الرجاء مساعدتي هذه المرة الأخيرة!
الفصل 656: الرجاء مساعدتي هذه المرة الأخيرة!
* هذه الفصول مألمة ، لا أريد شكر عليها ، فقط أشعروا بألمي *
“لديك أيضا شيء لتخبرني به ؟ من فضلك قل أولا! ” كان الإمبراطور يبتسم لكن من الواضح أن عضلات وجهه المهيب كانت ترتعش من الغضب كما كانت لحيته تهتز بشدة . كانت هناك نية قتل قوية في عينيه .
“تنهد …” تنهدت الإمبراطورة بعمق ونظرت إلى ابنتها. فجأة ، إمتلأ قلبها بشعور العجز [. هل سيكون لنا نفس المصير؟ هل ستكون حالها بائسة أكثر مني؟ لا يزال لدي كتف يي لأتكأ عليه على الأقل . لقد أحبني على الأقل ، لكن حب الصغيرة منغ حب من جانب واحد. إبنتي المسكينة …]
لقد تأثرت بمشاعر إبنتها لدرجة أنها شهقت بعنف . بدا الأمر و كأن حلقها سيتمزق . بدت في حالة هستيرية!
فكرت مورونغ شيوى شيوى بهدوء لفترة طويلة ثم وقفت ببطء و نظرت إلى ابنتها بحب كبير. سارت توغلت جيئة و ذهابا عدة مرات. فجأة ، إمتلأت عيناها بجنون و شراسة لا يوصفان . من الجانب ، أظهر وجه الإمبراطورة اللطيف و الجميل ، الذي كان من المفترض أن يكون هادئا و ساكنا ، بعض تعبيرات الحسم و التألم !
“أنت تجاملني كثيرا . ما هو الأمر؟ كنت سآتي إليك أيضا لأنه لابد لي أيضًا من إخطارك بشيء اليوم يا صاحب الجلالة “. نظر إليه السيد وين بابتسامة.
[لقد دمر هذا الرجل حياتي كلها! كيف يمكنني أن أقف و اشاهده يفسد حياة إبنتي أيضا ؟ إنها ابنتي الوحيدة و كل جهودي و كل ما تحملته كان من أجلها ! ] فكرت الإمبراطورة بصمت في نفسهما .بينما كانت عيناها تحترقان بالجنون . أنا يجب أن نفعل شيئا لأجل إبنتي. سوف أؤدي واجباتي كأم حتى لو لم أنجح !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد … أنه لن ينتقم لأجل والده ؟ أو لن يكتشف الحقيقة؟ ” رد الإمبراطور بدوره بسؤال .
لقد تأثرت بمشاعر إبنتها لدرجة أنها شهقت بعنف . بدا الأمر و كأن حلقها سيتمزق . بدت في حالة هستيرية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ كما إحمرت عينيه من تأثير الكحول. كان وجهه جادا . كما صرخ فجأة ، “اتصلوا بالسيد وين!”
“الأم؟” نظرت الأميرة لينغ منغ إليها و سألت بقلق.
“انا بخير ! أنا كذلك حقا!” خفضت الإمبراطورة رأسها لكي لا ترى ابنتها الغضب في عينيها. لوحت بيدها ببطء و قالت ، “لا تقلقي كثيرًا. الوقت متأخر بالفعل ، اذهبي للراحة. ”
“انا بخير ! أنا كذلك حقا!” خفضت الإمبراطورة رأسها لكي لا ترى ابنتها الغضب في عينيها. لوحت بيدها ببطء و قالت ، “لا تقلقي كثيرًا. الوقت متأخر بالفعل ، اذهبي للراحة. ”
“الإمبراطورة غادرت للتو و هي متجهة لعائلة جون!” كان صوت الإمبراطور أجشًا. كان ممزوجا بالحزن العميق و العجز. “كانت تخوض حربًا باردة معي مؤخرًا. هي تراني كعدو! لقد تحملتها لمدة 18 عامًا! و الآن ، ما زالت ستذهب إلى عائلة جون في هذا الوقت من اليوم! ”
عندما شاهدت ابنتها الكئيبة تخرج بطاعة و تختفي عن بصرها ، شعرت الإمبراطورة بالحزن. عضت سفتيها و قررت أخيرًا. وقفت ، و رفضت مساعدة الخادمة ، ارتدت معطفها بنفسها ، و فجأة قالت ببرودة “اطلبي العربة ، أريد أن أغادر القصر و أذهب إلى عائلة جون!”
الفصل 656: الرجاء مساعدتي هذه المرة الأخيرة! * هذه الفصول مألمة ، لا أريد شكر عليها ، فقط أشعروا بألمي *
“جلالتك ، إنه الآن … منتصف الليل …” نظرت إليها الخادمة بقلق.
“انا بخير ! أنا كذلك حقا!” خفضت الإمبراطورة رأسها لكي لا ترى ابنتها الغضب في عينيها. لوحت بيدها ببطء و قالت ، “لا تقلقي كثيرًا. الوقت متأخر بالفعل ، اذهبي للراحة. ”
“ألم تسمعي ما قلته ؟” حدقت الإمبراطورة بها بشراسة و قالت بصوت عالٍ . كانت هذه هي المرة الأولى التي تتحدث فيها بشراسة و بصوت مرتفع منذ دخولها القصر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأم؟” نظرت الأميرة لينغ منغ إليها و سألت بقلق.
“نعم ، سأذهب على الفور.” كادت الخادمة أن تنهار على الأرض من الخوف. لذا شقت طريقها بسرعة.
ضحكت الإمبراطورة على أفعالها حين سمعت صوت الخطوات في الخارج . ثم بسرعة أغلقت ملابسها و خرجت دون تردد. عندما خرجت من باب القصر ، ومض ظل مثل الشبح من الظلام و تبعها خطوة بخطوة ، مثل ظلها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد … أنه لن ينتقم لأجل والده ؟ أو لن يكتشف الحقيقة؟ ” رد الإمبراطور بدوره بسؤال .
“آه جيو ، أين يتواجد الحراس الجدد – الذين جاءوا مؤخرًا للخدمة – الآن ؟” سألت الإمبراطورة بنبرة مليئة باللامبالاة قبل أن تصعد العربة.
“مما علمت أنه ليس لديهم أي واجب أو عمل للقيام به . بقوا جميعًا في معسكر الحرس و كانوا بمثابة لواء منظم ذاتيًا. كلهم متغطرسين و أقوياء. لم أرهم يفعلون أي شيء طوال أيام الأسبوع السبعة ، و لم يعودوا يثيرون أي ضجة مؤخرًا … “لقد فكر الظل أجيو قليلا في الأمر قبل تقديم هذه الإجابة الدقيقة . ( * هل يمكن أنه أحد أتباع الإمبراطورة الذين لا يعرف عنهم حتى الإمبراطور ؟ * )
“مما علمت أنه ليس لديهم أي واجب أو عمل للقيام به . بقوا جميعًا في معسكر الحرس و كانوا بمثابة لواء منظم ذاتيًا. كلهم متغطرسين و أقوياء. لم أرهم يفعلون أي شيء طوال أيام الأسبوع السبعة ، و لم يعودوا يثيرون أي ضجة مؤخرًا … “لقد فكر الظل أجيو قليلا في الأمر قبل تقديم هذه الإجابة الدقيقة . ( * هل يمكن أنه أحد أتباع الإمبراطورة الذين لا يعرف عنهم حتى الإمبراطور ؟ * )
“القضية المروعة لإبادة عائلة يي و إعدامها ؛ هل كان الجناة من قاعة سيف الدم؟ ” سألت الإمبراطورة بصوت منخفض.
“أممم ، لقد توقفوا عن العبث و إثارة المشاكل منذ حوالي نصف شهر فقط ، أليس كذلك؟” سألت الإمبراطورة بهدوء. أظهرت عيناها سخرية شديدة و حبكة عظيمة . لقد عاد جون مو تشي قبل نصف شهر فقط .
“أنت راحل. سأختار ولي العهد اليوم. يجب أن يكون الأمير الأكبر “. تنهد الإمبراطور كما أظهرت عيناه عجزه. “إنه الأفضل بين الثلاثة … الاثنان الآخران … عديمي الفائدة!”
“نعم ، منذ ذلك الحين مكثوا في المخيم ولم يغادروا أبدًا. لا أحد منهم ، “أجاب آه جيو بعناية. لم يجرؤ على النظر إلى الإمبراطورة لأنه كان يسمع الكآبة و تعطش الدماء في نبرة صوتها.
“جلالتك ، إنه الآن … منتصف الليل …” نظرت إليها الخادمة بقلق.
“القضية المروعة لإبادة عائلة يي و إعدامها ؛ هل كان الجناة من قاعة سيف الدم؟ ” سألت الإمبراطورة بصوت منخفض.
“آه جيو ، أين يتواجد الحراس الجدد – الذين جاءوا مؤخرًا للخدمة – الآن ؟” سألت الإمبراطورة بنبرة مليئة باللامبالاة قبل أن تصعد العربة.
“نعم … هذا سر مكشوف بين العائلات الكبيرة في المدينة” ، أجاب آه جيو بينما كان متفاجأ حيث وجد أن الإمبراطورة قد ركبت بالفعل العربة.
كان الوقت قد تجاوز منتصف الليل كان النسيم المتجمد يهب بقوة . لم يكن هناك ضوء نجوم و لم يكن هناك قمر مشرق بالسماء . تدحرجت عجلات العربة محدثة صوت عالي بينما كانت تشق طريقها نحو خارج القصر .
“نعم.” ركع الحارس على الأرض ولم يجرؤ على رفع رأسه.
…
“الأخ وين ، أريدك أن تفعل شيئًا من أجلي من فضلك!” في اللحظة التي دخل فيها السيد وين – ذو المظهر الأنيق و غير المبالي بابتسامة – قدم الإمبراطور طلبًا فظًا.
“ماذا؟ الإمبراطورة في طريقها إلى عائلة جون الآن؟ ” عبس الإمبراطور و أصبح تعبير وجهه قاتمًا و مخيفًا. منذ لحظة كان مخموراً و كان رأسه يتدلى هناك بضعف ، لكن بصره أصبح حاد مثل النسر عندما سمع هذه القطعة من الأخبار !
“آه جيو ، أين يتواجد الحراس الجدد – الذين جاءوا مؤخرًا للخدمة – الآن ؟” سألت الإمبراطورة بنبرة مليئة باللامبالاة قبل أن تصعد العربة.
صارت تعبيراته شرسة و قاسية!
التزم السيد وين الصمت لفترة قبل أن يقول بعد تنهيدة طويلة. “لا أرغب في ذلك … طوال هذه السنوات ، لم تعاملني مثل مرؤوسيك. لقد تلقيت الكثير ، لكن لا يمكنني أن أرد لك ذلك “.
“نعم.” ركع الحارس على الأرض ولم يجرؤ على رفع رأسه.
“سأغادر قصر تيان شيانغ الإمبراطوري و أعود إلى المدينة الذهبية العظيمة بعد غد! ليس أنا فقط ، لقد تم استدعاء جميع الرجال المتمركزين في القصور عبر قارة شوان! بعد لحظة مغادرتنا ، لن نتدخل في أي عمل بالعالم الفاني ! ” قال السيد وين هذه الكلمات بابتسامة .
“حسنا اذهب.” انحنى الإمبراطور إلى الوراء و أغمض عينيه ، إذا رآه شخص عادي فسيقول انه متعب جدا . قام الإمبراطور بتدليك جبهته ليزيد إحساسه و و يعيد تركيزه بالقوة مما تسبب في زيادة سرعة تنفسه. بعد بعض الوقت تمتم لنفسه “لماذا عائلة جون و لماذا الآن؟ لماذا ؟”
ضحكت الإمبراطورة على أفعالها حين سمعت صوت الخطوات في الخارج . ثم بسرعة أغلقت ملابسها و خرجت دون تردد. عندما خرجت من باب القصر ، ومض ظل مثل الشبح من الظلام و تبعها خطوة بخطوة ، مثل ظلها .
كلما فكر في الأمر كلما أصبح أكثر قلقا. ثم أظهر تعبير هستيري و صاح بصوت منخفض ، “لماذا أنت ذاهبة إلى هناك الآن؟ هل تحاولين خيانتي؟ مورونغ شيوى شيوى ، لقد تسامحت معك لفترة طويلة! سأشتاق إليك!”
“أنا آسف ، لكن هذا هو الواقع !” أكد السيد وين على كلامه بينما أظهر السيد وين وجها أكثر جدية.
صرخ كما إحمرت عينيه من تأثير الكحول. كان وجهه جادا . كما صرخ فجأة ، “اتصلوا بالسيد وين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، منذ ذلك الحين مكثوا في المخيم ولم يغادروا أبدًا. لا أحد منهم ، “أجاب آه جيو بعناية. لم يجرؤ على النظر إلى الإمبراطورة لأنه كان يسمع الكآبة و تعطش الدماء في نبرة صوتها.
“الأخ وين ، أريدك أن تفعل شيئًا من أجلي من فضلك!” في اللحظة التي دخل فيها السيد وين – ذو المظهر الأنيق و غير المبالي بابتسامة – قدم الإمبراطور طلبًا فظًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد … أنه لن ينتقم لأجل والده ؟ أو لن يكتشف الحقيقة؟ ” رد الإمبراطور بدوره بسؤال .
“أنت تجاملني كثيرا . ما هو الأمر؟ كنت سآتي إليك أيضا لأنه لابد لي أيضًا من إخطارك بشيء اليوم يا صاحب الجلالة “. نظر إليه السيد وين بابتسامة.
“نعم … هذا سر مكشوف بين العائلات الكبيرة في المدينة” ، أجاب آه جيو بينما كان متفاجأ حيث وجد أن الإمبراطورة قد ركبت بالفعل العربة.
“لديك أيضا شيء لتخبرني به ؟ من فضلك قل أولا! ” كان الإمبراطور يبتسم لكن من الواضح أن عضلات وجهه المهيب كانت ترتعش من الغضب كما كانت لحيته تهتز بشدة . كانت هناك نية قتل قوية في عينيه .
“أنت راحل. سأختار ولي العهد اليوم. يجب أن يكون الأمير الأكبر “. تنهد الإمبراطور كما أظهرت عيناه عجزه. “إنه الأفضل بين الثلاثة … الاثنان الآخران … عديمي الفائدة!”
“سأغادر قصر تيان شيانغ الإمبراطوري و أعود إلى المدينة الذهبية العظيمة بعد غد! ليس أنا فقط ، لقد تم استدعاء جميع الرجال المتمركزين في القصور عبر قارة شوان! بعد لحظة مغادرتنا ، لن نتدخل في أي عمل بالعالم الفاني ! ” قال السيد وين هذه الكلمات بابتسامة .
“ثمانية عشر عام! لقد تحملتها ، أحببتها ، لقد تبعتها كالكلب ، و لم يمكنني الحصول على قلبها على الإطلاق! إنها مثل قوقعة فارغة ! من البداية إلى النهاية كنت بعينيها أنا إمبراطور …… لا أستطيع أن أتطابق مع يي غو هان ، ذلك اللقيط الخائن! ”
“ماذا؟ لماذا … “وقف الإمبراطور على الفور و نظر إلى الرجل الذي أمامه بتعبير غير مصدق.
“صاحب الجلالة ، هل أنت قلق بشأن سعي جون مو تشي للانتقام؟” سأل السيد وين.
“أنا آسف ، لكن هذا هو الواقع !” أكد السيد وين على كلامه بينما أظهر السيد وين وجها أكثر جدية.
“سأغادر قصر تيان شيانغ الإمبراطوري و أعود إلى المدينة الذهبية العظيمة بعد غد! ليس أنا فقط ، لقد تم استدعاء جميع الرجال المتمركزين في القصور عبر قارة شوان! بعد لحظة مغادرتنا ، لن نتدخل في أي عمل بالعالم الفاني ! ” قال السيد وين هذه الكلمات بابتسامة .
حطمت كلماته اللامبالية آخر أمل للإمبراطور.
فكرت مورونغ شيوى شيوى بهدوء لفترة طويلة ثم وقفت ببطء و نظرت إلى ابنتها بحب كبير. سارت توغلت جيئة و ذهابا عدة مرات. فجأة ، إمتلأت عيناها بجنون و شراسة لا يوصفان . من الجانب ، أظهر وجه الإمبراطورة اللطيف و الجميل ، الذي كان من المفترض أن يكون هادئا و ساكنا ، بعض تعبيرات الحسم و التألم !
“لماذا هذا القرار المفاجئ؟ من فضلك قل لي مباشرة! ” سأله الإمبراطور بصوت حزين و هو يجلس ببطئ بتعبير مرير .
الفصل 656: الرجاء مساعدتي هذه المرة الأخيرة! * هذه الفصول مألمة ، لا أريد شكر عليها ، فقط أشعروا بألمي *
“أنا لا أعرف أيضًا. هذا أمر من أعلى الرتب في المدينة الذهبية ، نحن أيضًا ليس لدينا خيار “. حدق السيد وين في الرجل الذي أمامه. “جلالة الملك ، … اعتن بنفسك.”
عندما شاهدت ابنتها الكئيبة تخرج بطاعة و تختفي عن بصرها ، شعرت الإمبراطورة بالحزن. عضت سفتيها و قررت أخيرًا. وقفت ، و رفضت مساعدة الخادمة ، ارتدت معطفها بنفسها ، و فجأة قالت ببرودة “اطلبي العربة ، أريد أن أغادر القصر و أذهب إلى عائلة جون!”
ضحك الإمبراطور بهستيرية حين سمع هذا : “ههه … اعتني بنفسك؟ … هل يمكنني حتى الاعتناء بنفسي الآن …؟؟”. كان وجهه مليئًا بالحزن . هز رأسه ببطء و قال بصوت منخفض: “خلال هذه الفترة ، تمكنت من إدارة شؤون البلاد بصعوبة . لقد كانت الفترة الأخيرة أكثر إرهاقًا من السنوات السابقة مجتمعة. هاها ، ليس لدي الكثير من الوقت المتبقي. بطبيعة الحال ، أنا بحاجة إلى تسوية كل شيء حتى أتمكن من نقل كل شيء إلى ولي العهد. سآخذ الشاي مع جون وو هوي بعد ذلك. ألست محق ؟ إعتني بنفسك ؟ هذا كلام سخيف! هاهاهاها…”
الفصل 656: الرجاء مساعدتي هذه المرة الأخيرة! * هذه الفصول مألمة ، لا أريد شكر عليها ، فقط أشعروا بألمي *
كان يضحك ، لكنه ضحكه كان مليئا باليأس و البؤس.
“لديك أيضا شيء لتخبرني به ؟ من فضلك قل أولا! ” كان الإمبراطور يبتسم لكن من الواضح أن عضلات وجهه المهيب كانت ترتعش من الغضب كما كانت لحيته تهتز بشدة . كانت هناك نية قتل قوية في عينيه .
“ولي العهد؟” سأل السيد وين بعبوس .
“جلالتك ، إنه الآن … منتصف الليل …” نظرت إليها الخادمة بقلق.
“أنت راحل. سأختار ولي العهد اليوم. يجب أن يكون الأمير الأكبر “. تنهد الإمبراطور كما أظهرت عيناه عجزه. “إنه الأفضل بين الثلاثة … الاثنان الآخران … عديمي الفائدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ الإمبراطورة في طريقها إلى عائلة جون الآن؟ ” عبس الإمبراطور و أصبح تعبير وجهه قاتمًا و مخيفًا. منذ لحظة كان مخموراً و كان رأسه يتدلى هناك بضعف ، لكن بصره أصبح حاد مثل النسر عندما سمع هذه القطعة من الأخبار !
“صاحب الجلالة ، هل أنت قلق بشأن سعي جون مو تشي للانتقام؟” سأل السيد وين.
صارت تعبيراته شرسة و قاسية!
“هل تعتقد … أنه لن ينتقم لأجل والده ؟ أو لن يكتشف الحقيقة؟ ” رد الإمبراطور بدوره بسؤال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأم؟” نظرت الأميرة لينغ منغ إليها و سألت بقلق.
“لا يمكن أن يحتوي الورق أبدًا على النار. أما مو تشي الحالي بقوته …… فهل ما زال بحاجة إلى دليل أو هل يمكن ان يكون غبيا بحيث لا يعرف حقيقة؟ ” ابتسم السيد وين بداية لكنه رد بتجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“الأخ وين ، ربما لن نلتقي مرة أخرى بعد هذا الفراق.” أظهرت كلمات الإمبراطور يأسه الشديد . استدار لينظر إلى الظلام في الخارج قبل أن يقول ببطء. “لقد كنا إخوة محلفين لسنوات عديدة. أنت ستغادر ، وأنا حقًا لست مستعدًا “.
لقد تأثرت بمشاعر إبنتها لدرجة أنها شهقت بعنف . بدا الأمر و كأن حلقها سيتمزق . بدت في حالة هستيرية!
التزم السيد وين الصمت لفترة قبل أن يقول بعد تنهيدة طويلة. “لا أرغب في ذلك … طوال هذه السنوات ، لم تعاملني مثل مرؤوسيك. لقد تلقيت الكثير ، لكن لا يمكنني أن أرد لك ذلك “.
“الأخ ون ، أريدك أن تساعدني في القيام بشيء ما.” فجأة رفع الإمبراطور رأسه ، وكشفت عيناه عن جنونه و نواياه بالقتل . “من فضلك ، فقط اجعلها هدية فراق بالنسبة لي!”
“الأخ ون ، أريدك أن تساعدني في القيام بشيء ما.” فجأة رفع الإمبراطور رأسه ، وكشفت عيناه عن جنونه و نواياه بالقتل . “من فضلك ، فقط اجعلها هدية فراق بالنسبة لي!”
“القضية المروعة لإبادة عائلة يي و إعدامها ؛ هل كان الجناة من قاعة سيف الدم؟ ” سألت الإمبراطورة بصوت منخفض.
“من فضلك قل جلالة الملك! لقد مكثت في القصر لسنوات عديدة و أشعر بعدم الارتياح لعدم مساهمتي كثيرًا. إذا كان بإمكاني مساعدة جلالة الملك في فعل أي شيء ، فسوف أشعر بتحسن كبير “. قال السيد وين بحزم بعد صمت قصير .
“انا بخير ! أنا كذلك حقا!” خفضت الإمبراطورة رأسها لكي لا ترى ابنتها الغضب في عينيها. لوحت بيدها ببطء و قالت ، “لا تقلقي كثيرًا. الوقت متأخر بالفعل ، اذهبي للراحة. ”
“الإمبراطورة غادرت للتو و هي متجهة لعائلة جون!” كان صوت الإمبراطور أجشًا. كان ممزوجا بالحزن العميق و العجز. “كانت تخوض حربًا باردة معي مؤخرًا. هي تراني كعدو! لقد تحملتها لمدة 18 عامًا! و الآن ، ما زالت ستذهب إلى عائلة جون في هذا الوقت من اليوم! ”
“تنهد …” تنهدت الإمبراطورة بعمق ونظرت إلى ابنتها. فجأة ، إمتلأ قلبها بشعور العجز [. هل سيكون لنا نفس المصير؟ هل ستكون حالها بائسة أكثر مني؟ لا يزال لدي كتف يي لأتكأ عليه على الأقل . لقد أحبني على الأقل ، لكن حب الصغيرة منغ حب من جانب واحد. إبنتي المسكينة …]
يانغ هواي يو ، ملك إمبراطورية تيان شيانغ ، تحدث فجأة مثل الوحش الجريح ، عوى بصوت منخفض. كان وجهه ملتويًا إلى أقصى الحدود و مليء بالحقد و الغضب . شد يديه بإحكام.
[لقد دمر هذا الرجل حياتي كلها! كيف يمكنني أن أقف و اشاهده يفسد حياة إبنتي أيضا ؟ إنها ابنتي الوحيدة و كل جهودي و كل ما تحملته كان من أجلها ! ] فكرت الإمبراطورة بصمت في نفسهما .بينما كانت عيناها تحترقان بالجنون . أنا يجب أن نفعل شيئا لأجل إبنتي. سوف أؤدي واجباتي كأم حتى لو لم أنجح !
“ثمانية عشر عام! لقد تحملتها ، أحببتها ، لقد تبعتها كالكلب ، و لم يمكنني الحصول على قلبها على الإطلاق! إنها مثل قوقعة فارغة ! من البداية إلى النهاية كنت بعينيها أنا إمبراطور …… لا أستطيع أن أتطابق مع يي غو هان ، ذلك اللقيط الخائن! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ لماذا … “وقف الإمبراطور على الفور و نظر إلى الرجل الذي أمامه بتعبير غير مصدق.
زمجر الإمبراطور و أمسك كأس النبيذ أمامه . لكنه لسوء الحظ كان فارغا . ألقى به جانبا بانفعال ، و رفع إبريق النبيذ كله ، و صب داخله مباشرة في فمه.
“الإمبراطورة غادرت للتو و هي متجهة لعائلة جون!” كان صوت الإمبراطور أجشًا. كان ممزوجا بالحزن العميق و العجز. “كانت تخوض حربًا باردة معي مؤخرًا. هي تراني كعدو! لقد تحملتها لمدة 18 عامًا! و الآن ، ما زالت ستذهب إلى عائلة جون في هذا الوقت من اليوم! ”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
فكرت مورونغ شيوى شيوى بهدوء لفترة طويلة ثم وقفت ببطء و نظرت إلى ابنتها بحب كبير. سارت توغلت جيئة و ذهابا عدة مرات. فجأة ، إمتلأت عيناها بجنون و شراسة لا يوصفان . من الجانب ، أظهر وجه الإمبراطورة اللطيف و الجميل ، الذي كان من المفترض أن يكون هادئا و ساكنا ، بعض تعبيرات الحسم و التألم !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ الإمبراطورة في طريقها إلى عائلة جون الآن؟ ” عبس الإمبراطور و أصبح تعبير وجهه قاتمًا و مخيفًا. منذ لحظة كان مخموراً و كان رأسه يتدلى هناك بضعف ، لكن بصره أصبح حاد مثل النسر عندما سمع هذه القطعة من الأخبار !
“آه جيو ، أين يتواجد الحراس الجدد – الذين جاءوا مؤخرًا للخدمة – الآن ؟” سألت الإمبراطورة بنبرة مليئة باللامبالاة قبل أن تصعد العربة.
حطمت كلماته اللامبالية آخر أمل للإمبراطور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات