ذكريات بيرو
[أتمنى تغيير الخطة قليلاً فقط.]
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
حدَّقَ السفاح بغضب في تابعه الجالس على مقعد الراكب الأمامي من السيارة، وحوَّل نظره مرة أخرى إلى مسكن معين هناك.
الجزء الأول: ذكريات بيرو
بدأ بيرو بالتخلص من قطرات العرق الباردة بينما كان الأمير الصغير سو-هوه، ابن ملكته، يحدق به بعيون تَتَحَرَّقُ حماساً. لذا، حاول الهروب من هذا الجو غير المريح، لكن بعد ذلك…
داخل بيضة معينة…
داخل بيضة معينة…
قبل أن يكون مستعداً للفقس، سمع بيرو صوت الملكة من خلال قشرة بيضته السميكة.
لكن لحسن الحظ، كان هناك جندي واحد يعرف بيرو أنه بدأ حياته كإنسان. لم يكن سوى المارشال إيغريت.
[من أجل المملكة.]
’’نملتي!!‘‘
’من أجل… المملكة.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’السيد الشاب يحبني لأنني أكبر من حجم شخص، أستطيع الطيران، وأستطيع حتى التحدث.‘
[اجعل كل الأعداء الذين يسدّون طريقنا يرتجفون في رعب.]
… خطوة!
’ اجعل كل الأعداء الذين يسدّون طريقنا يرتجفون في رعب.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’توقفوا عن هز أحذيتكم، ولا ترتكبوا أي أخطاء.‘‘
كان بحاجة لأن يُصبح قوياً.
لا، لم يكن أكثر من مطاردة من طرف واحد.
كان عليه ببساطة أن يكون قوياً.
الأب وابنه.
كان ذلك أول واجب مُنِحَ لِبيرو وهو لا يزال راكداً في حالة جنينية. وبعد ذلك، أدى هاجس ملكة النمل الراغبة في بناء مملكة مزدهرة إلى ولادة وحش مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. لم يكن شجاراً حتى.
[كيياااه!!]
أثناء التهام بيرو الشره لكل حياة أمام عينيه، ظهر إدراك جديد له. سواء كانت أشكال الحياة التي تمتلك سم قاتل أو مخلوقات بأجسام ضخمة، جميعهم خافوا من أن يذهبوا إليه.
حطم جندي النمل الشاب قشرة البيض، خرج من الحدود، وصرخ بصوتٍ عالٍ. لم تسمح نية القتل المشؤومة والمخيفة النازحة من عينيها بأي مقارنة مع وحوش النمل الأخرى في الوجود.
[اجعل كل الأعداء الذين يسدّون طريقنا يرتجفون في رعب.]
شعرت الملكة المرتجفة باندفاع قوي من العواطف من هذا المخلوق الذي وُلِدَ بجهودها.
أُمِرَ الأقزام الملتحين وجنود النمل من قِبَلِ بيرو لبناء تمثال حجري عملاق لسيدهم داخل هذا المكان، ’أرض الراحة الأبدية‘. عندما رأوا ملك النمل السابق الأرض بالقرب من محيطهم، أحنوا جميعاً رؤوسهم في انسجام.
’إذا كان هذا الطفل، فبالتأكيد، سيكون هؤلاء البشر الذين يمتلكون قوى غريبة…‘
’’لـ-لا، ليس هذا يا هيونغ-نيم.‘‘
تلألأت عيون الملكة تحسباً، ولكن حتى قبل أن تُصدِرَ أمر جديد إلى أعظم جندي نمل والذي خرج بانتصار من البيضة، شعر بيرو بالجوع، لدرجة أنه فعل ما أراد فعله.
لحسن الحظ، كان سَمَعُ بيرو يستطيع التقاط الأنفاس الهادئة والإيقاعية للسيد الشاب في الحضانة مع زوج من العيون التي تشعر بالرضا، نظر بشكل قُطْرِي إلى الأسفل جانبه. كان السفاح الذي قَبَضَ عليه بين ذراعيه يرتجف مثل ورقة وحيدة في مهب الريح.
إمساك.
في النهاية، مسئوليات الاعتناء بالصغير سو-هوه بجانب والدة الطفل هاي-إن، كانت تقع على كتفي بيرو، وليس المارشالات الآخرين.
تم الإمساك بمعصم أحد النمل العامل -والذي يساعد في عملية الفقس- من قِبَلِ بيرو.
إذا كان يمكن للشخص أن يحب شيئاً بمثل هذه الأسباب المُبَسَّطَة، إذاً فألا يمكن للشخص أيضاً أن يَكُفَّ بسهولة عن حب شيء بأسباب بسيطة مماثلة، أيضاً؟
’…..؟‘
كان ذلك أول واجب مُنِحَ لِبيرو وهو لا يزال راكداً في حالة جنينية. وبعد ذلك، أدى هاجس ملكة النمل الراغبة في بناء مملكة مزدهرة إلى ولادة وحش مرعب.
حتى قبل أن تتمكن النملة العاملة من فهم ما كان يجري، بدأ بيرو ببساطة في ابتلاع ومضغ الوحش البائس من رأسه.
’من أجل… المملكة.‘
كرانش، كرانش…
[كيياااه!!]
[…. !!]
سيكون الأمير الشاب خلفه مباشرة عندما يلقي بيرو نظرة ليتأكد.
تفاجأت الملكة كثيرا بسلوك بيرو الغير متوقع، لكن تم قمعها من قِبَلِ هالة ملك النمل المستقبلي، فلم تستطع حتى أن تجرؤ على إيقافه.
فقط لإكمال هذه التحفة قبل الموعد النهائي، ليس فقط كل قزم ملتحي عمل فيه، لكن كل جنود النمل أيضاً كانوا قد قدموا مساعدتهم.
تمكن بيرو من محو كل آثار أقاربه من هذا العالم في غمضة عين، ووقف بفخر أمام ملكته. بدا السائل الجسماني الذي يقطر من فمه منفراً نوعاً ما.
’’أوف…. أوف، أووووف!!‘‘
’رعب أعدائنا…‘
لحسن الحظ، كان سَمَعُ بيرو يستطيع التقاط الأنفاس الهادئة والإيقاعية للسيد الشاب في الحضانة مع زوج من العيون التي تشعر بالرضا، نظر بشكل قُطْرِي إلى الأسفل جانبه. كان السفاح الذي قَبَضَ عليه بين ذراعيه يرتجف مثل ورقة وحيدة في مهب الريح.
الأمر هو بأنّ موضوع الخوف القوي سيكون له نفس التأثير على حلفائه أيضاً. أدركت الملكة هذا في وقت متأخر وألقت نظرة حول نفسها. جنود مملكة النمل الشجعان كانوا يرتجفون خوفاً.
[كيكيك.]
نُقِلَتْ المشاعر التي شعروا بها بالكامل إلى ملكتهم الوحيدة القادرة على ممارسة السيطرة المطلقة عليهم.
تفاجأت الملكة كثيرا بسلوك بيرو الغير متوقع، لكن تم قمعها من قِبَلِ هالة ملك النمل المستقبلي، فلم تستطع حتى أن تجرؤ على إيقافه.
اجتاز الجندي حديث الولادة الاختبار بالتأكيد كما هو متوقع من أعظم جندي أنتجته الملكة. كان حقاً تحفة فنية.
حطم جندي النمل الشاب قشرة البيض، خرج من الحدود، وصرخ بصوتٍ عالٍ. لم تسمح نية القتل المشؤومة والمخيفة النازحة من عينيها بأي مقارنة مع وحوش النمل الأخرى في الوجود.
[فلتصبح أقوى حتى.]
قفز أربعة على الحائط، ورغم ذلك اثنان فقط هبطا على الأرض؟ يا له من أمر غريب.
أصدرت الملكة الأمر التالي إلى بيرو، بعين تطمع لغزو واسع النطاق لأراضي البشر.
غَيَّرَ نظرته نحو اليابسة عدة مرات، ولكن…
[أقوى، إلى المرحلة التي لا يمكن لأحد أن يقف فيها في طريقك.]
لم يحب سيده استعمال البشر كجنود ظل، لذا لم يكن هناك تقريباً أي جنود بدأوا كبشر…
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما رأيك؟‘‘
قام بيرو بالتهام كل شيء على الجزيرة عندما كان هناك نقص في الطعام. لم يتردد حتى في التهام أقاربه. ابتداءً من أشكال الحياة الصغيرة على الأرض مثل الديدان واليرقات، وحتّى الأسماك الكبيرة والثدييات المائية في المحيط القريب…
دفع بيرو، المغمور بعمق داخل مياه البحر، رأسه من السطح. كان بإمكانه رؤية الأرض في النهاية البعيدة لموجات المحيط المتموجة، كان ينتظره هناك عالم مختلف عن البحر.
أثناء التهام بيرو الشره لكل حياة أمام عينيه، ظهر إدراك جديد له. سواء كانت أشكال الحياة التي تمتلك سم قاتل أو مخلوقات بأجسام ضخمة، جميعهم خافوا من أن يذهبوا إليه.
رؤية الطفل سو-هوه وقد استطاع الآن الدخول بحرية إلى ’منطقة الراحة الأبدية‘ قبل أن تُتاح الفرصة لأي شخص لملاحظتها، استطاع المارشال المسؤول عن رعاية الأطفال، بيرو، فقط إمساك رأسه في كَرَب.
’النجاة‘ كانت أكثر ما هو أساسي، فضلاً عن الهدف النهائي، لجميع المخلوقات الحية. لكن، أمام كائن مطلق يمكنه أن يمزق بسهولة ذلك الهدف إلى ملايين القطع، كانت النظرات في عيون أشكال الحياة الأخرى كلها تقريباً متشابهة.
وبكونه شكل من أشكال الحياة التي تقف على قمة النظام البيئي، كان عليه تحديد ما كان يعتقد عن الجنس البشري ككل في رأسه…
’…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا يزال الوقت مبكراً جداً.]
على بيرو أن يُؤكِّد مراراً وتكراراً بأنه كان في قمة السلسلة الغذائية، وسرعان ما توصل إلى استنتاج معين.
’’كياه-هاه!‘‘
’أنا…‘
[كيييك، كيييك.]
لقد خُلقت لأكون أعظم مفترس من البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا الإنسان…. إنّه ليس خائفاً مني؟‘
في هذه الحالة…
[كهي-كيك، جيد جداً.]
دفع بيرو، المغمور بعمق داخل مياه البحر، رأسه من السطح. كان بإمكانه رؤية الأرض في النهاية البعيدة لموجات المحيط المتموجة، كان ينتظره هناك عالم مختلف عن البحر.
’فقط كم سيكون هؤلاء البشر أقوياء، أولئك الذين تَحْذَرُ أمي منهم إلى حد كبير؟‘
كان ذلك المكان يعود للمحقق سيونغ جين-وو.
أصبح فضوليا جداً حول ما إذا كان هناك حقاً كائنات قوية تتطلب من مفترس عالي المستوى مثله للإبقاء مخفيّاً عن الأنظار، كان فضولي بشأن ما إذا كانت قواه ستعمل ضدهم.
’’….. هاه، حشرة تعرف كيف تتكلم. حسنا، سأكون كذلك.‘‘
غَيَّرَ نظرته نحو اليابسة عدة مرات، ولكن…
’لماذا سيدنا الشاب يبحث عني باستمرار؟‘
[لا يزال الوقت مبكراً جداً.]
واه-هاهاهاهاها!!
كانت الملكة قادرة على مراقبة أفكار بيرو، وكان صوتها الحازم يمنعه دائماً من التصرف بدافع فضوله دون فشل.
[اجعل كل الأعداء الذين يسدّون طريقنا يرتجفون في رعب.]
متروكاً بدون أي خيار، حدَّقَ بالأرض البعيدة قبل أن ينزلق تحت سطح المحيط مرة أخرى.
شعرت الملكة المرتجفة باندفاع قوي من العواطف من هذا المخلوق الذي وُلِدَ بجهودها.
بالفعل، سيتعرف عليها في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه ببساطة أن يكون قوياً.
’…‘
وبكونه شكل من أشكال الحياة التي تقف على قمة النظام البيئي، كان عليه تحديد ما كان يعتقد عن الجنس البشري ككل في رأسه…
استجاب بيرو لأوامر الملكة وانتظر الوقت المناسب ليأتي بِنَفَسْ عميق. وفي نهاية المطاف، ’خَطَوْ‘ على أرضه.
[…]
للمرة الأولى على الإطلاق، مُنح بيرو فرصة لاختبار قدراته الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكد المجرم ذلك عدة مرات قبل أن يأتي إلى هنا، لذا كان متأكداً من الأمر.
و…
سرعان ما تمعّن السفاح في جميع أنحاء محيطه، ولكن عندما نظر إلى جانبه مرة أخرى، كان التابع المُتبقِّي قد ذهب بدون أثر، أيضاً.
’’ما ، ما أنت بحق الجحيم؟!‘‘
أصبح فضوليا جداً حول ما إذا كان هناك حقاً كائنات قوية تتطلب من مفترس عالي المستوى مثله للإبقاء مخفيّاً عن الأنظار، كان فضولي بشأن ما إذا كانت قواه ستعمل ضدهم.
’’أواااه!!‘‘
يا له من منظر مألوف بالنسبة له.
…. لم يكن شجاراً حتى.
’’نـــمـــلتي!‘‘
لا، لم يكن أكثر من مطاردة من طرف واحد.
’’أواااه!!‘‘
يا له من منظر مألوف بالنسبة له.
***
اكتشف بيرو ’الخوف‘ في أعين الصيادين المحتضرين ولم يستطع إخفاء خيبة أمله المطلقة.
هناك كان، ذلك الضوء المألوف في العيون.
‘لمحاربة هؤلاء الضعفاء، أنا…’
[اجعل كل الأعداء الذين يسدّون طريقنا يرتجفون في رعب.]
اضطررت للانتظار لفترة طويلة كهذه؟
لم يستطع تحمل ذلك وطار في الهواء، ولكن بعد ذلك…
كانت هناك رائحة الخوف المنبثقة من أجساد الفرائس بأكملها. كان على بيرو أن يُؤكد من خلال هؤلاء الصيادين البشريين بأنه لا يزال يحتل المرتبة الأولى في السلسلة الغذائية.
’’هيونغ-نيم، هل سنفعل هذا حقاً؟‘‘
لقد كانت خيبة أمل.
وبكونه شكل من أشكال الحياة التي تقف على قمة النظام البيئي، كان عليه تحديد ما كان يعتقد عن الجنس البشري ككل في رأسه…
وبكونه شكل من أشكال الحياة التي تقف على قمة النظام البيئي، كان عليه تحديد ما كان يعتقد عن الجنس البشري ككل في رأسه…
غَيَّرَ نظرته نحو اليابسة عدة مرات، ولكن…
لأول مرة على الإطلاق، ظهر إنسان من العدم لم يخشاه حتى عندما وقف وجهاً لوجه. بدأ قلب بيرو يخفق بشدة بعد أن واجه وضعاً لم يمر به من قبل.
لم يتراجع بيرو واحتفل بالخوف الشديد الذي يظهر في أعين المجرم، قبل أن يسحب الضحية البائسة بعيداً ويختفي عن الأنظار. اختفى الصراخ بعد وقت قصير جداً من هذا العالم.
’هذا الإنسان…. إنّه ليس خائفاً مني؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بأنه سيكون نوعاً من الخسارة لقتل هذا البشري على الفور، لذا حاول بيرو بدء محادثة.
[….؟!]
’’هل أنت ملك البشر؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة…
عندما فعل، رَدَّ الإنسان.
’’أنت على حق يا هيونغ-نيم.‘‘
’’….. هاه، حشرة تعرف كيف تتكلم. حسنا، سأكون كذلك.‘‘
أثناء التهام بيرو الشره لكل حياة أمام عينيه، ظهر إدراك جديد له. سواء كانت أشكال الحياة التي تمتلك سم قاتل أو مخلوقات بأجسام ضخمة، جميعهم خافوا من أن يذهبوا إليه.
***
متروكاً بدون أي خيار، حدَّقَ بالأرض البعيدة قبل أن ينزلق تحت سطح المحيط مرة أخرى.
ربما تكون هذه المرة الأولى منذ ذلك الحين التي ينظر فيها مخلوق حي إلى بيرو بعيون مليئة بشيء غير الخوف.
تم الإمساك بمعصم أحد النمل العامل -والذي يساعد في عملية الفقس- من قِبَلِ بيرو.
بريق، بريق…
’’كما أمرت يا مارشال نيم ها هو على الكتف الأيسر.‘‘
’…..‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من أجل المملكة.]
بدأ بيرو بالتخلص من قطرات العرق الباردة بينما كان الأمير الصغير سو-هوه، ابن ملكته، يحدق به بعيون تَتَحَرَّقُ حماساً. لذا، حاول الهروب من هذا الجو غير المريح، لكن بعد ذلك…
[كي-هاك!]
’’نملتي، نـــمـــلتي!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب بيرو لأوامر الملكة وانتظر الوقت المناسب ليأتي بِنَفَسْ عميق. وفي نهاية المطاف، ’خَطَوْ‘ على أرضه.
لم يستطع تحمل ذلك وطار في الهواء، ولكن بعد ذلك…
اكتشف بيرو ’الخوف‘ في أعين الصيادين المحتضرين ولم يستطع إخفاء خيبة أمله المطلقة.
’’نملتي، نـــمـــلتي!!‘‘
إذا كان يمكن للشخص أن يحب شيئاً بمثل هذه الأسباب المُبَسَّطَة، إذاً فألا يمكن للشخص أيضاً أن يَكُفَّ بسهولة عن حب شيء بأسباب بسيطة مماثلة، أيضاً؟
سيكون الأمير الشاب خلفه مباشرة عندما يلقي بيرو نظرة ليتأكد.
شعرت الملكة المرتجفة باندفاع قوي من العواطف من هذا المخلوق الذي وُلِدَ بجهودها.
’…‘
’’من المستحيل أن يكرهك سيدنا الصغير.‘‘
بالطبع، طالما أراد بيرو ذلك، الهروب من طفل صغير لن يكون مشكلة، لكن… حسناً، المشكلة هنا كانت بأنّ الطفل المستهدف كان طفل ملكه.
تفاجأت الملكة كثيرا بسلوك بيرو الغير متوقع، لكن تم قمعها من قِبَلِ هالة ملك النمل المستقبلي، فلم تستطع حتى أن تجرؤ على إيقافه.
ماذا لو حاول جاهداً الهرب وانتهى به الأمر بإيذاء السيد الصغير بطريقة ما؟ كيف يمكن لِبيرو أن يعتني بالعواقب إذاً؟
تشكلت ابتسامة شريرة على شفاه الرجل الذي يشير إليه الجميع ب ’’هيونغ-نيم‘‘.
’’نـــمـــلتي!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر السفاح بسرعة إلى الشخص الوحيد المتبقي بجانبه، هز هذا الأخير رأسه.
في النهاية، مسئوليات الاعتناء بالصغير سو-هوه بجانب والدة الطفل هاي-إن، كانت تقع على كتفي بيرو، وليس المارشالات الآخرين.
لحسن الحظ، كان سَمَعُ بيرو يستطيع التقاط الأنفاس الهادئة والإيقاعية للسيد الشاب في الحضانة مع زوج من العيون التي تشعر بالرضا، نظر بشكل قُطْرِي إلى الأسفل جانبه. كان السفاح الذي قَبَضَ عليه بين ذراعيه يرتجف مثل ورقة وحيدة في مهب الريح.
’’….‘‘
***
بعد التأكد من أنّ سو-هوه نائماً، عاد بيرو بهدوء إلى ’منطقة الراحة الأبدية‘.
لم يتراجع بيرو واحتفل بالخوف الشديد الذي يظهر في أعين المجرم، قبل أن يسحب الضحية البائسة بعيداً ويختفي عن الأنظار. اختفى الصراخ بعد وقت قصير جداً من هذا العالم.
انزلق بصمت إلى الظل، وانتشر عالم الظلام اللانهائي مباشرة أمام عينيه. قد يسمي بعض الناس هذا المكان مخيفاً، لكن بالنسبة لبيرو، هذا العالم تحت سلطة سيده كان مكاناً مريحاً ليكون فيه.
الأمر هو بأنّ موضوع الخوف القوي سيكون له نفس التأثير على حلفائه أيضاً. أدركت الملكة هذا في وقت متأخر وألقت نظرة حول نفسها. جنود مملكة النمل الشجعان كانوا يرتجفون خوفاً.
بينما شق طريقه إلى مكان إقامة جيش النمل، سقط بيرو في بركة عميقة من الأفكار.
[فلتصبح أقوى حتى.]
’لماذا سيدنا الشاب يبحث عني باستمرار؟‘
’…..‘
…. هو فقط لا يستطيع أن يفهم هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تدربوا على ما كان لديهم عدة مراتٍ من قبل، لذلك لم يشكل مثل هذا الجدار أي مشاكل لهؤلاء الناس.
كان دائماً هو موضوع الخوف، وشعر بأنّ تلك الحقيقة لم تتغير حتى الآن. ثبتَ هذا السؤال الذي غزا رأسه فجأة بأنّه صعب جداً للإجابة، لذلك غير بيرو وجهته. ما الذي يمكن أن يكون مساعداً أكثر في فهم عقلية الإنسان غير رأي إنسان في هذه المسألة؟
كانت الملكة قادرة على مراقبة أفكار بيرو، وكان صوتها الحازم يمنعه دائماً من التصرف بدافع فضوله دون فشل.
لم يحب سيده استعمال البشر كجنود ظل، لذا لم يكن هناك تقريباً أي جنود بدأوا كبشر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غَيَّرَ بيرو الذي كان يطير بصمت اتجاهه مرة أخرى. كانت وجهته الجديدة هذه المرة موقع مشروع لبناء معين.
لكن لحسن الحظ، كان هناك جندي واحد يعرف بيرو أنه بدأ حياته كإنسان. لم يكن سوى المارشال إيغريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمِعَ فجأة صراخ مبتهج من طفل مختلط بين الضحكات الصاخبة.
’’من المستحيل أن يكرهك سيدنا الصغير.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’إذا كان هذا الطفل، فبالتأكيد، سيكون هؤلاء البشر الذين يمتلكون قوى غريبة…‘
[…..؟؟]
وبكونه شكل من أشكال الحياة التي تقف على قمة النظام البيئي، كان عليه تحديد ما كان يعتقد عن الجنس البشري ككل في رأسه…
أومأ إيغريت برأسه، وأضاف تفسيرات أخرى بسرعة.
بعد فرحة بيرو، انفجر الأقزام الملتحين وجنود النمل أيضاً في نوبات ضحك صاخبة.
’’تتجول هنا نملة في الأرجاء والتي هي أكبر بكثير من حجم شخص. يمكنها الطيران ويمكنها الكلام أيضاً. فقط أي طفل لن يحب ذلك؟‘‘
شعر بأنه سيكون نوعاً من الخسارة لقتل هذا البشري على الفور، لذا حاول بيرو بدء محادثة.
[…]
لم يحب سيده استعمال البشر كجنود ظل، لذا لم يكن هناك تقريباً أي جنود بدأوا كبشر…
حسناً، كان ذلك وجهة نظر جديدة على المسألة، والتي لم يأخذها بعين الاعتبار قبل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد بيرو إلى المنطقة التي احتلها جيش النمل بينما كان يستوعب بعناية ما قاله له إيغريت.
قبل أن يكون مستعداً للفقس، سمع بيرو صوت الملكة من خلال قشرة بيضته السميكة.
’السيد الشاب يحبني لأنني أكبر من حجم شخص، أستطيع الطيران، وأستطيع حتى التحدث.‘
ترجمة: Tasneem ZH
إذا كان يمكن للشخص أن يحب شيئاً بمثل هذه الأسباب المُبَسَّطَة، إذاً فألا يمكن للشخص أيضاً أن يَكُفَّ بسهولة عن حب شيء بأسباب بسيطة مماثلة، أيضاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ إيغريت برأسه، وأضاف تفسيرات أخرى بسرعة.
حسناً، هو بالتأكيد لم يسمع عن بشر يحبون حشرات بعد دخولهم سن البلوغ. عندما وصلت أفكاره إلى هذا الحد، بدا مزاجه يتعكَّر فقط قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن تتمكن النملة العاملة من فهم ما كان يجري، بدأ بيرو ببساطة في ابتلاع ومضغ الوحش البائس من رأسه.
كان على دراية بنظرات الآخرين إليه باشمئزاز، لكن عندما يفكر كيف أنَّ السيد الشاب في يوم ما يحمل مثل هذه النظرة، أصبح بيرو حزيناً قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا، لا، لا. أنا لا أقول أنني أريد إلغاء الخطة نفسها، أنا فقط أريد تغيير هذا الجزء مثل….]
’…..‘
يا له من منظر مألوف بالنسبة له.
غَيَّرَ بيرو الذي كان يطير بصمت اتجاهه مرة أخرى. كانت وجهته الجديدة هذه المرة موقع مشروع لبناء معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب بيرو لأوامر الملكة وانتظر الوقت المناسب ليأتي بِنَفَسْ عميق. وفي نهاية المطاف، ’خَطَوْ‘ على أرضه.
أُمِرَ الأقزام الملتحين وجنود النمل من قِبَلِ بيرو لبناء تمثال حجري عملاق لسيدهم داخل هذا المكان، ’أرض الراحة الأبدية‘. عندما رأوا ملك النمل السابق الأرض بالقرب من محيطهم، أحنوا جميعاً رؤوسهم في انسجام.
إذا كان يمكن للشخص أن يحب شيئاً بمثل هذه الأسباب المُبَسَّطَة، إذاً فألا يمكن للشخص أيضاً أن يَكُفَّ بسهولة عن حب شيء بأسباب بسيطة مماثلة، أيضاً؟
أسرع الجندي السحري الطاعن في السن والمسؤول عن توجيه المشروع للترحيب ببيرو.
كرانش، كرانش…
’’مارشال-نيم، مرحباً بعودتك.‘‘
تااب، تااب، تااب، تااب.
إيماءة، إيماءة.
كان على دراية بنظرات الآخرين إليه باشمئزاز، لكن عندما يفكر كيف أنَّ السيد الشاب في يوم ما يحمل مثل هذه النظرة، أصبح بيرو حزيناً قليلاً.
لاحظ بيرو التقدم في البناء قليلاً قبل أن يسأل الطاعن في السن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تدربوا على ما كان لديهم عدة مراتٍ من قبل، لذلك لم يشكل مثل هذا الجدار أي مشاكل لهؤلاء الناس.
[أتمنى تغيير الخطة قليلاً فقط.]
كانت الملكة قادرة على مراقبة أفكار بيرو، وكان صوتها الحازم يمنعه دائماً من التصرف بدافع فضوله دون فشل.
’’إييييه؟!‘‘
[كيكيك.]
ربما شعر بأنّ كل العمل الشاق الذي قام به رجاله سوف يذهب سدى، حاول الطاعن في السن بسرعة أن يثني بيرو على الرغم من شعوره بالخوف من ملك النمل السابق.
آه، آه….
’’لكن أيها المارشال-نيم، خططتُ لإحياء عيد ميلاد الملك-نيم الثاني والثلاثين القادم بهذا التمثال المقدس، لذا منذ بضعة أشهر….‘‘
الجزء الأول: ذكريات بيرو
[لا، لا، لا. أنا لا أقول أنني أريد إلغاء الخطة نفسها، أنا فقط أريد تغيير هذا الجزء مثل….]
ربما تكون هذه المرة الأولى منذ ذلك الحين التي ينظر فيها مخلوق حي إلى بيرو بعيون مليئة بشيء غير الخوف.
استمع الطاعن في السن بهدوء لتفسير بيرو قبل أن يهز رأسه مباشرة.
’’بسبب ابن الوغد سيونغ جين-وو ذاك، تم محو منظمتنا في مهبِّ الريح. لقد تأذينا بشدة من قبل الوغد، لذا أليس من العدل أن نترك عليه علامة أبدية لموازنة الحسابات؟؟‘‘
’’بالطبع هذا ممكن. أعتقد أننا سنحصل على نتيجة أكبر بكثير مع هذه الخطة الجديدة يا مارشال-نيم.‘‘
كان بحاجة لأن يُصبح قوياً.
[كهي-كيك، جيد جداً.]
ربما تكون هذه المرة الأولى منذ ذلك الحين التي ينظر فيها مخلوق حي إلى بيرو بعيون مليئة بشيء غير الخوف.
كان الغلاف الجوي الذي بدا بأنه مُجَمَّد قليلاً قد اشتد بشكلٍ كبيرٍ الآن.
واه-هاهاهاهاها!!
’’حسناً، في هذه الحالة، أنا يجب أن…‘‘
بالفعل، سيتعرف عليها في الوقت المناسب.
أثناء محاولة الطاعن في السن المتحمس أن يستمر، رفع بيرو إصبعه السبابة ووضعه على شفاهه.
أجاب تابعيه الثلاثة بالإجماع.
[سأعود بعد أن أهتم بالعمل أولاً.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة…
***
سيكون الأمير الشاب خلفه مباشرة عندما يلقي بيرو نظرة ليتأكد.
’’هيونغ-نيم، هل سنفعل هذا حقاً؟‘‘
شعر بأنه سيكون نوعاً من الخسارة لقتل هذا البشري على الفور، لذا حاول بيرو بدء محادثة.
’’أيها الأحمق… ما الأمر؟ هل أنت خائف الآن بعد أن وصلنا إلى هذا الحد؟‘‘
سيكون الأمير الشاب خلفه مباشرة عندما يلقي بيرو نظرة ليتأكد.
’’لـ-لا، ليس هذا يا هيونغ-نيم.‘‘
’’….‘‘
حدَّقَ السفاح بغضب في تابعه الجالس على مقعد الراكب الأمامي من السيارة، وحوَّل نظره مرة أخرى إلى مسكن معين هناك.
[كي-هاك!]
كان منزلاً خاصاً من طابقين يقف بمفرده في ضاحية مهجورة نوعاً ما، كما لو كان المالكون يريدون تجنب المناطق المزدحمة.
[…. !!]
كان ذلك المكان يعود للمحقق سيونغ جين-وو.
قفز أربعة على الحائط، ورغم ذلك اثنان فقط هبطا على الأرض؟ يا له من أمر غريب.
أكد المجرم ذلك عدة مرات قبل أن يأتي إلى هنا، لذا كان متأكداً من الأمر.
’’ما ، ما أنت بحق الجحيم؟!‘‘
’’بسبب ابن الوغد سيونغ جين-وو ذاك، تم محو منظمتنا في مهبِّ الريح. لقد تأذينا بشدة من قبل الوغد، لذا أليس من العدل أن نترك عليه علامة أبدية لموازنة الحسابات؟؟‘‘
غَيَّرَ نظرته نحو اليابسة عدة مرات، ولكن…
’’أنت على حق يا هيونغ-نيم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه ببساطة أن يكون قوياً.
أجاب تابعيه الثلاثة بالإجماع.
تم الإمساك بمعصم أحد النمل العامل -والذي يساعد في عملية الفقس- من قِبَلِ بيرو.
جيد جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما رأيك؟‘‘
’’استمعوا جيداً. نحن مجموعة رباعية من لصوص المنازل الشائعين الآن. أما بالنسبة لزوجة وابن ذلك المحقق، هم قُتلوا من قِبَلِ اللصوص الذين اقتحموا منزلهم في منتصف النهار. هل فهمتم قصدي؟‘‘
غَيَّرَ نظرته نحو اليابسة عدة مرات، ولكن…
’’نعم يا هيونغ-نيم.‘‘
عندما فعل، رَدَّ الإنسان.
تشكلت ابتسامة شريرة على شفاه الرجل الذي يشير إليه الجميع ب ’’هيونغ-نيم‘‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمِعَ فجأة صراخ مبتهج من طفل مختلط بين الضحكات الصاخبة.
بالتفكير في أنّ مثل هذا البيت الهائل لم يكن لديه نظام أمني واحد – لم يكن ذلك بالضبط مثل إعلان للعالم ’تعال وابتلعنا‘ بينما يحضرون أنفسهم للموت؟
’’أواااه!!‘‘
في الواقع، كانت معجزة بأن المنزل لم يُسرق بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من أجل المملكة.]
’’توقفوا عن هز أحذيتكم، ولا ترتكبوا أي أخطاء.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكد المجرم ذلك عدة مرات قبل أن يأتي إلى هنا، لذا كان متأكداً من الأمر.
قام المجرم بمسح تابعيه بنظره، وأومأ برأسه.
’’أنت على حق يا هيونغ-نيم.‘‘
’’دعنا نذهب.‘‘
إمساك.
تااب، تااب، تااب، تااب.
’لماذا سيدنا الشاب يبحث عني باستمرار؟‘
خرج الذكور الأربعة من السيارة وأغلقوا الأبواب بحذر. قاموا بمسح المنطقة المجاورة لهم بنظرهم واقتربوا من المقر قبل أن يخبطوا على الجدران بعجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطررت للانتظار لفترة طويلة كهذه؟
لقد تدربوا على ما كان لديهم عدة مراتٍ من قبل، لذلك لم يشكل مثل هذا الجدار أي مشاكل لهؤلاء الناس.
لأول مرة على الإطلاق، ظهر إنسان من العدم لم يخشاه حتى عندما وقف وجهاً لوجه. بدأ قلب بيرو يخفق بشدة بعد أن واجه وضعاً لم يمر به من قبل.
لكن بعد ذلك…
’’….. هاه، حشرة تعرف كيف تتكلم. حسنا، سأكون كذلك.‘‘
… خطوة!
هناك كان، ذلك الضوء المألوف في العيون.
هبطت أربعة أرجلٍ فقط مرة أخرى على الأرض.
’’….. هاه، حشرة تعرف كيف تتكلم. حسنا، سأكون كذلك.‘‘
‘…. أين الاثنان الآخران؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من أجل المملكة.]
نظر السفاح بسرعة إلى الشخص الوحيد المتبقي بجانبه، هز هذا الأخير رأسه.
يا له من منظر مألوف بالنسبة له.
قفز أربعة على الحائط، ورغم ذلك اثنان فقط هبطا على الأرض؟ يا له من أمر غريب.
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
سرعان ما تمعّن السفاح في جميع أنحاء محيطه، ولكن عندما نظر إلى جانبه مرة أخرى، كان التابع المُتبقِّي قد ذهب بدون أثر، أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ششش….]
’هؤلاء أبناء ال#*@&، على محمل الجد الآن…!!‘
’…..؟‘
نسي السفاح الغاضب لفترة وجيزة أين كان الآن، وكان على وشك أن يهدر بملء رئتيه. لكن قبل ذلك مباشرة، اقتربت يد منه بدون أن يلاحظ وغطت فمه بشدة.
… خطوة!
[ششش….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكد المجرم ذلك عدة مرات قبل أن يأتي إلى هنا، لذا كان متأكداً من الأمر.
كان الآن وقت قيلولة السيد الصغير فلا يجب أن تتعطل من قبل مجموعة من الضيوف الغير مدعوين، مهما حدث!
’’نملتي، نـــمـــلتي!!‘‘
لحسن الحظ، كان سَمَعُ بيرو يستطيع التقاط الأنفاس الهادئة والإيقاعية للسيد الشاب في الحضانة مع زوج من العيون التي تشعر بالرضا، نظر بشكل قُطْرِي إلى الأسفل جانبه. كان السفاح الذي قَبَضَ عليه بين ذراعيه يرتجف مثل ورقة وحيدة في مهب الريح.
’’أواااه!!‘‘
’’أوف…. أوف، أووووف!!‘‘
حدَّقَ السفاح بغضب في تابعه الجالس على مقعد الراكب الأمامي من السيارة، وحوَّل نظره مرة أخرى إلى مسكن معين هناك.
هناك كان، ذلك الضوء المألوف في العيون.
’…..‘
العاطفة المألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’استمعوا جيداً. نحن مجموعة رباعية من لصوص المنازل الشائعين الآن. أما بالنسبة لزوجة وابن ذلك المحقق، هم قُتلوا من قِبَلِ اللصوص الذين اقتحموا منزلهم في منتصف النهار. هل فهمتم قصدي؟‘‘
تمتع بيرو بالتأكيد بثقة سيدة المُطلقة به، أو بمشاعر السيد الشاب الإيجابية نحوه، لكن هذا… ستكون دائماً هكذا تعابير الفريسة الضعيفة التي يُمسك بها قبل التحديق المفترس بها.
ربما تكون هذه المرة الأولى منذ ذلك الحين التي ينظر فيها مخلوق حي إلى بيرو بعيون مليئة بشيء غير الخوف.
[كيييك، كيييك.]
[كييي هيهيهيهت!!]
لم يتراجع بيرو واحتفل بالخوف الشديد الذي يظهر في أعين المجرم، قبل أن يسحب الضحية البائسة بعيداً ويختفي عن الأنظار. اختفى الصراخ بعد وقت قصير جداً من هذا العالم.
…. هو فقط لا يستطيع أن يفهم هذا.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن تتمكن النملة العاملة من فهم ما كان يجري، بدأ بيرو ببساطة في ابتلاع ومضغ الوحش البائس من رأسه.
’’ما رأيك؟‘‘
الأمر هو بأنّ موضوع الخوف القوي سيكون له نفس التأثير على حلفائه أيضاً. أدركت الملكة هذا في وقت متأخر وألقت نظرة حول نفسها. جنود مملكة النمل الشجعان كانوا يرتجفون خوفاً.
تقدم الشيخ بفخر بتمثال ’الملك الإلهي‘.
حطم جندي النمل الشاب قشرة البيض، خرج من الحدود، وصرخ بصوتٍ عالٍ. لم تسمح نية القتل المشؤومة والمخيفة النازحة من عينيها بأي مقارنة مع وحوش النمل الأخرى في الوجود.
تفاخر هذا التمثال الحجري بوجه سيدهم بهذا المقياس الضخم الذي، من أجل النظر إلى قمته، ربما يصبح للمرء حدبة إذا أعاد رقبته للخلف باستهتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما رأيك؟‘‘
فقط لإكمال هذه التحفة قبل الموعد النهائي، ليس فقط كل قزم ملتحي عمل فيه، لكن كل جنود النمل أيضاً كانوا قد قدموا مساعدتهم.
’’هل أنت ملك البشر؟‘‘
[كيكيك.]
’’نملتي!!‘‘
تمعّن بيرو في تمثال سيده بتعبير راضي جداً قبل تأكيد التغيير في اللحظة الأخيرة والذي أضيف إليه.
قبل أن يكون مستعداً للفقس، سمع بيرو صوت الملكة من خلال قشرة بيضته السميكة.
’’كما أمرت يا مارشال نيم ها هو على الكتف الأيسر.‘‘
[…. !!]
تماماً مثل تفسير الطاعن في السن، كانت شكل سيدهم الصغير على الكتف الأيسر من تمثال السيد الآن، جالساً هناك بتعبير ساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أيها الأحمق… ما الأمر؟ هل أنت خائف الآن بعد أن وصلنا إلى هذا الحد؟‘‘
الأب وابنه.
’’مارشال-نيم، مرحباً بعودتك.‘‘
لم يكن هناك شك في قلب بيرو بأنّ سيده سيكون سعيداً جداً بعد رؤية هذا التمثال الكبير والجميل، وأيضاً، هذا التمثال سيثبت بأنه هدية ذات مغزى عميق للسيد الصغير إذا تمكن من دخول هذا العالم في المستقبل البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة…
دفع هذا اليقين بيرو إلى الهدير ضاحكاً.
تم الإمساك بمعصم أحد النمل العامل -والذي يساعد في عملية الفقس- من قِبَلِ بيرو.
[كييي هيهيهيهت!!]
’’ما ، ما أنت بحق الجحيم؟!‘‘
بعد فرحة بيرو، انفجر الأقزام الملتحين وجنود النمل أيضاً في نوبات ضحك صاخبة.
أثناء التهام بيرو الشره لكل حياة أمام عينيه، ظهر إدراك جديد له. سواء كانت أشكال الحياة التي تمتلك سم قاتل أو مخلوقات بأجسام ضخمة، جميعهم خافوا من أن يذهبوا إليه.
واه-هاهاهاهاها!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمِعَ فجأة صراخ مبتهج من طفل مختلط بين الضحكات الصاخبة.
’’كياه-هاه!‘‘
’أنا…‘
سُمِعَ فجأة صراخ مبتهج من طفل مختلط بين الضحكات الصاخبة.
أصبح فضوليا جداً حول ما إذا كان هناك حقاً كائنات قوية تتطلب من مفترس عالي المستوى مثله للإبقاء مخفيّاً عن الأنظار، كان فضولي بشأن ما إذا كانت قواه ستعمل ضدهم.
[….؟!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر السفاح بسرعة إلى الشخص الوحيد المتبقي بجانبه، هز هذا الأخير رأسه.
صعق بيرو من قوقعته ونظر إلى الوراء بسرعة فقط ليكتشف طفلاً ما ملتصقاً بظهره.
ترجمة: Tasneem ZH
’’نملتي!!‘‘
’’تتجول هنا نملة في الأرجاء والتي هي أكبر بكثير من حجم شخص. يمكنها الطيران ويمكنها الكلام أيضاً. فقط أي طفل لن يحب ذلك؟‘‘
آه، آه….
انزلق بصمت إلى الظل، وانتشر عالم الظلام اللانهائي مباشرة أمام عينيه. قد يسمي بعض الناس هذا المكان مخيفاً، لكن بالنسبة لبيرو، هذا العالم تحت سلطة سيده كان مكاناً مريحاً ليكون فيه.
هل يجب أن يقول، مثل الأب، مثل الابن؟
لكن بعد ذلك…
رؤية الطفل سو-هوه وقد استطاع الآن الدخول بحرية إلى ’منطقة الراحة الأبدية‘ قبل أن تُتاح الفرصة لأي شخص لملاحظتها، استطاع المارشال المسؤول عن رعاية الأطفال، بيرو، فقط إمساك رأسه في كَرَب.
لم يكن هناك شك في قلب بيرو بأنّ سيده سيكون سعيداً جداً بعد رؤية هذا التمثال الكبير والجميل، وأيضاً، هذا التمثال سيثبت بأنه هدية ذات مغزى عميق للسيد الصغير إذا تمكن من دخول هذا العالم في المستقبل البعيد.
[كي-هاك!]
[….؟!]
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’رعب أعدائنا…‘
تدقيق : Drake Hale
ترجمة: Tasneem ZH
كانت هناك رائحة الخوف المنبثقة من أجساد الفرائس بأكملها. كان على بيرو أن يُؤكد من خلال هؤلاء الصيادين البشريين بأنه لا يزال يحتل المرتبة الأولى في السلسلة الغذائية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات