الفصل الثامن
الفصل الثامن:
الأمر ليس و كأنها لم تستطع أن تفهم أن تسوي يان كانت تؤذيها لأنها أُمرت بذلك ، قائلة إنها كانت وقحة ، تماما مثل الوحش!
في القاعة ، شاهدت لوه فو جميع المحظيات يؤدين الأغاني و يرقصن لها. سمعت أصوات إشعارات النظام المستمرة ، مما جعلها سعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت لوه ييرين ذلك ، أصبح وجهها أحمر اللون.
لم تكن تعرف ما الذي فعلته تسوي يان ، لكنها جلبت موجة كبيرة من الكراهية. كما أنها ثابتة. كانت تكفيها للإستمتاع بالطعام لمدة يومين.
كما هو متوقع ، الخادمة هي تماما مثل سيدتها!
*
كما هو متوقع ، الخادمة هي تماما مثل سيدتها!
عندما عاد ملك الحرب ، ذهب على الفور إلى فناء الإجاص الواضح.
وقفت تسوي يان بهدوء و قامت بتحيته معيرة الإهتمام لتفاصيل حركاتها، “العبدة العجوز تحيي وانغ يي. وانغ يي ينبغي أن يعرف أن العبدة العجوز لا تُسَبب المتاعب للمحظية عن عمد. وانغ فاي قد أمرت العبدة العجوز بتعليمها اللباقة.”
مشى إلى البوابة ، حيث إلتقى خادمتين. قالت إحداهن ، “وانغ يي ، من فضلك إذهب و أنقذ سيدتنا. وانغ فاي و تسوي يان كان من الممكن أن يقتلاها لو لم يعد وانغ يي.!”
مع ذلك ، في هذه الحالة ، كان هذا يعني أن تسوي يان قد أغضبت ملك الحرب.
تغير لون ملك الحرب على الفور ، تقدم إلى الداخل ، و سأل ، “ما الذي يجري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانغ يي يفضل إبنة شو هته. من الأنبل من الأخرى؟ من يملكُ الحق لتقرير مثل هذا الشيء؟
غضب ملك الحرب بسماعه لهذا.
‘أتجرؤ على معاقبة أحد أفرادي بجعله يركع. أليستْ هذه صفعة على وجهي؟’
عندما دخل الغرفة ، رأى محبوبته راكعة على الأرض ، و فنجان شاي على رأسها ، و المرأة العجوز ، أحد أناس وانغ فاي ، كانت تجلس على كرسي بكل فخر.
لوه فو تتجرأ على إهانتها هكذا!
هل يعقل هذا؟!
الأمر ليس و كأنها لم تستطع أن تفهم أن تسوي يان كانت تؤذيها لأنها أُمرت بذلك ، قائلة إنها كانت وقحة ، تماما مثل الوحش!
تقدم ملك الحرب للأمام مثل نسيم رياح و حرك أكمامه. لوح راميا فنجان الشاي على رأس لوه ييرين على الأرض ، سحبها لأعلى ، و حملها إلى بين ذراعيه ، ثم أطلقت عيناه الحادتان مباشرة على المرأة العجوز ، “تسوي يان ، ما مدى شجاعتك! مجرد عبدة ، تجرؤ على تصعيب الأمور على إمرأة الملك ، يبدو أن حياتكِ قد طالت كثيرا!”
الفصل الثامن:
وقفت تسوي يان بهدوء و قامت بتحيته معيرة الإهتمام لتفاصيل حركاتها، “العبدة العجوز تحيي وانغ يي. وانغ يي ينبغي أن يعرف أن العبدة العجوز لا تُسَبب المتاعب للمحظية عن عمد. وانغ فاي قد أمرت العبدة العجوز بتعليمها اللباقة.”
‘أليس ذلك فقط لأنكِ إبنة دي* و أنا إبنة شو*؟ أليس هذا فقط لأنني ولدتُ من محظية؟’ <م.م: إبنة دي هي إبنة الزوجة الأولى أي الرسمية. و تذكير، إبنة شو هي إبنة المحظية.>
“كتاب الطقوس به سحابة: الببغاء يمكنه أن يتحدث ، لكنه يظل طائرا ؛ إنسان الغاب* يمكنه أن يتحدث ، لكنه يظل وحشا. حتى لو كان بمقدورهم الكلام ، فلا يزال لديهم قلب حيوان.”
<م.م: قرد بمنتصف تطوره لبشري.>
كانت لوه فو تشرب الشاي. هل عاد؟
كانت لوه ييرين في حيرة من أمرها. أوضحت تسوي يان بلطف، “هذا يعني أنه إذا كان الناس غير مدركين للقواعد الإجتماعية ، فما الفرق بينهم و بين الحيوانات؟ و بالتالي ، من الواجب تعليمهم القواعد. العبدة العجوز قد فعلتْ هذا للسماح للمحظية بإتقان التحية بشكل طبيعي في أسرع وقت ممكن. لذلك توجب علي أن أفعل هذا. آمل أن وانغ يي سيغفر لي.”
سخرت لوه فو.
تحدثت تسوي يان بنبرة بطيئة ، ليست عالية و لا منخفضة. كانت هادئة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى إلى البوابة ، حيث إلتقى خادمتين. قالت إحداهن ، “وانغ يي ، من فضلك إذهب و أنقذ سيدتنا. وانغ فاي و تسوي يان كان من الممكن أن يقتلاها لو لم يعد وانغ يي.!”
عندما سمعت لوه ييرين ذلك ، أصبح وجهها أحمر اللون.
أمسكَ لوه ييرين و غادر.
الأمر ليس و كأنها لم تستطع أن تفهم أن تسوي يان كانت تؤذيها لأنها أُمرت بذلك ، قائلة إنها كانت وقحة ، تماما مثل الوحش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوه فو تتجرأ على إهانتها هكذا!
ضحكتْ لوه فو على الفور ، مما جعل أوي تنظر إليها بتعبير قلق. ‘هل وانغ فاي متحفزة للغاية؟ هل ما زلتِ تستطيعين الضحك في وقت كهذا؟
‘أليس ذلك فقط لأنكِ إبنة دي* و أنا إبنة شو*؟ أليس هذا فقط لأنني ولدتُ من محظية؟’
<م.م: إبنة دي هي إبنة الزوجة الأولى أي الرسمية. و تذكير، إبنة شو هي إبنة المحظية.>
محدقا بلوه فو بإرتعاش ، غادر برأس مرفوع.
ما المفاجئ في ذلك!
المحظيات اللواتي لم يغادرن الفناء بعد نظرن إلى بعضهن البعض. كانوا يبحثن عن فرصة للقاء الملك هنا ، لكن يبدو أن الأمير لم يكن يحب وانغ فاي كثيرا.
وانغ يي يفضل إبنة شو هته. من الأنبل من الأخرى؟ من يملكُ الحق لتقرير مثل هذا الشيء؟
وقفت تسوي يان بهدوء و قامت بتحيته معيرة الإهتمام لتفاصيل حركاتها، “العبدة العجوز تحيي وانغ يي. وانغ يي ينبغي أن يعرف أن العبدة العجوز لا تُسَبب المتاعب للمحظية عن عمد. وانغ فاي قد أمرت العبدة العجوز بتعليمها اللباقة.”
حملق ملك الحرب في تسوي يان ، لكنه لم يجد الكلمات لدحضها. أصبح أكثر إستياءا و إشمئزازا من الوانغ فاي لوه فو.
كما هو متوقع ، الخادمة هي تماما مثل سيدتها!
كما هو متوقع ، الخادمة هي تماما مثل سيدتها!
*
عندما نظر إلى الوجه الشاحب للوه ييرين التي بين ذراعيه ، شعر بألم في قلبه ، و كان غضبه عاليا ، و أراد تعليم هته الكائن العجوزة درسا. “بما أن تسوي يان تعلمتْ الآداب جيدا ، إذا فلتركعي هنا. حتى يأمركِ هذا الأمير ، لا يُسمح لكِ بالتحرك من هنا.”
لم تكن تعرف ما الذي فعلته تسوي يان ، لكنها جلبت موجة كبيرة من الكراهية. كما أنها ثابتة. كانت تكفيها للإستمتاع بالطعام لمدة يومين.
أمسكَ لوه ييرين و غادر.
تغير لون ملك الحرب على الفور ، تقدم إلى الداخل ، و سأل ، “ما الذي يجري؟”
“رنين ، مبروك أيتها المضيفة للحصول على +50 نقطة كراهية من البطل.”
أمسكَ لوه ييرين و غادر.
كانت لوه فو تشرب الشاي. هل عاد؟
كانت لوه ييرين في حيرة من أمرها. أوضحت تسوي يان بلطف، “هذا يعني أنه إذا كان الناس غير مدركين للقواعد الإجتماعية ، فما الفرق بينهم و بين الحيوانات؟ و بالتالي ، من الواجب تعليمهم القواعد. العبدة العجوز قد فعلتْ هذا للسماح للمحظية بإتقان التحية بشكل طبيعي في أسرع وقت ممكن. لذلك توجب علي أن أفعل هذا. آمل أن وانغ يي سيغفر لي.”
50 نقطة ، تافه جدا ، ذلك لا يكفيها سوى لتناول وجبة أو إثنين.
مع ذلك ، قبل أن تخرج ، وو يونغ ، مدبر المنزل الذي يكون بجوار ملك الحرب ، قد جاء.
مع ذلك ، في هذه الحالة ، كان هذا يعني أن تسوي يان قد أغضبت ملك الحرب.
المحظيات اللواتي لم يغادرن الفناء بعد نظرن إلى بعضهن البعض. كانوا يبحثن عن فرصة للقاء الملك هنا ، لكن يبدو أن الأمير لم يكن يحب وانغ فاي كثيرا.
كالمتوقع ، فتاة صغيرة جاءت على عجل للداخل و قامت بالتبليغ: “وانغ فاي ، تسوي يان قد عوقبتْ من قبل وانغ يي و تم جعلها تركع ، ماذا نفعل؟”
كانت لوه ييرين في حيرة من أمرها. أوضحت تسوي يان بلطف، “هذا يعني أنه إذا كان الناس غير مدركين للقواعد الإجتماعية ، فما الفرق بينهم و بين الحيوانات؟ و بالتالي ، من الواجب تعليمهم القواعد. العبدة العجوز قد فعلتْ هذا للسماح للمحظية بإتقان التحية بشكل طبيعي في أسرع وقت ممكن. لذلك توجب علي أن أفعل هذا. آمل أن وانغ يي سيغفر لي.”
بدت الفتاة الصغيرة قلقة ، و كأنها على وشك البكاء. لم تستطع لوه فو تحمل ذلك.
عندما دخل الغرفة ، رأى محبوبته راكعة على الأرض ، و فنجان شاي على رأسها ، و المرأة العجوز ، أحد أناس وانغ فاي ، كانت تجلس على كرسي بكل فخر.
سحبتْ الفتاة الصغيرة إليها و قامت بحشو فمها بقطعة من المعجنات. “من ماذا أنتِ خائفة؟ إذا كانت السماء تسقط ، فإن وانغ فاي تقف على القمة. دعينا نذهب و نعيدها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانغ يي يفضل إبنة شو هته. من الأنبل من الأخرى؟ من يملكُ الحق لتقرير مثل هذا الشيء؟
‘أتجرؤ على معاقبة أحد أفرادي بجعله يركع. أليستْ هذه صفعة على وجهي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وقف بشكل مستقيم و إبتسم ، لكن الأمر لم يكن مجرد إبتسامة ، “العبد العجوز قد جاء لتمرير أمر وانغ يي ، قال وانغ يي أن المحظيات ليس عليهن المجيء لتحية وانغ فاي.”
سخرت لوه فو.
وقفت تسوي يان بهدوء و قامت بتحيته معيرة الإهتمام لتفاصيل حركاتها، “العبدة العجوز تحيي وانغ يي. وانغ يي ينبغي أن يعرف أن العبدة العجوز لا تُسَبب المتاعب للمحظية عن عمد. وانغ فاي قد أمرت العبدة العجوز بتعليمها اللباقة.”
مع ذلك ، قبل أن تخرج ، وو يونغ ، مدبر المنزل الذي يكون بجوار ملك الحرب ، قد جاء.
كانت لوه فو تشرب الشاي. هل عاد؟
لقد وقف بشكل مستقيم و إبتسم ، لكن الأمر لم يكن مجرد إبتسامة ، “العبد العجوز قد جاء لتمرير أمر وانغ يي ، قال وانغ يي أن المحظيات ليس عليهن المجيء لتحية وانغ فاي.”
سخرت لوه فو.
محدقا بلوه فو بإرتعاش ، غادر برأس مرفوع.
تغير لون ملك الحرب على الفور ، تقدم إلى الداخل ، و سأل ، “ما الذي يجري؟”
ضحكتْ لوه فو على الفور ، مما جعل أوي تنظر إليها بتعبير قلق. ‘هل وانغ فاي متحفزة للغاية؟ هل ما زلتِ تستطيعين الضحك في وقت كهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المحظيات اللواتي لم يغادرن الفناء بعد نظرن إلى بعضهن البعض. كانوا يبحثن عن فرصة للقاء الملك هنا ، لكن يبدو أن الأمير لم يكن يحب وانغ فاي كثيرا.
عندما نظر إلى الوجه الشاحب للوه ييرين التي بين ذراعيه ، شعر بألم في قلبه ، و كان غضبه عاليا ، و أراد تعليم هته الكائن العجوزة درسا. “بما أن تسوي يان تعلمتْ الآداب جيدا ، إذا فلتركعي هنا. حتى يأمركِ هذا الأمير ، لا يُسمح لكِ بالتحرك من هنا.”
ترجمة: khalidos
وقفت تسوي يان بهدوء و قامت بتحيته معيرة الإهتمام لتفاصيل حركاتها، “العبدة العجوز تحيي وانغ يي. وانغ يي ينبغي أن يعرف أن العبدة العجوز لا تُسَبب المتاعب للمحظية عن عمد. وانغ فاي قد أمرت العبدة العجوز بتعليمها اللباقة.”
الفصل الثامن:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات