نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 264

الأيام عدم الأهتمام

الأيام عدم الأهتمام

الفصل 264 – الأيام، عدم الاهتمام

 

 

أصبح تسليم الحبوب حدثًا كبيرًا. خاصة أن النجاح أو الفشل في المعركة سوف يتقرر بهذا. لذلك ، لم يتمكنوا من تحمل الإهمال. 

 

*   

 

“الأوغاد”. في غضب ، ضرب الإمبراطور الطاولة وجلس على كرسي التنين لفترة طويلة.   

كان الضباط المدنيون والعسكريون يتجادلون لفترة طويلة داخل القاعة الإمبراطورية ، لكنهم لم يختاروا المرشح المناسب بعد. عند رؤية ذلك ، لم يستطع الإمبراطور إلا أن يغضب ، ولوح بأكمامه وغادر القاعة الإمبراطورية.

 

 

 

 

“رئيس الوزراء لين ، ماذا يجب أن نفعل؟” 

 

 

 

*   

“رئيس الوزراء ياو، ماذا يجب أن نفعل؟” 

 

*   

 

الأمير السابع غادر بسعادة القاعة. عندما غادر ، استبدل الخصي شاي الإمبراطور على الطاولة وأشاد بالأمير السابع. رؤية الإمبراطور كانت في مزاج جيد ، قال الخصي مازحا: “صاحب السمو الملكي الأمير السابع لا يزال في الواقع صغير. قال للسماح للأميرات بالمساعدة في السياسة. كيف يمكن للأميرات المساعدة في هذه المسألة الكبيرة؟ ”   

سواء كان الضباط المدنيون أو العسكريون ، فقد أحاطوا برئيسي الوزراء ، على أمل أن يتمكنوا من الخروج بخطة جيدة. 

 

 

 

“إذن ، سيأتي السابع الصغير لمرافقة الأب الإمبراطوري لتناول الطعام.” وكان الأمير السابع أيضًا حاد التفكير. كان يعلم أن الإمبراطور كان لا يزال مشغولاً في مهامه الرسمية. لذلك بعد أخذ قسط من الراحة ، ودع .لكنه قال قبل مغادرته: ” الأب الإمبراطوري ، قالت الأم الإمبراطورية أنك مشغول ، لن يزعج السابع الصغير الأب الإمبراطوري. لكن ، لا ينبغي على الأب الإمبراطوري أن يتعب كثيراً ، فالأخ الثالث والأخ الأكبر أصبحا بالغين ، يمكنك أن تطلب منهم المساعدة. العمة فوشو تشانغ والعمة فو أن من البالغين أيضا. يمكن أن يساعدوا الأب الإمبراطوري. ”   

أصبح رئيس الوزراء لين ورئيس الوزراء ياو جامدين. كان لديهما فهم ضمني للبقاء صامتين.

 

 

 

ترجمة وتدقيق: Mariam  

ما نوع الخطة الجيدة التي يمكنهم الخروج بها؟ 

 

 

 

 

كانت هذه الحرب ذات أهمية كبيرة ، ولكن الأمير شياو يراقب على الهامش. من يدري ما إذا كانت الحبوب التي سيحاولون إرسالها ستتعرض للسرقة مرة أخرى ، أليس كذلك؟ 

 

هؤلاء الوزراء القصر لديهم فقط أدمغة صغيرة في رؤوسهم ، لذلك بمجرد أن واجهوا حدثًا كبيرًا ، لم يستطيعوا الإطمئنان.  

 

إذا حدث ذلك ، فلن يفقدوا إمدادات الغذاء فحسب ، بل سيخسرون أيضًا من جيش الشمال. بالتأكيد لن يرحم الإمبراطور الشخص الذي يضع الخطة. هذا الشخص كان محكوم عليه أن يكون سيئ الحظ   

إذا حدث ذلك ، فلن يفقدوا إمدادات الغذاء فحسب ، بل سيخسرون أيضًا من جيش الشمال. بالتأكيد لن يرحم الإمبراطور الشخص الذي يضع الخطة. هذا الشخص كان محكوم عليه أن يكون سيئ الحظ 

 

 

 

 

في مثل هذا النوع من الأحداث ، يمكن للإمبراطور فقط وضع خطة بنفسه. 

 

 

 

 

 

أصبح تسليم الحبوب حدثًا كبيرًا. خاصة أن النجاح أو الفشل في المعركة سوف يتقرر بهذا. لذلك ، لم يتمكنوا من تحمل الإهمال.   

عرف الإمبراطور ما كان يفكر فيه وزراء قصره. لقد فهم أفكارهم جيدًا وهذا هو سبب غضبه. 

 

“كان الأمير شياو يوجه تحذيرًا للإمبراطور ، لذا تم سلب الدفعة الأخيرة من الحبوب. على الرغم من أن الأمير شياو يكره الإمبراطور ، إلا أنه رجلًا له مبدأ. أنه يعلم جيدًا أهمية هذه المجموعة من الحبوب. أنا متأكد من أنه سيعطي أيضًا عائلة سيو وجهًا “.   

 

قرر الإمبراطور أن يسمح لزوج الأميرة فو آن ، سيد سيو الثالث ، بإرسال الحبوب الى الحدود. وفي نفس اليوم ، أرسل مرسومًا إمبراطوريًا.   

هؤلاء الوزراء القصر لديهم فقط أدمغة صغيرة في رؤوسهم ، لذلك بمجرد أن واجهوا حدثًا كبيرًا ، لم يستطيعوا الإطمئنان.

 

 

 

على الرغم من أن عائلة سيو لم تكن عضواً في مسؤولي القصر ، إلا أنهم كانوا على دراية بكل حدث في المحكمة. كانوا يعرفون أن هذه المهمة كانت مشكلة كبيرة ، لذلك كانوا قلقين للغاية. هم هدأوا فقط عندما تحدث رئيس أسرة سيو.   

“يا لكم من حفنة من النفايات! ما الفائدة من الاحتفاظ بمجموعة من النفايات؟ “الآن بعد أن كان في ورطة ، ماذا يفعل هؤلاء الأشخاص؟ انهم يختبئون فقط وراء ظهره. 

 

كانت الأميرة فو آن مطلعة جيدًا ، لذلك قالت مع وجه سعيد: “إنه السابع الصغير، ذكرك السابع الصغير ، لذلك فكر الإمبراطور بك فجأة. السابع الصغير لطيف حقًا ، ولم ينس هذه العمة “.  

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع قتل كل هؤلاء الوزراء عديمة الفائدة. 

 

 

 

 

“الأوغاد”. في غضب ، ضرب الإمبراطور الطاولة وجلس على كرسي التنين لفترة طويلة. 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، لم يجرؤ أحد على إزعاج الإمبراطور. بقى المخصين وخادمات القصر بعيدًا عن قاعة القصر ، خوفًا من غضب الإمبراطور. 

 

“لا يمكن أن يكون. كيف يمكن أن يسمح لي الإمبراطور فجأة بإرسال الحبوب؟ “لا يبدو أن سيد سيو الثالث ، الذي كان يحمل المرسوم الإمبراطوري ، يستعيد عقله.   

 

قرر الإمبراطور أن يسمح لزوج الأميرة فو آن ، سيد سيو الثالث ، بإرسال الحبوب الى الحدود. وفي نفس اليوم ، أرسل مرسومًا إمبراطوريًا.   

“أريد أن أرى الأب الإمبراطوري”. ومع ذلك ، في هذا الوقت ، جاء الأمير السابع وسعى إلى الحضور.

 

كانت هذه الحرب ذات أهمية كبيرة ، ولكن الأمير شياو يراقب على الهامش. من يدري ما إذا كانت الحبوب التي سيحاولون إرسالها ستتعرض للسرقة مرة أخرى ، أليس كذلك؟   

 

 

“صاحب السمو الملكي ، صاحب الجلالة غاضب جدا في هذه اللحظة. هل ترغب في الزيارة مرة أخرى لاحقًا؟ “لقد علم الخصي أن الأمير السابع كان طفلًا مدللًا ، لكنه في الحقيقة لا يجرؤ على الدخول إلى قاعة القصر هذه المرة. 

 

أهلا أهلا بالجمييييييييييييييع   

 

اقترب الأمير السابع ونظر إلى وجه الإمبراطور. ثم سأل بقلق شديد: “الأب الإمبراطوري ، ألا تشعر بالغضب؟”   

هز الأمير السابع رأسه الصغير وقال: “أعرف أن الأب الإمبراطوري كان غاضبًا. لهذا السبب أريد الدخول. اذهب وأعلن أنني أريد رؤية الأب الإمبراطوري. إذا رفض الأب الإمبراطوري ، سأرحل “.

 

كانت الأميرة فو آن مطلعة جيدًا ، لذلك قالت مع وجه سعيد: “إنه السابع الصغير، ذكرك السابع الصغير ، لذلك فكر الإمبراطور بك فجأة. السابع الصغير لطيف حقًا ، ولم ينس هذه العمة “.  

 

 

“صاحب السمو الملكي … … “كان الخصي في مأزق. 

 

أهلا أهلا بالجمييييييييييييييع   

 

طبعا الكل محتار من اجابه الصورة   

في هذا الوقت ، تبدد غضب الإمبراطور إلى النصف ، لذلك عندما سمع صوتًا في الخارج ، سأل “من الخارج؟” 

 

*   

 

 

تخدرت فروة الرأس الخصي. ركع على الأرض وقال: “صاحب الجلالة ، الأمير السابع يسأل الحضور”.

 

 

 

عندما تلقى سيد سيو الثالث المرسوم الإمبراطوري ، حطمه مباشرة. في الشرق ، حتى إذا تزوج شخص من أميرة إمبراطورية ، فإن صهر الإمبراطور ليس له سلطة رسمية. وبسبب تمرد صهر الإمبراطور الجنوبي ، كانت كل دولة الآن حريصة. لذلك ، لا يمكن سيد سيو الثالث قبول هذه المسألة. أمره الإمبراطور بإرسال الحبوب في الحدود ، وهذا ببساطة …  

“السابع الصغير ؟ دعه يدخل “. على الرغم من أن الإمبراطور كان قلقًا بشأن هذه القضية في خط المواجهة ، إلا أنه لا ينوي التفكير فيها هذه المرة. 

 

 

 

“الأب الإمبراطوري ليس غاضبًا ، الغضب لن يحل المشكلة”. لمس الإمبراطور رأس الأمير السابع وقال “السابع الصغير ، أنت لا يجب أن تقلق. لا يوجد شيء لا يستطيع الأب الإمبراطوري حله. ”   

بمجرد أن جاء الأمير السابع إلى الداخل ، قدم احترامه. لكنه قال فقط عن نيته ، عندما سمح له الإمبراطور بالوقوف “الأب الإمبراطوري ، سمعت أنك غاضب. لا يستطيع هذا الابن غير الكفء تحمل أعباء الأب الإمبراطوري ، ولا يمكن لهذا الابن إلا أن يرافقك “. 

 

“صاحب السمو الملكي ، صاحب الجلالة غاضب جدا في هذه اللحظة. هل ترغب في الزيارة مرة أخرى لاحقًا؟ “لقد علم الخصي أن الأمير السابع كان طفلًا مدللًا ، لكنه في الحقيقة لا يجرؤ على الدخول إلى قاعة القصر هذه المرة.   

 

أصبح مزاج الإمبراطور جيداً لسبب غير مفهوم. عندما حان وقت الغداء ، غادر مع الأمير السابع لتناول الطعام معا. على طاولة الطعام ، لم يتبع الأمير السابع آداب المائدة. قال جملة أو جملتين من وقت لآخر للإمبراطور: “الأب الإمبراطوري ، هذا لذيذ”.  

نظر الأمير السابع إلى الإمبراطور بوجه مليء بالقلق. 

 

“الأب الإمبراطوري ليس غاضبًا ، الغضب لن يحل المشكلة”. لمس الإمبراطور رأس الأمير السابع وقال “السابع الصغير ، أنت لا يجب أن تقلق. لا يوجد شيء لا يستطيع الأب الإمبراطوري حله. ”   

عندما سمع الإمبراطور كلمات ابنه ، لان قلبه قليلاً “السابع الصغير لطيف. تعال ، تعال واجلس إلى جانب الأب الإمبراطوري. ” 

 

أصبح تسليم الحبوب حدثًا كبيرًا. خاصة أن النجاح أو الفشل في المعركة سوف يتقرر بهذا. لذلك ، لم يتمكنوا من تحمل الإهمال.   

كان الأمير السابع صغيرًا جدًا ، وكان الإمبراطور يصعب رؤيته من الجانب الآخر من المنضدة.

 

ولكن في هذا الوقت ، قام ملجأ الأيتام ، الذي تجاهله الإمبراطور وغيره من وزراء القصر ، بتفجير فضيحة أخرى …   

اقترب الأمير السابع ونظر إلى وجه الإمبراطور. ثم سأل بقلق شديد: “الأب الإمبراطوري ، ألا تشعر بالغضب؟” 

 

أهلا أهلا بالجمييييييييييييييع   

“الأب الإمبراطوري ليس غاضبًا ، الغضب لن يحل المشكلة”. لمس الإمبراطور رأس الأمير السابع وقال “السابع الصغير ، أنت لا يجب أن تقلق. لا يوجد شيء لا يستطيع الأب الإمبراطوري حله. ” 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) *   

” أمممم، الأب الإمبراطوري هو أقوى شخص في العالم. لا أحد أكثر قوة من الأب الإمبراطوري. “هز رأس الأمير السابع رأسه بشدة ومدح الإمبراطور.

 

” الأميرات؟ “أضاءت عيون الإمبراطور ، فجأة فكر في مرشح مناسب.  

أصبح مزاج الإمبراطور جيداً لسبب غير مفهوم. عندما حان وقت الغداء ، غادر مع الأمير السابع لتناول الطعام معا. على طاولة الطعام ، لم يتبع الأمير السابع آداب المائدة. قال جملة أو جملتين من وقت لآخر للإمبراطور: “الأب الإمبراطوري ، هذا لذيذ”.

 

في مثل هذا النوع من الأحداث ، يمكن للإمبراطور فقط وضع خطة بنفسه.   

“الأب الإمبراطوري ، جرب تذوق هذا …” 

 

ما نوع الخطة الجيدة التي يمكنهم الخروج بها؟   

بعد الوجبة ، كان الإمبراطور سعيدًا جدًا ” في المستقبل ، يجب على السابع الصغير أن يرافق والدك الإمبراطوري لتناول الطعام “. 

 

أصبح تسليم الحبوب حدثًا كبيرًا. خاصة أن النجاح أو الفشل في المعركة سوف يتقرر بهذا. لذلك ، لم يتمكنوا من تحمل الإهمال.   

“أممم ، طالما أن الأب الإمبراطوري لن يجد السابع الصغير صاخب. ” قال الأمير السابع بشكل محرج ، بينما كان يخدش رأسه. 

 

تم إصدار المرسوم الإمبراطوري ، لذلك بغض النظر عن رأي سيد سيو الثالث. كل ما يمكنه فعله الآن هو النجاح.  

“لم يجدك الأب الإمبراطوري أبداً صاخب.” قال الإمبراطور بهذا القدر من الحب.

 

مع وضع هذا في الاعتبار ، هدأ قلب سيو الثالث وقبل المهمة التي أعطاها الإمبراطور له.   

“إذن ، سيأتي السابع الصغير لمرافقة الأب الإمبراطوري لتناول الطعام.” وكان الأمير السابع أيضًا حاد التفكير. كان يعلم أن الإمبراطور كان لا يزال مشغولاً في مهامه الرسمية. لذلك بعد أخذ قسط من الراحة ، ودع .لكنه قال قبل مغادرته: ” الأب الإمبراطوري ، قالت الأم الإمبراطورية أنك مشغول ، لن يزعج السابع الصغير الأب الإمبراطوري. لكن ، لا ينبغي على الأب الإمبراطوري أن يتعب كثيراً ، فالأخ الثالث والأخ الأكبر أصبحا بالغين ، يمكنك أن تطلب منهم المساعدة. العمة فوشو تشانغ والعمة فو أن من البالغين أيضا. يمكن أن يساعدوا الأب الإمبراطوري. ” 

 

كانت الأميرة فو آن مطلعة جيدًا ، لذلك قالت مع وجه سعيد: “إنه السابع الصغير، ذكرك السابع الصغير ، لذلك فكر الإمبراطور بك فجأة. السابع الصغير لطيف حقًا ، ولم ينس هذه العمة “.  

 

 

إذا كان الأمير السابع يذكر ولي العهد وشياو زيان فقط ، فسيكون الإمبراطور متشككًا فيه. لذلك ، أضاف عمدا بضع جمل أخرى.

 

 

 

بعد الوجبة ، كان الإمبراطور سعيدًا جدًا ” في المستقبل ، يجب على السابع الصغير أن يرافق والدك الإمبراطوري لتناول الطعام “.   

عندما سمع الإمبراطور كلمات الأمير السابع الصبيانية ، لم يضعها في قلبه. هو فقط ربت رأس الأمير السابع وذكّره أن يدرس بجد. وقال أيضا أن يكبر بسرعة ، حتى يتمكن من مشاركة مخاوفه. 

 

هز الأمير السابع رأسه الصغير وقال: “أعرف أن الأب الإمبراطوري كان غاضبًا. لهذا السبب أريد الدخول. اذهب وأعلن أنني أريد رؤية الأب الإمبراطوري. إذا رفض الأب الإمبراطوري ، سأرحل “.  

 

 

الأمير السابع غادر بسعادة القاعة. عندما غادر ، استبدل الخصي شاي الإمبراطور على الطاولة وأشاد بالأمير السابع. رؤية الإمبراطور كانت في مزاج جيد ، قال الخصي مازحا: “صاحب السمو الملكي الأمير السابع لا يزال في الواقع صغير. قال للسماح للأميرات بالمساعدة في السياسة. كيف يمكن للأميرات المساعدة في هذه المسألة الكبيرة؟ ” 

 

عندما سمع الإمبراطور كلمات الأمير السابع الصبيانية ، لم يضعها في قلبه. هو فقط ربت رأس الأمير السابع وذكّره أن يدرس بجد. وقال أيضا أن يكبر بسرعة ، حتى يتمكن من مشاركة مخاوفه.   

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) *   

” الأميرات؟ “أضاءت عيون الإمبراطور ، فجأة فكر في مرشح مناسب.

 

 

 

كانت الأميرة فو آن سعيدة حقًا. ما يهمها فقط هو الفائدة التي يمكن أن تحصل عليها في هذا الشأن. إذا نجح زوجها في هذا الأمر ، فإن موقعها في عقل الإمبراطور سوف يرتفع.   

“السابع الصغير هو نجمة حظ الإمبراطور”. كان الإمبراطور في حالة مزاجية جيدة. كان الخصي لا يزال في حيرة شديدة ، ولكن في اللحظة التالية ، سمع الإمبراطور يصرخ: “شخص ما ، تعال”. 

 

هؤلاء الوزراء القصر لديهم فقط أدمغة صغيرة في رؤوسهم ، لذلك بمجرد أن واجهوا حدثًا كبيرًا ، لم يستطيعوا الإطمئنان.  

 

 

قرر الإمبراطور أن يسمح لزوج الأميرة فو آن ، سيد سيو الثالث ، بإرسال الحبوب الى الحدود. وفي نفس اليوم ، أرسل مرسومًا إمبراطوريًا. 

 

في هذا الوقت ، لم يجرؤ أحد على إزعاج الإمبراطور. بقى المخصين وخادمات القصر بعيدًا عن قاعة القصر ، خوفًا من غضب الإمبراطور.   

 

كانت هذه الحرب ذات أهمية كبيرة ، ولكن الأمير شياو يراقب على الهامش. من يدري ما إذا كانت الحبوب التي سيحاولون إرسالها ستتعرض للسرقة مرة أخرى ، أليس كذلك؟   

 

 

 

كان الضباط المدنيون والعسكريون يتجادلون لفترة طويلة داخل القاعة الإمبراطورية ، لكنهم لم يختاروا المرشح المناسب بعد. عند رؤية ذلك ، لم يستطع الإمبراطور إلا أن يغضب ، ولوح بأكمامه وغادر القاعة الإمبراطورية.  

عندما تلقى سيد سيو الثالث المرسوم الإمبراطوري ، حطمه مباشرة. في الشرق ، حتى إذا تزوج شخص من أميرة إمبراطورية ، فإن صهر الإمبراطور ليس له سلطة رسمية. وبسبب تمرد صهر الإمبراطور الجنوبي ، كانت كل دولة الآن حريصة. لذلك ، لا يمكن سيد سيو الثالث قبول هذه المسألة. أمره الإمبراطور بإرسال الحبوب في الحدود ، وهذا ببساطة …

 

 

 

 

“لا يمكن أن يكون. كيف يمكن أن يسمح لي الإمبراطور فجأة بإرسال الحبوب؟ “لا يبدو أن سيد سيو الثالث ، الذي كان يحمل المرسوم الإمبراطوري ، يستعيد عقله. 

 

على الرغم من أن عائلة سيو لم تكن عضواً في مسؤولي القصر ، إلا أنهم كانوا على دراية بكل حدث في المحكمة. كانوا يعرفون أن هذه المهمة كانت مشكلة كبيرة ، لذلك كانوا قلقين للغاية. هم هدأوا فقط عندما تحدث رئيس أسرة سيو.   

 

في هذا الوقت ، تبدد غضب الإمبراطور إلى النصف ، لذلك عندما سمع صوتًا في الخارج ، سأل “من الخارج؟”   

كانت الأميرة فو آن مطلعة جيدًا ، لذلك قالت مع وجه سعيد: “إنه السابع الصغير، ذكرك السابع الصغير ، لذلك فكر الإمبراطور بك فجأة. السابع الصغير لطيف حقًا ، ولم ينس هذه العمة “.

 

والإجاااااااااااابة هي  

 

“الأب الإمبراطوري ، جرب تذوق هذا …”   

كانت الأميرة فو آن سعيدة حقًا. ما يهمها فقط هو الفائدة التي يمكن أن تحصل عليها في هذا الشأن. إذا نجح زوجها في هذا الأمر ، فإن موقعها في عقل الإمبراطور سوف يرتفع. 

 

هؤلاء الوزراء القصر لديهم فقط أدمغة صغيرة في رؤوسهم ، لذلك بمجرد أن واجهوا حدثًا كبيرًا ، لم يستطيعوا الإطمئنان.  

 

 

تم إصدار المرسوم الإمبراطوري ، لذلك بغض النظر عن رأي سيد سيو الثالث. كل ما يمكنه فعله الآن هو النجاح.

 

نظر الأمير السابع إلى الإمبراطور بوجه مليء بالقلق.   

 

 

على الرغم من أن عائلة سيو لم تكن عضواً في مسؤولي القصر ، إلا أنهم كانوا على دراية بكل حدث في المحكمة. كانوا يعرفون أن هذه المهمة كانت مشكلة كبيرة ، لذلك كانوا قلقين للغاية. هم هدأوا فقط عندما تحدث رئيس أسرة سيو. 

 

تم إصدار المرسوم الإمبراطوري ، لذلك بغض النظر عن رأي سيد سيو الثالث. كل ما يمكنه فعله الآن هو النجاح.  

 

كانت الأميرة فو آن مطلعة جيدًا ، لذلك قالت مع وجه سعيد: “إنه السابع الصغير، ذكرك السابع الصغير ، لذلك فكر الإمبراطور بك فجأة. السابع الصغير لطيف حقًا ، ولم ينس هذه العمة “.  

“كان الأمير شياو يوجه تحذيرًا للإمبراطور ، لذا تم سلب الدفعة الأخيرة من الحبوب. على الرغم من أن الأمير شياو يكره الإمبراطور ، إلا أنه رجلًا له مبدأ. أنه يعلم جيدًا أهمية هذه المجموعة من الحبوب. أنا متأكد من أنه سيعطي أيضًا عائلة سيو وجهًا “. 

 

في هذا الوقت ، تبدد غضب الإمبراطور إلى النصف ، لذلك عندما سمع صوتًا في الخارج ، سأل “من الخارج؟”   

 

كانت الأميرة فو آن مطلعة جيدًا ، لذلك قالت مع وجه سعيد: “إنه السابع الصغير، ذكرك السابع الصغير ، لذلك فكر الإمبراطور بك فجأة. السابع الصغير لطيف حقًا ، ولم ينس هذه العمة “.  

مع وضع هذا في الاعتبار ، هدأ قلب سيو الثالث وقبل المهمة التي أعطاها الإمبراطور له. 

 

عندما سمع الإمبراطور كلمات الأمير السابع الصبيانية ، لم يضعها في قلبه. هو فقط ربت رأس الأمير السابع وذكّره أن يدرس بجد. وقال أيضا أن يكبر بسرعة ، حتى يتمكن من مشاركة مخاوفه.   

 

بعد الوجبة ، كان الإمبراطور سعيدًا جدًا ” في المستقبل ، يجب على السابع الصغير أن يرافق والدك الإمبراطوري لتناول الطعام “.   

ولكن في هذا الوقت ، قام ملجأ الأيتام ، الذي تجاهله الإمبراطور وغيره من وزراء القصر ، بتفجير فضيحة أخرى … 

 

 

ترجمة وتدقيق: Mariam

 

 

أهلا أهلا بالجمييييييييييييييع 

 

 

طبعا الكل محتار من اجابه الصورة 

 

هؤلاء الوزراء القصر لديهم فقط أدمغة صغيرة في رؤوسهم ، لذلك بمجرد أن واجهوا حدثًا كبيرًا ، لم يستطيعوا الإطمئنان.  

والإجاااااااااااابة هي

 

“رئيس الوزراء ياو، ماذا يجب أن نفعل؟”   

 

كان الضباط المدنيون والعسكريون يتجادلون لفترة طويلة داخل القاعة الإمبراطورية ، لكنهم لم يختاروا المرشح المناسب بعد. عند رؤية ذلك ، لم يستطع الإمبراطور إلا أن يغضب ، ولوح بأكمامه وغادر القاعة الإمبراطورية.  

هي دي الإجابة الصحيحة وبما ان بس شخص واحد اللي عرفها قلت لازم تتحط في صورة للذكرى 

 

تخدرت فروة الرأس الخصي. ركع على الأرض وقال: “صاحب الجلالة ، الأمير السابع يسأل الحضور”.  

( •̀ ω •́ )  ( •̀ ω •́ ) ( •̀ ω •́ )

*   

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط