سمو الأمير، بما فيه الكفاية
الفصل 244 – سمو الأمير، بما فيه الكفاية
“أنت ببساطة … …” لم تر لين تشوجيو متنمراً مثل شياو تيانياو، إنه لا يقبل الرفض، لا يهتم بالآخرين.
“لماذا؟ ألا يجب أن يكون الأمير غاضبًا؟” عندما خرج، ركضت لين تشوجيو للخارج، لذا ألا يجب أن يكون غاضبًا؟
“خذي هذا الشيء” أشار شياو تيانياو إلى الصندوق الصغير على الطاولة، نظرت لين تشوجيو إلى ذلك ورفضت: “لا أستطيع قبول هدية الأمير” كانت الهدية باردة للغاية، لم تستطع أخذها بعيدًا.
“لماذا أنت غاضب؟ لدي حرية الدخول إلى قصر شياو ، أليس كذلك؟” فوجأت لين شوجيو بكلمات شياو تيانياو، فظهر غضبها، هل يرجع عن كلماته؟
“الشيء الذي أعطاه الأمير، لن يسترده أبدًا” لم يقبل شياو تيانياو رفض لين تشوجيو.
“يُسمح لك بمغادرة قصر شياو، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك الذهاب في أي وقت، لا يزال يتعين عليك أن تطلب الإذن من الأمير، في كل مرة تخرجين فيها” هل كانت لين تشوجيو غبية لدرجة أنها لا تستطيع أن ترى الخطر في الخارج؟
ترجمة: Mariam
كانت الدولة الشمالية والجنوبية والغربية تتطلع إلى دولتهم الشرقية، كلهم يحدقون في ساقيه المتعافيه.
“سمو الأمير. … أريد أن أخرج” رفعت لين تشوجيو صوتها مجدداً، لكن شياو تيانياو لا يزال يتجاهلها.
كانت لين تشوجيو الذي تدور في الخارج تطلب ببساطة أن تكون الهدف.
“الثور يأكل الفاوانيا” قال شياو تيانياو وهو يشعر بالاشمئزاز قليلاً على وجهه “يستغرق الأمر 50 عاماً لزراعة هذه الفاكهة الباردة، ولكن بعد تناولها، أنت لم تعرفي طعمها حتى، يا للتبذير”
“همف …” لم تستطع لين تشوجيو إلا أن تسخر من ذلك “الأمير ، هل أنت تمزح؟ يمكنني الخروج بموافقتك؟ هل ما زال هذا ما تسميه بالحرية؟”
“أريد فقط أن أعرف ما الذي سأتناوله في النهاية” تعرف لين تشوجيو بالتأكيد أن شياو تيانياو لن يسممها، ولكن هل كان من الخطأ أن تسأل ما هذا؟
“هل هناك أي سبب للأمير أن يمزح معك؟ أنت تعرفي ذلك بنفسك” سأل شياو تيانياو بوجه ثقيل.
“هل هناك أي سبب للأمير أن يمزح معك؟ أنت تعرفي ذلك بنفسك” سأل شياو تيانياو بوجه ثقيل.
“أنت … منحي هذه الثقة القليلة عديم الفائدة” كان شياو تيانياو جالسًا على كرسيه، لذلك لا تحتاج لين تشوجيو إلى التطلع إليه للمرة الأولى، ومع ذلك حتى لو كان الأمر كذلك ، فإن زخمها لا يزال ضعيفًا مقارنة بشياو تيانياو.
في هذا الوقت حتى قديسة مثل لين تشوجيو ستشعر بالجنون أيضًا: “سمو الأمير ، ماذا تريد؟” هذا أمر لا يطاق.
أمام عيون شياو تيانياو العميقة والباردة، لم تستطع لين تشوجيو الإحتمال، وهكذا نظرت بعيدًا وقالت: “انسى ذلك، لا أريد أن أتجادل معك”
أرادت فقط الإسراع وقتل شياو تيانياو!
“متى تجادل الأمير معك؟” هل يحتاج إلى الجدال مع امرأة؟ يجب أن تكون مزحة.
كان هذا الرجل قادرًا فعلاً على استنزاف مشاعرها الجيدة.
“إذا لم يكن هناك شيء آخر، فسوف أذهب أولاً” شياو تيانياو يصبح لا يطاق مع الوقت، كانت لين تشوجيو تشعر بالقلق من أنها قد تندفع وتلدغ شياو تيانياو في غضبها، وهكذا استدارت للذهاب ، ولكن…..
“همف ..” قام شياو تيانياو بالتذمر وأشار إلى الباب: “الآن، يمكنك الخروج من أجل هذا الأمير”
“توقفِ!” صاح شياو تيانياو: “هل طلب منك الأمير الخروج؟”
لم يولي شياو تيانياو أي اهتمام للين تشوجيو.
“الأمير، هل لا يزال لديك ما تقوله؟” استدارت لين تشوجيو وسألت بلا مبالاة.
لم تملك لين تشوجيو خيارًا آخر، أخذت نفسًا عميقًا وقمعت غضبها، ثم تقدمت، ومع ذلك هذه المرة، لم تمسك الصندوق ، ولكنها بدلاً من ذلك فتحته.
كان هذا الرجل قادرًا فعلاً على استنزاف مشاعرها الجيدة.
كان الجليد واضحًا تمامًا مثل البلورة، وكانت تستطيع أن ترى بوضوح بعينيها العاريتين أنه لا يوجد شيء بداخلها.
في الأصل ، بسبب قضية شياو زيان ، غيرت رأيها تجاهه ، لكن الآن….
بعد أن أنهى كلماته، استمر شياو تيانياو في العمل ولم ينتبه إلى لين تشوجيو.
أرادت فقط الإسراع وقتل شياو تيانياو!
ثم ألقى الورق الملطخ بالحبر المبعثر، أخرج ورقة جديدة واستمر في كتابة الأشياء.
لم يترك خبراً واختفى لمدة ثلاثة أيام. لكن عندما عاد يصرخ عليها؟ هي ليست وسادة هوائية.
في هذا الوقت حتى قديسة مثل لين تشوجيو ستشعر بالجنون أيضًا: “سمو الأمير ، ماذا تريد؟” هذا أمر لا يطاق.
“خذي هذا الشيء” أشار شياو تيانياو إلى الصندوق الصغير على الطاولة، نظرت لين تشوجيو إلى ذلك ورفضت: “لا أستطيع قبول هدية الأمير” كانت الهدية باردة للغاية، لم تستطع أخذها بعيدًا.
“متى تجادل الأمير معك؟” هل يحتاج إلى الجدال مع امرأة؟ يجب أن تكون مزحة.
“الشيء الذي أعطاه الأمير، لن يسترده أبدًا” لم يقبل شياو تيانياو رفض لين تشوجيو.
الفصل 244 – سمو الأمير، بما فيه الكفاية
“لا تريد أخذها؟ إذاً سمو الأمير، يمكنك رميها، لا يهمني” من يهتم إن ألقاها بعيداً، اهتمت بشياو تيانياو من قبل، لكنه تجاهلها، الآن قررت أن تكون شخصاً بارد القلب، رغم أنها لم تستطع الفوز، إلا أنها على الأقل يمكنها أن تترك رائحة كريهة. ( قصدها انه تدايقه)
لم تستطع لين تشوجيو فهم سبب إعطائها شياو تيانياو قطعة من الجليد.
واصلت لين تشوجيو المشي إلى الخارج، ولكن عندما اقتربت من الباب، شعرت بقوة قوية تدفعها بعيدًا، لم تستطع لمس الباب …
انتظرت لين تشوجيو للحظة، برؤية شياو تيانياو يركز على عمله، حاولت مرة أخرى فتح الباب، ومع ذلك حدث نفس الشيء، اقتربت من الباب وطردتها بقوة لا يمكن تفسيرها.
“سمو الأمير، ماذا تفعل؟” أوقفت لين تشوجيو تحركاتها.
“توقفِ!” صاح شياو تيانياو: “هل طلب منك الأمير الخروج؟”
“خذي هذا الشيء”
لم تملك لين تشوجيو خيارًا آخر، أخذت نفسًا عميقًا وقمعت غضبها، ثم تقدمت، ومع ذلك هذه المرة، لم تمسك الصندوق ، ولكنها بدلاً من ذلك فتحته.
“قلت، لا أريد ذلك” رفضت لين تشوجيو مرة أخرى، لم يقل شياو تيانياو كلمة أخرى، نظر إلى لين تشوجيو ببرود.
واصلت لين تشوجيو المشي إلى الخارج، ولكن عندما اقتربت من الباب، شعرت بقوة قوية تدفعها بعيدًا، لم تستطع لمس الباب …
ثم ألقى الورق الملطخ بالحبر المبعثر، أخرج ورقة جديدة واستمر في كتابة الأشياء.
“جليد؟ ما الفائدة من ذلك بالنسبة لي؟” لم تستطع حتى لمس الصندوق، فكيف بإخراج مثل هذا الشيء البارد.
انتظرت لين تشوجيو للحظة، برؤية شياو تيانياو يركز على عمله، حاولت مرة أخرى فتح الباب، ومع ذلك حدث نفس الشيء، اقتربت من الباب وطردتها بقوة لا يمكن تفسيرها.
لم يقدم شياو تيانياو تفسيراً ، قال فقط “تـنــاوليها”
استدارت لين تشوجيو في غضب “سمو الأمير، اسمح لي أن أخرج”
“ما هذا؟” الجليد الذي يحتوي على دخان أبيض؟
لم يولي شياو تيانياو أي اهتمام للين تشوجيو.
“إذا لم يكن هناك شيء آخر، فسوف أذهب أولاً” شياو تيانياو يصبح لا يطاق مع الوقت، كانت لين تشوجيو تشعر بالقلق من أنها قد تندفع وتلدغ شياو تيانياو في غضبها، وهكذا استدارت للذهاب ، ولكن…..
“سمو الأمير. … أريد أن أخرج” رفعت لين تشوجيو صوتها مجدداً، لكن شياو تيانياو لا يزال يتجاهلها.
استدارت لين تشوجيو في غضب “سمو الأمير، اسمح لي أن أخرج”
في هذا الوقت حتى قديسة مثل لين تشوجيو ستشعر بالجنون أيضًا: “سمو الأمير ، ماذا تريد؟” هذا أمر لا يطاق.
كان هناك قطعة واحدة من الثلج في الصندوق الصغير، له لون أفتح من الجليد العادي، لكن البرد كان أقوى بكثير.
“خذي هذا الشيء” سافر ذهابًا وإيابًا لمدة ثلاثة أيام وليلتين، لمجرد الحصول على شيء من هذا القبيل، لكن لين تشوجيو ترفضه! كيف يمكن أن يتقبل ذلك؟
كانت الدولة الشمالية والجنوبية والغربية تتطلع إلى دولتهم الشرقية، كلهم يحدقون في ساقيه المتعافيه.
“أنت ببساطة … …” لم تر لين تشوجيو متنمراً مثل شياو تيانياو، إنه لا يقبل الرفض، لا يهتم بالآخرين.
“جليد؟ ما الفائدة من ذلك بالنسبة لي؟” لم تستطع حتى لمس الصندوق، فكيف بإخراج مثل هذا الشيء البارد.
بعد أن أنهى كلماته، استمر شياو تيانياو في العمل ولم ينتبه إلى لين تشوجيو.
“أنا … سوف أتناولها!” لم تر أبدًا رجلاً كان أكثر إزعاجًا من شياو تيانياو.
لم تملك لين تشوجيو خيارًا آخر، أخذت نفسًا عميقًا وقمعت غضبها، ثم تقدمت، ومع ذلك هذه المرة، لم تمسك الصندوق ، ولكنها بدلاً من ذلك فتحته.
أرادت فقط الإسراع وقتل شياو تيانياو!
“ما هذا؟” الجليد الذي يحتوي على دخان أبيض؟
“لماذا أنت غاضب؟ لدي حرية الدخول إلى قصر شياو ، أليس كذلك؟” فوجأت لين شوجيو بكلمات شياو تيانياو، فظهر غضبها، هل يرجع عن كلماته؟
كان هناك قطعة واحدة من الثلج في الصندوق الصغير، له لون أفتح من الجليد العادي، لكن البرد كان أقوى بكثير.
كان هناك قطعة واحدة من الثلج في الصندوق الصغير، له لون أفتح من الجليد العادي، لكن البرد كان أقوى بكثير.
لم تستطع لين تشوجيو فهم سبب إعطائها شياو تيانياو قطعة من الجليد.
“يُسمح لك بمغادرة قصر شياو، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك الذهاب في أي وقت، لا يزال يتعين عليك أن تطلب الإذن من الأمير، في كل مرة تخرجين فيها” هل كانت لين تشوجيو غبية لدرجة أنها لا تستطيع أن ترى الخطر في الخارج؟
“جليد” وضع شياو تيانياو الفرشه ودفع الورقة التي كان قد انتهى من كتابتها جانباً، في انتظار أن يجف.
لم تستطع لين تشوجيو فهم سبب إعطائها شياو تيانياو قطعة من الجليد.
“جليد؟ ما الفائدة من ذلك بالنسبة لي؟” لم تستطع حتى لمس الصندوق، فكيف بإخراج مثل هذا الشيء البارد.
“الثور يأكل الفاوانيا” قال شياو تيانياو وهو يشعر بالاشمئزاز قليلاً على وجهه “يستغرق الأمر 50 عاماً لزراعة هذه الفاكهة الباردة، ولكن بعد تناولها، أنت لم تعرفي طعمها حتى، يا للتبذير”
“حمقاء” نظر شياو تيانياو إلى لين تشوجيو كما لو كانت غبية حقًا، لم يهتم بالثلج البارد أخرجه مباشرة: “النقطة ليست الجليد، ولكن ما هو داخل الجليد” لماذا هي غبية؟ هل هي حقاً ابنة هذا الثعلب القديم لين شيانغ؟ كان شياو تيانياو يتساءل حقاً.
الفصل 244 – سمو الأمير، بما فيه الكفاية
كان الجليد واضحًا تمامًا مثل البلورة، وكانت تستطيع أن ترى بوضوح بعينيها العاريتين أنه لا يوجد شيء بداخلها.
لم تستطع لين تشوجيو فهم سبب إعطائها شياو تيانياو قطعة من الجليد.
أخرج شياو تيانياو الجليد، لم تجد لين تشجيو أي شيء مميز حتى قسم شياو تيانياو الجليد إلى قسمين.
رؤية ردة فعلها أنزعج شياو تيانياو، إذا كان يعلم فلن يجلب لها هذه الثمرة الباردة، كانت مجرد مضيعة للوقت …
اكتشفت لين تشوجيو بعد ذلك أنه كانت هناك فاكهة صغيرة الحجم بيضاء اللون في حجم قبضة اليد.
“متى تجادل الأمير معك؟” هل يحتاج إلى الجدال مع امرأة؟ يجب أن تكون مزحة.
كانت الفاكهة البيضاء اللبنية تكمن بهدوء على الجليد، لكن الدخان الأبيض استمر في الارتفاع، لذلك يمكن أن نرى أنه لم يكن شيء بسيط.
لم يولي شياو تيانياو أي اهتمام للين تشوجيو.
لم يقدم شياو تيانياو تفسيراً ، قال فقط “تـنــاوليها”
…
“ما هذا؟” سألت لين تشوجيو بفضول ، لكنها لم تتوقع أن يهيج شياو تيانياو بشدة: “لماذا تطرحين الكثير من الأسئلة؟ هل تعتقدين أن هذا الأمير سوف يسممك؟ إذا أراد الأمير أن يأخذ حياتك، هل يحتاج الأمير إلى استخدام السم؟”
رؤية ردة فعلها أنزعج شياو تيانياو، إذا كان يعلم فلن يجلب لها هذه الثمرة الباردة، كانت مجرد مضيعة للوقت …
“أريد فقط أن أعرف ما الذي سأتناوله في النهاية” تعرف لين تشوجيو بالتأكيد أن شياو تيانياو لن يسممها، ولكن هل كان من الخطأ أن تسأل ما هذا؟
…
لم يجب شياو تيانياو على سؤال لين تشوجيو، لكنه قال: “إذا لم تأكليه قريباً، فسوف يذوب” لا تحب لين تشوجيو تناول أشياء نادرة. لكن … …
“متى تجادل الأمير معك؟” هل يحتاج إلى الجدال مع امرأة؟ يجب أن تكون مزحة.
“أنا … سوف أتناولها!” لم تر أبدًا رجلاً كان أكثر إزعاجًا من شياو تيانياو.
“خذي هذا الشيء” أشار شياو تيانياو إلى الصندوق الصغير على الطاولة، نظرت لين تشوجيو إلى ذلك ورفضت: “لا أستطيع قبول هدية الأمير” كانت الهدية باردة للغاية، لم تستطع أخذها بعيدًا.
ضغطت لين تشوجيو على الفاكهة البيضاء بأصابعها، كانت الفاكهة البيضاء باردة جداً، يمكن أن تشعر أن أصابعها تتجمد، لذلك لم تجرؤ على التوقف، وسرعان ما وضعته في فمها،. اعتقدت لين تشوجيو أنها ستشعر بالسقيع في حلقها، لكنها لم تتوقع أن تذوب الثمرة البيضاء في وقت قريب وتصبح سائلة، لقد ابتلعتها قبل أن تتمكن من تذوق أي شيء.
يا ترى ليه تيانياو أصر انها تأكل الفاكهة دي؟؟؟؟!
“كيف طعمها؟” استفسر شياو تيانياو بغرابة، هزت لين تشوجيو رأسها وأجبت بصراحة: “لم أكن أتذوق أي شيء”
أخرج شياو تيانياو الجليد، لم تجد لين تشجيو أي شيء مميز حتى قسم شياو تيانياو الجليد إلى قسمين.
“الثور يأكل الفاوانيا” قال شياو تيانياو وهو يشعر بالاشمئزاز قليلاً على وجهه “يستغرق الأمر 50 عاماً لزراعة هذه الفاكهة الباردة، ولكن بعد تناولها، أنت لم تعرفي طعمها حتى، يا للتبذير”
تدقيق: Bayan Z
تجاهلت لين تشوجيو الجملة الأولى لشياو تيانياو؛ لأنها فوجأت للغاية: “لقد استغرق الأمر 50 عامًا، هل كان ذلك ثمينًا؟”
أمام عيون شياو تيانياو العميقة والباردة، لم تستطع لين تشوجيو الإحتمال، وهكذا نظرت بعيدًا وقالت: “انسى ذلك، لا أريد أن أتجادل معك”
“همف ..” قام شياو تيانياو بالتذمر وأشار إلى الباب: “الآن، يمكنك الخروج من أجل هذا الأمير”
“جليد؟ ما الفائدة من ذلك بالنسبة لي؟” لم تستطع حتى لمس الصندوق، فكيف بإخراج مثل هذا الشيء البارد.
رؤية ردة فعلها أنزعج شياو تيانياو، إذا كان يعلم فلن يجلب لها هذه الثمرة الباردة، كانت مجرد مضيعة للوقت …
في هذا الوقت حتى قديسة مثل لين تشوجيو ستشعر بالجنون أيضًا: “سمو الأمير ، ماذا تريد؟” هذا أمر لا يطاق.
…
في هذا الوقت حتى قديسة مثل لين تشوجيو ستشعر بالجنون أيضًا: “سمو الأمير ، ماذا تريد؟” هذا أمر لا يطاق.
ترجمة: Mariam
أخرج شياو تيانياو الجليد، لم تجد لين تشجيو أي شيء مميز حتى قسم شياو تيانياو الجليد إلى قسمين.
تدقيق: Bayan Z
في هذا الوقت حتى قديسة مثل لين تشوجيو ستشعر بالجنون أيضًا: “سمو الأمير ، ماذا تريد؟” هذا أمر لا يطاق.
يا ترى ليه تيانياو أصر انها تأكل الفاكهة دي؟؟؟؟!
“كيف طعمها؟” استفسر شياو تيانياو بغرابة، هزت لين تشوجيو رأسها وأجبت بصراحة: “لم أكن أتذوق أي شيء”
“ما هذا؟” سألت لين تشوجيو بفضول ، لكنها لم تتوقع أن يهيج شياو تيانياو بشدة: “لماذا تطرحين الكثير من الأسئلة؟ هل تعتقدين أن هذا الأمير سوف يسممك؟ إذا أراد الأمير أن يأخذ حياتك، هل يحتاج الأمير إلى استخدام السم؟”
لم تملك لين تشوجيو خيارًا آخر، أخذت نفسًا عميقًا وقمعت غضبها، ثم تقدمت، ومع ذلك هذه المرة، لم تمسك الصندوق ، ولكنها بدلاً من ذلك فتحته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
