هارتراك كونجي
الفصل 31 – هارتراك كونجي
(هارتراك نوع من أنواع البسكويت الكوري, للمزيد إنحث في جوجل عن Hardtack )
كان هذا مجرد حلم ، حلم واقعي للغاية.
استيقظ وي شياو باي من سريره واستحم. أثناء الاستعداد لتناول طعام الغداء في الخارج ، رأى أكياس الطعام المتراكمة التي اشتراها للبيع في زاوية الغرفة ، وتردد قليلاً.
مجرد النظر إلى الطعام في وعاء تشانغ تيان تيان كان كافياً لجعل لعاب وي شياو بي يسيل، لم يستطع مقاومة دعوة تشانغ تيان تيان.
كانت أكياس الطعام التي اشتراها للبيع عبارة عن هاردتكس منتهية الصلاحية وأشياء أخرى مماثلة.
كان يوم السبت ، لذلك بخلاف أشخاص مثل وي شياو باي الذين يعملون في نظام المناوبة الثلاثة ، سيستيقظون فقط في هذا الوقت.
يمكن لـ وي شياو بي الآن أن يأكل ويشرب في الدوجو إذا أراد ذلك ، ولكن التخلص من مئات اليوان من الأطعمة الرخيصة التي انتهت صلاحيتها ، كان بمثابة قطع ساقه.
بعد تذوق واحد ، شكر وي شياو باي تشانغ تيان تيان وعاد بحزم إلى غرفته.
عاش عادة حياة مقتصدة ، لذلك السبب الوحيد الذي تردده كان بسبب الطعم.
مجرد النظر إلى الطعام في وعاء تشانغ تيان تيان كان كافياً لجعل لعاب وي شياو بي يسيل، لم يستطع مقاومة دعوة تشانغ تيان تيان.
سرعان ما غسل وعاء الحديد ، وفتح عبوات من هارتراك ، وبدأ بغليها.
بعد كل شيء ، كان لي لان شينغ ينظر دائمًا إلى وي شياو بي على أنه أخ صغير.
مهما كان الأمر ، كان يجب على وي شياو بي التخلص من كل هذه الأطعمة الرخيصة.
ومع ذلك ، ندم وي وي شياو باي على الفور عندما أكل قطعة من اللحم المقلي.
تنهد ، يا لها من مضيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، لم يلاحظ وي شياو بي أو تشانغ تيان تيان لي لي شينغ مختبئًا بعيدًا ، وهي حاليًا في حيرة أثناء النظر إلى ظهر وي شياو بي.
بطبيعة الحال ، إذا أراد التخلص بسرعة من جميع هذه الأطعمة ، فيمكنه استخدام مهارته الخاصة في إطلاق الكهرباء.
أصيب تيان تيان بخيبة أمل من عمل وي شياو باي بالعودة إلى غرفته.
وى شياو بي ، بعد فترة ، بدأ يشعر بالملل الانتظار أمام الموقد. عندما سمع أصواتًا قادمة من الممر ، فتح باب الشقة لإلقاء نظرة.
وى شياو بي ، بعد فترة ، بدأ يشعر بالملل الانتظار أمام الموقد. عندما سمع أصواتًا قادمة من الممر ، فتح باب الشقة لإلقاء نظرة.
في هذا الوقت ، كان هناك الكثير من الناس يسيرون في الممر.
استقبل وي شياو باي تشانغ تيان تيان ، “الأخت الصغيرة تيان تيان ، هل طبخت الطعام اليوم؟ يا لك من مجتهدة. سيكون زوجك المستقبلي قادراً على أن يعيش حياة سعيدة “.
منذ أن حان وقت الغداء ، كان الناس الذين يحملون أوعية الأرز يصرخون ويتجاذبون أطراف الحديث.
كانت الغرفة الرابعة في لي لان شينغ. كان هناك كرسي بجانب غرفتها ، وعلى الطاولة كان وعاء كبير ينبعث منه رائحة حساء الدجاج المعطر. من ناحية أخرى ، كانت تحمل وعاء من الأرز مع أرجل الدجاج اللذيذة.
كان العمال في المدن الحديثة مخلوقات وحيدة. وهكذا عندما يبدأ شخصان محادثة ، يتدفق عدد كبير من المستأجرين إلى الضوضاء.
“انا اكلت مسبقا.”
كان يوم السبت ، لذلك بخلاف أشخاص مثل وي شياو باي الذين يعملون في نظام المناوبة الثلاثة ، سيستيقظون فقط في هذا الوقت.
بعد كل شيء ، كان لي لان شينغ ينظر دائمًا إلى وي شياو بي على أنه أخ صغير.
بعد كل شيء ، كان أخذ قيلولة أثناء العمل في المدن الكبيرة أمرًا صعبًا.
وبالتالي لم تعتقد لي لان شينغ أنها يمكن أن يكون لها مثل هذا الحلم غير المقيد ، وأنها ستأخذ زمام المبادرة لإغراء وي شياو بي الخجول قليلاً. لقد تجاوزت الأفعال الوحشية بين الاثنين بعد ذلك بكثير الحد الأدنى المحفوظ لها.
تشانغ تيان تيان ، الذي عاش في غرفة الشقة عبر وي شياو بي ، خرج مرتديًا ملابس النوم بينما كان يحمل وعاءًا رفيعًا من المينا. كان الأرز يعلوها لحم مقلي على طريقة هونان. دخل رائحة الطعام أنف وي شياو باي منذ اللحظة التي فتح فيها الباب.
إذا كان يمكن أن يقتل الوهج ، فمن المحتمل أن تكون وي شياو بي مليئة بالثقوب الآن.
بدا اللاعب المحبوس تشو لي جون ، الذي عاش بجانبه ، أسوأ بكثير. كان شعره مثل عش الطائر ، وكانت ملابسه ملطخة هنا وهناك ، مما جعل الآخرين يريدون التقيؤ بمظهره. كان يمسك بصندوق أرز.
بطبيعة الحال ، إذا أراد التخلص بسرعة من جميع هذه الأطعمة ، فيمكنه استخدام مهارته الخاصة في إطلاق الكهرباء.
لقد كانت بالفعل معجزة أن يغلق مثله عدم تناول المكرونة سريعة التحضير.
تنهد ، يا لها من مضيعة.
في الواقع ، كان معظم الناس يأكلون علب الأرز. ناهيك عن رائحة صندوق الأرز ، كان مظهره كافياً بالفعل لجعل الناس من حوله يفقدون شهيتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ وي ، ماذا تأكل على الغداء؟”
كانت الغرفة الرابعة في لي لان شينغ. كان هناك كرسي بجانب غرفتها ، وعلى الطاولة كان وعاء كبير ينبعث منه رائحة حساء الدجاج المعطر. من ناحية أخرى ، كانت تحمل وعاء من الأرز مع أرجل الدجاج اللذيذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا.”
لكن أغرب ما حدث هو أنه عندما شاهدت لي لان شينغ وي شياو بي ، احمر وجهها على الفور ، واستدارت ودخلت الغرفة دون حتى الاهتمام بحساء الدجاج على الطاولة .
استقبل وي شياو باي تشانغ تيان تيان ، “الأخت الصغيرة تيان تيان ، هل طبخت الطعام اليوم؟ يا لك من مجتهدة. سيكون زوجك المستقبلي قادراً على أن يعيش حياة سعيدة “.
استقبل وي شياو باي تشانغ تيان تيان ، “الأخت الصغيرة تيان تيان ، هل طبخت الطعام اليوم؟ يا لك من مجتهدة. سيكون زوجك المستقبلي قادراً على أن يعيش حياة سعيدة “.
استقبل وي شياو باي تشانغ تيان تيان ، “الأخت الصغيرة تيان تيان ، هل طبخت الطعام اليوم؟ يا لك من مجتهدة. سيكون زوجك المستقبلي قادراً على أن يعيش حياة سعيدة “.
خجلت تشانغ تيان تيان: “الأخ وي ، توقف عن الكلام هراء”. ملأ شعور النجاح وي شياو باي. أراد أن يتبع فوزه بإثارة لي لان شينغ ، لكنه لم يتخيل أبدًا أن لي لان شينغ سوف تستدير وتغادر. شعر بالغموض قليلا من هذا.
كانت خديه تتدفق بالدموع.
اكتسبت وي شياو بي الثقة دون وعي منذ آخر مرة رآها فيها. على الرغم من أنه لم يلتق إلا بالأخت الصغيرة تيان مرتين ، إلا أنه كان لديه الشجاعة لمضايقتها. حتى أنه لم يعطها فكرة ثانية.
تنهد ، يا لها من مضيعة.
في الواقع ، لقد نسي حتى الحلم ، هذا الحلم الواقعي بشكل لا يصدق ، بعد تناول جوهر رجل السمكة الشرير في عالم الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عالقة في متاهة من الأفكار ، حتى أنها فقدت مزاجها لتناول حساء الدجاج المفضل لديها.
“الأخ وي ، ماذا تأكل على الغداء؟”
الفصل 31 – هارتراك كونجي (هارتراك نوع من أنواع البسكويت الكوري, للمزيد إنحث في جوجل عن Hardtack )
تومض تشانغ تيان تيان ذات مرة ونظر إلى غرفة وي شياو باي ، محاولاً اللمحة.
بعد تذوق شيء جيد جدًا ، كيف يمكنه أن يأكل حتى القدر المليء بالهارتراك ؟
لسوء الحظ ، أمسك وي شياو باي الباب بيده اليسرى ، مخفيًا محتويات الغرفة. لم يستطع أحد أن يرى داخل الغرفة حتى لو قام بطهي شيء ما.
لهذا السبب ، يشكو هوانغ دا جون من وقت لآخر.
“انا اكلت مسبقا.”
يمكن لـ وي شياو بي الآن أن يأكل ويشرب في الدوجو إذا أراد ذلك ، ولكن التخلص من مئات اليوان من الأطعمة الرخيصة التي انتهت صلاحيتها ، كان بمثابة قطع ساقه.
لم يجرؤ وي شياو باي على القول أنه يخطط لتناول وجبات خفيفة لتناول طعام الغداء ، لأنه لا يريد أن يدمر السمعة الضئيلة التي كان عليه التمسك بها. وهكذا أدلى ببيان جريء حول سؤال تشانغ تيان ثم نظر إلى الجيران ، الذين كانوا يأكلون علب الأرز ، بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما غسل وعاء الحديد ، وفتح عبوات من هارتراك ، وبدأ بغليها.
“يا.”
ومع ذلك ، ندم وي وي شياو باي على الفور عندما أكل قطعة من اللحم المقلي.
أظهرت تشانغ تيان تيان القليل من خيبة الأمل في كلمات وي شياو بي ، لكنها لا تزال تحاول دعوة وي شياو بي لتذوق مهاراتها. هذا جعل الناس ، الذين كانوا يأكلون كل علب الأرز في الجانب ، يرسلون وهج الموت في وي شياو باي.
ومع ذلك ، يمكن أن تشعر بشيء غريب في الجزء السفلي من جسدها بعد الاستيقاظ من هذا الحلم. تسبب الألم الخافت أدناه في فقدان لي لان شينغ رأسها بدافع الخوف.
إذا كان يمكن أن يقتل الوهج ، فمن المحتمل أن تكون وي شياو بي مليئة بالثقوب الآن.
بعد كل شيء ، كان أخذ قيلولة أثناء العمل في المدن الكبيرة أمرًا صعبًا.
مجرد النظر إلى الطعام في وعاء تشانغ تيان تيان كان كافياً لجعل لعاب وي شياو بي يسيل، لم يستطع مقاومة دعوة تشانغ تيان تيان.
كانت خديه تتدفق بالدموع.
ومع ذلك ، ندم وي وي شياو باي على الفور عندما أكل قطعة من اللحم المقلي.
لم يكن السبب في ذلك أن تشانغ تيان تيان كان سيئًا في الطهي ، ولكن بسبب هارتراك التي كان يخبئها على النار.
بعد تذوق شيء جيد جدًا ، كيف يمكنه أن يأكل حتى القدر المليء بالهارتراك ؟
كان العمال في المدن الحديثة مخلوقات وحيدة. وهكذا عندما يبدأ شخصان محادثة ، يتدفق عدد كبير من المستأجرين إلى الضوضاء.
كانت خديه تتدفق بالدموع.
كان عقل لي لان شينغ فوضى. أصل هذا جاء منذ ساعتين. عندما استلقيت على السرير ونامت ، فجأة كان لديها حلم لم تكن لتتوقعه.
بعد تذوق واحد ، شكر وي شياو باي تشانغ تيان تيان وعاد بحزم إلى غرفته.
منذ أن حان وقت الغداء ، كان الناس الذين يحملون أوعية الأرز يصرخون ويتجاذبون أطراف الحديث.
أصيب تيان تيان بخيبة أمل من عمل وي شياو باي بالعودة إلى غرفته.
لم يجرؤ وي شياو باي على القول أنه يخطط لتناول وجبات خفيفة لتناول طعام الغداء ، لأنه لا يريد أن يدمر السمعة الضئيلة التي كان عليه التمسك بها. وهكذا أدلى ببيان جريء حول سؤال تشانغ تيان ثم نظر إلى الجيران ، الذين كانوا يأكلون علب الأرز ، بازدراء.
علاوة على ذلك ، لم يلاحظ وي شياو بي أو تشانغ تيان تيان لي لي شينغ مختبئًا بعيدًا ، وهي حاليًا في حيرة أثناء النظر إلى ظهر وي شياو بي.
أظهرت تشانغ تيان تيان القليل من خيبة الأمل في كلمات وي شياو بي ، لكنها لا تزال تحاول دعوة وي شياو بي لتذوق مهاراتها. هذا جعل الناس ، الذين كانوا يأكلون كل علب الأرز في الجانب ، يرسلون وهج الموت في وي شياو باي.
كان عقل لي لان شينغ فوضى. أصل هذا جاء منذ ساعتين. عندما استلقيت على السرير ونامت ، فجأة كان لديها حلم لم تكن لتتوقعه.
ومع ذلك ، يمكن أن تشعر بشيء غريب في الجزء السفلي من جسدها بعد الاستيقاظ من هذا الحلم. تسبب الألم الخافت أدناه في فقدان لي لان شينغ رأسها بدافع الخوف.
لقد كانت تحلم فعلًا بهذا وذاك مع وي شياو بي داخل غرفة الشقة.
كان العمال في المدن الحديثة مخلوقات وحيدة. وهكذا عندما يبدأ شخصان محادثة ، يتدفق عدد كبير من المستأجرين إلى الضوضاء.
على الرغم من أن لي لان شينغ بدت مبهجة ولديها سلوك خشن ، ولكن في أعماقها ، كانت امرأة صينية تقليدية.
الفصل 31 – هارتراك كونجي (هارتراك نوع من أنواع البسكويت الكوري, للمزيد إنحث في جوجل عن Hardtack )
كانت قد تعرفت بالفعل على صديقها هوانغ دا جون لأكثر من عامين وعاشت معه لمدة شهرين تقريبًا ، لكنها لم تسمح له بتجاوز الحد.
بعد كل شيء ، كان لي لان شينغ ينظر دائمًا إلى وي شياو بي على أنه أخ صغير.
التقبيل عدة مرات كان بالفعل الحد الأقصى.
وى شياو بي ، بعد فترة ، بدأ يشعر بالملل الانتظار أمام الموقد. عندما سمع أصواتًا قادمة من الممر ، فتح باب الشقة لإلقاء نظرة.
كان هناك سريرين داخل غرفة شقتها. من هذا ، كان من السهل رؤية طبيعة لي لان شينغ.
في الواقع ، لقد نسي حتى الحلم ، هذا الحلم الواقعي بشكل لا يصدق ، بعد تناول جوهر رجل السمكة الشرير في عالم الغبار.
لهذا السبب ، يشكو هوانغ دا جون من وقت لآخر.
منذ أن حان وقت الغداء ، كان الناس الذين يحملون أوعية الأرز يصرخون ويتجاذبون أطراف الحديث.
وبالتالي لم تعتقد لي لان شينغ أنها يمكن أن يكون لها مثل هذا الحلم غير المقيد ، وأنها ستأخذ زمام المبادرة لإغراء وي شياو بي الخجول قليلاً. لقد تجاوزت الأفعال الوحشية بين الاثنين بعد ذلك بكثير الحد الأدنى المحفوظ لها.
بعد تذوق شيء جيد جدًا ، كيف يمكنه أن يأكل حتى القدر المليء بالهارتراك ؟
بعد كل شيء ، كان لي لان شينغ ينظر دائمًا إلى وي شياو بي على أنه أخ صغير.
اكتسبت وي شياو بي الثقة دون وعي منذ آخر مرة رآها فيها. على الرغم من أنه لم يلتق إلا بالأخت الصغيرة تيان مرتين ، إلا أنه كان لديه الشجاعة لمضايقتها. حتى أنه لم يعطها فكرة ثانية.
إذا كان هذا مجرد حلم ، فلا بأس من أي شخص لم يكن لديه حلم مثير من قبل؟
تنهد ، يا لها من مضيعة.
ومع ذلك ، يمكن أن تشعر بشيء غريب في الجزء السفلي من جسدها بعد الاستيقاظ من هذا الحلم. تسبب الألم الخافت أدناه في فقدان لي لان شينغ رأسها بدافع الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا.”
تنهدت فقط بارتياح بعد التأكد من أن الباب لا يزال هو نفسه كما رآه آخر مرة وهو هوانغ دا جون يعمل حاليًا لساعات إضافية.
لقد كانت بالفعل معجزة أن يغلق مثله عدم تناول المكرونة سريعة التحضير.
كان هذا مجرد حلم ، حلم واقعي للغاية.
كان يوم السبت ، لذلك بخلاف أشخاص مثل وي شياو باي الذين يعملون في نظام المناوبة الثلاثة ، سيستيقظون فقط في هذا الوقت.
اعتقدت لي لان شينغ أنها عدلت رأيها بالفعل ، ولكن بعد رؤية وي شياو بي ، جعلها ضربات قلبها المفاجئة رد فعلها. في تلك اللحظة ، كان لدى لي لان شينغ شكوك في أنها وقعت في حب وي شياو بي.
ومع ذلك ، يمكن أن تشعر بشيء غريب في الجزء السفلي من جسدها بعد الاستيقاظ من هذا الحلم. تسبب الألم الخافت أدناه في فقدان لي لان شينغ رأسها بدافع الخوف.
أصبحت عالقة في متاهة من الأفكار ، حتى أنها فقدت مزاجها لتناول حساء الدجاج المفضل لديها.
بعد تذوق واحد ، شكر وي شياو باي تشانغ تيان تيان وعاد بحزم إلى غرفته.
لقد كانت تحلم فعلًا بهذا وذاك مع وي شياو بي داخل غرفة الشقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات