت نحوه وقالت: “هل عاد الأمير؟”

“لدى هذا الأمير شيئاً يقدمه لك، لذا تعالي” نبه شياو تيانياو مجدداً، لكن بنبرة صارمة، بدا الأمر كما لو أنه ليس شخصاً يعطي أحدهم شيئاً، بدا أكثر كما لو أنه يؤنب طفلا متمرداً.

 

عندما وصلت لين تشوجيو غرفة الدراسة، كان شياو تيانياو قد أخذ حماماً وبدل ملابسه بالفعل، ثم انتظر لين تشوجيو لتأتي إلى غرفة الدراسة، برؤية وصول لين تشوجيو، لم يكن شياو تيانياو راضياً وقال: “اللعنة، كم أنت بطيئة!”

“أجل، الأمير عاد للتو” عندما عاد الأمير لتوه، أراد أن يرى أميرتهم، أميرهم حقاً جيدٌ لأميرتهم.

 

 

 

“أوه” وضعت لين تشوجيو الكتاب جانباً ونهضت، ثم ذهبت لتخرج من الغرفة: “لنذهب”

 

 

“حسناً” ولكن إن دعاها الإمبراطور، هل حقاً لا تستطيع الذهاب؟

“سمو الأميرة، ألن تبدلي ملابسك؟” برؤية ملابس لين تشوجيو البسيطة، سألت شيو شي بجرأة.

 

 

لم تخرج لين تشوجيو اليوم، طلبت من شيو شي أن تحضر لها كتاباً طبياً وجلست عند النافذة، إلا أن حارساً أتى وقال أن شياو تيانياو يسأل عنها، ولمفاجأتها، نظرت نحوه وقالت: “هل عاد الأمير؟”

نظرت لين تشوجيو نحوها وقالت: “هل هذا ضروري؟”

 

 

 

بالتأكيــــــد!

حالما ظهر حصان الحرب الأسود والقامة المتخثرة الحمراء، أفسح الناس في العاصمة الطريق بعفوية، جميع الأشخاص الذين استطاعوا رؤية القامة لم يستطيعوا سوا أن يتنهدوا بذعر.

 

 

على النساء أن يدللن أنفسهن!

“ما هذا الشيء؟” لو قالت أنها لم تكن فضولية ستكون كاذبة، لكن شياو تيانياو تجاهلها، بعد رمبه تناول فرشاته وبدأ يكتب.

 

عبست لين تشوجيو وسألت: “هل أنت غاضب لأنني خرجت؟”

لكنها لم تتجرأ على قول ذلك بصوت مرتفع تحت تحديق لين تشوجيو، أحنت رأسها فقط ببطئ ولم تفتح فمها مجدداً.

أخذ شياو تيانياو صندوقاً صغيراً بيده اليسرى ورماه كالمعتاد على الطاولة، بدا كما لو أن ينبذ الشيء: “خذيه”

 

لكنها لم تتجرأ على قول ذلك بصوت مرتفع تحت تحديق لين تشوجيو، أحنت رأسها فقط ببطئ ولم تفتح فمها مجدداً.

عندما سمعت لين تشوجيو أن شياو تيانياو يريد رؤيتها لحظة وصوله، لم تظهر أي تفاجؤ على وجهها، لم تظهر أيضاً المرح من رغبة رؤية الأمير لها، مشت كالمعتاد، احترم الحارس بسرية تصرف لين تشوجيو الهادئ، لكنه كان متوتراً، يخشى الحارس أن لا يكون الأمير سعيداً بالانتظار لفترة طويلة.

اتجه الامير شياو نحو قصر شياو مباشرة، لم يتوقف حتى لنصف دقيقة، وصلت أخباره إلى أتباعه في قصر شياو مبكراً، لذا تركوا بوابة المدخل الرئيس مفتوحة، دخل شياو تيانياو المنزل مع الحصان …

 

 

عندما وصلت لين تشوجيو غرفة الدراسة، كان شياو تيانياو قد أخذ حماماً وبدل ملابسه بالفعل، ثم انتظر لين تشوجيو لتأتي إلى غرفة الدراسة، برؤية وصول لين تشوجيو، لم يكن شياو تيانياو راضياً وقال: “اللعنة، كم أنت بطيئة!”

برأيكم ما هو هذا الشيء الي جمد لين تشوجيو؟

 

 

تصرفت لين تشوجيو كما لو أنها لم تسمع شيئاً، أحنت ركبتيها وقالت: “سمو الأمير” ثم وقفت في مكانها بانتظار شياو تيانياو ليتكلم مجدداً.

 

 

 

“اجلسي” أشار شياو تيانياو باصبعه نحو أحد الجوانب، عندما جلست لين تشوجيو، سأل: “ما الذي حدث في القصر؟”

“تكلم …” لم تتوقف خطوات شياو تيانياو وصوته كان بارداً.

 

 

“في القصر؟” لا تعلم لين تشوجيو لم يسألها شياو تيانياو عن شيء كهذا فجأة، لذا هي هزت رأسها فقط وقالت: “لا شيء، أعطت الإمبراطورة تحذيراً شفوياً فقط”.

نظر شياو تيانياو في عيني لين تشوجيو، برؤية أنها لا ترغب بقول المزيد، لم يسأل أكثر: “في المستقبل، لست بحاجة للذهاب حتى لو تم استعاءك”

 

“أوه” وضعت لين تشوجيو الكتاب جانباً ونهضت، ثم ذهبت لتخرج من الغرفة: “لنذهب”

نظر شياو تيانياو في عيني لين تشوجيو، برؤية أنها لا ترغب بقول المزيد، لم يسأل أكثر: “في المستقبل، لست بحاجة للذهاب حتى لو تم استعاءك”

 

 

 

“حسناً” ولكن إن دعاها الإمبراطور، هل حقاً لا تستطيع الذهاب؟

“إنه بارد!” لحظة لمسها للصندوق أصبحت لين تشوجيو جثة متجمدة.

 

“لست بحاجة للتدخل في قضية الطبيب العظيم مو، عائلة مينغ لجامعة وينتشانغ هنا، سوف يضبطون الأمر بطبيعة الحال، عليكِ فقط انتظار النتائج” برؤية طاعة لين تشوجيو، شعر شياو تيانياو بالغضب حقاً، تبدو لين تشوجيو ناعمة ولكنها في الحقيقة لا تستمع إلى كلماته، دائماً ما تنزلق بعيداً.

هي ليست شياو تيانياو، لا يمكنها تجاهل القوة الإمبراطورية.

“حسناً” ولكن إن دعاها الإمبراطور، هل حقاً لا تستطيع الذهاب؟

 

لكنها لم تتجرأ على قول ذلك بصوت مرتفع تحت تحديق لين تشوجيو، أحنت رأسها فقط ببطئ ولم تفتح فمها مجدداً.

“لست بحاجة للتدخل في قضية الطبيب العظيم مو، عائلة مينغ لجامعة وينتشانغ هنا، سوف يضبطون الأمر بطبيعة الحال، عليكِ فقط انتظار النتائج” برؤية طاعة لين تشوجيو، شعر شياو تيانياو بالغضب حقاً، تبدو لين تشوجيو ناعمة ولكنها في الحقيقة لا تستمع إلى كلماته، دائماً ما تنزلق بعيداً.

أخذ شياو تيانياو صندوقاً صغيراً بيده اليسرى ورماه كالمعتاد على الطاولة، بدا كما لو أن ينبذ الشيء: “خذيه”

 

لم تكن مهارات شياو تيانياو الرائعة في ركوب الخيل مقيدة في المنزل أو على أرض قصر شياو، لم تنخفض سرعته حتى إلى النصف، قاد الحصان حتى الإسطبلات.

“حسناً” موافقة أخرى خرجت، الأمور تسير بروية، لذا لا يستطيع المرء الجدال، فقد شياو تيانياو أعصابه فجأة، لوح بيده وقال: “تعالي هنا”

 

 

عندما سمعت لين تشوجيو أن شياو تيانياو يريد رؤيتها لحظة وصوله، لم تظهر أي تفاجؤ على وجهها، لم تظهر أيضاً المرح من رغبة رؤية الأمير لها، مشت كالمعتاد، احترم الحارس بسرية تصرف لين تشوجيو الهادئ، لكنه كان متوتراً، يخشى الحارس أن لا يكون الأمير سعيداً بالانتظار لفترة طويلة.

“هاه؟” نظرت لين تشوجيو نحوه وظهرت على عينيها مسحة من الغضب.

“لم تقل أن أفتحه أولاً” على الرغم من تحمل لين تشوجيو لم يجدر بشياو تيانياو أن يذهب بعيداً بذلك!

 

“ما هذا الشيء؟” لو قالت أنها لم تكن فضولية ستكون كاذبة، لكن شياو تيانياو تجاهلها، بعد رمبه تناول فرشاته وبدأ يكتب.

هل ينادي شياو تيانياو كلباً صغيراً؟

“في القصر؟” لا تعلم لين تشوجيو لم يسألها شياو تيانياو عن شيء كهذا فجأة، لذا هي هزت رأسها فقط وقالت: “لا شيء، أعطت الإمبراطورة تحذيراً شفوياً فقط”.

 

“ماذا؟ لست راغبةً بسماع كلمات هذا الأمير؟” غاص وجه شياو تيانياو على الفور، انخفضت الحرارة داخل الغرفة، تنهدت لين تشوجيو وسارت أمام المكتب، ولكن …

 

 

 

لا يبدو هذا الموقع مرضياً لشياو تيانياو، لوح يده مجدداً مشيراً للين تشوجيو أن تأتي إلى جانبه.

 

 

 

تذهب أم لا؟

 

 

“أوه” وضعت لين تشوجيو الكتاب جانباً ونهضت، ثم ذهبت لتخرج من الغرفة: “لنذهب”

سألت لين تشوجيو نفسها، لكن هل تملك خياراً آخر؟

 

 

لم يقل شياو تيانياو كلمة أخرى، لذا لم تسأل لين تشوجيو مجدداً، التقطت الصندوق راغبة في المغادرة قريباً، ولكن …

لين تشوجيو متورطة جداً.

 

 

 

“لدى هذا الأمير شيئاً يقدمه لك، لذا تعالي” نبه شياو تيانياو مجدداً، لكن بنبرة صارمة، بدا الأمر كما لو أنه ليس شخصاً يعطي أحدهم شيئاً، بدا أكثر كما لو أنه يؤنب طفلا متمرداً.

 

 

لا يبدو هذا الموقع مرضياً لشياو تيانياو، لوح يده مجدداً مشيراً للين تشوجيو أن تأتي إلى جانبه.

صكت لين تشوجيو أسنانها واقتربت، وقفت على بعد خطوة واحدة بعيدة عن شياو تيانياو، لو أن يد شياو تيانياو مدت لاستطاع أن يمسكها بذراعه، لسوء الحظ لم يفعل شياو تيانياو مثل هذا الأمر …

 

 

هي ليست شياو تيانياو، لا يمكنها تجاهل القوة الإمبراطورية.

أخذ شياو تيانياو صندوقاً صغيراً بيده اليسرى ورماه كالمعتاد على الطاولة، بدا كما لو أن ينبذ الشيء: “خذيه”

“سمو الأميرة، ألن تبدلي ملابسك؟” برؤية ملابس لين تشوجيو البسيطة، سألت شيو شي بجرأة.

 

سألت لين تشوجيو نفسها، لكن هل تملك خياراً آخر؟

“ما هذا الشيء؟” لو قالت أنها لم تكن فضولية ستكون كاذبة، لكن شياو تيانياو تجاهلها، بعد رمبه تناول فرشاته وبدأ يكتب.

“جيد” حرارة جسد شياو تيانياو أصبحت دافئة على الفور، شعر المدبر ساو بالفخر بنفسه سراً: أجل، قلتها بشكل جيد.

 

عندما وصلت لين تشوجيو غرفة الدراسة، كان شياو تيانياو قد أخذ حماماً وبدل ملابسه بالفعل، ثم انتظر لين تشوجيو لتأتي إلى غرفة الدراسة، برؤية وصول لين تشوجيو، لم يكن شياو تيانياو راضياً وقال: “اللعنة، كم أنت بطيئة!”

لم يقل شياو تيانياو كلمة أخرى، لذا لم تسأل لين تشوجيو مجدداً، التقطت الصندوق راغبة في المغادرة قريباً، ولكن …

بالتأكيــــــد!

 

وضع شياو تيانياو الفرشاة فانتشر الحبر على الورق الأبيض، لكنه لم يبدو أنه يهتم على الإطلاق، التفت ليواجه لين تشوجيو وقال: “غبية، ألا يجب أن تفتحيه أولاً؟”

“إنه بارد!” لحظة لمسها للصندوق أصبحت لين تشوجيو جثة متجمدة.

 

 

 

*بلوب*

“لست بحاجة للتدخل في قضية الطبيب العظيم مو، عائلة مينغ لجامعة وينتشانغ هنا، سوف يضبطون الأمر بطبيعة الحال، عليكِ فقط انتظار النتائج” برؤية طاعة لين تشوجيو، شعر شياو تيانياو بالغضب حقاً، تبدو لين تشوجيو ناعمة ولكنها في الحقيقة لا تستمع إلى كلماته، دائماً ما تنزلق بعيداً.

 

 

وضع شياو تيانياو الفرشاة فانتشر الحبر على الورق الأبيض، لكنه لم يبدو أنه يهتم على الإطلاق، التفت ليواجه لين تشوجيو وقال: “غبية، ألا يجب أن تفتحيه أولاً؟”

 

 

 

“لم تقل أن أفتحه أولاً” على الرغم من تحمل لين تشوجيو لم يجدر بشياو تيانياو أن يذهب بعيداً بذلك!

إذا نظر المرء عن قرب سيجد أن ذلك الرجل الذي يتكئ على عتبة النافذة يبدو أكثر تعمقاً ومثقفاً من علماء الشرق، لسوء الحظ الليل حل فلم يستطع أحد ملاحظة ذلك.

 

“حسناً” موافقة أخرى خرجت، الأمور تسير بروية، لذا لا يستطيع المرء الجدال، فقد شياو تيانياو أعصابه فجأة، لوح بيده وقال: “تعالي هنا”

“منذ متى أصبحتِ مطيعة؟ لم يدعك هذا الأمير الخروج، ولكنكِ خرجتِ هكذا؟” قال شياو تيانياو ساخراً.

 

 

نظر شياو تيانياو في عيني لين تشوجيو، برؤية أنها لا ترغب بقول المزيد، لم يسأل أكثر: “في المستقبل، لست بحاجة للذهاب حتى لو تم استعاءك”

عبست لين تشوجيو وسألت: “هل أنت غاضب لأنني خرجت؟”

 

 

“منذ متى أصبحتِ مطيعة؟ لم يدعك هذا الأمير الخروج، ولكنكِ خرجتِ هكذا؟” قال شياو تيانياو ساخراً.

إذا كان كذلك، هي حتماً تريد أن تقول أن هذا الرجل ميؤوس منه …

 

 

 

 

“جيد” حرارة جسد شياو تيانياو أصبحت دافئة على الفور، شعر المدبر ساو بالفخر بنفسه سراً: أجل، قلتها بشكل جيد.

 

 

 

ترجمة وتدقيق: Bayan Z

 

 

 

 

هل ينادي شياو تيانياو كلباً صغيراً؟

برأيكم ما هو هذا الشيء الي جمد لين تشوجيو؟

لا يبدو هذا الموقع مرضياً لشياو تيانياو، لوح يده مجدداً مشيراً للين تشوجيو أن تأتي إلى جانبه.

 

“ماذا؟ لست راغبةً بسماع كلمات هذا الأمير؟” غاص وجه شياو تيانياو على الفور، انخفضت الحرارة داخل الغرفة، تنهدت لين تشوجيو وسارت أمام المكتب، ولكن …

إذا نظر المرء عن قرب سيجد أن ذلك الرجل الذي يتكئ على عتبة النافذة يبدو أكثر تعمقاً ومثقفاً من علماء الشرق، لسوء الحظ الليل حل فلم يستطع أحد ملاحظة ذلك.

 

لا يبدو هذا الموقع مرضياً لشياو تيانياو، لوح يده مجدداً مشيراً للين تشوجيو أن تأتي إلى جانبه.

لكنها لم تتجرأ على قول ذلك بصوت مرتفع تحت تحديق لين تشوجيو، أحنت رأسها فقط ببطئ ولم تفتح فمها مجدداً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط