الفصل الرابع و الخمسون
الفصل الرابع و الخمسون:
مشى تشن وانغ لهناك ، إنقسم الحشد إلى صفين ، مما أفسح المجال له.
سويتشو.
في البلاط ، كان هناك الكثير من الطهاة الذين يجيدون الطبخ.
بايتشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إختلطت روائح الأطعمة المختلفة في الهواء.
في البلاط ، كان هناك الكثير من الطهاة الذين يجيدون الطبخ.
بنظرة ، أدرك الحارس الشخصي بجوار تشين وانغ أن الحدث كان سيخرج عن نطاق السيطرة. تقدم للأمام لكن تشين وانغ أوقفه.
حمل كل منهم أطباقه ، بما في ذلك المعجنات و الحساء … و حتى أناس السكر*.
<م.م: أناس السكر هو فن تقليدي صيني يستخدم سكرا سائلا ساخنا لإنشاء أشكال بشرية ثلاثية الأبعاد.>
كان الحشد يتحدث بعنف ، و فجأة إنفتحت بوابة القصر أمامهم. خرج جنديان و إصطفان على الجانبين. كانوا جميعا جادين جدا.
إختلطت روائح الأطعمة المختلفة في الهواء.
كان الحشد يتحدث بعنف ، و فجأة إنفتحت بوابة القصر أمامهم. خرج جنديان و إصطفان على الجانبين. كانوا جميعا جادين جدا.
“هاي ، هل تعرف لماذا أستدعانا تشين وانغ؟”
ذهب إلى الرجل و ساعده على الوقوف ، “الأميرة ليست سمينة على الإطلاق. إنها فقط تحب الأكل.”
“سمعتُ أن الأميرة ، التي لم تدخل الأسرة حتى ، هي من عشاق الطعام. لذلك عندما يعود إلى بايجينغ ، سيحمل مختلف أنواع الطعام لإرضاء الأميرة.”
الأطباق تبدو رائعة!
“أوه! وانغ يي حقا يعامل الأميرة جيدا. هل هذان هما الزوجان المشهوران الموصوفان في مسرحية الأوبرا تلك؟”
“حسنًا ، ربما يتمتع سموه الملك بذوق فريد؟ هل تحب الفتيات السمينات؟”
“الأميرة محظوظة. ملك الحرب الأول قد هرب ، و الآن هناك ملك آخر. لا أعرف ما هو نوع الحظ الذي ولدت به الأميرة. هل هي جنية؟”
في البلاط ، كان هناك الكثير من الطهاة الذين يجيدون الطبخ.
“و كأن جنية ستنزل إلى الأرض. سمعتُ أن الأميرة سمينة مثل الخنزير ، بل هي حتى تحتاج إلى دعم للمشي.”
الجميع ، “…”
“آه؟ لا؟ إذن لماذا عسى تشين وانغ يعاملها جيدا؟”
حمل كل منهم أطباقه ، بما في ذلك المعجنات و الحساء … و حتى أناس السكر*. <م.م: أناس السكر هو فن تقليدي صيني يستخدم سكرا سائلا ساخنا لإنشاء أشكال بشرية ثلاثية الأبعاد.>
“حسنًا ، ربما يتمتع سموه الملك بذوق فريد؟ هل تحب الفتيات السمينات؟”
الجميع ، “…”
كان الحشد يتحدث بعنف ، و فجأة إنفتحت بوابة القصر أمامهم. خرج جنديان و إصطفان على الجانبين. كانوا جميعا جادين جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشين وانغ ، في زي أسود ، وقف على الدرج ، ينظر عبر الحشد ، و ركز على الشخص الذي قال إن الأميرة كانت بدينة مثل الخنزير.
توقف الجميع مؤقتا.
سقطت العيون الباردة على وجه الرجل ، مخيفة إياه. ضعفت ركبتيه و سقط على الأرض متوسلا الرحمة.
تشين وانغ ، في زي أسود ، وقف على الدرج ، ينظر عبر الحشد ، و ركز على الشخص الذي قال إن الأميرة كانت بدينة مثل الخنزير.
توقف الجميع مؤقتا.
سقطت العيون الباردة على وجه الرجل ، مخيفة إياه. ضعفت ركبتيه و سقط على الأرض متوسلا الرحمة.
ذهب إلى الرجل و ساعده على الوقوف ، “الأميرة ليست سمينة على الإطلاق. إنها فقط تحب الأكل.”
مشى تشن وانغ لهناك ، إنقسم الحشد إلى صفين ، مما أفسح المجال له.
“أحب أن آكل جيدا. الأكل هو نعمة! لقد صنعتُ المعجنات لأجيال في المنزل ، كعكة البازلاء الصفراء ، كعكة مونج بين ، و كعكة الأوسمانثوس مشهورون جدا! إذا لم تأكلها ، فعليكَ حتما بتجربتها. هل تذوقتها الأميرة؟”
ذهب إلى الرجل و ساعده على الوقوف ، “الأميرة ليست سمينة على الإطلاق. إنها فقط تحب الأكل.”
“سمعتُ أن الأميرة ، التي لم تدخل الأسرة حتى ، هي من عشاق الطعام. لذلك عندما يعود إلى بايجينغ ، سيحمل مختلف أنواع الطعام لإرضاء الأميرة.”
الجميع ، “…”
تباهى الرجل بأطباقه. فعله هذا أيقظ فجأة الآخرين. إندفعوا جميعًا لبيع طعام الذواقة خاصتهم للملك.
“نعم ، نعم ، الأميرة ليست سمينة على الإطلاق ، و هي جميلة جدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تحب الأكل ، لكنها لا تريد أن يعرف الجميع بخصوص ذلك. لم تكن تريد أن تفقد ماء وجهها!
“الأميرة نحيفة مثل غصن الصفصاف هذا ، و عندما تهب الرياح ، ترتفع معها!”
ربما بسبب قلبها الخبيث. لكن في تلك الليلة ، لوه فو قد راودها حلم سخيف.
“أحب أن آكل جيدا. الأكل هو نعمة! لقد صنعتُ المعجنات لأجيال في المنزل ، كعكة البازلاء الصفراء ، كعكة مونج بين ، و كعكة الأوسمانثوس مشهورون جدا! إذا لم تأكلها ، فعليكَ حتما بتجربتها. هل تذوقتها الأميرة؟”
لو أنها عرفت ، فمن المحتمل أنها كانت لتخنق رقبته على الفور.
تباهى الرجل بأطباقه. فعله هذا أيقظ فجأة الآخرين. إندفعوا جميعًا لبيع طعام الذواقة خاصتهم للملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل عليها بكبح شهيتها؟
بنظرة ، أدرك الحارس الشخصي بجوار تشين وانغ أن الحدث كان سيخرج عن نطاق السيطرة. تقدم للأمام لكن تشين وانغ أوقفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشين وانغ ، في زي أسود ، وقف على الدرج ، ينظر عبر الحشد ، و ركز على الشخص الذي قال إن الأميرة كانت بدينة مثل الخنزير.
“إصطفوا ، واحدا تلو الآخر. إذا كان الطعام لذيذا ، فتحركوا إلى هناك للتسجيل و إنتظروا عودة جيشنا إلى العاصمة. أولئك الذين هم على إستعداد للمغادرة يمكنهم أن يتبعوني إلى البلاط.”
إستيقظت.
بمجرد أن قال هذا ، كان الجميع متحمسين.
الفصل الرابع و الخمسون:
إذا كان بإمكانهم العمل لصالح وانج يي ، فلن يضطروا إلى القلق بشأن النصف الثاني من حياتهم و حتى حياة أجيالهم القادمة!
كان الحشد يتحدث بعنف ، و فجأة إنفتحت بوابة القصر أمامهم. خرج جنديان و إصطفان على الجانبين. كانوا جميعا جادين جدا.
في هذه اللحظة ، لوه فو ، التي كانت تنتظر في العاصمة ، لم يكن لديها أي فكرة أن لقبها “الشراهة” قد تم نشره بواسطة تشين وانغ.
تباهى الرجل بأطباقه. فعله هذا أيقظ فجأة الآخرين. إندفعوا جميعًا لبيع طعام الذواقة خاصتهم للملك.
لو أنها عرفت ، فمن المحتمل أنها كانت لتخنق رقبته على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشين وانغ ، في زي أسود ، وقف على الدرج ، ينظر عبر الحشد ، و ركز على الشخص الذي قال إن الأميرة كانت بدينة مثل الخنزير.
هي تحب الأكل ، لكنها لا تريد أن يعرف الجميع بخصوص ذلك. لم تكن تريد أن تفقد ماء وجهها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إختلطت روائح الأطعمة المختلفة في الهواء.
ربما بسبب قلبها الخبيث. لكن في تلك الليلة ، لوه فو قد راودها حلم سخيف.
“هاي ، هل تعرف لماذا أستدعانا تشين وانغ؟”
في الحلم ، مختلف أنواع الأطعمة اللذيذة إندفعت نحوها ، صارخة ، “أميرة ، كُلِينِي ، كليني.”
ربما بسبب قلبها الخبيث. لكن في تلك الليلة ، لوه فو قد راودها حلم سخيف.
إستيقظت.
الفصل الرابع و الخمسون:
الأطباق تبدو رائعة!
في الحلم ، مختلف أنواع الأطعمة اللذيذة إندفعت نحوها ، صارخة ، “أميرة ، كُلِينِي ، كليني.”
هل عليها بكبح شهيتها؟
ذهب إلى الرجل و ساعده على الوقوف ، “الأميرة ليست سمينة على الإطلاق. إنها فقط تحب الأكل.”
قرصت خصرها الصغير ، متحررة من خوفها ، و نامت بسلام.
إذا كان بإمكانهم العمل لصالح وانج يي ، فلن يضطروا إلى القلق بشأن النصف الثاني من حياتهم و حتى حياة أجيالهم القادمة!
ترجمة: khalidos
بنظرة ، أدرك الحارس الشخصي بجوار تشين وانغ أن الحدث كان سيخرج عن نطاق السيطرة. تقدم للأمام لكن تشين وانغ أوقفه.
“حسنًا ، ربما يتمتع سموه الملك بذوق فريد؟ هل تحب الفتيات السمينات؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات