تيان جوان لين ، صرخات الرجال!
الفصل 602: تيان جوان لين ، صرخات الرجال!
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
*لا مزيد *
* آخر فصل مدعوم *
* لا تنسوا الدعاء *
الآلاف من جيش الفرسان.
“هذا حتى لا يقلق السيد . يحتاج الأخ الكبير وانغ منغ إلى رعاية الابن الثالث و زوجته. أسرع! وإلا ، فبمجرد أن يغضب ، سيضربك جميع الإخوة معًا … “صاحت الجماهير. الأشخاص الذين انتشروا في كل مكان منذ لحظة ، في غضون لحظات ، اصطفوا بالفعل في صفين بدقة. بعد ذلك ، لاحظوا أن جون مو تشي و مي شيو يان يمرون ببطء عبرهم. في عيونهم ، كانوا جميعًا ينظرون إلى أطفالهم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابني ، انظر هنا ؛ حين قاد الجنود إلى تيان جوان لينغ حينها. هذا المكان هو المكان الذي نزل فيه من الحصان لأول مرة. كانت هناك بضع حجارة ملقاة هنا. وقف على أكبر صخرة و استدار ، رأيت فرق إخوتي تسير في جلال. في ذلك الوقت ، كنت مجرد جندي صغير في فريق صغير. تابعت قائدي إلى جانبه ، وحتى يومنا هذا ، ما زلت أتذكر بوضوح ما قاله قائدي في ذلك الوقت. “هنا ، موقع جيد للمخيم.”
لوح جون مو تشي وهو يمشي في الماضي. بعد أن قطع مسافة طويلة ، استدار وأدرك أن ما يقرب من مائة منهم ما زالوا يعجبون بصورته الظلية ، ولا يتحركون … وكأنهم ينظرون إلى شخصهم الأكثر احترامًا والأكثر إعجابًا منذ ذلك الحين ، الجنرال الأبيض …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص مغطى برداء أبيض جالس على المقعد الأمامي ، وجسده مائل جانبيًا ، جلس هناك. يده اليمنى على سطح الطاولة. تجعدت إصبعه بلطف ، ويبدو أنه ينقر على سطح الطاولة. رفعت يده اليسرى برفق ووضعت على صدره. كان له تعبير نبيل ، ولم تبد عيناه غاضبتين ، بل كانت مليئة بالقوة. كان هناك تجعد بين حاجبيه ، و كأنه يفكر في شيء ما ، في أفكاره العميقة … كان هناك نوع من الشعور بالاكتئاب حيال ذلك …
خفف قلب جون مو تشي. أخذ نفسا عميقا في محاولة لاحتواء عواطفه. لكن اتضح أنه كان متأثرًا لدرجة أنه لم يعد قادرًا على كبح دموعه بعد الآن … بدأت الدموع تنهمر على وجهه …
شعر جون مو تشي فجأة بغضب لا يمكن تفسيره!
تبعه وانغ منغ بجانبه ، ووجهه مليء بالسعادة ، كما لو أنه فعل شيئًا نبيلًا حقًا. طوال المسيرة ، قدم جون مو تشي لكل شخص. حتى الندوب على وجهه بدت مبتهجة أيضًا …
تجول وسط البحيرات الخمس “.
“ابني ، انظر هنا ؛ حين قاد الجنود إلى تيان جوان لينغ حينها. هذا المكان هو المكان الذي نزل فيه من الحصان لأول مرة. كانت هناك بضع حجارة ملقاة هنا. وقف على أكبر صخرة و استدار ، رأيت فرق إخوتي تسير في جلال. في ذلك الوقت ، كنت مجرد جندي صغير في فريق صغير. تابعت قائدي إلى جانبه ، وحتى يومنا هذا ، ما زلت أتذكر بوضوح ما قاله قائدي في ذلك الوقت. “هنا ، موقع جيد للمخيم.”
أمام جون مو تشي كان معسكرًا رائعًا! كان لصوت الريح مسحة من الإلحاح. وقف علم جون وو هوي طويلًا ورفرف في مهب الريح. كان العلم الأحمر الساطع مثل سحابة مشتعلة ترقص في الهواء. لقد كان شخصًا مليئًا بالرغبة والجشع في العالم!
أنهى وانغ منغ جملته الأخيرة. استقر في صوته ، كما لو كان يحاول تقليد كيف قال جون وو هوي بصوت قوي وثابت. بدا جاد.
كانت الأرض تزداد انحدارًا وانحدارًا. تسلقوا الجبل خطوة بخطوة. بعد السير في منتصف الطريق تقريبًا ، أصبح الطريق على سفح الجبل أضيق. على الأكثر ، يمكن لأربعة أو خمسة أشخاص فقط المشي جنبًا إلى جنب. كان أحد الجانبين مثل جرف مقطوع بالسكين ، يقطع السماء مباشرة ، والجانب الآخر لم يكن منحدرًا بل مرتفعًا للغاية ، وأسفل هذا الجانب من الجرف كان ثلجًا أبيض صافي ، أملس كمرآة. حقل سهل مسطح ….
نظر جون مو تشي نحو اتجاهه ويمكن أن يرى صخرة كبيرة ملقاة على الأرض ، مربعة ومسطحة. لقد تم تقريب الحواف والزوايا العديدة المحيطة بها بالفعل … لابد أن هؤلاء الحراس صقلوها طوال السنوات العشر الماضية ، لدرجة أن هذه الصخرة العادية قد أكملت دون علم عملية التلميع.
أخذ جون مو تشي نفسا عميقا من الهواء البارد. وفجأة اندلعت موجة من الغضب في قلبه. “لقد كره الأب بالفعل هذه الحياة المليئة بالحرب والقتال من أجل السلطة لفترة طويلة ، وكان لديه بالفعل خطط للتقاعد. لم يكن ليهدد موقف الإمبراطور أبدًا. لكن … كان إمبراطور تيان شيانغ لا يزال خائفًا من مهاراته العظيمة المزينة بالذهب. خائف من تعريض نفسه للتهديد والتدمير الذاتي ، فقد استخدموا وسائل خسيسة لإيذائه … ”
“عندما جئت إلى هنا في ذلك الوقت ، بدا أن السيد لديه قلب حزين. لقد وقف فوق ذلك الجدار الحجري هناك لفترة طويلة جدًا ، بوجه طويل. لم يقل كلمة واحدة. فقط بعد فترة طويلة ، تحدث. لقد صنع قصيدة. ثم نحتها الإخوة على الحائط الحجري …
دخل جون مو تشي وصدم على الفور!
تحولت عيون وانغ منغ إلى اللون الأحمر. “بالنسبة لي على الرغم من أنني لا أعرف ما تعنيه القصيدة ، لكن في كل يوم أمشي فيه هنا ، كنت أقرأها مرة واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” في الواقع… لقد سئم والدي من القتل منذ فترة طويلة …” نظر جون مو تشي إلى الجدار الحجري بصمت. لم يستطع إلا أن يتذكر قصة عمه الثالث جون وو يي التي قالها له. كانت أغنية جون وو هوي “لن يحزن أي رجل”.
تقدم جون مو تشي ببطء للأمام ، قبل أن يصل إلى الجدار الحجري. كانت هناك أربعة صفوف من الكلمات منحوتة على السطح. كانت الحروف مماثلة لتلك الموجودة عند سفح الجبل:
بعد ذلك ، تحولت عيون وو يونغ جون إلى اللون الأحمر فجأة. أغمض عينيه وحاول السيطرة على عواطفه. تسربت بضع قطرات من الدموع. كان صوته لا يزال خشنًا. صرخ ، “أيها الوغد. بصفتك الإبن الوحيد من لحمه و دمه ، لم تأتي حتى مرة لمدة 10 سنوات كاملة! جون مو تشي ، أنت … أنت … أنت … أنت … أيها الوغد … كان السيد الكبير وحيدًا كل هذه المدة ، وحيدًا جدًا ، هل تعلم كم كان يفتقدك؟ أنت … أنت هذا … مخيب للآمال … “فشل في إنهاء جملته . لم يستطع إلا أن يبدأ بالتشنج …
“الدخان ينتشر عبر العالم ،
“منذ فترة طويلة كرهت الشخص الذي أنا عليه ،
الآلاف من جيش الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تسلق سفح الجبل أخيرًا ، كان هذا هو تيان جوان لينغ الحقيقي!
عندما تصل ساحة المعركة أخيرًا ،
لوح جون مو تشي وهو يمشي في الماضي. بعد أن قطع مسافة طويلة ، استدار وأدرك أن ما يقرب من مائة منهم ما زالوا يعجبون بصورته الظلية ، ولا يتحركون … وكأنهم ينظرون إلى شخصهم الأكثر احترامًا والأكثر إعجابًا منذ ذلك الحين ، الجنرال الأبيض …
لن يتحول أي رجل إلى حزين بعد الآن “.
8 كتائب عسكرية أحاطت بخيمته في كل زاوية ، داروا بتوازي ، مثل النجوم التي تدور حول القمر. لقد قاموا بتأمين وحماية الخيمة بإحكام ؛ كانت قوات من الجنود يرتدون دروعًا ساطعة تقوم بدوريات في المنطقة بيقظة ، وتتقدم ذهابًا و إيابًا. عندما تمر مجموعة ، ستأتي مجموعة أخرى. كانت فرق الدوريات تأتي وتذهب ، ولم تكن هناك فجوة على الإطلاق.
” في الواقع… لقد سئم والدي من القتل منذ فترة طويلة …” نظر جون مو تشي إلى الجدار الحجري بصمت. لم يستطع إلا أن يتذكر قصة عمه الثالث جون وو يي التي قالها له. كانت أغنية جون وو هوي “لن يحزن أي رجل”.
وقف الجميع منظمين خارج المكان ، و وجوههم مليئة بالحزن و الفرح. كانت ابتساماتهم مليئة بالدموع ، وهم يشاهدون خيمة بصمت ، ويمنحون جون مو تشي و مي شيو يان بعض الخصوصية والمساحة …
عندما يتعرف جنود السكين على الصحراء ، لن يحزن أي رجل على الإطلاق! عبّرت هاتان العبارتان تمامًا عن مكانة جون وو هوي للجنود ، الجنرال الأبيض . دفن في قلبه كراهيته للحرب ، و نشر بركاته أيضًا على إخوته …
من يملك الحدائق في أحلامي ؛
كانت الأرض تزداد انحدارًا وانحدارًا. تسلقوا الجبل خطوة بخطوة. بعد السير في منتصف الطريق تقريبًا ، أصبح الطريق على سفح الجبل أضيق. على الأكثر ، يمكن لأربعة أو خمسة أشخاص فقط المشي جنبًا إلى جنب. كان أحد الجانبين مثل جرف مقطوع بالسكين ، يقطع السماء مباشرة ، والجانب الآخر لم يكن منحدرًا بل مرتفعًا للغاية ، وأسفل هذا الجانب من الجرف كان ثلجًا أبيض صافي ، أملس كمرآة. حقل سهل مسطح ….
دخل جون مو تشي وصدم على الفور!
“توجد أسفلنا بحيرة كبيرة ، لكنها مغطاة بالثلوج الكثيفة الآن. عندما يكون الصيف ، تكون متألقة و جميلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قراءة هذه الأسطر الأربعة ، بدا كما لو أنه رأى جنرالًا من مئات الحروب يرتدي رداءًا ، وينظر إلى البحيرة أمامهم إلى أجل غير مسمى …
كان لدى وانغ منغ بعض التعارف عن الذات. “يمكنني أن أتذكر الوقت الذي كنا فيه متمركزين هنا. بعد 3 أيام ، جاء السيد إلى هنا وأعجب بالبحيرة و حدق بها لمدة نصف يوم تقريبًا. سحب سيفه و نحت القصيدة على ذلك الجدار الحجري … ”
بعد ذلك ، تحولت عيون وو يونغ جون إلى اللون الأحمر فجأة. أغمض عينيه وحاول السيطرة على عواطفه. تسربت بضع قطرات من الدموع. كان صوته لا يزال خشنًا. صرخ ، “أيها الوغد. بصفتك الإبن الوحيد من لحمه و دمه ، لم تأتي حتى مرة لمدة 10 سنوات كاملة! جون مو تشي ، أنت … أنت … أنت … أنت … أيها الوغد … كان السيد الكبير وحيدًا كل هذه المدة ، وحيدًا جدًا ، هل تعلم كم كان يفتقدك؟ أنت … أنت هذا … مخيب للآمال … “فشل في إنهاء جملته . لم يستطع إلا أن يبدأ بالتشنج …
كان جون مو تشي قد لاحظ بالفعل أن هناك سطحًا أكثر نعومة على الجرف أمامه. كان هناك عدد من السطور المنحوتة على السطح ، وكانت مليئة بالكلمات ، لكنها جلبت بشكل طبيعي نفس المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“منذ فترة طويلة كرهت الشخص الذي أنا عليه ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص مغطى برداء أبيض جالس على المقعد الأمامي ، وجسده مائل جانبيًا ، جلس هناك. يده اليمنى على سطح الطاولة. تجعدت إصبعه بلطف ، ويبدو أنه ينقر على سطح الطاولة. رفعت يده اليسرى برفق ووضعت على صدره. كان له تعبير نبيل ، ولم تبد عيناه غاضبتين ، بل كانت مليئة بالقوة. كان هناك تجعد بين حاجبيه ، و كأنه يفكر في شيء ما ، في أفكاره العميقة … كان هناك نوع من الشعور بالاكتئاب حيال ذلك …
من يملك الحدائق في أحلامي ؛
وقف الجميع منظمين خارج المكان ، و وجوههم مليئة بالحزن و الفرح. كانت ابتساماتهم مليئة بالدموع ، وهم يشاهدون خيمة بصمت ، ويمنحون جون مو تشي و مي شيو يان بعض الخصوصية والمساحة …
لماذا تحل مشكلة الجبال ،
تجول وسط البحيرات الخمس “.
شعر جون مو تشي فجأة بغضب لا يمكن تفسيره!
بعد قراءة هذه الأسطر الأربعة ، بدا كما لو أنه رأى جنرالًا من مئات الحروب يرتدي رداءًا ، وينظر إلى البحيرة أمامهم إلى أجل غير مسمى …
بدا أنه يخطط للتقاعد ، بل إنه يتطلع إلى عيش حياة سعيدة وهادئة بعد التقاعد …
تحولت عيون وانغ منغ إلى اللون الأحمر. “بالنسبة لي على الرغم من أنني لا أعرف ما تعنيه القصيدة ، لكن في كل يوم أمشي فيه هنا ، كنت أقرأها مرة واحدة.”
أخذ جون مو تشي نفسا عميقا من الهواء البارد. وفجأة اندلعت موجة من الغضب في قلبه. “لقد كره الأب بالفعل هذه الحياة المليئة بالحرب والقتال من أجل السلطة لفترة طويلة ، وكان لديه بالفعل خطط للتقاعد. لم يكن ليهدد موقف الإمبراطور أبدًا. لكن … كان إمبراطور تيان شيانغ لا يزال خائفًا من مهاراته العظيمة المزينة بالذهب. خائف من تعريض نفسه للتهديد والتدمير الذاتي ، فقد استخدموا وسائل خسيسة لإيذائه … ”
دخل جون مو تشي وصدم على الفور!
شعر جون مو تشي فجأة بغضب لا يمكن تفسيره!
خفف قلب جون مو تشي. أخذ نفسا عميقا في محاولة لاحتواء عواطفه. لكن اتضح أنه كان متأثرًا لدرجة أنه لم يعد قادرًا على كبح دموعه بعد الآن … بدأت الدموع تنهمر على وجهه …
“أمامنا يوجد مكان السيد !” كان وانغ منغ يقود الطريق. ذهب لتفقد 7 إلى 8 مراكز حراسة ، وفي اللحظة التي سمع فيها الحراس القدامى أن ابن القائد الكبير كان قادمًا ، تأثروا بالدموع …
“الدخان ينتشر عبر العالم ،
بعد تسلق سفح الجبل أخيرًا ، كان هذا هو تيان جوان لينغ الحقيقي!
كان جون مو تشي يعرف بالفعل أن وو يونغ جون كان حارس أبيه ، وكان في الواقع جنرالًا شجاعًا مثل النمر. في اللحظة التي رآه فيها ، تأثر تمامًا. ولكن بينما كان على وشك المضي قدمًا لتقديم احترامه ، حدق وو يونغ جون فجأة في وجهه و قال بغضب ، “إذن أنت جون مو تشي؟ لماذا أتيت الآن فقط ؟! أين ذهبت إلى هذه السنوات؟ ”
أمام جون مو تشي كان معسكرًا رائعًا! كان لصوت الريح مسحة من الإلحاح. وقف علم جون وو هوي طويلًا ورفرف في مهب الريح. كان العلم الأحمر الساطع مثل سحابة مشتعلة ترقص في الهواء. لقد كان شخصًا مليئًا بالرغبة والجشع في العالم!
8 كتائب عسكرية أحاطت بخيمته في كل زاوية ، داروا بتوازي ، مثل النجوم التي تدور حول القمر. لقد قاموا بتأمين وحماية الخيمة بإحكام ؛ كانت قوات من الجنود يرتدون دروعًا ساطعة تقوم بدوريات في المنطقة بيقظة ، وتتقدم ذهابًا و إيابًا. عندما تمر مجموعة ، ستأتي مجموعة أخرى. كانت فرق الدوريات تأتي وتذهب ، ولم تكن هناك فجوة على الإطلاق.
أصيب وانغ منغ بصدمة ، رتب قدميه بطريقة مناسبة ، وصرخ ، “أبلغ الجنرال وو ؛ الابن الثالث للقائد الكبير هنا لتحية السيد الكبير! كنت أقوم بواجبي فقط ، ولم أتجاهل عمدا واجبات الجندي “.
في هذه اللحظة ، خرج شخص يرتدي زي جنرال من الخيمة . كان لديه حواجب كثيفة وكان طوله أكثر من 7 أقدام. كان طويل القامة وقويًا بشكل استثنائي ، كان يبدو وكأن برج يقف هناك. لقد أدرك مو تشي الجنرال كان ينظر إليه وهو يصرخ ، “وانغ منغ! لقد سمحت لك بقيادة رجالك لإزالة الثلج من الطرق ، ومع ذلك فأنت تبتعد عن واجبك و عدت بالفعل؟ هل أنت مذنب أم لا؟ ”
بعد ذلك ، تحولت عيون وو يونغ جون إلى اللون الأحمر فجأة. أغمض عينيه وحاول السيطرة على عواطفه. تسربت بضع قطرات من الدموع. كان صوته لا يزال خشنًا. صرخ ، “أيها الوغد. بصفتك الإبن الوحيد من لحمه و دمه ، لم تأتي حتى مرة لمدة 10 سنوات كاملة! جون مو تشي ، أنت … أنت … أنت … أنت … أيها الوغد … كان السيد الكبير وحيدًا كل هذه المدة ، وحيدًا جدًا ، هل تعلم كم كان يفتقدك؟ أنت … أنت هذا … مخيب للآمال … “فشل في إنهاء جملته . لم يستطع إلا أن يبدأ بالتشنج …
أصيب وانغ منغ بصدمة ، رتب قدميه بطريقة مناسبة ، وصرخ ، “أبلغ الجنرال وو ؛ الابن الثالث للقائد الكبير هنا لتحية السيد الكبير! كنت أقوم بواجبي فقط ، ولم أتجاهل عمدا واجبات الجندي “.
“الابن الثالث للقائد الكبير؟ جون مو تشي؟ ” تغير وجه الجنرال وو فجأة. تحولت بصره نحو جون مو تشي ، وهو يحدق بعينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جون مو تشي يعرف بالفعل أن وو يونغ جون كان حارس أبيه ، وكان في الواقع جنرالًا شجاعًا مثل النمر. في اللحظة التي رآه فيها ، تأثر تمامًا. ولكن بينما كان على وشك المضي قدمًا لتقديم احترامه ، حدق وو يونغ جون فجأة في وجهه و قال بغضب ، “إذن أنت جون مو تشي؟ لماذا أتيت الآن فقط ؟! أين ذهبت إلى هذه السنوات؟ ”
قام الجنرال وو بتوبيخه بشكل غير متوقع ، بالإضافة إلى سلسلة من التوبيخ.
“عندما جئت إلى هنا في ذلك الوقت ، بدا أن السيد لديه قلب حزين. لقد وقف فوق ذلك الجدار الحجري هناك لفترة طويلة جدًا ، بوجه طويل. لم يقل كلمة واحدة. فقط بعد فترة طويلة ، تحدث. لقد صنع قصيدة. ثم نحتها الإخوة على الحائط الحجري …
بعد ذلك ، تحولت عيون وو يونغ جون إلى اللون الأحمر فجأة. أغمض عينيه وحاول السيطرة على عواطفه. تسربت بضع قطرات من الدموع. كان صوته لا يزال خشنًا. صرخ ، “أيها الوغد. بصفتك الإبن الوحيد من لحمه و دمه ، لم تأتي حتى مرة لمدة 10 سنوات كاملة! جون مو تشي ، أنت … أنت … أنت … أنت … أيها الوغد … كان السيد الكبير وحيدًا كل هذه المدة ، وحيدًا جدًا ، هل تعلم كم كان يفتقدك؟ أنت … أنت هذا … مخيب للآمال … “فشل في إنهاء جملته . لم يستطع إلا أن يبدأ بالتشنج …
كان جون مو تشي يعرف بالفعل أن وو يونغ جون كان حارس أبيه ، وكان في الواقع جنرالًا شجاعًا مثل النمر. في اللحظة التي رآه فيها ، تأثر تمامًا. ولكن بينما كان على وشك المضي قدمًا لتقديم احترامه ، حدق وو يونغ جون فجأة في وجهه و قال بغضب ، “إذن أنت جون مو تشي؟ لماذا أتيت الآن فقط ؟! أين ذهبت إلى هذه السنوات؟ ”
ظل جون مو تشي صامتًا ولم يقل كلمة واحدة ، ولم يكن يعرف كيف يرد على توبيخ الجنرال وو. جعله صوت وو يونغ جون المرتفع محرجًا للغاية ، حيث بدأ الكثير من الناس بالخروج من المخيمات المحيطة لإلقاء نظرة. في اللحظة التي سمعوا فيها أنه ابن السيد ، هرعوا للخارج. بدأ المشهد في الفوضى …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد ، أسرع اذهب لرؤية والدك! لماذا تجلس هنا ، أيها الشيء غير النافع ! ” صرخ وو يونغ جون في السماء ، ولكن بعد الصراخ ، لم يستطع إلا فرك عينيه. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر بالكامل بعد فترة وجيزة.
“أيها الوغد ، أسرع اذهب لرؤية والدك! لماذا تجلس هنا ، أيها الشيء غير النافع ! ” صرخ وو يونغ جون في السماء ، ولكن بعد الصراخ ، لم يستطع إلا فرك عينيه. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر بالكامل بعد فترة وجيزة.
نظر جون مو تشي نحو اتجاهه ويمكن أن يرى صخرة كبيرة ملقاة على الأرض ، مربعة ومسطحة. لقد تم تقريب الحواف والزوايا العديدة المحيطة بها بالفعل … لابد أن هؤلاء الحراس صقلوها طوال السنوات العشر الماضية ، لدرجة أن هذه الصخرة العادية قد أكملت دون علم عملية التلميع.
بدا أن شيئًا ما عالق في حلقه ، مما أدى إلى انسداده. كان يستنشق عدة مرات وي سعل قليلاً ، ويبدو أنه يبكي. انفصل عن الحشد. غطى وجهه وهو يركض مسرعا نحو خيمته . يمكن سماع أصوات البكاء قادمة من الداخل ، على غرار الصرخات المحبطة لثور يدفن نفسه في البطانيات …
ظل جون مو تشي صامتًا ولم يقل كلمة واحدة ، ولم يكن يعرف كيف يرد على توبيخ الجنرال وو. جعله صوت وو يونغ جون المرتفع محرجًا للغاية ، حيث بدأ الكثير من الناس بالخروج من المخيمات المحيطة لإلقاء نظرة. في اللحظة التي سمعوا فيها أنه ابن السيد ، هرعوا للخارج. بدأ المشهد في الفوضى …
أيها السيد الكبير ، جاء ابنك أخيرًا لرؤيتك … لقد وبخته … لكنه لا يزال يأتي لرؤيتك في النهاية … لقد كبر مثلك كثيرًا ، وسيم جدًا ، بل إنه أحضر معه زوجة جميلة. أنا متأكد من أنك ستحبها …
من يملك الحدائق في أحلامي ؛
تحت رغبة الجميع ، دخل جون مو تشي و مي شيو يان في خيمة القائد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص مغطى برداء أبيض جالس على المقعد الأمامي ، وجسده مائل جانبيًا ، جلس هناك. يده اليمنى على سطح الطاولة. تجعدت إصبعه بلطف ، ويبدو أنه ينقر على سطح الطاولة. رفعت يده اليسرى برفق ووضعت على صدره. كان له تعبير نبيل ، ولم تبد عيناه غاضبتين ، بل كانت مليئة بالقوة. كان هناك تجعد بين حاجبيه ، و كأنه يفكر في شيء ما ، في أفكاره العميقة … كان هناك نوع من الشعور بالاكتئاب حيال ذلك …
وقف الجميع منظمين خارج المكان ، و وجوههم مليئة بالحزن و الفرح. كانت ابتساماتهم مليئة بالدموع ، وهم يشاهدون خيمة بصمت ، ويمنحون جون مو تشي و مي شيو يان بعض الخصوصية والمساحة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تسلق سفح الجبل أخيرًا ، كان هذا هو تيان جوان لينغ الحقيقي!
بعد ذلك ، واجهوا المكان وركعوا بطريقة منظمة. تنفس الجميع بهدوء ، “مبروك يا سيدي! لديك خليفة! بارك الإله في عائلة جون ، السليل ليس وحده أيضا ! ” لقد كانوا مخلصين للغاية ، ويبدو أنهم كانوا يباركون ه من صميم قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص مغطى برداء أبيض جالس على المقعد الأمامي ، وجسده مائل جانبيًا ، جلس هناك. يده اليمنى على سطح الطاولة. تجعدت إصبعه بلطف ، ويبدو أنه ينقر على سطح الطاولة. رفعت يده اليسرى برفق ووضعت على صدره. كان له تعبير نبيل ، ولم تبد عيناه غاضبتين ، بل كانت مليئة بالقوة. كان هناك تجعد بين حاجبيه ، و كأنه يفكر في شيء ما ، في أفكاره العميقة … كان هناك نوع من الشعور بالاكتئاب حيال ذلك …
دخل جون مو تشي وصدم على الفور!
شعر جون مو تشي فجأة بغضب لا يمكن تفسيره!
داخل الخيمة ، كان مجرد مقر للحرب مرتب بشكل منظم!
عندما تصل ساحة المعركة أخيرًا ،
على كل جانب 8 كراسي ، وخلف الكراسي سيوف غير مغلفة. وكان أمامه رف كتب. فوقه دلو من العاج. في الداخل كانت هناك 10 أوامر عسكرية مرتبة بدقة.
كان لدى وانغ منغ بعض التعارف عن الذات. “يمكنني أن أتذكر الوقت الذي كنا فيه متمركزين هنا. بعد 3 أيام ، جاء السيد إلى هنا وأعجب بالبحيرة و حدق بها لمدة نصف يوم تقريبًا. سحب سيفه و نحت القصيدة على ذلك الجدار الحجري … ”
على الطاولة كان هناك كتاب للإنجازات ، وعلى الجانب الآخر ، كان هناك سيف بارد تم وضعه بدقة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الابن الثالث للقائد الكبير؟ جون مو تشي؟ ” تغير وجه الجنرال وو فجأة. تحولت بصره نحو جون مو تشي ، وهو يحدق بعينيه.
كان هناك شخص مغطى برداء أبيض جالس على المقعد الأمامي ، وجسده مائل جانبيًا ، جلس هناك. يده اليمنى على سطح الطاولة. تجعدت إصبعه بلطف ، ويبدو أنه ينقر على سطح الطاولة. رفعت يده اليسرى برفق ووضعت على صدره. كان له تعبير نبيل ، ولم تبد عيناه غاضبتين ، بل كانت مليئة بالقوة. كان هناك تجعد بين حاجبيه ، و كأنه يفكر في شيء ما ، في أفكاره العميقة … كان هناك نوع من الشعور بالاكتئاب حيال ذلك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جون مو تشي قد لاحظ بالفعل أن هناك سطحًا أكثر نعومة على الجرف أمامه. كان هناك عدد من السطور المنحوتة على السطح ، وكانت مليئة بالكلمات ، لكنها جلبت بشكل طبيعي نفس المشاعر.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تحت رغبة الجميع ، دخل جون مو تشي و مي شيو يان في خيمة القائد .
8 كتائب عسكرية أحاطت بخيمته في كل زاوية ، داروا بتوازي ، مثل النجوم التي تدور حول القمر. لقد قاموا بتأمين وحماية الخيمة بإحكام ؛ كانت قوات من الجنود يرتدون دروعًا ساطعة تقوم بدوريات في المنطقة بيقظة ، وتتقدم ذهابًا و إيابًا. عندما تمر مجموعة ، ستأتي مجموعة أخرى. كانت فرق الدوريات تأتي وتذهب ، ولم تكن هناك فجوة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابني ، انظر هنا ؛ حين قاد الجنود إلى تيان جوان لينغ حينها. هذا المكان هو المكان الذي نزل فيه من الحصان لأول مرة. كانت هناك بضع حجارة ملقاة هنا. وقف على أكبر صخرة و استدار ، رأيت فرق إخوتي تسير في جلال. في ذلك الوقت ، كنت مجرد جندي صغير في فريق صغير. تابعت قائدي إلى جانبه ، وحتى يومنا هذا ، ما زلت أتذكر بوضوح ما قاله قائدي في ذلك الوقت. “هنا ، موقع جيد للمخيم.”
دخل جون مو تشي وصدم على الفور!
لوح جون مو تشي وهو يمشي في الماضي. بعد أن قطع مسافة طويلة ، استدار وأدرك أن ما يقرب من مائة منهم ما زالوا يعجبون بصورته الظلية ، ولا يتحركون … وكأنهم ينظرون إلى شخصهم الأكثر احترامًا والأكثر إعجابًا منذ ذلك الحين ، الجنرال الأبيض …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات