الفصل السابع و الأربعون
ملحوظة: تشين هو إسم يستخدم من قبل الإمبراطور. الحصول على هذا اللقب هو حدث كبير.
“نعم ، الجمال الأول في بايجينيغ. عندما تزوجت المحتال ، الموكب النادر لم يُشاهد منذ مائة عام.”
الفصل السابع و الأربعون:
بما أنه تم الكشف عن هوية ملك الحرب ، ركض رئيس الوزراء لوه إلى اليامن* لكسر الزواج نيابة عنها. كما أنه قام أيضا بالأعمال الورقية اللازمة. <م.م: يامن هو اللقب القديم لمقر الحكومة.>
بإختصار ، أصبح تشين وانغ الآن وعاءا عطرا من العسل ، و جميع النحل يحوم حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت خادمة ذكية إلى الأمام و أجابت بجفاف ، “سمعتُ أن المحظية لوه كانت غير طبيعية إلى حد ما منذ أن هرب محتال غوانغدونغ الجنوبية. إما أنها تجلس بجوار النافذة و تذرف الدموع ، أو تقول بعض الكلمات الغريبة الغير مفهومة. هي لا تهتم لأمر موتشي* على الإطلاق.” <تذكير: موتشي تعني كعكة الأرز و هو إسم الطفل>
كان ذلك مثيرا للإهتمام ، لكن لم يكن لأي من هذا علاقة بلوه فو.
ترجمة: khalidos
مع ذلك ، عندما أصبحت النميمة عنها هي نفسها ، كانت مستاءة بعض الشيء.
مع ذلك ، عندما أصبحت النميمة عنها هي نفسها ، كانت مستاءة بعض الشيء.
“لا يهم إذا هرب محتال غوانغدونغ الجنوبية ، لكنني أشعر بالشفقة على أميرتنا المسكينة.”
في اللحظة التالية ، الرجل الذي ضحك بجنون – سُووْ مين صرخ فجأة ، سقطت أسنانه.
“نعم ، الجمال الأول في بايجينيغ. عندما تزوجت المحتال ، الموكب النادر لم يُشاهد منذ مائة عام.”
“بالأمس ، عبدة قد سمعت أيضا العمة ليو في المطبخ تقول أن الطفل كان جائعا لدرجة أنه بكى ، لكن المحظية لوه تصرفت كما لو أنها لم تسمعه. لم تستطع العمة ليو تحمل ذلك و أحضرت له حليب الماعز و أطعمته.”
“أريد أن أقول أن المحتال لم يمت بعد. شغل هوية و مكانة وانغ يي و تزوج من إمرأة جميلة بجمال وطني و رائحة سماوية. كان الأمر يستحق العناء حتى لو أنه مات! آه؟ هاهاهاها…”
ترجمة: khalidos
في اللحظة التالية ، الرجل الذي ضحك بجنون – سُووْ مين صرخ فجأة ، سقطت أسنانه.
ملحوظة: تشين هو إسم يستخدم من قبل الإمبراطور. الحصول على هذا اللقب هو حدث كبير.
عربة من خشب الأبنوس الأسود مرت بجواره ببطء.
“أريد أن أقول أن المحتال لم يمت بعد. شغل هوية و مكانة وانغ يي و تزوج من إمرأة جميلة بجمال وطني و رائحة سماوية. كان الأمر يستحق العناء حتى لو أنه مات! آه؟ هاهاهاها…”
سحبت ليو شي يدها من النافذة و شخرت.
اليوم ، ذهبت لوه فو إلى بلاط ملك الحرب ، فقط لحزم أغراضها و العودة إلى منزلها. لقد خططت للتقدم في السن ، لتعيش على مهل مثل سمكة مملحة*. <م.م: سمكة مملحة ترمز لشخص بلا أحلام أو أهداف ولا يفعل أي شيء طوال اليوم.>
“إذا تجرأ أي شخص على إنتقاد أميرتنا ، فسأكسر أسنانه!”
بإختصار ، أصبح تشين وانغ الآن وعاءا عطرا من العسل ، و جميع النحل يحوم حوله.
ضغطت لوه فو على وجهها المستدير ، و قامت بالتصحيح لها ، “هل ما زلتُ أميرة؟ نادني بالآنسة. أنا الآن عزباء.”
مع ذلك ، بعد الحادث ، رحلت جميع المرضعات. لم يرغب أحد في إطعام نسل محتال غوانغدونغ الجنوبية.
بما أنه تم الكشف عن هوية ملك الحرب ، ركض رئيس الوزراء لوه إلى اليامن* لكسر الزواج نيابة عنها. كما أنه قام أيضا بالأعمال الورقية اللازمة.
<م.م: يامن هو اللقب القديم لمقر الحكومة.>
لوه ييرين ، التي كان من المفترض أن تحبه و تحميه ، كانت محاصرة في عالمها و تغض الطرف عن طفلها.
اليوم ، ذهبت لوه فو إلى بلاط ملك الحرب ، فقط لحزم أغراضها و العودة إلى منزلها. لقد خططت للتقدم في السن ، لتعيش على مهل مثل سمكة مملحة*.
<م.م: سمكة مملحة ترمز لشخص بلا أحلام أو أهداف ولا يفعل أي شيء طوال اليوم.>
بالنسبة للطفل الأول لملك الحرب ، حتى قبل ولادته ، كان هناك بالفعل سبع أو ثماني مرضعات له بالمنزل على إستعداد لتقديم الحليب الطازج له في أي وقت.
بالطبع ، لم تكن بحاجة إلى حزمها بنفسها. كانت تشرف على ذلك فقط.
بالنسبة للطفل الأول لملك الحرب ، حتى قبل ولادته ، كان هناك بالفعل سبع أو ثماني مرضعات له بالمنزل على إستعداد لتقديم الحليب الطازج له في أي وقت.
“بالمناسبة ، ماذا حدث للمحظية لوه”
مع ذلك ، بعد الحادث ، رحلت جميع المرضعات. لم يرغب أحد في إطعام نسل محتال غوانغدونغ الجنوبية.
تذكرت لوه فو أن البطلة كانت لا تزال في المنزل.
مع ذلك ، عندما أصبحت النميمة عنها هي نفسها ، كانت مستاءة بعض الشيء.
في الرواية الأصلية ، كان الحب بين البطل و البطلة مؤثرا لدرجة أنه لا يموت أبدا. لماذا بعد وصولها إلى هنا ، قام البطل بترك البطلة التي أنجبتْ له ولدا للتو؟
مع ذلك ، عندما أصبحت النميمة عنها هي نفسها ، كانت مستاءة بعض الشيء.
شككت لوه فو أكثر من مرة في أنها كانت فيروسا لهذا العالم ، لذلك إنهارت حبكة القصة.
بالنسبة للطفل الأول لملك الحرب ، حتى قبل ولادته ، كان هناك بالفعل سبع أو ثماني مرضعات له بالمنزل على إستعداد لتقديم الحليب الطازج له في أي وقت.
تقدمت خادمة ذكية إلى الأمام و أجابت بجفاف ، “سمعتُ أن المحظية لوه كانت غير طبيعية إلى حد ما منذ أن هرب محتال غوانغدونغ الجنوبية. إما أنها تجلس بجوار النافذة و تذرف الدموع ، أو تقول بعض الكلمات الغريبة الغير مفهومة. هي لا تهتم لأمر موتشي* على الإطلاق.”
<تذكير: موتشي تعني كعكة الأرز و هو إسم الطفل>
في الرواية الأصلية ، كان الحب بين البطل و البطلة مؤثرا لدرجة أنه لا يموت أبدا. لماذا بعد وصولها إلى هنا ، قام البطل بترك البطلة التي أنجبتْ له ولدا للتو؟
“بالأمس ، عبدة قد سمعت أيضا العمة ليو في المطبخ تقول أن الطفل كان جائعا لدرجة أنه بكى ، لكن المحظية لوه تصرفت كما لو أنها لم تسمعه. لم تستطع العمة ليو تحمل ذلك و أحضرت له حليب الماعز و أطعمته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم إذا هرب محتال غوانغدونغ الجنوبية ، لكنني أشعر بالشفقة على أميرتنا المسكينة.”
بالنسبة للطفل الأول لملك الحرب ، حتى قبل ولادته ، كان هناك بالفعل سبع أو ثماني مرضعات له بالمنزل على إستعداد لتقديم الحليب الطازج له في أي وقت.
ضغطت لوه فو على وجهها المستدير ، و قامت بالتصحيح لها ، “هل ما زلتُ أميرة؟ نادني بالآنسة. أنا الآن عزباء.”
مع ذلك ، بعد الحادث ، رحلت جميع المرضعات. لم يرغب أحد في إطعام نسل محتال غوانغدونغ الجنوبية.
عربة من خشب الأبنوس الأسود مرت بجواره ببطء.
على الرغم من أن الطفل بريء ، من أخبره أن يولد من أب كهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم إذا هرب محتال غوانغدونغ الجنوبية ، لكنني أشعر بالشفقة على أميرتنا المسكينة.”
كان أمرا محتوما أن عامة الناس بأمة تشي سيغضبون.
“إذا تجرأ أي شخص على إنتقاد أميرتنا ، فسأكسر أسنانه!”
لوه ييرين ، التي كان من المفترض أن تحبه و تحميه ، كانت محاصرة في عالمها و تغض الطرف عن طفلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم تكن بحاجة إلى حزمها بنفسها. كانت تشرف على ذلك فقط.
على الرغم من كره لوه فو لملك الحرب و لوه ييرين ، إلا أنها لا تزال تحب الأطفال. عندما سمعت أن الطفل كان جائعا جدا لدرجة أنه بكى ، قررت زيارة فناء الإجاص الواضح.
الفصل السابع و الأربعون:
بشكل غير متوقع ، بمجرد دخولها إلى الفناء ، رأت مشهدا أرعبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم إذا هرب محتال غوانغدونغ الجنوبية ، لكنني أشعر بالشفقة على أميرتنا المسكينة.”
ترجمة: khalidos
“بالأمس ، عبدة قد سمعت أيضا العمة ليو في المطبخ تقول أن الطفل كان جائعا لدرجة أنه بكى ، لكن المحظية لوه تصرفت كما لو أنها لم تسمعه. لم تستطع العمة ليو تحمل ذلك و أحضرت له حليب الماعز و أطعمته.”
“إذا تجرأ أي شخص على إنتقاد أميرتنا ، فسأكسر أسنانه!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات