You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-117

الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (10)

الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (10)

المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!

في مواجهتي أنا الذي كان يبدو قلقا ، بدت داركنيس كأنها تسخر مني و هي ترفع سيفها عاليا.

الجزء العاشر:

المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!

هذا سيء. و سيصبح أسوأ إذا إستمر هذا الأمر.

“لا ، هذا سوء فهم!”

في مواجهتي أنا الذي كان يبدو قلقا ، بدت داركنيس كأنها تسخر مني و هي ترفع سيفها عاليا.

“ما…! توقف…! أغه…! حتى … حتى لو قاومت ، قوتي يتم إستنزافها …! لماذا يحدث هذا ، إذا إستمر هذا …!”

كانت هجماتها قوية ، لكنها إما كانت تواجه الطريق الخطأ أو تسيء تقدير المسافة. كان بإمكانها الهجوم فقط في خط مستقيم ، لذلك كان من السهل المراوغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت داركنيس لا تزال ممسكة بيداي عندما ركعت على أرض الدوجو. وجهها أحمر من التوقعات و قوتها قد إستنزفت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الخطب ، كازوما؟ أنفاسكَ تتقطع!”

صرخنا أنا و والتر في نفس الوقت.

كانت داركنيس ترتجف من البرد ، لكن بشرتها أصبحت الآن حمراء و هي تتعرق و تضحك بسعادة.

طغت علي داركنيس بقوتها شيئا فشيئا ، لكن كان لديها تعبير متألم في نفس الوقت.

لقد ضربتُ داركنيس بالفعل لعدة مرات ، لكنها لم تصدر أي صوت.

“أههه! أنت…! أغه … قد أخسر هذه المعركة ، لكن بغض النظر عن الإذلال الذي أعاني منه ، لن يستسلم قلبي …! و … ما هو ذلك الشيء الرهيب الذي تخطط له …؟”

“داركنيس ، هذه هي! كازوما النحيل ليس لديه أي قدرة تحمل. إنه ليس مناسبًا لمعركة مطولة!”

… نظرنا أنا و والتر إلى بعضنا البعض.

سحقا ، هذا الجمهور صاخب!

قمتُ بصر أسناني لتحمل الألم بينما إتكأت داركنيس بوزنها بالكامل بينما تقول:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فوفو … حركاتك تصبح متصلبة! حسنا إذن ، لقد حان الوقت لحسم هذا.”

“ما الخطب؟ ألستِ واثقة بنفسك؟ داركنيس ، قولي شيئا! واهاها … يستحيل أن أقاتلكِ وجهاً لوجه ؛ أنتِ لا زلت لا تفهمين ذلك بعد تشكيل فريق معي طوال هته … آههه!”

بعد سماع ما قالته أكوا ، إبتسمت داركنيس بغطرسة. رمت بسيفها عديم الفائدة بعيدا و إنقضت علي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داركنيس التي كانت تمسك بيدي بهدوء صرخت فجأة.

هذا سيء ، سأخسر في مباراة القوة الخالصة!

هذا سيء ، سأخسر في مباراة القوة الخالصة!

“حسنا داركنيس! أمسكيه ، أخنقيه! كازوما الضعيف لن يهزمكِ أبدا في مباراة مصارعة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إتفقنا…! لا … لا يسمح بالتراجع …!”

تباً ، لماذا هي تشجع داركنيس؟ سأخنق تلك الفتاة بعد أن ينتهي هذا!

إرتجفت داركنيس عندما سمعت ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كانت تنمو لدي ضغينة ضد أكوا ، بسطت داركنيس ذراعيها و ركضت نحوي لمعانقتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس داركنيس المحمرة أصبح ثقيلا بينما كان العرق يتساقط من مؤخرة رقبتها إلى أسفل عظمة الترقوة.

رميتُ سيفي بعيدا أيضًا ، رفعتُ يداي و إتخدتُ وقفة لمواجهة داركنيس مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داركنيس التي كانت تمسك بيدي بهدوء صرخت فجأة.

“هل تعتقد أنه يمكنكَ الفوز علي في القوة؟ أنتَ تقلل من تقديري!”

بينما كنتُ أفكر في ما كان يحدث ، كان مدبر المنزل الذي يقف خلفه مذهولا أيضًا.

صاحت داركنيس و هي تشد يدي بسعادة.

“نعم ، بالطبع…! أنتَ إنتهيت! إستسلم! و إلا فإن يديك حقا …!”

“لا أعرف ما الذي تخطط له ، لكن الفرق في القوة بين صليبي مثلي و مغامر مثلك هو … آههه!”

سحقا ، هذا الجمهور صاخب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

داركنيس التي كانت تمسك بيدي بهدوء صرخت فجأة.

صرخ والتر متفاجئا.

أرادت إسترجاع يديها ، لكني تمسكتُ بها بإحكام و قلت:

و أكوا أشارت إلى كلينا و قالت:

“ما الخطب؟ ألستِ واثقة بنفسك؟ داركنيس ، قولي شيئا! واهاها … يستحيل أن أقاتلكِ وجهاً لوجه ؛ أنتِ لا زلت لا تفهمين ذلك بعد تشكيل فريق معي طوال هته … آههه!”

كانت داركنيس ترتجف من البرد ، لكن بشرتها أصبحت الآن حمراء و هي تتعرق و تضحك بسعادة.

ظننتُ أن إنتصاري قد تقرر ، عندما صرختُ بسبب الضغط على يدي.

“حسنا داركنيس! أمسكيه ، أخنقيه! كازوما الضعيف لن يهزمكِ أبدا في مباراة مصارعة!”

داركنيس التي كانت تضغط يداي ضحكت بصوت صاخب.

تباً ، لماذا هي تشجع داركنيس؟ سأخنق تلك الفتاة بعد أن ينتهي هذا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فو … فوفو … هذه … هذه هي لمسة الإستنزاف ، صحيح …؟ لكن قبل أن تستنزف قوتي ، سأكسر يديكَ أولاً!”

عند رؤية داركنيس تنهار ، هرعت أكوا للعناية بها.

“كوكوكو … يمكنكِ المحاولة إذا كنتِ تستطيعين … آههه! هذا مؤلم!!!”

لم يستسلم أي منا.

إمتصصتُ قدرة التحمل من داركنيس بواسطة لمسة الإستنزاف بينما كانت تخطط للتغلب علي بالقوة الغاشمة.

إمتصصتُ قدرة التحمل من داركنيس بواسطة لمسة الإستنزاف بينما كانت تخطط للتغلب علي بالقوة الغاشمة.

لم يستسلم أي منا.

لقد ضربتُ داركنيس بالفعل لعدة مرات ، لكنها لم تصدر أي صوت.

طغت علي داركنيس بقوتها شيئا فشيئا ، لكن كان لديها تعبير متألم في نفس الوقت.

“سمعتُ أنكم في الدوجو ، لذلك أحضرتُ بعض المشروبات …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سحقا لهذا ، لقد كنتُ أستنزف قدرتها على التحمل بإستخدام لمسة الإستنزاف لكن حيويتها بدت بلا نهاية …!

ينبغي أن لمسة الإستنزاف تمتص الحيوية فقط ، لكن قوة داركنيس أصبحت أضعف و سقطت على ركبة واحدة.

“آغه ، هاي داركنيس! دعينا نضع رهانا! لقد أردتِ أن تقاتليني لأنني فعلتُ الكثير من الأشياء التي أزعجتكِ ، صحيح؟ لذا ، فلنعقد صفقة. يمكن للفائز أن يطلب من الخاسر أن يفعل أي شيء …”

كانت داركنيس ترتجف من البرد ، لكن بشرتها أصبحت الآن حمراء و هي تتعرق و تضحك بسعادة.

قمتُ بصر أسناني لتحمل الألم بينما إتكأت داركنيس بوزنها بالكامل بينما تقول:

“أههه! أنت…! أغه … قد أخسر هذه المعركة ، لكن بغض النظر عن الإذلال الذي أعاني منه ، لن يستسلم قلبي …! و … ما هو ذلك الشيء الرهيب الذي تخطط له …؟”

“أنتَ … أنتَ تريد وضع رهان …؟ فو ، فوفو ، المماطلة لكسب بعض الوقت …؟ لكَ ذلك! إذا فزتُ أنا ، فسوف تضطر إلى السجود …!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو … فوفو … هذه … هذه هي لمسة الإستنزاف ، صحيح …؟ لكن قبل أن تستنزف قوتي ، سأكسر يديكَ أولاً!”

– هذه فرصة!

“…؟ ما … ما الذي تخطط لفعله إذا خسرتُ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إتفقنا…! لا … لا يسمح بالتراجع …!”

داركنيس التي كانت تضغط يداي ضحكت بصوت صاخب.

“نعم ، بالطبع…! أنتَ إنتهيت! إستسلم! و إلا فإن يديك حقا …!”

“سمعتُ أنكم في الدوجو ، لذلك أحضرتُ بعض المشروبات …”

كنتُ أتعرض للقمع شيئا فشيئا ، لكنني ما زلتُ أقول بتعبير واثق:

“آغه ، هاي داركنيس! دعينا نضع رهانا! لقد أردتِ أن تقاتليني لأنني فعلتُ الكثير من الأشياء التي أزعجتكِ ، صحيح؟ لذا ، فلنعقد صفقة. يمكن للفائز أن يطلب من الخاسر أن يفعل أي شيء …”

“أنا جاد! لا تندمي على هذا! إنه وعد! بعد أن أفوز ، لن أتراجع حتى لو جئتِ باكية إلي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوفو … حركاتك تصبح متصلبة! حسنا إذن ، لقد حان الوقت لحسم هذا.”

على الرغم من أنني في وضع غير مؤات ، إبتسمتُ لداركنيس بغطرسة.

هذا سيء ، سأخسر في مباراة القوة الخالصة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا بد أنها كانت مرتبكة لأنها قللت من قوتها.

صرخ والتر متفاجئا.

“…؟ ما … ما الذي تخطط لفعله إذا خسرتُ؟”

أرادت إسترجاع يديها ، لكني تمسكتُ بها بإحكام و قلت:

“سأجعلكِ تحمرين من الأذن إلى الأذن ، شيء سيجعلكِ تبكين و تتوسلين …! هيهي ، إنه رهان! دعينا نحسم المباراة! أنا بالفعل قادر على رؤيتكِ تتوسلين للمغفرة بعد إنتصاري…! فقط إنتظري مصير الصراخ من أجل رحمتي الذي ينتظرك!”

“ما…! توقف…! أغه…! حتى … حتى لو قاومت ، قوتي يتم إستنزافها …! لماذا يحدث هذا ، إذا إستمر هذا …!”

إرتجفت داركنيس عندما سمعت ذلك.

لقد ضربتُ داركنيس بالفعل لعدة مرات ، لكنها لم تصدر أي صوت.

ضعفت قوتها.

ظهر والد داركنيس في الوقت المناسب تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أغه…! ما… ما الذي تخطط له…؟ أخبرني! عجل!”

سحقا ، هذا الجمهور صاخب!

“فوهيهي ، إنه شيء لا يمكنكِ حتى تخيله ، شيء مبالغ به أكثر بكثير …!”

ظننتُ أن إنتصاري قد تقرر ، عندما صرختُ بسبب الضغط على يدي.

“ما…! توقف…! أغه…! حتى … حتى لو قاومت ، قوتي يتم إستنزافها …! لماذا يحدث هذا ، إذا إستمر هذا …!”

“داركنيس ، هذه هي! كازوما النحيل ليس لديه أي قدرة تحمل. إنه ليس مناسبًا لمعركة مطولة!”

ينبغي أن لمسة الإستنزاف تمتص الحيوية فقط ، لكن قوة داركنيس أصبحت أضعف و سقطت على ركبة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتبعتُ نظراتهم و …

“هاه… هاه…! أنت ، ما الذي تريد أن تفعله بي…! هاه ، هاه…! آههه … سوف أخسر إذا إستمر هذا …!”

ضعفت قوتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنفس داركنيس المحمرة أصبح ثقيلا بينما كان العرق يتساقط من مؤخرة رقبتها إلى أسفل عظمة الترقوة.

ظننتُ أن إنتصاري قد تقرر ، عندما صرختُ بسبب الضغط على يدي.

“سأستمر في إمتصاص قدرتكِ على التحمل حتى تفقدي الوعي! تطلعي إلى منظركِ البائس عندما تستيقظين!”

“… هم فعلوا هذا.”

“أههه! أنت…! أغه … قد أخسر هذه المعركة ، لكن بغض النظر عن الإذلال الذي أعاني منه ، لن يستسلم قلبي …! و … ما هو ذلك الشيء الرهيب الذي تخطط له …؟”

… نظرنا أنا و والتر إلى بعضنا البعض.

لم يستسلم أي منا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوفو … حركاتك تصبح متصلبة! حسنا إذن ، لقد حان الوقت لحسم هذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت داركنيس لا تزال ممسكة بيداي عندما ركعت على أرض الدوجو. وجهها أحمر من التوقعات و قوتها قد إستنزفت.

“ما الخطب؟ ألستِ واثقة بنفسك؟ داركنيس ، قولي شيئا! واهاها … يستحيل أن أقاتلكِ وجهاً لوجه ؛ أنتِ لا زلت لا تفهمين ذلك بعد تشكيل فريق معي طوال هته … آههه!”

صرخ والتر متفاجئا.

صرخ والتر متفاجئا.

“أن يذكر رهانا و هو على وشك النصر ، يا له من عديم الرحمة …! إسم قمامةزوما مناسب حقًا …!”

ظننتُ أن إنتصاري قد تقرر ، عندما صرختُ بسبب الضغط على يدي.

“هذه … هذه وقاحة!”

إمتصصتُ قدرة التحمل من داركنيس بواسطة لمسة الإستنزاف بينما كانت تخطط للتغلب علي بالقوة الغاشمة.

عند رؤية داركنيس تنهار ، هرعت أكوا للعناية بها.

ضعفت قوتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

– بهذه اللحظة.

هذا سيء. و سيصبح أسوأ إذا إستمر هذا الأمر.

“سمعتُ أنكم في الدوجو ، لذلك أحضرتُ بعض المشروبات …”

“ما الخطب؟ ألستِ واثقة بنفسك؟ داركنيس ، قولي شيئا! واهاها … يستحيل أن أقاتلكِ وجهاً لوجه ؛ أنتِ لا زلت لا تفهمين ذلك بعد تشكيل فريق معي طوال هته … آههه!”

ظهر والد داركنيس في الوقت المناسب تمامًا.

لقد ضربتُ داركنيس بالفعل لعدة مرات ، لكنها لم تصدر أي صوت.

و سقطت السلة المليئة بالمشروبات بقوة على الأرض.

“لا أعرف ما الذي تخطط له ، لكن الفرق في القوة بين صليبي مثلي و مغامر مثلك هو … آههه!”

بينما كنتُ أفكر في ما كان يحدث ، كان مدبر المنزل الذي يقف خلفه مذهولا أيضًا.

“…؟ ما … ما الذي تخطط لفعله إذا خسرتُ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تتبعتُ نظراتهم و …

“أن يذكر رهانا و هو على وشك النصر ، يا له من عديم الرحمة …! إسم قمامةزوما مناسب حقًا …!”

كانوا ينظرون إلى داركنيس ، التي أصيبت بكدمات بجميع أرجاء جسدها بفستانها الممزق. كانت مبتلة ، مما جعل الكثير من الأماكن مرئية. داركنيس ، التي كانت في حالة يرثى لها ، كانت تعالج من قبل أكوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغه…! ما… ما الذي تخطط له…؟ أخبرني! عجل!”

… نظرنا أنا و والتر إلى بعضنا البعض.

“ما الخطب؟ ألستِ واثقة بنفسك؟ داركنيس ، قولي شيئا! واهاها … يستحيل أن أقاتلكِ وجهاً لوجه ؛ أنتِ لا زلت لا تفهمين ذلك بعد تشكيل فريق معي طوال هته … آههه!”

و أكوا أشارت إلى كلينا و قالت:

“أنتَ … أنتَ تريد وضع رهان …؟ فو ، فوفو ، المماطلة لكسب بعض الوقت …؟ لكَ ذلك! إذا فزتُ أنا ، فسوف تضطر إلى السجود …!”

“… هم فعلوا هذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو … فوفو … هذه … هذه هي لمسة الإستنزاف ، صحيح …؟ لكن قبل أن تستنزف قوتي ، سأكسر يديكَ أولاً!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنا ، إسحبهم للخارج و قم بإعدامهم.”

و أكوا أشارت إلى كلينا و قالت:

“لا ، هذا سوء فهم!”

طغت علي داركنيس بقوتها شيئا فشيئا ، لكن كان لديها تعبير متألم في نفس الوقت.

صرخنا أنا و والتر في نفس الوقت.

“حسنا داركنيس! أمسكيه ، أخنقيه! كازوما الضعيف لن يهزمكِ أبدا في مباراة مصارعة!”


ترجمة: khalidos

“سأجعلكِ تحمرين من الأذن إلى الأذن ، شيء سيجعلكِ تبكين و تتوسلين …! هيهي ، إنه رهان! دعينا نحسم المباراة! أنا بالفعل قادر على رؤيتكِ تتوسلين للمغفرة بعد إنتصاري…! فقط إنتظري مصير الصراخ من أجل رحمتي الذي ينتظرك!”

“لا أعرف ما الذي تخطط له ، لكن الفرق في القوة بين صليبي مثلي و مغامر مثلك هو … آههه!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط