حيوي، الزوجان متطابقان كلياً
الفصل 269- حيوي، الزوجان متطابقان كلياً
“اهتمِ به أكثر في الليل. لا تدعه يصاب مرة أخرى. إن لم تتمكن من مراقبته طوال الوقت ، فحاول ربط يديه.” قالت لين تشوجيو أثناء تعبئتها لأشيائها.
خاض تشو هين أشياء كثيرة خلال العامين أثناء هروبهما. لهذا السبب أصبح شخصًا شديد الحذر. كان عقله أكثر استقرارًا ونضجًا مقارنة بأقرانه ، لكن لا يمكن أن ينكر حقيقة أنه كان لا يزال شابًا. لذلك ، أمام ثعلب قديم مثل سو تشا ، لم يكن لديه فرصة للفوز.
مع أن هذا المكسب ليس صغيراً للغاية في المعرفة ، كان سو تشا في مزاج جيد. إذا كان مصابا بالاكتئاب من قبل ، الآن ، فهو يريد التطوع للمساعدة.
لم يحدث أي شئ، اختار تشو هين في النهاية المغادرة مع سو تشا والمكوث في المستشفى حيث كانوا ذاهبين ، والذي كان أيضًا مكانًا أكثر أمانًا ومعزولًا.
مع أن هذا المكسب ليس صغيراً للغاية في المعرفة ، كان سو تشا في مزاج جيد. إذا كان مصابا بالاكتئاب من قبل ، الآن ، فهو يريد التطوع للمساعدة.
في هذا الشأن ، لم تقل لين تشوجيو كلمة واحدة. تشو هين يعتني فقط بشياو روي. بينما تعتني لين تشوجيو بالطفل.
بالطبع ، لم تكن تلك الأدوية هي وصفاتها الطبية. تم وصف هؤلاء من قبل الأطباء المعينين من قبل شياو تيانياو. لديها فهم جيد لكل من الطب الغربي والصيني ، لكن استخدام الطب الصيني في الجراحة كان بالتأكيد … مزحة!
“شكرا لك ، سيدتي.” تشو هين ، الذي كان يحمل شياو روي ، انكمش في زاوية العربة.
شعر سو تشا أن هذا العام كان غير مواتي للغاية بالنسبة له. كم مرة كانت؟
إنه حقاً يجب أن يشكر لين تشوجيو ، إذا لم يكن بسببها ، فلن يستخدم سو تشا مثل هذا النهج اللطيف. الأمير شياو أيضا لا يهتم لحمايتهم. بعد كل شيء ، كان تسليمهم للأعداء أكثر فائدة بكثير.
بعد العودة ذهابًا وإيابًا ، قام ببعض الحركات وتعلم بعض الأشياء. لم يكن هذا النوع من الحياة مثيرًا للاهتمام لسو تشا ، الذي يواجه مواقف غير متوقعة في معظم الأوقات. يجدها مملًا جدًا ، لذا فهو لا يعرف إلى أي مدى كان صبر الأميرة طويلًا.
“لم أفعل أي شيء”. هزت لين تشوجيو رأسها ونظرت إلى شياو روي ، الذي لا يعرف شيئًا. لم تستطع لين تشوجيو سوى التنهد بعد النظر إلى الطفل.
ما هذا الحظ!
إنها حقًا لا تعرف ما إذا كانت محظوظة أم لا ، لكنها تقابل كثيرًا من الأفراد غير العاديين ، كلما أنقذت المرضى.
على الرغم من أنه اختار الذهاب مع سو تشا ، إلا أن تشو هين لا يعرف بالضبط ما يريد القيام به. لقد كان مضطربًا جدًا ، فاحتجز شياو روي بين ذراعيه دون أن يقول كلمة أخرى. شياو روي من ناحية أخرى نظر فقط في لين تشوجيو.
* كا تشاك *
*
الطفل على السرير رقم 17 ، خضع لعملية جراحة الشفاه المشقوقة. الأطفال ليس لديهم اسم ، لذلك يمكن للين تشوجيو تخصيص رقم لهم فقط.
قريبا ، دخلت العربة المستشفى. قامت لين تشوجيو بتوديع شياو روي ، ثم أخذت صندوق الدواء وغادرت. ذهب سو تشا وراء لين تشوجيو.
عندما دخلت لين تشوجيو المستشفى ، هرع أحدهم إليها على الفور: “الأميرة ، الطفل على السرير رقم 17 ، كانت شفتيه تنزف. لم يجرؤ الأطباء الآخرون على علاجه. يرجى التعجل والتحقق من حالته. ”
“هل ما زلت تريد متابعتي؟”
وفي الوقت نفسه ، قام الإمبراطور ، الذي انتهى لتوه من اجتماع رسمي ، بمناقشة الأمر بشكل أكبر إلى شياو تيانياو بشكل منفصل. بعد أن انتهى الإمبراطور من الحديث ، أجاب شياو تيانياو بكلمة واحدة: “مهما كان الأمر!”
“إذا غادرت في منتصف الطريق ، فسوف يصبحون أكثر تشككا”. شعر سو تشا بأنه كان لطيفًا جدًا اليوم في أداء وظيفته. لهذا السبب ، لا ينبغي أن يكون الأميرة غاضبة ، أليس كذلك؟
“عملية جراحية؟ ما هذا؟ “لمعت عيون سو تشا. أخبره حدسه أن هذه الجراحة المزعومة كانت أكثر إثارة للاهتمام من نشاط الصباح اليوم. ربما هذه المرة ، سوف تتحقق رغبته في معرفة كيف تقوم لين تشوجيو بعلاج الناس.
“أوه … …” قالت لين تشوجيو ببساطة وذهبت إلى الداخل.
عندما يأتي الليل ، سوف تمنحه مكافأة!
ومع ذلك ، فقط للتأكد من ذلك ، لا يزال سو تشا يسأل: “الأميرة ، هل أنت غاضبة؟” إذا جعل الأميرة غاضبة ، فإن شياو تيانياو سوف يمزقه بلا شك.
“أنا فقط سوف أقوم برتق شفاه الأرانب. ألم تشاهد واحدة بالفعل هذا الصباح؟ “لا تريد لين تشوجيو شرح أشياء أكثر في التفاصيل.
“لست غاضبة”. لم تكن لين تشوجيو غاضبة حقًا. فيما يتعلق بهذه المسألة ، أعطها شياو تيانياو وجهاً بما فيه الكفاية.
“لا ، لا يمكنك!” هزت لين تشوجيو رأسها بحزم ، ثم ابتسمت ابتسامة لا تبدو مثل ابتسامة. لم تنتظر سو تشا لفتح فمه مرة أخرى ، بل تحولت وتركت.
بفضل قدرة شياو تيانياو ، كان من السهل جدًا له أن يختطف تشو هين و شياو روي في أقصى درجات السرية. لذلك ، سماح شياو تيانياو بمعرفة هذا ، كان بالفعل تقدما كبيرا.
* كا تشاك *
عندما يأتي الليل ، سوف تمنحه مكافأة!
وبعد ذلك ، التفت وغادر القصر. كان فعله هو بالضبط نفس لين تشوجيو!
الحديث عن المكافأة ، لم تستطع لين تشوجيو سوى تذكر قبلة الليلة الماضية.
“هل هناك ملابس جديدة وأحذية جديدة يمكنني ارتداؤها؟” وافق سو تشا ، ولكن طلب على وجه التحديد ملابس جديدة!
بالتفكير في كيفية تقبيلها الليلة الماضية ،ظهرت ابتسامة على وجه لين تشوجيو. سيكون من الجيد إذا استمروا هكذا.
“لا ، لا يمكنك!” هزت لين تشوجيو رأسها بحزم ، ثم ابتسمت ابتسامة لا تبدو مثل ابتسامة. لم تنتظر سو تشا لفتح فمه مرة أخرى ، بل تحولت وتركت.
إنهم لا يحتاجون إلى الاندفاع ، ويمكنهم أن يأخذوا الأمور ببطء … …
“عملية جراحية؟ ما هذا؟ “لمعت عيون سو تشا. أخبره حدسه أن هذه الجراحة المزعومة كانت أكثر إثارة للاهتمام من نشاط الصباح اليوم. ربما هذه المرة ، سوف تتحقق رغبته في معرفة كيف تقوم لين تشوجيو بعلاج الناس.
شاهد سو تشا ، الذي كان يمشي في الخلف ، لين تشوجيو وهي تبتسم بتكلف في وجهها البارد. عند رؤية هذا ، لم يستطع إلا أن هز رأسه: المرأة متقلبة كالعادة.
عندما دخلت لين تشوجيو المستشفى ، هرع أحدهم إليها على الفور: “الأميرة ، الطفل على السرير رقم 17 ، كانت شفتيه تنزف. لم يجرؤ الأطباء الآخرون على علاجه. يرجى التعجل والتحقق من حالته. ”
شاهد سو تشا ، الذي كان يمشي في الخلف ، لين تشوجيو وهي تبتسم بتكلف في وجهها البارد. عند رؤية هذا ، لم يستطع إلا أن هز رأسه: المرأة متقلبة كالعادة.
الطفل على السرير رقم 17 ، خضع لعملية جراحة الشفاه المشقوقة. الأطفال ليس لديهم اسم ، لذلك يمكن للين تشوجيو تخصيص رقم لهم فقط.
إنها حقًا لا تعرف ما إذا كانت محظوظة أم لا ، لكنها تقابل كثيرًا من الأفراد غير العاديين ، كلما أنقذت المرضى.
“أممم ، سوف أتحقق منه.” عندما تم ذكر العمل ، ظهرعلى الفور ابتسامة ناعمة على وجه لين تشوجيو. برؤية هذا ، سو تشا شعر بالغباء. كانت الأميرة من بين عدد قليل من النساء اللواتي يعرفهن ، والتي يمكن أن تغير تعبيرهن على الفور.
إنه يفقدها في كل مرة … …
* كا تشاك *
على الرغم من أنه اختار الذهاب مع سو تشا ، إلا أن تشو هين لا يعرف بالضبط ما يريد القيام به. لقد كان مضطربًا جدًا ، فاحتجز شياو روي بين ذراعيه دون أن يقول كلمة أخرى. شياو روي من ناحية أخرى نظر فقط في لين تشوجيو.
بينما كان سو تشا لا يزال يشعر بالغباء ، كانت لين تشوجيو تركض بالفعل إلى غرفة التغير. غيرت ملابسها وغسلت يديها. أخذت بعض الأدوية إلى صندوق الدواء وذهبت إلى الجناح.
“أممم ، سوف أتحقق منه.” عندما تم ذكر العمل ، ظهرعلى الفور ابتسامة ناعمة على وجه لين تشوجيو. برؤية هذا ، سو تشا شعر بالغباء. كانت الأميرة من بين عدد قليل من النساء اللواتي يعرفهن ، والتي يمكن أن تغير تعبيرهن على الفور.
عندما عاد سو تشا إلى رشده ، تبعها على عجل، لكن أوقفته خادمة الأطفال “قالت الأميرة ، يجب أن ترتدي ملابس نظيفة قبل أن تدخل الغرفة”.
ما هذا الحظ!
رغم أن سو تشا ركب عربة على طول الطريق إلى المستشفى ، وملابسه وأحذيته اكتسبت حتما بعض الغبار ، لذلك كان يعتبر غير نضيف.
ربما ، إذا كان يكتب مذكرة مثل هذا، عن أداء رجالهم في كل مهمة وتقدم قوتهم. سيكون قادرًا على تكليفهم بمهام أكثر ملاءمة. بهذه الطريقة ، سوف يقللون من خطأهم وسيكون أكثر ملاءمة لإرسال الناس.
“هل هناك ملابس جديدة وأحذية جديدة يمكنني ارتداؤها؟” وافق سو تشا ، ولكن طلب على وجه التحديد ملابس جديدة!
شعر سو تشا أن هذا العام كان غير مواتي للغاية بالنسبة له. كم مرة كانت؟
لقد كان سيدًا شابًا ، ولم يكن يرتدي ملابسًا كان يستخدمها الآخرون.
ما هذا الحظ!
“هناك معاطف وأحذية يمكنك استخدامها مثل الملابس الخارجية”. أخذت خادمة المنزل وحثت سو تشا على تغيير الملابس. ولكن عندما عاد ، كانت لين تشوجيو قد انتهت بالفعل من علاج جرح الطفل. لذا ، فقد أكل خسارة أخرى.
ربما ، إذا كان يكتب مذكرة مثل هذا، عن أداء رجالهم في كل مهمة وتقدم قوتهم. سيكون قادرًا على تكليفهم بمهام أكثر ملاءمة. بهذه الطريقة ، سوف يقللون من خطأهم وسيكون أكثر ملاءمة لإرسال الناس.
ما هذا الحظ!
“لم أفعل أي شيء”. هزت لين تشوجيو رأسها ونظرت إلى شياو روي ، الذي لا يعرف شيئًا. لم تستطع لين تشوجيو سوى التنهد بعد النظر إلى الطفل.
شعر سو تشا أن هذا العام كان غير مواتي للغاية بالنسبة له. كم مرة كانت؟
لقد كان سيدًا شابًا ، ولم يكن يرتدي ملابسًا كان يستخدمها الآخرون.
إنه يفقدها في كل مرة … …
شاهد سو تشا ، الذي كان يمشي في الخلف ، لين تشوجيو وهي تبتسم بتكلف في وجهها البارد. عند رؤية هذا ، لم يستطع إلا أن هز رأسه: المرأة متقلبة كالعادة.
“اهتمِ به أكثر في الليل. لا تدعه يصاب مرة أخرى. إن لم تتمكن من مراقبته طوال الوقت ، فحاول ربط يديه.” قالت لين تشوجيو أثناء تعبئتها لأشيائها.
ومع ذلك ، فقط للتأكد من ذلك ، لا يزال سو تشا يسأل: “الأميرة ، هل أنت غاضبة؟” إذا جعل الأميرة غاضبة ، فإن شياو تيانياو سوف يمزقه بلا شك.
“نعم”. أجابت الخادمة. بعد اكتشاف إصابة الطفل ، لا يريد أي شخص آخر رعاية الطفل في خوف. كانوا خائفين من العقاب. ولكن من كان يظن أنه سيتم توبيخهم بسبب طعام الطفل؟
مع أن هذا المكسب ليس صغيراً للغاية في المعرفة ، كان سو تشا في مزاج جيد. إذا كان مصابا بالاكتئاب من قبل ، الآن ، فهو يريد التطوع للمساعدة.
“قومي بالمزيد من الاهتمام له. سأقوم بتغيير أدوية الأطفال الآخرين. “لم تبقى لين تشوجيو طويلاً في قسم الأطفال. كانت تعلم جيدًا أن رعاية الأطفال كانت أكثر صعوبة من رعاية البالغين. لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يحبون العمل في المستشفى ، لذلك كان الإهمال لا مفر منه.
شعر سو تشا أن هذا العام كان غير مواتي للغاية بالنسبة له. كم مرة كانت؟
بعد تغيير الأدوية ، أخذت لين تشوجيو درجة حرارة جسم الأطفال وفحص التقدم المحرز في استعادة جروحهم. تلك كانت الأشياء التي أنتجزها لين تشوجيو أول شيء في الصباح. تبع سو تشا لين تشوجيو على طول الطريق. في البداية ، كان يستمتع ، ولكن في وقت لاحق ، شعر بالملل.
“هل هناك ملابس جديدة وأحذية جديدة يمكنني ارتداؤها؟” وافق سو تشا ، ولكن طلب على وجه التحديد ملابس جديدة!
بعد العودة ذهابًا وإيابًا ، قام ببعض الحركات وتعلم بعض الأشياء. لم يكن هذا النوع من الحياة مثيرًا للاهتمام لسو تشا ، الذي يواجه مواقف غير متوقعة في معظم الأوقات. يجدها مملًا جدًا ، لذا فهو لا يعرف إلى أي مدى كان صبر الأميرة طويلًا.
في هذا الشأن ، لم تقل لين تشوجيو كلمة واحدة. تشو هين يعتني فقط بشياو روي. بينما تعتني لين تشوجيو بالطفل.
ومع ذلك ، فإنه يجد الأشياء التي تكتبها الأميرة مثيرة للاهتمام. كُلّ موقف كُتب على الورقة. كان الوضع بالأمس واليوم مكتوبًا بشكل واضح ، لذلك لم يكن هناك سبب للتشوش.
“نعم”. أجابت الخادمة. بعد اكتشاف إصابة الطفل ، لا يريد أي شخص آخر رعاية الطفل في خوف. كانوا خائفين من العقاب. ولكن من كان يظن أنه سيتم توبيخهم بسبب طعام الطفل؟
ربما ، إذا كان يكتب مذكرة مثل هذا، عن أداء رجالهم في كل مهمة وتقدم قوتهم. سيكون قادرًا على تكليفهم بمهام أكثر ملاءمة. بهذه الطريقة ، سوف يقللون من خطأهم وسيكون أكثر ملاءمة لإرسال الناس.
بينما كان سو تشا لا يزال يشعر بالغباء ، كانت لين تشوجيو تركض بالفعل إلى غرفة التغير. غيرت ملابسها وغسلت يديها. أخذت بعض الأدوية إلى صندوق الدواء وذهبت إلى الجناح.
يجب أن يذهب لرؤية شياو تيانياو هذا المساء!
إنه يفقدها في كل مرة … …
مع أن هذا المكسب ليس صغيراً للغاية في المعرفة ، كان سو تشا في مزاج جيد. إذا كان مصابا بالاكتئاب من قبل ، الآن ، فهو يريد التطوع للمساعدة.
عندما دخلت لين تشوجيو المستشفى ، هرع أحدهم إليها على الفور: “الأميرة ، الطفل على السرير رقم 17 ، كانت شفتيه تنزف. لم يجرؤ الأطباء الآخرون على علاجه. يرجى التعجل والتحقق من حالته. ”
*
“هل ما زلت تريد متابعتي؟”
“أنت؟ لا ، عندي عملية جراحية بعد ظهر هذا اليوم ، لا يمكنك مساعدتي “. تعرف لين تشوجيو أن سو تشا كان يريد متابعتها طوال اليوم. لم تكن ضد هذه الفكرة ، لكنها ستستخدم الأدوية الغربية في الجراحة.كانت الأدوية الموجودة داخل المستشفى دواء صيني.
“أوه … …” قالت لين تشوجيو ببساطة وذهبت إلى الداخل.
بالطبع ، لم تكن تلك الأدوية هي وصفاتها الطبية. تم وصف هؤلاء من قبل الأطباء المعينين من قبل شياو تيانياو. لديها فهم جيد لكل من الطب الغربي والصيني ، لكن استخدام الطب الصيني في الجراحة كان بالتأكيد … مزحة!
“شكرا لك ، سيدتي.” تشو هين ، الذي كان يحمل شياو روي ، انكمش في زاوية العربة.
“عملية جراحية؟ ما هذا؟ “لمعت عيون سو تشا. أخبره حدسه أن هذه الجراحة المزعومة كانت أكثر إثارة للاهتمام من نشاط الصباح اليوم. ربما هذه المرة ، سوف تتحقق رغبته في معرفة كيف تقوم لين تشوجيو بعلاج الناس.
“أوه … …” قالت لين تشوجيو ببساطة وذهبت إلى الداخل.
“أنا فقط سوف أقوم برتق شفاه الأرانب. ألم تشاهد واحدة بالفعل هذا الصباح؟ “لا تريد لين تشوجيو شرح أشياء أكثر في التفاصيل.
وفي الوقت نفسه ، قام الإمبراطور ، الذي انتهى لتوه من اجتماع رسمي ، بمناقشة الأمر بشكل أكبر إلى شياو تيانياو بشكل منفصل. بعد أن انتهى الإمبراطور من الحديث ، أجاب شياو تيانياو بكلمة واحدة: “مهما كان الأمر!”
لم يفهم سو تشا ، لذلك يريد الانضمام إلى المرح: “هل يمكنني المشاهدة؟”
على الرغم من أنه اختار الذهاب مع سو تشا ، إلا أن تشو هين لا يعرف بالضبط ما يريد القيام به. لقد كان مضطربًا جدًا ، فاحتجز شياو روي بين ذراعيه دون أن يقول كلمة أخرى. شياو روي من ناحية أخرى نظر فقط في لين تشوجيو.
“لا ، لا يمكنك!” هزت لين تشوجيو رأسها بحزم ، ثم ابتسمت ابتسامة لا تبدو مثل ابتسامة. لم تنتظر سو تشا لفتح فمه مرة أخرى ، بل تحولت وتركت.
عندما يأتي الليل ، سوف تمنحه مكافأة!
*
وفي الوقت نفسه ، قام الإمبراطور ، الذي انتهى لتوه من اجتماع رسمي ، بمناقشة الأمر بشكل أكبر إلى شياو تيانياو بشكل منفصل. بعد أن انتهى الإمبراطور من الحديث ، أجاب شياو تيانياو بكلمة واحدة: “مهما كان الأمر!”
مع أن هذا المكسب ليس صغيراً للغاية في المعرفة ، كان سو تشا في مزاج جيد. إذا كان مصابا بالاكتئاب من قبل ، الآن ، فهو يريد التطوع للمساعدة.
وبعد ذلك ، التفت وغادر القصر. كان فعله هو بالضبط نفس لين تشوجيو!
لم يفهم سو تشا ، لذلك يريد الانضمام إلى المرح: “هل يمكنني المشاهدة؟”
ترجمة وتدقيق: Mariam
* كا تشاك *
نرجع مرة تانية مع مسابقه الصور
هلا بكل المتابعين
على الرغم من أنه اختار الذهاب مع سو تشا ، إلا أن تشو هين لا يعرف بالضبط ما يريد القيام به. لقد كان مضطربًا جدًا ، فاحتجز شياو روي بين ذراعيه دون أن يقول كلمة أخرى. شياو روي من ناحية أخرى نظر فقط في لين تشوجيو.
نرجع مرة تانية مع مسابقه الصور
ومع ذلك ، فإنه يجد الأشياء التي تكتبها الأميرة مثيرة للاهتمام. كُلّ موقف كُتب على الورقة. كان الوضع بالأمس واليوم مكتوبًا بشكل واضح ، لذلك لم يكن هناك سبب للتشوش.
والنهارده هتكون مسابقه موقف
يلا الكل يقول رأيه
“هناك معاطف وأحذية يمكنك استخدامها مثل الملابس الخارجية”. أخذت خادمة المنزل وحثت سو تشا على تغيير الملابس. ولكن عندما عاد ، كانت لين تشوجيو قد انتهت بالفعل من علاج جرح الطفل. لذا ، فقد أكل خسارة أخرى.
*
*
الفصل 269- حيوي، الزوجان متطابقان كلياً
أنا سايبه الكلام في الفقاعات عن قصد عشان تساعد
*
يلا الكل يقول رأيه
الحديث عن المكافأة ، لم تستطع لين تشوجيو سوى تذكر قبلة الليلة الماضية.
انجوي بقرأة الفصل (～￣▽￣)～
بينما كان سو تشا لا يزال يشعر بالغباء ، كانت لين تشوجيو تركض بالفعل إلى غرفة التغير. غيرت ملابسها وغسلت يديها. أخذت بعض الأدوية إلى صندوق الدواء وذهبت إلى الجناح.
“لا ، لا يمكنك!” هزت لين تشوجيو رأسها بحزم ، ثم ابتسمت ابتسامة لا تبدو مثل ابتسامة. لم تنتظر سو تشا لفتح فمه مرة أخرى ، بل تحولت وتركت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
