إلى الأمام! إلى الأمام!
’هذا… انتظر، هل رفع حقاً سيفه في الهواء هكذا من قبل؟‘
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
الجزء الرابع: إلى الأمام! إلى الأمام!
كما لو أثار القفازين إعجابه إلى حد كبير، بدأ يمدد أصابعه واحداً تلو الآخر.
مشى سو-هوه خلال الظلام الأشبه بالنفق، وبعد أن خرج منه، ألقى نظرة حوله. كان الآن في ممر لهيكل قديم.
حتى أنّ سو-هوه شعرت بالسعادة لرؤية تلك الوحوش المُسلَّحة بعد رؤيتهم للمرة الثالثة هكذا.
كان المصدر الوحيد للضوء الذي يضيء هذا المكان هو شعلة مضاءة على أحد الجدران.
شووك!
’ما هذا المكان؟؟‘
’هذا مقرف…‘
بسبب ظروف الإضاءة المنخفضة، ضاقت عيناه إلى شق حتى يتمكن من الحصول على نظرة أفضل على محيطه.
وسرعان ما أصدرت قفازاته العديد من الطفرات الرعدية العاجلة، وبعد ذلك بوقت قصير، توقفت بدلة الدرع وخوذتها المدمرة عن الحركة تماماً.
طريق العودة… كان محجوباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فقد كل قوته في ساقيه وسقط على الأرض.
شعر سو-هوه حوله بالحائط الصلب الحاجب لظهره وهزَّ رأسه في نهاية المطاف. لم يستطع الشعور بأي نوع من المساحة الفارغة خلف هذا الجدار.
ملأ ذلك الضوء الساطع الأعمى مجال نظره.
‘لذا، ليس هناك طريق آخر إلى الأمام، هاه؟‘
با-دومب، با-دومب، با-دومب….
تردد لهب الشعلة. نزعها من الحائط و أضاء الطريق أمامه.
كان المصدر الوحيد للضوء الذي يضيء هذا المكان هو شعلة مضاءة على أحد الجدران.
عندما فعل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سو-هوه خلف الممر الذي كان يمشي فيه حتى الآن. أكوام كبيرة من الأذرع مكسورة التي لا يمكن إصلاحها أو التعرف عليها كانت متناثرة هنا وهناك. لعق شفتيه قليلاً.
’’واو.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فقد كل قوته في ساقيه وسقط على الأرض.
استقبله منظر الأسلحة التي تم ترتيبها بدقة على جانبي الممر.
لم تكن هذه نهاية مشاكله فقد كان هناك بالفعل الكثير منهم أمامه، وكان هناك ما يصطف على طول هذا الممر، أيضاً.
سيف طويل، خنجر، قوس، رمح، صولجان، الخ…
لأنه كان هناك وحش آخر يرتدي بدلة درع جالسٌ على العرش. لكنه شعر بقوة على بُعْد آخر تماماً من هذا الوغد مقارنةً بالوحوش الأخرى التي واجهها حتى الآن.
مجموعة واسعة حقاً من الأسلحة كانت مُكَدَّسَة بشكل لا نهائي على الجدران في هذا الظلام الراسخ، كما لو أنّها تنتظر صاحبها الأحقُّ بها ليأتي ويأخذها.
بدلاً من الإجابة اللفظية، أخرج الفارس الأسود سيفه، بدلاً من ذلك. لسببٍ ما، شعر كما لو أنّ هذا الفارس يبتسم.
نظر إليها باندهاش قبل أن يبتلع ريقه.
قلبه الذي لم ينبض بسرعة بينما يتسكع مع أصدقائه أو يتفقد لعبة اقترحوا أن يلعبها، كان يخفق الآن بجنون.
ما السبب المُحتَمَل في وجود هذه الأسلحة هنا؟ حسناً، كان واضحاً إلى حدٍ ما، أليس كذلك؟
ولكن، تماماً بحصوله على وضع الاستعداد للاندفاع إلى الأمام، كان الفارس الأسود بالفعل واقفاً مباشرةً أمامه. ومضة رائعة من الضوء أشرقت من السيف المُتأرجح من قِبَلِ المخلوق فقط في ذلك الحين.
’يجب أن أختار…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’حسناً…‘
أصبحت نظرته أكثر حذراً من أي وقتٍ مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت قبضته كالرصاصة، ليس ذلك فقط، كامل جسمه كان يفيض بهذه القوة الغير مفسرة.
لا يعرف لماذا تم نقله إلى هذا المكان، ولكن إذا كان على حق وكان الخروج في نهاية هذا الممر، فإنّ السلاح الذي يختاره الآن سيكون بمثابة رفيق الموثوق في رحلته.
ماذا لو لم تكن هذه بذلة الدرع الوحيدة التي يمكنها التحرك؟ وماذا لو أراد كل واحد منهم أن يؤذيه؟ كل تلك الأسلحة الجامدة التي مر بها في وقت سابق دون التفكير أكثر من اللازم قد مرّت في عقله.
لكن، شيء ما بدا غريباً.
أغلق عينيه وأخذ نفساً عميقاً تماماً كما علمه والده ووصل إلى الباب ليدفعه بكلتا يديه.
لماذا شعر بأن حواسه قد تحسنت؟
الأسلحة عند نقطة البداية، مستواه الذي ارتفع بعد قتله للوحوش، جسده التي بات أقوى بارتفاع مستواه.
قلبه الذي لم ينبض بسرعة بينما يتسكع مع أصدقائه أو يتفقد لعبة اقترحوا أن يلعبها، كان يخفق الآن بجنون.
رفع رأسه ونظر إلى الذراع مرة أخرى.
بملاحظته لكل سلاح معروض، أشرقت عيون سو-هو في حماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة-!
’حسناً…‘
بووم!
ألقى نظرة فاحصة على كل الأسلحة المصفوفة حتى النهاية، ثم عاد إلى البداية للتمعُّنِ فيها أكثر من ذلك بقليل. بعض الطامحين المثيرين للاهتمام لفتوا انتباهه، لكن في النهاية، لم يكن هناك شيء أفضل من ’ذلك‘، أو هكذا قرر.
بدأ الفارس بإخراج سيفه.
بعد وضع الشعلة مرة أخرى على الجدار وراءه، ’وضعهم‘ بحذر بكلتا يديه.
’ليس الأمر بأنني كنت سأموت، ولكن…‘
كلانك، كلانك.
’’الآن، هو دوري.‘‘
كانوا زوج من القفازات الفولاذية التي تناسبه بشكل مريح كما لو أنها صُنعت وهي واضعةً إياه بعين الاعتبار. وخلافاً للأسلحة الأخرى التي تطلبت قدراً من الألفة من أجل استخدامها بفعالية، كانت قبضتيه بلا شك، أكثر الأسلحة المألوفة والأقوى التي يمتلكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المستوى الحالي: تسعة عشر.]
’هذا هو.‘
شق الفارس المُتفاخر بحبل من الريش الأحمر المربوط بدرعه طريقه أخيراً إلى الأرض. فقط الهالة الخافتة المنبعثة من ذلك المخلوق جعلت جلده يُوخزه ويرتعش من التوتر.
كما لو أثار القفازين إعجابه إلى حد كبير، بدأ يمدد أصابعه واحداً تلو الآخر.
’انتظر!‘
عندما انتهى من العبث…
شعر سو-هوه بهذا البرد المشؤوم يزحف أسفل عموده الفقري وعاد بسرعة من حيث أتى ليقف أمام بدلة درع معينة لسببٍ ما، وضع هذا الدرع بدا مختلفاً قليلاً عما كان عليه قبل بضع ثوان.
قعقعة-!!
بعد استعادة السيطرة على تنفسه، ألقى ضربة مباشرة في الهواء الفارغ.
أضاءت من حوله في آنٍ واحد المشاعل التي تصطف على الجدران أمامه. ممر طويل جداً رحب به الآن.
حظي سو-هوه بلحظة من الاستيعاب حينها.
بدا الممر الأشبه بممر سري لقلعة قديمة بأنه يمتد إلى الأبد نحو الطرف الآخر.
رفع سو-هوه جسده بسرعة.
شيء ما كان على وشك أن يبدأ هنا. بذل سو-هوه قصارى جهده لتهدئة قلبه الخافق بشدة قبل أن ترى عيناه زوج من الخناجر المستريحة بجاني البقعة التي وجد فيها قفَّازيه.
وأخيراً، وجد الجواب الصحيح.
لكن، نظرته استمرت فقط للحظة قصيرة.
’…. من سيستخدم أسلحة تبدو ضعيفة جداً؟‘
***
لسببٍ ما، بدا زوج الخناجر ذاك حزيناً بطريقة ما بسبب أن خطوات سو-هوه الحذرة تركتهم خلفه في الظلام.
لكن، نظرته استمرت فقط للحظة قصيرة.
***
كانوا زوج من القفازات الفولاذية التي تناسبه بشكل مريح كما لو أنها صُنعت وهي واضعةً إياه بعين الاعتبار. وخلافاً للأسلحة الأخرى التي تطلبت قدراً من الألفة من أجل استخدامها بفعالية، كانت قبضتيه بلا شك، أكثر الأسلحة المألوفة والأقوى التي يمتلكها.
خطا سو-هوه، بحذر عبر الممر.
كان لا يزال متوتراً بشكلٍ لا يصدق، مسح محيطه بنظره لكنه فشل في رؤية الفارس الأسود في أي مكان. لا، لم يكن حتى في نفس الغرفة حيث كان ذلك الوحش.
’’هل يوجد أحدٌ هنا؟‘‘
لسوء الحظ، كل طريق له نهاية.
رفع صوته ونادى، ولكن لم يكن هناك رد على الإطلاق. لا، لم يستطع أن يشعر بأي حضور للناس الأحياء على الإطلاق.
شيء ما كان على وشك أن يبدأ هنا. بذل سو-هوه قصارى جهده لتهدئة قلبه الخافق بشدة قبل أن ترى عيناه زوج من الخناجر المستريحة بجاني البقعة التي وجد فيها قفَّازيه.
وبهذا، كم مضى عليه وهو يمشي هكذا؟
إذا هزم هذه البدلات الحية من الدروع، فإنّ مستواه سيرتفع، وكلما ارتفع مستواه، كلما أصبح أقوى، أيضاً. ومن الواضح تماماً، بأنه سيكون قادراً على إسقاط هذه الوحوش بسهولة أكبر نتيجةً لذلك.
لن يكون من الُمستغرَب بأن يشعر بالإرهاق لكونه يقظاً بشكل مستمر هكذا، لكن سو-هوه ما زال يبقي حواسه حادة جداً ولم يتخلى عن ملاحظته الحذرة عن المحيط.
وبهذا، كم مضى عليه وهو يمشي هكذا؟
كان يرى المشاعل المضيئة والشرارات الملتهبة ترقص فوقهم والذين كانوا معلقين على الجدران، ويمكنه أيضاً أن يرى الهندسة المعمارية القديمة لهذا المكان، فضلاً عن بدلات معدنية من الدروع المصطفة على جانب الجدار مع عدم وجود فجوة بينهما.
’’واو.‘‘
’هل أنا في قبو قلعة من القرون الوسطى أو ما شابه؟‘
تدحرج سو-هوه على الأرض مرة أخرى.
فضوله بشأن أين كان ولماذا تم استدعائه إلى هنا نما بشكل أكبر وأعظم كلما تقدم للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا سأهاجم أولاً قبل أن يُسحَبَ ذلك السيف بالكامل.‘
لكن بعد ذلك…
كريك…
’انتظر.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المستوى الحالي: تسعة عشر.]
شعر سو-هوه بهذا البرد المشؤوم يزحف أسفل عموده الفقري وعاد بسرعة من حيث أتى ليقف أمام بدلة درع معينة لسببٍ ما، وضع هذا الدرع بدا مختلفاً قليلاً عما كان عليه قبل بضع ثوان.
’’…. آه؟؟‘‘
’هذا… انتظر، هل رفع حقاً سيفه في الهواء هكذا من قبل؟‘
’’…. آه؟‘‘
كان متأكدً منا أن سلاحه كان يشير إلى الأرض آخر مرة. أمال سو-هوه رأسه وخطا خطوة للأمام فقط من أجل أن يقطع سيف الدرع في خط مستقيم.
’هل أنا في قبو قلعة من القرون الوسطى أو ما شابه؟‘
رنين!
’’فوو….‘‘
لو لم يرفع القفاز و يحجب النصل بسرعة في الوقت المناسب لكان رأسه قد انقسم إلى نصفين الآن.
ماذا لو لم تكن هذه بذلة الدرع الوحيدة التي يمكنها التحرك؟ وماذا لو أراد كل واحد منهم أن يؤذيه؟ كل تلك الأسلحة الجامدة التي مر بها في وقت سابق دون التفكير أكثر من اللازم قد مرّت في عقله.
’’ما هذا بحق الجحيم؟؟‘‘
إذا هزم هذه البدلات الحية من الدروع، فإنّ مستواه سيرتفع، وكلما ارتفع مستواه، كلما أصبح أقوى، أيضاً. ومن الواضح تماماً، بأنه سيكون قادراً على إسقاط هذه الوحوش بسهولة أكبر نتيجةً لذلك.
لم تعطِ بدلة الدرع حتى سو-هوه أي فرصة للشعور بالذهول من هذا التطور؛ فأسقطت سيفها وانقضت للأمام لخنقه بيديها المجردتين.
***
بووم!! بانغ! كوانغ!!
[مستوى أعلى!]
وسرعان ما أصدرت قفازاته العديد من الطفرات الرعدية العاجلة، وبعد ذلك بوقت قصير، توقفت بدلة الدرع وخوذتها المدمرة عن الحركة تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر الواحد تلو الآخر تأوه طويل ، لكن عندها…
’’(لهاث)، (لهاث)، (لهاث)….‘‘
الأسلحة عند نقطة البداية، مستواه الذي ارتفع بعد قتله للوحوش، جسده التي بات أقوى بارتفاع مستواه.
بينما كان يدفع بذلة الدرع المنهارة بقدمه، تنفس سو-هوه بصعوبة وبسرعة. لحسن الحظ، لم يعاني من أي ضرر من هذا الالتقاء لكن قلبه كان يخفق بشدة لدرجة أنه شعر بأنه سينفجر في أي وقت.
نظر سو-هوه إلى المدخل العملاق الآن يسد طريقه. وقد نضجت حواسه بشكل كبير مع ارتفاع مستواه وساعدته على اكتشاف وجودٍ لشخصية قوية وراء الباب.
’انتظر!‘
بعد أن تمكن من دفع مستواه إلى سبعين بطريقةٍ ما، أطلق سو-هوه العنان لكل الطاقة السحرية المتجمعة داخل جسده بدون تراجع.
ماذا لو لم تكن هذه بذلة الدرع الوحيدة التي يمكنها التحرك؟ وماذا لو أراد كل واحد منهم أن يؤذيه؟ كل تلك الأسلحة الجامدة التي مر بها في وقت سابق دون التفكير أكثر من اللازم قد مرّت في عقله.
’ماذا كان ذلك؟!‘
لم تكن هذه نهاية مشاكله فقد كان هناك بالفعل الكثير منهم أمامه، وكان هناك ما يصطف على طول هذا الممر، أيضاً.
بسيطة لكن دائرة دائمة وقوية، في الواقع.
متأكداً بما فيه الكفاية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كلانك، كلينك!
’…..!‘
برفقة جوقة من المفاصل المعدنية التي تصرُّ وتئن، بدأت بدلات الدرع تنحدر من المنصات الواحدة تلو الأخرى. بدت الأسلحة المختلفة التي كانت في أيديها تتوهج في برد رمادي تحت الضوء.
’’هاه-آه….‘‘
’’آه…’’
لكن بعد ذلك…
…. ربما كان يجب أن أختار الصولجان؟
***
ابتلع سو-هوه الأمواج الصغيرة من الندم التي اندفعت نحوه، وأحكم قبضتيه بشدة. حدَثَ في ذلك الوقت بأنّ بدلات الدرع انطلقت إلى موقعه.
كان متأكدً منا أن سلاحه كان يشير إلى الأرض آخر مرة. أمال سو-هوه رأسه وخطا خطوة للأمام فقط من أجل أن يقطع سيف الدرع في خط مستقيم.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد منهم يمكن أن يسمى بصدفة.
بووم!
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
عندما أسقط آخر بدلة من الدروع، استطاع سماع ذلك الإعلان ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب شعر بالحزن حول أمر الارتفاع بمستواه أكثر.
[مستوى أعلى!]
نظر إليها باندهاش قبل أن يبتلع ريقه.
[المستوى الحالي: تسعة عشر.]
كريك…
’’فوو….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Tasneem ZH
انحنى سو-هوه وزفر جرعة كبيرة من الهواء قبل رفع جسده مرة أخرى. في كل مرة سمع تلك الرسالة، بدا بأنّ كل تعبه يُغسل بالكامل. لم يكن هذا هو التغيير الوحيد، وإن كان.
بعد استعادة السيطرة على تنفسه، ألقى ضربة مباشرة في الهواء الفارغ.
شق الفارس المُتفاخر بحبل من الريش الأحمر المربوط بدرعه طريقه أخيراً إلى الأرض. فقط الهالة الخافتة المنبعثة من ذلك المخلوق جعلت جلده يُوخزه ويرتعش من التوتر.
شووك!
’’…. آه؟؟‘‘
طارت قبضته كالرصاصة، ليس ذلك فقط، كامل جسمه كان يفيض بهذه القوة الغير مفسرة.
’’آه…’’
’’فهمت الآن.‘‘
حتى أنّ سو-هوه شعرت بالسعادة لرؤية تلك الوحوش المُسلَّحة بعد رؤيتهم للمرة الثالثة هكذا.
كان أبسط مما كان يعتقد.
ألقى نظرة فاحصة على كل الأسلحة المصفوفة حتى النهاية، ثم عاد إلى البداية للتمعُّنِ فيها أكثر من ذلك بقليل. بعض الطامحين المثيرين للاهتمام لفتوا انتباهه، لكن في النهاية، لم يكن هناك شيء أفضل من ’ذلك‘، أو هكذا قرر.
إذا هزم هذه البدلات الحية من الدروع، فإنّ مستواه سيرتفع، وكلما ارتفع مستواه، كلما أصبح أقوى، أيضاً. ومن الواضح تماماً، بأنه سيكون قادراً على إسقاط هذه الوحوش بسهولة أكبر نتيجةً لذلك.
لكن، شيء ما بدا غريباً.
بسيطة لكن دائرة دائمة وقوية، في الواقع.
عندما فعل…
نظر سو-هوه خلف الممر الذي كان يمشي فيه حتى الآن. أكوام كبيرة من الأذرع مكسورة التي لا يمكن إصلاحها أو التعرف عليها كانت متناثرة هنا وهناك. لعق شفتيه قليلاً.
انحنى سو-هوه وزفر جرعة كبيرة من الهواء قبل رفع جسده مرة أخرى. في كل مرة سمع تلك الرسالة، بدا بأنّ كل تعبه يُغسل بالكامل. لم يكن هذا هو التغيير الوحيد، وإن كان.
’هذا مقرف…‘
بطريقة ما، انتقل عائداً إلى نقطة البداية.
كان من الأفضل أن يرفع مستواه قليلاً هنا. أراد أن يصبح أقوى فقط قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يعرف لماذا تم نقله إلى هذا المكان، ولكن إذا كان على حق وكان الخروج في نهاية هذا الممر، فإنّ السلاح الذي يختاره الآن سيكون بمثابة رفيق الموثوق في رحلته.
لسوء الحظ، كل طريق له نهاية.
حظي سو-هوه بلحظة من الاستيعاب حينها.
نظر سو-هوه إلى المدخل العملاق الآن يسد طريقه. وقد نضجت حواسه بشكل كبير مع ارتفاع مستواه وساعدته على اكتشاف وجودٍ لشخصية قوية وراء الباب.
لكن، نظرته استمرت فقط للحظة قصيرة.
لهذا السبب شعر بالحزن حول أمر الارتفاع بمستواه أكثر.
كما لو أثار القفازين إعجابه إلى حد كبير، بدأ يمدد أصابعه واحداً تلو الآخر.
أغلق عينيه وأخذ نفساً عميقاً تماماً كما علمه والده ووصل إلى الباب ليدفعه بكلتا يديه.
أحكم سو-هوه قبضتيه بشدة.
كريك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’في هذه الحالة…‘
فُتِحَ الباب ذو المظهر الثقيل.
تحولت أذرع الوحوش ’الميتة‘ فجأة إلى رمل واحداً تلو الآخر وتم امتصاصها في الأرض. وبعد ذلك، أصبحت عيون سو-هوه واسعة بعد أن رأى ما حدث بعد ذلك.
استقبله تالياً منظر لغرفة ضخمة أشبه بقاعة جمهور في قلعة.
خطا سو-هوه، بحذر عبر الممر.
وبينما كان يتتبع على طول الصفوف الأعمدة التي وُضِعَت بمسافة قريبة على كِلا جانبيه، سرعان ما وصل إلى أعمق جزء من هذه القاعة حيث وقف العرش الطويل بفخر فوق منصة مرفوعة.
’انتظر!‘
كان سو-هوه متجمداً بالتوتر في لحظة.
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
لأنه كان هناك وحش آخر يرتدي بدلة درع جالسٌ على العرش. لكنه شعر بقوة على بُعْد آخر تماماً من هذا الوغد مقارنةً بالوحوش الأخرى التي واجهها حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’في هذه الحالة…‘
’هذا كل شيء…‘
ماذا لو لم تكن هذه بذلة الدرع الوحيدة التي يمكنها التحرك؟ وماذا لو أراد كل واحد منهم أن يؤذيه؟ كل تلك الأسلحة الجامدة التي مر بها في وقت سابق دون التفكير أكثر من اللازم قد مرّت في عقله.
الوجود الذي بعث هالة مُحَفَّزة للقشعريرة والتي شعر بها خارج الباب، كان بالضبط هذا الرجل. نهض ’الوحش‘ ببطء وأخذ ينزل الدرج أسفل العرش خطوة بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متأكداً بما فيه الكفاية…
لقد كان فارساً أسود.
’’آه…’’
شق الفارس المُتفاخر بحبل من الريش الأحمر المربوط بدرعه طريقه أخيراً إلى الأرض. فقط الهالة الخافتة المنبعثة من ذلك المخلوق جعلت جلده يُوخزه ويرتعش من التوتر.
***
ومع ذلك، بدأ سو-هوه يبتسم لسببٍ ما. التفَّ إحساس مثير -بما فيه الكفاية لجعل كل الشعر على جسمه يقف- حول كينونته بالكامل.
[مستوى أعلى!]
شورونغ…
بدأ الفارس بإخراج سيفه.
’ماذا كان ذلك؟!‘
‘أنا سأهاجم أولاً قبل أن يُسحَبَ ذلك السيف بالكامل.‘
الوجود الذي بعث هالة مُحَفَّزة للقشعريرة والتي شعر بها خارج الباب، كان بالضبط هذا الرجل. نهض ’الوحش‘ ببطء وأخذ ينزل الدرج أسفل العرش خطوة بخطوة.
ولكن، تماماً بحصوله على وضع الاستعداد للاندفاع إلى الأمام، كان الفارس الأسود بالفعل واقفاً مباشرةً أمامه. ومضة رائعة من الضوء أشرقت من السيف المُتأرجح من قِبَلِ المخلوق فقط في ذلك الحين.
سيف طويل، خنجر، قوس، رمح، صولجان، الخ…
’’…. آه؟؟‘‘
ولكن، تماماً بحصوله على وضع الاستعداد للاندفاع إلى الأمام، كان الفارس الأسود بالفعل واقفاً مباشرةً أمامه. ومضة رائعة من الضوء أشرقت من السيف المُتأرجح من قِبَلِ المخلوق فقط في ذلك الحين.
ملأ ذلك الضوء الساطع الأعمى مجال نظره.
لأنه كان هناك وحش آخر يرتدي بدلة درع جالسٌ على العرش. لكنه شعر بقوة على بُعْد آخر تماماً من هذا الوغد مقارنةً بالوحوش الأخرى التي واجهها حتى الآن.
***
الوجود الذي بعث هالة مُحَفَّزة للقشعريرة والتي شعر بها خارج الباب، كان بالضبط هذا الرجل. نهض ’الوحش‘ ببطء وأخذ ينزل الدرج أسفل العرش خطوة بخطوة.
’’هيوك!!‘‘
كان المصدر الوحيد للضوء الذي يضيء هذا المكان هو شعلة مضاءة على أحد الجدران.
رفع سو-هوه جسده بسرعة.
قلبه الذي لم ينبض بسرعة بينما يتسكع مع أصدقائه أو يتفقد لعبة اقترحوا أن يلعبها، كان يخفق الآن بجنون.
كان لا يزال متوتراً بشكلٍ لا يصدق، مسح محيطه بنظره لكنه فشل في رؤية الفارس الأسود في أي مكان. لا، لم يكن حتى في نفس الغرفة حيث كان ذلك الوحش.
…. يجب أن أكون أكثر دقة.
بطريقة ما، انتقل عائداً إلى نقطة البداية.
***
’ماذا كان ذلك؟!‘
نظر إليها باندهاش قبل أن يبتلع ريقه.
لقد فقد كل قوته في ساقيه وسقط على الأرض.
لم تكن هذه نهاية مشاكله فقد كان هناك بالفعل الكثير منهم أمامه، وكان هناك ما يصطف على طول هذا الممر، أيضاً.
’ظننت بأنني سأموت حقاً.‘
…. ربما كان يجب أن أختار الصولجان؟
شعر بالفزع الشديد عندما تذكر لحظات الفارس الأسود وهو يكشف سيفه. لقد ظن حقاً أن تلك هي النهاية بالنسبة له.
نظر سو-هوه إلى المدخل العملاق الآن يسد طريقه. وقد نضجت حواسه بشكل كبير مع ارتفاع مستواه وساعدته على اكتشاف وجودٍ لشخصية قوية وراء الباب.
’’بالإضافة إلى كل ذلك، هل أنا بحاجة لعبور هذا الممر مرة أخرى؟‘‘
أضاءت من حوله في آنٍ واحد المشاعل التي تصطف على الجدران أمامه. ممر طويل جداً رحب به الآن.
شاعراً بالتعاسة الآن، نهض سو-هوه من مكانه فقط ليدرك أنَّ شيئاً ما قد تغير من محاولته الأولى، وتلك ستكون المشاعل المضيئة في نقطة البداية.
شووك!
قعقعة-!
…. يجب أن أكون أكثر دقة.
من بين هؤلاء، كان هناك ثلاثة بلهب أزرق محترق عليها، ولكنّه أدرك الآن بأنَّ واحداً منهم قد اختفى.
من المضحك بما فيه الكفاية، جفلت دروع الوحوش قليلاً من أي وقتٍ مضى بعد أن رأوا الشرارات التصويرية من اللهب المحترق داخل عينيه.
هل يمكن أن تكون هذه مصادفة؟
عندما انتهى من العبث…
لا، لم تكن كذلك.
’ماذا كان ذلك؟!‘
الأسلحة عند نقطة البداية، مستواه الذي ارتفع بعد قتله للوحوش، جسده التي بات أقوى بارتفاع مستواه.
لكن، شيء ما بدا غريباً.
لا أحد منهم يمكن أن يسمى بصدفة.
’…..!‘
حظي سو-هوه بلحظة من الاستيعاب حينها.
مشى سو-هوه خلال الظلام الأشبه بالنفق، وبعد أن خرج منه، ألقى نظرة حوله. كان الآن في ممر لهيكل قديم.
’ليس الأمر بأنني كنت سأموت، ولكن…‘
لا يوجد مثل هذا المفهوم، إما الألم أو الموت، داخل هذا المكان الغريب. ولكن تلك الألهبة الزرقاء كانت تحل محل ما تبقى له من فرص.
شورونغ…
لو انطفأت النيران الثلاث كلها، حينها… في الوقت الراهن، كان من الصعب عليه أن يتخيل أي نوع من النتائج كان في انتظاره.
عندما انتهى من العبث…
’في هذه الحالة…‘
من بين هؤلاء، كان هناك ثلاثة بلهب أزرق محترق عليها، ولكنّه أدرك الآن بأنَّ واحداً منهم قد اختفى.
…. يجب أن أكون أكثر دقة.
شيء ما كان على وشك أن يبدأ هنا. بذل سو-هوه قصارى جهده لتهدئة قلبه الخافق بشدة قبل أن ترى عيناه زوج من الخناجر المستريحة بجاني البقعة التي وجد فيها قفَّازيه.
أصبح الوهج في أعين سو-هوه أكثر يقظة مقارنةً بالمحاولة الأولى.
’’هاه-آه….‘‘
مرة أخرى. لكنه لن يفسد فرصته هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ما هذا المكان؟؟‘
بووم!
وسرعان ما أصدرت قفازاته العديد من الطفرات الرعدية العاجلة، وبعد ذلك بوقت قصير، توقفت بدلة الدرع وخوذتها المدمرة عن الحركة تماماً.
اتخذ قراره عندما فجَّرَ بدلة الدرع المتوحشة المشغولة بالانقضاض عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’حسناً…‘
***
تحولت أذرع الوحوش ’الميتة‘ فجأة إلى رمل واحداً تلو الآخر وتم امتصاصها في الأرض. وبعد ذلك، أصبحت عيون سو-هوه واسعة بعد أن رأى ما حدث بعد ذلك.
’’أواااه-!! أوواه!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Tasneem ZH
وجد نفسه بالقوة قد عاد إلى نقطة البداية مرة أخرى، تدحرج سو-هوه على الأرض بينما يمسك رأسه. بالطبع، لم يكن يفعل ذلك بسبب جرح أو ألم جسدي.
بينما كان يدفع بذلة الدرع المنهارة بقدمه، تنفس سو-هوه بصعوبة وبسرعة. لحسن الحظ، لم يعاني من أي ضرر من هذا الالتقاء لكن قلبه كان يخفق بشدة لدرجة أنه شعر بأنه سينفجر في أي وقت.
كان فقط متضايق من حقيقة أنه انتهى به الأمر بالتخلص من فرصة أخرى. ارتمى على الأرض بينما كانت الدموع تتشكل في عينيه. كان ذلك هو عمق شعوره بالألم الآن.
ماذا لو لم تكن هذه بذلة الدرع الوحيدة التي يمكنها التحرك؟ وماذا لو أراد كل واحد منهم أن يؤذيه؟ كل تلك الأسلحة الجامدة التي مر بها في وقت سابق دون التفكير أكثر من اللازم قد مرّت في عقله.
بعد أن قام بطريقة ما بتهدئة العاصفة النارية في قلبه، رفع رأسه قليلاً لينظر، ولدهشة لا أحد، كان عدد الشعلات الزرقاء واحد قد انتقص بواحد. الآن، كان هناك واحد متبقي.
برفقة جوقة من المفاصل المعدنية التي تصرُّ وتئن، بدأت بدلات الدرع تنحدر من المنصات الواحدة تلو الأخرى. بدت الأسلحة المختلفة التي كانت في أيديها تتوهج في برد رمادي تحت الضوء.
’ذلك الفارس الأسود، إنّه فقط قوي جداً!!‘
’’…. آه؟؟‘‘
كان هناك ببساطة فجوة كبيرة جداً جداً بينه وبين ذلك المخلوق، وكان ذلك أكثر من كافٍ لدعوته بِالغش، بأنّ ’توازن‘ هذه التجربة قد كُسِرَ بالتأكيد. بأشياء كهذه، لن يكون قادراً على هزيمة ذلك الوغد.
’ليس الأمر بأنني كنت سأموت، ولكن…‘
’’أواااه!!‘‘
بطريقة ما، انتقل عائداً إلى نقطة البداية.
تدحرج سو-هوه على الأرض مرة أخرى.
بعد أن تمكن من دفع مستواه إلى سبعين بطريقةٍ ما، أطلق سو-هوه العنان لكل الطاقة السحرية المتجمعة داخل جسده بدون تراجع.
لقد فعل ذلك لفترة، وفي نهاية المطاف، تعب من القيام بذلك، لذلك توقف وأحنى ظهره على الجدار قبل تحويل نظرته إلى الممر.
رفع صوته ونادى، ولكن لم يكن هناك رد على الإطلاق. لا، لم يستطع أن يشعر بأي حضور للناس الأحياء على الإطلاق.
كان مِنْ غير المعروف فقط من أين تم استدعاء تلك السُترات، ولكن حسناً، لقد عادوا مرة أخرى وكانوا يحرسون محطاتهم مرة أخرى.
لا، لم تكن كذلك.
’’ألم تشعروا بالملل من هذا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
حتى أنّ سو-هوه شعرت بالسعادة لرؤية تلك الوحوش المُسلَّحة بعد رؤيتهم للمرة الثالثة هكذا.
’هذا مقرف…‘
’’هاه-آه….‘‘
’ظننت بأنني سأموت حقاً.‘
أصدر الواحد تلو الآخر تأوه طويل ، لكن عندها…
’’…. آه؟‘‘
بعد استعادة السيطرة على تنفسه، ألقى ضربة مباشرة في الهواء الفارغ.
…. خطرت فكرة في رأسه.
بعد مرور بعض الوقت…
رفع رأسه ونظر إلى الذراع مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المستوى الحالي: تسعة عشر.]
’متى ظهرت هذه الأشياء مجدداً؟‘
’…..!‘
في البداية، ظن أنّ الوحوش ظهرت مجدداً ببساطة لأنّه أُعيد إلى نقطة البداية. لكن، ماذا لو كان ذلك خطأ وتبيَّنَ بأنّهم يتجددون بعد فترة معينة من الوقت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة-!
با-دومب.
’هل أنا في قبو قلعة من القرون الوسطى أو ما شابه؟‘
با-دومب، با-دومب، با-دومب….
ومع ذلك، بدأ سو-هوه يبتسم لسببٍ ما. التفَّ إحساس مثير -بما فيه الكفاية لجعل كل الشعر على جسمه يقف- حول كينونته بالكامل.
بدا شعاع جديد من الأمل في متناول يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعل ذلك لفترة، وفي نهاية المطاف، تعب من القيام بذلك، لذلك توقف وأحنى ظهره على الجدار قبل تحويل نظرته إلى الممر.
’حسناً، دعونا نحاول بها.‘
لسوء الحظ، كل طريق له نهاية.
ضرب سو-هوه الوحوش قرب المدخل ودمرهم قبل العودة إلى نقطة البداية. جلس وظهره يميل إلى الحائط ولاحظ أي تغييرات محتملة للوحوش.
بدا شعاع جديد من الأمل في متناول يديه.
بعد مرور بعض الوقت…
شاعراً بالتعاسة الآن، نهض سو-هوه من مكانه فقط ليدرك أنَّ شيئاً ما قد تغير من محاولته الأولى، وتلك ستكون المشاعل المضيئة في نقطة البداية.
بلوب، بلوب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متأكداً بما فيه الكفاية…
تحولت أذرع الوحوش ’الميتة‘ فجأة إلى رمل واحداً تلو الآخر وتم امتصاصها في الأرض. وبعد ذلك، أصبحت عيون سو-هوه واسعة بعد أن رأى ما حدث بعد ذلك.
لا يوجد مثل هذا المفهوم، إما الألم أو الموت، داخل هذا المكان الغريب. ولكن تلك الألهبة الزرقاء كانت تحل محل ما تبقى له من فرص.
’…..!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب شعر بالحزن حول أمر الارتفاع بمستواه أكثر.
تجمعت الرمال فجأة فوق منصات الوحوش المستخدمة للوقوف وتحولت مرة أخرى إلى بدلاتٍ من الدروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متأكداً بما فيه الكفاية…
’’نـــعـــم!‘‘
شورونغ…
أحكم سو-هوه قبضتيه بشدة.
’هذا مقرف…‘
وأخيراً، وجد الجواب الصحيح.
ولكن، تماماً بحصوله على وضع الاستعداد للاندفاع إلى الأمام، كان الفارس الأسود بالفعل واقفاً مباشرةً أمامه. ومضة رائعة من الضوء أشرقت من السيف المُتأرجح من قِبَلِ المخلوق فقط في ذلك الحين.
كل الشك للوجود الوحيد الذي يمكن أن يساعده برفع مستواه والذي يُعادُ بعد فترة محددة من الوقت.
من المضحك بما فيه الكفاية، جفلت دروع الوحوش قليلاً من أي وقتٍ مضى بعد أن رأوا الشرارات التصويرية من اللهب المحترق داخل عينيه.
ألم يعني ذلك بأنّ يجب على مستواه أن يرتفع بشكل جنوني بتحطيمه لهؤلاء الوحوش حتى يتمكن من متابعة تحرُّكات ذلك الفارس الأسود المرعب؟
’…. من سيستخدم أسلحة تبدو ضعيفة جداً؟‘
ارتُسِمت ابتسامة على وجه سو-هوه بينما كان واقفاً.
فُتِحَ الباب ذو المظهر الثقيل.
من المضحك بما فيه الكفاية، جفلت دروع الوحوش قليلاً من أي وقتٍ مضى بعد أن رأوا الشرارات التصويرية من اللهب المحترق داخل عينيه.
’’…. آه؟‘‘
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت قبضته كالرصاصة، ليس ذلك فقط، كامل جسمه كان يفيض بهذه القوة الغير مفسرة.
المستوى سبعون.
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
بغض النظر عن عدد المرات التي اصطاد فيها هذه الوحوش، لم يرد مستواه أن يتخطى ذلك. ومع ذلك، ينبغي أن يكون هذا أكثر من كافٍ.
رفع رأسه ونظر إلى الذراع مرة أخرى.
كانت الهالة السوداء ترتفع ببطء حتى كتفي سو-هوه. لم يعرف ما قد تكون هذه الخيوط من الدخان الأسود، لكن يمكنه أن يحزم شيء واحد بالتأكيد.
رفع سو-هوه جسده بسرعة.
وذلك سيكون حقيقة أن جسده يفيض حالياً بهذه الطاقة المذهلة التي وجد من الصعب السيطرة عليها بالكامل حتى الآن.
نظر سو-هوه إلى المدخل العملاق الآن يسد طريقه. وقد نضجت حواسه بشكل كبير مع ارتفاع مستواه وساعدته على اكتشاف وجودٍ لشخصية قوية وراء الباب.
دفع الباب المؤدي إلى الغرفة بدون تردد حيث كان ينتظر الفارس الأسود. على عكس أول شجارين، اقترب الوحش من الباب لتحيته بلطف.
كان هناك ببساطة فجوة كبيرة جداً جداً بينه وبين ذلك المخلوق، وكان ذلك أكثر من كافٍ لدعوته بِالغش، بأنّ ’توازن‘ هذه التجربة قد كُسِرَ بالتأكيد. بأشياء كهذه، لن يكون قادراً على هزيمة ذلك الوغد.
ابتسم سو-هوه بشدة.
’’هل كنت تنتظر طويلاً؟‘‘
***
بدلاً من الإجابة اللفظية، أخرج الفارس الأسود سيفه، بدلاً من ذلك. لسببٍ ما، شعر كما لو أنّ هذا الفارس يبتسم.
من المضحك بما فيه الكفاية، جفلت دروع الوحوش قليلاً من أي وقتٍ مضى بعد أن رأوا الشرارات التصويرية من اللهب المحترق داخل عينيه.
بعد أن تمكن من دفع مستواه إلى سبعين بطريقةٍ ما، أطلق سو-هوه العنان لكل الطاقة السحرية المتجمعة داخل جسده بدون تراجع.
’انتظر!‘
ارتجفت الأرض وبدأت قطع من الأنقاض تطفو في الهواء.
’هذا مقرف…‘
’’الآن، هو دوري.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’انتظر.‘
ترجمة: Tasneem ZH
كان المصدر الوحيد للضوء الذي يضيء هذا المكان هو شعلة مضاءة على أحد الجدران.
تدقيق : Drake Hale
***
بسيطة لكن دائرة دائمة وقوية، في الواقع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
