الإدراك، امرأة متزوجة
الفصل 259: الإدراك، امرأة متزوجة
تم شق السيف على الخشب ، وسقطت لين تشوجيو تحت الحصان الذي كان يسحب العربة. كان الحصان الذي كان يسحب العربة مضطربًا جدًا في الوقت الحالي. أطرافه الأربعة تدوس باستمرار على الأرض. كانت رأس لين تشوجيو على وشك التهشم تقريبا.
حتى بعد مغادرة لين تشوجيو ، لم يتفرق الناس في الشارع لفترة طويلة. شاركوا جميعًا فرحتهم برؤية شياو تيانياو من مسافة قريبة.
“حسنًا ، سأجد أعشابًا طبية جديدة”. بعد معرفة عادات شياو تيانياو لفترة طويلة ، غادر سو تشا على عجل.
ابتسم مينغ شيويوان قليلا وجلس مرة أخرى لفترة من الوقت.
بالنسبة لصاحب الصورة فا الإجابة هي
لم يحدث أي حادث. لذلك ، عندما خرج مينغ شيويوان وظهر في الشارع ، حدق الناس في وجهه مرة أخرى. منذ فترة طويلة إعتاد مينغ شيويوان على ذلك ، لذلك كان هادئا. لم يبدِ انه منزعج ، فقد ركب العربة بهدوء وتوجه إلى الجانب الآخر من الشارع.
لقد أخطأ القاتل ضربته، فرفع سيفه مرة أخرى….
عندما وصل إلى الملحق الذي تم ترتيبه في البلد الشرقي، كان الوقت قد تأخر بالفعل. لكن العميد مينغ ذهب للبحث عنه “شيويوان ، هل فكرت في الأمر؟” كان من الطبيعي أن يسأل عن رأيه حول اقتراح الطبيب الإلهي مو.
” الأميرة شياو تحت الحصان ، هاجم هذا الحصان!” القاتل لم يعط لين تشوجيو فرصة للبقاء على قيد الحياة. قام القاتل الآخر بقطع الحصان ، محاولاً إغضابه ، تاركًا لين تشوجيو تتوفي تحت حدوته….
هز رأس مينغ شيويوان رأسه ، مشيرا إلى أنه فكر في ذلك.
من وقت لآخر ، كانت لين تشوجيو تعتني بالطفل المصاب بالتهاب رئوي. لكن في النهاية ، يمكنها فقط وضعه في جناح معدي. خلاف ذلك ، إذا أحضرته إلى الغرفة الأخرى ، سوف يصاب الأطفال الآخرون.
“ما هو قرارك؟” كان العميد مينغ هادئًا دائمًا ، لكنه اضطر إلى تسريع الأمور اليوم.
*
مينغ شيو يوان هز رأسه دون تردد لا أريد أن أقبل!
نهض مينغ شيويوان وبحث عن حبر ، ثم كتب بعض الكلمات على الورقة في أعلى الطاولة “ملجأ الأيتام”.
“هل ترفض؟ إذا فاتتك هذه الفرصة ، فقد لا تكون قادرًا على الكلام. “أراد العميد مينغ إقناع ابنه ، لكن قرار مينغ شيويوان كان حازمًا. هز رأسه وحرك شفتيه قليلاً ، ولكن لم يصدر أصوات.
*انفجار*
“شيويوان ، ماذا تريد أن تقول؟” يعرف العميد مينغ فخر ابنه جيدًا. يعرف ابنه كيفية استخدام لغة الإشارة ، لكنه لم يستخدمها مطلقًا.
نهض مينغ شيويوان وبحث عن حبر ، ثم كتب بعض الكلمات على الورقة في أعلى الطاولة “ملجأ الأيتام”.
نهض مينغ شيويوان وبحث عن حبر ، ثم كتب بعض الكلمات على الورقة في أعلى الطاولة “ملجأ الأيتام”.
كلما كان بعيدًا عن شياو تيانياو ، كلما كان أكثر أمانًا.
“ماذا حدث لملجأ الأيتام؟” كان العميد مينغ في حيرة. ما هي العلاقة بين هذا وعلاج الطبيب الإلهي مو؟
نشوفكوا في فصل بكرا ان شاء الله
كتب مينغ شيويوان كلمة أخرى على الورق تحقق!
شياو تيانياو لم يتحرك. جلس وحيدا في غرفة الدراسة وانتظر عودة لين تشوجيو. ومع ذلك ، كان بإمكانه الانتظار لمدة ساعة ، لكنه لم يعد يستطيع انتظار لين تشوجيو.
“حسنا ، سوف أتحقق منها. حاول أن تنظر في الأمر مرة أخرى.أنا لن أعطيه إجابة الأن.” ما زال يأمل العميد مينغ في أن يغير مينغ شيويوان رأيه. لكن مينغ شيويوان لم يقل أي شئ.
*
بمجرد اتخاذ القرار ، كان من الصعب تغييره.
“إنهم رجال ميتون”. تغير وجه الحارس بشكل كبير. لقد أراد قتل القاتل ، لكن القاتل كان بعيدًا جدًا وكان الأوان قد فات.
*
“الأميرة، الأمير يسأل متى ستعودي؟ “مدبر المنزل تساو لم يقل أن الأمير يحثها على لعودة لقصر شياو فورا.
كانت لين تشوجيو تحمل طفلاً عندما جاءت إلى المستشفى مع مدبر المنزل تساو. لم يكن فناء المستشفى كبيرًا ، لكنه يمكنه استيعاب عشرات الأطفال.
شياو تيانياو لم يتحرك. جلس وحيدا في غرفة الدراسة وانتظر عودة لين تشوجيو. ومع ذلك ، كان بإمكانه الانتظار لمدة ساعة ، لكنه لم يعد يستطيع انتظار لين تشوجيو.
نظف الخدم في قصر شياو المنزل. حمل الحراس سريراً بسيطاً ووضعوا بعض الحصير الطري. غلت الخادمات بعض الماء ، ثم حمموا الأطفال وغيروا ملابسهم.
“حسنا ، سوف أتحقق منها. حاول أن تنظر في الأمر مرة أخرى.أنا لن أعطيه إجابة الأن.” ما زال يأمل العميد مينغ في أن يغير مينغ شيويوان رأيه. لكن مينغ شيويوان لم يقل أي شئ.
لم يكن هناك أطفال في قصر شياو. بطبيعة الحال ، لم يكن هناك ملابس أطفال. لا يمكن أن توفر سيدة التطريز ما يكفي من الملابس في الوقت نفسه ، لذلك لفوا ملابس كبيرة للأطفال الآخرين. فقط بما يكفي بالنسبة لهم لتحمل البرد.
لم يكن هناك أطفال في قصر شياو. بطبيعة الحال ، لم يكن هناك ملابس أطفال. لا يمكن أن توفر سيدة التطريز ما يكفي من الملابس في الوقت نفسه ، لذلك لفوا ملابس كبيرة للأطفال الآخرين. فقط بما يكفي بالنسبة لهم لتحمل البرد.
تم غسل الأطفال واحداً تلو الآخر، ثم تم إحضارهم إلى لين تشوجيو لفحصهم. إذا كان الطفل مصابًا بالحمى والبلغم ، فسيتم وضعهم في الجناح لعلاج الحمى والبرد والأمراض المعدية الأخرى.
* الانفجار *
بمجرد أن تم تقسيم الأطفال وفقا لحالتهم. بدأت لين تشوجيو للعمل بنفسها.
مينغ شيو يوان هز رأسه دون تردد لا أريد أن أقبل!
وضعت شانشي وتشوشي الدواء للطفح الجلدي للأطفال ، في حين أعطت لين تشوجيو الأطفال الدواء لعلاج الحمى والبرد.
“سيد ، إذا تركت بهذه السرعة ، لا يمكننا مواكبة!”
من وقت لآخر ، كانت لين تشوجيو تعتني بالطفل المصاب بالتهاب رئوي. لكن في النهاية ، يمكنها فقط وضعه في جناح معدي. خلاف ذلك ، إذا أحضرته إلى الغرفة الأخرى ، سوف يصاب الأطفال الآخرون.
*
كان هناك العشرات من الأطفال ، لكن لين تشوجيو وحدها تعالجهم. لم يكن هناك ممرضات حاضرات ، لذلك كانت لين تشوجيو مشغولة جدًا. حاول مدبر المنزل تساو التحدث مع لين تشوجيو عدة مرات ، لكن لين تشوجيو تجاهلته. بالنظر إلى مدى انشغال أميرتهم ، بدا مدبر المنزل تساو حزينًا.
“اقتل الأميرة شياو!” تجاهل القتلة السيوف الطويلة لحراس قصر شياو. بعد كسر دفاعهم ، هرعوا نحو العربة.
سألهم الأمير عدة مرات بالفعل إذا كانت لين تشوجيو ستعود إلى قصر شياو. يجب أن يكون الأمير مستاء جدا الآن.
“إنهم رجال ميتون”. تغير وجه الحارس بشكل كبير. لقد أراد قتل القاتل ، لكن القاتل كان بعيدًا جدًا وكان الأوان قد فات.
” الأميرة…” عندما سحبت لين تشوجيو الحقنة للطفل المصاب بالتهاب رئوي ، تلقى مدبر المنزل تساو رداً في النهاية “مدبر المنزل تساو ، هل لديك ما تقوله؟ أنا مشغولة جدا الآن. دعنا نتحدث عندما نعود.”
“هل ترفض؟ إذا فاتتك هذه الفرصة ، فقد لا تكون قادرًا على الكلام. “أراد العميد مينغ إقناع ابنه ، لكن قرار مينغ شيويوان كان حازمًا. هز رأسه وحرك شفتيه قليلاً ، ولكن لم يصدر أصوات.
الأميرة أعرف أنك مشغولة للغاية ، لكن…
“حسنا ، سوف أتحقق منها. حاول أن تنظر في الأمر مرة أخرى.أنا لن أعطيه إجابة الأن.” ما زال يأمل العميد مينغ في أن يغير مينغ شيويوان رأيه. لكن مينغ شيويوان لم يقل أي شئ.
“الأميرة، الأمير يسأل متى ستعودي؟ “مدبر المنزل تساو لم يقل أن الأمير يحثها على لعودة لقصر شياو فورا.
عندما سقط السيف ، تم تقسيم العربة من المنتصف. تدحرجت لين تشوجيو إلى الجانب، اوشك السيف على قطع فروة رأسها تقريبا ، ولكن جعلها تفقد بعض خصل الشعر.
“متى؟ أعتقد بعد ساعة ، لا أستطيع المغادرة الآن. “غادرت لين تشوجيو في عجلة من أمرها بعد ترك هذه الكلمات.
عشان قلبي الرهيف قلت أنزل فصل أخير قبل نهاية اليوم
“الأميـــ … …” مدبر المنزل تساو ، الذي لم يكن لديه فرصة للتحدث ، ابتلع كلماته فقط.
“بعد أن سرقت الأعشاب الطبية في القصر ، ألا تحتاج إلى العثور على دفعة جديدة مرة أخرى؟” نظر شياو تيانياو إلى سو تشا بعيون تقول لماذا أنت غبي؟
لم تعود لين تشوجيو ، لذلك لم يرجع مدبر المنزل تساو إلى قصر شياو. رافق لين تشوجيو إلى المستشفى.
هز رأس مينغ شيويوان رأسه ، مشيرا إلى أنه فكر في ذلك.
*
هز رأس مينغ شيويوان رأسه ، مشيرا إلى أنه فكر في ذلك.
في قصر شياو، كان شياو تيانياو ، الذي كان ينتظر طويلاً أن تعود لين تشوجيو ، يشعر بالمزيد من التعاسة. (أحسن تستاهل )
نظف الخدم في قصر شياو المنزل. حمل الحراس سريراً بسيطاً ووضعوا بعض الحصير الطري. غلت الخادمات بعض الماء ، ثم حمموا الأطفال وغيروا ملابسهم.
تلك المرأة الغبية ، ألا تعلم أنها معرضة للخطر في الخارج الآن؟ انها لا تزال تجرؤ على عدم العودة؟ هل تدرك أنها امرأة متزوجة؟
واستعدوا لمسابقة بكرا
نظرًا لأن وجه شياو تيانياو أصبح قبيحًا أكثر فأكثر ، فإن سو تشا لا يسعه إلا أن يتنهد ويسأل “الأمير، الأميرة لم تعد؟”
نظرًا لأن وجه شياو تيانياو أصبح قبيحًا أكثر فأكثر ، فإن سو تشا لا يسعه إلا أن يتنهد ويسأل “الأمير، الأميرة لم تعد؟”
نظر شياو تيانياو ببرود على سو تشا: “إذا كان لديك وقت لإدارة شؤون الأمير ، لماذا لا تجد الأعشاب الطبية الجديدة بدلاً من ذلك؟”
” الأميرة…” عندما سحبت لين تشوجيو الحقنة للطفل المصاب بالتهاب رئوي ، تلقى مدبر المنزل تساو رداً في النهاية “مدبر المنزل تساو ، هل لديك ما تقوله؟ أنا مشغولة جدا الآن. دعنا نتحدث عندما نعود.”
“أوه … … تقصد ، سرقة الأعشاب الطبية من القصر، أليس كذلك؟ ” قال سو تشا بصوت منخفض بينما يتراجع.
ابتسم مينغ شيويوان قليلا وجلس مرة أخرى لفترة من الوقت.
كلما كان بعيدًا عن شياو تيانياو ، كلما كان أكثر أمانًا.
تم شق السيف على الخشب ، وسقطت لين تشوجيو تحت الحصان الذي كان يسحب العربة. كان الحصان الذي كان يسحب العربة مضطربًا جدًا في الوقت الحالي. أطرافه الأربعة تدوس باستمرار على الأرض. كانت رأس لين تشوجيو على وشك التهشم تقريبا.
“بعد أن سرقت الأعشاب الطبية في القصر ، ألا تحتاج إلى العثور على دفعة جديدة مرة أخرى؟” نظر شياو تيانياو إلى سو تشا بعيون تقول لماذا أنت غبي؟
“حسنًا ، سأجد أعشابًا طبية جديدة”. بعد معرفة عادات شياو تيانياو لفترة طويلة ، غادر سو تشا على عجل.
نظف الخدم في قصر شياو المنزل. حمل الحراس سريراً بسيطاً ووضعوا بعض الحصير الطري. غلت الخادمات بعض الماء ، ثم حمموا الأطفال وغيروا ملابسهم.
شياو تيانياو لم يتحرك. جلس وحيدا في غرفة الدراسة وانتظر عودة لين تشوجيو. ومع ذلك ، كان بإمكانه الانتظار لمدة ساعة ، لكنه لم يعد يستطيع انتظار لين تشوجيو.
عشان قلبي الرهيف قلت أنزل فصل أخير قبل نهاية اليوم
حبك شياو تيانياو حواجبه ووقف. اختفى على الفور في اللحظة التالية ، تاركًا حراس الظل لديه عاجزين عن الكلام.
عندما وصل إلى الملحق الذي تم ترتيبه في البلد الشرقي، كان الوقت قد تأخر بالفعل. لكن العميد مينغ ذهب للبحث عنه “شيويوان ، هل فكرت في الأمر؟” كان من الطبيعي أن يسأل عن رأيه حول اقتراح الطبيب الإلهي مو.
“سيد ، إذا تركت بهذه السرعة ، لا يمكننا مواكبة!”
من وقت لآخر ، كانت لين تشوجيو تعتني بالطفل المصاب بالتهاب رئوي. لكن في النهاية ، يمكنها فقط وضعه في جناح معدي. خلاف ذلك ، إذا أحضرته إلى الغرفة الأخرى ، سوف يصاب الأطفال الآخرون.
*
كانت لين تشوجيو تحمل طفلاً عندما جاءت إلى المستشفى مع مدبر المنزل تساو. لم يكن فناء المستشفى كبيرًا ، لكنه يمكنه استيعاب عشرات الأطفال.
قالت لين تشوجيو إنها ستغادر بعد ساعة ، لذا شغلت نفسها لبقية الساعة. بعد ترك التعليمات إلى شانشي وتشوتشي حول كيفية رعاية الأطفال ، غيرت لين تشوجيو ملابسها. وكما هو متوقع ، عادت إلى قصر شياو مع مدبر المنزل تساو، لكن… ….
نظرت لين تشوجيو إلى السيف الطويل اللامع الذي يقترب باتجاه رأسها. قالت لنفسها إنها لم تكن خائفة من الموت، ولكن الآن وقد حدث ذلك ، لم تستطع إلا أن تشعر بالخوف. لكن عليها أن تهرب!
بينما كانوا في منتصف الطريق ، وقعوا في كمين!
عشان قلبي الرهيف قلت أنزل فصل أخير قبل نهاية اليوم
تحت السماء المظلمة ، خرجت مجموعة من القتلة السود من العدم. عندما تأكد القتلة أن لين تشوجيو كانت داخل العربة ، اندفعوا بسيوفهم.
مينغ شيو يوان هز رأسه دون تردد لا أريد أن أقبل!
“اقتل الأميرة شياو!” تجاهل القتلة السيوف الطويلة لحراس قصر شياو. بعد كسر دفاعهم ، هرعوا نحو العربة.
لقد أخطأ القاتل ضربته، فرفع سيفه مرة أخرى….
*انفجار*
حبك شياو تيانياو حواجبه ووقف. اختفى على الفور في اللحظة التالية ، تاركًا حراس الظل لديه عاجزين عن الكلام.
عندما سقط السيف ، تم تقسيم العربة من المنتصف. تدحرجت لين تشوجيو إلى الجانب، اوشك السيف على قطع فروة رأسها تقريبا ، ولكن جعلها تفقد بعض خصل الشعر.
*
لقد أخطأ القاتل ضربته، فرفع سيفه مرة أخرى….
تم شق السيف على الخشب ، وسقطت لين تشوجيو تحت الحصان الذي كان يسحب العربة. كان الحصان الذي كان يسحب العربة مضطربًا جدًا في الوقت الحالي. أطرافه الأربعة تدوس باستمرار على الأرض. كانت رأس لين تشوجيو على وشك التهشم تقريبا.
“أحموا الأميرة”. قتل الحارس أحد القتلة وصاح. بعد أن طعن القاتل ، أراد أن يدفع الناس للاقتراب من العربة ، لكن سيفاً طويلاً أوقفه. رأى سيفًا طويلًا قادمًا نحو لين تشوجيو.
“شيويوان ، ماذا تريد أن تقول؟” يعرف العميد مينغ فخر ابنه جيدًا. يعرف ابنه كيفية استخدام لغة الإشارة ، لكنه لم يستخدمها مطلقًا.
“إنهم رجال ميتون”. تغير وجه الحارس بشكل كبير. لقد أراد قتل القاتل ، لكن القاتل كان بعيدًا جدًا وكان الأوان قد فات.
* الانفجار *
نظرت لين تشوجيو إلى السيف الطويل اللامع الذي يقترب باتجاه رأسها. قالت لنفسها إنها لم تكن خائفة من الموت، ولكن الآن وقد حدث ذلك ، لم تستطع إلا أن تشعر بالخوف. لكن عليها أن تهرب!
كلما كان بعيدًا عن شياو تيانياو ، كلما كان أكثر أمانًا.
بعد وضع كلتا يديها على رأسها ، سرعان ما تدحرجت لين تشوجيو اسفل نصف العربة…
تم شق السيف على الخشب ، وسقطت لين تشوجيو تحت الحصان الذي كان يسحب العربة. كان الحصان الذي كان يسحب العربة مضطربًا جدًا في الوقت الحالي. أطرافه الأربعة تدوس باستمرار على الأرض. كانت رأس لين تشوجيو على وشك التهشم تقريبا.
* الانفجار *
عندما وصل إلى الملحق الذي تم ترتيبه في البلد الشرقي، كان الوقت قد تأخر بالفعل. لكن العميد مينغ ذهب للبحث عنه “شيويوان ، هل فكرت في الأمر؟” كان من الطبيعي أن يسأل عن رأيه حول اقتراح الطبيب الإلهي مو.
تم شق السيف على الخشب ، وسقطت لين تشوجيو تحت الحصان الذي كان يسحب العربة. كان الحصان الذي كان يسحب العربة مضطربًا جدًا في الوقت الحالي. أطرافه الأربعة تدوس باستمرار على الأرض. كانت رأس لين تشوجيو على وشك التهشم تقريبا.
في قصر شياو، كان شياو تيانياو ، الذي كان ينتظر طويلاً أن تعود لين تشوجيو ، يشعر بالمزيد من التعاسة. (أحسن تستاهل )
” الأميرة شياو تحت الحصان ، هاجم هذا الحصان!” القاتل لم يعط لين تشوجيو فرصة للبقاء على قيد الحياة. قام القاتل الآخر بقطع الحصان ، محاولاً إغضابه ، تاركًا لين تشوجيو تتوفي تحت حدوته….
نظرت لين تشوجيو إلى السيف الطويل اللامع الذي يقترب باتجاه رأسها. قالت لنفسها إنها لم تكن خائفة من الموت، ولكن الآن وقد حدث ذلك ، لم تستطع إلا أن تشعر بالخوف. لكن عليها أن تهرب!
ترجمة وتدقيق: Mariam
شياو تيانياو لم يتحرك. جلس وحيدا في غرفة الدراسة وانتظر عودة لين تشوجيو. ومع ذلك ، كان بإمكانه الانتظار لمدة ساعة ، لكنه لم يعد يستطيع انتظار لين تشوجيو.
عشان قلبي الرهيف قلت أنزل فصل أخير قبل نهاية اليوم
لم يكن هناك أطفال في قصر شياو. بطبيعة الحال ، لم يكن هناك ملابس أطفال. لا يمكن أن توفر سيدة التطريز ما يكفي من الملابس في الوقت نفسه ، لذلك لفوا ملابس كبيرة للأطفال الآخرين. فقط بما يكفي بالنسبة لهم لتحمل البرد.
بالنسبة لصاحب الصورة فا الإجابة هي
“شيويوان ، ماذا تريد أن تقول؟” يعرف العميد مينغ فخر ابنه جيدًا. يعرف ابنه كيفية استخدام لغة الإشارة ، لكنه لم يستخدمها مطلقًا.
لو يوان اللي استخدم مو يوير عشان يسمم تيانياو أثناء علاجه بروح التنين
ترجمة وتدقيق: Mariam
نشوفكوا في فصل بكرا ان شاء الله
عشان قلبي الرهيف قلت أنزل فصل أخير قبل نهاية اليوم
واستعدوا لمسابقة بكرا
” الأميرة…” عندما سحبت لين تشوجيو الحقنة للطفل المصاب بالتهاب رئوي ، تلقى مدبر المنزل تساو رداً في النهاية “مدبر المنزل تساو ، هل لديك ما تقوله؟ أنا مشغولة جدا الآن. دعنا نتحدث عندما نعود.”
بعد وضع كلتا يديها على رأسها ، سرعان ما تدحرجت لين تشوجيو اسفل نصف العربة…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
