مشكلة الشاب
الفصل 158: مشكلة الشاب
ضحك لي موري وهو يرد بلامبالاة: “أيها المفتش ليو ، فقط اخلع هذه الأصفاد ، كلانا يعلم أنني رجل عجوز غير مؤذٍ.”
أجاب لي موري بعصبية “لا … لا إطلاقا …” عندما عاد غارقا في العرق. يا لها من مزحة ، أن معرفة أن هذا الرجل العجوز لم يكن خبرًا جيدًا على الإطلاق … بعد أن كان سفاحًا لسنوات عديدة ، كان الحفاظ على الذات أحد أفضل مهارات لي موري.
اليوم كان عشية العام الجديد. يوم من أيام الاحتفال ولم الشمل ، اجتمع الجميع في المدينة في منازل الأصدقاء والعائلة ، باستثناء رجل كان يحمل حقيبة ، وهو يركض باتجاه أطراف المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” أومأوا.
هذا الرجل كان الأخ هوي ، الشخص الذي كسر ذراعه من قبل وانغ يو وخُدع من قبل العم موري علي قلادة اليشم…
اليوم كان عشية العام الجديد. يوم من أيام الاحتفال ولم الشمل ، اجتمع الجميع في المدينة في منازل الأصدقاء والعائلة ، باستثناء رجل كان يحمل حقيبة ، وهو يركض باتجاه أطراف المدينة.
بدا الأخ هوي أشعثًا للغاية ، وكان من الواضح أنه كان خائفًا من شيء ما. بعد كل هذا قد تلقى أنباء عن اختطاف العم موري …
“سيدي ، ما كل هذا؟ لجعلك تشعر بعدم الارتياح خلال العام الجديد ، لدرجة أنك هرعت من بعيد ، هل خان شخص ما عشيرة وانغ الشمالية؟ ” استفسر القائد لو بعد أن غادر الجميع.
زار الأخ هوي على الفور متجر العم موري بعد تلقيه الأخبار ، ليجد أن المتجر قد تم إفراغه تمامًا ، حتى أن قلادة اليشم لم يتم العثور عليها في أي مكان.
“انس الأمر ، يجب أن يحل الشاب مشكلته بنفسه ، والأفضل إذا لم نتدخل”. ضحك الرجل العجوز وانغ.
كانت الكلمة في الشارع أن هناك عملية سطو على بنك في وقت سابق اليوم. لم يقتصر الأمر على هزيمة المسلحين الأربعة على يد رجل عاري اليدين فحسب ، بل كسرت أذرعهم أيضًا … كان الأخ هوي يعلم أن هذا يجب أن يكون من عمل فنان قتالي …
“سيدي ، ما كل هذا؟ لجعلك تشعر بعدم الارتياح خلال العام الجديد ، لدرجة أنك هرعت من بعيد ، هل خان شخص ما عشيرة وانغ الشمالية؟ ” استفسر القائد لو بعد أن غادر الجميع.
كان كلا من فناني الدفاع عن النفس الذين التقى بهم الأخ هوي شرسين للغاية ، مجرد ذكر ما حدث كان سيذهل الأخ هوي إلى حد كبير ، لدرجة أنه لم يجرؤ حتى على التسكع في الشوارع بعد الآن … ..
“تدمير ثلاثي! هذا الطفل واسع الحيلة حقًا … هل تتذكرون يا رفاق كيف يبدو؟ “
تحت حجرة الاستجواب المعتمة ، كان يجلس بجانب منضدة رجل عجوز مملوء بشعر فضي.
ظهرت خطوط الظلام على وجه القائد لو.
كان هناك رجلان يقفان بجانبه. كان الرجل الأول طويل القامة ولدية بنيه جسمية جيده ، وكان يتمتع بميزات محددة للغاية وتعبير جاد. كانت هناك نجمة واحدة على الزي العسكري للرجل ، وكان هذا الرجل قائد الجيش في هذه المدينة ، القائد لو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! كلانا يعرف مدى براعتك ، لا يمكنني الوثوق بكلمة واحدة من فمك! “
الرجل الآخر كان مفتش شرطة المنطقة ، المفتش ليو.
“هل يجب أن أواصل البحث؟”
كان الرجلان محترمين للغاية للرجل العجوز ، وخاصة القائد لو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انت تكذب!” ابتسم الرجل العجوز ، وسحب قلادة من حجر اليشم من جيبه ، ملوحًا بها أمام لي موري: “سمعت أن هذه القلادة المصنوعة من اليشم وجدت في متجرك وأنها تخص رأس عشيرتي …”
“السيد وانغ ، لقد أحضرنا الرجل!” تحدث القائد لو بكل احترام.
اليوم كان عشية العام الجديد. يوم من أيام الاحتفال ولم الشمل ، اجتمع الجميع في المدينة في منازل الأصدقاء والعائلة ، باستثناء رجل كان يحمل حقيبة ، وهو يركض باتجاه أطراف المدينة.
“مم!” أومأ الرجل العجوز برأسه وهو يبتسم بصوت خافت: “لو الصغير ، لقد أزعجتك حقًا هذه المرة!”
بدا الأخ هوي أشعثًا للغاية ، وكان من الواضح أنه كان خائفًا من شيء ما. بعد كل هذا قد تلقى أنباء عن اختطاف العم موري …
“ماذا تقول سيد وانغ؟ هذا لا شيء! بعد كل شيء ، لقد قدمت أكبر مساهمة لهذه الأمة! ” رد القائد لو على عجل.
“هل يجب أن أواصل البحث؟”
ضحك الرجل دون أن ينطق بكلمة أخرى وهو يحدق في الرجل البالغ من العمر خمسين عامًا الذي تم إحضاره.
ترجمة : 3nedt
كان هذا الرجل لي موري. كان يرتدي تعبيرا مؤذيا للغاية على وجهه ، وسأل المفتش ليو بتكاسل: “المفتش ليو ، ما معنى هذا؟ أخذني رجالك بعيدًا في الصباح الباكر فقط لإحضارني إلى هنا في الليل؟ لقد أوقفت بالفعل جميع أنشطتي في هذه السنوات القليلة … “
“نحن نتذكر! كان طوله 1.8 مترًا ، وكان وجسمة قوي للغاية. كان لديه وجه محفور ، وحاجبان كثيفة وعينان كبيرتان! كان هناك جمال بجانبه(فتاة جميلة)! “
بصفته مجرمًا مخضرمًا ، كان لي موري على دراية كبيرة بالطريقة التي تعمل بها الشرطة ، ولم يكن يخشى المفتش ليو حقًا.
“هل اخترقت عيناك أقلام؟” استدار العجوز وانغ ليسأل الثلاثة الآخرين.
أغمق وجه المفتش ليو ، وحذره ببرود: “انتبه إلى كلماتك ، انظر أين أنت!”
“هل كان مثل هذا؟” سأله العجوز وانغ وهو يلتقط ثلاثة أقلام من الطاولة ، ويقذفها نحو الحائط ، ويضعها بعمق في الحائط.
ضحك لي موري وهو يرد بلامبالاة: “أيها المفتش ليو ، فقط اخلع هذه الأصفاد ، كلانا يعلم أنني رجل عجوز غير مؤذٍ.”
“نحن نتذكر! كان طوله 1.8 مترًا ، وكان وجسمة قوي للغاية. كان لديه وجه محفور ، وحاجبان كثيفة وعينان كبيرتان! كان هناك جمال بجانبه(فتاة جميلة)! “
“همف! كلانا يعرف مدى براعتك ، لا يمكنني الوثوق بكلمة واحدة من فمك! “
“كل هذا بسببي! كنت راضيًا عن حالة عشيرة وانغ ، لذلك استثمرت كل وقتي وطاقي في تربية هذا الصبي. كل ما علمناه إياه هو فنون الدفاع عن النفس ولا شيء آخر … سوى التفكير في أنه هرب من المنزل بسبب امرأة! “
في الحقيقه ، بخلاف هؤلاء البلطجية الشباب الذين لم يفهموا مدى اتساع العالم ، لن يجرؤ أي شخص آخر على التحرر من العنان أمام هؤلاء المسؤولين الحكوميين. السبب الوحيد لتقييد يدي لي موري حاليًا هو أن الرجل العجوز وانغ كان هنا. كان المفتش ليو يخشى أن يحدث له شيء.
“…”
“هاها!” ضحك الرجل العجوز وهو يسير نحو لي موري ، وهو يلوي الأصفاد المعدنية بإصبعين وهو يضحك: لا تقلق أيها المفتش ليو ، أود أن أرى من يجرؤ على التصرف بشكل فظيع أمامي! “
“لقد فهمت ، سأرسل رجالي الآن!”
“…”
“مم!” أومأ الرجل العجوز برأسه وهو يبتسم بصوت خافت: “لو الصغير ، لقد أزعجتك حقًا هذه المرة!”
على الرغم من أن غرفة الاستجواب كانت مضاءة بشكل خافت ، إلا أن الرؤية هنا كانت لا تزال مقبولة. انفجرت عينا المفتش ليو ولي موري تقريبًا من محجريهما عندما رأيا الرجل العجوز يلف الأصفاد.
“تدمير ثلاثي! هذا الطفل واسع الحيلة حقًا … هل تتذكرون يا رفاق كيف يبدو؟ “
كيف كان هذا ممكنا؟ هل كان هذا الرجل العجوز نوعًا من الوحش؟
“ماذا تقول سيد وانغ؟ هذا لا شيء! بعد كل شيء ، لقد قدمت أكبر مساهمة لهذه الأمة! ” رد القائد لو على عجل.
“هل تعرف من أكون؟” ابتسم الرجل العجوز ببراءة وهو ينظر إلى لي موري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا ، ما زال ولكن مزال مقبولًا! كل ما نحتاج إلى معرفته هو اسمها! ” وعلق العجوز وانغ بعد أن قام المفتش ليو بإجراء التصحيحات.
أجاب لي موري بعصبية “لا … لا إطلاقا …” عندما عاد غارقا في العرق. يا لها من مزحة ، أن معرفة أن هذا الرجل العجوز لم يكن خبرًا جيدًا على الإطلاق … بعد أن كان سفاحًا لسنوات عديدة ، كان الحفاظ على الذات أحد أفضل مهارات لي موري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انت تكذب!” ابتسم الرجل العجوز ، وسحب قلادة من حجر اليشم من جيبه ، ملوحًا بها أمام لي موري: “سمعت أن هذه القلادة المصنوعة من اليشم وجدت في متجرك وأنها تخص رأس عشيرتي …”
“هل سمعت عن قبيلة وانغ الشمالية؟” ضحك الرجل العجوز وهو يحدق باهتمام في لي موري.
“السيد وانغ ، لقد أحضرنا الرجل!” تحدث القائد لو بكل احترام.
“قبيلة وانغ الشمالية …” فكر لي موري لفترة ، ويبدو أنه يتذكر شيئًا ما قبل أن يهز رأسه على عجل: “لم أسمع به من قبل!”
كانت الكلمة في الشارع أن هناك عملية سطو على بنك في وقت سابق اليوم. لم يقتصر الأمر على هزيمة المسلحين الأربعة على يد رجل عاري اليدين فحسب ، بل كسرت أذرعهم أيضًا … كان الأخ هوي يعلم أن هذا يجب أن يكون من عمل فنان قتالي …
“انت تكذب!” ابتسم الرجل العجوز ، وسحب قلادة من حجر اليشم من جيبه ، ملوحًا بها أمام لي موري: “سمعت أن هذه القلادة المصنوعة من اليشم وجدت في متجرك وأنها تخص رأس عشيرتي …”
“فكها ليس حادًا جدًا ، لكن هذا دقيق جدًا!” أجاب الرجل الندبة.
كانت قلادة اليشم في يده هي بالضبط تلك التي قدمها وانغ يو للأخ هوي سابقًا.
لم يكن هؤلاء الرجال يرتدون الزي النموذجي للسجين بل يرتدون ملابس المستشفى بدلاً من ذلك. ثلاثة منهم كانت عيونهم ملفوفة بضمادات بينما كان أحدهم ذراعة مغلفة.
اختنق لي موري بكلماته عندما بدأ في قلادة اليشم ، راكعًا فورًا على الأرض: “اللورد وانغ ، هذا سوء فهم … بغض النظر عن مدى جرأتي ، لن ألمس عشيرتك أبدًا أعطاها لي سفاح قبل وقت قصير … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها! أعرف ما حدث حتى لو كنت لا تريد أن تخبرني! ” ضحك الرجل العجوز وانغ بصوت عالٍ ، وهو يمشي نحو الرجل بذراعه المكسورة ، ويمد يده ويؤدي نفس الحركة بالضبط على ذراعه الأخرى ، وسأل فجأة: “هل كسر الرجل ذراعك هكذا؟”
“وما اسمه؟” سأل العجوز وانغ وهو يحتفظ بالقلادة.
هذا الرجل كان الأخ هوي ، الشخص الذي كسر ذراعه من قبل وانغ يو وخُدع من قبل العم موري علي قلادة اليشم…
“اسمه لي يان هوي ، إنه عضو في هذه المدينة. يقيم في حي ويست بارك ، رقم هاتفه هو … “من أجل الحفاظ على حياته ، باع لي موري الأخ هوي دون أدنى تردد.
“على الرغم من أن السيد الشاب الثاني هو مثير للمشاكل ، إلا أن غضبة على الأقل يمكن تحمله ، وهذا يتعلق بالسيد الشاب الأول …” هز الرجل العجوز وانغ رأسه.
“اكتب هذا.” أمر العجوز وانغ المفتش ليو.
“لقد فهمت ، سأرسل رجالي الآن!”
“لقد فهمت ، سأرسل رجالي الآن!”
“خذه بعيدًا واجلب الآخرين.” قال العجوز وانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء ما حدث للسيد الشاب الثاني؟”
بعد وقت قصير من مغادرة لي موري الغرفة ، تم إحضار أربعة رجال آخرين …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انت تكذب!” ابتسم الرجل العجوز ، وسحب قلادة من حجر اليشم من جيبه ، ملوحًا بها أمام لي موري: “سمعت أن هذه القلادة المصنوعة من اليشم وجدت في متجرك وأنها تخص رأس عشيرتي …”
لم يكن هؤلاء الرجال يرتدون الزي النموذجي للسجين بل يرتدون ملابس المستشفى بدلاً من ذلك. ثلاثة منهم كانت عيونهم ملفوفة بضمادات بينما كان أحدهم ذراعة مغلفة.
كان الرجلان محترمين للغاية للرجل العجوز ، وخاصة القائد لو.
“ماذا فعلوا؟” قال العجوز وانغ بعد النظر إلى هذا المشهد المؤسف.
أغمق وجه المفتش ليو ، وحذره ببرود: “انتبه إلى كلماتك ، انظر أين أنت!”
“لقد حاولوا سرقة بنك!”
على الرغم من أن غرفة الاستجواب كانت مضاءة بشكل خافت ، إلا أن الرؤية هنا كانت لا تزال مقبولة. انفجرت عينا المفتش ليو ولي موري تقريبًا من محجريهما عندما رأيا الرجل العجوز يلف الأصفاد.
“يا! هؤلاء الشباب هم حقا طفح جلدي! كيف وقعت في مثل هذه الحالة المؤسفة من سرقة بنك؟ “
“هل يجب أن أواصل البحث؟”
“همف!” قام الرجل ذو الذراع المكسورة بشم بارد رافضًا الرد على العجوز وانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان الثنائي لا يزالان يتحدثان ، اقتحم المفتش ليو الغرفة بملف كبير في يديه.
وهزم فرد أعزل أربعة رجال مسلحين. إذا انتشرت الأخبار حول هذا الموضوع ، فلن يكون لديهم مكان لإخفاء وجوههم.
“يا! هؤلاء الشباب هم حقا طفح جلدي! كيف وقعت في مثل هذه الحالة المؤسفة من سرقة بنك؟ “
“هاها! أعرف ما حدث حتى لو كنت لا تريد أن تخبرني! ” ضحك الرجل العجوز وانغ بصوت عالٍ ، وهو يمشي نحو الرجل بذراعه المكسورة ، ويمد يده ويؤدي نفس الحركة بالضبط على ذراعه الأخرى ، وسأل فجأة: “هل كسر الرجل ذراعك هكذا؟”
“عيون كبيرة ، أنف صغير ، وجه بيضاوي …” يتذكر الرجل الندبة. لكن ذاكرته كانت محدودة للغاية لأنه رآها مرة واحدة فقط.
“أنت … كيف عرفت؟” شهق الرجل مكسور الذراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان هذا ممكنا؟ هل كان هذا الرجل العجوز نوعًا من الوحش؟
عرف الرجل العجوز وانغ نفس التحركات مثل وانغ يو ، على الرغم من أنهم استخدموا نفس الحركة ، لم يكن لدى العجوز وانغ أي نية لإيذاء أي شخص هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيدة من عشيرة يانغ؟” لاهث الرجل العجوز وانغ: “اللعنه ، هذا فوضوي جدًا …”(دقيقة ليس اشترت شقة جنبهم؟)
“هذه الحركة تسمى انقباض التنين الأسود ، لقد علمتها له عندما كان في الخامسة من عمره.” تنهد الرجل العجوز.
“نحن نتذكر! كان طوله 1.8 مترًا ، وكان وجسمة قوي للغاية. كان لديه وجه محفور ، وحاجبان كثيفة وعينان كبيرتان! كان هناك جمال بجانبه(فتاة جميلة)! “
“هل اخترقت عيناك أقلام؟” استدار العجوز وانغ ليسأل الثلاثة الآخرين.
كانت قلادة اليشم في يده هي بالضبط تلك التي قدمها وانغ يو للأخ هوي سابقًا.
“نعم!” أومأوا.
“فكها ليس حادًا جدًا ، لكن هذا دقيق جدًا!” أجاب الرجل الندبة.
“هل كان مثل هذا؟” سأله العجوز وانغ وهو يلتقط ثلاثة أقلام من الطاولة ، ويقذفها نحو الحائط ، ويضعها بعمق في الحائط.
لم يكن هؤلاء الرجال يرتدون الزي النموذجي للسجين بل يرتدون ملابس المستشفى بدلاً من ذلك. ثلاثة منهم كانت عيونهم ملفوفة بضمادات بينما كان أحدهم ذراعة مغلفة.
“لا نعرف كيف فعل ذلك ، كنا مجرد أهداف …” رد الرجال الثلاثة بأمانة.
“هذه الحركة تسمى انقباض التنين الأسود ، لقد علمتها له عندما كان في الخامسة من عمره.” تنهد الرجل العجوز.
“تدمير ثلاثي! هذا الطفل واسع الحيلة حقًا … هل تتذكرون يا رفاق كيف يبدو؟ “
“نحن نتذكر! كان طوله 1.8 مترًا ، وكان وجسمة قوي للغاية. كان لديه وجه محفور ، وحاجبان كثيفة وعينان كبيرتان! كان هناك جمال بجانبه(فتاة جميلة)! “
بدا الأخ هوي أشعثًا للغاية ، وكان من الواضح أنه كان خائفًا من شيء ما. بعد كل هذا قد تلقى أنباء عن اختطاف العم موري …
“سيدة؟ كيف كانت تبدو؟” وصف الرجال الأربعة بالفعل وصف وانغ يو. الشيء الوحيد الذي لم يتعرف عليه الرجل العجوز هو السيدة التي ذكروها.
كانت الكلمة في الشارع أن هناك عملية سطو على بنك في وقت سابق اليوم. لم يقتصر الأمر على هزيمة المسلحين الأربعة على يد رجل عاري اليدين فحسب ، بل كسرت أذرعهم أيضًا … كان الأخ هوي يعلم أن هذا يجب أن يكون من عمل فنان قتالي …
“عيون كبيرة ، أنف صغير ، وجه بيضاوي …” يتذكر الرجل الندبة. لكن ذاكرته كانت محدودة للغاية لأنه رآها مرة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انت تكذب!” ابتسم الرجل العجوز ، وسحب قلادة من حجر اليشم من جيبه ، ملوحًا بها أمام لي موري: “سمعت أن هذه القلادة المصنوعة من اليشم وجدت في متجرك وأنها تخص رأس عشيرتي …”
قام المفتش ليو بسحب كراسة ورسم ، رسم مظهر مو زي شيان كما وصفها رجل الوجه الندبي.
لم يكن هؤلاء الرجال يرتدون الزي النموذجي للسجين بل يرتدون ملابس المستشفى بدلاً من ذلك. ثلاثة منهم كانت عيونهم ملفوفة بضمادات بينما كان أحدهم ذراعة مغلفة.
“هل تبدو هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” أومأوا.
“فكها ليس حادًا جدًا ، لكن هذا دقيق جدًا!” أجاب الرجل الندبة.
“…”
“ليس سيئًا ، ما زال ولكن مزال مقبولًا! كل ما نحتاج إلى معرفته هو اسمها! ” وعلق العجوز وانغ بعد أن قام المفتش ليو بإجراء التصحيحات.
قام المفتش ليو بسحب كراسة ورسم ، رسم مظهر مو زي شيان كما وصفها رجل الوجه الندبي.
“بالتاكيد!”
“خذه بعيدًا واجلب الآخرين.” قال العجوز وانغ.
اخذ المفتش ليو الرسم ، واستدار ليغادر عندما أمر الرجل العجوز وانغ فجأة: “خذهم بعيدًا. وقاحة هؤلاء الناس! كيف يجرؤون على محاولة سرقة بنك خلال العام الجديد! لو كنت أصغر بأربعين عامًا لكنت ضربتهم حتى الموت! “
بصفته مجرمًا مخضرمًا ، كان لي موري على دراية كبيرة بالطريقة التي تعمل بها الشرطة ، ولم يكن يخشى المفتش ليو حقًا.
“سيدي ، ما كل هذا؟ لجعلك تشعر بعدم الارتياح خلال العام الجديد ، لدرجة أنك هرعت من بعيد ، هل خان شخص ما عشيرة وانغ الشمالية؟ ” استفسر القائد لو بعد أن غادر الجميع.
قام المفتش ليو بسحب كراسة ورسم ، رسم مظهر مو زي شيان كما وصفها رجل الوجه الندبي.
تنهد الرجل العجوز وانغ بعمق: “توقف عن طرح هذا ، هل تعتقد أن الخائن سيتطلب اهتمامي؟ هذا عن حفيدي الغالي! “
“هذه الحركة تسمى انقباض التنين الأسود ، لقد علمتها له عندما كان في الخامسة من عمره.” تنهد الرجل العجوز.
“شيء ما حدث للسيد الشاب الثاني؟”
بعد وقت قصير من مغادرة لي موري الغرفة ، تم إحضار أربعة رجال آخرين …
“على الرغم من أن السيد الشاب الثاني هو مثير للمشاكل ، إلا أن غضبة على الأقل يمكن تحمله ، وهذا يتعلق بالسيد الشاب الأول …” هز الرجل العجوز وانغ رأسه.
“هل تعرف من أكون؟” ابتسم الرجل العجوز ببراءة وهو ينظر إلى لي موري.
“السيد الشاب الاول؟ كيف يعقل ذلك؟” شهق القائد لو: “كان المعلم الشاب الأول دائمًا مكرسًا لفنون الدفاع عن النفس! ولم يسبب أي مشكلة لأحد “.
“على الرغم من أن السيد الشاب الثاني هو مثير للمشاكل ، إلا أن غضبة على الأقل يمكن تحمله ، وهذا يتعلق بالسيد الشاب الأول …” هز الرجل العجوز وانغ رأسه.
“كل هذا بسببي! كنت راضيًا عن حالة عشيرة وانغ ، لذلك استثمرت كل وقتي وطاقي في تربية هذا الصبي. كل ما علمناه إياه هو فنون الدفاع عن النفس ولا شيء آخر … سوى التفكير في أنه هرب من المنزل بسبب امرأة! “
“لا نعرف كيف فعل ذلك ، كنا مجرد أهداف …” رد الرجال الثلاثة بأمانة.
ظهرت خطوط الظلام على وجه القائد لو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! كلانا يعرف مدى براعتك ، لا يمكنني الوثوق بكلمة واحدة من فمك! “
بينما كان الثنائي لا يزالان يتحدثان ، اقتحم المفتش ليو الغرفة بملف كبير في يديه.
كان هذا الرجل لي موري. كان يرتدي تعبيرا مؤذيا للغاية على وجهه ، وسأل المفتش ليو بتكاسل: “المفتش ليو ، ما معنى هذا؟ أخذني رجالك بعيدًا في الصباح الباكر فقط لإحضارني إلى هنا في الليل؟ لقد أوقفت بالفعل جميع أنشطتي في هذه السنوات القليلة … “
“ما هو الأمر؟ هل وجدت أي شيء؟”
“لم تكن أنت وحدك ، فقد جاءتني الآنسة يانغ نو لتسألني عن خلفية هذه السيدة أيضًا. حتى أنها تقيم أمامهم مباشرة في شقة ساعدتها في العثور عليها … “ضحك المفتش ليو.
“لقد فهمت! تلك المرأة تسمى مو زي شيان وزوجها يسمى وانغ يو! تزوجا منذ حوالي نصف عام ويقيمان حاليًا في مونلايت كوف(هذا حى وليس مدينة).
كان هذا الرجل لي موري. كان يرتدي تعبيرا مؤذيا للغاية على وجهه ، وسأل المفتش ليو بتكاسل: “المفتش ليو ، ما معنى هذا؟ أخذني رجالك بعيدًا في الصباح الباكر فقط لإحضارني إلى هنا في الليل؟ لقد أوقفت بالفعل جميع أنشطتي في هذه السنوات القليلة … “
“كان هذا سريعا!” كان العجوز وانغ مندهشا للغاية. لم يكن يتوقع أن تكون الشرطة قادرة على تصفية الكثير من المعلومات بهذه السرعة.
“لم تكن أنت وحدك ، فقد جاءتني الآنسة يانغ نو لتسألني عن خلفية هذه السيدة أيضًا. حتى أنها تقيم أمامهم مباشرة في شقة ساعدتها في العثور عليها … “ضحك المفتش ليو.
“لم تكن أنت وحدك ، فقد جاءتني الآنسة يانغ نو لتسألني عن خلفية هذه السيدة أيضًا. حتى أنها تقيم أمامهم مباشرة في شقة ساعدتها في العثور عليها … “ضحك المفتش ليو.
ضحك لي موري وهو يرد بلامبالاة: “أيها المفتش ليو ، فقط اخلع هذه الأصفاد ، كلانا يعلم أنني رجل عجوز غير مؤذٍ.”
“السيدة من عشيرة يانغ؟” لاهث الرجل العجوز وانغ: “اللعنه ، هذا فوضوي جدًا …”(دقيقة ليس اشترت شقة جنبهم؟)
“هل يجب أن أواصل البحث؟”
“هل يجب أن أواصل البحث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان هذا ممكنا؟ هل كان هذا الرجل العجوز نوعًا من الوحش؟
“انس الأمر ، يجب أن يحل الشاب مشكلته بنفسه ، والأفضل إذا لم نتدخل”. ضحك الرجل العجوز وانغ.
ترجمة : 3nedt
ترجمة : 3nedt
“وما اسمه؟” سأل العجوز وانغ وهو يحتفظ بالقلادة.
على الرغم من أن غرفة الاستجواب كانت مضاءة بشكل خافت ، إلا أن الرؤية هنا كانت لا تزال مقبولة. انفجرت عينا المفتش ليو ولي موري تقريبًا من محجريهما عندما رأيا الرجل العجوز يلف الأصفاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
