التعاون
1096: التعاون
كانت تحلم بضباب رمادي لا حدود له وتحلم بالعالم جيرمان سبارو يطلب منها المساعدة في تنويم شخص ما، لجعل الهدف ينسى كل ما حدث في الساعات الست الماضية، وكذلك كل الأشخاص الذين سألوا عن جزيرة سرية معينة.
في السادسة بعد منتصف الليل بقليل، ظلت منطقة باكلوند بأكملها مظلمة. كانت هادئة للغاية، حيث كانت معظم المناطق مضاءة فقط بمصابيح الشوارع.
جلس كلاين، مرتديًا بيجامة، على السرير ونظر إلى الآنسة رسول التي كانت تحمل أربعة رؤوس. فرك صدغه وسأل بلا حول ولا قوة: “من أرسل الرسالة؟”
جلس كلاين، مرتديًا بيجامة، على السرير ونظر إلى الآنسة رسول التي كانت تحمل أربعة رؤوس. فرك صدغه وسأل بلا حول ولا قوة: “من أرسل الرسالة؟”
إذا كان هناك بالفعل أي “خطر” كامن هنا، فسوف يتراجعون بصمت عندما يرون الرسول.
لماذا لا يمكنه الحصول على نوم ليلة سعيدة؟
بعد ذلك، اتبعت الإحداثيات التي قدمها العالم جيرمان سبارو وبدأت خطوة “الإنتقال”.
ردت الرؤساء الثلاثة في يدي رينيت تينيكر واحدًا تلو الآخر، “ذلك…” “الخادم…” “عديم…”
عندما تحول القفاز إلى شفاف، ظهر أمامها فجأة الملاك المقدسة ذو الاثني عشر جناح ناري.
“العقل…” “الخاص…” “خاصتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.
‘دانيتز… صلى في منتصف الليل في الماضي، وهو الآن يرسل رسائل في الصباح…’ أخذ كلاين نفسا عميقا وزفر ببطء. بعد ذلك، تلقى الرسالة من الآنسة رسول.
عندما تحول القفاز إلى شفاف، ظهر أمامها فجأة الملاك المقدسة ذو الاثني عشر جناح ناري.
عندما فتحها، أصبح تعبيره تدريجياً مهيب. كان هذا لأن اكتشاف دانيتز وأندرسون لموقع نائبة الأدميرال سقم تراسي كان مبكرًا للغاية.
“…”. عبس أندرسون “ماذا يريد أن يفعل؟ لن يكون هناك أي أخطار كامنة بعد شروق الشمس؟”
وفقًا لاستنتاجات كلاين، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تستعيد أدميرالة القراصنة وشيطانة الأبيض كاتارينا “حريتهم”. لن يختبئوا كثيرًا، مما يسهل العثور عليهم. الآن بعد أن تعاملوا مع البائع الاستخباراتي، بارتز، وحصلوا على العنصر للاتصال بتراسي منه، كان الاحتمال الأكبر هو أنهم أخافوا الهدف وجعلوها تواصل الاختباء.
“…”. عبس أندرسون “ماذا يريد أن يفعل؟ لن يكون هناك أي أخطار كامنة بعد شروق الشمس؟”
بالطبع، يمكن أن يطلب كلاين مساعدة ملكة الغوامض برناديت لإيجاد طريقة لإيجاد نائبة الأدميرال من خلال المرآة. ومع ذلك، كانت المشكلة أنه اشتبه في أن مخبأ الهدف كان معقلًا مهمًا لطائفة الشيطانة. قد يكون حتى المقر حيث توجد التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0. بهذه الطريقة، حتى لو كان قد أكد مكان وجود تراسي، فإنه لن يجرؤ على “الإنتقال” للقبض عليها. وبالتالي، فإن أي اتصال سينبه أدميرالة القراصنة.
ثم، “إنتقلت” وعادت إلى باكلوند وضحت بالجوع الزاحف للسيد الأحمق.
وإذا لم ينتهز الفرصة للاتصال بها، بغض النظر عما إذا كان بارتز ميت أو حي، فسوف ينتشر الخبر بعد الفجر. وبالمثل، فإن تراسي ستكون على أهبة الاستعداد.
كان دانيتس قد انتهى لتوه من تنظيف المذبح ومحو الآثار عندما رأى الرسولة المرعبة بأربعة رؤوس تعود.
‘بجدية… ومع ذلك، هذا أيضًا لأن أندرسون ودانيتز لا يعرفان الحقيقة. إنهم لا يعرفون التغييرات في وضع مملكة لوين…’ بعد بعض التفكير، قال للآنسة رسول التي كانت تنتظر بجانبه، “انتظري. سأكتب رد.”
“…”. عبس أندرسون “ماذا يريد أن يفعل؟ لن يكون هناك أي أخطار كامنة بعد شروق الشمس؟”
كان قد خطط في الأصل للانتقال مباشرة ليقرر ما يجب فعله بعد ذلك، ولكن بعد بعض الدراسة، لا زال قد إختار كتابة رسالة.
“فكر في طريقة تجعل بارتز يغمى عليه حتى الفجر.”
على الرغم من اعتقاده أن زاراتول لن يضيع الوقت في “طعم” واضح مثل دانيتز، إلا أنه شعر أنه يجب أن يكون أكثر حذراً. إذا لم يفعل زاراتول ذلك، فهذا لا يعني أن أعضاء النظام السري *تحته* سيفعلون الشيء نفسه. ليد كان لمثل هذه المنظمة السرية الضخمة بالتأكيد عدد قليل من أنصاف الآلهة على مستوى القديس. بمجرد أن يتورط الطرف الآخر، ستكون هذه مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتقل لقول، “قال جيرمان سبارو أيضًا أن نجعل بارتز يفقد الوعي حتى الفجر لنتمكن من مراقبته مرة أخرى عندما تشرق الشمس دون كشف أنفسنا.”
“حسنا.” هرع الرأس الذي حملتها رينيت تينكر والذي فشل في الكلام سابقًا للإجابة أولاً.
وفقًا لاستنتاجات كلاين، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تستعيد أدميرالة القراصنة وشيطانة الأبيض كاتارينا “حريتهم”. لن يختبئوا كثيرًا، مما يسهل العثور عليهم. الآن بعد أن تعاملوا مع البائع الاستخباراتي، بارتز، وحصلوا على العنصر للاتصال بتراسي منه، كان الاحتمال الأكبر هو أنهم أخافوا الهدف وجعلوها تواصل الاختباء.
نهض كلاين من السرير، وخرج من غرفة النوم، وجاء إلى الغرفة بالخارج. أخرج قلم وورقة وكتب بسلاسة:
العملية برمتها لم تسبب الكثير من الضجة. كان متجاوز كنيسة الليل الدائم المسؤول عن حماية عائلة هال غير مدرك تمامًا.
“فكر في طريقة تجعل بارتز يغمى عليه حتى الفجر.”
بعد ذلك، اتبعت تعليمات جيرمان سبارو وأقامت طقسًا، تصلي من أجل عطاء السيد الأحمق.
“ثم غادر غرفته على الفور وابق بعيدًا، فهناك خطر كبير يكمن هناك.”
في الساعة 7:25 صباحًا، استيقظت أودري فجأة من حلمها.
“راقب بارتز مرة أخرى عندما يأتي الفجر، لكن لا تنبهه”.
‘دانيتز… صلى في منتصف الليل في الماضي، وهو الآن يرسل رسائل في الصباح…’ أخذ كلاين نفسا عميقا وزفر ببطء. بعد ذلك، تلقى الرسالة من الآنسة رسول.
كان الخطر المزعوم نصف الحقيقة، وكان هدفه الرئيسي هو إقناع أندرسون ودانيتز بمغادرة المكان، وذلك للتخلص من أي تجسس محتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واضعا القلم وناظرا فيها مرة أخرى، طوى الرسالة وسلمها إلى رسزلته، رينيت تينيكر، التي تبعته.
واضعا القلم وناظرا فيها مرة أخرى، طوى الرسالة وسلمها إلى رسزلته، رينيت تينيكر، التي تبعته.
“حسنا.” هرع الرأس الذي حملتها رينيت تينكر والذي فشل في الكلام سابقًا للإجابة أولاً.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا هو عناق الملاك الذي طلبه السيد العالم؟ تأثيره هو التدخل في العرافة وقوى التنبؤ في المسرح، وذلك لضمان عدم كشف هويتي؟’ اندفعت عينا أودري بينما غيرت إكسسوار كذبة الذي كانت قد أعدته بالفعل إلى قناع فضي، وارتدته على وجهها.
الساعة 3:10 صباحًا في البحر الهائج، جزيرة ثيروس، غرفة بارتز.
كان دانيتس قد انتهى لتوه من تنظيف المذبح ومحو الآثار عندما رأى الرسولة المرعبة بأربعة رؤوس تعود.
‘هذه هي الجوع الزاحف؟’ فحصت أودري المذبح وشكرت السيد الأحمق.
‘لم يأت جيرمان سبارو في الواقع…’ مدى دانيتز يده لتلقي الرسالة في مفاجأة، ثم أخذ عملة ذهبية للرسول.
كان أحدها قفازًا رقيقًا من جلد بشري، والآخر كان “دليل التعليمات” على قطعة من الورق، والآخر عبارة عن كومة نظيفة من النقود غير المقيدة.
بعد أن اختفى الشكل ذو الأربعة رؤوس واللباس الطويل الداكن المعقد في الفراغ، فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
عندما تحول القفاز إلى شفاف، ظهر أمامها فجأة الملاك المقدسة ذو الاثني عشر جناح ناري.
‘هنـ.. هناك خطر!’ اتسعت حدقة عين دانيتز بينما اندفع نحو الباب وكأنه قد احترق في مؤخرته.
“ألا تشعر بالتوتر؟ كيرمان سبارو موثوق للغاية في مثل هذه الأمور.” كان تركيز دانيتز بعيدًا تمامًا.
بعد مغادرة الغرفة، قال لأندرسون، الذي كان يقف في الممر وظهره على الحائط وفي فمه سيجارة غير مشتعلة، “هيا بنا نذهب. إنه أمر خطير للغاية هنا!”
طاردها بارتز بعنف وهو يركض ذهابًا وإيابًا في البرية والتلال والجبال. ومع ذلك، لم يستطع اللحاق بها، كما لو أنه ترك وراءه شيئًا مهمًا للغاية.
“… هل قال جيرمان سبارو ذلك؟” اندهش أندرسون بينما سأل بتمعن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اختفى الشكل ذو الأربعة رؤوس واللباس الطويل الداكن المعقد في الفراغ، فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
“نعم، كيف تعرف؟ ألا يمكن أني اكتشفت شيئًا ما؟” رد دانيتز غريزيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنسبة لأودري التي أكملت شكلًا أكثر اعتدالًا من التنويم مع قوى مسافر الأحلام، فقد اتبعت تعليمات العالم جيرمان سبارو وأعادت المشهد بالكامل، ولم تترك أي شيء مريب وراءها.
“أنت؟ هيه”. ضحك أندرسون وسأل مسترخيًا: “ماذا قال أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت خادمتها الشخصية، آني، إلى الخادمات الأخريات أن ينشغلن بينما قالت لأودري، “آنسة، هناك خبر من مؤسسة المنح.”
“ألا تشعر بالتوتر؟ كيرمان سبارو موثوق للغاية في مثل هذه الأمور.” كان تركيز دانيتز بعيدًا تمامًا.
…
صمت أندرسون للحظة قبل أن يقول: “رسوله أكثر موثوقية. على الأقل، في غضون دقائق قليلة من رحلة عودة الرسول، لن يكون هناك أي خطر هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟ هيه”. ضحك أندرسون وسأل مسترخيًا: “ماذا قال أيضًا؟”
إذا كان هناك بالفعل أي “خطر” كامن هنا، فسوف يتراجعون بصمت عندما يرون الرسول.
ثم ارتدت القفاز، ووفقًا لـ”دليل التعليمات”، فعّلت روح المسافر.
أراد دانيتز في الأصل الرد بأن الأمر قد يبدو كذلك من حيث صورتها، ولكن لسبب ما، تخلى غريزيًا عن تلك الجملة.
خلال هذه العملية، ترك المشهد الغريب لعالم الروح وجميع أنواع المخلوقات الغريبة أثرًا عميقًا عليها. ومع ذلك، قبل أن تتمكن من مراقبتها بعناية، وصلت إلى وجهتها. رأت أن الألوان كانت مشبعة، وتلاشت المشاهد المكدسة بسرعة، وأصبحت طبيعية. كان الوقت لا يزال في وقت متأخر من الليل بالخارج.
لقد انتقل لقول، “قال جيرمان سبارو أيضًا أن نجعل بارتز يفقد الوعي حتى الفجر لنتمكن من مراقبته مرة أخرى عندما تشرق الشمس دون كشف أنفسنا.”
لماذا لا يمكنه الحصول على نوم ليلة سعيدة؟
“…”. عبس أندرسون “ماذا يريد أن يفعل؟ لن يكون هناك أي أخطار كامنة بعد شروق الشمس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض كلاين من السرير، وخرج من غرفة النوم، وجاء إلى الغرفة بالخارج. أخرج قلم وورقة وكتب بسلاسة:
دون انتظار رد دانيتز، استدار أقوى صياد في بحر الضباب ودخل الغرفة. أخرج زجاجة معدنية صغيرة حملها معه نزع السدادة. وضعها على طرف أنف بارتز وحركه ذهابًا وإيابًا.
‘دانيتز… صلى في منتصف الليل في الماضي، وهو الآن يرسل رسائل في الصباح…’ أخذ كلاين نفسا عميقا وزفر ببطء. بعد ذلك، تلقى الرسالة من الآنسة رسول.
“لقد تم. لنذهب.” لم يخفي أندرسون فضوله بينما كان يتفقد المنطقة قبل أن يخرج دانيتز من غرفة بارتز ويمشي بعيدًا للمسافة.
‘هذه هي الجوع الزاحف؟’ فحصت أودري المذبح وشكرت السيد الأحمق.
…
كانت أودري مندهشة بالمثل. كان لديها بعض التخمينات، لكنها لم تجرؤ على تأكيدها. كانت تفتقر إلى الدلائل والأدلة الكافية.
باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.
على الرغم من اعتقاده أن زاراتول لن يضيع الوقت في “طعم” واضح مثل دانيتز، إلا أنه شعر أنه يجب أن يكون أكثر حذراً. إذا لم يفعل زاراتول ذلك، فهذا لا يعني أن أعضاء النظام السري *تحته* سيفعلون الشيء نفسه. ليد كان لمثل هذه المنظمة السرية الضخمة بالتأكيد عدد قليل من أنصاف الآلهة على مستوى القديس. بمجرد أن يتورط الطرف الآخر، ستكون هذه مشكلة كبيرة.
في الساعة 7:25 صباحًا، استيقظت أودري فجأة من حلمها.
“كما تعافى جميع المرضى الذين قد عانوا من حالات طبية خطيرة تمامًا!” في هذه المرحلة، لم تستطع آني التحكم في نفسها. لقد أخفضت صوتها وقالت، “سمعت أن هناك شبحًا يتجول. ينمو بنصف وجهه فطر في كل مكان، والنصف الآخر مغطى بالأعشاب. إنه يأكل الأمراض والصدمات والحزن. لا أعرف ما إذا كان هذا صحيح، لكنه مخيف”.
كانت تحلم بضباب رمادي لا حدود له وتحلم بالعالم جيرمان سبارو يطلب منها المساعدة في تنويم شخص ما، لجعل الهدف ينسى كل ما حدث في الساعات الست الماضية، وكذلك كل الأشخاص الذين سألوا عن جزيرة سرية معينة.
ثم ارتدت القفاز، ووفقًا لـ”دليل التعليمات”، فعّلت روح المسافر.
‘هذا شيء يمكن استخدامه كمساهمة ضرورية لتركيبة جرعة المتلاعب وخاصية التجاوز… أيضًا، قال السيد العالم أنه سيتبرع بـ7000 جنيه لجهود الحرب…’ نزلت أودري من السرير بخفة شديدة ووضعت عباءة زرقاء علر ثوب نومها الأبيض.
لقد كان رجلاً فاقدًا للوعي. كان الباب إلى جسد ااقلب والعقل خاصته ضعيفًا نوعًا ما، مما يعني عنى أنه قد كان شخصًا يمكن أن يُسحر بسهولة، حتى لو لم يتضمن ذلك قوى ااتجاوز.
بعد ذلك، اتبعت تعليمات جيرمان سبارو وأقامت طقسًا، تصلي من أجل عطاء السيد الأحمق.
…
سرعان ما تشكل الباب الوهمي وفتح، مما أدى إلى تطاير ثلاثة أشياء وهبوطها على المذبح.
عندما فتحها، أصبح تعبيره تدريجياً مهيب. كان هذا لأن اكتشاف دانيتز وأندرسون لموقع نائبة الأدميرال سقم تراسي كان مبكرًا للغاية.
كان أحدها قفازًا رقيقًا من جلد بشري، والآخر كان “دليل التعليمات” على قطعة من الورق، والآخر عبارة عن كومة نظيفة من النقود غير المقيدة.
عندما فتحها، أصبح تعبيره تدريجياً مهيب. كان هذا لأن اكتشاف دانيتز وأندرسون لموقع نائبة الأدميرال سقم تراسي كان مبكرًا للغاية.
‘هذه هي الجوع الزاحف؟’ فحصت أودري المذبح وشكرت السيد الأحمق.
بعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ من الإرهاق وتذكر ببطء ما حدث الليلة الماضية. كان في مزاج سيئ بسبب خسارته للمال. كان قد سقط في حالة سكر بعد شرب نصف زجاجة فقط من لانتي بروف. حتى الآن، كان صدغه لا يزال يتأرجح من الألم.
ثم ارتدت القفاز، ووفقًا لـ”دليل التعليمات”، فعّلت روح المسافر.
كان دانيتس قد انتهى لتوه من تنظيف المذبح ومحو الآثار عندما رأى الرسولة المرعبة بأربعة رؤوس تعود.
عندما تحول القفاز إلى شفاف، ظهر أمامها فجأة الملاك المقدسة ذو الاثني عشر جناح ناري.
لقد شعر بارتز اللاوعي بحلم. لقد حلم بشخصية أنثوية ضبابية. في حلمه، لقد ظن أنها كانت أجمل امرأة في العالم، حالة مثالية يمكن أن تحققها نائبة الأميرال سقم تراسي.
‘هذا هو عناق الملاك الذي طلبه السيد العالم؟ تأثيره هو التدخل في العرافة وقوى التنبؤ في المسرح، وذلك لضمان عدم كشف هويتي؟’ اندفعت عينا أودري بينما غيرت إكسسوار كذبة الذي كانت قد أعدته بالفعل إلى قناع فضي، وارتدته على وجهها.
كانت تحلم بضباب رمادي لا حدود له وتحلم بالعالم جيرمان سبارو يطلب منها المساعدة في تنويم شخص ما، لجعل الهدف ينسى كل ما حدث في الساعات الست الماضية، وكذلك كل الأشخاص الذين سألوا عن جزيرة سرية معينة.
بعد ذلك، اتبعت الإحداثيات التي قدمها العالم جيرمان سبارو وبدأت خطوة “الإنتقال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت خادمتها الشخصية، آني، إلى الخادمات الأخريات أن ينشغلن بينما قالت لأودري، “آنسة، هناك خبر من مؤسسة المنح.”
خلال هذه العملية، ترك المشهد الغريب لعالم الروح وجميع أنواع المخلوقات الغريبة أثرًا عميقًا عليها. ومع ذلك، قبل أن تتمكن من مراقبتها بعناية، وصلت إلى وجهتها. رأت أن الألوان كانت مشبعة، وتلاشت المشاهد المكدسة بسرعة، وأصبحت طبيعية. كان الوقت لا يزال في وقت متأخر من الليل بالخارج.
‘أشعر وكأنني استعدت مشاعري وحالتي المزاجية عندما دخلت العالم الغامض لأول مرة…’ حللت أودري حالتها العقلية وركزت انتباهها على الهدف الملقي على الأرض في الغرفة التي كانت فيها.
‘أشعر وكأنني استعدت مشاعري وحالتي المزاجية عندما دخلت العالم الغامض لأول مرة…’ حللت أودري حالتها العقلية وركزت انتباهها على الهدف الملقي على الأرض في الغرفة التي كانت فيها.
“فكر في طريقة تجعل بارتز يغمى عليه حتى الفجر.”
لقد كان رجلاً فاقدًا للوعي. كان الباب إلى جسد ااقلب والعقل خاصته ضعيفًا نوعًا ما، مما يعني عنى أنه قد كان شخصًا يمكن أن يُسحر بسهولة، حتى لو لم يتضمن ذلك قوى ااتجاوز.
ثم، “إنتقلت” وعادت إلى باكلوند وضحت بالجوع الزاحف للسيد الأحمق.
تنويم مثل هذا الهدف لم يكن صعبًا على أودري. ومع ذلك، من أجل هضم الجرعة، قررت استخدام الحلم للمساعدة في “التنويم”.
دون انتظار رد دانيتز، استدار أقوى صياد في بحر الضباب ودخل الغرفة. أخرج زجاجة معدنية صغيرة حملها معه نزع السدادة. وضعها على طرف أنف بارتز وحركه ذهابًا وإيابًا.
لقد شعر بارتز اللاوعي بحلم. لقد حلم بشخصية أنثوية ضبابية. في حلمه، لقد ظن أنها كانت أجمل امرأة في العالم، حالة مثالية يمكن أن تحققها نائبة الأميرال سقم تراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.
طاردها بارتز بعنف وهو يركض ذهابًا وإيابًا في البرية والتلال والجبال. ومع ذلك، لم يستطع اللحاق بها، كما لو أنه ترك وراءه شيئًا مهمًا للغاية.
كان أحدها قفازًا رقيقًا من جلد بشري، والآخر كان “دليل التعليمات” على قطعة من الورق، والآخر عبارة عن كومة نظيفة من النقود غير المقيدة.
بعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ من الإرهاق وتذكر ببطء ما حدث الليلة الماضية. كان في مزاج سيئ بسبب خسارته للمال. كان قد سقط في حالة سكر بعد شرب نصف زجاجة فقط من لانتي بروف. حتى الآن، كان صدغه لا يزال يتأرجح من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنويم مثل هذا الهدف لم يكن صعبًا على أودري. ومع ذلك، من أجل هضم الجرعة، قررت استخدام الحلم للمساعدة في “التنويم”.
‘حتى أنني طرقت على رأسي من الخلف…’ فرك بارتز المنطقة المتورمة، عاد إلى السرير. سقط فيه واستمر في النوم.
كان أحدها قفازًا رقيقًا من جلد بشري، والآخر كان “دليل التعليمات” على قطعة من الورق، والآخر عبارة عن كومة نظيفة من النقود غير المقيدة.
وبالنسبة لأودري التي أكملت شكلًا أكثر اعتدالًا من التنويم مع قوى مسافر الأحلام، فقد اتبعت تعليمات العالم جيرمان سبارو وأعادت المشهد بالكامل، ولم تترك أي شيء مريب وراءها.
ردت الرؤساء الثلاثة في يدي رينيت تينيكر واحدًا تلو الآخر، “ذلك…” “الخادم…” “عديم…”
كانت هذه قدرة متفرج كبير.
“حسنا.” هرع الرأس الذي حملتها رينيت تينكر والذي فشل في الكلام سابقًا للإجابة أولاً.
ثم، “إنتقلت” وعادت إلى باكلوند وضحت بالجوع الزاحف للسيد الأحمق.
“فكر في طريقة تجعل بارتز يغمى عليه حتى الفجر.”
العملية برمتها لم تسبب الكثير من الضجة. كان متجاوز كنيسة الليل الدائم المسؤول عن حماية عائلة هال غير مدرك تمامًا.
خلال هذه العملية، ترك المشهد الغريب لعالم الروح وجميع أنواع المخلوقات الغريبة أثرًا عميقًا عليها. ومع ذلك، قبل أن تتمكن من مراقبتها بعناية، وصلت إلى وجهتها. رأت أن الألوان كانت مشبعة، وتلاشت المشاهد المكدسة بسرعة، وأصبحت طبيعية. كان الوقت لا يزال في وقت متأخر من الليل بالخارج.
بعد التعامل مع جميع أنواع الآثار، قامت أودري بسحب الجرس وتركت الخادمات المنتظرات بالخارج تدخلن.
عندما فتحها، أصبح تعبيره تدريجياً مهيب. كان هذا لأن اكتشاف دانيتز وأندرسون لموقع نائبة الأدميرال سقم تراسي كان مبكرًا للغاية.
أشارت خادمتها الشخصية، آني، إلى الخادمات الأخريات أن ينشغلن بينما قالت لأودري، “آنسة، هناك خبر من مؤسسة المنح.”
‘أشعر وكأنني استعدت مشاعري وحالتي المزاجية عندما دخلت العالم الغامض لأول مرة…’ حللت أودري حالتها العقلية وركزت انتباهها على الهدف الملقي على الأرض في الغرفة التي كانت فيها.
“ما الاخبار؟” فسرت أودري الصدمة والارتباك وعدم التصديق والفرح والفضول بنبرة آني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اختفى الشكل ذو الأربعة رؤوس واللباس الطويل الداكن المعقد في الفراغ، فتح الرسالة وقرأها بسرعة.
أجابت آني بسرعة: “الآنسة يودورا التي كانت بحاجة إلى بتر ساقها قد تعافت تمامًا. وكأنها لم تُجرح أبدًا. هذه… هذه معجزة طبية!”
“نعم، كيف تعرف؟ ألا يمكن أني اكتشفت شيئًا ما؟” رد دانيتز غريزيًا.
كانت أودري مندهشة بالمثل. كان لديها بعض التخمينات، لكنها لم تجرؤ على تأكيدها. كانت تفتقر إلى الدلائل والأدلة الكافية.
ردت الرؤساء الثلاثة في يدي رينيت تينيكر واحدًا تلو الآخر، “ذلك…” “الخادم…” “عديم…”
“كما تعافى جميع المرضى الذين قد عانوا من حالات طبية خطيرة تمامًا!” في هذه المرحلة، لم تستطع آني التحكم في نفسها. لقد أخفضت صوتها وقالت، “سمعت أن هناك شبحًا يتجول. ينمو بنصف وجهه فطر في كل مكان، والنصف الآخر مغطى بالأعشاب. إنه يأكل الأمراض والصدمات والحزن. لا أعرف ما إذا كان هذا صحيح، لكنه مخيف”.
إذا كان هناك بالفعل أي “خطر” كامن هنا، فسوف يتراجعون بصمت عندما يرون الرسول.
“فطر… أعشاب…” كررت أودري الكلمتين، للحظة في حيرة.
في السادسة بعد منتصف الليل بقليل، ظلت منطقة باكلوند بأكملها مظلمة. كانت هادئة للغاية، حيث كانت معظم المناطق مضاءة فقط بمصابيح الشوارع.
صمت أندرسون للحظة قبل أن يقول: “رسوله أكثر موثوقية. على الأقل، في غضون دقائق قليلة من رحلة عودة الرسول، لن يكون هناك أي خطر هنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
