الفصل 180
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت حواسه أربع أو خمس بوابات بالقرب من موقعه. أخرج هاتفه الذكي الخاص بأمور الصياد، ودخل إلى تطبيق الجمعية لتأكيد تفاصيل تلك البوابات.
< أتمنى أن تستمتعوا >
تينغ!
’’في الوقت الراهن، اسمح لي بِأن أرافقك إلى منزلك.‘‘
هل عرض كل تلك الشروط لأنه كان رجل نبيل وطيب القلب؟ بالطبع لا.
’’…حسناً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو أنّ شخصاً آخر أعلن بكل فخر أنه سيعالج هذا المرض العضال، فإنّ يو جين-هوي لن يصدق ذلك الرجل.
غادر يو جين-هو غرفة مستشفى والده، الرئيس يو، مع السكرتير كيم بعد فترة قصيرة لاحقاً.
وجّه الجندي النملة نظرته إلى الرئيس يو وبدأ يسيل لعابه بشراسة، لكن من المؤسف جداً له، امتُصَّ بسرعة في الظل واستُبْدِلَ بِجين-وو.
لكن، وقبل أن يغلق باب الغرفة الخاصة بالمستشفى، انفصل جزء من الظل تحت أقدام يو جين-هو وانزلق إلى داخل الغرفة. لم يشهد أحد حدوث هذه الظاهرة الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ظهر جندي نملة من هذا الظل. نظر بهدوء حول الغرفة واكتشف الرئيس النائم يو.
تاك.
’’الطبيب!! أين الطبيب؟!‘‘
أُغلق الباب ومفتاح الإنارة داخل الغرفة تلقائياً. واستمر الوقت بالانقضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووينج…
عندما أصبحت الساعة متأخرة ولم يعد هناك أشخاص يأتون لزيارة هذه الغرفة، تسلل ’ظل‘ من تحت سرير الرئيس يو.
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
شوروروك…
’’ا-الرئيس… استيقظ؟!‘‘
ثم ظهر جندي نملة من هذا الظل. نظر بهدوء حول الغرفة واكتشف الرئيس النائم يو.
الشيء الوحيد المتبقي هو الهروب من هذه الغرفة قبل أن يستيقظ الرئيس يو ميونغ-هان، وعدم ترك أي أثر خلفه. أعاد جين-وو تفعيل ’الشبح‘ ووقف أمام باب الغرفة.
أي نوع من البوفيه المفتوح اللذيذ كان هذا؟
’أنت، أنتَ تتوقع مني تصديق ذلك؟!‘‘
كييياه.
بينما استجاب جَمْعُ الأطباء المسؤولين لهمسات ’إنها معجزة‘، وبانتحاب ابنته وهي تتشبث بوالدها، بدأ يو ميونغ-هان بالتركيز على أصوات قلبه النابض.
وجّه الجندي النملة نظرته إلى الرئيس يو وبدأ يسيل لعابه بشراسة، لكن من المؤسف جداً له، امتُصَّ بسرعة في الظل واستُبْدِلَ بِجين-وو.
تينغ!
كان ذلك تأثير مهارة ’تبادل الظل‘.
كييياه.
كان جين-وو قد أخفى نفسه بالفعل بِ ’الشبح‘ حتى قبل تفعيل مهارة التبادل. الآن بعد أن أصبح هنا، ألقى نظرة فاحصة حول غرفة المستشفى.
مع تأخر الوقت، كانت ممرات المستشفى فارغة في الغالب الآن، فبدت نغمة الهاتف صاخبةً جداً في أذنيها.
لم يكن هناك أي مصدر ضوء يمكن العثور عليه في الداخل، ونتيجة لذلك، كان الظلام دامساً في الغرفة، ولكن مع وصول حسّه الإدراكي إلى الذروة، استطاع الرؤية بشكل جيد كما لو كان هذا في منتصف النهار.
مانا مطلوب للتنشيط: لا شيء.
أومضت عينا جين-وو ببرود في الظلام بينما انتهى من البحث عن كاميرات المراقبة في الغرفة.
’العودة إلى البيت… أمر مستبعد.‘
’تبدو خالية.‘
بِتوقيت ممتاز، فتح المصعد بابه وألقت يو جين-هوي عملياً بِنفسها في الداخل.
كان الأشخاص الوحيدون في الجوار هم أربعة حراس يحرسون الباب من الخارج.
’هذا خطأي يا سيدي.‘
طالما لم يحدث شيء كأن يستيقظ الرئيس يو ميونغ-هان فجأة ويبدأ بالصراخ بكل قوته، لم يكن وجود جين-وو لِيُكشف.
حتى لو كان والد الطفل الذي ظن أنه شقيقه الصغير، لم يكن جين-وو ساذجاً بما يكفي ليخاطر بأخطار مجهولة قد تحدث أو لا تحدث في المستقبل من أجل الرئيس يو، الشخص الذي لم يعرفه كل تلك المعرفة الوثيقة، ليبدأ بذلك.
بشعوره المُؤكَّد من هذا الاستنتاج، أبطَلَ مفعول ’’الشبح‘‘.
’’…. هل انهرت، ولكن بطريقة ما استيقظت مرة أخرى؟‘‘
شووك…
شووك…
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
’’يا آنسة. لقد وصلنا.‘‘
كان هناك سبب لِكَون جين-وو حذراً بشكل مضاعف. لأنه لا يجب أن يكشف بِطَيْش عن وجود المادة المسماة بِ ’ماء الحياة المقدس‘ لأي أحد. هذا ما ظنه.
لقد ترك ظلاً على أهبة الاستعداد هناك، لذا فإن مسألة العودة سَتُحَلُّ بمجرد انتهاء فترة التهدئة الخاصة بِتبادل الظل. لكن مشكلته الحالية هي كيف سيقضي الساعتين القادمتين من الانتظار.
منذ وقت ليس ببعيد، قدم الرئيس يو له شيك. هذا لم يكن كل شيء، فقد وعد بتحقيق ما يتمناه جين-وو طالما كان ضمن حدود إمكانياته.
’’لماذا تثيرون كل هذه الضجة هنا؟ إلى جانب كل ذلك، من أنتم على أية حال؟‘‘
هل عرض كل تلك الشروط لأنه كان رجل نبيل وطيب القلب؟ بالطبع لا.
حتى ذلك الحين، صدقت بلا تَحَفُّظْ كلمات والدها.
من المستحيل أن يكون ذلك صحيحاً.
’…اه؟ هذا الرجل…‘
كان رجل يقف على قمة عالم الشركات السفاحة حيث يمكن للمرء أن ينجو فقط بحساب مكاسبه وخسائره ببرود.
’’يا آنسة. لقد وصلنا.‘‘
وكان أيضاً رجل أعمال موهوب بالفطرة والذي تمكن حتى من تحويل شركة صغيرة ورثها من والديه إلى واحدة من أكبر التَّكَتُلَاْت في العالم كله.
شوروروك…
يجب أن يكون مدركاً تماماً للقيمة الحقيقية لشيء ’يمكن أن يشفي المرض الذي يعاني منه‘. وهذا كان سببه لعرض كل شيء يمكنه وضعه واقعياً على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمُستدعِي تغيير المواقع مع جندي ظل معين.
ومع ذلك، ليس كل شخص في هذا العالم كان نبيلاً في السلوك مثل الرئيس يو. قد يصبح اليأس أحياناً دافعاً يجعل المرء يتخذ قرارات متسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكَّل يو ميونغ-هان تعبيراً منعشاً يَنُمُّ عن شخصٍ استيقظ للتو من راحة طويلة وجيدة، ثم ألقى نظرة على الحراس.
بمعنى أنه كان من الأفضل عدم إنشاء مصدر محتمل للمشاكل.
بمعنى أنه كان من الأفضل عدم إنشاء مصدر محتمل للمشاكل.
ذلك كان سبب جين-وو لإخفاء وجود ’ماء الحياة المقدس‘ بأفضل ما لديه من قدرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووينج…
حتى لو كان والد الطفل الذي ظن أنه شقيقه الصغير، لم يكن جين-وو ساذجاً بما يكفي ليخاطر بأخطار مجهولة قد تحدث أو لا تحدث في المستقبل من أجل الرئيس يو، الشخص الذي لم يعرفه كل تلك المعرفة الوثيقة، ليبدأ بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء شديد، وكمية صغيرة فقط في كل مرة.
حسناً، لن يكون هناك الكثير من الحمقى الساذجين الذين يُخرِجُون مادة مثل ’ماء الحياة المقدس‘ فقط لأنّ شخصاً ما طلب منهم…
قفزت لِعناقه وبينما يربت يو ميونغ-هان على ظهرها بلطف، أدرك أخيراً أنه عاد من عتبة الموت بطريقةٍ ما.
لذلك، انتظر بهدوء أفضل توقيت للقيام بفعله، وأخيراً، تلك اللحظة قد أتت.
< أتمنى أن تستمتعوا >
لم يكن الأمر كما لو أنّ حياة الرئيس يو ستتأثر سلباً أو سيعاني من بعض الآثار التابعة فقط لأن العلاج جاء بعد فترة قصيرة لاحقة.
انتظرت يو جين-هوي بفارغ الصبر فَتْح باب المصعد. لكن حينها، رنَّ هاتفها فجأة بصوتٍ عالٍ.
إذا كان جين-وو سيفكر في أولئك الذين قد يحصلون على صفقة خامّة من هذا, فَسيكونون المساهمين الذين سرعان ما تخلصوا من جميع أسهمهم ذات الصلة مع شركة يوجين بعد أن سمعوا عن انهيار الرئيس يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو أنّ شخصاً آخر أعلن بكل فخر أنه سيعالج هذا المرض العضال، فإنّ يو جين-هوي لن يصدق ذلك الرجل.
’ألهذا يقول الناس أن الاستثمار في أسواق الأسهم هو تقريباً ’كل شيء أو لا شيء‘؟‘
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
ابتسم جين-وو لنفسه وأدخل يده إلى مخزونه لأخذ واحدة من الزجاجات الخمس المتبقية من ’ماء الحياة المقدس‘.
لم يكن هناك أي مصدر ضوء يمكن العثور عليه في الداخل، ونتيجة لذلك، كان الظلام دامساً في الغرفة، ولكن مع وصول حسّه الإدراكي إلى الذروة، استطاع الرؤية بشكل جيد كما لو كان هذا في منتصف النهار.
مع استعمال هذه القنينة الواحدة، سيتبقى أربعة لديه.
كانت عيناها تبلل أكثر وأكثر، لكنها تمكنت من طرح هذا السؤال الأخير.
كان يعرف بالضبط كيف هو شعور فقدان أحد الوالدين بسبب هذا المرض. لذلك، شعر أنّ استخدام هذه الزجاجة من أجل يو جين-هو لم يكن خسارة له على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لم نكن لنصدق أيضاً أنه حقيقي لولا التأكد من ذلك بأمِّ أعيننا. من المستحيل جداً العثور على أي مريضٍ يستيقظ من حالة ’النوم الأخير‘ كما ترين. على أية حال، من فضلك أسرعي إلى المستشفى يا آنسة. لا نعرف متى سيعود الرئيس إلى النوم مرة أخرى.‘‘
’ذلك الفتى، لماذا كان عليه أن يذهب ويبكي هكذا؟ لقد أشعرني بالسوء وكل شيء.‘
كان الأشخاص الوحيدون في الجوار هم أربعة حراس يحرسون الباب من الخارج.
رفع جين-وو جذع الرئيس يو ميونغ-هان بعناية، وفتح شفتيه، وسكب ببطء ’ماء الحياة المقدس‘.
ألم يكن الرئيس يو ميونغ-هان، الرجل الذي يمكن أن يطلق عليه بشكل شرعي الزعيم في العالم المالي لكوريا الجنوبية؟
ببطء شديد، وكمية صغيرة فقط في كل مرة.
دخل رجل في منتصف العمر المصعد متأخراً، وكان على وشك الضغط على نفس الزر أيضاً، لكنه توقف بعد أن رأى النور يضاء من تلقاء نفسه.
لكن، لابد أن الرئيس يو كان على علم بأنَّ هذا الغرض هو شريان الحياة الوحيد القادر على إنقاذه، لأنه ابتلع الماء بدلاً من تمجيدها بشكل لائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’شكراً لك أيها السائق.‘‘
سعال.
با-دومب، با-دومب ، با-دومب!!
أصبحت الزجاجة فارغة في وقت قصير.
’’هاه؟ اه؟؟‘‘
أنزل جين-وو جذع الرئيس يو العلوي على السرير و أعاد الزجاجة الفارغة إلى مخزونه.
كان يعمل الدواء بشكلٍ مثالي.
تماماً كما تذكر حصوله مع حالة والدته، عاد لون الحيوية إلى بشرة الرئيس يو بسرعة عالية. حتى قلبه الواهن وضعيف النبضات، عاد تدريجياً للنبض الطبيعي أيضاً.
’’سـ-سيدي، نحن…‘‘
أومأ جين-وو برأسه بإرتياح.
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
’لقد تم الأمر.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لم نكن لنصدق أيضاً أنه حقيقي لولا التأكد من ذلك بأمِّ أعيننا. من المستحيل جداً العثور على أي مريضٍ يستيقظ من حالة ’النوم الأخير‘ كما ترين. على أية حال، من فضلك أسرعي إلى المستشفى يا آنسة. لا نعرف متى سيعود الرئيس إلى النوم مرة أخرى.‘‘
كان يعمل الدواء بشكلٍ مثالي.
[المهارة: تبادل الظل المستوى الثاني]
الشيء الوحيد المتبقي هو الهروب من هذه الغرفة قبل أن يستيقظ الرئيس يو ميونغ-هان، وعدم ترك أي أثر خلفه. أعاد جين-وو تفعيل ’الشبح‘ ووقف أمام باب الغرفة.
لكن، لماذا يتصل بها المستشفى؟ أصبحت يو جين-هوي خائفةً على الفور من هذه المكالمة التي قام بها الطبيب المسؤول.
ووينج…
كان رجل يقف على قمة عالم الشركات السفاحة حيث يمكن للمرء أن ينجو فقط بحساب مكاسبه وخسائره ببرود.
’’هاه؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد تجاوز الخمسينات من عمره، ومع ذلك كان قلبه ينبض بقوة كما لو كان لا يزال في العشرينات من عمره، بدلاً من ذلك.
’’ما هذا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت أمها حقنة من المهدئات وغَطَّتْ في النوم في البيت، لذا لن تكون قادرة على الاستيقاظ والإجابة على الهاتف الآن.
لا يمكن فتح الباب إلا بالضغط على زر إلكتروني إما من الخارج أو من الداخل، ومع ذلك فُتِحَ من تلقاء نفسه، فأصاب الحرّاس حالة من الهلع.
لكن، لماذا يتصل بها المستشفى؟ أصبحت يو جين-هوي خائفةً على الفور من هذه المكالمة التي قام بها الطبيب المسؤول.
’’هاه؟!؟!‘‘
لذلك، انتظر بهدوء أفضل توقيت للقيام بفعله، وأخيراً، تلك اللحظة قد أتت.
قبل فترة طويلة، على الرغم من هذا، كانوا قد رصدوا الرئيس يو من خلال الجدار الزجاجي.
ترجمة: Tasneem ZH
كان يتَكَشَّفُ حدث عشرات المرات – لا، اجعلها مئات وآلاف المرات – أكثر صدمة من فتح الباب من تلقاء نفسه، داخل غرفة المستشفى.
كليك.
اكتشف كل الحراس الرئيس يو جالساً بشكل مستقيم على السرير، وخرجت تقريباً عيونهم من محاجرها.
’حسناً، هل يجب أن أبحث عن زنزانة بدون مالِك أو شيء من هذا القبيل؟‘
’’هاه؟ اه؟؟‘‘
لابد أن هذه كذبة.
’’ا-الرئيس… استيقظ؟!‘‘
مع تأخر الوقت، كانت ممرات المستشفى فارغة في الغالب الآن، فبدت نغمة الهاتف صاخبةً جداً في أذنيها.
وقف الحراس هناك مجمدين تماماً كما لو أنهم رأوا شبحاً، قبل أن يستعيد واحدٌ منهم صوابه، وصرخ بصوتٍ عالٍ لدرجة أنّ الأوردة على رقبته انتفخت بشكلٍ واضحٍ من هذه الفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في ظهر الرجل وأمالت رأسها قليلاً قبل أن تستأنف مشيها. لم تكن هوية ذلك الرجل قضية مهمة بالنسبة لها، على أيَّة حال.
’’الطبيب!! أين الطبيب؟!‘‘
– ’’نعم، مرحباً. أنا أتصل من مستشفى إلسين سيئول يا آنسة. لم أستطع التواصل مع والدتك ولم يكن لدي خيار سوى الاتصال بك أولاً.‘‘
باستثناء حارسٍ واحد كان قد ركض إلى مكانٍ آخر للبحث عن طبيب، هرع البقية بسرعة إلى داخل غرفة المستشفى.
لكن، من كان والدها؟
’’سيدي الرئيس!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في ذلك الوقت.
’’هل أنت بخير؟‘‘
بينما استجاب جَمْعُ الأطباء المسؤولين لهمسات ’إنها معجزة‘، وبانتحاب ابنته وهي تتشبث بوالدها، بدأ يو ميونغ-هان بالتركيز على أصوات قلبه النابض.
شكَّل يو ميونغ-هان تعبيراً منعشاً يَنُمُّ عن شخصٍ استيقظ للتو من راحة طويلة وجيدة، ثم ألقى نظرة على الحراس.
’’هل حدث شيء ما؟‘‘
’’لماذا تثيرون كل هذه الضجة هنا؟ إلى جانب كل ذلك، من أنتم على أية حال؟‘‘
‘يا إلهي.’
’’سـ-سيدي، نحن…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما هذا؟ هذا مخيف.‘‘
’’لا، انتظر.‘‘
لكن، هل يمكن وصف هذا حقَّاً بِصدفة؟
قطع يو ميونغ-هان رد الحارس، وألقى نظرة فاحصة حول محيطه أولاً. ووجد نفسه في غرفة مستشفى كبار الشخصيات المصممة لاستيعاب ضحية النوم الأبدي.
أي نوع من البوفيه المفتوح اللذيذ كان هذا؟
لقد أدرك بسهولة هذا المكان لأنه هو كان من أعدَّ هذه الغرفة بعد أن علم بحالته النهائية.
كان رجل يقف على قمة عالم الشركات السفاحة حيث يمكن للمرء أن ينجو فقط بحساب مكاسبه وخسائره ببرود.
’ما يعني، أنا…‘
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
هل يمكن أن يكون حقا؟
في اللحظة التي فَتَحَ فيها الباب، هرعت إلى الخارج ودخلت غرفة المستشفى- استقبلها مشهد وجه والدها وهو يُحركه ناحيتها.
’’…. هل انهرت، ولكن بطريقة ما استيقظت مرة أخرى؟‘‘
مع تأخر الوقت، كانت ممرات المستشفى فارغة في الغالب الآن، فبدت نغمة الهاتف صاخبةً جداً في أذنيها.
ووينج…
حتى ذلك الحين، صدقت بلا تَحَفُّظْ كلمات والدها.
دار وجه الرئيس يو ميونغ-هان بسرعة تجاه ذلك الصوت. لقد شاهد من خلال الحائط الزجاجي الباب الإلكتروني يغلق ببطء من تلقاء نفسه.
في اللحظة التي فَتَحَ فيها الباب، هرعت إلى الخارج ودخلت غرفة المستشفى- استقبلها مشهد وجه والدها وهو يُحركه ناحيتها.
***
’’في الوقت الراهن، اسمح لي بِأن أرافقك إلى منزلك.‘‘
تينغ!
شوروروك…
فُتِحَ باب المصعد.
لا يمكن فتح الباب إلا بالضغط على زر إلكتروني إما من الخارج أو من الداخل، ومع ذلك فُتِحَ من تلقاء نفسه، فأصاب الحرّاس حالة من الهلع.
كان جين-وو يحدق بلا كلام في جموع الأطباء المندفعين من الطرف الآخر من الممر كما لو أنهم كانوا يجمعون الغيوم العاصفيّة قبل دخول المصعد الفارغ.
الوقت المتبقي للتهدئة: 01:54:11
الآن بالتفكير في ذلك، ألم يكن يوم ميلاد يو جين-هو في نهاية هذا الشهر؟
تينغ!
’أعلم أن الوقت مبكراً قليلاً، لكن يوم ميلاد سعيد يا جين-هو.‘
’هذا خطأي يا سيدي.‘
شفاء والده الكامل – فكّر جين-وو بأنّ ذلك قد يَثْبُتْ كَأفضل هدية يوم ميلاد لِيو جين-هو بينما كان يضغط على زر الطابق الأرضي.
لكن، لابد أن الرئيس يو كان على علم بأنَّ هذا الغرض هو شريان الحياة الوحيد القادر على إنقاذه، لأنه ابتلع الماء بدلاً من تمجيدها بشكل لائق.
كليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وقبل أن يغلق باب الغرفة الخاصة بالمستشفى، انفصل جزء من الظل تحت أقدام يو جين-هو وانزلق إلى داخل الغرفة. لم يشهد أحد حدوث هذه الظاهرة الغريبة.
دخل رجل في منتصف العمر المصعد متأخراً، وكان على وشك الضغط على نفس الزر أيضاً، لكنه توقف بعد أن رأى النور يضاء من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’جداً… حقيقي؟؟‘
’’ما هذا؟ هذا مخيف.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بِسماعها للتفسير، اتّسعت عيناها وتَدَوَّرت كأرنب.
كان جين-وو لا يزال مغطى ب ’الشبح‘ لذا بدا المصعد من الداخل فارغاً. لقد فَزع الرجل بعد إلقاء نظرة عليه، وسرعان ما غادر المصعد كلياً.
’أنت، أنتَ تتوقع مني تصديق ذلك؟!‘‘
’هذا خطأي يا سيدي.‘
اعتذر جين-وو من أعماق قلبه وضغط على زر ’إغلاق الباب‘.
اعتذر جين-وو من أعماق قلبه وضغط على زر ’إغلاق الباب‘.
من أعلى رأسه وصولاً إلى أخمص قدميه، كان بالتأكيد والدها وليس هناك حاجة للشك في خلاف ذلك.
كليك…
حتى لو تجاهل الإحدى عشرة ثانية، ما زال لديه تقريباً ساعتين لاستهلاكهم.
عندما بدأ المصعد بالهبوط، أكّد نافذة مهارته.
وجّه الجندي النملة نظرته إلى الرئيس يو وبدأ يسيل لعابه بشراسة، لكن من المؤسف جداً له، امتُصَّ بسرعة في الظل واستُبْدِلَ بِجين-وو.
’معلومات عن المهارة.‘
با-دومب، با-دومب ، با-دومب!!
[المهارة: تبادل الظل المستوى الثاني]
الوقت المتبقي للتهدئة: 01:54:11
مهارة خاصة.
تينغ!
مانا مطلوب للتنشيط: لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما هذا؟ هذا مخيف.‘‘
يمكن للمُستدعِي تغيير المواقع مع جندي ظل معين.
لم يكن هناك أي مصدر ضوء يمكن العثور عليه في الداخل، ونتيجة لذلك، كان الظلام دامساً في الغرفة، ولكن مع وصول حسّه الإدراكي إلى الذروة، استطاع الرؤية بشكل جيد كما لو كان هذا في منتصف النهار.
بمجرد تفعيلها، يجب عليك الانتظار ساعتين من وقت ’التهدئة‘ قبل أن تكون قادراً على استخدام المهارة مرة أخرى. فترة ’التهدئة‘ ستتغير وفقاً لمستوى المهارة.
كليك.
الوقت المتبقي للتهدئة: 01:54:11
الشيء الوحيد المتبقي هو الهروب من هذه الغرفة قبل أن يستيقظ الرئيس يو ميونغ-هان، وعدم ترك أي أثر خلفه. أعاد جين-وو تفعيل ’الشبح‘ ووقف أمام باب الغرفة.
’لا تزال ساعة أربعة وخمسون دقيقة متبقية.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أنا على قيد الحياة.‘
حتى لو تجاهل الإحدى عشرة ثانية، ما زال لديه تقريباً ساعتين لاستهلاكهم.
بينما استجاب جَمْعُ الأطباء المسؤولين لهمسات ’إنها معجزة‘، وبانتحاب ابنته وهي تتشبث بوالدها، بدأ يو ميونغ-هان بالتركيز على أصوات قلبه النابض.
لم ينتهي من مهمة استخراج الظلال بعد. ما يعني أنه لا يزال بحاجة للعودة إلى اليابان مرة أخرى إذا أراد البحث عن العمالقة الموتى المتبقين وتحويلهم إلى جنود ظلال.
هل يمكن أن يكون حقا؟
لقد ترك ظلاً على أهبة الاستعداد هناك، لذا فإن مسألة العودة سَتُحَلُّ بمجرد انتهاء فترة التهدئة الخاصة بِتبادل الظل. لكن مشكلته الحالية هي كيف سيقضي الساعتين القادمتين من الانتظار.
ووينج…
’العودة إلى البيت… أمر مستبعد.‘
هذا هو السبب في أنها تمسكت بذلك الخيط الرفيع من الأمل، ولكن في النهاية، أصبحت الأمور هكذا. لو فقط علمت أنّ الأمور ستنتهي بهذه الطريقة. لَكانت رمت كل أفكار الدراسة في الخارج وقضت المزيد من الوقت مع والدها، بدلاً من ذلك.
عاد ابنها إلى المنزل بعد أكثر من أسبوعٍ كان قد قضاه في بلدٍ آخر، فأي نوع من العبارات ستقوله والدته إذا اضطر إلى المغادرة مرة أخرى بعد بضع ساعاتٍ فقط؟
بينما رفعت رأسها، لفت نظرها وجه مألوف مرَّ عنها.
ليس عليه أن يكون هناك ليعرف.
’’هاه؟!؟!‘‘
تينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو أنّ شخصاً آخر أعلن بكل فخر أنه سيعالج هذا المرض العضال، فإنّ يو جين-هوي لن يصدق ذلك الرجل.
توقف المصعد في الطابق الأرضي وفتح بابه.
***
حتى عندما خرج من المدخل الأمامي لمستشفى سيول إلسن، استمر جين-وو بالتذمر حول ما يجب عليه فعله بعد ذلك، لكن عندها، ظهرت فكرة رائعة في رأسه.
حتى لو كان والد الطفل الذي ظن أنه شقيقه الصغير، لم يكن جين-وو ساذجاً بما يكفي ليخاطر بأخطار مجهولة قد تحدث أو لا تحدث في المستقبل من أجل الرئيس يو، الشخص الذي لم يعرفه كل تلك المعرفة الوثيقة، ليبدأ بذلك.
’حسناً، هل يجب أن أبحث عن زنزانة بدون مالِك أو شيء من هذا القبيل؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أبي!!‘‘
أبطَلَ جين-وو ’الشبح‘ ووسع إدراكه الحسي بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأ المصعد بالهبوط، أكّد نافذة مهارته.
التقطت حواسه أربع أو خمس بوابات بالقرب من موقعه. أخرج هاتفه الذكي الخاص بأمور الصياد، ودخل إلى تطبيق الجمعية لتأكيد تفاصيل تلك البوابات.
ابنة الرئيس يو ميونغ-هان الكبرى، يو جين-هوي، كانت عائدةً إلى المستشفى بعد مرافقة والدتها التي غابت عن الوعي تقريباً إلى البيت. خرجت من المقعد الخلفي للسيارة التي يقودها السائق.
‘…. وجدتك.‘
شفاء والده الكامل – فكّر جين-وو بأنّ ذلك قد يَثْبُتْ كَأفضل هدية يوم ميلاد لِيو جين-هو بينما كان يضغط على زر الطابق الأرضي.
اكتشف جين-وو أن بوابتين من تلك البوابات لم يُبَلَّغ عنها للجمعية بعد. ارتسمت ابتسامة ذات مغزى على وجه جين-وو على الفور.
أومأ جين-وو برأسه بإرتياح.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بِسماعها للتفسير، اتّسعت عيناها وتَدَوَّرت كأرنب.
’’يا آنسة. لقد وصلنا.‘‘
كليك.
’’شكراً لك أيها السائق.‘‘
’أنت، أنتَ تتوقع مني تصديق ذلك؟!‘‘
ابنة الرئيس يو ميونغ-هان الكبرى، يو جين-هوي، كانت عائدةً إلى المستشفى بعد مرافقة والدتها التي غابت عن الوعي تقريباً إلى البيت. خرجت من المقعد الخلفي للسيارة التي يقودها السائق.
كان يتَكَشَّفُ حدث عشرات المرات – لا، اجعلها مئات وآلاف المرات – أكثر صدمة من فتح الباب من تلقاء نفسه، داخل غرفة المستشفى.
شعرت وكأن السماء تنهار عليها في اليوم الذي علمت فيه أن والدها يموت ببطءٍ من ذلك المرض.
هذا هو السبب في أنها تمسكت بذلك الخيط الرفيع من الأمل، ولكن في النهاية، أصبحت الأمور هكذا. لو فقط علمت أنّ الأمور ستنتهي بهذه الطريقة. لَكانت رمت كل أفكار الدراسة في الخارج وقضت المزيد من الوقت مع والدها، بدلاً من ذلك.
حتى ذلك الحين، صدقت بلا تَحَفُّظْ كلمات والدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بالتفكير في ذلك، ألم يكن يوم ميلاد يو جين-هو في نهاية هذا الشهر؟
[’’ لا أزال أبحث بِجميع السبل عن علاج. يبدو أنني وجدت خيطاً من الأمل، لذا لا تقلقي بشأني كثيرا‘‘]
هل يمكن أن يكون حقا؟
لو أنّ شخصاً آخر أعلن بكل فخر أنه سيعالج هذا المرض العضال، فإنّ يو جين-هوي لن يصدق ذلك الرجل.
الوقت المتبقي للتهدئة: 01:54:11
لكن، من كان والدها؟
تذكرت أنه يبذل قصارى جهده لإخفاء وحدته عندما أخبرته عن خططها للدراسة في الخارج، ومَحى دموعها بهدوء.
ألم يكن الرئيس يو ميونغ-هان، الرجل الذي يمكن أن يطلق عليه بشكل شرعي الزعيم في العالم المالي لكوريا الجنوبية؟
’’يا آنسة. لقد وصلنا.‘‘
هذا هو السبب في أنها تمسكت بذلك الخيط الرفيع من الأمل، ولكن في النهاية، أصبحت الأمور هكذا. لو فقط علمت أنّ الأمور ستنتهي بهذه الطريقة. لَكانت رمت كل أفكار الدراسة في الخارج وقضت المزيد من الوقت مع والدها، بدلاً من ذلك.
اكتشف كل الحراس الرئيس يو جالساً بشكل مستقيم على السرير، وخرجت تقريباً عيونهم من محاجرها.
تذكرت أنه يبذل قصارى جهده لإخفاء وحدته عندما أخبرته عن خططها للدراسة في الخارج، ومَحى دموعها بهدوء.
***
كان في ذلك الوقت.
هل يمكن أن يكون حقا؟
بينما رفعت رأسها، لفت نظرها وجه مألوف مرَّ عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً كما تذكر حصوله مع حالة والدته، عاد لون الحيوية إلى بشرة الرئيس يو بسرعة عالية. حتى قلبه الواهن وضعيف النبضات، عاد تدريجياً للنبض الطبيعي أيضاً.
’…اه؟ هذا الرجل…‘
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
ألم ترى هذا الوجه من قبل؟
غادر يو جين-هو غرفة مستشفى والده، الرئيس يو، مع السكرتير كيم بعد فترة قصيرة لاحقاً.
بينما بدأت تتساءل أين رأته، أحسَّ الرجلُ أيضاً بِنظرتها، لأنه سحب قبعة السترة إلى الأسفل أكثر، وأسرع مبتعداً عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’شكراً لك أيها السائق.‘‘
حدقت في ظهر الرجل وأمالت رأسها قليلاً قبل أن تستأنف مشيها. لم تكن هوية ذلك الرجل قضية مهمة بالنسبة لها، على أيَّة حال.
بمعنى أنه كان من الأفضل عدم إنشاء مصدر محتمل للمشاكل.
انتظرت يو جين-هوي بفارغ الصبر فَتْح باب المصعد. لكن حينها، رنَّ هاتفها فجأة بصوتٍ عالٍ.
أومضت عينا جين-وو ببرود في الظلام بينما انتهى من البحث عن كاميرات المراقبة في الغرفة.
ريننغ، ريننغ…
’ألهذا يقول الناس أن الاستثمار في أسواق الأسهم هو تقريباً ’كل شيء أو لا شيء‘؟‘
مع تأخر الوقت، كانت ممرات المستشفى فارغة في الغالب الآن، فبدت نغمة الهاتف صاخبةً جداً في أذنيها.
كان جين-وو يحدق بلا كلام في جموع الأطباء المندفعين من الطرف الآخر من الممر كما لو أنهم كانوا يجمعون الغيوم العاصفيّة قبل دخول المصعد الفارغ.
لم تتعرف على الرقم المعروض على الشاشة. هي عادةً لا تجيب على مكالمة من رقم غير مألوف كَهذا، لكن الآن…
حتى لو كان والد الطفل الذي ظن أنه شقيقه الصغير، لم يكن جين-وو ساذجاً بما يكفي ليخاطر بأخطار مجهولة قد تحدث أو لا تحدث في المستقبل من أجل الرئيس يو، الشخص الذي لم يعرفه كل تلك المعرفة الوثيقة، ليبدأ بذلك.
’من يمكن أن يكون هذا…؟؟‘
أصبحت الزجاجة فارغة في وقت قصير.
ربما لأنها كانت تعاني من عاصفةٍ من الأحداث لليوم بالكامل، شعرت بأنَّ عليها إجابة هذه المكالمة بغض النظر عن أي شيء.
’’سيدي الرئيس!‘‘
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
’’الزم مكانك! أنا هناك بالفعل!‘‘
’’مرحباً؟‘‘
’تبدو خالية.‘
– ’’نعم، مرحباً. أنا أتصل من مستشفى إلسين سيئول يا آنسة. لم أستطع التواصل مع والدتك ولم يكن لدي خيار سوى الاتصال بك أولاً.‘‘
’’هاه؟ اه؟؟‘‘
أخذت أمها حقنة من المهدئات وغَطَّتْ في النوم في البيت، لذا لن تكون قادرة على الاستيقاظ والإجابة على الهاتف الآن.
شعرت بأن هذه الدقائق القليلة التي استغرقها المصعد في الصعود هي أطول لحظات حياتها حتى الآن.
لكن، لماذا يتصل بها المستشفى؟ أصبحت يو جين-هوي خائفةً على الفور من هذه المكالمة التي قام بها الطبيب المسؤول.
ابنة الرئيس يو ميونغ-هان الكبرى، يو جين-هوي، كانت عائدةً إلى المستشفى بعد مرافقة والدتها التي غابت عن الوعي تقريباً إلى البيت. خرجت من المقعد الخلفي للسيارة التي يقودها السائق.
لهذا كانت حذرة جداً عندما سألتْ بالمقابل.
ربما لأنها كانت تعاني من عاصفةٍ من الأحداث لليوم بالكامل، شعرت بأنَّ عليها إجابة هذه المكالمة بغض النظر عن أي شيء.
’’هل حدث شيء ما؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما لم يحدث شيء كأن يستيقظ الرئيس يو ميونغ-هان فجأة ويبدأ بالصراخ بكل قوته، لم يكن وجود جين-وو لِيُكشف.
-’’في الواقع، الرئيس يو ميونغ-هان…‘‘
كان جين-وو لا يزال مغطى ب ’الشبح‘ لذا بدا المصعد من الداخل فارغاً. لقد فَزع الرجل بعد إلقاء نظرة عليه، وسرعان ما غادر المصعد كلياً.
بِسماعها للتفسير، اتّسعت عيناها وتَدَوَّرت كأرنب.
حتى عندما خرج من المدخل الأمامي لمستشفى سيول إلسن، استمر جين-وو بالتذمر حول ما يجب عليه فعله بعد ذلك، لكن عندها، ظهرت فكرة رائعة في رأسه.
لابد أن هذه كذبة.
كان جين-وو يحدق بلا كلام في جموع الأطباء المندفعين من الطرف الآخر من الممر كما لو أنهم كانوا يجمعون الغيوم العاصفيّة قبل دخول المصعد الفارغ.
’أنت، أنتَ تتوقع مني تصديق ذلك؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو قد أخفى نفسه بالفعل بِ ’الشبح‘ حتى قبل تفعيل مهارة التبادل. الآن بعد أن أصبح هنا، ألقى نظرة فاحصة حول غرفة المستشفى.
كانت عيناها تبلل أكثر وأكثر، لكنها تمكنت من طرح هذا السؤال الأخير.
رفع جين-وو جذع الرئيس يو ميونغ-هان بعناية، وفتح شفتيه، وسكب ببطء ’ماء الحياة المقدس‘.
’’أنت… هل تقول لي الحقيقة؟؟‘‘
كان ذلك تأثير مهارة ’تبادل الظل‘.
’’لم نكن لنصدق أيضاً أنه حقيقي لولا التأكد من ذلك بأمِّ أعيننا. من المستحيل جداً العثور على أي مريضٍ يستيقظ من حالة ’النوم الأخير‘ كما ترين. على أية حال، من فضلك أسرعي إلى المستشفى يا آنسة. لا نعرف متى سيعود الرئيس إلى النوم مرة أخرى.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمُستدعِي تغيير المواقع مع جندي ظل معين.
’’الزم مكانك! أنا هناك بالفعل!‘‘
اكتشف كل الحراس الرئيس يو جالساً بشكل مستقيم على السرير، وخرجت تقريباً عيونهم من محاجرها.
تينغ!
باستثناء حارسٍ واحد كان قد ركض إلى مكانٍ آخر للبحث عن طبيب، هرع البقية بسرعة إلى داخل غرفة المستشفى.
بِتوقيت ممتاز، فتح المصعد بابه وألقت يو جين-هوي عملياً بِنفسها في الداخل.
في اللحظة التي فَتَحَ فيها الباب، هرعت إلى الخارج ودخلت غرفة المستشفى- استقبلها مشهد وجه والدها وهو يُحركه ناحيتها.
‘يا إلهي.’
‘…. وجدتك.‘
’جداً… حقيقي؟؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ظهر جندي نملة من هذا الظل. نظر بهدوء حول الغرفة واكتشف الرئيس النائم يو.
شعرت بأن هذه الدقائق القليلة التي استغرقها المصعد في الصعود هي أطول لحظات حياتها حتى الآن.
ألم ترى هذا الوجه من قبل؟
تينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتهي من مهمة استخراج الظلال بعد. ما يعني أنه لا يزال بحاجة للعودة إلى اليابان مرة أخرى إذا أراد البحث عن العمالقة الموتى المتبقين وتحويلهم إلى جنود ظلال.
في اللحظة التي فَتَحَ فيها الباب، هرعت إلى الخارج ودخلت غرفة المستشفى- استقبلها مشهد وجه والدها وهو يُحركه ناحيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من أعلى رأسه وصولاً إلى أخمص قدميه، كان بالتأكيد والدها وليس هناك حاجة للشك في خلاف ذلك.
تاك.
’’أبي!!‘‘
لم يكن الأمر كما لو أنّ حياة الرئيس يو ستتأثر سلباً أو سيعاني من بعض الآثار التابعة فقط لأن العلاج جاء بعد فترة قصيرة لاحقة.
يو ميونغ-هان، محاطاً حالياً بِجَمْعٍ من الأطباء، أدار رأسه نحو ابنته الصغيرة.
ابنة الرئيس يو ميونغ-هان الكبرى، يو جين-هوي، كانت عائدةً إلى المستشفى بعد مرافقة والدتها التي غابت عن الوعي تقريباً إلى البيت. خرجت من المقعد الخلفي للسيارة التي يقودها السائق.
’’جين-هوي…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً كما تذكر حصوله مع حالة والدته، عاد لون الحيوية إلى بشرة الرئيس يو بسرعة عالية. حتى قلبه الواهن وضعيف النبضات، عاد تدريجياً للنبض الطبيعي أيضاً.
’’أبي!‘‘
مهارة خاصة.
قفزت لِعناقه وبينما يربت يو ميونغ-هان على ظهرها بلطف، أدرك أخيراً أنه عاد من عتبة الموت بطريقةٍ ما.
’’الطبيب!! أين الطبيب؟!‘‘
’أنا على قيد الحياة.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما هذا؟ هذا مخيف.‘‘
لكن، هل يمكن وصف هذا حقَّاً بِصدفة؟
كليك…
بينما استجاب جَمْعُ الأطباء المسؤولين لهمسات ’إنها معجزة‘، وبانتحاب ابنته وهي تتشبث بوالدها، بدأ يو ميونغ-هان بالتركيز على أصوات قلبه النابض.
لذلك، انتظر بهدوء أفضل توقيت للقيام بفعله، وأخيراً، تلك اللحظة قد أتت.
’لـ-لكن… كيف يمكن أن يكون هذا؟؟‘
ريننغ، ريننغ…
با-دومب، با-دومب ، با-دومب!!
ريننغ، ريننغ…
كان قد تجاوز الخمسينات من عمره، ومع ذلك كان قلبه ينبض بقوة كما لو كان لا يزال في العشرينات من عمره، بدلاً من ذلك.
اكتشف كل الحراس الرئيس يو جالساً بشكل مستقيم على السرير، وخرجت تقريباً عيونهم من محاجرها.
نهاية الفصل..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو أنّ شخصاً آخر أعلن بكل فخر أنه سيعالج هذا المرض العضال، فإنّ يو جين-هوي لن يصدق ذلك الرجل.
ترجمة: Tasneem ZH
كان جين-وو لا يزال مغطى ب ’الشبح‘ لذا بدا المصعد من الداخل فارغاً. لقد فَزع الرجل بعد إلقاء نظرة عليه، وسرعان ما غادر المصعد كلياً.
تدقيق : Drake Hale
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
دخل رجل في منتصف العمر المصعد متأخراً، وكان على وشك الضغط على نفس الزر أيضاً، لكنه توقف بعد أن رأى النور يضاء من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو أنّ شخصاً آخر أعلن بكل فخر أنه سيعالج هذا المرض العضال، فإنّ يو جين-هوي لن يصدق ذلك الرجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
