الفصل الخمسون
الفصل الخمسون:
الفتيات الصغيرات في الحديقة اللواتي كن يتحدثن أو يعزفن على التشين ، ركعوا جميعا على الأرض ، يحيون أنبل النساء في الإمبراطورية.
أقيمت المأدبة في قاعة تشونهوا (قاعة زهور الربيع).
ألا ينبغي أن يكون دخول سموه الملك ، تشين وانغ النبيل و الذي لا يضاهى و الذي يحمل القوة العسكرية ، دخولا بطوليا ، كل خطوة مليئة بالفخامة؟ لكن ما هو هذا المشي غير الرسمي و أيضا بينما يحمل جروا بين ذراعيه؟
كانوا بشهر مارس ببداية الربيع. في الحديقة أمام القاعة ، أزهرت الفاوانيا و رقصت الفراشات. على العشب الناعم المنفوش ، كانت هناك خيمة نقاب ملونة ، تم تصميمها خصيصا للفتيات للإستراحة و الإستمتاع بالمناظر الطبيعية.
“أنتِ! سوقية! ألستِ فقط تعتمدين على والدتكِ في الحصول على بعض المال النتن؟ ماذا لو كان لديكِ المال؟ لكنكِ ستبقين دائما من عائلة التاجر من العامة التي لا يمكنها أبدا أن تكون في نفس المستوى مثل النبلاء! الأشخاص من العائلات النبيلة مثلي ، الذين لديهم الحكمة عقلا و الأناقة جسدا هم أكثر قيمة. هل تجرئين على التفكير في جلالته؟ أنتِ مجرد علجوم يريد أكل لحم البجع!”
عندما وصلت لوه فو ، أحاط بها صوت التشين*.
<م.م: التشين هي آلة موسيقية صينية.>
فرحوا في قلوبهن. لحسن الحظ ، لوه فو هته قد تزوجت بالفعل ؛ خلاف ذلك ، كيف يمكن لأحدهن أن تقارن بها؟
نظرت حولها. كانت الفتيات الحاضرات جميعهن جميلات و أنيقات.
“من هناك؟” فتاة ترتدي ثوبا رائعا فتحت حجاب الخيمة. كانت تبحث عن الجاني ، لكن عندما رأت لوه فو ، بقيت مندهشة لبعض الوقت.
الإمبراطورة الأرملة قامت بالإتصال بجميع الفتيات البارزات في بايجينغ لتعرضهن على حفيدها.
في اللحظة التالية ، سمعت تحية المخصي ، “الإمبراطورة الأرملة قد وصلت–”
كشخص مطلق ، جاءت لوه فو إلى هنا من أجل المتعة وحسب. هذا الموعد الأعمى المتنكر ليس له علاقة بها. كانت مسترخية للغاية. سبب قدومها إلى هناك هو الإستسمتاع لا غير.
كانوا بشهر مارس ببداية الربيع. في الحديقة أمام القاعة ، أزهرت الفاوانيا و رقصت الفراشات. على العشب الناعم المنفوش ، كانت هناك خيمة نقاب ملونة ، تم تصميمها خصيصا للفتيات للإستراحة و الإستمتاع بالمناظر الطبيعية.
بعد إنفصالها عن العمة تشينغ ، دخلت خيمة حرير في الزاوية.
توقفت لوه فو عن الإبتسام على مضض ، “آسفة ، لم أقصد إستراق السمع.”
كانت هناك طاولة هوانغهويالي* مربعة مع عدد قليل من أطباق الوجبات الخفيفة اللذيذة الموضوعة عليها.
<م.م: هوانغهويالي حرفيا تعني خشب ‘الإجاص المزهر الأصفر’ و هو خشب عطر نادر باهظ الثمن.>
“من هناك؟” فتاة ترتدي ثوبا رائعا فتحت حجاب الخيمة. كانت تبحث عن الجاني ، لكن عندما رأت لوه فو ، بقيت مندهشة لبعض الوقت.
تذوقت القليل و فقدت الإهتمام. الآن و هي تستطيع طلب الطعام من النظام ، لم تعد شبحا جائعا راغبا فقط بأكل كل ما يراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت لوه فو ، ‘هذا كله روتين.’
“ما رأيكِ في التنورة ذات الثنيات التي أرتديتها اليوم؟” جاء صوت واضح من خارج الخيمة ، مفعما بالفخر.
“قفوا. قفوا ، “نزلت الإمبراطورة الأرملة من كرسي سيدان* الفينيكس و قالت بإبتسامة عطوفة. <م.م: لمن لا يعرفها ، قديما كان النبلاء يجلسون بلوح به كرسي يحمله الخدم (غالبا أربعة) كي يتنقلوا ذلك هو ما يدعى بالسيدان.>
“حسنا؟ أنا لم ألاحظها. التنورة تنتشر بشكل جميل عندما تتحركين. إنها جميلة جدا. لابد أنها كلفت الكثير من المال؟.”
“هذا مصنوع من تطريز شو من جين. هته التنورة وحدها تكلف 20 ذهبية. مع ذلك ، قالت والدتي أنه إذا لاحظني سموه الملك في مأدبة مشاهدة الزهور ، فإن هذا الفستان يستحق ما دفع مقابله.”
“هذا مصنوع من تطريز شو من جين. هته التنورة وحدها تكلف 20 ذهبية. مع ذلك ، قالت والدتي أنه إذا لاحظني سموه الملك في مأدبة مشاهدة الزهور ، فإن هذا الفستان يستحق ما دفع مقابله.”
و لم تتوقع أبدا أن المفاجأة التي سيجلبها دونات كانت أكثر بكثير من مجرد هذا.
أرادت لوه فو أن تقول ، ‘يا فتاة ، والدتكِ على حق!’
“بُووْ-وُووْ!”
في الغالب ملك الحرب هو ألمع سلحفاة ذهبية* في إمبراطورية تشي. أيا كانت من تتزوجه يمكنها أن تعيش النصف الثاني من حياتها في رخاء.
<م.م: سلحفات ذهبية ترمز إلى إبن النبيل.>
أقيمت المأدبة في قاعة تشونهوا (قاعة زهور الربيع).
عندها فقط ، صوت مليء بالإزدراء قد سُمع ، “أوه ، تريدين أن يتم رؤيتكِ من قبل سموه الملك بمنزلتكِ فقط! واصلي الحلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإمبراطورة الأرملة قامت بالإتصال بجميع الفتيات البارزات في بايجينغ لتعرضهن على حفيدها.
أثار قتال الكلمات هذا على الفور قلب النمينة لدى لوه فو. إشترت على الفور حفنة من بذور البطيخ و أكلتها ، و نظرت حولها بإهتمام.
“هذا مصنوع من تطريز شو من جين. هته التنورة وحدها تكلف 20 ذهبية. مع ذلك ، قالت والدتي أنه إذا لاحظني سموه الملك في مأدبة مشاهدة الزهور ، فإن هذا الفستان يستحق ما دفع مقابله.”
“أنتِ! ما الخطأ في ذلك؟ على الأقل لدي المال لأُلبس نفسي جيدا. على خلاف إحداهن التي أتت لمأدبة مهمة كهته بدون ولا قطعة ملابس جيدة. لقد أتيتِ فقط في ثوب أبيض. أنا مثل اللوتس الذي ينمو في الوحل و لكن ليس به أي لطخة من الطين. ماذا تكونين أنتِ؟ خرية خيالية!”
“حسنا؟ أنا لم ألاحظها. التنورة تنتشر بشكل جميل عندما تتحركين. إنها جميلة جدا. لابد أنها كلفت الكثير من المال؟.”
“أنتِ! سوقية! ألستِ فقط تعتمدين على والدتكِ في الحصول على بعض المال النتن؟ ماذا لو كان لديكِ المال؟ لكنكِ ستبقين دائما من عائلة التاجر من العامة التي لا يمكنها أبدا أن تكون في نفس المستوى مثل النبلاء! الأشخاص من العائلات النبيلة مثلي ، الذين لديهم الحكمة عقلا و الأناقة جسدا هم أكثر قيمة. هل تجرئين على التفكير في جلالته؟ أنتِ مجرد علجوم يريد أكل لحم البجع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيكِ في التنورة ذات الثنيات التي أرتديتها اليوم؟” جاء صوت واضح من خارج الخيمة ، مفعما بالفخر.
“أوه!” إبتسمت لوه فو.
كشخص مطلق ، جاءت لوه فو إلى هنا من أجل المتعة وحسب. هذا الموعد الأعمى المتنكر ليس له علاقة بها. كانت مسترخية للغاية. سبب قدومها إلى هناك هو الإستسمتاع لا غير.
لقد قالت أن شوان يي هو بجعة! أوتش ، بطنها تألمها من الضحك.
تم الكشف عن هويتها ، و الفتيات الصغيرات اللواتي كن معاديات لها في البداية قد شعرن بالإرتياح.
“من هناك؟” فتاة ترتدي ثوبا رائعا فتحت حجاب الخيمة. كانت تبحث عن الجاني ، لكن عندما رأت لوه فو ، بقيت مندهشة لبعض الوقت.
“من هناك؟” فتاة ترتدي ثوبا رائعا فتحت حجاب الخيمة. كانت تبحث عن الجاني ، لكن عندما رأت لوه فو ، بقيت مندهشة لبعض الوقت.
كانت قد سمعت قصصا عن الجميلة التي تسببت في سقوط البلاد. شخص بهذا الجمال ظهرت أمامها.
الفتيات الصغيرات في الحديقة اللواتي كن يتحدثن أو يعزفن على التشين ، ركعوا جميعا على الأرض ، يحيون أنبل النساء في الإمبراطورية.
توقفت لوه فو عن الإبتسام على مضض ، “آسفة ، لم أقصد إستراق السمع.”
فرحوا في قلوبهن. لحسن الحظ ، لوه فو هته قد تزوجت بالفعل ؛ خلاف ذلك ، كيف يمكن لأحدهن أن تقارن بها؟
تدخل النظام النحلة الذي طال صمته ، “بالطبع لقد فعلتِ ذلك عن قصد.”
أرادت لوه فو أن تقول ، ‘يا فتاة ، والدتكِ على حق!’
أعطتها لوه فو إبتسامة.
أرادت لوه فو أن تقول ، ‘يا فتاة ، والدتكِ على حق!’
“أنتِ … هل أنتِ أميرة الحرب؟ أوه لا ، كيف يمكن أن تدعي بأميرة الحرب بعد الآن؟ يجب أن أقول الآنسة لوه.” إمرأة مكتسية باللون الوردي غطت وجهها و إبتسمت.
بعد بضع ثوان ، محط الأضواء في المأدبة/العرض قد وصل.
تم الكشف عن هويتها ، و الفتيات الصغيرات اللواتي كن معاديات لها في البداية قد شعرن بالإرتياح.
نظرت حولها. كانت الفتيات الحاضرات جميعهن جميلات و أنيقات.
فرحوا في قلوبهن. لحسن الحظ ، لوه فو هته قد تزوجت بالفعل ؛ خلاف ذلك ، كيف يمكن لأحدهن أن تقارن بها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإمبراطورة الأرملة قامت بالإتصال بجميع الفتيات البارزات في بايجينغ لتعرضهن على حفيدها.
على أساس المظهر ، تاريخ العائلة ، الموهبة ، كانت الفتاة أفضل بكثير من كل الحاضرات هنا!
كانت هناك طاولة هوانغهويالي* مربعة مع عدد قليل من أطباق الوجبات الخفيفة اللذيذة الموضوعة عليها. <م.م: هوانغهويالي حرفيا تعني خشب ‘الإجاص المزهر الأصفر’ و هو خشب عطر نادر باهظ الثمن.>
كانت لوه فو أيضا سيئة الحظ. لو أنه تم إعادته سموه الملك الحقيقي لمكانته قبل أن تصبح الأميرة ، ألم يكونا ليجتمعا معا الآن! لكنها أصبحت زوجة المحتال.
بعد إنفصالها عن العمة تشينغ ، دخلت خيمة حرير في الزاوية.
لذا ، مهما كانت مقومات الشخص جيدة ، إذا كان حظه سيئا ، يصبح كل شيء آخر عديم الفائدة.
ألا ينبغي أن يكون دخول سموه الملك ، تشين وانغ النبيل و الذي لا يضاهى و الذي يحمل القوة العسكرية ، دخولا بطوليا ، كل خطوة مليئة بالفخامة؟ لكن ما هو هذا المشي غير الرسمي و أيضا بينما يحمل جروا بين ذراعيه؟
شعرت الفتيات بشكل غريب ببعض التعاطف ناحية لوه فو.
أثار قتال الكلمات هذا على الفور قلب النمينة لدى لوه فو. إشترت على الفور حفنة من بذور البطيخ و أكلتها ، و نظرت حولها بإهتمام.
كانت لوه فو أكسل من أن تولي إهتماما لما كانت تفكر فيه الفتيات الصغيرات. قامت بتمديد خصرها الكسول ، و ربتت على قشرة البذور التي سقطت على جسدها عن طريق الخطأ ، و خرجت من الخيمة.
و لم تتوقع أبدا أن المفاجأة التي سيجلبها دونات كانت أكثر بكثير من مجرد هذا.
في اللحظة التالية ، سمعت تحية المخصي ، “الإمبراطورة الأرملة قد وصلت–”
تذوقت القليل و فقدت الإهتمام. الآن و هي تستطيع طلب الطعام من النظام ، لم تعد شبحا جائعا راغبا فقط بأكل كل ما يراه.
جاءت الإمبراطورة الأرملة أولا ، تلتها الإمبراطورة و المحظيات ، و سلسلة طويلة من الخدم على طول الطريق.
كانوا بشهر مارس ببداية الربيع. في الحديقة أمام القاعة ، أزهرت الفاوانيا و رقصت الفراشات. على العشب الناعم المنفوش ، كانت هناك خيمة نقاب ملونة ، تم تصميمها خصيصا للفتيات للإستراحة و الإستمتاع بالمناظر الطبيعية.
الفتيات الصغيرات في الحديقة اللواتي كن يتحدثن أو يعزفن على التشين ، ركعوا جميعا على الأرض ، يحيون أنبل النساء في الإمبراطورية.
بعد إنفصالها عن العمة تشينغ ، دخلت خيمة حرير في الزاوية.
“قفوا. قفوا ، “نزلت الإمبراطورة الأرملة من كرسي سيدان* الفينيكس و قالت بإبتسامة عطوفة.
<م.م: لمن لا يعرفها ، قديما كان النبلاء يجلسون بلوح به كرسي يحمله الخدم (غالبا أربعة) كي يتنقلوا ذلك هو ما يدعى بالسيدان.>
بعد إنفصالها عن العمة تشينغ ، دخلت خيمة حرير في الزاوية.
ساعدت الإمبراطورة و المحظية الإمبراطورة الأرملة في دخول القاعة ، و تبعها الحشد واحدا تلو الآخر. دخلوا على التوالي و جلسوا حسب درجتهم أو مكانتهم.
و لم تتوقع أبدا أن المفاجأة التي سيجلبها دونات كانت أكثر بكثير من مجرد هذا.
بعد بضع ثوان ، محط الأضواء في المأدبة/العرض قد وصل.
كشخص مطلق ، جاءت لوه فو إلى هنا من أجل المتعة وحسب. هذا الموعد الأعمى المتنكر ليس له علاقة بها. كانت مسترخية للغاية. سبب قدومها إلى هناك هو الإستسمتاع لا غير.
فكرت لوه فو ، ‘هذا كله روتين.’
“أنتِ! ما الخطأ في ذلك؟ على الأقل لدي المال لأُلبس نفسي جيدا. على خلاف إحداهن التي أتت لمأدبة مهمة كهته بدون ولا قطعة ملابس جيدة. لقد أتيتِ فقط في ثوب أبيض. أنا مثل اللوتس الذي ينمو في الوحل و لكن ليس به أي لطخة من الطين. ماذا تكونين أنتِ؟ خرية خيالية!”
سموه الملك ، تشين وانغ ، قد وصل أخيرا.
أقيمت المأدبة في قاعة تشونهوا (قاعة زهور الربيع).
مع ذلك ، كان أسلوبه مختلفا عما تخيلنه.
أثار قتال الكلمات هذا على الفور قلب النمينة لدى لوه فو. إشترت على الفور حفنة من بذور البطيخ و أكلتها ، و نظرت حولها بإهتمام.
ألا ينبغي أن يكون دخول سموه الملك ، تشين وانغ النبيل و الذي لا يضاهى و الذي يحمل القوة العسكرية ، دخولا بطوليا ، كل خطوة مليئة بالفخامة؟ لكن ما هو هذا المشي غير الرسمي و أيضا بينما يحمل جروا بين ذراعيه؟
أرادت لوه فو أن تقول ، ‘يا فتاة ، والدتكِ على حق!’
“بُووْ-وُووْ!”
أقيمت المأدبة في قاعة تشونهوا (قاعة زهور الربيع).
تحت عيون الجميع ، نبح الجرو في إتجاه معين.
مع ذلك ، كان أسلوبه مختلفا عما تخيلنه.
ربت تشين وانغ على رأسه و نظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت عيون الجميع ، نبح الجرو في إتجاه معين.
نظرت لوه فو إليه ، “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيكِ في التنورة ذات الثنيات التي أرتديتها اليوم؟” جاء صوت واضح من خارج الخيمة ، مفعما بالفخر.
أليس هذا دونات؟ لقد ظنت أن هذا الرجل الصغير مفقود ، لكنه قد تم إختطافه من قبل شوان يي!
فرحوا في قلوبهن. لحسن الحظ ، لوه فو هته قد تزوجت بالفعل ؛ خلاف ذلك ، كيف يمكن لأحدهن أن تقارن بها؟
و لم تتوقع أبدا أن المفاجأة التي سيجلبها دونات كانت أكثر بكثير من مجرد هذا.
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لوه فو أيضا سيئة الحظ. لو أنه تم إعادته سموه الملك الحقيقي لمكانته قبل أن تصبح الأميرة ، ألم يكونا ليجتمعا معا الآن! لكنها أصبحت زوجة المحتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات