كادوريا
الفصل 381 كادوريا
في صباح اليوم التالي ، وجدها ليث نائمة بهدوء في سريره بجواره تماماً.
“ماذا؟” لم يكن سؤالاً كبيراً. بل أشبه بالطريقة التي أفصح بها ليث دهشته. بدا أن فلوريا محصنة ضد نية قتله.
“هل يؤلم؟” قالت فلوريا وهي تداعب الجانب المتحرشف من وجهه. جرت دمعة صامتة على خدها.
———————
“ماذا؟” لم يكن سؤالاً كبيراً. بل أشبه بالطريقة التي أفصح بها ليث دهشته. بدا أن فلوريا محصنة ضد نية قتله.
لم تعد الغرفة تشبه شقته الأكاديمية ، فقد اختلطت بأجزاء من منزله على الأرض. احتوت المكتبة على كتبه المفضلة التي تمكنت سولوس من إنقاذها من ذاكرته ، وأمام سريره وعلى السقف ، كانت هناك شاشة تلفزيون ضخمة.
“أنا آسفة للغاية. لم يكن لدي أي فكرة أنك تمر بشيء مثل هذا بمفردك. هل يؤلمك عندما تقوم بالتغيير؟”
“نعم.” فأجابها مغموراً بلطفها. تحطمت الظلال المحيطة بليث ، مما جعلته إنساناً مرة أخرى.
لا تخاف مما كان عليه ، بل تخاف من دفعه بعيداً. لقد كان شيئاً لم يتخيله ليث ، ولا حتى في أحلامه الجامحة. كانت تقبله دون قيد أو شرط.
“نعم.” فأجابها مغموراً بلطفها. تحطمت الظلال المحيطة بليث ، مما جعلته إنساناً مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تتذكر الأول جيداً بينما الاثنان الآخران مجرد ضبابيان؟” سألت أثناء مشاهدة النهاية بين الشخصية الرئيسية الذي كان يرتدي زي الكاهن والوكيلة القاسية دوي.
“أتذكر محادثتنا جيداً. لقد أخبرتني أنه إذا كنت أعتقد أنه يمكنك إسعادني ، فسنستمر من تلك النقطة. أحبك ، ليث من لوتيا وأعلم أنه يمكنك إسعادي. السؤال الوحيد هو: أأنا قادرة على إسعادك؟”
“هل تقصد مدينة كادوريا الميتة؟” أشار ليث إلى وجهته التي لا تبعد سوى بضعة كيلومترات.
قبلته بلطف ، وحطمت كل الجدران التي أقامها حتى تلك اللحظة لحماية نفسه من العالم. رغم كل ما عرفته ، ورغم كل ما رأته ، كانت فلوريا لا تزال أمامه.
تم طلاء الأسطح باللون الأزرق الباهت ، وكان كل سطح يحتوي على برج صغير يحتوي على بلورة سحرية مقطوعة ببراعة فوقها. مثل معظم مدن مملكة غريفون ، تم بناء كادوريا في طبقات.
لا تخاف مما كان عليه ، بل تخاف من دفعه بعيداً. لقد كان شيئاً لم يتخيله ليث ، ولا حتى في أحلامه الجامحة. كانت تقبله دون قيد أو شرط.
“ماذا؟” لم يكن سؤالاً كبيراً. بل أشبه بالطريقة التي أفصح بها ليث دهشته. بدا أن فلوريا محصنة ضد نية قتله.
“أنت تجلعينني سعيداً.” أجاب بصوت أجش ، وهو يكافح مع المشاعر المجهولة التي تعيد الحياة لجزء من قلبه الميت.
“هل ستتصل بكاميلا حقاً؟” اندفعت سولوس لتغيير الموضوع. كان ألم ليث هو ألمها. لم تكن تقصد أبداً إعادة ظهور الذكريات الحزينة بعد كل هذه السنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتذكر محادثتنا جيداً. لقد أخبرتني أنه إذا كنت أعتقد أنه يمكنك إسعادني ، فسنستمر من تلك النقطة. أحبك ، ليث من لوتيا وأعلم أنه يمكنك إسعادي. السؤال الوحيد هو: أأنا قادرة على إسعادك؟”
عانقته فلوريا بشدة ، وشعرت أن الانقسام بينهما قد اختفى. كان ليث يتشبث بها كحبيب لأول مرة منذ أن التقيا. أعطته قبلة عميقة أثناء فك الأربطة على كتفيها التي أبقت ثوب النوم الخاص بها.
“هل تقصد مدينة كادوريا الميتة؟” أشار ليث إلى وجهته التي لا تبعد سوى بضعة كيلومترات.
استغرق الأمر بضع دقائق من ليث للوصول إلى الأطلال. كانت المشكلة أنها لم تكن أطلالاً على الإطلاق. داخل قبة ذهبية نصف شفافة ، أقامت واحدة من أجمل المدن التي رآها على الإطلاق. كانت جميع المباني من عدة طوابق عالية ومصنوعة من الرخام الأبيض الذي يعكس ضوء الشمس ويضيء حتى الأزقة الداخلية.
تراجعت بضع خطوات إلى الوراء ، سامحةً لليث بالتحديق في جسدها دون ترك يديه قبل أن تسحبه ببطء نحو السرير.
ترجمة: Acedia
“هل تقصد مدينة كادوريا الميتة؟” أشار ليث إلى وجهته التي لا تبعد سوى بضعة كيلومترات.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز ليث رأسه محاولاً إبعاد الذاكرة. لقد فهم سبب انفصال فلوريا عنه. لقد وصلا إلى مرحلة من حياتهما تباعدت فيها أهدافهما. لم تتغير مشاعرهما ، لكن كلاهما كان بحاجة إلى مساحته.
“نعم.” فأجابها مغموراً بلطفها. تحطمت الظلال المحيطة بليث ، مما جعلته إنساناً مرة أخرى.
“هل ستتصل بكاميلا حقاً؟” اندفعت سولوس لتغيير الموضوع. كان ألم ليث هو ألمها. لم تكن تقصد أبداً إعادة ظهور الذكريات الحزينة بعد كل هذه السنوات.
“بالطبع أنا كذلك! قد أكون مرير ، وحيد ، وغاضب لكنني لم أمت. إذا سارت الأمور على ما يرام بعد موعدنا الأول ، فقد أقضي أمسية عيد ميلادي معها. يمكن لعائلتي قضاء الصباح وبعد الظهر ، لكنني بحاجة لبعض الوقت.”
اقترب عيد ميلاد ليث السابع عشر. لم يكن له أي أهمية بالنسبة له ، ومع ذلك يمكن استخدامه كوسيلة ضغط للحصول على إجازة لبضعة أيام إذا لعب أوراقه بشكل صحيح مع كاميلا.
“هل يؤلم؟” قالت فلوريا وهي تداعب الجانب المتحرشف من وجهه. جرت دمعة صامتة على خدها.
“أنت تجلعينني سعيداً.” أجاب بصوت أجش ، وهو يكافح مع المشاعر المجهولة التي تعيد الحياة لجزء من قلبه الميت.
أعد ليث لنفسه عشاءاً كبيراً يتكون من طعامه المفضل ، تاركاً سولوس للاعتناء بالخضروات فقط. من المستحيل أن تفسدهم. حالما انتهى ، عاد إلى مسكنه الخاص.
شاهدا الفيلم الأول من ثلاثية “مادروكس” معاً ، وهو فيلم خيال علمي قديم. كان الفيلم المفضل لدى سولوس لأنه كان الفيلم الوحيد المتاح بنهاية سعيدة.
لم تعد الغرفة تشبه شقته الأكاديمية ، فقد اختلطت بأجزاء من منزله على الأرض. احتوت المكتبة على كتبه المفضلة التي تمكنت سولوس من إنقاذها من ذاكرته ، وأمام سريره وعلى السقف ، كانت هناك شاشة تلفزيون ضخمة.
لقد كانت في الواقع مجرد شاشة مسطحة. لم يكن لدى ليث أي فكرة عن كيفية صنع التلفزيون ، لذا لم تتمكن سولوس من تكراره. ما يمكن أن تفعله هو عرض الأفلام التي أحبها أكثر من غيرها. كان جدوله ضيقاً ، ولكن بعد شهور من العزلة والأهوال التي كانت فقط ولدت شاهدة عليها ، قرر ليث أن سولوس تستحق القليل من R\u0026R.
شاهدا الفيلم الأول من ثلاثية “مادروكس” معاً ، وهو فيلم خيال علمي قديم. كان الفيلم المفضل لدى سولوس لأنه كان الفيلم الوحيد المتاح بنهاية سعيدة.
“أنا آسفة للغاية. لم يكن لدي أي فكرة أنك تمر بشيء مثل هذا بمفردك. هل يؤلمك عندما تقوم بالتغيير؟”
———————
“لماذا تتذكر الأول جيداً بينما الاثنان الآخران مجرد ضبابيان؟” سألت أثناء مشاهدة النهاية بين الشخصية الرئيسية الذي كان يرتدي زي الكاهن والوكيلة القاسية دوي.
“هل ستتصل بكاميلا حقاً؟” اندفعت سولوس لتغيير الموضوع. كان ألم ليث هو ألمها. لم تكن تقصد أبداً إعادة ظهور الذكريات الحزينة بعد كل هذه السنوات.
قبلته بلطف ، وحطمت كل الجدران التي أقامها حتى تلك اللحظة لحماية نفسه من العالم. رغم كل ما عرفته ، ورغم كل ما رأته ، كانت فلوريا لا تزال أمامه.
“لأن معظم الوقت النهايات هي قمامة عفنة.” كانا يجلسان بالقرب من بعضهما البعض ، مع اتكاء سولوس على جانبه.
لا تخاف مما كان عليه ، بل تخاف من دفعه بعيداً. لقد كان شيئاً لم يتخيله ليث ، ولا حتى في أحلامه الجامحة. كانت تقبله دون قيد أو شرط.
“ليست مدينة ميتة. مدينة الموت.” صححه البايك. “أقترح عليك العودة. لا شيء جيد يخرج من تلك الجدران الملعونة. كانت والدتي تحذرني دائماً بالابتعاد عنها. قالت إن الجوع أفضل بكثير من الانضمام إلى أناس الظل.”
في صباح اليوم التالي ، وجدها ليث نائمة بهدوء في سريره بجواره تماماً.
“أنت تجلعينني سعيداً.” أجاب بصوت أجش ، وهو يكافح مع المشاعر المجهولة التي تعيد الحياة لجزء من قلبه الميت.
“في الواقع.” أجاب البايك البني وهو يلتهم اللحم النيء المقدم له. “الشتاء قادم ، وإلا فلن يكون هناك من هو يائس للاقتراب من مدينة الموت للبحث عن الطعام.”
‘أنا حقاً لا أفهم. كل هذه الضجة من أجل الاستحمام وبعد ذلك ليس لديها مشكلة في أن تحاضني أو تحصل على عناق للنوم. أعتقد أن النساء سيبقينّ لغزاً دائماً.’ فكر بينما استغل افتقارها للوعي حتى لا يحرجها.
أعد ليث لنفسه عشاءاً كبيراً يتكون من طعامه المفضل ، تاركاً سولوس للاعتناء بالخضروات فقط. من المستحيل أن تفسدهم. حالما انتهى ، عاد إلى مسكنه الخاص.
كانت بقية الرحلة إلى كادوريا بلا أحداث. كلما ابتعد عن المناطق المأهولة بالسكان ، التقى في كثير من الأحيان بالغابات الصغيرة. كلما أظهرت له رؤية الحياة عدداً كبيراً من المخلوقات ،سيفحص المنطقة بحثاً عن الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول ليث أن يتعلم شيئاً أكثر ، لكن لم يغامر البايك قط بالقرب من كادوريا. كان يعرف فقط ما أخبرته به والدته ويبدو أن قصصها صنعت لإخافة الأطفال.
عانقته فلوريا بشدة ، وشعرت أن الانقسام بينهما قد اختفى. كان ليث يتشبث بها كحبيب لأول مرة منذ أن التقيا. أعطته قبلة عميقة أثناء فك الأربطة على كتفيها التي أبقت ثوب النوم الخاص بها.
التقى ليث بالحيوانات وعدد قليل جداً من الوحوش السحرية. بدوا جائعين ، لكن الأهم من ذلك كله أنهم خائفون. قايض بعض الطعام بالمعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا هذه المنطقة مهجورة؟ هناك مياه وأشجار ، ومع ذلك لم أتمكن من العثور على عش أو جحر طائر واحد. هل هناك شيء خطير هنا يجب أن أعرف عنه؟”
ترجمة: Acedia
“في الواقع.” أجاب البايك البني وهو يلتهم اللحم النيء المقدم له. “الشتاء قادم ، وإلا فلن يكون هناك من هو يائس للاقتراب من مدينة الموت للبحث عن الطعام.”
شاهدا الفيلم الأول من ثلاثية “مادروكس” معاً ، وهو فيلم خيال علمي قديم. كان الفيلم المفضل لدى سولوس لأنه كان الفيلم الوحيد المتاح بنهاية سعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تقصد مدينة كادوريا الميتة؟” أشار ليث إلى وجهته التي لا تبعد سوى بضعة كيلومترات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليست مدينة ميتة. مدينة الموت.” صححه البايك. “أقترح عليك العودة. لا شيء جيد يخرج من تلك الجدران الملعونة. كانت والدتي تحذرني دائماً بالابتعاد عنها. قالت إن الجوع أفضل بكثير من الانضمام إلى أناس الظل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير منطقي.” أذهل المنظر ليث. “هؤلاء الناس يرتدون ملابس مضحكة لكنهم أحياء بقدر ما أنا حي. لماذا تبقيهم مملكة غريفون معزولين بدلاً من التجارة معهم؟ هذه المدينة هي أعجوبة من السحر.”
حاول ليث أن يتعلم شيئاً أكثر ، لكن لم يغامر البايك قط بالقرب من كادوريا. كان يعرف فقط ما أخبرته به والدته ويبدو أن قصصها صنعت لإخافة الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت بضع خطوات إلى الوراء ، سامحةً لليث بالتحديق في جسدها دون ترك يديه قبل أن تسحبه ببطء نحو السرير.
استغرق الأمر بضع دقائق من ليث للوصول إلى الأطلال. كانت المشكلة أنها لم تكن أطلالاً على الإطلاق. داخل قبة ذهبية نصف شفافة ، أقامت واحدة من أجمل المدن التي رآها على الإطلاق. كانت جميع المباني من عدة طوابق عالية ومصنوعة من الرخام الأبيض الذي يعكس ضوء الشمس ويضيء حتى الأزقة الداخلية.
استغرق الأمر بضع دقائق من ليث للوصول إلى الأطلال. كانت المشكلة أنها لم تكن أطلالاً على الإطلاق. داخل قبة ذهبية نصف شفافة ، أقامت واحدة من أجمل المدن التي رآها على الإطلاق. كانت جميع المباني من عدة طوابق عالية ومصنوعة من الرخام الأبيض الذي يعكس ضوء الشمس ويضيء حتى الأزقة الداخلية.
تم طلاء الأسطح باللون الأزرق الباهت ، وكان كل سطح يحتوي على برج صغير يحتوي على بلورة سحرية مقطوعة ببراعة فوقها. مثل معظم مدن مملكة غريفون ، تم بناء كادوريا في طبقات.
قبلته بلطف ، وحطمت كل الجدران التي أقامها حتى تلك اللحظة لحماية نفسه من العالم. رغم كل ما عرفته ، ورغم كل ما رأته ، كانت فلوريا لا تزال أمامه.
“نعم.” فأجابها مغموراً بلطفها. تحطمت الظلال المحيطة بليث ، مما جعلته إنساناً مرة أخرى.
كان أكثرها خارجياً خارج أسوار المدينة. تمكن ليث من رؤية المزارعين يعتنون بالأراضي الخالية من الثلوج على الرغم من المناخ القاسي. تم بناء أكواخ صغيرة في المناطق القريبة من الأراضي الزراعية ، حيث كان يرى النساء والأطفال يرعون الماشية.
***
بعد أسوار المدينة ، كانت جميع المنازل مبنية من الحجر. من الأرض المرتفعة ، يمكن لليث أن يميز منطقة سكنية ، حي سوق ، منازل نبلاء ، وفي وسط المدينة ، كانت هناك قلعة صغيرة.
“هل يؤلم؟” قالت فلوريا وهي تداعب الجانب المتحرشف من وجهه. جرت دمعة صامتة على خدها.
أعد ليث لنفسه عشاءاً كبيراً يتكون من طعامه المفضل ، تاركاً سولوس للاعتناء بالخضروات فقط. من المستحيل أن تفسدهم. حالما انتهى ، عاد إلى مسكنه الخاص.
“هذا غير منطقي.” أذهل المنظر ليث. “هؤلاء الناس يرتدون ملابس مضحكة لكنهم أحياء بقدر ما أنا حي. لماذا تبقيهم مملكة غريفون معزولين بدلاً من التجارة معهم؟ هذه المدينة هي أعجوبة من السحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير منطقي.” أذهل المنظر ليث. “هؤلاء الناس يرتدون ملابس مضحكة لكنهم أحياء بقدر ما أنا حي. لماذا تبقيهم مملكة غريفون معزولين بدلاً من التجارة معهم؟ هذه المدينة هي أعجوبة من السحر.”
حتى سلسلة المصفوفات التي تتكون منها القبة الذهبية لا يمكنها إخفاء الشبكة الصوفية التي تحيط بكادوريا. عملت الأبراج مع بلوراتها المانا كنقاط ترحيل لنوع من التكوين السحري المعقد.
———————
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في صباح اليوم التالي ، وجدها ليث نائمة بهدوء في سريره بجواره تماماً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات