لا تقلق ، المساعدة في الطريق
الفصل 126: لا تقلق ، المساعدة في الطريق
ولكن كما هو الحال ، كانت أكبر نقابة في مدينة الفاتيكان لا تزال عالقة في نقطة الولادة. لم يكن اللاعبون الذين أحاطوا بـ وانغ يو و يانغ نو سوى حفنة من الحثالة ولا أحد يتوق إلى المجد.
أنحدرت أفكار داون فيرست راي إلى الفوضى وهو يحدق في إشعار النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك وانغ يو أن الشوارع كانت مليئة باللاعبين. بالنظر إلى الخريطة ، كانتا مجرد نقطتين خضراء في بحر أحمر.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للمهمة الأولى ، حيث ملأه بالغضب واليأس …
لم يستغرق الأمر من وانغ يو ويانغ نو أكثر من ثانية لإفساح الطريق أمام المهاجمين.
كان إشعار النظام يعني أن نقابة الأصل الإمبراطوري يجب أن تعتقل قتلة ويلي من أجل استعادة نقاط الجدارة الخاصة بهم. ولكن بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أيضًا أنه قد ألقي باللوم عليهم لـ وفاة ويلي …
[خنق] ، [ركلة جانبية] ، [ضربة السحق] ، [الركبة الطائرة]
من الواضح أن النظام كان يعلم أنه قد اتهم خطأ نقابة الأصل الإمبراطوري ، لكنه أصر على جعلهم كبش فداء ومعاقبتهم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت يانغ نو بإخراج قوسها(منذ متا اصبح قوسها) ، واغتنمت الفرصة لإطلاق النار على الرماة والسحرة على حد سواء. في غضون ثوانٍ ، تم تحويلهم جميعًا إلى ومضات من الأضواء البيضاء.
لكن مكافأة إكمال المهمة الثانية كانت جذابة للغاية حقًا. ركض جميع اللاعبين في نقابة الأصل الإمبراطوري بحماس نحو كنيسة النور. يبدو أن هذا كان مسعى عالميًا لكل شخص في المدينة.
“هجوم!” دوى صوت من وسط الحشد. صوب جميع اللاعبين ذوي المدى الطويل على وانغ يو ، وأطلقوا مهاراتهم والسهام تجاهه.
على الرغم من أن وانغ يو و يانغ نو كانا ماكران للغاية ، إلا أن العدد الهائل من اللاعبين الذين كان عليهم التعامل معهم قد زاد بشكل كبير من صعوبة هذا المسعى.
“مم!” أومأت يانغ نو برأسها وهي تسلم الحجر إلى وانغ يو. ربما كان من الأكثر أمانًا لـ وانغ يو الاحتفاظ به على أي حال.
قرر داون فيرست راي قتلهم على الفور لاستعادة شرف نقابته ، ووضع جانبًا شفقته على نفسه بسبب محنته.
على الرغم من أنهم كانوا ينظرون إليهم من قبل عدة آلاف من اللاعبين ، إلا أن وانغ يو ويانغ نو لم يمسهما حتى الآن.
في هذه اللحظة ، قام ماستر لوفت و ماستر بريز أيضًا بتسجيل الدخول. رفع هذا الخبر من معنوياته إلى حد كبير.
“مم!” أومأت يانغ نو برأسها وهي تسلم الحجر إلى وانغ يو. ربما كان من الأكثر أمانًا لـ وانغ يو الاحتفاظ به على أي حال.
“أين يجب أن نذهب؟”
“…” صمتت الدردشة بأكملها … تم مطاردتهما من قبل عشرة آلاف شخص في طريق مسدود …
أدرك وانغ يو أن الشوارع كانت مليئة باللاعبين. بالنظر إلى الخريطة ، كانتا مجرد نقطتين خضراء في بحر أحمر.
“ماذا علينا أن نفعل الآن …” سألت يانغ نو بضعف وهي تحدق في بحر الناس.
لم يكن فنان الدفاع عن النفس منيعا ، والأكثر من ذلك ، كانت يانغ نو فتاة. عندما كانت تحدق في بحر الأعداء الذين يتقدمون ببطء نحوهم ، استسلمت يانغ نو دون وعي ، ونظرت إلى وانغ يو كشعاع أملها الأخير.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للمهمة الأولى ، حيث ملأه بالغضب واليأس …
كان لدى يانغ نو فهم واضح لقوة وانغ يو. على الرغم من أنها ساعدت وانغ يو في قتل ملاك الحكم ، كان من الواضح أن وانغ يو لا يزال بإمكانه قتله بسهولة حتى بدون مساعدتها.
على الرغم من أن وانغ يو و يانغ نو كانا ماكران للغاية ، إلا أن العدد الهائل من اللاعبين الذين كان عليهم التعامل معهم قد زاد بشكل كبير من صعوبة هذا المسعى.
“لن أواجه أي مشكلة في الهروب إذا كنت بمفردي … لكني أشك في أنني أستطيع اصطحابك معي …” همس وانغ يو وهو يراقب محيطه.
“ماذا علينا أن نفعل الآن …” سألت يانغ نو بضعف وهي تحدق في بحر الناس.
“لن تتركني هنا ، أليس كذلك؟” سألت يانغ نو بقلق.
على الرغم من أن وانغ يو و يانغ نو كانا ماكران للغاية ، إلا أن العدد الهائل من اللاعبين الذين كان عليهم التعامل معهم قد زاد بشكل كبير من صعوبة هذا المسعى.
“ليس الان! سلمي لي حجر الشيطان المقدس! ” ضحك وانغ يو.
لكن هؤلاء اللاعبين لم يهجموا بعد ضد وانغ يو ويانغ نو ، ليس لأنهم لم يتمكنوا من ذلك ، ولكن لأنهم لم يجرؤوا على …
“مم!” أومأت يانغ نو برأسها وهي تسلم الحجر إلى وانغ يو. ربما كان من الأكثر أمانًا لـ وانغ يو الاحتفاظ به على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن وانغ يو ويانغ نو أكثر من أكياس من الذهب في انتظار السرقة. لكن نظرًا لعدم عملهم معًا ، لم يكن هؤلاء اللاعبون مستعدين للقيام بالخطوة الأولى.
بعد الاحتفاظ بالحجر في قائمة العناصر ، أشار وانغ يو إلى بأن هناك نقطة ضعف في تشكيل العدو وأعلن: “لقد وجدنا طريقًا! إتبعيني! ‘
خبير مثل وانغ يو لم يواجه أي مشكلة في قتل دبابة مثل فلاشي ، كيف يمكن لأي شخص آخر مقاومة هجماته الوحشية؟
قفز وانغ يو للأمام مستخدمًا [ضربة السحق] لدفع نفسه للأمام.
“منظمة الصحة العالمية؟” سأل وانغ يو بحيرة. لم تكن مدينة الشفق على بعد نصف ساعة فقط ، لم يكن لدى طائفة تشوين تشن سوى عدد قليل من اللاعبين ، فما مقدار المساعدة التي يمكنهم تقديمها؟ لم يكن الأمر كما لو أن هؤلاء اللاعبين هنا سيجلسون بهدوء لمدة ساعة أخرى.
كان رد فعل يانغ نو على الفور ، متابعًا عن كثب خلف وانغ يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن وانغ يو ويانغ نو أكثر من أكياس من الذهب في انتظار السرقة. لكن نظرًا لعدم عملهم معًا ، لم يكن هؤلاء اللاعبون مستعدين للقيام بالخطوة الأولى.
صرخ الحشد على الثنائي عندما رأوهما يشحنان(شحن الضربة). كان هناك عشرات اللاعبين على الأقل هنا ، هل كان هذا الرجل يعتقد حقًا أنه يمكن أن يقتلهم جميعًا؟
انسوا كل هؤلاء اللاعبين هنا لقتله. سيتعين على وانغ يو بذل جهد لا يُحصى حتى لقتل بضعة آلاف من الكلاب البرية.
“هجوم!” دوى صوت من وسط الحشد. صوب جميع اللاعبين ذوي المدى الطويل على وانغ يو ، وأطلقوا مهاراتهم والسهام تجاهه.
ولكن كما هو الحال ، كانت أكبر نقابة في مدينة الفاتيكان لا تزال عالقة في نقطة الولادة. لم يكن اللاعبون الذين أحاطوا بـ وانغ يو و يانغ نو سوى حفنة من الحثالة ولا أحد يتوق إلى المجد.
كان وانغ يو سيواجه بعض الضغط إذا كان هؤلاء اللاعبون جميعًا من نفس النقابة ونسقوا هجماتهم.
لم يكن فنان الدفاع عن النفس منيعا ، والأكثر من ذلك ، كانت يانغ نو فتاة. عندما كانت تحدق في بحر الأعداء الذين يتقدمون ببطء نحوهم ، استسلمت يانغ نو دون وعي ، ونظرت إلى وانغ يو كشعاع أملها الأخير.
ولكن كما هو الحال ، كانت أكبر نقابة في مدينة الفاتيكان لا تزال عالقة في نقطة الولادة. لم يكن اللاعبون الذين أحاطوا بـ وانغ يو و يانغ نو سوى حفنة من الحثالة ولا أحد يتوق إلى المجد.
بعد الاحتفاظ بالحجر في قائمة العناصر ، أشار وانغ يو إلى بأن هناك نقطة ضعف في تشكيل العدو وأعلن: “لقد وجدنا طريقًا! إتبعيني! ‘
مد وانغ يو كلتا يديه ، وامسك أكثر من عشرة سهام كانت تتجه نحوه ، وألقى بها على الفور باتجاه مهاجميه ، واعترض الكرات النارية والجليد على حد سواء …
“لن أواجه أي مشكلة في الهروب إذا كنت بمفردي … لكني أشك في أنني أستطيع اصطحابك معي …” همس وانغ يو وهو يراقب محيطه.
قامت يانغ نو بإخراج قوسها(منذ متا اصبح قوسها) ، واغتنمت الفرصة لإطلاق النار على الرماة والسحرة على حد سواء. في غضون ثوانٍ ، تم تحويلهم جميعًا إلى ومضات من الأضواء البيضاء.
خبير مثل وانغ يو لم يواجه أي مشكلة في قتل دبابة مثل فلاشي ، كيف يمكن لأي شخص آخر مقاومة هجماته الوحشية؟
قبل أن يستعدوا لموجة ثانية من الهجمات ، كان وانغ يو قد ظهر بالفعل أمامهم …
بعد الاحتفاظ بالحجر في قائمة العناصر ، أشار وانغ يو إلى بأن هناك نقطة ضعف في تشكيل العدو وأعلن: “لقد وجدنا طريقًا! إتبعيني! ‘
خبير مثل وانغ يو لم يواجه أي مشكلة في قتل دبابة مثل فلاشي ، كيف يمكن لأي شخص آخر مقاومة هجماته الوحشية؟
على الرغم من أن وانغ يو قد شهد حربًا من عشرة آلاف رجل بين نقابة السماء منقطعة النظير ومدينة الشفق ، إلا أنها لا يمكن مقارنتها بالعدد الهائل من اللاعبين الذين ملأوا هذا الشارع ، من أجل دمه …
[خنق] ، [ركلة جانبية] ، [ضربة السحق] ، [الركبة الطائرة]
“وإذا كنت مطاردًا من قبل عشرة آلاف لاعب ووجدت في طريق مسدود؟” واصل وانغ يو.
لم يستغرق الأمر من وانغ يو ويانغ نو أكثر من ثانية لإفساح الطريق أمام المهاجمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت يانغ نو بإخراج قوسها(منذ متا اصبح قوسها) ، واغتنمت الفرصة لإطلاق النار على الرماة والسحرة على حد سواء. في غضون ثوانٍ ، تم تحويلهم جميعًا إلى ومضات من الأضواء البيضاء.
“اللعنه!”
“توقف عن الكلام ، المساعدة في الطريق!” أجاب بلا خوف.
ولكن حتى بعد فتح طريق من خلال هؤلاء اللاعبين ، لم يهرب وانغ يو. لقد وقف ببساطة هناك ، مذهولًا جدًا من التحرك …
“توقف عن الكلام ، المساعدة في الطريق!” أجاب بلا خوف.
اللاعبون … كان الشارع بأكمله يزحف معهم ، بقدر ما تراه العين …
“عليك العنة!” صرخ وانغ يو بغضب في ليمتلس بافيليون. كانت هذه هي المرة الأولى التي يجرؤ فيها أي شخص على معاملته مثل حيوان مزرعة ينتظر الذبح.
على الرغم من أن وانغ يو قد شهد حربًا من عشرة آلاف رجل بين نقابة السماء منقطعة النظير ومدينة الشفق ، إلا أنها لا يمكن مقارنتها بالعدد الهائل من اللاعبين الذين ملأوا هذا الشارع ، من أجل دمه …
“مم!” أومأت يانغ نو برأسها وهي تسلم الحجر إلى وانغ يو. ربما كان من الأكثر أمانًا لـ وانغ يو الاحتفاظ به على أي حال.
غالبًا ما سمع وانغ يو قصصًا عن خبير واحد يتحدى جيشا قوامه عشرة آلاف ، لكنها لم تكن سوى قصص.
كان وانغ يو سيواجه بعض الضغط إذا كان هؤلاء اللاعبون جميعًا من نفس النقابة ونسقوا هجماتهم.
يهاجم هذا الحشد بنفسه؟ لم يكن هذا أكثر من هذيان مجنون …
ترجمة : 3nedt
انسوا كل هؤلاء اللاعبين هنا لقتله. سيتعين على وانغ يو بذل جهد لا يُحصى حتى لقتل بضعة آلاف من الكلاب البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن وانغ يو ويانغ نو أكثر من أكياس من الذهب في انتظار السرقة. لكن نظرًا لعدم عملهم معًا ، لم يكن هؤلاء اللاعبون مستعدين للقيام بالخطوة الأولى.
ومما زاد الطين بلة ، أن جميع اللاعبين الذين وصلوا في وقت لاحق تم ترتيبهم بدقة في تشكيلات قتال معينة ، وكلهم يرتدون نفس شعار الجماعة على صدورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعلوا ذلك بالفعل الآن ، للاعتقاد بأنهم سيحاطون بآلاف اللاعبين …
على الرغم من أنه كان جديدًا في عالم الألعاب ، إلا أن وانغ يو كان يعلم أنه ليس من المضحك أن تتقدم أولاً ضد تشكيلات المعركة التي نظمتها هذه النقابات.
ولكن حتى بعد فتح طريق من خلال هؤلاء اللاعبين ، لم يهرب وانغ يو. لقد وقف ببساطة هناك ، مذهولًا جدًا من التحرك …
“ماذا علينا أن نفعل الآن …” سألت يانغ نو بضعف وهي تحدق في بحر الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعلوا ذلك بالفعل الآن ، للاعتقاد بأنهم سيحاطون بآلاف اللاعبين …
لقد فعلوا ذلك بالفعل الآن ، للاعتقاد بأنهم سيحاطون بآلاف اللاعبين …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، ستكتشف ذلك قريبًا!” أجاب بلا خوف مرة أخرى.
“فقط راقبب الوضع بهدوء أولاً!” أجاب وانغ يو بلا حول ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الحشد على الثنائي عندما رأوهما يشحنان(شحن الضربة). كان هناك عشرات اللاعبين على الأقل هنا ، هل كان هذا الرجل يعتقد حقًا أنه يمكن أن يقتلهم جميعًا؟
تقدم لاعبو الفاتيكان ببطء إلى الأمام ، مما أجبرهم على الوصول إلى طريق مسدود.
أنحدرت أفكار داون فيرست راي إلى الفوضى وهو يحدق في إشعار النظام.
لكن هؤلاء اللاعبين لم يهجموا بعد ضد وانغ يو ويانغ نو ، ليس لأنهم لم يتمكنوا من ذلك ، ولكن لأنهم لم يجرؤوا على …
“توقف عن الكلام ، المساعدة في الطريق!” أجاب بلا خوف.
200 نقطة استحقاق ، لم يكن هذا مبلغًا تافهًا … ناهيك عن أنه كان هناك خصمان فقط … .. لم يكن أحد على استعداد للقيام بقتال ضد وانغ يو ويانغ نو ، ولكن سرقة الفريسة منهم قبل موتهم بلحظة.
قفز وانغ يو للأمام مستخدمًا [ضربة السحق] لدفع نفسه للأمام.
لم يكن وانغ يو ويانغ نو أكثر من أكياس من الذهب في انتظار السرقة. لكن نظرًا لعدم عملهم معًا ، لم يكن هؤلاء اللاعبون مستعدين للقيام بالخطوة الأولى.
من الواضح أن النظام كان يعلم أنه قد اتهم خطأ نقابة الأصل الإمبراطوري ، لكنه أصر على جعلهم كبش فداء ومعاقبتهم …
على الرغم من أنهم كانوا ينظرون إليهم من قبل عدة آلاف من اللاعبين ، إلا أن وانغ يو ويانغ نو لم يمسهما حتى الآن.
على الرغم من أن وانغ يو و يانغ نو كانا ماكران للغاية ، إلا أن العدد الهائل من اللاعبين الذين كان عليهم التعامل معهم قد زاد بشكل كبير من صعوبة هذا المسعى.
حدق اللاعبون الآخرون في بعضهم البعض ، ولم يجرؤ أحد على القيام بالخطوة الأولى.
خبير مثل وانغ يو لم يواجه أي مشكلة في قتل دبابة مثل فلاشي ، كيف يمكن لأي شخص آخر مقاومة هجماته الوحشية؟
تمامًا كما كان الجميع يحدقون في بعضهم البعض بشكل خجول ، خرج لاعب في منتصف العمر فجأة من بين الحشد ، واضرب بقبضته وهو يتحدث إلى الحشد: “تحية طيبة للجميع ، أنا ليمتلس بافيليون من نقابة القيادة القرمزية. بدلاً من مجرد التحديق في بعضنا البعض والأمل في حدوث شيء ما ، فلماذا لا نناقش ما يجب فعله مع هذين الشخصين؟ ”
“منظمة الصحة العالمية؟” سأل وانغ يو بحيرة. لم تكن مدينة الشفق على بعد نصف ساعة فقط ، لم يكن لدى طائفة تشوين تشن سوى عدد قليل من اللاعبين ، فما مقدار المساعدة التي يمكنهم تقديمها؟ لم يكن الأمر كما لو أن هؤلاء اللاعبين هنا سيجلسون بهدوء لمدة ساعة أخرى.
“عليك العنة!” صرخ وانغ يو بغضب في ليمتلس بافيليون. كانت هذه هي المرة الأولى التي يجرؤ فيها أي شخص على معاملته مثل حيوان مزرعة ينتظر الذبح.
لم يكن فنان الدفاع عن النفس منيعا ، والأكثر من ذلك ، كانت يانغ نو فتاة. عندما كانت تحدق في بحر الأعداء الذين يتقدمون ببطء نحوهم ، استسلمت يانغ نو دون وعي ، ونظرت إلى وانغ يو كشعاع أملها الأخير.
أرسل وانغ يو على الفور رسالة إلى كل فرد في طائفة تشيوان تشن: “ماذا أفعل إذا تم مطاردتي؟”
“إذا لم يكن هناك العديد من اللاعبين ، فما عليك سوى قتلهم جميعًا. إذا كان هناك الكثير من اللاعبين ، فعليك الركض! ” استجاب بلا خوف بسرعة. كان هذا أحد التكتيكات الرئيسية التي تتمتع بها طائفة طائفة تشوين تشن عندما واجهوا أي مشاكل.
“إذا لم يكن هناك العديد من اللاعبين ، فما عليك سوى قتلهم جميعًا. إذا كان هناك الكثير من اللاعبين ، فعليك الركض! ” استجاب بلا خوف بسرعة. كان هذا أحد التكتيكات الرئيسية التي تتمتع بها طائفة طائفة تشوين تشن عندما واجهوا أي مشاكل.
“عليك العنة!” صرخ وانغ يو بغضب في ليمتلس بافيليون. كانت هذه هي المرة الأولى التي يجرؤ فيها أي شخص على معاملته مثل حيوان مزرعة ينتظر الذبح.
“وإذا كنت مطاردًا من قبل عشرة آلاف لاعب ووجدت في طريق مسدود؟” واصل وانغ يو.
ولكن كما هو الحال ، كانت أكبر نقابة في مدينة الفاتيكان لا تزال عالقة في نقطة الولادة. لم يكن اللاعبون الذين أحاطوا بـ وانغ يو و يانغ نو سوى حفنة من الحثالة ولا أحد يتوق إلى المجد.
“…” صمتت الدردشة بأكملها … تم مطاردتهما من قبل عشرة آلاف شخص في طريق مسدود …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك وانغ يو أن الشوارع كانت مليئة باللاعبين. بالنظر إلى الخريطة ، كانتا مجرد نقطتين خضراء في بحر أحمر.
ربما كان وانغ يو هو الشخص الوحيد في اللعبة الذي يمكنه صنع مثل هذه العاصفة.
مد وانغ يو كلتا يديه ، وامسك أكثر من عشرة سهام كانت تتجه نحوه ، وألقى بها على الفور باتجاه مهاجميه ، واعترض الكرات النارية والجليد على حد سواء …
“اللعنه! هل أنت إله المصيبة أم شيء من هذا القبيل؟ لماذا تثير الكثير من المتاعب في كل مكان تذهب إليه؟ ” رد مينغ دو.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للمهمة الأولى ، حيث ملأه بالغضب واليأس …
“فقط قاتلهم حتى الموت! سأفاخر بهذا إلى الأبد إذا كنت سأواجه عشرة آلاف لاعب بنفسي! ” أجاب اللورد المنشعب بخفة.
“عليك العنة!” صرخ وانغ يو بغضب في ليمتلس بافيليون. كانت هذه هي المرة الأولى التي يجرؤ فيها أي شخص على معاملته مثل حيوان مزرعة ينتظر الذبح.
أعطى شفرة الجليد الإجابة الأكثر دقة والأكثر نضجًا: “ربما يمكنك التخلي عن هذه المرة فقط … إنها مجرد لعبة ، لا عيب في الموت.”
“وإذا كنت مطاردًا من قبل عشرة آلاف لاعب ووجدت في طريق مسدود؟” واصل وانغ يو.
“توقف عن الكلام ، المساعدة في الطريق!” أجاب بلا خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الحشد على الثنائي عندما رأوهما يشحنان(شحن الضربة). كان هناك عشرات اللاعبين على الأقل هنا ، هل كان هذا الرجل يعتقد حقًا أنه يمكن أن يقتلهم جميعًا؟
“منظمة الصحة العالمية؟” سأل وانغ يو بحيرة. لم تكن مدينة الشفق على بعد نصف ساعة فقط ، لم يكن لدى طائفة تشوين تشن سوى عدد قليل من اللاعبين ، فما مقدار المساعدة التي يمكنهم تقديمها؟ لم يكن الأمر كما لو أن هؤلاء اللاعبين هنا سيجلسون بهدوء لمدة ساعة أخرى.
في هذه اللحظة ، قام ماستر لوفت و ماستر بريز أيضًا بتسجيل الدخول. رفع هذا الخبر من معنوياته إلى حد كبير.
“لا تقلق ، ستكتشف ذلك قريبًا!” أجاب بلا خوف مرة أخرى.
ومما زاد الطين بلة ، أن جميع اللاعبين الذين وصلوا في وقت لاحق تم ترتيبهم بدقة في تشكيلات قتال معينة ، وكلهم يرتدون نفس شعار الجماعة على صدورهم.
ترجمة : 3nedt
“مم!” أومأت يانغ نو برأسها وهي تسلم الحجر إلى وانغ يو. ربما كان من الأكثر أمانًا لـ وانغ يو الاحتفاظ به على أي حال.
أنحدرت أفكار داون فيرست راي إلى الفوضى وهو يحدق في إشعار النظام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
