تعاون متفاهم.
1119: تعاون متفاهم.
ماعدا عن العشب ذو الوجه الأسود، لم يروا طعامًا عاديًا من قبل. كان للحم الوحوش المشوية ألوان مختلفة، لكن طعمه أيضًا كان بنفس القدر من السوء. يمكن أن يسممهم حتى.
******كان جزء في نهاية الفصل 1112 غير مترجم، تم ترجمته وإطلاقه مجددا، أسف على ذلك وشكرا لـthe dark king للإشارة لذلك******
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومئت الشيخ الراعي لوفيا برأسها. أخيرًا، كان هناك بعض الأمل الذي لا يقاوم في تعبيرها.
عند سماع كلمات الزعيم، أثارت الراعي لوفيا سؤالها على الفور:
فجأة، انطلق ضوء أبيض عميق من صليب اللامظلل، أصاب بدقة العين الوحيدة للتمثال العملاق.
“تمامًا مثل الفرسان الفضيّين عند البوابة الأمامية لبلاط الملك. لن يأخذ المبادرة لمهاجمة أهداف خارج نطاق معين؟”
علاوة على ذلك، لم يكن لهذا التمثال العملاق أي “روح”. بعبارة أخرى، كان محصن ضد قوى التجاوز في المجال المقابل، مثل التحكم في خيوط جسد الروح، والتنويم، والجنون، والكابوس. كان مثل حصن ماشي جعل المرء يشك في أنه من عمل آلهة الحصاد.
أومأ كولين إلياد برأسه قليلاً وقال، “على الأقل هكذا يبدو الأمر في الوقت الحالي.”
صورت هذه اللوحات الزيتية عمالقة مختلفين. كان البعض يحمل مزامير عظمية، والبعض الآخر يحمل إجراس رياح، بينما حمل آخرون جيتارات بسبعة أوتار تناسبت مع ارتفاعاتهم.
كانوا بالفعل بالقرب من المخرج، لكن لم يكن للحارس بالخارج أي رد فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق صائد الشيطان كولين لبضع ثوانٍ قبل أن يتنهد.
هذا يعني أنه لم يكن للطرف الآخر ذكاء حقيقي أو روحانية. كان من المحتمل جدًا أنه كان غرض قد أتى للحياة.
لم تظهر أجزائه المكشوفة أي لحم أو دم، كما لو كانت مصنوعة من المعدن. خلف القناع الأسود كان هناك توهج أحمر غامق.
دون انتظار الأعضاء الآخرين للتحدث، تابع صائد الشياطين كولين، “ضخم، ثقيل…”
بعد أخذ أغلى غرض في التمثال العملاق، تقدم فريق رحلة مدينة الفضة إلى الأمام. اتبعوا الممر في الخارج ودخلوا قاعة أخرى.
بعد الحصول على المعلومات المقابلة، شكلت مجموعة مدينة الفضة تفاهمًا ضمنيًا. فتح فريق مسافة من المخرج، لكنهم واجهوا الباب. كانت تحميها الشيخ الراعي لوفيا. كطعم لجذب الحراس، أخذ الفريق الزيت المقدس المقابل من الزعيم وقام بتلطيخه عبر الأرض عند المخرج. وقف هاييم، الذي حمل صليب اللاظلل، وصياد الشيطان كولين على جانب الباب واستخدموا الأعمدة الحجرية للاختباء.
1119: تعاون متفاهم.
بعد ذلك، غمد كولين إلياد أحد سيفه على ظهره وأخرج زجاجة معدنية صغيرة، مبتلعا السائل بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كانت هناك فرصة كبيرة أن تكون مجرد فكرة.
تلاشت هالته بسرعة ولم تعد واضحة بعد الآن. إذا لم ينظر المرء عن كثب، فلن يتمكن من اكتشاف وجوده.
اعتقد كلاين أنه إذا كان في مكانهم، مع كون القوى الأساسية للمشعوذ الأغرب عديمة الفائدة، فلن يمكنه إلا الاعتماد على قوى الدمى المتحركة الخاصة به للتعامل مع التمثال العملاق. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تطور المعركة.
كان هذا إعداد آخر. كان هاييم في العراء، بينما كان صياد الشيطان مختبئًا.
إذا كان هذا بالفعل بثًا مباشرًا، فقد لا يكون قادرًا على منع نفسه من إرسال هدية كمكافأة.
بعد عشر ثوانٍ أخرى، مدت الراعي لوفيا يدها اليمنى وأمسكت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء ضوء الغسق في القاعة قليلاً. ظهر المزيد والمزيد من الطعام على الطاولات الطويلة من حولهم حيث كانوا يتلألأون بلمعان مغري، مملوء برائحة مغرية للغاية.
صبغ شعرها الرمادي الفضي بلون أزرق غامق.
نبض قلب ديريك بشكل أسرع، ولم يعد بإمكانه التحكم في حماسته. ثم “هدئته” أنتيونا.
عوت الريح بينما انفتح الباب الأزرق الرمادي.
عوت الريح بينما انفتح الباب الأزرق الرمادي.
في أعقاب ذلك مباشرة، كان بالإمكان سماع خطى ثقيلة، مما تسبب في اهتزاز القاعة بأكملها.
عندما سقط التمثال العملاق، تفتح الضوء القرمزي في عينه فجأة بينما ظهرت قوة غير مرئية ورفعته.
اندفع “عملاق” مغطى بدرع حديدية إلى القاعة مع مطرد في يده.
“كلها مزيفة. لا تتعاملوا معهم، وإلا فقد تقع حوادث غير ضرورية”.
لم تظهر أجزائه المكشوفة أي لحم أو دم، كما لو كانت مصنوعة من المعدن. خلف القناع الأسود كان هناك توهج أحمر غامق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وراء الدرابزين، كانت هناك سحابة برتقالية حمراء كانت تنحسر بلطف على مسافة بعيدة. على رقعة لا نهاية لها من اللون الأزرق الداكن، أطلقوا أصواتًا متلاطمة.
إذا لم يتحرك ووقف هناك، فلن يكون مختلفًا عن التمثال.
صبغ شعرها الرمادي الفضي بلون أزرق غامق.
تاااب! تاااب! تاااب!
ظهر الفجر وهويتكثف على السيف المستقيم، مما جعله ضخمًا بشكل استثنائي. حتى أنه تجاوز ارتفاع كولين إليادة.
أصبح الاهتزاز في القاعة أكثر وضوحا. لقد ألقى التمثال العملاق المطرد في يده فجأةً، مما أثار إعصارًا مزق نحو ديريك ورفاقه عند الباب.
إذا كان هذا بالفعل بثًا مباشرًا، فقد لا يكون قادرًا على منع نفسه من إرسال هدية كمكافأة.
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وراء الدرابزين، كانت هناك سحابة برتقالية حمراء كانت تنحسر بلطف على مسافة بعيدة. على رقعة لا نهاية لها من اللون الأزرق الداكن، أطلقوا أصواتًا متلاطمة.
ضرب المطرد حاجزًا غير مرئي بينما انتشرت التموجات الوهمية بسرعة.
“كلها مزيفة. لا تتعاملوا معهم، وإلا فقد تقع حوادث غير ضرورية”.
أمام الراعي لوفيا، ظهر في وقت ما شخصية وهمية ترتدي درع فضي. لقد طعن سيفه العظيم في صدع الأرض.
اندفع “عملاق” مغطى بدرع حديدية إلى القاعة مع مطرد في يده.
تاااب! تاااب! تاااب!
ضرب المطرد حاجزًا غير مرئي بينما انتشرت التموجات الوهمية بسرعة.
لم يتوقف التمثال العملاق بينما دخل القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لملاحظاته، لم يكن معروفًا ما هو المعدن الذي صنع منه التمثال العملاق. كان سطحه مغطى بدروع ذات قوة دفاعية مروعة. يمكن أن يتجاهل تمامًا معظم الهجمات في المعركة، وكان من الصعب جدًا التعامل معه.
في تلك اللحظة، سمع صوت صفير تحت قدميه بينما كان جسمه الضخم يرتجف إلى الخلف.
استلقى التمثال العملاق عند الباب حيث أطلق جسمه أصوات طقطقة حتى توقف أخيرًا عن الحركة.
لقد داس على البقعة الملطخة بالزيت المقدس.
ماعدا عن العشب ذو الوجه الأسود، لم يروا طعامًا عاديًا من قبل. كان للحم الوحوش المشوية ألوان مختلفة، لكن طعمه أيضًا كان بنفس القدر من السوء. يمكن أن يسممهم حتى.
عندما سقط التمثال العملاق، تفتح الضوء القرمزي في عينه فجأة بينما ظهرت قوة غير مرئية ورفعته.
أراكم غدا إن شاء الله
فجأة، انطلق ضوء أبيض عميق من صليب اللامظلل، أصاب بدقة العين الوحيدة للتمثال العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء ضوء الغسق في القاعة قليلاً. ظهر المزيد والمزيد من الطعام على الطاولات الطويلة من حولهم حيث كانوا يتلألأون بلمعان مغري، مملوء برائحة مغرية للغاية.
اللون الأحمر الداكن قد خفت.
فجأة، انطلق ضوء أبيض عميق من صليب اللامظلل، أصاب بدقة العين الوحيدة للتمثال العملاق.
قفز صائد الشيطان كولين وأمسك بالسيف نفسه بكلتا يديه، وسقطه لأسفل مثل نسر ينقض على فريسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت هالته بسرعة ولم تعد واضحة بعد الآن. إذا لم ينظر المرء عن كثب، فلن يتمكن من اكتشاف وجوده.
ظهر الفجر وهويتكثف على السيف المستقيم، مما جعله ضخمًا بشكل استثنائي. حتى أنه تجاوز ارتفاع كولين إليادة.
دون أن ينظر إليه مرة أخرى، استدار كولين لينظر خارج الباب. وبعد ثوانٍ، قال: “لا يوجد حراس آخرون الآن. يمكننا التعامل مع هذا التمثال”.
مع بوووف، اخترق السيف اللامع الفجوة في درع التمثال العملاق، طاعنًا في عينه.
الفصول المتبقية: 16
اندفع فيضان من ضوء الفجر.
بعد التحكم في أنفسهم، دخل أهل مدينة الفضة إلى الصالة التي أمامهم ورأوا أنه قد كان هناك لوحات زيتية معلقة على الجانبين.
مع استمرار يديه في الإمساك بمقبض سيفه، بذل كولين إلياد المزيد من القوة. عندما سقط التمثال العملاق على الأرض، أخرج سيفه وقفز إلى الجانب.
ظهر الفجر وهويتكثف على السيف المستقيم، مما جعله ضخمًا بشكل استثنائي. حتى أنه تجاوز ارتفاع كولين إليادة.
استلقى التمثال العملاق عند الباب حيث أطلق جسمه أصوات طقطقة حتى توقف أخيرًا عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقف التمثال العملاق بينما دخل القاعة.
دون أن ينظر إليه مرة أخرى، استدار كولين لينظر خارج الباب. وبعد ثوانٍ، قال: “لا يوجد حراس آخرون الآن. يمكننا التعامل مع هذا التمثال”.
فوق الضباب الرمادي، شاهد كلاين المعركة بأكملها من الخطوط الجانبية وأبدى إعجابه الشديد بعمل فريق مدينة الفضة.
أحاط ديريك ورفاقه بسرعة بالتمثال العملاق وبحثوا بمهارة عن المواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء ضوء الغسق في القاعة قليلاً. ظهر المزيد والمزيد من الطعام على الطاولات الطويلة من حولهم حيث كانوا يتلألأون بلمعان مغري، مملوء برائحة مغرية للغاية.
فوق الضباب الرمادي، شاهد كلاين المعركة بأكملها من الخطوط الجانبية وأبدى إعجابه الشديد بعمل فريق مدينة الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا طبيعي…’ أومأ الأحمق كلاين فوق الضباب الرمادي برأسه قليلا، معربا عن قبوله للوضع الحالي. ‘بعد وفاة الملك العملاق، كان هذا المكان بالفعل ملكًا لإله الشمس القديم. من غير المحتمل أن يكون هناك عدد كبير من قوى العمالقة والأشياء الغامضة متروكة… عندما كان ملوك الملائكة يتآمرون، قاموا بالتأكيد بإزالة أي مشاكل غير ضرورية في وقت مبكر… بمجرد التهام إله الشمس القديم، أصبحت ملكية هذا المكان لغزا. ربما تم التخلي عنه…’
وفقًا لملاحظاته، لم يكن معروفًا ما هو المعدن الذي صنع منه التمثال العملاق. كان سطحه مغطى بدروع ذات قوة دفاعية مروعة. يمكن أن يتجاهل تمامًا معظم الهجمات في المعركة، وكان من الصعب جدًا التعامل معه.
ثم سمع الناس من مدينة الفضة صوت تسكر.
علاوة على ذلك، لم يكن لهذا التمثال العملاق أي “روح”. بعبارة أخرى، كان محصن ضد قوى التجاوز في المجال المقابل، مثل التحكم في خيوط جسد الروح، والتنويم، والجنون، والكابوس. كان مثل حصن ماشي جعل المرء يشك في أنه من عمل آلهة الحصاد.
‘قد تكون قوى “التشويه” و “الاضطراب” التي تمتع بها إيرل الساقطين فعالة، ولكن قد لا أتمكن من إنهائه بقدر ما إستطاع فريق رحلة مدينة الفضة الاستكشافية… سيكون فريق متجاوز بتفاهم ضمني قادر على أظ رتنتج تأثير “1 + 1> 2.” نعم، كانت ثقة ذلك الزعيم في التوقيت، فضلاً عن حسمه في هجومه، أمرًا أساسيًا أيضًا…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً، وشعر بإحساس الإعجاب.
اعتقد كلاين أنه إذا كان في مكانهم، مع كون القوى الأساسية للمشعوذ الأغرب عديمة الفائدة، فلن يمكنه إلا الاعتماد على قوى الدمى المتحركة الخاصة به للتعامل مع التمثال العملاق. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تطور المعركة.
لم تظهر أجزائه المكشوفة أي لحم أو دم، كما لو كانت مصنوعة من المعدن. خلف القناع الأسود كان هناك توهج أحمر غامق.
‘قد تكون قوى “التشويه” و “الاضطراب” التي تمتع بها إيرل الساقطين فعالة، ولكن قد لا أتمكن من إنهائه بقدر ما إستطاع فريق رحلة مدينة الفضة الاستكشافية… سيكون فريق متجاوز بتفاهم ضمني قادر على أظ رتنتج تأثير “1 + 1> 2.” نعم، كانت ثقة ذلك الزعيم في التوقيت، فضلاً عن حسمه في هجومه، أمرًا أساسيًا أيضًا…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً، وشعر بإحساس الإعجاب.
بغض النظر عما إذا كانوا يصدقون كلمات الصبي، لم يسعهم إلا التطلع إلى البحر الأزرق الداكن خلف بلاط الملك العملاق. على الجانب الآخر من البحر، كانت هناك ممالك ازدهر فيها البشر. هناك، لم تكن هناك وحوش مختبئة في الظلام. أشرقت الشمس وغربت، ولم يظهر البرق إلا عندما تمطر. كان لدى الناس كل أنواع الطعام هناك.
إذا كان هذا بالفعل بثًا مباشرًا، فقد لا يكون قادرًا على منع نفسه من إرسال هدية كمكافأة.
استلقى التمثال العملاق عند الباب حيث أطلق جسمه أصوات طقطقة حتى توقف أخيرًا عن الحركة.
بالطبع، كانت هناك فرصة كبيرة أن تكون مجرد فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار يديه في الإمساك بمقبض سيفه، بذل كولين إلياد المزيد من القوة. عندما سقط التمثال العملاق على الأرض، أخرج سيفه وقفز إلى الجانب.
بعد أخذ أغلى غرض في التمثال العملاق، تقدم فريق رحلة مدينة الفضة إلى الأمام. اتبعوا الممر في الخارج ودخلوا قاعة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا طبيعي…’ أومأ الأحمق كلاين فوق الضباب الرمادي برأسه قليلا، معربا عن قبوله للوضع الحالي. ‘بعد وفاة الملك العملاق، كان هذا المكان بالفعل ملكًا لإله الشمس القديم. من غير المحتمل أن يكون هناك عدد كبير من قوى العمالقة والأشياء الغامضة متروكة… عندما كان ملوك الملائكة يتآمرون، قاموا بالتأكيد بإزالة أي مشاكل غير ضرورية في وقت مبكر… بمجرد التهام إله الشمس القديم، أصبحت ملكية هذا المكان لغزا. ربما تم التخلي عنه…’
وبهذه الطريقة، نسجوا عبر طبقات القصور والأبراج والممرات المختلفة، في محاولة للعثور على المزيد من الدلائل، بالإضافة إلى مدخل البحر كما وصفه الغريب جاك.
بعد عشر ثوانٍ أخرى، مدت الراعي لوفيا يدها اليمنى وأمسكت في الهواء.
بغض النظر عما إذا كانوا يصدقون كلمات الصبي، لم يسعهم إلا التطلع إلى البحر الأزرق الداكن خلف بلاط الملك العملاق. على الجانب الآخر من البحر، كانت هناك ممالك ازدهر فيها البشر. هناك، لم تكن هناك وحوش مختبئة في الظلام. أشرقت الشمس وغربت، ولم يظهر البرق إلا عندما تمطر. كان لدى الناس كل أنواع الطعام هناك.
أحاط ديريك ورفاقه بسرعة بالتمثال العملاق وبحثوا بمهارة عن المواد.
خلال هذه العملية، لم يواجه فريق رحلة مدينة الفضة العديد من الأعداء. كان معظمهم من التماثيل التي أتت للحياة. كان عدد قليل منهم أرواح شريرة تشكلت من مزيج من العواطف المتبقية وقوة الغسق. لم يكن هذا الأخير قادرًا على مقاومة صليب اللامظلل.
بعد الاستحمام تمامًا في ضوء الغسق، نظروا إلى اليسار في نفس الوقت. كانت هناك درابزين مكونة من أعمدة حجرية.
‘هذا طبيعي…’ أومأ الأحمق كلاين فوق الضباب الرمادي برأسه قليلا، معربا عن قبوله للوضع الحالي. ‘بعد وفاة الملك العملاق، كان هذا المكان بالفعل ملكًا لإله الشمس القديم. من غير المحتمل أن يكون هناك عدد كبير من قوى العمالقة والأشياء الغامضة متروكة… عندما كان ملوك الملائكة يتآمرون، قاموا بالتأكيد بإزالة أي مشاكل غير ضرورية في وقت مبكر… بمجرد التهام إله الشمس القديم، أصبحت ملكية هذا المكان لغزا. ربما تم التخلي عنه…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لملاحظاته، لم يكن معروفًا ما هو المعدن الذي صنع منه التمثال العملاق. كان سطحه مغطى بدروع ذات قوة دفاعية مروعة. يمكن أن يتجاهل تمامًا معظم الهجمات في المعركة، وكان من الصعب جدًا التعامل معه.
‘باختصار، لا يوجد العديد من أنصاف الآلهة أو الأغراض. حسنًا، بدون صليب اللاظلل، ستكون تلك الأرواح الشريرة مزعجة للغاية. قد لا يتمكن فريق البعثة الاستكشافية في مدينة الفضة من التقدم بهذه السلاسة، مما يجعل من المستحيل عليهم التقدم حتى الآن ما لم يقود ملاك فريقًا أو يقوموا بتنشيط تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقف التمثال العملاق بينما دخل القاعة.
عندما عاد صليب اللامظلل إلى ديريك، كان فريق رحلة مدينة الفضة قريبًا جدًا بالفعل من أطول مبنى في بلاط الملك العملاق.
استلقى التمثال العملاق عند الباب حيث أطلق جسمه أصوات طقطقة حتى توقف أخيرًا عن الحركة.
كان الغسق هنا كثيفًا للغاية، كما لو أنه جاء من ذلك القصر.
دون أن ينظر إليه مرة أخرى، استدار كولين لينظر خارج الباب. وبعد ثوانٍ، قال: “لا يوجد حراس آخرون الآن. يمكننا التعامل مع هذا التمثال”.
“بمجرد مغادرة هذه القاعة، يجب أن نأتي إلى جناح سكن الملك العملاق”. حصل صائد الشياطين كولين على مكانه واتجاهه قبل أن يشير إلى الأمام.
بغض النظر عما إذا كانوا يصدقون كلمات الصبي، لم يسعهم إلا التطلع إلى البحر الأزرق الداكن خلف بلاط الملك العملاق. على الجانب الآخر من البحر، كانت هناك ممالك ازدهر فيها البشر. هناك، لم تكن هناك وحوش مختبئة في الظلام. أشرقت الشمس وغربت، ولم يظهر البرق إلا عندما تمطر. كان لدى الناس كل أنواع الطعام هناك.
أومئت الشيخ الراعي لوفيا برأسها. أخيرًا، كان هناك بعض الأمل الذي لا يقاوم في تعبيرها.
إذا كان هذا بالفعل بثًا مباشرًا، فقد لا يكون قادرًا على منع نفسه من إرسال هدية كمكافأة.
نبض قلب ديريك بشكل أسرع، ولم يعد بإمكانه التحكم في حماسته. ثم “هدئته” أنتيونا.
أومأ كولين إلياد برأسه قليلاً وقال، “على الأقل هكذا يبدو الأمر في الوقت الحالي.”
بعد التحكم في أنفسهم، دخل أهل مدينة الفضة إلى الصالة التي أمامهم ورأوا أنه قد كان هناك لوحات زيتية معلقة على الجانبين.
أمام الراعي لوفيا، ظهر في وقت ما شخصية وهمية ترتدي درع فضي. لقد طعن سيفه العظيم في صدع الأرض.
صورت هذه اللوحات الزيتية عمالقة مختلفين. كان البعض يحمل مزامير عظمية، والبعض الآخر يحمل إجراس رياح، بينما حمل آخرون جيتارات بسبعة أوتار تناسبت مع ارتفاعاتهم.
بعد سلسلة من عمليات التفتيش، أدخل كولين إلياد سيوفه في الأرض وفتح الباب الثقيل.
عندما وصل فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة، أتى العمالقة في اللوحة الزيتية فجأة للحياة، بدأوا العزف على آلاتهم، وإنتاج لحن جميل.
تاااب! تاااب! تاااب!
أضاء ضوء الغسق في القاعة قليلاً. ظهر المزيد والمزيد من الطعام على الطاولات الطويلة من حولهم حيث كانوا يتلألأون بلمعان مغري، مملوء برائحة مغرية للغاية.
بعد الحصول على المعلومات المقابلة، شكلت مجموعة مدينة الفضة تفاهمًا ضمنيًا. فتح فريق مسافة من المخرج، لكنهم واجهوا الباب. كانت تحميها الشيخ الراعي لوفيا. كطعم لجذب الحراس، أخذ الفريق الزيت المقدس المقابل من الزعيم وقام بتلطيخه عبر الأرض عند المخرج. وقف هاييم، الذي حمل صليب اللاظلل، وصياد الشيطان كولين على جانب الباب واستخدموا الأعمدة الحجرية للاختباء.
‘دجاج مشوي… أوز مشوية… سمك بعجينة العسل… هل هذه مأدبة عشاء لبلاط الملك العملاق؟ ولكن أليست أحجام ذلك الدجاج والأوز والماعز والأسماك كبيرة جدًا… عمل آلهة الحصاد؟’ بنظرة واحدة، أكد كلاين أن الطعام الذي ظهر كان وهمًا. فبعد كل شيء، لم يعد لبلاط الملك العملاق أي مكونات، ولم يمتلك أي شخص يمكنه “تخيلها” أو صنعها.
“تمامًا مثل الفرسان الفضيّين عند البوابة الأمامية لبلاط الملك. لن يأخذ المبادرة لمهاجمة أهداف خارج نطاق معين؟”
“هذا… هذا طعام عادي؟” هاييم، الذي كان يحمل زئير إله الرعد، حدق مباشرةً في إحدى الطاولات الطويلة. تمايلت تفاحة آدم خاصته.
ظهر الفجر وهويتكثف على السيف المستقيم، مما جعله ضخمًا بشكل استثنائي. حتى أنه تجاوز ارتفاع كولين إليادة.
“يمكن.” استنشق ديريك ولم يسعه إلا ابتلاع جرعة من اللعاب.
بعد عشر ثوانٍ أخرى، مدت الراعي لوفيا يدها اليمنى وأمسكت في الهواء.
ماعدا عن العشب ذو الوجه الأسود، لم يروا طعامًا عاديًا من قبل. كان للحم الوحوش المشوية ألوان مختلفة، لكن طعمه أيضًا كان بنفس القدر من السوء. يمكن أن يسممهم حتى.
إستمتعوا~~~~~
حدق صائد الشيطان كولين لبضع ثوانٍ قبل أن يتنهد.
اندفع فيضان من ضوء الفجر.
“كلها مزيفة. لا تتعاملوا معهم، وإلا فقد تقع حوادث غير ضرورية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق صائد الشيطان كولين لبضع ثوانٍ قبل أن يتنهد.
بخلاف لوفيا، أرجع فريق مدينة الفضة نظراتهم بصعوبة كبيرة. تبعوا الزعيم طوال الطريق حتى مخرج القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت هالته بسرعة ولم تعد واضحة بعد الآن. إذا لم ينظر المرء عن كثب، فلن يتمكن من اكتشاف وجوده.
بعد سلسلة من عمليات التفتيش، أدخل كولين إلياد سيوفه في الأرض وفتح الباب الثقيل.
دون أن ينظر إليه مرة أخرى، استدار كولين لينظر خارج الباب. وبعد ثوانٍ، قال: “لا يوجد حراس آخرون الآن. يمكننا التعامل مع هذا التمثال”.
ظهر صدع بينما ظهر ضوء برتقالي غني في الداخل.
بعد ذلك، غمد كولين إلياد أحد سيفه على ظهره وأخرج زجاجة معدنية صغيرة، مبتلعا السائل بداخله.
مع اتساع الفجوة، أصبح القصر الشاهق واضحًا تدريجياً.
‘قد تكون قوى “التشويه” و “الاضطراب” التي تمتع بها إيرل الساقطين فعالة، ولكن قد لا أتمكن من إنهائه بقدر ما إستطاع فريق رحلة مدينة الفضة الاستكشافية… سيكون فريق متجاوز بتفاهم ضمني قادر على أظ رتنتج تأثير “1 + 1> 2.” نعم، كانت ثقة ذلك الزعيم في التوقيت، فضلاً عن حسمه في هجومه، أمرًا أساسيًا أيضًا…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً، وشعر بإحساس الإعجاب.
ثم سمع الناس من مدينة الفضة صوت تسكر.
بعد الحصول على المعلومات المقابلة، شكلت مجموعة مدينة الفضة تفاهمًا ضمنيًا. فتح فريق مسافة من المخرج، لكنهم واجهوا الباب. كانت تحميها الشيخ الراعي لوفيا. كطعم لجذب الحراس، أخذ الفريق الزيت المقدس المقابل من الزعيم وقام بتلطيخه عبر الأرض عند المخرج. وقف هاييم، الذي حمل صليب اللاظلل، وصياد الشيطان كولين على جانب الباب واستخدموا الأعمدة الحجرية للاختباء.
في هذه اللحظة، أخرج كولين سيفًا وقمع القلق في قلوب أعضاء فريقه.
“البحر.”
ثم أخرج سيفه الآخر وخرج ببطء من القاعة. تبعه ديريك والآخرون بحذر.
بعد الاستحمام تمامًا في ضوء الغسق، نظروا إلى اليسار في نفس الوقت. كانت هناك درابزين مكونة من أعمدة حجرية.
بعد الاستحمام تمامًا في ضوء الغسق، نظروا إلى اليسار في نفس الوقت. كانت هناك درابزين مكونة من أعمدة حجرية.
“البحر.”
وراء الدرابزين، كانت هناك سحابة برتقالية حمراء كانت تنحسر بلطف على مسافة بعيدة. على رقعة لا نهاية لها من اللون الأزرق الداكن، أطلقوا أصواتًا متلاطمة.
ثم سمع الناس من مدينة الفضة صوت تسكر.
لم تكن هناك حاجة لأي شخص لأن يشرح. في الوقت نفسه، استدعى أعضاء الفريق الإستكشافي في مدينة الفضة السجلات الموجودة في الكتاب ووصف جاك. لقد أومض مصطلح في أذهانهم:
في هذه اللحظة، أخرج كولين سيفًا وقمع القلق في قلوب أعضاء فريقه.
“البحر.”
بعد الحصول على المعلومات المقابلة، شكلت مجموعة مدينة الفضة تفاهمًا ضمنيًا. فتح فريق مسافة من المخرج، لكنهم واجهوا الباب. كانت تحميها الشيخ الراعي لوفيا. كطعم لجذب الحراس، أخذ الفريق الزيت المقدس المقابل من الزعيم وقام بتلطيخه عبر الأرض عند المخرج. وقف هاييم، الذي حمل صليب اللاظلل، وصياد الشيطان كولين على جانب الباب واستخدموا الأعمدة الحجرية للاختباء.
~~~~~~~~~~~
‘باختصار، لا يوجد العديد من أنصاف الآلهة أو الأغراض. حسنًا، بدون صليب اللاظلل، ستكون تلك الأرواح الشريرة مزعجة للغاية. قد لا يتمكن فريق البعثة الاستكشافية في مدينة الفضة من التقدم بهذه السلاسة، مما يجعل من المستحيل عليهم التقدم حتى الآن ما لم يقود ملاك فريقًا أو يقوموا بتنشيط تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0…’
الفصول المتبقية: 16
فجأة، انطلق ضوء أبيض عميق من صليب اللامظلل، أصاب بدقة العين الوحيدة للتمثال العملاق.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
بعد ذلك، غمد كولين إلياد أحد سيفه على ظهره وأخرج زجاجة معدنية صغيرة، مبتلعا السائل بداخله.
أراكم غدا إن شاء الله
عندما سقط التمثال العملاق، تفتح الضوء القرمزي في عينه فجأة بينما ظهرت قوة غير مرئية ورفعته.
إستمتعوا~~~~~
“هذا… هذا طعام عادي؟” هاييم، الذي كان يحمل زئير إله الرعد، حدق مباشرةً في إحدى الطاولات الطويلة. تمايلت تفاحة آدم خاصته.
بعد سلسلة من عمليات التفتيش، أدخل كولين إلياد سيوفه في الأرض وفتح الباب الثقيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات