لم الشمل (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القصة الجانبية 2
’إذا كانت هذه اللحظات التي أعيش فيها حياتي لا تؤذي أحداً فدعني أستمتع بها على الأقل ليومٍ آخر.
2. لم الشمل (1)
’’ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟! لقد لعب لصالح فريقك بالأمس بالفعل.‘‘
استمر الرماد في السقوط من السماء مثل رقاقات الثلج.
بدا بأنَّ كل الأطفال يهدرون ببطء حتى ذلك الحين، لكن تسربت الحيوية المتجددة فجأة إلى تعابيرهم. بمواكبة الجماعة، شكّل جين-وو تعبيراً ساطعاً أيضاً.
ودَّعَ جين-وو جنود ظلّه عندما حان الوقت لذلك، وبدون أي تردد، استدار ليواجه زعيم الحكام.
أخذ الفتى حقيبته بسرعة، وأومأ برأسه.
’’أنا مستعد.‘‘
انزلق اللعاب الجاف إلى حلقه بنفسه بعد أن أدرك أنّ اللحظة التي ينتهي فيها كل شيء، ويبدأ فيها من جديد قد وصلت. كان وجه جين وو مليئاً بالتوتر. بِرؤيته هكذا، سأله جزء الضوء البراق مرة أخرى.
استدعى الجزء الأكثر لمعاناً من الضوء البرّاق كأس جميل جداً، كان تعبيره حزين قليلاً. أشرقت عينا جين وو باهتمام عندما رأى تلك القطعة الأثرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لفتيان المدرسة الإعدادية، كانت أفضل المهارات في لعبة فيديو تعني بأنّك الفتى الأكثر شعبية في المدرسة. تنافس تقريباً كل طفل هناك بشدة ليكون في نفس فريق جين-وو.
’إذاً، هذه أداة الإله التي يمكنها إعادة الزمن، كأس الانبعاث…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه… ؟ أنا؟‘‘
انزلق اللعاب الجاف إلى حلقه بنفسه بعد أن أدرك أنّ اللحظة التي ينتهي فيها كل شيء، ويبدأ فيها من جديد قد وصلت. كان وجه جين وو مليئاً بالتوتر. بِرؤيته هكذا، سأله جزء الضوء البراق مرة أخرى.
وأيضاً، بجانب الباب الخلفي من الفصل الدراسي، كان هناك هذا الطفل الذي استمر باختلاس النظرات في اتجاه الحشد بينما كان يحزم متأخراً حقيبته المدرسية.
[حقاً… ألن تندم على هذا القرار؟]
حتى لو كان في الداخل شاب يبلغ من العمر الرابعة والعشرون، بل الخامسة والعشرون، كان مظهره الخارجي لِطفل يبلغ فقط الرابعة عشر أو نحو ذلك.
لقد أمضى وقتاً طويلاً منذ أن قاتل ضد الملوك، وهو يعرف أكثر من أي شخص مدى العبء الذي تفرضه حرب بهذا الحجم على روح المرء. مما يعني أنّه فهم تماماً ثقل ذلك العبء الذي كان ملك الظل هذا على وشك أن يتحملّه بنفسه.
في تلك اللحظة، وجد آثار لا تحصى من الارتباك الذي تقلّب داخل وخارج تعابير الفتى. ابتسم مرة أخرى، وسأل.
أومأ ملك الظل الثاني، جين وو، برأسه.
أومأ ملك الظل الثاني، جين وو، برأسه.
لقد فاز بالمعركة الأولى، لذا لابد من أنّ المعركة الثانية أسهل بكثير، وقد كان عليه أن يضمن أن يكون هذا هو الحال.
دينغ-دونغ… دينغ-دونغ…
شكّل تعبيراً نصف مملوء بالعزيمة الشرسة والثقة. أومأ الضوء البرّاق أيضاً برأسه.
غير أنّ الأيام القليلة الماضية كانت مثل عطلة بالنسبة له، شخص كان قد أنهى معركة كبيرة منذ وقت ليس ببعيد. لفترة أطول قليلاً… ألن يكون مناسباً له أن يستمتع تماماً بهذه الأوقات السلمية لفترة أطول قليلاً؟ خصوصاً كمكافأة لعمله الشاق حتى الآن.
هذا الرجل يُحَرِّكُ كل أولئك الذين خسروا في هذه الحرب – كيف يمكن لهذا الملاك الذي لا يعرف مدى عزمه أن يرفع راية التمرد ضد سيده، ألا وهو الوجود المطلق، كله من أجل تابعين بأعداد هائلة كانوا قد ماتوا خلال هذه الحرب الأبدية؟
رد جين وو.
[أَدعو بأن تنقذ شجاعتك عالمك مرة أخرى.]
استمر الرماد في السقوط من السماء مثل رقاقات الثلج.
قام جزء الضوء البرّاق بالدّعاء بإخلاص، وقلب كأس الانبعاث. عندما حدث ذلك، تدفق الضوء الذي كان يملأ الكأس على الأرض برفق وبشكل تدريجي بللتها.
الجميع – وهم الجنود المصابون في ساحات القتال، عائلاتهم التي تعلم بمصيرهم من خلال التلفاز، أولئك الذين يدعون من أجل سلامة أحبائهم.
بدأ أكثر أحجبة الضوء المسببة للعمى بتغليف العالم كله ببطء.
’’هيي يا جين-وو!‘‘
الجميع – وهم الجنود المصابون في ساحات القتال، عائلاتهم التي تعلم بمصيرهم من خلال التلفاز، أولئك الذين يدعون من أجل سلامة أحبائهم.
***
في منازلهم، داخل سياراتهم، داخل المستشفيات، داخل المدارس، داخل أماكن عملهم….
وصل وداع ما بعد الصف مع معلم الفصل إلى نهاية سريعة في جو حاد ومزعج وصاخب. بعد قليل، على الرغم من ذلك، تجمهر تلاميذ المدرسة الذين كانوا يقصون قصات شعر طنّانة، بسرعة حول جين وو.
رأى الجميع الضوء المسبب للعمى يتغلغل برفق عبر نوافذهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم، نعم، أنا قادم.‘‘
في النهاية، أصبح الكوكب بأكمله مغموراً بالضوء النقي.
’’نـ-نعم!‘‘
وبعد ذلك، غطّى الضوء العالم كله بصمت، تبدد بهدوء واختفى بدون أثر، تماماً مثلما ظهر لأول مرة.
2. لم الشمل (1)
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منازلهم، داخل سياراتهم، داخل المستشفيات، داخل المدارس، داخل أماكن عملهم….
صباح الخير.
’’حسناً، دعنا نذهب.‘‘
مروراً عن الجفون المغلقة، أشارت أشعة الشمس الصباحية إلى بداية يومٍ آخر يمكن الشعور به. أبقى جين-وو عيناه مغلقتين في الوقت الحالي، وبينما كان مستلقياً على ظهره، لمس المادة المألوفة من ملائة السرير.
على الرغم من أنّه لم يكن مستيقظاً تماماً حتى الآن، أمكن لإدراكه الذي تجاوز بكثير حدود الإنسان أن يستشِّفَ الوضع الظاهر في محيطه المباشر بسهولة.
على الرغم من أنّه لم يكن مستيقظاً تماماً حتى الآن، أمكن لإدراكه الذي تجاوز بكثير حدود الإنسان أن يستشِّفَ الوضع الظاهر في محيطه المباشر بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوات جين-وو التي أخذته خارج الفصل بجانب أصدقائه كانت مبهجة وخفيفة، لكن في نفس الوقت، ثقيلة بشكل لا مثيل له.
’خروج جين-آه من الحمام بعد أن اغتسلت، رائحة الحساء المغلي، أصوات قادمة من لوح التقطيع، ومن ثم، الهواء في غرفتي مع هذه الرائحة المألوفة…‘
كان الصبي الآن يشكل ابتسامة خجولة ولكن سعيدة. بما أنّه نجح في مهمته، أخذ جين-وو حقيبته وتحدث.
كان هذا منزله.
’’بُنَيْ؟ هل استيقظت؟‘‘
لقد عاد للمنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشهد الأكثر ترحيباً الذي أراد حقاً أن يراه ثانية كان…
بدأت نبضات قلب جين وو بالتسارع شيئاً فشيئاً من إدراكه لكل ذلك. ثم سمع صوت أمه من الباب المغلق.
غلب.
’’جين-آه؟ هل يمكنكِ الذهاب وإيقاظ أخيك؟‘‘
شكّل تعبيراً نصف مملوء بالعزيمة الشرسة والثقة. أومأ الضوء البرّاق أيضاً برأسه.
هذا صحيح.
كان من المفترض لمباريات حجر- ورقة-مقص أن تقرر الشخص الأفضل من بين ثلاثة أشخاص، ولكن سرعان ما تحولت إلى الشخص الأفضل من بين خمسة أشخاص.
كانت أخته الصغيرة جين-آه تحب النوم حقاً، كما لو كان يليق بفتاةٍ في سنها، لكن من الغريب أنّها كانت تستيقظ مبكراً في الصباح. ودائماً تقريباً، تطلب الأم منها الذهاب لإيقاظ أخيها الأكبر كل يوم مثل هذا.
’’آه؟‘‘
’’حسناً!‘‘
صرخ الأطفال الذين وجدوا أنفسهم أخيراً في فريق جين-وو بصوتٍ عالٍ بدون أي شعورٍ بالإحراج.
بعد إدراك أنّ ذكريات الطفولة التي كان يحلم بعيشها الآن كانت ظاهرة بشكل واضح أمام عينيه، سرعان ما طفت ابتسامة واسعة على وجه جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لكننا أيضا أخذنا جونغ-شيك أيضاً وهو أسوأ لاعب هنا.‘‘
كلينك.
لم يكن جين-وو بحاجة للدخول في المحادثات ليشعر بإثارتهم، ويسمع دقات قلوبهم الخانقة.
’’أخــــي الأكـــــبـــــر…’’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار بابتسامة عريضة كانت لا تزال محفورةً على وجهه.
قبل أن تفتح أخته الباب بالكامل، دفع نفسه ببطء من السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حسناً!‘‘
’’آه؟ متى استيقظت؟‘‘
***
حدّقت في هيئته المستيقظة بالفعل بعينين مفتوحتين، وشكّل جين وو ابتسامة عميقة كَرَدٍّ لها. وقفت جين-آه أمام عينيه والتي كانت لم تفقد أصدقائها للوحوش بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة.
نهض جين-وو عن السرير ومرّ بجانب أخته ليدخل غرفة المعيشة.
استدعى الجزء الأكثر لمعاناً من الضوء البرّاق كأس جميل جداً، كان تعبيره حزين قليلاً. أشرقت عينا جين وو باهتمام عندما رأى تلك القطعة الأثرية.
’’بُنَيْ؟ هل استيقظت؟‘‘
بدأ أكثر أحجبة الضوء المسببة للعمى بتغليف العالم كله ببطء.
توقفت الأم عن تحضير الفطور ونظرت خلفها بعد سماع خطواته. من اليوم فصاعداً، لن يتمكن من رؤيتها وهي تحاول جاهدة الهرب من براثن النوم الأبدي الذي لا يمكن لأحد أن يستيقظ منه.
دينغ-دونغ… دينغ-دونغ…
لكن المشهد الأكثر ترحيباً الذي أراد حقاً أن يراه ثانية كان…
لقد أمضى وقتاً طويلاً منذ أن قاتل ضد الملوك، وهو يعرف أكثر من أي شخص مدى العبء الذي تفرضه حرب بهذا الحجم على روح المرء. مما يعني أنّه فهم تماماً ثقل ذلك العبء الذي كان ملك الظل هذا على وشك أن يتحملّه بنفسه.
سمع جين-وو صوت صفحة صحيفة تُقْلَب، وسرعان ما تحول نظره نحو طاولة الطعام حيث كان والده ينتظر الإفطار بقراءة الصحيفة بهدوء، شعر بنظرته ورفع رأسه.
ترجمة: Tasneem ZH
في اللحظة التي التقت فيها نظراتهم، شعر جين-وو بهذا الاندفاع من العاطفة عديمة الأنفاس.
سمع جين-وو صوت صفحة صحيفة تُقْلَب، وسرعان ما تحول نظره نحو طاولة الطعام حيث كان والده ينتظر الإفطار بقراءة الصحيفة بهدوء، شعر بنظرته ورفع رأسه.
’’والدي…‘‘
[أَدعو بأن تنقذ شجاعتك عالمك مرة أخرى.]
لقد تمتم بكلمة ’’والدي‘‘ دون أن يعلم حتى هو نفسه.
لمعت عيناه بشكلٍ ساطع بينما اشتدَّ عزمه أكثر.
شكَّلَ سيونغ إل-هوان تعبيراً ينمُّ عن الحيرة بعد سماع ابنه يستخدم مصطلح ناضج عندما كان دائماً يستخدم مصطلح ’أبي‘ حتى الآن.
لم يكن جين-وو بحاجة للدخول في المحادثات ليشعر بإثارتهم، ويسمع دقات قلوبهم الخانقة.
هل استيقظ ابنه بعد أنْ مرّ بحلم مخيف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشهد الأكثر ترحيباً الذي أراد حقاً أن يراه ثانية كان…
بدا الشاب جين-وو الآن بأنّه يكافح لقمع دموعه، لذا نهض المُتَنَبِّه سيونغ إيل-هوان بسرعة من على كرسيه واقترب من ابنه.
حدّقت في هيئته المستيقظة بالفعل بعينين مفتوحتين، وشكّل جين وو ابتسامة عميقة كَرَدٍّ لها. وقفت جين-آه أمام عينيه والتي كانت لم تفقد أصدقائها للوحوش بعد.
’’بُنَيْ؟ ما الأمر؟‘‘
بعد إدراك أنّ ذكريات الطفولة التي كان يحلم بعيشها الآن كانت ظاهرة بشكل واضح أمام عينيه، سرعان ما طفت ابتسامة واسعة على وجه جين-وو.
صوت والده الآتي الآن من أمام جين-وو مباشرة. كان لا يزال يتذكر بوضوح ذلك الشعور بأنّ والده يبتعد كالغبار عن قبضته، لذا صادفت هذه اللحظة بأن تكون مثل حلم تحقق.
نهض جين-وو عن السرير ومرّ بجانب أخته ليدخل غرفة المعيشة.
ومع ذلك، لم يكن هذا حلماً. لا، إنّها الحقيقة التي كان يحتاجها لحمايتها، مهما حدث. اندفعت دموع السعادة لفترة وجيزة من عينيه، ولكن في وقت قريب بما فيه الكفاية، تم استبدالها بعزم شجاع، بدلاً من ذلك.
لم يكن جين-وو بحاجة للدخول في المحادثات ليشعر بإثارتهم، ويسمع دقات قلوبهم الخانقة.
كلَّاً من أمه وأبيه كانوا يتأملونه بتعابير قلقٍ على وجوههم. فَغَيَّرَ جين-وو تعبيره بالقوة، وشكَّلَ ابتسامة.
لحق جين-وو ببقية أصدقائه الذين كانوا متقدمين بخطوة عنه للأمام. كانوا يتحدثون بشكلٍ مزعج عن انتصاراتهم الشهيرة التي ستُسَجَّلُ قريباً في التاريخ بأصوات مليئة بالترقب.
’’… لابد أنني رأيت كابوساً.‘‘
اسمح لي أن أبقى لفترة أطول قليلاً….‘
بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه… ؟ أنا؟‘‘
كابوسه انتهى.
كلينك.
الكابوس كان قد انتهى، وأخته الشابة، أمّه الصحية، ووالده، الذي لم يختفى، كانوا جميعاً هنا.
دينغ-دونغ… دينغ-دونغ…
لقد مُنِحَ فرصة أخيرة لتصحيح كل شيء، وأقسم بألّا يدع هذه الفرصة تفلت من بين أصابعه، سيعيد كتابة المستقبل بيديه.
في الحقيقة، كان يعرف.
لمعت عيناه بشكلٍ ساطع بينما اشتدَّ عزمه أكثر.
وأيضاً، بجانب الباب الخلفي من الفصل الدراسي، كان هناك هذا الطفل الذي استمر باختلاس النظرات في اتجاه الحشد بينما كان يحزم متأخراً حقيبته المدرسية.
***
’إذاً، هذه أداة الإله التي يمكنها إعادة الزمن، كأس الانبعاث…‘
شعر بأنّه قبل يومين فقط قال لنفسه ذلك، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حسناً، دعنا نذهب يا جين وو!‘‘
…. لقد مر أسبوع بالفعل.
كان هذا منزله.
فشل جين-وو في فهم التوقيت المناسب لدخول الفجوة بين الأبعاد حتى الآن. وضع ذقنه على يده وحدق بانبهار خارج نافذة فصله. بدأ بيرو بالتحدث معه من ظله.
’’بُنَيْ؟ هل استيقظت؟‘‘
[أوه يا ملكي….]
بدأ أكثر أحجبة الضوء المسببة للعمى بتغليف العالم كله ببطء.
‘نعم، أعرف.‘
لقد تمتم بكلمة ’’والدي‘‘ دون أن يعلم حتى هو نفسه.
في الحقيقة، كان يعرف.
’’ما الأمر؟ ألا تريد؟‘‘
كان يعلم أنّ الملوك الراغبين بهذه الأرض كانوا يستعدون لنشر بوابة عملاقة مباشرة على امتداد السماء الزرقاء فوق رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنت ستتوقف في مقهى الإنترنت اليوم، صحيح؟‘‘
غير أنّ الأيام القليلة الماضية كانت مثل عطلة بالنسبة له، شخص كان قد أنهى معركة كبيرة منذ وقت ليس ببعيد. لفترة أطول قليلاً… ألن يكون مناسباً له أن يستمتع تماماً بهذه الأوقات السلمية لفترة أطول قليلاً؟ خصوصاً كمكافأة لعمله الشاق حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’واو!‘‘
’…..‘
كان يحب اللعب بألعاب الفيديو مثل أي شخصٍ آخر، ولكن لم يكن جيداً في تكوين صداقات. مثل هؤلاء الأطفال يمكن أن ينظروا بغبطة إلى بقية زملائهم وهم يذهبون بمجموعات كهذا.
بينما كان يقضى وقته قلقاً حول هذا وذاك، كان الصوت الذي رحب به كثيراً يرن في الفصل الدراسي.
’’جين-وو؟ ما الذي تفعله؟‘‘
دينغ-دونغ… دينغ-دونغ…
لقد أمضى وقتاً طويلاً منذ أن قاتل ضد الملوك، وهو يعرف أكثر من أي شخص مدى العبء الذي تفرضه حرب بهذا الحجم على روح المرء. مما يعني أنّه فهم تماماً ثقل ذلك العبء الذي كان ملك الظل هذا على وشك أن يتحملّه بنفسه.
خرجت الأجراس المشيرة إلى نهاية المدرسة بشكلٍ مزعج من السماعات.
لم يكن جين-وو بحاجة للدخول في المحادثات ليشعر بإثارتهم، ويسمع دقات قلوبهم الخانقة.
بدا بأنَّ كل الأطفال يهدرون ببطء حتى ذلك الحين، لكن تسربت الحيوية المتجددة فجأة إلى تعابيرهم. بمواكبة الجماعة، شكّل جين-وو تعبيراً ساطعاً أيضاً.
***
حتى لو كان في الداخل شاب يبلغ من العمر الرابعة والعشرون، بل الخامسة والعشرون، كان مظهره الخارجي لِطفل يبلغ فقط الرابعة عشر أو نحو ذلك.
كانت بالفعل الشمس التي تميل عكس الجبل وخلف المدرسة تصبغ السماء بلون الكهرمان. توقف جين وو للحظة هناك، ونظر إلى السماء فوقه ما حثَّ أصدقائه على أن ينادوه.
وصل وداع ما بعد الصف مع معلم الفصل إلى نهاية سريعة في جو حاد ومزعج وصاخب. بعد قليل، على الرغم من ذلك، تجمهر تلاميذ المدرسة الذين كانوا يقصون قصات شعر طنّانة، بسرعة حول جين وو.
فشل جين-وو في فهم التوقيت المناسب لدخول الفجوة بين الأبعاد حتى الآن. وضع ذقنه على يده وحدق بانبهار خارج نافذة فصله. بدأ بيرو بالتحدث معه من ظله.
’’هيي يا جين-وو!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. لقد مر أسبوع بالفعل.
’’أنت ستتوقف في مقهى الإنترنت اليوم، صحيح؟‘‘
لمعت عيناه بشكلٍ ساطع بينما اشتدَّ عزمه أكثر.
تفحَّص جين وو وجوه الأطفال المتحمسة، وابتسم برقّة قبل أن يومئ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لفتيان المدرسة الإعدادية، كانت أفضل المهارات في لعبة فيديو تعني بأنّك الفتى الأكثر شعبية في المدرسة. تنافس تقريباً كل طفل هناك بشدة ليكون في نفس فريق جين-وو.
’’نعم!‘‘
***
’’مهلاً، مهلاً! سيلعب جين وو لصالح فريقنا اليوم.‘‘
كان الصبي الآن يشكل ابتسامة خجولة ولكن سعيدة. بما أنّه نجح في مهمته، أخذ جين-وو حقيبته وتحدث.
’’ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟! لقد لعب لصالح فريقك بالأمس بالفعل.‘‘
أومأ ملك الظل الثاني، جين وو، برأسه.
’’لكننا أيضا أخذنا جونغ-شيك أيضاً وهو أسوأ لاعب هنا.‘‘
لقد تمتم بكلمة ’’والدي‘‘ دون أن يعلم حتى هو نفسه.
’’آه، آه، حسناً. سنأخذ جونغ-شيك ومين-بيو أيضاً، لذا جين وو سيكون في فريقنا.‘‘
’’جين-وو؟ ما الذي تفعله؟‘‘
’’دعونا نقرر بحجر-ورقة-مقص!‘‘
هذا الشعور- فقط لفترة أطول قليلاً.
’’اتفقنا!‘‘
القصة الجانبية 2
شهدت البلاد في حوالي هذه الفترة الزمنية في فصول المدارس المتوسطة طفرة لنوعٍ من ألعاب الفيديو RTS. كانت ردود فعل جين-وو المذهلة والمُدْرَكة، أكثر من كافية لإظهار عالم جديد كليّاً لهؤلاء الأطفال.
اسمح لي أن أبقى لفترة أطول قليلاً….‘
بالنسبة لفتيان المدرسة الإعدادية، كانت أفضل المهارات في لعبة فيديو تعني بأنّك الفتى الأكثر شعبية في المدرسة. تنافس تقريباً كل طفل هناك بشدة ليكون في نفس فريق جين-وو.
’’مهلاً، مهلاً! سيلعب جين وو لصالح فريقنا اليوم.‘‘
كان من المفترض لمباريات حجر- ورقة-مقص أن تقرر الشخص الأفضل من بين ثلاثة أشخاص، ولكن سرعان ما تحولت إلى الشخص الأفضل من بين خمسة أشخاص.
لفترة أطول قليلاً.
وفي الوقت نفسه، فتيات المدرسة المتوسطة، اللواتي وبكل وضوح لا ترغبن في قضايا ألعاب الفيديو، حدّقن في الأولاد بشكل شديد وهم يتنافسون لسرقة جين-وو بعيون مخصصة للنظر على عجز هؤلاء البلهاء، وتركن الفصل الدراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكابوس كان قد انتهى، وأخته الشابة، أمّه الصحية، ووالده، الذي لم يختفى، كانوا جميعاً هنا.
وأيضاً، بجانب الباب الخلفي من الفصل الدراسي، كان هناك هذا الطفل الذي استمر باختلاس النظرات في اتجاه الحشد بينما كان يحزم متأخراً حقيبته المدرسية.
غلب.
كان يحب اللعب بألعاب الفيديو مثل أي شخصٍ آخر، ولكن لم يكن جيداً في تكوين صداقات. مثل هؤلاء الأطفال يمكن أن ينظروا بغبطة إلى بقية زملائهم وهم يذهبون بمجموعات كهذا.
’’نعم، أنت.‘‘
ابتسامة.
لقد تمتم بكلمة ’’والدي‘‘ دون أن يعلم حتى هو نفسه.
ابتسم جين وو بهدوءٍ لنفسه.
’…..‘
بدأ يلاحظ كطفل أشياء لم يكن واعياً لها من قبل الواحدة تلو الأخرى. هل كان بسبب أنّه بالغٌ الآن؟ أو بسبب تصوره الذي تجاوز معايير الإنسانية؟
أخذ الفتى حقيبته بسرعة، وأومأ برأسه.
حتى في مساحة ضيقة من الفصول الدراسية، الكثير والكثير من العواطف المُلتفّة والمتصادمة ببعضها البعض لتشكيل عالم صغير من تلقاء نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منازلهم، داخل سياراتهم، داخل المستشفيات، داخل المدارس، داخل أماكن عملهم….
في هذه الأثناء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار بابتسامة عريضة كانت لا تزال محفورةً على وجهه.
’’واو!‘‘
مروراً عن الجفون المغلقة، أشارت أشعة الشمس الصباحية إلى بداية يومٍ آخر يمكن الشعور به. أبقى جين-وو عيناه مغلقتين في الوقت الحالي، وبينما كان مستلقياً على ظهره، لمس المادة المألوفة من ملائة السرير.
صرخ الأطفال الذين وجدوا أنفسهم أخيراً في فريق جين-وو بصوتٍ عالٍ بدون أي شعورٍ بالإحراج.
’’أخــــي الأكـــــبـــــر…’’
قام جين-وو بالضغط على لسانه.
’هؤلاء الرفاق يحاولون استعجالي.‘
’لهذا تنظر إليك الفتيات هكذا…‘
’هؤلاء الرفاق يحاولون استعجالي.‘
ترك المنتصرون في ساحة معركة حجر-ورقة-مقص وراءهم الأطفال الحزينين، واحتشدوا بسرعة حول جين وو مرة أخرى.
انزلق اللعاب الجاف إلى حلقه بنفسه بعد أن أدرك أنّ اللحظة التي ينتهي فيها كل شيء، ويبدأ فيها من جديد قد وصلت. كان وجه جين وو مليئاً بالتوتر. بِرؤيته هكذا، سأله جزء الضوء البراق مرة أخرى.
’’حسناً، دعنا نذهب يا جين وو!‘‘
’’ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟! لقد لعب لصالح فريقك بالأمس بالفعل.‘‘
قبل أن يفعل ذلك، أشار إلى الجزء الخلفي من الفصل الدراسي.
فشل جين-وو في فهم التوقيت المناسب لدخول الفجوة بين الأبعاد حتى الآن. وضع ذقنه على يده وحدق بانبهار خارج نافذة فصله. بدأ بيرو بالتحدث معه من ظله.
’’أريد تشكيل فريقٍ معه.‘‘
هذا صحيح.
’’آه؟‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
في الاتجاه الذي أدار به الأولاد رؤوسهم، كان هناك فقط ذلك الفتى الوحيد الذي يحزم حقائبه في صمت. جفل من المفاجأة بعد أن أدرك بأنّ الجميع ينظر إليه، اتسعت عيونه في ذعر.
[أَدعو بأن تنقذ شجاعتك عالمك مرة أخرى.]
’’آه… ؟ أنا؟‘‘
كان الصبي الآن يشكل ابتسامة خجولة ولكن سعيدة. بما أنّه نجح في مهمته، أخذ جين-وو حقيبته وتحدث.
رد جين وو.
’خروج جين-آه من الحمام بعد أن اغتسلت، رائحة الحساء المغلي، أصوات قادمة من لوح التقطيع، ومن ثم، الهواء في غرفتي مع هذه الرائحة المألوفة…‘
’’نعم، أنت.‘‘
’’جين-وو؟ ما الذي تفعله؟‘‘
في تلك اللحظة، وجد آثار لا تحصى من الارتباك الذي تقلّب داخل وخارج تعابير الفتى. ابتسم مرة أخرى، وسأل.
في هذه الأثناء…
’’ما الأمر؟ ألا تريد؟‘‘
بدأت نبضات قلب جين وو بالتسارع شيئاً فشيئاً من إدراكه لكل ذلك. ثم سمع صوت أمه من الباب المغلق.
’’لـ-لا….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشهد الأكثر ترحيباً الذي أراد حقاً أن يراه ثانية كان…
كان الصبي الآن يشكل ابتسامة خجولة ولكن سعيدة. بما أنّه نجح في مهمته، أخذ جين-وو حقيبته وتحدث.
’لهذا تنظر إليك الفتيات هكذا…‘
’’حسناً، دعنا نذهب.‘‘
كان من المفترض لمباريات حجر- ورقة-مقص أن تقرر الشخص الأفضل من بين ثلاثة أشخاص، ولكن سرعان ما تحولت إلى الشخص الأفضل من بين خمسة أشخاص.
أخذ الفتى حقيبته بسرعة، وأومأ برأسه.
كان هذا منزله.
’’نـ-نعم!‘‘
’’جين-آه؟ هل يمكنكِ الذهاب وإيقاظ أخيك؟‘‘
ابتسم جين-وو بشكل ساطع مجدداً.
تحت السماء التي صُبِغَتْ بألوان النحاس الحي، مشى جين-وو في هذه الشوارع مع أصدقائه الذين قابلهم مجدداً بعدما شعر بالأبدية.
لفترة أطول قليلاً.
’’نعم!‘‘
هذا الشعور- فقط لفترة أطول قليلاً.
’’ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟! لقد لعب لصالح فريقك بالأمس بالفعل.‘‘
’إذا كانت هذه اللحظات التي أعيش فيها حياتي لا تؤذي أحداً فدعني أستمتع بها على الأقل ليومٍ آخر.
’’أخــــي الأكـــــبـــــر…’’
اسمح لي أن أبقى لفترة أطول قليلاً….‘
انزلق اللعاب الجاف إلى حلقه بنفسه بعد أن أدرك أنّ اللحظة التي ينتهي فيها كل شيء، ويبدأ فيها من جديد قد وصلت. كان وجه جين وو مليئاً بالتوتر. بِرؤيته هكذا، سأله جزء الضوء البراق مرة أخرى.
خطوات جين-وو التي أخذته خارج الفصل بجانب أصدقائه كانت مبهجة وخفيفة، لكن في نفس الوقت، ثقيلة بشكل لا مثيل له.
’’… لابد أنني رأيت كابوساً.‘‘
كانت بالفعل الشمس التي تميل عكس الجبل وخلف المدرسة تصبغ السماء بلون الكهرمان. توقف جين وو للحظة هناك، ونظر إلى السماء فوقه ما حثَّ أصدقائه على أن ينادوه.
’’ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟! لقد لعب لصالح فريقك بالأمس بالفعل.‘‘
’’جين-وو؟ ما الذي تفعله؟‘‘
حدّقت في هيئته المستيقظة بالفعل بعينين مفتوحتين، وشكّل جين وو ابتسامة عميقة كَرَدٍّ لها. وقفت جين-آه أمام عينيه والتي كانت لم تفقد أصدقائها للوحوش بعد.
’’سيتم الاستيلاء على أماكننا في مقهى الإنترنت بهذا المعدل!‘‘
’هؤلاء الرفاق يحاولون استعجالي.‘
’هؤلاء الرفاق يحاولون استعجالي.‘
بالفعل.
’’نعم، نعم، أنا قادم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنا مستعد.‘‘
لحق جين-وو ببقية أصدقائه الذين كانوا متقدمين بخطوة عنه للأمام. كانوا يتحدثون بشكلٍ مزعج عن انتصاراتهم الشهيرة التي ستُسَجَّلُ قريباً في التاريخ بأصوات مليئة بالترقب.
’’هيي يا جين-وو!‘‘
لم يكن جين-وو بحاجة للدخول في المحادثات ليشعر بإثارتهم، ويسمع دقات قلوبهم الخانقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكابوس كان قد انتهى، وأخته الشابة، أمّه الصحية، ووالده، الذي لم يختفى، كانوا جميعاً هنا.
وهكذا…
توقفت الأم عن تحضير الفطور ونظرت خلفها بعد سماع خطواته. من اليوم فصاعداً، لن يتمكن من رؤيتها وهي تحاول جاهدة الهرب من براثن النوم الأبدي الذي لا يمكن لأحد أن يستيقظ منه.
تحت السماء التي صُبِغَتْ بألوان النحاس الحي، مشى جين-وو في هذه الشوارع مع أصدقائه الذين قابلهم مجدداً بعدما شعر بالأبدية.
’…..‘
سار بابتسامة عريضة كانت لا تزال محفورةً على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. لقد مر أسبوع بالفعل.
نهاية الفصل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’واو!‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
كان من المفترض لمباريات حجر- ورقة-مقص أن تقرر الشخص الأفضل من بين ثلاثة أشخاص، ولكن سرعان ما تحولت إلى الشخص الأفضل من بين خمسة أشخاص.
تدقيق : Drake Hale
تفحَّص جين وو وجوه الأطفال المتحمسة، وابتسم برقّة قبل أن يومئ برأسه.
ما رأيكم أليست رائعة هذه الفصول الجانبية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكَّلَ سيونغ إل-هوان تعبيراً ينمُّ عن الحيرة بعد سماع ابنه يستخدم مصطلح ناضج عندما كان دائماً يستخدم مصطلح ’أبي‘ حتى الآن.
وبعد ذلك، غطّى الضوء العالم كله بصمت، تبدد بهدوء واختفى بدون أثر، تماماً مثلما ظهر لأول مرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات