الفصل الثالث
الفصل الثالث:
شعرت أوي بالغرابة بعض الشيء ، لكنها لم تعص أمرها.
في النهاية ، قد تم إيقاظها من قبل دونات ، الذي قد كانت المالكة الأصلية تربيه.
لوه فو كانت نصف ممتلئة فقط ، و فجأة تردد صوت في ذهنها ، “وقت تجربة الطعام خاصتك قد إنتهى ، و سوف تستأنف حالة الزومبي خاصتك. أطلب من المضيف أن تعمل بجد لسحب الكراهية و الحصول على قيمة الكراهية من بطل و بطلة هته الرواية. كل 1 نقطة من قيمة الكراهية يمكن إستبدالها بدقيقة واحدة من الطعام اللذيذ ، إعملي بجد أيتها المضيفة!”
كان دونات كلب بودل أبيض كالثلج ، صغير الحجم. كان شعره ناعما و لامعا مثل سحابة منفوشة. لمسه يمنح شعورا رائعا جدا.
بمجرد خروجها من الغرفة الداخلية ، شمت الرائحة الطيبة.
عانقت لوه فو الرجل الصغير مباشرة إلى داخل اللحاف و تغطت رفقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت أوي لتناديها ، “وانغ فاي ، حان وقت الغداء. لم تتناولي أي وجبة في الصباح ، ألستِ جائعة الآن؟”
صاح دونات برفق ، تقوس بين ذراعيها ، طرف أنفها البارد دغدغ عنقه.
كان دونات كلب بودل أبيض كالثلج ، صغير الحجم. كان شعره ناعما و لامعا مثل سحابة منفوشة. لمسه يمنح شعورا رائعا جدا.
جاءت أوي لتناديها ، “وانغ فاي ، حان وقت الغداء. لم تتناولي أي وجبة في الصباح ، ألستِ جائعة الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفوح منه رائحة حلاوة باهتة ، مثل رائحة كركديه* المياه العذبة و الرياح المنبعثة في الصباح. <م.م: وردة تدعى بوردة الصين إسمها بالإنجليزية هو hibiscus إن أردتم رؤية صورة لها.>
كيف يمكن لها أن تفوت غداءها؟ لوه فو لم تدع أوي تخدمها. إرتدت قميصا خارجيا رقيقا و مشت للخارج مرتدية حذاءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت لوه فو على الفور أن كرات اللحم في فمها مذاقها مثل الطين. حتى أنها فقدت رغبتها في تناول الطعام على الطاولة أمامها.
فتحت عينيها في هذا العالم و تم رميها جانبا حتى أشرق الصباح. ثم ذهبت إلى القصر بدون إفطار. على الرغم من أنها أكلت بعض الكعك لملء بطنها ، إلا أن الأشياء الصغيرة كانت مثل الأشياء العالقة في أسنانها. كيف يمكن أن يشبعوا معدتها الفارغة؟
مع ذلك ، النظام ليس بفاعل خير. إذا كانت ترغب في الإستمرار في كونها بشرية و أن تتذوق مختلف أنواع الطعام اللذيذ ، كان عليها المبادلة بشيء.
بمجرد خروجها من الغرفة الداخلية ، شمت الرائحة الطيبة.
“وانغ فاي ، إشربي وعاءا من الحساء و دفئي معدتكِ أولا.” ملأتها أوي بوعاء صغير من الحساء.
سَرَّعتْ من وتيرتها و رأت الطاولات الثمانية الخالدة مليئة بالطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ربع ساعة من شرح النظام ، فهمت لوه فو أخيرا الأمر.
كان معظمهم من الأطباق الشهية التي لا تعرف إسمها ، لكن كل واحدة تبدو مغرية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معظمهم من الأطباق الشهية التي لا تعرف إسمها ، لكن كل واحدة تبدو مغرية للغاية.
بعد أن جلست ، أعطتها أوي الأطباق بحرص ، رغم أوامرها.
شعرت أوي بالغرابة بعض الشيء ، لكنها لم تعص أمرها.
“وانغ فاي ، إشربي وعاءا من الحساء و دفئي معدتكِ أولا.” ملأتها أوي بوعاء صغير من الحساء.
بإختصار ، بعد إنتقالها إلى الرواية ، إرتبطت بشكل غير مفهوم بنظام الشريكة الأنثى.
كان الحساء باللونين الأحمر و الأبيض الفاتحين ، مثل رائحة ثلجية من الثلج. تمكنت من التعرف على التوفو بداخله ، لكن بقية المواد كانت غير قابلة للتمييز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معظمهم من الأطباق الشهية التي لا تعرف إسمها ، لكن كل واحدة تبدو مغرية للغاية.
الحساء قد تم تقديمه في وعاء خزفي أبيض مع زهور زرقاء على الخلفية البيضاء.
“أنا لستُ شيئا.”
تفوح منه رائحة حلاوة باهتة ، مثل رائحة كركديه* المياه العذبة و الرياح المنبعثة في الصباح.
<م.م: وردة تدعى بوردة الصين إسمها بالإنجليزية هو hibiscus إن أردتم رؤية صورة لها.>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت لوه فو و رأت أوي تتبعها. أوقفتها ، “فقط قفي مكانك. لا تتبعيني. أريد أن أبقى وحدي لبعض الوقت.”
كانت “الرائحة” كافية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفوح منه رائحة حلاوة باهتة ، مثل رائحة كركديه* المياه العذبة و الرياح المنبعثة في الصباح. <م.م: وردة تدعى بوردة الصين إسمها بالإنجليزية هو hibiscus إن أردتم رؤية صورة لها.>
ملئت لوه فو الملعقة و سكبتها في فمها. بعد لحظة ، ذاب على لسانها. كان لذيذا جدا لدرجة أن قلبها كان يضحك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت أوي لتناديها ، “وانغ فاي ، حان وقت الغداء. لم تتناولي أي وجبة في الصباح ، ألستِ جائعة الآن؟”
في الأيام القليلة الماضية ، كان بإمكانها فقط شرب الدم للحفاظ على إحتياجات جسدها. أما أكل الناس؟ لم تستطع قبول ذلك.
أمسكت لوه فو عيدان تناول الطعام بإحكام و سيطرة على نفسها. في الأيام القليلة الماضية ، إلتزمتْ بحدها الأدنى و لم تتورط مع رفاقها البشر السابقين. لقد أصبح الأمر أكثر صعوبة الآن بعد أن أصبحت هي نفسها بشرية.
الآن حان الوقت للإستمتاع بطعام حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلاف ذلك ، لا تلوموها إذا ما تم تخريب حياتهم.
لاحقا ، علمت أن الحساء يسمى شويشيايو. ليس لذيذا وحسب و إنما هو مشهور أيضًا.
شربت لوه فو وعاء الحساء في رشفات قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ربع ساعة من شرح النظام ، فهمت لوه فو أخيرا الأمر.
كانت أوي متفاجئة قليلا. عادة ، وانغ فاي تُنزل الحساء بعد بضع رشفات. ماذا حدث هذه المرة—
ترجمة: khalidos
مع ذلك ، إعتقدت أن وانغ فاي كانت جائعة بعض الشيء. قامت بتسريع وتيرة تقديم الأطباق.
الفصل الثالث:
لوه فو كانت نصف ممتلئة فقط ، و فجأة تردد صوت في ذهنها ، “وقت تجربة الطعام خاصتك قد إنتهى ، و سوف تستأنف حالة الزومبي خاصتك. أطلب من المضيف أن تعمل بجد لسحب الكراهية و الحصول على قيمة الكراهية من بطل و بطلة هته الرواية. كل 1 نقطة من قيمة الكراهية يمكن إستبدالها بدقيقة واحدة من الطعام اللذيذ ، إعملي بجد أيتها المضيفة!”
الآن جميعهن مجرد لحوم عطرة بالنسبة لها. كانت خائفة من أن لا تستطيع منع نفسها من مهاجمتهن.
شعرت لوه فو على الفور أن كرات اللحم في فمها مذاقها مثل الطين. حتى أنها فقدت رغبتها في تناول الطعام على الطاولة أمامها.
“تبا! النظام ، بسرعة إشرح لي ما الذي يجري!”
بدلا من ذلك ، رائحة حلوة تنبعث من الخادمات من حولها ، مما جعلها ترغب في مهاجمتهن.
في الأيام القليلة الماضية ، كان بإمكانها فقط شرب الدم للحفاظ على إحتياجات جسدها. أما أكل الناس؟ لم تستطع قبول ذلك.
أمسكت لوه فو عيدان تناول الطعام بإحكام و سيطرة على نفسها. في الأيام القليلة الماضية ، إلتزمتْ بحدها الأدنى و لم تتورط مع رفاقها البشر السابقين. لقد أصبح الأمر أكثر صعوبة الآن بعد أن أصبحت هي نفسها بشرية.
كانت “الرائحة” كافية لها.
لكن الغريزة التي تسري عميقا في عظامها كانت تختبرها حقا. لا ، قوة إرادة الزومبي!
في الغرفة ، كان تعبير لوه فو شريرا.
“تبا! النظام ، بسرعة إشرح لي ما الذي يجري!”
كيف يمكن لها أن تفوت غداءها؟ لوه فو لم تدع أوي تخدمها. إرتدت قميصا خارجيا رقيقا و مشت للخارج مرتدية حذاءها.
بعد ربع ساعة من شرح النظام ، فهمت لوه فو أخيرا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت لوه فو و رأت أوي تتبعها. أوقفتها ، “فقط قفي مكانك. لا تتبعيني. أريد أن أبقى وحدي لبعض الوقت.”
بإختصار ، بعد إنتقالها إلى الرواية ، إرتبطت بشكل غير مفهوم بنظام الشريكة الأنثى.
شربت لوه فو وعاء الحساء في رشفات قليلة.
هي لا تزال زومبي بطبيعتها. لكن النظام يسمح لها بتجربة شعور أن تكون بشرية مجانا لبعض الوقت.
فتحت عينيها في هذا العالم و تم رميها جانبا حتى أشرق الصباح. ثم ذهبت إلى القصر بدون إفطار. على الرغم من أنها أكلت بعض الكعك لملء بطنها ، إلا أن الأشياء الصغيرة كانت مثل الأشياء العالقة في أسنانها. كيف يمكن أن يشبعوا معدتها الفارغة؟
مع ذلك ، النظام ليس بفاعل خير. إذا كانت ترغب في الإستمرار في كونها بشرية و أن تتذوق مختلف أنواع الطعام اللذيذ ، كان عليها المبادلة بشيء.
الحساء قد تم تقديمه في وعاء خزفي أبيض مع زهور زرقاء على الخلفية البيضاء.
هذا الشيء هو نقاط حقد البطل و البطلة الذي يكنونه نحوها.
كانت فقط تأمل ألا يكون من السهل كسر البطل و البطلة.
كلما زادت قيمة الكراهية التي تم الحصول عليها ، كلما طالت المدة التي يمكن أن تبادلها به ، و هكذا يزيد الطعام اللذيذ الذي يمكنها تناوله.
كانت فقط تأمل ألا يكون من السهل كسر البطل و البطلة.
خلاف ذلك ، ليس فقط أنها لن تتمكن من تناول طعام جيد ، بل لن تتمكن أيضا من التحكم في الأخطاء التي يمكن أن تحدث بسبب غريزتها.
خلاف ذلك ، ليس فقط أنها لن تتمكن من تناول طعام جيد ، بل لن تتمكن أيضا من التحكم في الأخطاء التي يمكن أن تحدث بسبب غريزتها.
تبا! لقد إعتقدت أنها عندما أتت إلى هذا العالم ، يمكنها أن تعيش حياة التسكع التي تشتهيها. كم مضى على آخر مرة رغبة فيها بالأكل! كم مضى على آخر مرة رغبة فيها بأن تنام! الآن ، حصلتْ على نظام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلاف ذلك ، لا تلوموها إذا ما تم تخريب حياتهم.
هل يمكنها إرجاع النظام؟
بدلا من ذلك ، رائحة حلوة تنبعث من الخادمات من حولها ، مما جعلها ترغب في مهاجمتهن.
“لا ، لقد منحتكِ فرصة للإختيار قبل تحميل النظام ، لكنكِ لم تقرري. لذا إفترضتُ أنكِ إخترت الإرتباط بي.”
خلاف ذلك ، ليس فقط أنها لن تتمكن من تناول طعام جيد ، بل لن تتمكن أيضا من التحكم في الأخطاء التي يمكن أن تحدث بسبب غريزتها.
أضاقت لوه فو عينيها ، كانت نبرة صوتها خطيرة ، “إذن الشيء الذي ظل يرن في أذني الليلة الماضية كان أنت؟”
بإختصار ، بعد إنتقالها إلى الرواية ، إرتبطت بشكل غير مفهوم بنظام الشريكة الأنثى.
“أنا لستُ شيئا.”
“وانغ فاي ، إشربي وعاءا من الحساء و دفئي معدتكِ أولا.” ملأتها أوي بوعاء صغير من الحساء.
“هاها.”
تبا! لقد إعتقدت أنها عندما أتت إلى هذا العالم ، يمكنها أن تعيش حياة التسكع التي تشتهيها. كم مضى على آخر مرة رغبة فيها بالأكل! كم مضى على آخر مرة رغبة فيها بأن تنام! الآن ، حصلتْ على نظام!
طلبت لوه فو من الناس سحب كل الطعام دون إلقاء نظرة ثانية عليه. كانت مستاءة. ثم صرفت جميع الخادمات في المنزل ، فقط أوي من بقية.
لكن الغريزة التي تسري عميقا في عظامها كانت تختبرها حقا. لا ، قوة إرادة الزومبي!
الآن جميعهن مجرد لحوم عطرة بالنسبة لها. كانت خائفة من أن لا تستطيع منع نفسها من مهاجمتهن.
“وانغ فاي ، إشربي وعاءا من الحساء و دفئي معدتكِ أولا.” ملأتها أوي بوعاء صغير من الحساء.
دخلت لوه فو و رأت أوي تتبعها. أوقفتها ، “فقط قفي مكانك. لا تتبعيني. أريد أن أبقى وحدي لبعض الوقت.”
خلاف ذلك ، ليس فقط أنها لن تتمكن من تناول طعام جيد ، بل لن تتمكن أيضا من التحكم في الأخطاء التي يمكن أن تحدث بسبب غريزتها.
شعرت أوي بالغرابة بعض الشيء ، لكنها لم تعص أمرها.
“هاها.”
في الغرفة ، كان تعبير لوه فو شريرا.
بدلا من ذلك ، رائحة حلوة تنبعث من الخادمات من حولها ، مما جعلها ترغب في مهاجمتهن.
إنتزاع الكراهية ، صحيح؟ عليها ألا تبالغ كثيرا في هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت أوي لتناديها ، “وانغ فاي ، حان وقت الغداء. لم تتناولي أي وجبة في الصباح ، ألستِ جائعة الآن؟”
كانت فقط تأمل ألا يكون من السهل كسر البطل و البطلة.
“أنا لستُ شيئا.”
خلاف ذلك ، لا تلوموها إذا ما تم تخريب حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت لوه فو و رأت أوي تتبعها. أوقفتها ، “فقط قفي مكانك. لا تتبعيني. أريد أن أبقى وحدي لبعض الوقت.”
ترجمة: khalidos
في النهاية ، قد تم إيقاظها من قبل دونات ، الذي قد كانت المالكة الأصلية تربيه.
“لا ، لقد منحتكِ فرصة للإختيار قبل تحميل النظام ، لكنكِ لم تقرري. لذا إفترضتُ أنكِ إخترت الإرتباط بي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات