نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 251

خباثة، إعطاء فرصة

خباثة، إعطاء فرصة

الفصل 251 – خباثة، إعطاء فرصة

منذ ذلك الوقت توقفت عائة مينغ عن الاستشارة الطبية، حتى عندما وجدوا أن رئيسهم الشاب لا يستطيع الكلام، لم يذهبوا إليه ويسالوه بعلاجه.

 

 

 

 

قبل 20 عاماً مضى، نسي الطبيب العظيم مو الكثير من الأشياء بالفعل، ولكن بما يتعلق بالعميد مينغ لكلية وينتشانغ، يتذكر الطبيب العظيم مو كل شيء، حتى أدق التفاصيل.

ما دام طلب القاضي مينغ علاج ابنه، فهذا يعني أن عائلة مينغ سامحته، سيستمر الأشخاص الأخرين بالحديث عن ذلك، ولكن لعام أو عامين …

 

نظر الطبيب العظيم مو بعينين متضرعتين في النهاية.

عندما روى الرجل ذو الشعر الفضي ما حدث، لم ينطق الطبيب العظيم مو ببنس شفه.

 

 

بالنسبة للشخصية لهلأ ما حد قرب منها ولو بشكل ههههه!! بس معلش أنا نفسي ما عرفتها ^^

على الرغم من أن بعض الكلمات خرجت عن الواقع، لكنها نفس المعنى …

أما عن عائلة مينغ؟

 

ما دام طلب القاضي مينغ علاج ابنه، فهذا يعني أن عائلة مينغ سامحته، سيستمر الأشخاص الأخرين بالحديث عن ذلك، ولكن لعام أو عامين …

في ذلك الوقت، لم يكن يرغب بعلاج مرض العميد مينغ، لأن مرضه كان صعباً جداً، لم يكن يعرف كيف يعالجه ولم يكن يريد أن يلطخ اسمه. (الله عالسبب الله)

 

 

 

إلا أنه يدين لتلميذ العميد مينغ بمعروف، ولأن ذلك التلميذ من طلب منه علاج العميد مينغ، لم يكن يملك سوا أن يدخل المشهد.

 

أصبحت القضية الأخرى باردة، أراد الرجل ذو الشعر الفضي أن ينهي أمر الطبيب العظيم مو بهذه القضية ولكنه لا يملك الأدلة.

هو لم يقم بتجاربه على جسد العميد مينغ، إنه فقط أن وضع العميد مينغ سيء جداً، لم يستطع أن ينتظر تابعه حتى يحضر الدواء.

 

 

 

بالإضافة، قبل 20 عاماً مضت، سمعته كانت بعيدة عن الهيبة في تلك الأيام، كما أنه لم يكن هادئاً كما هو الآن، في ذلك الوقت كان يطارد الشهرة والثروة، ولكن تلك المرأة حملت بطفله، هددته بالطفل إن لم يتزوجها، لذا …

 

 

 

لم يملك سوا أن يخون مريده خلف ظهره، وبذلك، في اليوم الذي غادر فيه تلميذه، قدم للعميد مينغ الدواء الذي أعده هو.

لا يوجد دلائل على خطاياه الأخرى، لا يمكنكم إجباره على الإقرار، طالما أعلنت الحكومة براءته سيكون العالم ودي معه.

 

 

في ذلك الوقت قرر بالفعل أن يحصل على الشرف حال أصبح وضع العميد مينغ بحالة أفضل، اسمه سيصبح كبيراً، إن حصل ذلك، فسيستطيع الزواج من تلك الامرأة، في اللحظة التي يرى فيها الآخرون مهاراته الطبية المتفوقة، سيتغاطون عن أخطائه الصغيرة التي ارتكبها.

 

 

ترجمة وتدقيق: Bayan Z

ولكن إن مات العميد مينغ، سيقتل تابعه ويحمله جريمته، حتى ذلك الحين سيستطيع الزواج من زوجة تلميذه، لا أحد سيلومه على أخذ زمام المبادرة للاعتناء بزوجة تلميذه.

لحسن الحظ، لا زالت الكلمات في الوصفة الطبية واضحة ومرئية، يمكن للقاضي مينغ معرفة خط الطبيب العظيم مو في لمحة عين، كما يمكنه تمييز مكونات الدواء، كون والده توفي إثر ذاك الدواء.

 

بعد إعطاء الدواء للعميد مينغ مات، وكل شيء تم مثلما هو مرتب، في النهاية أصبح هو البطل بينما خضع الرجل ذو الشعر الفضي لخطيئته.

عندما علم موظف المحكمة القضائية ذلك، أجاب على الفور: “أيها القاضي مينغ، كن مطمئناً بأننا سنعالج هذه القضية بالعدل”.

 

 

إلا أنه حتى بدفع الطبيب العظيم مو بجريمته نحو تلميذه بنجاح في ذلك الوقت، كانت عائلة مينغ غاضبة جداً عليه، بالتفكير باحضار رجل بلا فائدة لعلاج رئيس العائلة ليتسبب له بالموت.

 

 

 

منذ ذلك الوقت توقفت عائة مينغ عن الاستشارة الطبية، حتى عندما وجدوا أن رئيسهم الشاب لا يستطيع الكلام، لم يذهبوا إليه ويسالوه بعلاجه.

نظر الطبيب العظيم مو بعينين متضرعتين في النهاية.

 

شكراً لتفاعلكم وتقديركم لتعبنا!!

لا يعلم الرجل ذو الشعر الفضي ما كان يفكر به الطبيب العظيم مو آنذاك، لذا روى القصة من منظوره نحو الماضي، إلا أنه ولإثبات أن ما يقوله الحقيقة أخرج الوصفة الطبية للطبيب العظيم مو في ذلك الوقت والحبوب التي تناولها العميد مينغ، لا زالت الحبوب قابلة للاستخدام، حتى بعد مرور 20 عاماً، ولكن حتى لو حاول الرجل ذو الشعر الفضي الحفاظ عليها بشكل جيد، من الصعب التعرف على الحبوب الآن.

على الرغم من أن بعض الكلمات خرجت عن الواقع، لكنها نفس المعنى …

 

 

لحسن الحظ، لا زالت الكلمات في الوصفة الطبية واضحة ومرئية، يمكن للقاضي مينغ معرفة خط الطبيب العظيم مو في لمحة عين، كما يمكنه تمييز مكونات الدواء، كون والده توفي إثر ذاك الدواء.

أما عن عائلة مينغ؟

 

هو لم يقم بتجاربه على جسد العميد مينغ، إنه فقط أن وضع العميد مينغ سيء جداً، لم يستطع أن ينتظر تابعه حتى يحضر الدواء.

“أجل، قال الطبيب العظيم مو أيضاً أن والدي مات إثر هذا الدواء” القاضي مينغ مثقف راقٍ، من النادر أن يغضب في الوقت الطبيعي، ولكن الآن هو يمسك الوصفة التي قتلت والده.

 

 

هو استخف بغدر الطبيب العظيم مو، وبالغ في تقدير قوة الحكومة، ظن أن الحكومة ترسل الناس للتحقيق، ولكن في النتيجة لم تفكر الحكومة حتى بالفحص على الإطلاق، أرادوا أن يحضر الأدلة بنفسه، هو رجل عجوز أعرج، أنى له إيجاد الأدل؟ (معلش حقق إنت عنهم أحييييي!!)

والده حتماً كان مريضاً جداً، ولكن إن لم يكن بهذا الدواء، لم يكن سيموت والده فجأة، ولم يكن ليملك هذا الكره في قلبه.

 

 

 

في ذلك الوقت هم أتوا إلى الطبيب العظيم مو وسألوه عن العلاج، كانوا واضحين بأنه إن لم يكن باستطاعته علاجه، فعلى الأقل إطالة حياته حتى يستطيع أن يرى حفيده الأول، ولكن بسبب أنانية الطبيب العظيم مو والده مات مبكراً.

 

 

هذا التغير الكبير جعل موظف المحكمة القضائية يشك بالرجل ذو الشعر الفضي، زأر الرجل ذو الشعر الفضي يغضب ما جعل موظف المحكمة القضائية يضرب المطرقة ليسكت الرجل ذو الشعر الفضي.

برؤية الوصفة، لم يستطع القاضي مينغ سوا أن يغضب: “أيها الطبيب العظيم مو، مهاراتك الطبية ممتازة، لكنها لا تخفي النقص في شخصيتك، ما أندم حوله طوال حياتي طلبي منك علاج والدي”.

 

 

بعد إعطاء الدواء للعميد مينغ مات، وكل شيء تم مثلما هو مرتب، في النهاية أصبح هو البطل بينما خضع الرجل ذو الشعر الفضي لخطيئته.

كان تابعه وجميع أدلته حاضرة، لا يمكن للطبيب العظيم مو الجدال، هو فقط يستطيع الاقرار بجريمته، تنهد الطبيب العظيم مو بعمق ونظر نحو القاضي مينغ بأعين مليئة بالحزن وتأنيب الضمير: ” أيها القاضي مينغ، ما فعلته في الماضي كان خاطئ، لهذا أعيش في العار طوال هذه السنوات، أرجو أن تستطيع مسامحتي”.

إلا أنه يدين لتلميذ العميد مينغ بمعروف، ولأن ذلك التلميذ من طلب منه علاج العميد مينغ، لم يكن يملك سوا أن يدخل المشهد.

 

على الرغم من أن بعض الكلمات خرجت عن الواقع، لكنها نفس المعنى …

“المسامحة؟ لمَ علينا أن نسامحك على أعمالك السيئة؟ أؤمن بأن القانون في الإمبراطورية الشرقية سيقدم عائلة مينغ للعدالة” عائلة مينغ عائلة مشهورة، كما أنه مثقف مشهورة، لكن هذا لا يعني بانه سيكون قديس.

بانتظار الشخصية القادمة!!

 

عندما علم موظف المحكمة القضائية ذلك، أجاب على الفور: “أيها القاضي مينغ، كن مطمئناً بأننا سنعالج هذه القضية بالعدل”.

 

 

إلا أنه حتى بدفع الطبيب العظيم مو بجريمته نحو تلميذه بنجاح في ذلك الوقت، كانت عائلة مينغ غاضبة جداً عليه، بالتفكير باحضار رجل بلا فائدة لعلاج رئيس العائلة ليتسبب له بالموت.

استمرت القضية للجولة التالية، بعد إتمام قضية العميد مينغ، لم يعد القاضي مينغ يفتح فمه، ولكن استمر الرجل ذو الشعر الفضي والطبيب العظيم مو بالجدال، أقر الطبيب العظيم مو بجريمته للعائلة مينغ، لكنه لم ينتبه للاتهامات الأخرى.

شكراً لتفاعلكم وتقديركم لتعبنا!!

 

على الرغم من أن بعض الكلمات خرجت عن الواقع، لكنها نفس المعنى …

ما الذي أسقط زوجة تلميذه؟ ماذا عن قتل تلميذه؟ ماذا عن استخدام الناس لتجارب أدويته؟ ماذا عن استخدام دم البشر لإثبات أدويته؟ لم يهتم الطبيب العظيم مو لأياً منها، أقسم فقط بانه لم يفعل هذه الأشياء.

 

 

أصبحت القضية الأخرى باردة، أراد الرجل ذو الشعر الفضي أن ينهي أمر الطبيب العظيم مو بهذه القضية ولكنه لا يملك الأدلة.

قال الطبيب العظيم مو بأنه كان مخطئ بما يتعلق بقضية موت العميد مينغ 20 عاماً مضت، لكنه لا زال طبيباً لامعاً، في قلبه حياة جميع البشر مهمة، هو لن يقوم بمثل هذه الجرائم اللانسانية للبشر أبداً.

برؤية الوصفة، لم يستطع القاضي مينغ سوا أن يغضب: “أيها الطبيب العظيم مو، مهاراتك الطبية ممتازة، لكنها لا تخفي النقص في شخصيتك، ما أندم حوله طوال حياتي طلبي منك علاج والدي”.

 

 

قبل 20 عاماً لم يستخدم الدواء ليجربه على العميد مينغ ولكن لأنه حريص على إنقاذه، إلا أنه في النهاية مات العميد مينغ، هو خاف من أن يلام تلميذه، لكن تلميذه لم يعد أبداً …

 

 

بسبب الأداء الجيد للطبيب العظيم مو لاعترافه هذا، حرارة الأدلة للرجل ذو الشعر الفضي انخفضت، يملك موظف المحكمة القضائية والقاضي مينغ انحيازاً بسيطاً ضد الطبيب العظيم مو، لم تستطع شهادة شفهية وأدلة الرجل ذو الشعر الفضي أن تدخل رأس الطبيب العظيم مو.

 

 

ولكن إن مات العميد مينغ، سيقتل تابعه ويحمله جريمته، حتى ذلك الحين سيستطيع الزواج من زوجة تلميذه، لا أحد سيلومه على أخذ زمام المبادرة للاعتناء بزوجة تلميذه.

أصبحت القضية الأخرى باردة، أراد الرجل ذو الشعر الفضي أن ينهي أمر الطبيب العظيم مو بهذه القضية ولكنه لا يملك الأدلة.

 

 

 

“على الرغم من أنني قمت بعدة أمور سيئة، أستطيع أن أعرف ما الذي فعلته، ولن أنتبه لأمور لم افعلها مطلقاً” بعد قضية العميد مينغ يرى الطبيب العظيم مو كما لو أنه ولد من جديد، العائق الوحيد في حياته وضع جانباً، لذا الآن هو ليس خائف من العالم بعد الآن.

 

 

قبل 20 عاماً مضى، نسي الطبيب العظيم مو الكثير من الأشياء بالفعل، ولكن بما يتعلق بالعميد مينغ لكلية وينتشانغ، يتذكر الطبيب العظيم مو كل شيء، حتى أدق التفاصيل.

في تلك اللحظة، لم يستطع القاضي مينغ سوا أن يصدق كلمات الطبيب العظيم مو.

 

 

بالإضافة، قبل 20 عاماً مضت، سمعته كانت بعيدة عن الهيبة في تلك الأيام، كما أنه لم يكن هادئاً كما هو الآن، في ذلك الوقت كان يطارد الشهرة والثروة، ولكن تلك المرأة حملت بطفله، هددته بالطفل إن لم يتزوجها، لذا …

“أنت وغد، حقير، وقح” كشف الرجل ذو الشعر الفضي هدف الطبيب العظيم مو، كاد يبصق دماً.

كبلت يدا الطبيب العظيم مو وأحنى رأسه، ولكن قبل أن يغادر، واجه القاضي مينغ مجدداً وقال: “سمعت بأن القاضي مينغ أتى بابنه إلى العاصمة، على الرغم من أني لست موهوباً كفاية، يمكنني المحاولة في علاجه، أود أن أطلب من القاضي مينغ أن يعطيني الفرصة لأكفر عن أعمالي السيئة، قمت بخطأ تلك المرة، ولكن هذه المرة لن أخيب أملك”.

 

 

هو حقاً حقير، حقير جداً جداً، إذا لم يقر بجرائمه هذه، لن يكون عقابه كبيراً، على الرغم من اختفاء سمعته، جريمته حصلت قبل 20 عاماً، لا أحد كامل، لكن مهارات الطبيب العظيم مو تصبح أفضل وأفضل، كما لو أنه لا يوجد طبيب جيد عداه، حتى بكره العالم له، جرائمه ستنسى بعد عام أو عامين.

لا يعلم الرجل ذو الشعر الفضي ما كان يفكر به الطبيب العظيم مو آنذاك، لذا روى القصة من منظوره نحو الماضي، إلا أنه ولإثبات أن ما يقوله الحقيقة أخرج الوصفة الطبية للطبيب العظيم مو في ذلك الوقت والحبوب التي تناولها العميد مينغ، لا زالت الحبوب قابلة للاستخدام، حتى بعد مرور 20 عاماً، ولكن حتى لو حاول الرجل ذو الشعر الفضي الحفاظ عليها بشكل جيد، من الصعب التعرف على الحبوب الآن.

 

 

استمر الطبيب مو تجاهل اتهامات الرجل ذو الشعر الفضي، يبدو أن وجهه الهامد يسترد بعض الروح، كما وكان هناك تلميح للتطرف.

 

 

 

هذا التغير الكبير جعل موظف المحكمة القضائية يشك بالرجل ذو الشعر الفضي، زأر الرجل ذو الشعر الفضي يغضب ما جعل موظف المحكمة القضائية يضرب المطرقة ليسكت الرجل ذو الشعر الفضي.

 

 

“السماء غير عادلة، السماء غير عادلة” لا يجرؤ الرجل ذو الشعر الفضي على التسبب بالمتاعب مجدداً، همهم لنفسه ببساطة.

أصبحت القضية الأخرى باردة، أراد الرجل ذو الشعر الفضي أن ينهي أمر الطبيب العظيم مو بهذه القضية ولكنه لا يملك الأدلة.

 

 

هو استخف بغدر الطبيب العظيم مو، وبالغ في تقدير قوة الحكومة، ظن أن الحكومة ترسل الناس للتحقيق، ولكن في النتيجة لم تفكر الحكومة حتى بالفحص على الإطلاق، أرادوا أن يحضر الأدلة بنفسه، هو رجل عجوز أعرج، أنى له إيجاد الأدل؟ (معلش حقق إنت عنهم أحييييي!!)

 

 

 

ولإيجاد الأدلة حول قضية موت العميد مينغ، بحث خلال 20 عاماً!

 

 

 

لا يوجد أي أدلة حول جرائم الطبيب العظيم مو، إلى جانب شهادة الرجل العجوز اللفظية، لذا لم يتمكن من اتهام الطبيب العظيم مو بتلك الخطايا، لم يجرؤ موظف المحكمة القضائية على سحب الطبيب العظيم مو.

 

 

 

كبلت يدا الطبيب العظيم مو وأحنى رأسه، ولكن قبل أن يغادر، واجه القاضي مينغ مجدداً وقال: “سمعت بأن القاضي مينغ أتى بابنه إلى العاصمة، على الرغم من أني لست موهوباً كفاية، يمكنني المحاولة في علاجه، أود أن أطلب من القاضي مينغ أن يعطيني الفرصة لأكفر عن أعمالي السيئة، قمت بخطأ تلك المرة، ولكن هذه المرة لن أخيب أملك”.

 

 

 

نظر الطبيب العظيم مو بعينين متضرعتين في النهاية.

 

 

 

لا يوجد دلائل على خطاياه الأخرى، لا يمكنكم إجباره على الإقرار، طالما أعلنت الحكومة براءته سيكون العالم ودي معه.

 

 

لحسن الحظ، لا زالت الكلمات في الوصفة الطبية واضحة ومرئية، يمكن للقاضي مينغ معرفة خط الطبيب العظيم مو في لمحة عين، كما يمكنه تمييز مكونات الدواء، كون والده توفي إثر ذاك الدواء.

أما عن عائلة مينغ؟

 

 

بعد إعطاء الدواء للعميد مينغ مات، وكل شيء تم مثلما هو مرتب، في النهاية أصبح هو البطل بينما خضع الرجل ذو الشعر الفضي لخطيئته.

ما دام طلب القاضي مينغ علاج ابنه، فهذا يعني أن عائلة مينغ سامحته، سيستمر الأشخاص الأخرين بالحديث عن ذلك، ولكن لعام أو عامين …

 

 

 

….

 

 

 

 

ترجمة وتدقيق: Bayan Z

“على الرغم من أنني قمت بعدة أمور سيئة، أستطيع أن أعرف ما الذي فعلته، ولن أنتبه لأمور لم افعلها مطلقاً” بعد قضية العميد مينغ يرى الطبيب العظيم مو كما لو أنه ولد من جديد، العائق الوحيد في حياته وضع جانباً، لذا الآن هو ليس خائف من العالم بعد الآن.

 

كان تابعه وجميع أدلته حاضرة، لا يمكن للطبيب العظيم مو الجدال، هو فقط يستطيع الاقرار بجريمته، تنهد الطبيب العظيم مو بعمق ونظر نحو القاضي مينغ بأعين مليئة بالحزن وتأنيب الضمير: ” أيها القاضي مينغ، ما فعلته في الماضي كان خاطئ، لهذا أعيش في العار طوال هذه السنوات، أرجو أن تستطيع مسامحتي”.

 

عندما علم موظف المحكمة القضائية ذلك، أجاب على الفور: “أيها القاضي مينغ، كن مطمئناً بأننا سنعالج هذه القضية بالعدل”.

عندما علم موظف المحكمة القضائية ذلك، أجاب على الفور: “أيها القاضي مينغ، كن مطمئناً بأننا سنعالج هذه القضية بالعدل”.

 

على الرغم من أن بعض الكلمات خرجت عن الواقع، لكنها نفس المعنى …

 

 

بالنسبة للشخصية لهلأ ما حد قرب منها ولو بشكل ههههه!! بس معلش أنا نفسي ما عرفتها ^^

 

 

ترجمة وتدقيق: Bayan Z

 

 

هي زوجة واحد من خوال لين تشوجيو!!

 

 

 

 

 

شكراً لتفاعلكم وتقديركم لتعبنا!!

في ذلك الوقت، لم يكن يرغب بعلاج مرض العميد مينغ، لأن مرضه كان صعباً جداً، لم يكن يعرف كيف يعالجه ولم يكن يريد أن يلطخ اسمه. (الله عالسبب الله)

بانتظار الشخصية القادمة!!

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

قبل 20 عاماً لم يستخدم الدواء ليجربه على العميد مينغ ولكن لأنه حريص على إنقاذه، إلا أنه في النهاية مات العميد مينغ، هو خاف من أن يلام تلميذه، لكن تلميذه لم يعد أبداً …

منذ ذلك الوقت توقفت عائة مينغ عن الاستشارة الطبية، حتى عندما وجدوا أن رئيسهم الشاب لا يستطيع الكلام، لم يذهبوا إليه ويسالوه بعلاجه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط