نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 257

طلب المساعدة، الاختلاف في الهوية

طلب المساعدة، الاختلاف في الهوية

الفصل 257 – طلب المساعدة، الاختلاف في الهوية

“لست بحاجة لإخافة الأشخاص، هل تظنين أن بمناداتك لرجل خفي بسمو الأمير، سنناديكي بسمو الأميرة؟” عندما رأى القائد أن الرجل لم يتحرك، اقتنع بأن لين تشوجيو تكذب، لذا ازداد حماساً مجدداً.

عندما سمع الموظفون كلمات قائدهم، علم أن الإمرأة التي أمامه ميتة، لذا لم يحاول أن يكون مؤدباً مطلقاً، سحب سيفه ووجه أمام لين تشوجيو: “آنستي الشابة، لا تحاولي المقاومة، يد هذا العم ربما ترتجف وتصيب وجهك، لا تلومي هذا العم لعدم تذكيرك”.

نظر القائد نحو شياو تيانياو وانتظر حركة منه …

عندما وجه السيف نحو لين تشوجيو، لم يتحرك شياو تيانياو، لحسن الحظ لين تشوجيو مرنة كفاية، استطاعت أن تتجه للجانب في الوقت المناسب، ثم رفعت قدمها وضربت الموظف.

ضربة كبيرة!

“آآآه ~” صرخ الموظف بألم وتراجت قدماه، لم يستطع الوقوف لفترة طويلة: “هذه الفتاة ، أنت مجرمة شريرة حقا.”

“آآآه ~” صرخ الموظف بألم وتراجت قدماه، لم يستطع الوقوف لفترة طويلة: “هذه الفتاة ، أنت مجرمة شريرة حقا.”

“من المجرمة الشريرة؟” كطبيبة ، وكجاسوسة في نفس الوقت.طيف لم يكن باستطاعتها أن تستخدم كلتا يديها للأفعال الجيدة والشريرة.

عدم مبالاة القائد غير مبرر، لا يوجد أي شعور بالحرج في وجهه، هزت لين تشوجيو رأسها بعدم تصديق: “هل أنت حقاً موظف حكومي؟ أنت ببساطة محتال”.

إذاً ماذا لو تملك قوة كافية؟ هي تعلم نقاط الضعف في جسد الإنسان، يمكنها على الأقل أن تستخدم قوة كافية لتسبب أقصى الأضرار للطرف الآخر.

عندما وجه السيف نحو لين تشوجيو، لم يتحرك شياو تيانياو، لحسن الحظ لين تشوجيو مرنة كفاية، استطاعت أن تتجه للجانب في الوقت المناسب، ثم رفعت قدمها وضربت الموظف.

“لم أنتبه لحركتك، ولكنكِ لا تستطيعين فعل الخدعة مرتين” عندما رأى القائد وضع تابعه، لم يجرؤ على الاقتراب، نظر نحو لين تشوجيو ببعض الحذر.

“هل هذا ما هو من المفترض أن يكون سلوكك حين تطلبين من الأشخاص؟” تكلم شياو تيانياو وفي الوقت نفسه نهض ومشى باتجاه لين تشوجيو.

شعرت لين تشوجيو بالرضا، لذا ابتسمت، أنزلت الطفل عن ذراعها وأشارت نحو الباب: “ماذا؟ أما زلت لا تريد الخروج والتكلم هناك؟ لا يمكنك إيذاء الأطفال هنا”

شعرت لين تشوجيو بالتوتر وأرادت التقدم، ولكن المظف الحكومي أعاق طريقها: “لا تقتربي”

هناك أطفال على الجانب الأيسر والأيمن من الردهة، وطريق صغير في الوسط، لا يعلم الأطفال الخطر في الوضع الحالي، إذا داس عليهم بالخطأ سيصبحون في حالة أشد فظاعة.

شعرت لين تشوجيو بالاحباط برؤية ذلك، لماذا يوجد فجوة كبيرةً بينهما؟ هي أيضاً أوضحت هويتها، ولكن لا أحد يصدقها، في الجهة الأخرى، خرج شياو تيانياو لم يقل الكثير، ولكن هؤلاء الأشخاص أصبحوا خائفين، هذا …

“أأذهب للخارج؟ من أنت لتأمريننا؟ ماذا في أذية الأطفال؟” قال القائد وهو يأرجح سيفه بين الأطفال الذين على الأرض: “من يهتم إن حطمت أو قتلت طفلاً؟ سأقول فقط أنكِ قتلتهم جميعاً”

الكل يدور ولو حد جاوب صح أو لاقيت أكتر من 10 ردود بنزل فصل تاني

عدم مبالاة القائد غير مبرر، لا يوجد أي شعور بالحرج في وجهه، هزت لين تشوجيو رأسها بعدم تصديق: “هل أنت حقاً موظف حكومي؟ أنت ببساطة محتال”.

معكم مريم إن شاء الله على مدار الأسبوع دا أنا هنزل الفصول بدل بيان

“مهما كنا موظفين حكوميين أم لا، لا تملكين الحق للكلام، أنت الآن الهارب الذي قتل هؤلاء الأطفال المتخلى عنهم، ارفعي يديك وتقدمي” كان القائد خائفاً من هجوم لين تشوجيو المباغت، لذا لم يتجرأ على التقدم، هو هدد لين تشوجيو باستخدام الطفل.

أشار القائد بسيفه نحو طفل، لذا انزلق رأس السيف تقريباً نحو وجه الطفل، قالت لين تشوجيو بعدم رضا: “امسك سيفك بثبات، إذا آذيت الطفل، فأنت ميت”.

“أأنا الهاربة؟” أشارت لين تشوجيو نحو نفسها وقالت: “من أعطاك الشجاعة لتقول أنني الهاربة؟ ألا تعلم من أنا؟”

“مهما كنا موظفين حكوميين أم لا، لا تملكين الحق للكلام، أنت الآن الهارب الذي قتل هؤلاء الأطفال المتخلى عنهم، ارفعي يديك وتقدمي” كان القائد خائفاً من هجوم لين تشوجيو المباغت، لذا لم يتجرأ على التقدم، هو هدد لين تشوجيو باستخدام الطفل.

دائماً ما تشعر لين تشوجيو بأن الكلمات “أتعلم من أنا؟” جملة رنانة جداً، ولكن هذه المرة لا يمكنها التفكير بجملة عملية أكثر.

“توقف!” نظر شياو تيانياو نحو القائد، هو بصق كلمة “توقف” كالعادة، لكن الموظفين توقفوا في الحال: “أيها، أيها النبيل …”

“لم علي أن أهتم بمن تكونين؟ لحظة سقوطك بين يدينا، حتى الأمير للعائلة الامبراطورية لا يقدر إلا أن يحني رأسه لنا” لم يكن الموظفين خائفاً من لين تشوجيو، لم يكونوا خائفين من العائلة الإمبراطورية، لذا هي ليست أكثر من امرأة؟

“سمو الأمير …” حتى بهذه اللحظة هو يرفض الكلام؟ إذاً ما الذي يفعله هنا؟ ليشاهد المرح؟

بعد كل شيء هؤلاء السيدات النبيلات المشهورات والجميلات لن يخرجن بمفردهن، ولا سياتين إلى الميتم للعناية بأطفال مشردين، وحتى لو أتين حقاً سيرسلون الأخبار مقدماً ليتم مرافقتهم بواسطة الموظفين الحكوميين.

“لست بحاجة لإخافة الأشخاص، هل تظنين أن بمناداتك لرجل خفي بسمو الأمير، سنناديكي بسمو الأميرة؟” عندما رأى القائد أن الرجل لم يتحرك، اقتنع بأن لين تشوجيو تكذب، لذا ازداد حماساً مجدداً.

“أنت تملك نبرة عالية” غضبت لين تشوجيو، لذا هي لا تريد التورط معهم بعد الآن، لذا التفتت برأسها ونظرت نحو شياو تيانياو في الزاوية: “سمو الأمير، شخص يريدك أن تحني رأسك، ألن تقول أي شيء؟”

“وااه، وااه ..” أصبح بكاء الطفل أضعف، لهذا لم تعد لين تشوجيو تسيطر على نفسها، وصرخت: “شياو تيانياو، ما الذي تنتظره قبل أن تتكلم؟”

“سمو الأمير؟” عندما سمع القائد كلمات لين تشوجيو، أخذ بضع لحظات ثم نظر بالاتجاه الذي تنظر لين تشوجيو نحوه، ولكنه رأى ظلاً فقط يجلس في الزاوية، لم يستطع رؤية مظهر الشخص.

“واحد”

شخص آخر هنا؟

“أأنا الهاربة؟” أشارت لين تشوجيو نحو نفسها وقالت: “من أعطاك الشجاعة لتقول أنني الهاربة؟ ألا تعلم من أنا؟”

صدم القائد وقال بشجاعة: “من انت؟ أخرج هنا”

أشار القائد بسيفه نحو طفل، لذا انزلق رأس السيف تقريباً نحو وجه الطفل، قالت لين تشوجيو بعدم رضا: “امسك سيفك بثبات، إذا آذيت الطفل، فأنت ميت”.

هلا بكل المتابعين

“لست بحاجة لإخافة الأشخاص، هل تظنين أن بمناداتك لرجل خفي بسمو الأمير، سنناديكي بسمو الأميرة؟” عندما رأى القائد أن الرجل لم يتحرك، اقتنع بأن لين تشوجيو تكذب، لذا ازداد حماساً مجدداً.

شعرت لين تشوجيو بالرضا، لذا ابتسمت، أنزلت الطفل عن ذراعها وأشارت نحو الباب: “ماذا؟ أما زلت لا تريد الخروج والتكلم هناك؟ لا يمكنك إيذاء الأطفال هنا”

هل تمازحني؟ أي نوع من الأمير والاميرة هذان اللذان سيأتيان لمكانِ شبحي كهذا؟ ليس ذلك فقط ولكن أن يحملا أطفال متسخة؟ هل تظن أننا أغبياء؟

“أأنا الهاربة؟” أشارت لين تشوجيو نحو نفسها وقالت: “من أعطاك الشجاعة لتقول أنني الهاربة؟ ألا تعلم من أنا؟”

أشار القائد بسيفه باتجاه شياو تيانياو: “أنت … اخرج من هنا، لا تجبر هذا الرجل العجوز لافتعال شجار، إذا قتلت هؤلاء الأطفال بالخطأ، لا تظن بأن هذا الرجل العجوز سيدعك تفلت”.

شعرت لين تشوجيو بالتوتر وأرادت التقدم، ولكن المظف الحكومي أعاق طريقها: “لا تقتربي”

ولإثبات أن ما يقوله حقيق، إلتقط القائد أحد الأطفال وقال: “سأعد لثلاثة، إذا لم تتعاون سأقتل الطفل”

دائماً ما تشعر لين تشوجيو بأن الكلمات “أتعلم من أنا؟” جملة رنانة جداً، ولكن هذه المرة لا يمكنها التفكير بجملة عملية أكثر.

“واحد”

“أنت تملك نبرة عالية” غضبت لين تشوجيو، لذا هي لا تريد التورط معهم بعد الآن، لذا التفتت برأسها ونظرت نحو شياو تيانياو في الزاوية: “سمو الأمير، شخص يريدك أن تحني رأسك، ألن تقول أي شيء؟”

“واه، واه …” صرخ الطفل بصوت عالٍ كونه حمل من ياقته، شعرت الطفل بالاختناق لذا تغير لون وجهه.

“لم أنتبه لحركتك، ولكنكِ لا تستطيعين فعل الخدعة مرتين” عندما رأى القائد وضع تابعه، لم يجرؤ على الاقتراب، نظر نحو لين تشوجيو ببعض الحذر.

لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تعبس: “سمو الأمير، هل أنت متأكد من أنك لن تقول شيئاً؟”

تدقيق: Mariam

لا زال شياو تيانياو يتجاهل لين تشوجيو.

شخص آخر هنا؟

شعرت لين تشوجيو بالتوتر وأرادت التقدم، ولكن المظف الحكومي أعاق طريقها: “لا تقتربي”

“سمو الأمير …” حتى بهذه اللحظة هو يرفض الكلام؟ إذاً ما الذي يفعله هنا؟ ليشاهد المرح؟

ونرجع بمسابقة الصور

“اثنان” صرخ القائد مجدداً.

“واه، واه …” صرخ الطفل بصوت عالٍ كونه حمل من ياقته، شعرت الطفل بالاختناق لذا تغير لون وجهه.

“وااه، وااه ..” أصبح بكاء الطفل أضعف، لهذا لم تعد لين تشوجيو تسيطر على نفسها، وصرخت: “شياو تيانياو، ما الذي تنتظره قبل أن تتكلم؟”

ترجمة: BayanZ

شياو؟

أشار القائد بسيفه نحو طفل، لذا انزلق رأس السيف تقريباً نحو وجه الطفل، قالت لين تشوجيو بعدم رضا: “امسك سيفك بثبات، إذا آذيت الطفل، فأنت ميت”.

أهذا الإسم الثاني للعائلة الإمبراطورية!

“ألا يمكن لهؤلاء الموظفين الخروج وافساح المجال؟” عندما أنهت لين تشوجيو كلماتها، صرخ القائد على الفور: “لنخرج، تحرك، تحرك”.

هل حقاً هم يواجهون رجلاً نبيلاً؟

عندما وجه السيف نحو لين تشوجيو، لم يتحرك شياو تيانياو، لحسن الحظ لين تشوجيو مرنة كفاية، استطاعت أن تتجه للجانب في الوقت المناسب، ثم رفعت قدمها وضربت الموظف.

شعر القائد بالانزعاج، نظر نحو الرجل في الزاوية، هو لم يعد التجرأ على أن يكون جامحاً، حمل الطفل بهدوء وقرر الانتظار ليرى.

“آآآه ~” صرخ الموظف بألم وتراجت قدماه، لم يستطع الوقوف لفترة طويلة: “هذه الفتاة ، أنت مجرمة شريرة حقا.”

هل هم سيئي الحظ ليقابلوا الامير؟

“أنت تملك نبرة عالية” غضبت لين تشوجيو، لذا هي لا تريد التورط معهم بعد الآن، لذا التفتت برأسها ونظرت نحو شياو تيانياو في الزاوية: “سمو الأمير، شخص يريدك أن تحني رأسك، ألن تقول أي شيء؟”

نظر القائد نحو شياو تيانياو وانتظر حركة منه …

عدم مبالاة القائد غير مبرر، لا يوجد أي شعور بالحرج في وجهه، هزت لين تشوجيو رأسها بعدم تصديق: “هل أنت حقاً موظف حكومي؟ أنت ببساطة محتال”.

“هل هذا ما هو من المفترض أن يكون سلوكك حين تطلبين من الأشخاص؟” تكلم شياو تيانياو وفي الوقت نفسه نهض ومشى باتجاه لين تشوجيو.

“لم علي أن أهتم بمن تكونين؟ لحظة سقوطك بين يدينا، حتى الأمير للعائلة الامبراطورية لا يقدر إلا أن يحني رأسه لنا” لم يكن الموظفين خائفاً من لين تشوجيو، لم يكونوا خائفين من العائلة الإمبراطورية، لذا هي ليست أكثر من امرأة؟

خطواته رشيقة وأنيقة، ولا يوجد أي حراس خلفه، ولكن بشكل واضح هو رجل نبيل، تنبعث من جسده كله هالة تجعل الناس لا يجرؤون النظر نحوه مباشرة.

خطواته رشيقة وأنيقة، ولا يوجد أي حراس خلفه، ولكن بشكل واضح هو رجل نبيل، تنبعث من جسده كله هالة تجعل الناس لا يجرؤون النظر نحوه مباشرة.

أوه أمي، إنه أمير!

ضربة كبيرة!

تراجع القائد لاإرادياً، وأصبح وجهه شاحباً بينما استمر بالنظر نحو شياو تيانياو الذي يقترب أكثر وأكثر.

“ما الذي ترينه؟ ما الأمر؟” ماذا عن هؤلاء الموظفين الصغار؟ ما هذا؟

هذه الهيئة معروفة في العاصفة، أليس هذا إله الحرب الأمير شياو؟

“سمو الأمير؟” عندما سمع القائد كلمات لين تشوجيو، أخذ بضع لحظات ثم نظر بالاتجاه الذي تنظر لين تشوجيو نحوه، ولكنه رأى ظلاً فقط يجلس في الزاوية، لم يستطع رؤية مظهر الشخص.

بالتفكير بأن ذلك ممكن، أصبح القائد مجنوناً، وضع الطفل على الأرض، ولأجل عدم إحداث أي صوت، أفعاله كانت هادئة كالسارق.

مهما كان الرجل الذي أمامه أميراً أم لا، يعلم أنه ليس عليه أن يغيظه، لذا عليهم التحرك أولاً.

بعد وضع الطفل أرضاً، سأل القائد بصوت مرتجف: “لا أعلم كيف سأنادي هذا الرجل النبيل؟”

أهذا الإسم الثاني للعائلة الإمبراطورية!

لم يهتم شياو تيانياو بشأن الموظف، ولكن الانطباع في عينيه لم يتغير، هو فقط نظر نحو لين تشوجيو في انتظار إجابتها.

الكل يدور ولو حد جاوب صح أو لاقيت أكتر من 10 ردود بنزل فصل تاني

تنهدت لين تشوجيو بعجز: “سمو الأمير، علينا حل هذه المشكلة مقدماً، أليس كذلك؟”

تدقيق: Mariam

“ما الذي ترينه؟ ما الأمر؟” ماذا عن هؤلاء الموظفين الصغار؟ ما هذا؟

شعرت لين تشوجيو بالتوتر وأرادت التقدم، ولكن المظف الحكومي أعاق طريقها: “لا تقتربي”

“ألا يمكن لهؤلاء الموظفين الخروج وافساح المجال؟” عندما أنهت لين تشوجيو كلماتها، صرخ القائد على الفور: “لنخرج، تحرك، تحرك”.

تدقيق: Mariam

مهما كان الرجل الذي أمامه أميراً أم لا، يعلم أنه ليس عليه أن يغيظه، لذا عليهم التحرك أولاً.

شعرت لين تشوجيو بالاحباط برؤية ذلك، لماذا يوجد فجوة كبيرةً بينهما؟ هي أيضاً أوضحت هويتها، ولكن لا أحد يصدقها، في الجهة الأخرى، خرج شياو تيانياو لم يقل الكثير، ولكن هؤلاء الأشخاص أصبحوا خائفين، هذا …

“توقف!” نظر شياو تيانياو نحو القائد، هو بصق كلمة “توقف” كالعادة، لكن الموظفين توقفوا في الحال: “أيها، أيها النبيل …”

شعرت لين تشوجيو بالرضا، لذا ابتسمت، أنزلت الطفل عن ذراعها وأشارت نحو الباب: “ماذا؟ أما زلت لا تريد الخروج والتكلم هناك؟ لا يمكنك إيذاء الأطفال هنا”

نظر الموظفون واحداً تلو الآخر نحو شياو تيانياو بذعر، وانتظروا كلماته.

“هل هذا ما هو من المفترض أن يكون سلوكك حين تطلبين من الأشخاص؟” تكلم شياو تيانياو وفي الوقت نفسه نهض ومشى باتجاه لين تشوجيو.

شعرت لين تشوجيو بالاحباط برؤية ذلك، لماذا يوجد فجوة كبيرةً بينهما؟ هي أيضاً أوضحت هويتها، ولكن لا أحد يصدقها، في الجهة الأخرى، خرج شياو تيانياو لم يقل الكثير، ولكن هؤلاء الأشخاص أصبحوا خائفين، هذا …

بعد كل شيء هؤلاء السيدات النبيلات المشهورات والجميلات لن يخرجن بمفردهن، ولا سياتين إلى الميتم للعناية بأطفال مشردين، وحتى لو أتين حقاً سيرسلون الأخبار مقدماً ليتم مرافقتهم بواسطة الموظفين الحكوميين.

ضربة كبيرة!

شعرت لين تشوجيو بالتوتر وأرادت التقدم، ولكن المظف الحكومي أعاق طريقها: “لا تقتربي”

“ما الذي ترينه؟ ما الأمر؟” ماذا عن هؤلاء الموظفين الصغار؟ ما هذا؟

ترجمة: BayanZ

الفصل 257 – طلب المساعدة، الاختلاف في الهوية

تدقيق: Mariam

“أأذهب للخارج؟ من أنت لتأمريننا؟ ماذا في أذية الأطفال؟” قال القائد وهو يأرجح سيفه بين الأطفال الذين على الأرض: “من يهتم إن حطمت أو قتلت طفلاً؟ سأقول فقط أنكِ قتلتهم جميعاً”

هلا بكل المتابعين

خطواته رشيقة وأنيقة، ولا يوجد أي حراس خلفه، ولكن بشكل واضح هو رجل نبيل، تنبعث من جسده كله هالة تجعل الناس لا يجرؤون النظر نحوه مباشرة.

معكم مريم إن شاء الله على مدار الأسبوع دا أنا هنزل الفصول بدل بيان

“سمو الأمير؟” عندما سمع القائد كلمات لين تشوجيو، أخذ بضع لحظات ثم نظر بالاتجاه الذي تنظر لين تشوجيو نحوه، ولكنه رأى ظلاً فقط يجلس في الزاوية، لم يستطع رؤية مظهر الشخص.

ونرجع بمسابقة الصور

هل تمازحني؟ أي نوع من الأمير والاميرة هذان اللذان سيأتيان لمكانِ شبحي كهذا؟ ليس ذلك فقط ولكن أن يحملا أطفال متسخة؟ هل تظن أننا أغبياء؟

شخصيتنا المرة دي ثانوية جدا واللي عايز يحاول يفكر يدور أحداث المانجا واصلة لفين أنا جاوبت عالسؤال دا قبل كدا (مفيش مساعدة أكتر من كدا )

هل تمازحني؟ أي نوع من الأمير والاميرة هذان اللذان سيأتيان لمكانِ شبحي كهذا؟ ليس ذلك فقط ولكن أن يحملا أطفال متسخة؟ هل تظن أننا أغبياء؟

الكل يدور ولو حد جاوب صح أو لاقيت أكتر من 10 ردود بنزل فصل تاني

أشار القائد بسيفه نحو طفل، لذا انزلق رأس السيف تقريباً نحو وجه الطفل، قالت لين تشوجيو بعدم رضا: “امسك سيفك بثبات، إذا آذيت الطفل، فأنت ميت”.

ضربة كبيرة!

“مهما كنا موظفين حكوميين أم لا، لا تملكين الحق للكلام، أنت الآن الهارب الذي قتل هؤلاء الأطفال المتخلى عنهم، ارفعي يديك وتقدمي” كان القائد خائفاً من هجوم لين تشوجيو المباغت، لذا لم يتجرأ على التقدم، هو هدد لين تشوجيو باستخدام الطفل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط