مورونج فينج يون
الفصل 670: مورونج فينج يون
حتى اليوم ، لا يزال يتذكر أن ابنته بكت لبضعة أشهر بعد ذلك. طعنت صيحاتها البائسة في قلبه. و حتى عندما كانت متزوجة كانت أيامها مليئة باليأس …
* هذا فصل مدعوم لكن آسف لقد نسيت إسم الداعم ، أتمنى أن يذكر إسمه بالتعليقات *
* هناك مزيد *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جون مو تشي.
أصبحت نساء عائلة دوغو مشغولات جدا . قيل إن ما يقرب من نصف الأطباء في العاصمة قد تم استدعاؤهم هناك و تم خدمتهم بأفخم المأكولات. لكن تشخيصهم للمصابين كان أكثر خطورة مم ا تم نشره بداية ؛ كان الأمر كما لو أن عائلة دوغو ستقيم جنازة في اليوم التالي لأكثر من عشرة أشخاص …
“أن تُدفن مع يي غو هان هي آخر أمنية السيدة مورونغ شيوى شيوى. هل ما زلت لن تمنحها لها ؟ ” بدا صوت جون مو تشي البارد. “لقد استخدمتها عائلة مورونغ للحصول على فوائد من الإمبراطور طوال حياتها كلها. لقد استخدمتها كمبادلة لشرف و ثروة لا حصر لهما و أشياء لا يمكن للناس الحصول عليها حتى لو عملوا بجد من أجلهم طوال حياتهم . الآن ماتت ، سيد مورونج ، هل ما زلت تريدها أن تكون زوجة الرجل الذي قتلها؟ ”
عندما وصل هذا الخبر إلى جلالة الملك ، أغمي عليه على الفور.
الشيء الوحيد الذي أخذته معها هو منديلها …
و …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع جون مو تشي بهدوء ، “إذا وجدت ذلك ضروريًا ، يمكنني دعوتهم . أنا متأكد من أنك ستصدق ما يقولون! ”
قال المستشار العظيم لي إنه كان مريضًا ولا يمكنه القيام بالمهمة بسبب تقدمه في السن. قال رئيس عائلة منغ إنه أصيب بمرض الكزاز الليلة الماضية ولم يعد بإمكانه النهوض بعد الآن … كان كل الأشخاص المهمين من العائلات الكبيرة طريحي الفراش هذا الصباح. وفقًا للرسل و الجواسيس لا يبدو أنهم كانوا يتظاهرون …
لذلك ذهب مورونغ فنغ يون على الفور إلى القصر و هناك قيل له أن الإمبراطورة لم تعد منذ الليلة الماضية. ذهب السيد مورونج المرتبك مباشرة إلى جلالة الإمبراطور ، فقط ليعطيه الإمبراطور تفسيرًا غامضًا. الشيء الوحيد الذي تم توضيحه هو أن الإمبراطور احتاج إليه للتخلص من قبر مورونغ شيوى شيوى و يي غو هان معًا أولاً …
كان الإمبراطور غاضبًا ، لكنه فكر في النهاية في رجل. مورونغ فنغ يون !
يمكنه أيضًا أن يتذكر أن ابنته لم تبتسم منذ ذلك الحين. كانت تحدق دائمًا بهدوء في الزاوية. في كل مرة تعود إلى المنزل ، كانت تغادر بسرعة . كانت عودتها للمنزل تضع ضغوطًا هائلة عليها …
كان والد زوجة الإمبراطور و والد مورونغ شيوى شيوى. من المؤكد أنه سيهتم بهذا لأنه كان وزيرا و لأنه والده في القانون. لذلك كان مورونغ فنغ يون هو الأنسب لحل هذه المشكلة.
كاد أن ينهار من الواقع القاسي.
ولكن عندما تلقى مورونغ فنغ يون الأخبار ، ارتجفت يديه و تعثر. صرخ و اتسعت عيناه. “شيوى شيوى ماتت؟ متي؟ لماذا لم أعرف؟ ”
يمكنه أيضًا أن يتذكر أن ابنته لم تبتسم منذ ذلك الحين. كانت تحدق دائمًا بهدوء في الزاوية. في كل مرة تعود إلى المنزل ، كانت تغادر بسرعة . كانت عودتها للمنزل تضع ضغوطًا هائلة عليها …
لذلك ذهب مورونغ فنغ يون على الفور إلى القصر و هناك قيل له أن الإمبراطورة لم تعد منذ الليلة الماضية. ذهب السيد مورونج المرتبك مباشرة إلى جلالة الإمبراطور ، فقط ليعطيه الإمبراطور تفسيرًا غامضًا. الشيء الوحيد الذي تم توضيحه هو أن الإمبراطور احتاج إليه للتخلص من قبر مورونغ شيوى شيوى و يي غو هان معًا أولاً …
ركب حصانه نحو المقبرة. الجنود الذين رأوه قادمًا فتحوا له طريقًا. أراد أعضاء مدمري السماء و مفترسي الأرواح منعه وفجأة سمعوا صوتًا. “دعوه يدخل.”
في عائلة جون ، كان هناك صدى صوت معركة. هز جون وو يي رأسه في الكفر. “مو تشي ، أليس هذا كثيرا ؟”
“نعم!” جون مو تشي قاطعه. “سيد مورونج ، ابنتك ماتت بالفعل أمام أبوابنا في الليل قبل عشرة أيام. أمام عيني العم الثالث! ”
جون مو تشي ، الذي كان منشغلا بقراءة رواية كلاسيكية ، طوى صفحة كما قال بلا مبالاة ، “كثير ؟ لا أعتقد ذلك! لقد خططنا لفعل هذا لأجل صدم المدينة ، أليس كذلك؟ إذا لم يكن هناك الكثير من القتال ، فكيف يمكن أن يكون لفعلنا تأثير كبير وطويل الأمد؟ آمل فقط أن تصبح المعركة أكثر حدة. كما أنهم تلقوا إصابات قليلة فقط ، أليس كذلك؟ خسائرهم لا تضاهى تمامًا الخسائر في تيان غوان لين… ”
ولكن عندما تلقى مورونغ فنغ يون الأخبار ، ارتجفت يديه و تعثر. صرخ و اتسعت عيناه. “شيوى شيوى ماتت؟ متي؟ لماذا لم أعرف؟ ”
تنهد جون زان تيان ، الذي كان مستلقيًا على كرسي بذراعيه على الجانب ، لكنه لم يقل شيئًا.
يتذكر أنه كان فصل الشتاء ، ودموعها غمرت تمامًا كل طبقات البنطال الذي كان يرتديه ، مما جعله يشعر ببرودة شديدة …
فجأة ، جاء حارس للإبلاغ “يريد مورونغ فنغ يون مقابلة السيد الكبير .”
و …
“إنه أخيرًا هنا.” قال جون وو يي وجون مو تشي معا.
تنهد جون زان تيان ، الذي كان مستلقيًا على كرسي بذراعيه على الجانب ، لكنه لم يقل شيئًا.
“جون زان تيان ، أريد تفسيرًا!” جاء مورونغ فنغ يون على عجل و سأل مباشرة. “أستطيع أن أفهم أنك تريد الانتقام لإبنك ، و أنا لم أوقفك! لقد أثرت ضجة لمدة تسعة أيام وجميع الجناة ماتوا! ماذا تريد ايضا؟ لماذا تضر بسمعة ابنتي؟ إنها لا تزال الإمبراطورة “كيف يمكنك إذلالها هكذا؟”
عندما وصل هذا الخبر إلى جلالة الملك ، أغمي عليه على الفور.
“إذلال؟ العجوز مورونج ، ما الذي تتحدث عنه؟ ” قال جون زان تيان بهدوء.
“حسنا ! دعني أسألك. هل ابنتي … هل هي … هل ماتت شيوى شيوى؟ هل دفنت حقا في قبر زوجي في تل العشاق ؟؟ ” كانت عيون مورونغ فنغ يون حمراء. على الرغم من أنه كان شخص بطولي ، إلا أنه كان لا يزال أبًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ابنته قد ماتت أم لا ، لكن شخصًا آخر قد أقام لها بالفعل قبرًا. كيف لا يغضب و لا يحزن؟
أصبحت نساء عائلة دوغو مشغولات جدا . قيل إن ما يقرب من نصف الأطباء في العاصمة قد تم استدعاؤهم هناك و تم خدمتهم بأفخم المأكولات. لكن تشخيصهم للمصابين كان أكثر خطورة مم ا تم نشره بداية ؛ كان الأمر كما لو أن عائلة دوغو ستقيم جنازة في اليوم التالي لأكثر من عشرة أشخاص …
“نعم!” جون مو تشي قاطعه. “سيد مورونج ، ابنتك ماتت بالفعل أمام أبوابنا في الليل قبل عشرة أيام. أمام عيني العم الثالث! ”
”وين كانغ يو؟ هل هو؟ لماذا هو؟” ومضت عيون مورونغ فنغ يون ، و أصبح وجهه رمادي ، و أصبح جسده الأصلي المستقيم غير مستقر وجلس للخلف ببطء. لم يلاحظ عدم وجود كرسي خلفه وسقط مباشرة على الأرض.
“لقد ماتت حقًا … شيوى شيوى …” ارتجف جسد مورونغ فنغ يون قبل أن يصيح فجأة بيأس “كيف ماتت؟ من قتلها؟ أووووه؟” كان صوت الرجل العجوز أجشًا وبدا حلقه و كأنه مسدود بمئات القطع الزجاجية . ( * هل يمكن إطعام أحدهم الزجاج دون قتله ؟ لا أظن ، هل من أفكار لتطبيق العملية ؟ أريد جعل الزجاج يقطع حلق أحدهم لكن دون موته *)
جون مو تشي ، الذي كان منشغلا بقراءة رواية كلاسيكية ، طوى صفحة كما قال بلا مبالاة ، “كثير ؟ لا أعتقد ذلك! لقد خططنا لفعل هذا لأجل صدم المدينة ، أليس كذلك؟ إذا لم يكن هناك الكثير من القتال ، فكيف يمكن أن يكون لفعلنا تأثير كبير وطويل الأمد؟ آمل فقط أن تصبح المعركة أكثر حدة. كما أنهم تلقوا إصابات قليلة فقط ، أليس كذلك؟ خسائرهم لا تضاهى تمامًا الخسائر في تيان غوان لين… ”
أجاب جون مو تشي ببطء “الجاني هو أحد الأشخاص الذين أعدمتهم”. “أنا متأكد من أنك تعرفه وهو مألوف لك تمامًا. إنه السيد وين: وين كانغ يو! ”
“غير ممكن؟ شهدت الأميرة لينغ منغ عملية الاغتيال و هي في الوقت الحالي تتعافى هنا ، هي لا تزال فاقدة للوعي. بالإضافة إلى ذلك ، شاهد ذلك أكثر من مئة حارس رافقوا السيدة مورونغ في تلك الليلة. على الرغم من أن العديد منهم ماتوا لحمايتها ، إلا أن نصفهم تقريبًا لا يزالون على قيد الحياة. هم أيضا هنا اليوم. إنهم ينتمون إلى عائلة مورونغ . هل ستصدقهم؟ إذا كانت لا تزال هناك شكوك ، فإن الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون هما أيضًا شهود “.
”وين كانغ يو؟ هل هو؟ لماذا هو؟” ومضت عيون مورونغ فنغ يون ، و أصبح وجهه رمادي ، و أصبح جسده الأصلي المستقيم غير مستقر وجلس للخلف ببطء. لم يلاحظ عدم وجود كرسي خلفه وسقط مباشرة على الأرض.
عند سماع الاسم ، اتضح له كيف ماتت مورونغ شيوى شيوى ومن كان الرجل وراء وفاتها!
عند سماع الاسم ، اتضح له كيف ماتت مورونغ شيوى شيوى ومن كان الرجل وراء وفاتها!
بدا مورونغ فنغ يون مثل الأحمق بتعبير فارغ . كان الحدث برمته يدفعه إلى الجنون. كان على علم بأن جون مو تشي دعا ابنته “السيدة. مورونغ “بدلاً من” صاحبة السمو ، الإمبراطورة “. كان السبب وراء ذلك واضحًا!
“غير ممكن! كيف يمكن أن يكون هو؟ ” رفع مورونغ فنغ يون وجهه و صرخ مرة أخرى بيأس ، “أنت تكذب!”
”متواضع؟ سيد مورونج ، هل سألت ابنتك يومًا ما إذا كانت تريد أن تكون الإمبراطورة المرموقة أو تتبع يي غو هان المتواضع؟ ” ابتسم جون مو تشي بسخرية. “هل تعرف حتى من تحب ابنتك؟ سيد مورونج ، إذا لم تذكر هذا ، فأنا لا أريد التحدث عنه. لكن الآن ذكرت ذلك ، أنا حقا أنظر إليك بإزدراء ! ”
“غير ممكن؟ شهدت الأميرة لينغ منغ عملية الاغتيال و هي في الوقت الحالي تتعافى هنا ، هي لا تزال فاقدة للوعي. بالإضافة إلى ذلك ، شاهد ذلك أكثر من مئة حارس رافقوا السيدة مورونغ في تلك الليلة. على الرغم من أن العديد منهم ماتوا لحمايتها ، إلا أن نصفهم تقريبًا لا يزالون على قيد الحياة. هم أيضا هنا اليوم. إنهم ينتمون إلى عائلة مورونغ . هل ستصدقهم؟ إذا كانت لا تزال هناك شكوك ، فإن الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون هما أيضًا شهود “.
تابع جون مو تشي بهدوء ، “إذا وجدت ذلك ضروريًا ، يمكنني دعوتهم . أنا متأكد من أنك ستصدق ما يقولون! ”
المكان الذي ترقد فيه ابنته بسلام!
بدا مورونغ فنغ يون مثل الأحمق بتعبير فارغ . كان الحدث برمته يدفعه إلى الجنون. كان على علم بأن جون مو تشي دعا ابنته “السيدة. مورونغ “بدلاً من” صاحبة السمو ، الإمبراطورة “. كان السبب وراء ذلك واضحًا!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بعد أن سمع من جميع الشهود ، قبل أخيرًا حقيقة وفاة ابنته. على الفور ، أصبح مظهره أكبر بعشر سنوات وبدأ في البكاء …
“غير ممكن! كيف يمكن أن يكون هو؟ ” رفع مورونغ فنغ يون وجهه و صرخ مرة أخرى بيأس ، “أنت تكذب!”
قتل الإمبراطور ابنتي!
كاد أن ينهار من الواقع القاسي.
الفصل 670: مورونج فينج يون
“لكن … ابنتي … كإمبراطورة ، كيف يمكن دفنها مع المتواضع يي غو هان و يدعو زوجًا و زوجة؟” صرخ مورونغ فنغ يون فجأة و قفز وسط حزنه.
“نعم!” جون مو تشي قاطعه. “سيد مورونج ، ابنتك ماتت بالفعل أمام أبوابنا في الليل قبل عشرة أيام. أمام عيني العم الثالث! ”
”متواضع؟ سيد مورونج ، هل سألت ابنتك يومًا ما إذا كانت تريد أن تكون الإمبراطورة المرموقة أو تتبع يي غو هان المتواضع؟ ” ابتسم جون مو تشي بسخرية. “هل تعرف حتى من تحب ابنتك؟ سيد مورونج ، إذا لم تذكر هذا ، فأنا لا أريد التحدث عنه. لكن الآن ذكرت ذلك ، أنا حقا أنظر إليك بإزدراء ! ”
لقد خفضت السكين بالنهاية …
جلس مورونغ فنغ يون مرة أخرى على الأرض بلا حياة. فكر فجأة في مشهد قبل سنوات عديدة مضت. كانت ابنته المطيعة عادة تحمل سكينًا من المعدن عليه بقعة دم واضحة. “أبي ، إمنحني ما أريد! أريد أن أتزوج هان حتى لو كان ذلك يعني التجول بلا هدف و العيش في البرية! من فضلك! ” كانت تحدق به حين قالت ذلك .
جلس مورونغ فنغ يون مرة أخرى على الأرض بلا حياة. فكر فجأة في مشهد قبل سنوات عديدة مضت. كانت ابنته المطيعة عادة تحمل سكينًا من المعدن عليه بقعة دم واضحة. “أبي ، إمنحني ما أريد! أريد أن أتزوج هان حتى لو كان ذلك يعني التجول بلا هدف و العيش في البرية! من فضلك! ” كانت تحدق به حين قالت ذلك .
كان تحديقها شبه المجنون وعاطفتها العميقة لا يزالان واضحين في ذاكرته ، لكن ابنته ذهبت الآن إلى الأبد.
الشيء الوحيد الذي أخذته معها هو منديلها …
قال في ذلك الوقت : “ابنتي … عائلتنا الآن في وضع سيء للغاية …”. “من حسن الحظ أنك لفتي انتباه جلالته وهذه هي الفرصة الوحيدة للعائلة بأكملها للعودة بالمراكز كعائلة عظيمة مرة أخرى … أنا الآن عجوز ؛ لا يمكنني الاعتناء بالعائلة لفترة أطول. تقدم إخوتك الأكبر بالسن ولا يزال إخوتك الصغار صغارًا جدًا … هل لديك حقًا قلب قاسي جدا لمتابعة يي غو هان والتخلي عن الأسرة بأكملها ، والمخاطرة بحياتنا جميعًا؟ الرجاء مساعدة والدك و إخوتك و عائلة مورونغ بأكملها! ”
”وين كانغ يو؟ هل هو؟ لماذا هو؟” ومضت عيون مورونغ فنغ يون ، و أصبح وجهه رمادي ، و أصبح جسده الأصلي المستقيم غير مستقر وجلس للخلف ببطء. لم يلاحظ عدم وجود كرسي خلفه وسقط مباشرة على الأرض.
لقد أقنع ابنته بهذا الشكل. لم تكن ابنته تعلم أنه بحلول ذلك الوقت ، كانت عائلة مورونغ بالفعل في وضع مستقر للغاية و لم يكن وضعهم صعبًا على الإطلاق. في ذلكالوقت مورونغ شيوى شيوى الساذجة اختارت أن تصدق والدها.
“إنه أخيرًا هنا.” قال جون وو يي وجون مو تشي معا.
لقد خفضت السكين بالنهاية …
“إذلال؟ العجوز مورونج ، ما الذي تتحدث عنه؟ ” قال جون زان تيان بهدوء.
“أعلم شيئا … ربما أنت تخدعني ، لكن لا يمكنني المخاطرة . لا أريد أن أترك بيتي ليهلك … أستسلم لك… “كان هذا ما قالته في ذلك الوقت .
فجأة ، جاء حارس للإبلاغ “يريد مورونغ فنغ يون مقابلة السيد الكبير .”
حتى اليوم ، لا يزال يتذكر أن ابنته بكت لبضعة أشهر بعد ذلك. طعنت صيحاتها البائسة في قلبه. و حتى عندما كانت متزوجة كانت أيامها مليئة باليأس …
“لقد ماتت حقًا … شيوى شيوى …” ارتجف جسد مورونغ فنغ يون قبل أن يصيح فجأة بيأس “كيف ماتت؟ من قتلها؟ أووووه؟” كان صوت الرجل العجوز أجشًا وبدا حلقه و كأنه مسدود بمئات القطع الزجاجية . ( * هل يمكن إطعام أحدهم الزجاج دون قتله ؟ لا أظن ، هل من أفكار لتطبيق العملية ؟ أريد جعل الزجاج يقطع حلق أحدهم لكن دون موته *)
الشيء الوحيد الذي أخذته معها هو منديلها …
الشيء الوحيد الذي أخذته معها هو منديلها …
لقد كسر هو بنفسه زواج ابنته وقلبها ، وأرسلها مباشرة إلى القصر البارد. كان يعتقد أنه سيكون الخيار الأفضل لها ، لكنه أدى فقط إلى إضافة مأساة لحياتها …
جون مو تشي ، الذي كان منشغلا بقراءة رواية كلاسيكية ، طوى صفحة كما قال بلا مبالاة ، “كثير ؟ لا أعتقد ذلك! لقد خططنا لفعل هذا لأجل صدم المدينة ، أليس كذلك؟ إذا لم يكن هناك الكثير من القتال ، فكيف يمكن أن يكون لفعلنا تأثير كبير وطويل الأمد؟ آمل فقط أن تصبح المعركة أكثر حدة. كما أنهم تلقوا إصابات قليلة فقط ، أليس كذلك؟ خسائرهم لا تضاهى تمامًا الخسائر في تيان غوان لين… ”
استمر مورونغ فنغ يون في البكاء! يمكنه أن يتذكر كيف توسلت إليه ابنته يائسة و هي تعانق ساقيه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كسر هو بنفسه زواج ابنته وقلبها ، وأرسلها مباشرة إلى القصر البارد. كان يعتقد أنه سيكون الخيار الأفضل لها ، لكنه أدى فقط إلى إضافة مأساة لحياتها …
يتذكر أنه كان فصل الشتاء ، ودموعها غمرت تمامًا كل طبقات البنطال الذي كان يرتديه ، مما جعله يشعر ببرودة شديدة …
”وين كانغ يو؟ هل هو؟ لماذا هو؟” ومضت عيون مورونغ فنغ يون ، و أصبح وجهه رمادي ، و أصبح جسده الأصلي المستقيم غير مستقر وجلس للخلف ببطء. لم يلاحظ عدم وجود كرسي خلفه وسقط مباشرة على الأرض.
يمكنه أيضًا أن يتذكر أن ابنته لم تبتسم منذ ذلك الحين. كانت تحدق دائمًا بهدوء في الزاوية. في كل مرة تعود إلى المنزل ، كانت تغادر بسرعة . كانت عودتها للمنزل تضع ضغوطًا هائلة عليها …
أصبحت نساء عائلة دوغو مشغولات جدا . قيل إن ما يقرب من نصف الأطباء في العاصمة قد تم استدعاؤهم هناك و تم خدمتهم بأفخم المأكولات. لكن تشخيصهم للمصابين كان أكثر خطورة مم ا تم نشره بداية ؛ كان الأمر كما لو أن عائلة دوغو ستقيم جنازة في اليوم التالي لأكثر من عشرة أشخاص …
“أن تُدفن مع يي غو هان هي آخر أمنية السيدة مورونغ شيوى شيوى. هل ما زلت لن تمنحها لها ؟ ” بدا صوت جون مو تشي البارد. “لقد استخدمتها عائلة مورونغ للحصول على فوائد من الإمبراطور طوال حياتها كلها. لقد استخدمتها كمبادلة لشرف و ثروة لا حصر لهما و أشياء لا يمكن للناس الحصول عليها حتى لو عملوا بجد من أجلهم طوال حياتهم . الآن ماتت ، سيد مورونج ، هل ما زلت تريدها أن تكون زوجة الرجل الذي قتلها؟ ”
عندما وصل هذا الخبر إلى جلالة الملك ، أغمي عليه على الفور.
رفع مورونغ فنغ يون رأسه كرد فعل غريزي . لكن في رؤيته المشوشة ، شعر وكأنه يرى ابنته تبكي في فستان زفافها. “أبي … دعني أذهب!”
جلس مورونغ فنغ يون مرة أخرى على الأرض بلا حياة. فكر فجأة في مشهد قبل سنوات عديدة مضت. كانت ابنته المطيعة عادة تحمل سكينًا من المعدن عليه بقعة دم واضحة. “أبي ، إمنحني ما أريد! أريد أن أتزوج هان حتى لو كان ذلك يعني التجول بلا هدف و العيش في البرية! من فضلك! ” كانت تحدق به حين قالت ذلك .
أغمض عينيه وانهمرت دموعه .
“غير ممكن؟ شهدت الأميرة لينغ منغ عملية الاغتيال و هي في الوقت الحالي تتعافى هنا ، هي لا تزال فاقدة للوعي. بالإضافة إلى ذلك ، شاهد ذلك أكثر من مئة حارس رافقوا السيدة مورونغ في تلك الليلة. على الرغم من أن العديد منهم ماتوا لحمايتها ، إلا أن نصفهم تقريبًا لا يزالون على قيد الحياة. هم أيضا هنا اليوم. إنهم ينتمون إلى عائلة مورونغ . هل ستصدقهم؟ إذا كانت لا تزال هناك شكوك ، فإن الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون هما أيضًا شهود “.
لقد غادر عائلة جون مذهولًا. ترك الحصان يهرول بنفسه بينما كان عقله ينجرف إلى مكان آخر. فجأة سمع صوت اصطدام. حينها وجد نفسه أمام قبر الزوجين.
بدا مورونغ فنغ يون مثل الأحمق بتعبير فارغ . كان الحدث برمته يدفعه إلى الجنون. كان على علم بأن جون مو تشي دعا ابنته “السيدة. مورونغ “بدلاً من” صاحبة السمو ، الإمبراطورة “. كان السبب وراء ذلك واضحًا!
المكان الذي ترقد فيه ابنته بسلام!
عند سماع الاسم ، اتضح له كيف ماتت مورونغ شيوى شيوى ومن كان الرجل وراء وفاتها!
ركب حصانه نحو المقبرة. الجنود الذين رأوه قادمًا فتحوا له طريقًا. أراد أعضاء مدمري السماء و مفترسي الأرواح منعه وفجأة سمعوا صوتًا. “دعوه يدخل.”
كان جون مو تشي.
فجأة ، جاء حارس للإبلاغ “يريد مورونغ فنغ يون مقابلة السيد الكبير .”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“حسنا ! دعني أسألك. هل ابنتي … هل هي … هل ماتت شيوى شيوى؟ هل دفنت حقا في قبر زوجي في تل العشاق ؟؟ ” كانت عيون مورونغ فنغ يون حمراء. على الرغم من أنه كان شخص بطولي ، إلا أنه كان لا يزال أبًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ابنته قد ماتت أم لا ، لكن شخصًا آخر قد أقام لها بالفعل قبرًا. كيف لا يغضب و لا يحزن؟
________________________________________
“حسنا ! دعني أسألك. هل ابنتي … هل هي … هل ماتت شيوى شيوى؟ هل دفنت حقا في قبر زوجي في تل العشاق ؟؟ ” كانت عيون مورونغ فنغ يون حمراء. على الرغم من أنه كان شخص بطولي ، إلا أنه كان لا يزال أبًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ابنته قد ماتت أم لا ، لكن شخصًا آخر قد أقام لها بالفعل قبرًا. كيف لا يغضب و لا يحزن؟
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب جون مو تشي ببطء “الجاني هو أحد الأشخاص الذين أعدمتهم”. “أنا متأكد من أنك تعرفه وهو مألوف لك تمامًا. إنه السيد وين: وين كانغ يو! ”
أصبحت نساء عائلة دوغو مشغولات جدا . قيل إن ما يقرب من نصف الأطباء في العاصمة قد تم استدعاؤهم هناك و تم خدمتهم بأفخم المأكولات. لكن تشخيصهم للمصابين كان أكثر خطورة مم ا تم نشره بداية ؛ كان الأمر كما لو أن عائلة دوغو ستقيم جنازة في اليوم التالي لأكثر من عشرة أشخاص …
استمر مورونغ فنغ يون في البكاء! يمكنه أن يتذكر كيف توسلت إليه ابنته يائسة و هي تعانق ساقيه …
“حسنا ! دعني أسألك. هل ابنتي … هل هي … هل ماتت شيوى شيوى؟ هل دفنت حقا في قبر زوجي في تل العشاق ؟؟ ” كانت عيون مورونغ فنغ يون حمراء. على الرغم من أنه كان شخص بطولي ، إلا أنه كان لا يزال أبًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ابنته قد ماتت أم لا ، لكن شخصًا آخر قد أقام لها بالفعل قبرًا. كيف لا يغضب و لا يحزن؟
ولكن عندما تلقى مورونغ فنغ يون الأخبار ، ارتجفت يديه و تعثر. صرخ و اتسعت عيناه. “شيوى شيوى ماتت؟ متي؟ لماذا لم أعرف؟ ”
________________________________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات