الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات! (8)
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ ، أنتِ … ألا بأس بهذا حقًا …؟”
الجزء الثامن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الحديث لمدة نصف يوم ، قرر الإثنان إجراء مبارزة أخرى.
“بين الشياطين القرمزية ، إشتهرت يونيون بكونها غريبة أطوار تخجل من إسمها. في المدرسة ، أمضت معظم وقتها في تناول الطعام بمفردها. إذا تسكعتُ حول يونيون التي كانت تأكل بمفردها ، فسوف تتحداني بسعادة ، و تُخدع في كل مرة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع اللولي تقول هذا عرضيًا ، إبتسمت يونيون بسخرية بهدوء.
“إنتظري! إنه، إنه ليس بهذا السوء … ليس كذلك … صحيح …؟ حسنا ، إنها الحقيقة. كنتُ أتحداكِ كل يوم ، لكنني لستُ وحيدة على الإطلاق. لدي أصدقاء أيضًا.”
هاي ، أوقفي ذلك! لم أعد أتحمل سماع المزيد!
دردشنا نحن الثلاثة بنيما نتمشى خارجين من البلدة.
“آرا ، لقد عدتم. هاي ، أنظرا ، أنظرا. كان هناك رجل يأدي العروض في الشوارع ، قال إنه لم يعد بحاجة إليها و أعطاني إياها. يبدو أنه يخطط لوراثة المزرعة في مسقط رأسه. لا أفهم لماذا ، لكن يالحظي!”
بعد الحديث لمدة نصف يوم ، قرر الإثنان إجراء مبارزة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ أن أخبرها ألا تعترض حياة الآخرين ، لكن …
توقفت ميجومين عندما سمعت يونيون تقول هذا.
“آرا ، لقد عدتم. هاي ، أنظرا ، أنظرا. كان هناك رجل يأدي العروض في الشوارع ، قال إنه لم يعد بحاجة إليها و أعطاني إياها. يبدو أنه يخطط لوراثة المزرعة في مسقط رأسه. لا أفهم لماذا ، لكن يالحظي!”
“لا يمكنني تجاهل ما قلته للتو … يونيون ، لديكِ أصدقاء …؟”
“لستِ طفلة بعد الآن؟ أتذكر عندما كنا نتنافس في درجة نمونا من قبل. بما أنكِ تقولين أنكِ لم تعودي طفلة ، فهل تريدين تجربة ذلك مرة أخرى؟”
“لماذا … لماذا رد فعلكِ هكذا؟ لدي أصدقاء أنا أيضا ، حسنًا! ينبغي أن ميغومين تعرف أيضا. مثل دودونكو و فونيفورا ، إنهم يقولون أننا أصدقاء ، حتى أنني دعوتهم لتناول الغداء من قبل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ ، أنتِ … ألا بأس بهذا حقًا …؟”
هاي ، أوقفي ذلك! لم أعد أتحمل سماع المزيد!
“لستِ طفلة بعد الآن؟ أتذكر عندما كنا نتنافس في درجة نمونا من قبل. بما أنكِ تقولين أنكِ لم تعودي طفلة ، فهل تريدين تجربة ذلك مرة أخرى؟”
… يبدو أن الوضع هو هكذا. كانت قرية الشياطين القرمزية مليئة بغريبي الأطوار ، و كانت هته الطفلة هي الوحيدة ذات الفطرة السليمة ، لذلك فقد كانت تبرز عن الجميع.
– بعد رؤية يونيون تهرب و هي تنتحب ، قررنا أنا و ميغومين العودة إلى القصر.
ياللمسكينة…
ثم أخرجت ميغومين شيئا و بدأت في الكتابة.
“و إذن ، على ماذا سنتنافس اليوم؟ يمكنني فقط إستخدام سحر الإنفجار ، لذلك لا أريد حقا أن نتقاتل بالتعويذات.”
هاي ، أوقفي ذلك! لم أعد أتحمل سماع المزيد!
“… هذا صحيح. ينبغي أن تتعلمي بعض التعويذات الأخرى أيضا. يفترض أنكِ قد إذخرتي الكثير من نقاط المهارات بحلول الآن.”
ياللمسكينة…
“أنا كذلك. لقد إستعملتهم جميعا لرفع طاقة الإنفجار و التلاوة السريعة …”
ترجمة: khalidos
“حمقاء! لماذا أنتِ مهووسة للغاية بسحر الإنفجار؟”
هاي ، أوقفي ذلك! لم أعد أتحمل سماع المزيد!
جيد ، أخبريها أكثر.
ترجمة: khalidos
“لكن هذه مشكلة حقا … ما الذي ينبغي أن نتنافس فيه …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت يونيون تفكر في ذلك ، قالت ميجومين:
جيد ، أخبريها أكثر.
“لا بأس بأي شيء ، أنا لستُ طفلة تنزعج من الفوز أو الخسارة بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي! إخرسي ، لا تخبري الآخرين عن ذلك! ”
بسماع اللولي تقول هذا عرضيًا ، إبتسمت يونيون بسخرية بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ ، أنتِ … ألا بأس بهذا حقًا …؟”
“لستِ طفلة بعد الآن؟ أتذكر عندما كنا نتنافس في درجة نمونا من قبل. بما أنكِ تقولين أنكِ لم تعودي طفلة ، فهل تريدين تجربة ذلك مرة أخرى؟”
“لقد فزتُ اليوم أيضًا.”
في مواجهة سخرية يونيون ، قالت ميجومين ببساطة:
كتبتْ تاريخ اليوم و وضعت دائرة صغيرة بجانبه.
“لا ، أعني أنني لستُ طفلة بعد الآن بطريقة أخرى. علاقتي مع كازوما قد تقدمت إلى حد أننا حتى قد إستحمنا معا من قبل.”
عند النظر عن كثب ، بدا و كأنه مذكرة.
“!”
ياللمسكينة…
“هاي! إخرسي ، لا تخبري الآخرين عن ذلك! ”
“آرا ، لقد عدتم. هاي ، أنظرا ، أنظرا. كان هناك رجل يأدي العروض في الشوارع ، قال إنه لم يعد بحاجة إليها و أعطاني إياها. يبدو أنه يخطط لوراثة المزرعة في مسقط رأسه. لا أفهم لماذا ، لكن يالحظي!”
“؟!”
“و إذن ، على ماذا سنتنافس اليوم؟ يمكنني فقط إستخدام سحر الإنفجار ، لذلك لا أريد حقا أن نتقاتل بالتعويذات.”
بعد سماع محادثتي مع ميغومين ، تحول وجه يونيون إلى اللون الأحمر. فمها ينفتح و ينغلق ، جسمها كله تصلب.
“إنتظري! إنه، إنه ليس بهذا السوء … ليس كذلك … صحيح …؟ حسنا ، إنها الحقيقة. كنتُ أتحداكِ كل يوم ، لكنني لستُ وحيدة على الإطلاق. لدي أصدقاء أيضًا.”
“… إنها ، إنها خسارتي اليوم–!”
بعد كسر قلب مأدي العروض ، أخذت أدواته التجارية.
بعد قول هذا ، هربت يونيون باكية
– في النهاية ، داركنيس لم تعد اليوم.
أنا و ميغومين وقفنا في مكاننا لفترة طويلة.
“و إذن ، على ماذا سنتنافس اليوم؟ يمكنني فقط إستخدام سحر الإنفجار ، لذلك لا أريد حقا أن نتقاتل بالتعويذات.”
ثم أخرجت ميغومين شيئا و بدأت في الكتابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع اللولي تقول هذا عرضيًا ، إبتسمت يونيون بسخرية بهدوء.
عند النظر عن كثب ، بدا و كأنه مذكرة.
“داركنيس لا تزال لم تعد … ينبغي أن تعود الليلة ، صحيح؟”
كتبتْ تاريخ اليوم و وضعت دائرة صغيرة بجانبه.
“… هذا صحيح. ينبغي أن تتعلمي بعض التعويذات الأخرى أيضا. يفترض أنكِ قد إذخرتي الكثير من نقاط المهارات بحلول الآن.”
“لقد فزتُ اليوم أيضًا.”
– بعد رؤية يونيون تهرب و هي تنتحب ، قررنا أنا و ميغومين العودة إلى القصر.
“أنتِ ، أنتِ … ألا بأس بهذا حقًا …؟”
“و إذن ، على ماذا سنتنافس اليوم؟ يمكنني فقط إستخدام سحر الإنفجار ، لذلك لا أريد حقا أن نتقاتل بالتعويذات.”
– بعد رؤية يونيون تهرب و هي تنتحب ، قررنا أنا و ميغومين العودة إلى القصر.
توقفت ميجومين عندما سمعت يونيون تقول هذا.
“آرا ، لقد عدتم. هاي ، أنظرا ، أنظرا. كان هناك رجل يأدي العروض في الشوارع ، قال إنه لم يعد بحاجة إليها و أعطاني إياها. يبدو أنه يخطط لوراثة المزرعة في مسقط رأسه. لا أفهم لماذا ، لكن يالحظي!”
“لا ، أعني أنني لستُ طفلة بعد الآن بطريقة أخرى. علاقتي مع كازوما قد تقدمت إلى حد أننا حتى قد إستحمنا معا من قبل.”
عندما عدنا إلى المنزل ، رأيتُ أكوا جالسة على الأريكة في غرفة المعيشة ، و هي تلعب ببعض الحلي بسعادة.
“… هذا صحيح. ينبغي أن تتعلمي بعض التعويذات الأخرى أيضا. يفترض أنكِ قد إذخرتي الكثير من نقاط المهارات بحلول الآن.”
بعد كسر قلب مأدي العروض ، أخذت أدواته التجارية.
“آرا ، لقد عدتم. هاي ، أنظرا ، أنظرا. كان هناك رجل يأدي العروض في الشوارع ، قال إنه لم يعد بحاجة إليها و أعطاني إياها. يبدو أنه يخطط لوراثة المزرعة في مسقط رأسه. لا أفهم لماذا ، لكن يالحظي!”
أردتُ أن أخبرها ألا تعترض حياة الآخرين ، لكن …
“إنتظري! إنه، إنه ليس بهذا السوء … ليس كذلك … صحيح …؟ حسنا ، إنها الحقيقة. كنتُ أتحداكِ كل يوم ، لكنني لستُ وحيدة على الإطلاق. لدي أصدقاء أيضًا.”
“داركنيس لا تزال لم تعد … ينبغي أن تعود الليلة ، صحيح؟”
هاي ، أوقفي ذلك! لم أعد أتحمل سماع المزيد!
بينما تشاهد أكوا و هي تلعب بمهارة بالحلي ، تمتمت ميغومين.
“آرا ، لقد عدتم. هاي ، أنظرا ، أنظرا. كان هناك رجل يأدي العروض في الشوارع ، قال إنه لم يعد بحاجة إليها و أعطاني إياها. يبدو أنه يخطط لوراثة المزرعة في مسقط رأسه. لا أفهم لماذا ، لكن يالحظي!”
– في النهاية ، داركنيس لم تعد اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: khalidos
“بين الشياطين القرمزية ، إشتهرت يونيون بكونها غريبة أطوار تخجل من إسمها. في المدرسة ، أمضت معظم وقتها في تناول الطعام بمفردها. إذا تسكعتُ حول يونيون التي كانت تأكل بمفردها ، فسوف تتحداني بسعادة ، و تُخدع في كل مرة …”
بعد كسر قلب مأدي العروض ، أخذت أدواته التجارية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
