روتينك اليومي (3)
دينغ، دونغ. دينغ، دونغ…
القصة الجانبية 8
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما وقف يونغ-غيل هناك في خيبة أمل، قام جين-وو بنقر الفتى على كتفه وابتسم بإشراق.
5. روتينك اليومي (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا صحيح… يجب أن أنظر إليه دون أن أحكم عليه أولاً. أنا متأكد من أنّ هذا سيساعد في حل كل سوء التفاهم.‘
دينغ، دونغ. دينغ، دونغ…
’’الجميع، لا تذهبوا إلى المنزل في وقت متأخر لأنكم تريدون أن تمضوا الوقت مع أصدقائكم الجدد اليوم، حسناً! مفهوم؟‘‘
ابتداءً من أطفال المدارس الابتدائية الذين يجدون عناق أمهاتهم أكثر راحة من غرف الدراسة الخاصة بهم، وحتى أولئك المعلمين ذوي الشعر الرمادي والذين تبقى لم القليل من الوقت لتقاعدهم…
أجاب تشوي تاي-وونغ بصوت واثق، وكان لابد لبقية أعضاء الفريق الرياضي أن يبذلوا قصارى جهدهم لكبت ضحكاتهم.
…. صوت جرس نهاية المدرسة، القادر على إعادة تنشيط كل شخصٍ تقريباً يسمعه، رنَّ في الأرجاء بشكلٍ مزعج في جميع أنحاء المدرسة.
’’أضمن لك ذلك.‘‘
شكّل معظم الأطفال في الفصل تعبيرات عن النشوة كما لو كانوا على وشك الطيران بعيداً. في هذه الأثناء، كان جين-وو جالساً بينهم بوجهٍ خاليٍ من الهموم بينما كان يستقبل نهاية يوم دراسته في هذا المكان.
الآن بعد أن فكر في الأمر عن كثب، لم يكن هناك ببساطة أي وسيلة بأنّ صبي يتجول مع وحوش، سيكون موجوداً في الواقع.
’’الجميع، لا تذهبوا إلى المنزل في وقت متأخر لأنكم تريدون أن تمضوا الوقت مع أصدقائكم الجدد اليوم، حسناً! مفهوم؟‘‘
كيف يمكن لأي شخصٍ أن يوجه أصابع الاتهام إلى الصبي كهذا؟
نـــعــــم-!
’ظهور معروف بسيط في فترة الشباب، يدل أيضاً على بداية علاقة في وقت لاحق من هذا القبيل، هاه؟‘‘
وبعد الردود المُستَقْبَلة، والذي كان نصفها يتألف من أصوات مزعجة للطلاب الذكور، ونصفها الآخر نغمات عالية النبرة من الفتيات، أصبح الفصل فارغاً في وقتٍ قصير جداً الآن بعد أن انتهى جدول اليوم.
شعر الفتى فجأة بالقلق على جين-وو، ووجد نفسه يطارد صديقه بدون وعي. في تلك الأثناء، عَبَرَ جين-وو ملعب الألعاب الرياضية واقترب من مجموعة من الرياضيين الذين كانوا يستعدون في زاوية الملعب.
تعمد جين-وو أخذ وقته في حزم حقائبه قبل أن يكتشف يونغ-غيل وهو يقترب منه بتردد وببطء.
***
’….؟’
المعلم-نيم؟ كيف تشعر الآن؟‘‘
توقف جين-وو عن حزم حقائبه عندما سأله يونغ-غيل سؤالاً بحذر.
بمجرد أن دخل ما يكفي من الكحول داخل مجرى دمائهم، القصص التي وجدوا صعوبة في الحديث عنها خلال اليوم – خرج معظمها من فم الأصغر سناً في الواقع.
’’امم… أنا متجه إلى جهة ’جيجامارت’، لكن ماذا عنك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ماذا لو فعلت؟‘‘
’آه، أعتقد بأنه يريد التقرب مني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا صحيح… يجب أن أنظر إليه دون أن أحكم عليه أولاً. أنا متأكد من أنّ هذا سيساعد في حل كل سوء التفاهم.‘
تشكّلت ابتسامة سهلة القراءة على وجه جين-وو.
’’صحيح! قلتَ بأنك تهدف إلى دخول الاجتماع الرياضي، صحيح؟ حسناً، في هذه الحالة، اختبار بسيط للدخول مثل هذا ليس مشكلة بالنسبة لك، أليس كذلك؟‘‘
’ظهور معروف بسيط في فترة الشباب، يدل أيضاً على بداية علاقة في وقت لاحق من هذا القبيل، هاه؟‘‘
في وقتٍ متأخر من الليل.
ابتسم جين-وو لبعض الوقت قبل أن يهز رأسه.
أدرك جونغ غو-شيك متأخراً أيضاً ما كان يحاول تشوي تاي-وونغ فعله، وغير تعبيره بسرعة.
’’حسناً، نعم، طريقي في نفس الاتجاه، لكن هناك شيء عليَّ فعله أولاً.‘‘
حشر سيجارة بين شفتيه، ووقف بجانب النوافذ بينما كان يشعلها. تماماً بقيامه بتحريك نظراته بلا تفكير للأسفل إلى ملعب الألعاب الرياضية….
’’أوه…‘‘
كانت لا تزال في قسم المدرسة المتوسطة، ولكن بدون شك، كان لديها ما يكفي من المواهب للمشاركة في المسابقة الإقليمية.
بينما وقف يونغ-غيل هناك في خيبة أمل، قام جين-وو بنقر الفتى على كتفه وابتسم بإشراق.
’….؟’
’’دعنا نذهب.‘‘
’’أضمن لك ذلك.‘‘
وبعد ذلك بفترة قصيرة، خرج كلاهما من مبنى المدرسة.
’’أو-واااك؟!‘‘
’’ماذا؟ نادي المضمار والميدان؟؟‘‘
وقف جين-وو ووو ساهنغ مين جنباً إلى جنب على خط البداية.
سأل يونغ-غيل بصوت متفاجئ، بينما أومأ جين-وو برأسه بهدوءٍ كَرَدٍّ له.
’’أي يوم؟‘‘
’’نعم.‘‘
قفز أحد الطلاب الأكبر سناً فجأة في المحادثة من الجانب، وكان قد وُهِبَ بصبر قليل،.
السبب في اختيار جين-وو لهذه المدرسة البعيدة عن منزله بدلاً من تلك القريبة، كان فقط لأن هذه عل وجه الخصوص كانت مَن تملك بناية مضمار وميدان للألعاب الرياضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، تذكر يونغ-غيل ببساطة أن جين-وو كان يفعل كل شيء على مستوى سرعته – والذي كان على مهل.
لم يتمكن يونغ-غيل من إمالة رأسه إلا عندما أجاب جين-وو بأنه سينضم لفريق المضمار والميدان من اليوم.
توقف جين-وو عن حزم حقائبه عندما سأله يونغ-غيل سؤالاً بحذر.
’هل كان جين-وو جيداً في المضمار في الماضي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعدها، دخل مدير المضمار والميدان الصالة، واكتشف جلوس بارك جي-سول.
تذكر بأنه كان يتسكع مع جين-وو لمدة شهر تقريباً. ذكريات ممارسته لتلك اللعبة كانت الشيء الوحيد الذي خطر في بال الفتى، لكنه لم يستطع تذكر أن جين-وو كان قد فعل أي شيء مميز أثناء التدريب الجسدي أو أنشطة النادي.
’’مم؟‘‘
لا، تذكر يونغ-غيل ببساطة أن جين-وو كان يفعل كل شيء على مستوى سرعته – والذي كان على مهل.
’’هل تريد الانضمام إلى النادي؟‘‘
’يجب أن يُدار مضمار وميدان المدرسة الثانوية من قبل الطلاب الموهوبين فقط، على الرغم من… ؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نجح بارك جي-سول في جعل المدير ينسحب وببطء. استدار لينظر خلفه وأمكنه الآن أن يرى صبياً مغطى بالعرق يركض بجد حول المضمار بينما ينغمر بضوء شمس الربيع الدافئ الساطع.
شعر الفتى فجأة بالقلق على جين-وو، ووجد نفسه يطارد صديقه بدون وعي. في تلك الأثناء، عَبَرَ جين-وو ملعب الألعاب الرياضية واقترب من مجموعة من الرياضيين الذين كانوا يستعدون في زاوية الملعب.
’’أي يوم؟‘‘
’’مم…؟‘‘
بذل تشوي تاي-وونغ الواقف أمام المجموعة ليتعامل مع جين-وو، قصارى جهده لإخفاء ضحكته التي تهدد بالتسرب من بين شفتيه.
سرعان ما تحول انتباههم نحو الثنائي القادم من السنة الدراسية الأولى. لقد توقعوا في البداية أن يمرا من خلالهما أو يغيرا وجهتهما، لكن توقعاتهم كانت بعيدة عن الهدف. اتخذ الأكبر سناً مع البنية الجسدية الأكبر خطوة إلى الأمام’ ورحب‘ بالثنائي.
’’حقاً؟‘‘
’’ماذا تريدان الآن؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه جين-وو بعد توجيه إصبعه، وأومأ برأسه.
قام جين-وو بمسح هالة أعضاء الفريق بعينيه لفترة وجيزة، وردَّ بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، تذكر يونغ-غيل ببساطة أن جين-وو كان يفعل كل شيء على مستوى سرعته – والذي كان على مهل.
’’أود أن أنضم إلى نادي الألعاب الرياضية.‘‘
كاد أن ينهار من الخوف، لكنه أجبر ساقيه على تثبيت أنفسهما، وصرَّ على أسنانه.
ناوب الأكبر سناً بالبنية الجسدية الكبيرة، كابتن الفريق الرياضي تشوي تاي-وونغ، بصره بين جين-وو والطفل الأقصر ذي البشرة الغير صحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا صحيح… يجب أن أنظر إليه دون أن أحكم عليه أولاً. أنا متأكد من أنّ هذا سيساعد في حل كل سوء التفاهم.‘
’’هل تريد الانضمام إلى النادي؟‘‘
إذا كان لقاء رياضي يضم مشاركين من كلٍّ من المدارس المتوسطة والثانوية، فلن يكون قادراً بطبيعة الحال على الالتقاء بها صدفةً هناك؟
’’نعم.‘‘
’’لقاء رياضي…؟؟‘‘
’’كلاكما؟‘‘
سكب وو جين-تشول كأسه، وبدأ رأسه يتضرر بالفعل.
نظر جين-وو خلفه، وهز يونغ-غيل رأسه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Tasneem ZH
’’…لا، فقط أنا.‘‘
كيف يمكن لأي شخصٍ أن يوجه أصابع الاتهام إلى الصبي كهذا؟
بعد رؤية وجه جين-وو المبتسم باستمرار، أصبح كبار السن مهتمين، وتجمعوا حول المُستجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. صوت جرس نهاية المدرسة، القادر على إعادة تنشيط كل شخصٍ تقريباً يسمعه، رنَّ في الأرجاء بشكلٍ مزعج في جميع أنحاء المدرسة.
’’أوه، ما هذا؟ لدينا متقدم يريد الانضمام إلينا؟‘‘
’’أنا، أنا بخير، شكراً لك. فقط أشعر بالدوار قليلاً، هذا كل شيء…‘‘
’’هذه أول مرة أرى فيها مبتدئ يقتحم المكان هنا، ويريد الانضمام للفريق، مع ذلك.‘‘
من السيء جداً بأنّه حتى قبل أن يتمكن من أن يحتفل داخل نفسه…
’’إنّه لا يتسلّى، أليس كذلك؟‘‘
من السيء جداً بأنّه حتى قبل أن يتمكن من أن يحتفل داخل نفسه…
تشوي تاي-وونغ خدش رأسه وفحص جين-وو من الأعلى إلى الأسفل قبل أن يسأل سؤالا آخر
نظر تشوي تاي-وونغ إلى طالب ’الاحتياط‘ وصرخ بصوت عالٍ.
هل أنت طالب رياضي؟‘‘
ألقى المدير نظرة خارج النافذة من على كتف بارك جي-سول، وأصدر ضحكة خافتة كما لو أنه لا يزال لا يصدق ذلك.
’’لا، لست كذلك.‘‘
’’أوه… في هذه الحالة، هذا مريح.‘‘
’’حسناً، ألديك خبرة في الركض في المضمار في المدرسة المتوسطة؟‘‘
’’إنّه لا يتسلّى، أليس كذلك؟‘‘
على الرغم من أنّ جين-وو من ذوي الخبرة في المرور بجميع أنحاء الفجوة بين الأبعاد لقتل الملوك بدلاً من ذلك، لم يكن ذلك شيئاً يمكنه الاستدلال به في أيام المدرسة، أو الركض في المضمار بشكل تنافسي، ففقط أمكنه أن يهز رأسه بابتسامة ساخرة.
في وقتٍ متأخر من الليل.
’’لا، ليس لدي.‘‘
هذا الطفل، كان لديه هذه العادة للقبض على الناس على حين غرة عندما كانوا بأقل توقعاتهم.
كان طلاب السنة الأخيرة في نادي الألعاب الرياضية مستعدين للترحيب بهذا الوافد الجديد المتحمس حتى تلك الإجابة. لكن الآن، بشرتهم كانت تتصلب بشكل جذري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان يحاول هذا الرجل قوله هنا؟
أراد طالب مبتدئ -لم يكن حتى يركض في مضمار السباق- أن يدخل نادي الألعاب الرياضية والذي يتألف فقط من الطلاب الرياضيين؟
بعد قليل، كان يمكن سماع صوت تشوي تاي-وونغ الجهوري والمشير إلى البداية.
ألم يكن هذا الفتى يستهين بالمضمار والميدان للمدرسة الثانوية بشكل كبير؟
كيف يمكن لأي شخصٍ أن يوجه أصابع الاتهام إلى الصبي كهذا؟
قفز أحد الطلاب الأكبر سناً فجأة في المحادثة من الجانب، وكان قد وُهِبَ بصبر قليل،.
’’يبدو جيداً.‘‘
’’أنت لم تركض مضماراً من قبل، لذا لماذا تريد دخول الفريق؟‘‘
قفز أحد الطلاب الأكبر سناً فجأة في المحادثة من الجانب، وكان قد وُهِبَ بصبر قليل،.
كان رد جين-وو بسيطاً.
بمجرد أن دخل ما يكفي من الكحول داخل مجرى دمائهم، القصص التي وجدوا صعوبة في الحديث عنها خلال اليوم – خرج معظمها من فم الأصغر سناً في الواقع.
’’هناك شخص أود مقابلته خلال اللقاء الرياضي، كما ترون.‘‘
’مـ-ما هذا بحق الجحيم؟! لماذا يركض ذلك الطفل حول المضمار مع بقية أعضاء نادي الألعاب الرياضية؟؟‘‘
كانت لا تزال في قسم المدرسة المتوسطة، ولكن بدون شك، كان لديها ما يكفي من المواهب للمشاركة في المسابقة الإقليمية.
’مـ-ما هذا بحق الجحيم؟! لماذا يركض ذلك الطفل حول المضمار مع بقية أعضاء نادي الألعاب الرياضية؟؟‘‘
حسناً، لقد كانت رياضية ممتازة قبل أن تتخلى عن ذلك الحلم بعد أن أصبحت صيادة رفيعة المستوى، أليس كذلك؟
كان الطالب سونغ جين-وو مجرد متعلم عادي آخر ما زال يبحث عن مكانٍ يسميه المنزل ضمن المجالات الأكاديمية والرياضة، بعد مشوار طويل من التجول بلا هدف في حياته.
إذا كان لقاء رياضي يضم مشاركين من كلٍّ من المدارس المتوسطة والثانوية، فلن يكون قادراً بطبيعة الحال على الالتقاء بها صدفةً هناك؟
’هذه، هذه هلوسة. هذا ليس حقيقياً!!‘
رأى جين-وو أنّه بدلاً من أن يقترب منها بالقوة، ويُقحم نفسه في حياتها بهذه الطريقة، قد يكون هذا نهجاً أفضل بكثير لكليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكّلت ابتسامة سهلة القراءة على وجه جين-وو.
لكن، بالحكم على تعابير الزملاء الأكبر سناً، بدا بأنهم لم يشاركوه عملية تفكيره.
ركز نظراته على جين-وو، الذي كان يجري حالياً بثبات وبهدوء حتى بعد أن اجتاز أعضاء فريق المضمار والميدان اللاهثين ومعدومي التنفس عدة مراتٍ بالفعل.
’’لقاء رياضي…؟؟‘‘
كيف يمكن لأي شخصٍ أن يوجه أصابع الاتهام إلى الصبي كهذا؟
تصلب تعبير الكبير ذو الصبر القليل، جيونغ غو-شيك، مثل الحجر. حتى لو كان على المرء أن يستخفَّ بمسار الجري، كان هناك خط واحد لا ينبغي أن يتم تجاوزه.
’’آه، لا. لا بأس الآن. لم أعد أشعر بالدوار.‘‘
ارتفع غضب جيونغ غو-شيك إلى أعلى رأسه، وكان على وشك أن يهدر ببعض الكلمات المختارة ليطارد المستجد، لكن بعد ذلك، شكّل الكابتن تشوي تاي-وونغ ابتسامة ومنحه الإذن.
كيف يمكن لأي شخصٍ أن يوجه أصابع الاتهام إلى الصبي كهذا؟
’’حسناً.‘‘
تدقيق : Drake Hale
نظر جيونغ غو-شيك إلى الكابتين بتعبير رجلٍ فشل في فهم الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هناك شخص أود مقابلته خلال اللقاء الرياضي، كما ترون.‘‘
’’ماذا؟!‘‘
’يجب أن يُدار مضمار وميدان المدرسة الثانوية من قبل الطلاب الموهوبين فقط، على الرغم من… ؟‘
’’ومع ذلك، كان هناك شرط.‘‘
كان رد جين-وو بسيطاً.
استخدم تشوي تاي-وونغ تعبيراً يقول ’كن هادئا‘ لهزيمة جيونغ غو-شيك، وأشار إلى طالب يرتدي نظارات كان مشغولاً بتمديد عضلاته هناك.
’’مم؟‘‘
’’أترى ذلك الصديق هناك؟‘‘
ارتفع رأس رئيس المحققين وو جين-تشول ورأس الأصغر سناً، نحو صاحب الصوت.
تبعه جين-وو بعد توجيه إصبعه، وأومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمد جين-وو أخذ وقته في حزم حقائبه قبل أن يكتشف يونغ-غيل وهو يقترب منه بتردد وببطء.
’’نعم.‘‘
خدش بيرو جانب رأسه قليلاً، وقبل أن يأمره سيده بذلك، وضع رأسه بقوة على الأرض أولاً.
’’هذا الصديق هو أسوأ عدَّاء في فريقنا، وهو احتياطي من السنة الثانية. أعني، يجب أن تهزم ذلك الصديق على الأقل لتكسب الحق في دخول فريقنا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما خطب هذا الأحمق؟‘‘
كانت تلك كذبة جريئة.
أجاب جين-وو الكابتن تشوي تاي-وونغ بطريقة سهلة وسلسة، وبابتسامة خبيثة.
حتى قبل أن يسمع التفسير، كان جين-وو قد حلل قدرات طالب السنة الثانية، ونتيجة لذلك، بدأ بالضحك من الداخل.
صوت اللعاب المُنزلق أسفل حلق المحقق الأصغر سناً كان يمكن سماعه من المكان الذي كان يجلس فيه.
’للوهلة الأولى، تبدو أفخاد ذلك الطالب وبطّاته نحيلة ونحيفة، لكنها في الواقع كانت قاسية ومُدربة جيداً. والثقة تنبع ببساطة من بقية جسده…‘
برؤية بارك جي-سول يمثل تعبيراً جاداً قبل أن يطلق ضحكة مكتومة، نظر إليه المدير بوجهٍ قلق.
بالتجسس على تنفس الطالب المسترخي أو حالته المستقرة، علم جين-وو فوراً بأنه لا ينظر إلى رياضي عادي هنا.
(غلب).
مما يعني أن طلاب السنة الثالثة كانوا يحاولون السخرية منه. فكيف يمكن لجين-وو ألا يضحك بينما كانت نواياهم سهلة القراءة هكذا؟
’هو احتياطي، جيد. حسناً، الحقيقة هي بأنه احتلّ المركز الثالث في الاجتماع الإقليمي العام الماضي، لكنه لوى كاحله خلال تدريب الشتاء لذلك تم تخفيض رتبته إلى بقعة احتياطية، في الوقت الحالي.‘
أدرك جونغ غو-شيك متأخراً أيضاً ما كان يحاول تشوي تاي-وونغ فعله، وغير تعبيره بسرعة.
’ظهور معروف بسيط في فترة الشباب، يدل أيضاً على بداية علاقة في وقت لاحق من هذا القبيل، هاه؟‘‘
’’صحيح! قلتَ بأنك تهدف إلى دخول الاجتماع الرياضي، صحيح؟ حسناً، في هذه الحالة، اختبار بسيط للدخول مثل هذا ليس مشكلة بالنسبة لك، أليس كذلك؟‘‘
ركز نظراته على جين-وو، الذي كان يجري حالياً بثبات وبهدوء حتى بعد أن اجتاز أعضاء فريق المضمار والميدان اللاهثين ومعدومي التنفس عدة مراتٍ بالفعل.
لم يحب جين-وو الطريقة التي كان يبتسم بها هذا الرجل بهذه الابتسامة العريضة، ولكن مع ذلك، سأل مرة أخرى بطريقة هادئة.
داخل الفضاء الفرعي في ظل جين-وو، شاهد إيغريت حركة بيرو واستخدم مرفقه لضرب ملك النمل السابق في الجانب.
’’ذلك الزميل الكبير… هل هو حقاً احتياطي؟‘‘
لم يكن هناك بديل أفضل للتخلص من فيضانٍ من الدم الساخن لشاب من الرياضة.
’’أضمن لك ذلك.‘‘
في وقتٍ متأخر من الليل.
أجاب تشوي تاي-وونغ بصوت واثق، وكان لابد لبقية أعضاء الفريق الرياضي أن يبذلوا قصارى جهدهم لكبت ضحكاتهم.
هل أنت طالب رياضي؟‘‘
’هو احتياطي، جيد. حسناً، الحقيقة هي بأنه احتلّ المركز الثالث في الاجتماع الإقليمي العام الماضي، لكنه لوى كاحله خلال تدريب الشتاء لذلك تم تخفيض رتبته إلى بقعة احتياطية، في الوقت الحالي.‘
لكن هنا كان معلماً مشغولاً في بأمر رؤية الوحوش والأشباح وما إلى ذلك من طالب عادي كذاك… سمعة ’الثعبان السام‘ كانت ملطخة تماماً بهذه المسألة، في الواقع.
إذا كان غليه أن يكون تقنياً هنا، فإنّ تشوي تاي-وونغ لم يكن حقاً يكذب بقوله بأنّ الرجل المرتدي للنظارات كان أسوأ ’عدّاءٍ‘ هنا بسبب جدول استراحته الطويل، وبأنه كان في الاحتياطي على الفور بسبب الإصابة.
(غلب).
أجاب جين-وو الكابتن تشوي تاي-وونغ بطريقة سهلة وسلسة، وبابتسامة خبيثة.
السبب في اختيار جين-وو لهذه المدرسة البعيدة عن منزله بدلاً من تلك القريبة، كان فقط لأن هذه عل وجه الخصوص كانت مَن تملك بناية مضمار وميدان للألعاب الرياضية.
’’حسناً، أفهم ذلك. دعني أحاول.‘‘
هذا الطفل، كان لديه هذه العادة للقبض على الناس على حين غرة عندما كانوا بأقل توقعاتهم.
هذا الوغد، لقد انخدع!!
’’بالمناسبة… لماذا يركض الطالب الذي يدعى سيونغ جين-وو مع الأطفال من فريق الألعاب الرياضية؟‘‘
ليس فقط جيونغ غو-شيك، لكن جميع من في نادي الألعاب الرياضية صرخوا ب ’’مرحى!‘‘ في داخل رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’من الممكن بأنني… بأنني أحمل فكرة خاطئة عنه….‘
’رجل لا يستطيع حتى التعرف على لاعب المركز الثالث من المحليات في العام الماضي، يريد الانضمام للفريق الميداني؟ أعطني إستراحة من هذه المهزلة.‘
’’هذا الصديق هو أسوأ عدَّاء في فريقنا، وهو احتياطي من السنة الثانية. أعني، يجب أن تهزم ذلك الصديق على الأقل لتكسب الحق في دخول فريقنا.‘‘
بذل تشوي تاي-وونغ الواقف أمام المجموعة ليتعامل مع جين-وو، قصارى جهده لإخفاء ضحكته التي تهدد بالتسرب من بين شفتيه.
على الرغم من أنّ جين-وو من ذوي الخبرة في المرور بجميع أنحاء الفجوة بين الأبعاد لقتل الملوك بدلاً من ذلك، لم يكن ذلك شيئاً يمكنه الاستدلال به في أيام المدرسة، أو الركض في المضمار بشكل تنافسي، ففقط أمكنه أن يهز رأسه بابتسامة ساخرة.
’’جيد جداً. لكن، مجرد ركض المضمار من هذا القبيل لن يكون فيه أي متعة، لذلك… ماذا عن هذا؟ إن فزت، ستنضم للفريق، لكن إن خسرت، فستتولى الغسيل والتنظيف للفريق لمدة شهر، مجاناً.‘‘
’’يبدو أن طالباً جديداً جاء للتو وقال بأنه يريد الانضمام للفريق. اختبره الأطفال، وكما اتضح، لديه موهبة، لذا هم فقط لا يستطيعون أن يطاردوه بعيداً. على ما يبدو، ما يفعلونه الآن هو اختبار قدرته على التحمل.‘‘
’’يبدو جيداً.‘‘
’’جـ-جين-وو….‘‘
’’جـ-جين-وو….‘‘
’’مم؟‘‘
حاول يونغ-غيل إيقافه، لكنّ جين-وو ببساطة شكّل ابتسامة تقول: ’’لا بأس.‘‘
’في الواقع، هذا الصباح كان…‘‘
’لنرى إلى متى ستبقي وجهك مسترخياً.‘
وقف جين-وو ووو ساهنغ مين جنباً إلى جنب على خط البداية.
نظر تشوي تاي-وونغ إلى طالب ’الاحتياط‘ وصرخ بصوت عالٍ.
ربما كان هذا السبب في أنه قدّم للعمل في وحدة التحقيق في الجرائم العنيفة لوكالة الشرطة الوطنية، وكانت سمعته بأنه الأسوأ أجراً بأكبر كمية من عبء العمل.
’’مهلاً يا وو سانج-إن! يبدو أن عليك الذهاب إلى المضمار في هذه.‘‘
قام جين-وو بمسح هالة أعضاء الفريق بعينيه لفترة وجيزة، وردَّ بابتسامة.
الأعلى مرتبة في الفريق، وو سانج-إن، أنهى تمارين التمدد ورفع جسده.
’’يبدو جيداً.‘‘
’’إنها ليست مشكلة.‘‘
’’هل أنت بخير؟ هل أنت متأكد بأنك لست بحاجة للمرور على المستشفى؟‘‘
خلع نظارته وعهد بها إلى عضو آخر في النادي. خرجت هالة مشؤومة بشكل مثير للريبة من عينيه. كان جين-وو يحدق بنظرة الكبار الشرسة بينما كان يسلم حقيبة مدرسته وسترته إلى يونغ-غيل بجانبه.
’’حسناً، ألديك خبرة في الركض في المضمار في المدرسة المتوسطة؟‘‘
في حين كان أعضاء نادي المضمار والميدان يفكرون في أنّ هذه كانت فرصة لترك طالب جديد يتذوق مرارة الحياة، كان جين-وو يتأمل بعمق.
وبعد الردود المُستَقْبَلة، والذي كان نصفها يتألف من أصوات مزعجة للطلاب الذكور، ونصفها الآخر نغمات عالية النبرة من الفتيات، أصبح الفصل فارغاً في وقتٍ قصير جداً الآن بعد أن انتهى جدول اليوم.
’’يا مستجد، هل أنت مستعد؟‘‘
’’ماذا؟ نادي المضمار والميدان؟؟‘‘
’’نعم، أنا كذلك.‘‘
ليس فقط جيونغ غو-شيك، لكن جميع من في نادي الألعاب الرياضية صرخوا ب ’’مرحى!‘‘ في داخل رؤوسهم.
’’ماذا عنك؟‘‘
[كياااه…. ذلك البشري يستطيع رؤيتنا حقاً، أليس كذلك؟]
’’أنا مستعد.‘‘
داخل الفضاء الفرعي في ظل جين-وو، شاهد إيغريت حركة بيرو واستخدم مرفقه لضرب ملك النمل السابق في الجانب.
وقف جين-وو ووو ساهنغ مين جنباً إلى جنب على خط البداية.
’’حسناً.‘‘
وقد اتخذ الأول وضعية والتي تحقق للمرء أفضل قدراته على تغيير الاتجاهات بسرعة والدخول في معركة في أي وقت، في حين اتخذ الأخير وضعية صممت خصيصاً لمسار المنافسة.
’’هذه أول مرة أرى فيها مبتدئ يقتحم المكان هنا، ويريد الانضمام للفريق، مع ذلك.‘‘
في هذه المرة، لم يكلف أعضاء الفريق عناء إخفاء سخريتهم من وضعية جين-وو الغريبة.
نظر تشوي تاي-وونغ إلى طالب ’الاحتياط‘ وصرخ بصوت عالٍ.
’’ما خطب هذا الأحمق؟‘‘
نظر جين-وو خلفه، وهز يونغ-غيل رأسه بسرعة.
’’وما زال يريد الانضمام لنادي الألعاب الرياضية؟ ولكن، أليس هو مبتدئ لا يعرف أي شيء عن ركض المضمار؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إنها ليست مشكلة.‘‘
لم يعر جين-وو أي اهتمام لكلماتهم الساخرة، وسيطر على تنفسه.
دينغ، دونغ. دينغ، دونغ…
’’مستعد؟‘‘
خدش بيرو جانب رأسه قليلاً، وقبل أن يأمره سيده بذلك، وضع رأسه بقوة على الأرض أولاً.
بعد قليل، كان يمكن سماع صوت تشوي تاي-وونغ الجهوري والمشير إلى البداية.
وقد اتخذ الأول وضعية والتي تحقق للمرء أفضل قدراته على تغيير الاتجاهات بسرعة والدخول في معركة في أي وقت، في حين اتخذ الأخير وضعية صممت خصيصاً لمسار المنافسة.
’’ابدأ!’’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نجح بارك جي-سول في جعل المدير ينسحب وببطء. استدار لينظر خلفه وأمكنه الآن أن يرى صبياً مغطى بالعرق يركض بجد حول المضمار بينما ينغمر بضوء شمس الربيع الدافئ الساطع.
***
برؤية بارك جي-سول يمثل تعبيراً جاداً قبل أن يطلق ضحكة مكتومة، نظر إليه المدير بوجهٍ قلق.
المعلم-نيم؟ كيف تشعر الآن؟‘‘
’’يا مستجد، هل أنت مستعد؟‘‘
’’آه… نعم، حسناً…‘‘
في هذه المرة، لم يكلف أعضاء الفريق عناء إخفاء سخريتهم من وضعية جين-وو الغريبة.
أجاب ’الثعبان السام‘، ألا وهو المعلم بارك جي-سول، بصوتٍ نصف مسموع على سؤال زميله بعد أن تقابلا في الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هناك شخص أود مقابلته خلال اللقاء الرياضي، كما ترون.‘‘
تحدث تعبير بارك جي-سول المُتداعي بسهولة عن مزاجه الحالي.
دينغ، دونغ. دينغ، دونغ…
’انتهى بي الأمر بجعل نفسي أضحوكة أمام جميع الطلاب المجتمعين اليوم…‘
على الرغم من أنّ جين-وو من ذوي الخبرة في المرور بجميع أنحاء الفجوة بين الأبعاد لقتل الملوك بدلاً من ذلك، لم يكن ذلك شيئاً يمكنه الاستدلال به في أيام المدرسة، أو الركض في المضمار بشكل تنافسي، ففقط أمكنه أن يهز رأسه بابتسامة ساخرة.
لابد أنّه ارتكب خطأً بدون شك، هلوسته الغريبة كانت نتيجة عدم تناوله لفطور مناسب في وقت سابق اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’رجل لا يستطيع حتى التعرف على لاعب المركز الثالث من المحليات في العام الماضي، يريد الانضمام للفريق الميداني؟ أعطني إستراحة من هذه المهزلة.‘
كان كما لو أن كل طالب كان يضحك على ما دفعه نتيجة أفعاله السابقة. هرب بسرعة من نظراتهم وانزلق إلى صالة المعلمين، قبل أن يزفر تنهيدة خرجت مسرعة من أعمق جزءٍ من صدره.
تصلب تعبير الكبير ذو الصبر القليل، جيونغ غو-شيك، مثل الحجر. حتى لو كان على المرء أن يستخفَّ بمسار الجري، كان هناك خط واحد لا ينبغي أن يتم تجاوزه.
’’فوو-ووه….‘‘
لم يكن هناك بديل أفضل للتخلص من فيضانٍ من الدم الساخن لشاب من الرياضة.
’هل يجب أن أدخن لأخفف التوتر؟‘
هل أنت طالب رياضي؟‘‘
بما أنّ كل مدرس تقريباً كان مدخناً، كان التدخين في الصالة مسموحٌ به، مما يعني بأنّ هذا المكان كان مثل ملاذٍ آمن لبارك جي-سول.
نظر تشوي تاي-وونغ إلى طالب ’الاحتياط‘ وصرخ بصوت عالٍ.
حشر سيجارة بين شفتيه، ووقف بجانب النوافذ بينما كان يشعلها. تماماً بقيامه بتحريك نظراته بلا تفكير للأسفل إلى ملعب الألعاب الرياضية….
السبب في اختيار جين-وو لهذه المدرسة البعيدة عن منزله بدلاً من تلك القريبة، كان فقط لأن هذه عل وجه الخصوص كانت مَن تملك بناية مضمار وميدان للألعاب الرياضية.
…. توسعت عيناه كثيراً وقام بإنزال نفسه من تحت النوافذ بينما كان قد أصيب بالدوار.
خلع نظارته وعهد بها إلى عضو آخر في النادي. خرجت هالة مشؤومة بشكل مثير للريبة من عينيه. كان جين-وو يحدق بنظرة الكبار الشرسة بينما كان يسلم حقيبة مدرسته وسترته إلى يونغ-غيل بجانبه.
’مـ-ما هذا بحق الجحيم؟! لماذا يركض ذلك الطفل حول المضمار مع بقية أعضاء نادي الألعاب الرياضية؟؟‘‘
***
وبعدها، دخل مدير المضمار والميدان الصالة، واكتشف جلوس بارك جي-سول.
***
’’آه يا أستاذ بارك-نيم!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمد جين-وو أخذ وقته في حزم حقائبه قبل أن يكتشف يونغ-غيل وهو يقترب منه بتردد وببطء.
متسائلاً إن كانت نوبة الدوار التي حدثت في الصباح قد عادت مجدداً، ركض المدير مسرعاً إلى بارك جي-سول وساعده على النهوض.
الأعلى مرتبة في الفريق، وو سانج-إن، أنهى تمارين التمدد ورفع جسده.
’’هل أنت بخير؟ هل أنت متأكد بأنك لست بحاجة للمرور على المستشفى؟‘‘
’’مستعد؟‘‘
’’أنا، أنا بخير، شكراً لك. فقط أشعر بالدوار قليلاً، هذا كل شيء…‘‘
’’أنت لم تركض مضماراً من قبل، لذا لماذا تريد دخول الفريق؟‘‘
قام بارك جي-سول بإجابة مراوغة قبل أن يسأل بالمقابل.
أطلق بارك جي-سول ضكة مكبوتة، توقف عن الإختباء، ووقف.
’’بالمناسبة… لماذا يركض الطالب الذي يدعى سيونغ جين-وو مع الأطفال من فريق الألعاب الرياضية؟‘‘
’’يبدو جيداً.‘‘
’’آآآآه…. هذا؟ إذاً، اسم ذلك الطالب هو سيونغ جين-وو؟‘‘
’’حقاً؟‘‘
ألقى المدير نظرة خارج النافذة من على كتف بارك جي-سول، وأصدر ضحكة خافتة كما لو أنه لا يزال لا يصدق ذلك.
’’ومع ذلك، كان هناك شرط.‘‘
’’يبدو أن طالباً جديداً جاء للتو وقال بأنه يريد الانضمام للفريق. اختبره الأطفال، وكما اتضح، لديه موهبة، لذا هم فقط لا يستطيعون أن يطاردوه بعيداً. على ما يبدو، ما يفعلونه الآن هو اختبار قدرته على التحمل.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما خطب هذا الأحمق؟‘‘
’’قـ-قدرته عل التحمل، أنت تقول؟؟‘‘
سرعان ما تحول انتباههم نحو الثنائي القادم من السنة الدراسية الأولى. لقد توقعوا في البداية أن يمرا من خلالهما أو يغيرا وجهتهما، لكن توقعاتهم كانت بعيدة عن الهدف. اتخذ الأكبر سناً مع البنية الجسدية الأكبر خطوة إلى الأمام’ ورحب‘ بالثنائي.
’’نعم. هذه جولته العشرين بالفعل. فقط بمشاهدته يتجول هو أمر مرهق، لذا غادرت أولاً وأتيت إلى هنا.‘‘
’’دعنا نذهب.‘‘
الرياضة، والنوادي الرياضية.
أجاب ’الثعبان السام‘، ألا وهو المعلم بارك جي-سول، بصوتٍ نصف مسموع على سؤال زميله بعد أن تقابلا في الممر.
لم يكن هناك بديل أفضل للتخلص من فيضانٍ من الدم الساخن لشاب من الرياضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما خطب هذا الأحمق؟‘‘
تقاطعت العديد من الأفكار داخل عقل المعلم بارك جي-سول، عندها. الطالب سيونغ جين-وو، الذي حكم عليه مسبقاً بأنه مثير للمشاكل، بدا بأنه يبذل قصارى جهده لتأديب نفسه بالانضمام لنادي رياضي.
كان كما لو أن كل طالب كان يضحك على ما دفعه نتيجة أفعاله السابقة. هرب بسرعة من نظراتهم وانزلق إلى صالة المعلمين، قبل أن يزفر تنهيدة خرجت مسرعة من أعمق جزءٍ من صدره.
’من الممكن بأنني… بأنني أحمل فكرة خاطئة عنه….‘
سكب وو جين-تشول كأسه، وبدأ رأسه يتضرر بالفعل.
الآن بعد أن فكر في الأمر عن كثب، لم يكن هناك ببساطة أي وسيلة بأنّ صبي يتجول مع وحوش، سيكون موجوداً في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كاك!!]
كان الطالب سونغ جين-وو مجرد متعلم عادي آخر ما زال يبحث عن مكانٍ يسميه المنزل ضمن المجالات الأكاديمية والرياضة، بعد مشوار طويل من التجول بلا هدف في حياته.
لم يكن هناك بديل أفضل للتخلص من فيضانٍ من الدم الساخن لشاب من الرياضة.
لكن هنا كان معلماً مشغولاً في بأمر رؤية الوحوش والأشباح وما إلى ذلك من طالب عادي كذاك… سمعة ’الثعبان السام‘ كانت ملطخة تماماً بهذه المسألة، في الواقع.
’’أوه… في هذه الحالة، هذا مريح.‘‘
أطلق بارك جي-سول ضكة مكبوتة، توقف عن الإختباء، ووقف.
’’يا مستجد، هل أنت مستعد؟‘‘
’هذا صحيح… يجب أن أنظر إليه دون أن أحكم عليه أولاً. أنا متأكد من أنّ هذا سيساعد في حل كل سوء التفاهم.‘
بمجرد أن دخل ما يكفي من الكحول داخل مجرى دمائهم، القصص التي وجدوا صعوبة في الحديث عنها خلال اليوم – خرج معظمها من فم الأصغر سناً في الواقع.
برؤية بارك جي-سول يمثل تعبيراً جاداً قبل أن يطلق ضحكة مكتومة، نظر إليه المدير بوجهٍ قلق.
لابد أنّه ارتكب خطأً بدون شك، هلوسته الغريبة كانت نتيجة عدم تناوله لفطور مناسب في وقت سابق اليوم.
’’أيها المعلم بارك-نيم…؟‘‘
بمجرد أن دخل ما يكفي من الكحول داخل مجرى دمائهم، القصص التي وجدوا صعوبة في الحديث عنها خلال اليوم – خرج معظمها من فم الأصغر سناً في الواقع.
’’آه، لا. لا بأس الآن. لم أعد أشعر بالدوار.‘‘
’’عفواً أيها الزميل الأكبر سناً وو…؟‘‘
’’أوه… في هذه الحالة، هذا مريح.‘‘
وقف جين-وو ووو ساهنغ مين جنباً إلى جنب على خط البداية.
نجح بارك جي-سول في جعل المدير ينسحب وببطء. استدار لينظر خلفه وأمكنه الآن أن يرى صبياً مغطى بالعرق يركض بجد حول المضمار بينما ينغمر بضوء شمس الربيع الدافئ الساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ماذا عنك؟‘‘
كيف يمكن لأي شخصٍ أن يوجه أصابع الاتهام إلى الصبي كهذا؟
سأل يونغ-غيل بصوت متفاجئ، بينما أومأ جين-وو برأسه بهدوءٍ كَرَدٍّ له.
ركز نظراته على جين-وو، الذي كان يجري حالياً بثبات وبهدوء حتى بعد أن اجتاز أعضاء فريق المضمار والميدان اللاهثين ومعدومي التنفس عدة مراتٍ بالفعل.
الآن بعد أن فكر في الأمر عن كثب، لم يكن هناك ببساطة أي وسيلة بأنّ صبي يتجول مع وحوش، سيكون موجوداً في الواقع.
’في الواقع، هذا الصباح كان…‘‘
بعد قليل، كان يمكن سماع صوت تشوي تاي-وونغ الجهوري والمشير إلى البداية.
من السيء جداً بأنّه حتى قبل أن يتمكن من أن يحتفل داخل نفسه…
بعد رؤية وجه جين-وو المبتسم باستمرار، أصبح كبار السن مهتمين، وتجمعوا حول المُستجد.
…. وبدون أي تحذير على الإطلاق، صُبِغَ مجال رؤية بارك جي-سول بالكامل باللون الأسود، ودخل المشهد المذهل لجيش الظل الممتد إلى ما لا نهاية إلى عينيه.
’’مم…؟‘‘
كاد أن ينهار من الخوف، لكنه أجبر ساقيه على تثبيت أنفسهما، وصرَّ على أسنانه.
’’يا مستجد، هل أنت مستعد؟‘‘
’هذه، هذه هلوسة. هذا ليس حقيقياً!!‘
’هو احتياطي، جيد. حسناً، الحقيقة هي بأنه احتلّ المركز الثالث في الاجتماع الإقليمي العام الماضي، لكنه لوى كاحله خلال تدريب الشتاء لذلك تم تخفيض رتبته إلى بقعة احتياطية، في الوقت الحالي.‘
حينها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا صحيح… يجب أن أنظر إليه دون أن أحكم عليه أولاً. أنا متأكد من أنّ هذا سيساعد في حل كل سوء التفاهم.‘
حدّق وحش نملة معين مباشرة نحوه، والذي كان واقفاً في الصف الأمامي لمعظم الجنود المُتسلحين بدروع سوداء.
’’الجميع، لا تذهبوا إلى المنزل في وقت متأخر لأنكم تريدون أن تمضوا الوقت مع أصدقائكم الجدد اليوم، حسناً! مفهوم؟‘‘
[كاك!!]
[….]
’’أو-واااك؟!‘‘
ارتفع غضب جيونغ غو-شيك إلى أعلى رأسه، وكان على وشك أن يهدر ببعض الكلمات المختارة ليطارد المستجد، لكن بعد ذلك، شكّل الكابتن تشوي تاي-وونغ ابتسامة ومنحه الإذن.
في النهاية، سقط المعلم بارك جي-سول على مؤخرته، وفقد وعيه.
وبعد ذلك بفترة قصيرة، خرج كلاهما من مبنى المدرسة.
[….]
’’إييه أيها الزميل الكبير، أنت… أنت تعرف بالفعل، أليس كذلك؟ أنا أتحدث عن ذلك اليوم عندما اختفى المشتبه به، ألم ترى شيئاً في ذلك اليوم؟‘‘
داخل الفضاء الفرعي في ظل جين-وو، شاهد إيغريت حركة بيرو واستخدم مرفقه لضرب ملك النمل السابق في الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Tasneem ZH
[أخبرتك أن تتوقف عن ذلك، أليس كذلك؟]
حسناً، لقد كانت رياضية ممتازة قبل أن تتخلى عن ذلك الحلم بعد أن أصبحت صيادة رفيعة المستوى، أليس كذلك؟
[كياااه…. ذلك البشري يستطيع رؤيتنا حقاً، أليس كذلك؟]
بمجرد أن دخل ما يكفي من الكحول داخل مجرى دمائهم، القصص التي وجدوا صعوبة في الحديث عنها خلال اليوم – خرج معظمها من فم الأصغر سناً في الواقع.
خدش بيرو جانب رأسه قليلاً، وقبل أن يأمره سيده بذلك، وضع رأسه بقوة على الأرض أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أخبرتك أن تتوقف عن ذلك، أليس كذلك؟]
***
وبعد ذلك بفترة قصيرة، خرج كلاهما من مبنى المدرسة.
في وقتٍ متأخر من الليل.
سكب وو جين-تشول كأسه، وبدأ رأسه يتضرر بالفعل.
توقف المحقق وو جين-تشول وأصغر محقق في الفرقة عند مطعم يقدم ’شواء‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ابدأ!’’
بمجرد أن دخل ما يكفي من الكحول داخل مجرى دمائهم، القصص التي وجدوا صعوبة في الحديث عنها خلال اليوم – خرج معظمها من فم الأصغر سناً في الواقع.
’’وحوش نمل، أليس كذلك؟ هل تقول أن الحشرات العملاقة مثل النمل خرجت؟‘‘
’’عفواً أيها الزميل الأكبر سناً وو…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان غليه أن يكون تقنياً هنا، فإنّ تشوي تاي-وونغ لم يكن حقاً يكذب بقوله بأنّ الرجل المرتدي للنظارات كان أسوأ ’عدّاءٍ‘ هنا بسبب جدول استراحته الطويل، وبأنه كان في الاحتياطي على الفور بسبب الإصابة.
’’مم؟‘‘
’’هذه أول مرة أرى فيها مبتدئ يقتحم المكان هنا، ويريد الانضمام للفريق، مع ذلك.‘‘
’’كنت تحقق في قضية السجين المفقود حتى الآن، صحيح؟‘‘
’’آآآآه…. هذا؟ إذاً، اسم ذلك الطالب هو سيونغ جين-وو؟‘‘
ماذا كان يحاول هذا الرجل قوله هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعدها، دخل مدير المضمار والميدان الصالة، واكتشف جلوس بارك جي-سول.
سكب وو جين-تشول كأسه، وبدأ رأسه يتضرر بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. وبدون أي تحذير على الإطلاق، صُبِغَ مجال رؤية بارك جي-سول بالكامل باللون الأسود، ودخل المشهد المذهل لجيش الظل الممتد إلى ما لا نهاية إلى عينيه.
لسوء الحظ، غافلاً تماماً عن رغبات كبار السن، واصل المحقق الأصغر استجوابه.
تصلب تعبير الكبير ذو الصبر القليل، جيونغ غو-شيك، مثل الحجر. حتى لو كان على المرء أن يستخفَّ بمسار الجري، كان هناك خط واحد لا ينبغي أن يتم تجاوزه.
’’ذلك اليوم… أنت حقاً رأيت شيء، أليس كذلك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا صحيح… يجب أن أنظر إليه دون أن أحكم عليه أولاً. أنا متأكد من أنّ هذا سيساعد في حل كل سوء التفاهم.‘
’’أي يوم؟‘‘
’’دعنا نذهب.‘‘
لعب وو جين-تشول دور الغبي عمداً، لكن الأصغر سناً ببساطة ابتسم وأجاب.
ألقى المدير نظرة خارج النافذة من على كتف بارك جي-سول، وأصدر ضحكة خافتة كما لو أنه لا يزال لا يصدق ذلك.
’’إييه أيها الزميل الكبير، أنت… أنت تعرف بالفعل، أليس كذلك؟ أنا أتحدث عن ذلك اليوم عندما اختفى المشتبه به، ألم ترى شيئاً في ذلك اليوم؟‘‘
’حسناً، هذه موهبة جيدة لتكون محققاً.‘
هذا الطفل، كان لديه هذه العادة للقبض على الناس على حين غرة عندما كانوا بأقل توقعاتهم.
’’امم… أنا متجه إلى جهة ’جيجامارت’، لكن ماذا عنك؟‘‘
’حسناً، هذه موهبة جيدة لتكون محققاً.‘
’’…لا، فقط أنا.‘‘
تذكر وو جين-تشول أيامه عندما كان مُستجداً، وشكّل ضحكة خافتة خفيفة أثناء إجابته.
كاد أن ينهار من الخوف، لكنه أجبر ساقيه على تثبيت أنفسهما، وصرَّ على أسنانه.
’’ماذا لو فعلت؟‘‘
قام جين-وو بمسح هالة أعضاء الفريق بعينيه لفترة وجيزة، وردَّ بابتسامة.
’’حقاً؟‘‘
’’يبدو جيداً.‘‘
حتى ذلك الحين، بدا الأصغر بأنه ثمل بشكلٍ كافٍ، لكن عينيه بدأت فجأة تلمع، حتى أن أذنيه ارتفعت بشكل ملموس. لم يكن ذلك مفاجئاً جداً، بالنظر إلى أنّ الأصغر كان أقرب في العمر إلى أن يكون طالباً من أن يكون عضو بعضوية كاملة في المجتمع، على أية حال.
ألقى المدير نظرة خارج النافذة من على كتف بارك جي-سول، وأصدر ضحكة خافتة كما لو أنه لا يزال لا يصدق ذلك.
ربما كان هذا السبب في أنه قدّم للعمل في وحدة التحقيق في الجرائم العنيفة لوكالة الشرطة الوطنية، وكانت سمعته بأنه الأسوأ أجراً بأكبر كمية من عبء العمل.
’حسناً، هذه موهبة جيدة لتكون محققاً.‘
ربما كانت قوة الكحول المتداولة فيه هي المُلامة، أو ربما أنه أراد فقط أن يستغل هذه الفرصة لتفريغ بعض الأشياء من صدره – بدأ وو جين-تشول بالتحدث عن الأشياء التي لم يكن حتى يفكر بالثرثرة عنها في الأوقات العادية.
في وقتٍ متأخر من الليل.
’’نملة… وحوش نمل.‘‘
’لنرى إلى متى ستبقي وجهك مسترخياً.‘
(غلب).
’’أضمن لك ذلك.‘‘
صوت اللعاب المُنزلق أسفل حلق المحقق الأصغر سناً كان يمكن سماعه من المكان الذي كان يجلس فيه.
سرعان ما تحول انتباههم نحو الثنائي القادم من السنة الدراسية الأولى. لقد توقعوا في البداية أن يمرا من خلالهما أو يغيرا وجهتهما، لكن توقعاتهم كانت بعيدة عن الهدف. اتخذ الأكبر سناً مع البنية الجسدية الأكبر خطوة إلى الأمام’ ورحب‘ بالثنائي.
’’حتى أنا لا يمكن أن أقول على وجه اليقين ما رأيت في ذلك الوقت. على أية حال، تلك الأشياء بدت مثل النمل.‘‘
’’وحوش نمل، أليس كذلك؟ هل تقول أن الحشرات العملاقة مثل النمل خرجت؟‘‘
’’وحوش نمل، أليس كذلك؟ هل تقول أن الحشرات العملاقة مثل النمل خرجت؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أوه، ما هذا؟ لدينا متقدم يريد الانضمام إلينا؟‘‘
’’لا، ليس ذلك. حسناً، هم كانوا نمل، لكن….‘‘
رأى جين-وو أنّه بدلاً من أن يقترب منها بالقوة، ويُقحم نفسه في حياتها بهذه الطريقة، قد يكون هذا نهجاً أفضل بكثير لكليهما.
كان ذلك صحيحا حينها.
’’إنّه لا يتسلّى، أليس كذلك؟‘‘
تماماً بوصول حديث وو جين-تشول إلى تلك النقطة، توقف -رجل معين غير متزن كما لو كان قد شرب أكثر من اللازم- عن المشي بجانب الثنائي، وخاطبهم.
’’تـ-تلك وحوش النمل، هل هم وحوش برؤوس نمل، لكن الأجسام تبدو مثل البشر؟؟‘‘
كان ذلك صحيحا حينها.
ارتفع رأس رئيس المحققين وو جين-تشول ورأس الأصغر سناً، نحو صاحب الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا، ليس ذلك. حسناً، هم كانوا نمل، لكن….‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. وبدون أي تحذير على الإطلاق، صُبِغَ مجال رؤية بارك جي-سول بالكامل باللون الأسود، ودخل المشهد المذهل لجيش الظل الممتد إلى ما لا نهاية إلى عينيه.
تدقيق : Drake Hale
رأى جين-وو أنّه بدلاً من أن يقترب منها بالقوة، ويُقحم نفسه في حياتها بهذه الطريقة، قد يكون هذا نهجاً أفضل بكثير لكليهما.
’’عفواً أيها الزميل الأكبر سناً وو…؟‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات