القيام باتصال.
1106: القيام بإتصال.
‘إن رسول ملكة الغوامض مميز للغاية… في المرة القادمة، سأغير إلى استخدام رؤية خيوط جسد الروح خاصتي…’ لقد ذهل كلاين لثانية قبل أن يتنهد داخليًا.
بالعودة إلى العالم الحقيقي، أخرج كلاين على الفور قلمًا وورقة وكتب رسالة قصيرة:
ثم أخذت نفسا عميقا وواصلت الانتظار من جيرمان سبارو أن يقترب منها ويمسك بكتفها ويبدأ “الإنتقال”.
“تحققي من الجزيرة المجهولة التي أدت إلى وفاة غريم وويليام وبولي. يمكن القيام بذلك من خلال أحفاد إدواردز وبنيامين إبراهيم وأحفاد القتلى الثلاثة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… حسنًا، حسنًا”. كانت فورس تنتظر بعصبية من السيد العالم أن “ينقلها” إلى مكان آخر، لكنها لم تتوقع منه أبدًا أن يذكر شيئًا آخر بدون سبب. كادت أن تفشل في الرد.
كانت هذه رسالة إلى ملكة الغوامض برناديت، لذلك لم يكتب كلاين السبب. لقد ظن أنها ستفهم ما يعنيه هذا.
أومأ كلاين برأسه بشكل غير ظاهر.
بعد طي الرسالة، وجد كلاين شمعة وبدأ في طقس الاستدعاء.
بعد أن علم أن الآنسة الساحر قد قابلت دمية زاراتول، كيف يمكن أن يكون مرتاحًا وجريئًا بما يكفي لمقابلتها واصطحابها للـ”سفر”؟
بعد الانتهاء من الإعداد، وضع الرسالة على المذبح، تراجع خطوتين، وتلى في هيرميس القديمة:
“…” قبضت فورس الأغراض وأخذت بضع خطوات للخلف. وباستخدام مصابيح الغاز في نهاية الزقاق الذي إنفتح على الطربق والجدار الصلب، كتبت الرسالة بسرعة إلى معلمها دوريان غراي إبراهيم.
“أنا!
في المساء، وتحت إضاءة مصابيح الشوارع التي أضيئة الواحدة تلو الأخرى، سارت عربة إلى تقاطع منطقة جسر باكلوند والقسم الشرقي وتوقفت بجانب الشوارع.
“أستدعي باسمي:
عندما وصلوا إلى أعماق الزقاق، نظر كلاين حوله وقال بصوت عميق، “ساعديني لأسأل معلمك إذا كان يعرف هذا الشهص- بنيامين إبراهيم. إذا كان يعرفه، فأنا أريد كل معلوماته وكل النصوص و الصور التي تركها وراءه”.
“مخلوق غير مرئي يجوب العوالم العليا، جسم روحي غريب ودود للبشر، رسول ينتمي فقط إلى برناديت غوستاف”.
بالطبع، إذا أصر جيرمان سبارو، شعرت فورس أنه لم يوجد شيء يمكنها القيام به. حتى لو مزقت الرسالة، فقد كان لا يزال هناك احتمال أن يتم تنويمها أو يتم توجيه روحها.
في اللحظة التي قال فيها ذلك، تفعل الإحساس الروحي لكلاين. لقد قام غريزيًا بتنشيط رؤيته الروحية بفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من الإعداد، وضع الرسالة على المذبح، تراجع خطوتين، وتلى في هيرميس القديمة:
ومع ذلك، لم ير أي شيء.
استحوذت فورس على محيطها في حالة فارغة وأدركت أنها كانت تقف في زاوية فارغة. كان أمامها باب، وجرس ورائحة الكحول تنبعث من وراء الباب.
ثم اكتشف أن الرسالة الموضوعة على المذبح كانت قد اختفت.
البحر الهائج، جزيرة ثيروس.
‘إن رسول ملكة الغوامض مميز للغاية… في المرة القادمة، سأغير إلى استخدام رؤية خيوط جسد الروح خاصتي…’ لقد ذهل كلاين لثانية قبل أن يتنهد داخليًا.
كانت هذه رسالة إلى ملكة الغوامض برناديت، لذلك لم يكتب كلاين السبب. لقد ظن أنها ستفهم ما يعنيه هذا.
…
‘اكتبها الآن…’ لم تسأل فورس عن السبب بينما قالت دون وعي، “لم أحضر معي أي ورق أو قلم أو ظرف أو ختم.”
في المساء، وتحت إضاءة مصابيح الشوارع التي أضيئة الواحدة تلو الأخرى، سارت عربة إلى تقاطع منطقة جسر باكلوند والقسم الشرقي وتوقفت بجانب الشوارع.
اختبأ دانيتز في الظل، وهو يراقب بائع المعلومات المتجول، بارتز، بجدية.
مرتدية فستان طويلًا وعباءة داكنة، دفعت فورس أجرة ثلاثة سولي قبل النزول من ااعربة المستأجرة. لقد سارت ببطء على طول ظلال الشارع، تستعد للقيام بانعطاف كبير للهروب من مطاردها الخيالي.
“مخلوق غير مرئي يجوب العوالم العليا، جسم روحي غريب ودود للبشر، رسول ينتمي فقط إلى برناديت غوستاف”.
في نهاية لقاء تجمع التاروت السابق، تغلبت بسرعة على كسلها وحزمت أمتعتها وخرجت لزيارة معلميها وزملائها في الدراسة وزملائها في العمل السابقين.
البحر الهائج، جزيرة ثيروس.
أما السبب فلم يكن هناك داعي لسبب خاص. كان من الطبيعي جدًا الاهتمام بالأصدقاء والمعارف بعد غارة جوية.
والسبب في عدم حدوثه الأسبوع الماضي هو أنه، في نظر المواطنين العاديين، كان الوضع في باكلوند متوترًا بشكل خاص. قد تكون هناك جولة جديدة من الهجمات في أي لحظة، لذلك حاول الجميع بشكل طبيعي ألا يغادروا المنزل.
بالعودة إلى العالم الحقيقي، أخرج كلاين على الفور قلمًا وورقة وكتب رسالة قصيرة:
خلال الزيارة، كانت فورس قد خططت في الأصل لتحويل الموضوع إلى الحكايات الغريبة في المستشفى، لكن لدهشتها، لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك على الإطلاق. كان مدرسوها السابقون وزملاؤها ورفقائها يتحدثون عادة عن مثل هذه الأمور من تلقاء أنفسهم بعد بعض الأحاديث العرضية، مما جعل المرء مقتنعًا بأن مثل هذه الأوهام قد حدثت في كل مستشفى.
كانت ترتدي عباءة طويلة داكنة اللون بأسلوب باكلوند. كان شعرها البني طويلًا ومتعرجًا قليلاً. كان لديها مزاج ناضج إلى حد ما، لكن تعبيرها عن الخوف جعل الأمر يبدو كما لو أن فورس قد كانت خروفًا دخل إلى قطيع ذئب. لقد كان غير منسجم للغاية ولافت للأنظار، وسرعان ما جذبت انتباه الكثيرين.
لا، عرفت فورس أنه لم يكن وهمًا، لذلك شعرت بالرعب لسبب غير مفهوم، وإشتبهت في أنها ستواجه كوابيس في الليل.
الآن، كان على يقين من أن زاراتول قد انجذب إلى تحفة أثرية مختومة لعائلة إبراهيم أو قديس الأسرار بوتيس. أما بالنسبة للتسلسل 6 فقط مثل الساحر، فهي لم تكن جديرة بالملاحظة. ومن ثم، لم يتم كشفها.
‘لست مضطرة لإجراء أي تغييرات كبيرة على الإطلاق. طالما يتم تغيير حالات الشفاء الإعجازيع للمرضى إلى أن تشفى جروحهم الجسدية، فقط لكي يصابوا بالجنون بعدها، فسيكون ذلك بمثابة قصة رعب ممتازة. علاوة على ذلك، حدث ذلك في مدينة عرفها الجميع وأيضًا في المستشفى التي غالبًا ما تعامل معها الناس في المدينة ولكنه نضح بجو مرعب. سيؤدي ذلك إلى الانغماس التام. يمكنني تقريبًا أن أتوقع رواية أخرى أكثر مبيعًا على وشك الولادة. لا أعرف ما إذا كان بإمكاني كتابة هذا النوع جيدًا…’
“تحققي من الجزيرة المجهولة التي أدت إلى وفاة غريم وويليام وبولي. يمكن القيام بذلك من خلال أحفاد إدواردز وبنيامين إبراهيم وأحفاد القتلى الثلاثة”.
‘أه المشكلة الوحيدة أن هذه القصة تفتقر إلى العاطفة الكافية… مريضة تقبل بشغف وجهًا مغطى بالفطر والأعشاب؟ أليست هذه غريب جدا جدًا…’ سارت فورس بينما فكرت، ودخلت في حالة ذهنية إبداعية.
بعد طي الرسالة، وجد كلاين شمعة وبدأ في طقس الاستدعاء.
في هذه اللحظة، أصبحت رؤيتها غير واضحة. رأت شخصية تخرج من الظل أمامها أين لم يمكن أن تضيء مصابيح الغاز.
“أستدعي باسمي:
ارتدى الشكل معطفًا أسودًا وقبعة نصفية. كان لديه وجه عميق مع ملامح وجه باردة. ماعدا نظارته ذات الحواف الذهبية، فقد بدا متطابقًا اامغامر المجنون في البحار الخمسة، جيرمان سبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الكبير في ذلك؟ أعلم أيضًا أن معلمك يعيش في ميناء بريتز، وهناك احتمال كبير أنه لم ينتقل بعيدًا بعد… أما لماذا أعطيتك ثلاثة طوابع، بالطبع كان ذلك متعمدًا…’ تمتم كلاين لنفسه قبل اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام للوقوف أمام الآنسة الساحر.
على الرغم من علم فورس أن السيد العالم لن يصطادها وأنه كان هنا للوفاء بالعقد، إلا أنها لم تستطع إلا أن تتوتر. كان الأمر كما لو أنها التقت بمعلمها الأكثر صرامة منذ أيام المدرسة.
خلال الزيارة، كانت فورس قد خططت في الأصل لتحويل الموضوع إلى الحكايات الغريبة في المستشفى، لكن لدهشتها، لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك على الإطلاق. كان مدرسوها السابقون وزملاؤها ورفقائها يتحدثون عادة عن مثل هذه الأمور من تلقاء أنفسهم بعد بعض الأحاديث العرضية، مما جعل المرء مقتنعًا بأن مثل هذه الأوهام قد حدثت في كل مستشفى.
“آه، مساء الخير”. تباطأت خطواتها، لكنها استمرت في المضي قدمًا وحيته.
فووو… أطلقت فورس تنهد طويل. لقد استدارت، ركضت نحو الشارع ووجدت صندوق البريد.
أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة. لقد استدار وسار إلى زقاق منعزل إلى الجانب. كانت مصابيح الغاز بالداخل متضررة بالفعل لذا كان مظلم.
لم تسأل لماذا بينما أومأت بسرعة بالموافقة، وكأنها لم تستطيع الانتظار لفعل ذلك.
على الرغم من البيئة المظلمة، لم تقل فورس كلمة واحدة. لقد اخفضت رأسها قليلاً وتابعت خلف جيرمان سبارو بوتيرة مناسبة.
بمساعدة “رؤيته الحقيقية”، كان كلاين متأكدًا حاليًا من أن زاراتول لم يستهدف الآنسة الساحر. وبالتالي، كان من الآمن الاتصال بها.
عندما وصلوا إلى أعماق الزقاق، نظر كلاين حوله وقال بصوت عميق، “ساعديني لأسأل معلمك إذا كان يعرف هذا الشهص- بنيامين إبراهيم. إذا كان يعرفه، فأنا أريد كل معلوماته وكل النصوص و الصور التي تركها وراءه”.
ألقى كلاين نظرة على الآنسة الساحر قبل أن يأخذ الختم والقلم وقال بهدوء، “هذا يعني أن مكان سكن معلمك يبعد أقل من 100 كيلومتر عن باكلوند.”
“آه… حسنًا، حسنًا”. كانت فورس تنتظر بعصبية من السيد العالم أن “ينقلها” إلى مكان آخر، لكنها لم تتوقع منه أبدًا أن يذكر شيئًا آخر بدون سبب. كادت أن تفشل في الرد.
…
لم تسأل لماذا بينما أومأت بسرعة بالموافقة، وكأنها لم تستطيع الانتظار لفعل ذلك.
عندما وصلوا إلى أعماق الزقاق، نظر كلاين حوله وقال بصوت عميق، “ساعديني لأسأل معلمك إذا كان يعرف هذا الشهص- بنيامين إبراهيم. إذا كان يعرفه، فأنا أريد كل معلوماته وكل النصوص و الصور التي تركها وراءه”.
ثم أخذت نفسا عميقا وواصلت الانتظار من جيرمان سبارو أن يقترب منها ويمسك بكتفها ويبدأ “الإنتقال”.
“…” قبضت فورس الأغراض وأخذت بضع خطوات للخلف. وباستخدام مصابيح الغاز في نهاية الزقاق الذي إنفتح على الطربق والجدار الصلب، كتبت الرسالة بسرعة إلى معلمها دوريان غراي إبراهيم.
لكن بعد ثوانٍ قليلة، لم يحدث شيء.
“تحققي من الجزيرة المجهولة التي أدت إلى وفاة غريم وويليام وبولي. يمكن القيام بذلك من خلال أحفاد إدواردز وبنيامين إبراهيم وأحفاد القتلى الثلاثة”.
نظرت فورس في صدمة للأعلى، فقط لرؤية السيد العالم لا يزال يقف أمامها، ينظر إليها.
أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة. لقد استدار وسار إلى زقاق منعزل إلى الجانب. كانت مصابيح الغاز بالداخل متضررة بالفعل لذا كان مظلم.
“اكتبيه الآن”. ثم سمعته يقول بصوت عميق.
ارتدى الشكل معطفًا أسودًا وقبعة نصفية. كان لديه وجه عميق مع ملامح وجه باردة. ماعدا نظارته ذات الحواف الذهبية، فقد بدا متطابقًا اامغامر المجنون في البحار الخمسة، جيرمان سبارو.
‘اكتبها الآن…’ لم تسأل فورس عن السبب بينما قالت دون وعي، “لم أحضر معي أي ورق أو قلم أو ظرف أو ختم.”
‘اكتبها الآن…’ لم تسأل فورس عن السبب بينما قالت دون وعي، “لم أحضر معي أي ورق أو قلم أو ظرف أو ختم.”
قبل أن تنهي جملتها، ألقيت عليها الأغراض الأربعة.
كانت ترتدي عباءة طويلة داكنة اللون بأسلوب باكلوند. كان شعرها البني طويلًا ومتعرجًا قليلاً. كان لديها مزاج ناضج إلى حد ما، لكن تعبيرها عن الخوف جعل الأمر يبدو كما لو أن فورس قد كانت خروفًا دخل إلى قطيع ذئب. لقد كان غير منسجم للغاية ولافت للأنظار، وسرعان ما جذبت انتباه الكثيرين.
“…” قبضت فورس الأغراض وأخذت بضع خطوات للخلف. وباستخدام مصابيح الغاز في نهاية الزقاق الذي إنفتح على الطربق والجدار الصلب، كتبت الرسالة بسرعة إلى معلمها دوريان غراي إبراهيم.
بمساعدة “رؤيته الحقيقية”، كان كلاين متأكدًا حاليًا من أن زاراتول لم يستهدف الآنسة الساحر. وبالتالي، كان من الآمن الاتصال بها.
بكلتا يديه في جيوبه، انتظر كلاين بصبر دون أي علامات على نفاد الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، عرفت فورس أنه لم يكن وهمًا، لذلك شعرت بالرعب لسبب غير مفهوم، وإشتبهت في أنها ستواجه كوابيس في الليل.
في الواقع، كان يتربص منذ فترة طويلة حول الآنسة الساحر دون أن يظهر نفسه.
بمساعدة “رؤيته الحقيقية”، كان كلاين متأكدًا حاليًا من أن زاراتول لم يستهدف الآنسة الساحر. وبالتالي، كان من الآمن الاتصال بها.
وفقًا للعنوان الذي قدمته فورس، كان يراقبها سراً منذ اللحظة التي غادرت فيها المنزل بعد الظهر. تمت مراقبته من خلال جعل الدمى تصلي إلى إله البحر كالفيتوا من وقت لآخر بينما ظل جسده الفعلي فوق الضباب الرمادي، مستخدما نقاط ضوء الصلاة لمراقبة الوضع حول الساحر.
فووو… أطلقت فورس تنهد طويل. لقد استدارت، ركضت نحو الشارع ووجدت صندوق البريد.
بمساعدة “رؤيته الحقيقية”، كان كلاين متأكدًا حاليًا من أن زاراتول لم يستهدف الآنسة الساحر. وبالتالي، كان من الآمن الاتصال بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم ير أي شيء.
بعد أن علم أن الآنسة الساحر قد قابلت دمية زاراتول، كيف يمكن أن يكون مرتاحًا وجريئًا بما يكفي لمقابلتها واصطحابها للـ”سفر”؟
“…” قبضت فورس الأغراض وأخذت بضع خطوات للخلف. وباستخدام مصابيح الغاز في نهاية الزقاق الذي إنفتح على الطربق والجدار الصلب، كتبت الرسالة بسرعة إلى معلمها دوريان غراي إبراهيم.
الآن، كان على يقين من أن زاراتول قد انجذب إلى تحفة أثرية مختومة لعائلة إبراهيم أو قديس الأسرار بوتيس. أما بالنسبة للتسلسل 6 فقط مثل الساحر، فهي لم تكن جديرة بالملاحظة. ومن ثم، لم يتم كشفها.
“مخلوق غير مرئي يجوب العوالم العليا، جسم روحي غريب ودود للبشر، رسول ينتمي فقط إلى برناديت غوستاف”.
بعد بضع دقائق، أنهت فورس الكتابة. استخدمت مسحوقًا عشبيًا لزجًا حملته معها لختم الظرف ولصق الختم.
اختبأ دانيتز في الظل، وهو يراقب بائع المعلومات المتجول، بارتز، بجدية.
“هل أقوم برميها في صندوق البريد الآن؟” نظرت فورس إلى غلاف الرسالة مع عنوان معلمها واسمها الحقيقي وسألتها بتردد.
بالطبع، إذا أصر جيرمان سبارو، شعرت فورس أنه لم يوجد شيء يمكنها القيام به. حتى لو مزقت الرسالة، فقد كان لا يزال هناك احتمال أن يتم تنويمها أو يتم توجيه روحها.
شعرت أنه كان عليها أن تفعل ذلك بنفسها. لم تستطع تسليمها إلى العالم، أو قد تشكل خطرًا على معلمها.
سحبت فورس عباءتها وخرجت من الباب مع تلميح من الخوف، فقط لترى العديد من الرجال يرتدون زي قراصنة.
بالطبع، إذا أصر جيرمان سبارو، شعرت فورس أنه لم يوجد شيء يمكنها القيام به. حتى لو مزقت الرسالة، فقد كان لا يزال هناك احتمال أن يتم تنويمها أو يتم توجيه روحها.
“…” قبضت فورس الأغراض وأخذت بضع خطوات للخلف. وباستخدام مصابيح الغاز في نهاية الزقاق الذي إنفتح على الطربق والجدار الصلب، كتبت الرسالة بسرعة إلى معلمها دوريان غراي إبراهيم.
أومأ كلاين برأسه بشكل غير ظاهر.
استحوذت فورس على محيطها في حالة فارغة وأدركت أنها كانت تقف في زاوية فارغة. كان أمامها باب، وجرس ورائحة الكحول تنبعث من وراء الباب.
“ارجعي بعد أن تنتهي من نشرها.”
كانت ترتدي عباءة طويلة داكنة اللون بأسلوب باكلوند. كان شعرها البني طويلًا ومتعرجًا قليلاً. كان لديها مزاج ناضج إلى حد ما، لكن تعبيرها عن الخوف جعل الأمر يبدو كما لو أن فورس قد كانت خروفًا دخل إلى قطيع ذئب. لقد كان غير منسجم للغاية ولافت للأنظار، وسرعان ما جذبت انتباه الكثيرين.
فووو… أطلقت فورس تنهد طويل. لقد استدارت، ركضت نحو الشارع ووجدت صندوق البريد.
كانت لديهم سيوف وبنادق، إما معلقة أو مرفوعة في خصورهم. أثناء شرب الخمور القوية، ناقشوا نقاط القوة في أساطيل فيزاك ولوين في حالة معنوية عالية. كان من بينهم عدد كبير من النساء اللواتي يرتدين ملابس جميلة، مثل الفراشات الراقصات.
بعد الانتهاء من كل هذا، عادت إلى الزقاق المظلم. ودون انتظار أن يتكلم جيرمان سبارو، سلمت قلم الحبر والطابعين المتبقيين. قالت بسرعة كبيرة، “واحد كان كافي.”
أخفضت فورس رأسها مرة أخرى دون وعي.
ألقى كلاين نظرة على الآنسة الساحر قبل أن يأخذ الختم والقلم وقال بهدوء، “هذا يعني أن مكان سكن معلمك يبعد أقل من 100 كيلومتر عن باكلوند.”
والسبب في عدم حدوثه الأسبوع الماضي هو أنه، في نظر المواطنين العاديين، كان الوضع في باكلوند متوترًا بشكل خاص. قد تكون هناك جولة جديدة من الهجمات في أي لحظة، لذلك حاول الجميع بشكل طبيعي ألا يغادروا المنزل.
تجمد تعبير “…” فورس.
ثم اكتشف أن الرسالة الموضوعة على المذبح كانت قد اختفت.
‘ما الكبير في ذلك؟ أعلم أيضًا أن معلمك يعيش في ميناء بريتز، وهناك احتمال كبير أنه لم ينتقل بعيدًا بعد… أما لماذا أعطيتك ثلاثة طوابع، بالطبع كان ذلك متعمدًا…’ تمتم كلاين لنفسه قبل اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام للوقوف أمام الآنسة الساحر.
شاركت فورس في العديد من دوائر المتجاوزين على مر السنين. على الرغم من أنها لم تكن تعرف مكانها، إلا أنها كانت تعرف جيدًا نوع الموقف الذي كانت فيه. ومض الضوء في عينيها بشكل غريب قبل أن يتكثف في نقطة واحدة.
ثم مد يده اليسرى التي كانت ترتدي قفازاً شفافاً وأمسك بكتف السيدة.
أصبحت الألوان المحيطة على الفور مشبعة وذات طبقات بينما أومضت شخصيات لا حصر لها لا يمكن وصفها.
أخفضت فورس رأسها مرة أخرى دون وعي.
بالعودة إلى العالم الحقيقي، أخرج كلاين على الفور قلمًا وورقة وكتب رسالة قصيرة:
أصبحت الألوان المحيطة على الفور مشبعة وذات طبقات بينما أومضت شخصيات لا حصر لها لا يمكن وصفها.
أما السبب فلم يكن هناك داعي لسبب خاص. كان من الطبيعي جدًا الاهتمام بالأصدقاء والمعارف بعد غارة جوية.
عندما عادت الأشياء والألوان التي رأتها إلى طبيعتها، رفعت فورس رأسها بشكل غريزي لتشكره.
استحوذت فورس على محيطها في حالة فارغة وأدركت أنها كانت تقف في زاوية فارغة. كان أمامها باب، وجرس ورائحة الكحول تنبعث من وراء الباب.
ومع ذلك، فقد كان جيرمان سبارو قد إختفى بالفعل!
في المساء، وتحت إضاءة مصابيح الشوارع التي أضيئة الواحدة تلو الأخرى، سارت عربة إلى تقاطع منطقة جسر باكلوند والقسم الشرقي وتوقفت بجانب الشوارع.
استحوذت فورس على محيطها في حالة فارغة وأدركت أنها كانت تقف في زاوية فارغة. كان أمامها باب، وجرس ورائحة الكحول تنبعث من وراء الباب.
‘أين أنا، ماذا أفعل، من هم…’ بينما كانت فورس في حيرة، ضغط رجل ممتلئ الجسم وقال في لوينية مكسورة، “10 سولي، ليلة واحدة!”
سحبت فورس عباءتها وخرجت من الباب مع تلميح من الخوف، فقط لترى العديد من الرجال يرتدون زي قراصنة.
انبثقت هالة لا توصف من جسدها، مما جعل الناس من حولها يتجنبون نظراتها دون وعي.
كانت لديهم سيوف وبنادق، إما معلقة أو مرفوعة في خصورهم. أثناء شرب الخمور القوية، ناقشوا نقاط القوة في أساطيل فيزاك ولوين في حالة معنوية عالية. كان من بينهم عدد كبير من النساء اللواتي يرتدين ملابس جميلة، مثل الفراشات الراقصات.
نظرت فورس في صدمة للأعلى، فقط لرؤية السيد العالم لا يزال يقف أمامها، ينظر إليها.
كانت ترتدي عباءة طويلة داكنة اللون بأسلوب باكلوند. كان شعرها البني طويلًا ومتعرجًا قليلاً. كان لديها مزاج ناضج إلى حد ما، لكن تعبيرها عن الخوف جعل الأمر يبدو كما لو أن فورس قد كانت خروفًا دخل إلى قطيع ذئب. لقد كان غير منسجم للغاية ولافت للأنظار، وسرعان ما جذبت انتباه الكثيرين.
نظرت فورس في صدمة للأعلى، فقط لرؤية السيد العالم لا يزال يقف أمامها، ينظر إليها.
شعرت بأنها قد كانت مألوفة قليلاً لما قاله لها هؤلاء الناس. كان الأمر كما لو أنها قد كانت جزءًا من فرع للغة كانت قد تعلمتها، لكنها لم تستطع فهمهما على الفور.
ثم اكتشف أن الرسالة الموضوعة على المذبح كانت قد اختفت.
‘أين أنا، ماذا أفعل، من هم…’ بينما كانت فورس في حيرة، ضغط رجل ممتلئ الجسم وقال في لوينية مكسورة، “10 سولي، ليلة واحدة!”
والسبب في عدم حدوثه الأسبوع الماضي هو أنه، في نظر المواطنين العاديين، كان الوضع في باكلوند متوترًا بشكل خاص. قد تكون هناك جولة جديدة من الهجمات في أي لحظة، لذلك حاول الجميع بشكل طبيعي ألا يغادروا المنزل.
“…”
بكلتا يديه في جيوبه، انتظر كلاين بصبر دون أي علامات على نفاد الصبر.
شاركت فورس في العديد من دوائر المتجاوزين على مر السنين. على الرغم من أنها لم تكن تعرف مكانها، إلا أنها كانت تعرف جيدًا نوع الموقف الذي كانت فيه. ومض الضوء في عينيها بشكل غريب قبل أن يتكثف في نقطة واحدة.
في اللحظة التي قال فيها ذلك، تفعل الإحساس الروحي لكلاين. لقد قام غريزيًا بتنشيط رؤيته الروحية بفكرة.
انبثقت هالة لا توصف من جسدها، مما جعل الناس من حولها يتجنبون نظراتها دون وعي.
ثم أخذت نفسا عميقا وواصلت الانتظار من جيرمان سبارو أن يقترب منها ويمسك بكتفها ويبدأ “الإنتقال”.
كانت هذه قوة القاضي، تغيير نوعي في قدرة الوسيط.
…
…
اختبأ دانيتز في الظل، وهو يراقب بائع المعلومات المتجول، بارتز، بجدية.
البحر الهائج، جزيرة ثيروس.
أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة. لقد استدار وسار إلى زقاق منعزل إلى الجانب. كانت مصابيح الغاز بالداخل متضررة بالفعل لذا كان مظلم.
اختبأ دانيتز في الظل، وهو يراقب بائع المعلومات المتجول، بارتز، بجدية.
1106: القيام بإتصال.
نظرت فورس في صدمة للأعلى، فقط لرؤية السيد العالم لا يزال يقف أمامها، ينظر إليها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات